أليس الشيخ أقر بعدم تمكنه السياسي وبل خطأئه وتعهد بعدم الاقتراب للشأن السياسي لتواضع تفقهه فيه / وهاذه أقراراته وتعهداته لاءمام الامه بالصفح عنه / أما وقد ترك تعهده وجانب وعده ودخل فيما أقره على نفسه بقصور علمه فيه وأقصد الشأن السياسي فما حاجتنا بعد هذا بالتفرغ بتفنيد أرائه ما دأمت سياسيه
الاعتماد على قصاصات وكالات السفارات الغربيه والناصبيه وبغض النظر عن التحوير والتزييف فهم أعداء للنظام الاسلامي ولا يؤتمن عدم زيفهم وتزيفهم ولقد شهدت بعد هدوء الفتنه التي أقرها فيما بعد محرضوها على أحتجازات لبعض الدبلوماسين الغربيين والوكالات ممن ساهموا في لعب دور قذر خارج عن مهامهم وهم في الداخل الايراني
فكيف وهولاء بالخارج لايزيفون ويفبركون ؟ / على أن من يقول بالائستئثار لايلقي القول جزافا فولاية وحكم خاتمي أمتدت لثمان سنوات متصله أين الاستئثار ؟ وبني صدر يصل للحكم عكس رغبة الامام المؤسس وهو كان بجرة قلم يودعه المشانق لا أن يقوم بالتحفظ على رائيه ويمضي رأي الاغلبيه اليس هكذا فهمنا الحريه / لن أدخل في فتنه دأخليه وتحريضيه خارجيه وأستغل بها القليل جدا من رجال الدين الذين لهم سوابق عداوة مع النظام وهنا شهادتهم مجروحه
فحتى الحمار عرف بالقصه وأنها فعل فاعل فضلا عن أقرار الكبار بالخارج بتوائطهم مع المغلوبين الخاسرين أمام سيادة القانون الطبيعي والاقتراع الحر / أذا كان الشيخ رحمة الله عليه يؤكد لافصل بين الدين والسياسه فكيف يتنكر النظام أو هكذا يريده من النظام عن القضايا الحره الاسلاميه أفحين يخص التحريض على التأليب والفتن صار رفع الشعار الممجوج جائزا وحين الانتصار للامم المظلومه صار مجانبا للحق !؟
وأي أمم يريد جناب الشيخ تركها تغرق في ظلامتها وتضمحل أيقصد فلسطين أم لبنان أما أين وبنود دستور النظام والمصوت عليه هو وغيره كان يؤكد على هذا الجزء المهم من بنيوية وهيكلية التحرك الايراني الاسلامي نصرتا للحق العام والدولي والاميي فبأي مجرد أقوال مبثوثه نفندها لك يشيخ / وأكرر أراء المرحوم سياسيه ومن حق الكل طرحها وتبين وجهة النظر المخالفه لها من رحم الواقع وما ألزم الشيخ نفسه عليه
وأذا كان هناك رحمه على أسارى منافقين قائمين بلغة الدم والسلاح ضد النظام الاسلامي وبعد أقراركم لاءمام الامه بطلب غفران الذنب بخصوص هذا الامر ما بال تكراره بعكس مرادكم السابق أهو تنصل أم أستخفاف لا بالامام بل بكلاكم أنتم أنفسكم وهل أعاد التأريخ نفسه يشيخ أذ عكف الغربيون بنتقاص الاسلام بحجة وأهيه وهي قيام رسولنا الاعظم صلوات ربي عليه بقتل المئات من اليهود ممن هددوا حكمه الاسلامي فصارت سبه علينا وكأنها فضيحه لاتوارى !
أفهولاء يشمل مثلهم وبظرف حساس وتزاحم تحرك الغرب والشيطان الاكبر وبلا مرأعاة لكل المحيط العالمي وتقديم طبق من ذهب لينعق دعاة حقوق الانسان بالطريقه الانتقائيه فهولاء يرق عليهم قلبكم يشيخ وهم لو وصلوا لطهران لذبحوا العلماء أولا ولم يميزوا عنهم العوام / فنظامهم لاأسلامي / والنظام كان في حالة حرب معهم ومع الشياطين ولكن لكم رأي أخر ! / ثم عندما هولاء يشملوا برعايتكم الكريمه ! فلا يقول قائل أن الشيخ لم يقف مع مجزري الاسلام بحماس وغزه والقدس !
الامور الفقهيه الخاصه بحالات الرجم لن أتطرق اليها لاءنها فقهيه ولكن هناك مجتهدين ومراجع وعلماء عظماء غيركم يشيخ فلستم الاوحد ولستم الاعلم ولستم ممن يحمل ولاية الامر بالجمهوريه / أبعد كل أرائكم وفسحتكم وترككم تعبرون وتشحذون ولازال النظام مضيقا عليكم ؟ / وبعد فوضى وهتك ومشاغبه وتقديم للغة حوار الايدي تريدونها
متروكة الحبل على الغارب أوليس سيحاسب الله تعالى القائمين على أمور الرعيه لو ضعفوا عن حماية الجمهوريه من مكائد الصهاينه والامبرياليه بشهادتهم وتصاريحهم ونشراتهم / أما كل هذا هذيان وحلم ؟! / يمتجعفر كثر من هذا ليتأكد تبين مدى التباين بين مواقف الشيخ وتضادها وعدم ألتزامه بتعهداته عليه الرحمه ولكن بعد أقراره بأخطائه وبفمه عاد ليؤكد ما وصفها أخطاء ! .
الاعتماد على قصاصات وكالات السفارات الغربيه والناصبيه وبغض النظر عن التحوير والتزييف فهم أعداء للنظام الاسلامي ولا يؤتمن عدم زيفهم وتزيفهم ولقد شهدت بعد هدوء الفتنه التي أقرها فيما بعد محرضوها على أحتجازات لبعض الدبلوماسين الغربيين والوكالات ممن ساهموا في لعب دور قذر خارج عن مهامهم وهم في الداخل الايراني
فكيف وهولاء بالخارج لايزيفون ويفبركون ؟ / على أن من يقول بالائستئثار لايلقي القول جزافا فولاية وحكم خاتمي أمتدت لثمان سنوات متصله أين الاستئثار ؟ وبني صدر يصل للحكم عكس رغبة الامام المؤسس وهو كان بجرة قلم يودعه المشانق لا أن يقوم بالتحفظ على رائيه ويمضي رأي الاغلبيه اليس هكذا فهمنا الحريه / لن أدخل في فتنه دأخليه وتحريضيه خارجيه وأستغل بها القليل جدا من رجال الدين الذين لهم سوابق عداوة مع النظام وهنا شهادتهم مجروحه
فحتى الحمار عرف بالقصه وأنها فعل فاعل فضلا عن أقرار الكبار بالخارج بتوائطهم مع المغلوبين الخاسرين أمام سيادة القانون الطبيعي والاقتراع الحر / أذا كان الشيخ رحمة الله عليه يؤكد لافصل بين الدين والسياسه فكيف يتنكر النظام أو هكذا يريده من النظام عن القضايا الحره الاسلاميه أفحين يخص التحريض على التأليب والفتن صار رفع الشعار الممجوج جائزا وحين الانتصار للامم المظلومه صار مجانبا للحق !؟
وأي أمم يريد جناب الشيخ تركها تغرق في ظلامتها وتضمحل أيقصد فلسطين أم لبنان أما أين وبنود دستور النظام والمصوت عليه هو وغيره كان يؤكد على هذا الجزء المهم من بنيوية وهيكلية التحرك الايراني الاسلامي نصرتا للحق العام والدولي والاميي فبأي مجرد أقوال مبثوثه نفندها لك يشيخ / وأكرر أراء المرحوم سياسيه ومن حق الكل طرحها وتبين وجهة النظر المخالفه لها من رحم الواقع وما ألزم الشيخ نفسه عليه
وأذا كان هناك رحمه على أسارى منافقين قائمين بلغة الدم والسلاح ضد النظام الاسلامي وبعد أقراركم لاءمام الامه بطلب غفران الذنب بخصوص هذا الامر ما بال تكراره بعكس مرادكم السابق أهو تنصل أم أستخفاف لا بالامام بل بكلاكم أنتم أنفسكم وهل أعاد التأريخ نفسه يشيخ أذ عكف الغربيون بنتقاص الاسلام بحجة وأهيه وهي قيام رسولنا الاعظم صلوات ربي عليه بقتل المئات من اليهود ممن هددوا حكمه الاسلامي فصارت سبه علينا وكأنها فضيحه لاتوارى !
أفهولاء يشمل مثلهم وبظرف حساس وتزاحم تحرك الغرب والشيطان الاكبر وبلا مرأعاة لكل المحيط العالمي وتقديم طبق من ذهب لينعق دعاة حقوق الانسان بالطريقه الانتقائيه فهولاء يرق عليهم قلبكم يشيخ وهم لو وصلوا لطهران لذبحوا العلماء أولا ولم يميزوا عنهم العوام / فنظامهم لاأسلامي / والنظام كان في حالة حرب معهم ومع الشياطين ولكن لكم رأي أخر ! / ثم عندما هولاء يشملوا برعايتكم الكريمه ! فلا يقول قائل أن الشيخ لم يقف مع مجزري الاسلام بحماس وغزه والقدس !
الامور الفقهيه الخاصه بحالات الرجم لن أتطرق اليها لاءنها فقهيه ولكن هناك مجتهدين ومراجع وعلماء عظماء غيركم يشيخ فلستم الاوحد ولستم الاعلم ولستم ممن يحمل ولاية الامر بالجمهوريه / أبعد كل أرائكم وفسحتكم وترككم تعبرون وتشحذون ولازال النظام مضيقا عليكم ؟ / وبعد فوضى وهتك ومشاغبه وتقديم للغة حوار الايدي تريدونها
متروكة الحبل على الغارب أوليس سيحاسب الله تعالى القائمين على أمور الرعيه لو ضعفوا عن حماية الجمهوريه من مكائد الصهاينه والامبرياليه بشهادتهم وتصاريحهم ونشراتهم / أما كل هذا هذيان وحلم ؟! / يمتجعفر كثر من هذا ليتأكد تبين مدى التباين بين مواقف الشيخ وتضادها وعدم ألتزامه بتعهداته عليه الرحمه ولكن بعد أقراره بأخطائه وبفمه عاد ليؤكد ما وصفها أخطاء ! .
تعليق