بح صوتنا واحنا نقول ان الشيعة والتشيع كحركة سياسية فى زمن امير المؤمنين علي رضى الله عنه شي والمذهب الإمامى المبتكر بما تخللة من عصمة وملحقاتة من تبرؤ ولعن وكتب أدعية وزيارات شى آخر مخالف لأهل البيت قبل مخالفتنا نحن السنة ..لكن ! من يُهن يسهل الهوان علية مالجرح بميّت إيلامُ ! ضحكوا عليكم((أتباع مدرسة ماكان غلوا بالأمس هو من ضروريات مذهبنا اليوم)) ! فقالوا تبرئوا من ابى بكر وعمر هههههههه انظروا شيعة امير المؤمنين كانوا يعتقدون فضلهم وإمامتهم
إعتراف عمدة المذهب الإمامى وركنة (السيد المرتضى بأن اصحاب علي يعتقدون إمامة ابى بكر وعمر وعثمان وفيهم من كانوا يفضلون هم على سائر الأمه!)
الشافى فى الإمامة 3/114 :
فروى عون بن أبي جحيفة قال سمعت عليا عليه السلام يقول (إذا حدثتكم عن رسول الله صلى الله عليه وآله فلئن أخر من السماء فتخطفني (1) الطير أحب إلي من أن أقول قال رسول الله صلى الله عليه وآله ولم يقل، وإذا حدثتكم عن نفسي فإني محارب مكايد إن الله قضى على لسان نبيكم " إن الحرب خدعة " (2) ألا إن خير هذه الأمة بعد نبيها أبو بكر وعمر، ولو شئت لسميت الثالث). وهذا الكلام يدل على أنه على سبيل التعريض وقد يحتاج صلوات الله عليه إلى التعريض فيحسن منه بعد أن تكون الأدلة المؤمنة من اللبس (3) واشتباه الشبهة بالحجة متقدمة، ومعلوم أن جمهور أصحابه وجلهم كانوا ممن يعتقد إمامة من تقدم عليه عليه السلام، وفيهم من يفضلهم على جميع الأمة.
http://mezan.net/books/rad_alshoboha...shafi3-07.html
إعتراف عمدة المذهب الإمامى وركنة (السيد المرتضى بأن اصحاب علي يعتقدون إمامة ابى بكر وعمر وعثمان وفيهم من كانوا يفضلون هم على سائر الأمه!)
الشافى فى الإمامة 3/114 :
فروى عون بن أبي جحيفة قال سمعت عليا عليه السلام يقول (إذا حدثتكم عن رسول الله صلى الله عليه وآله فلئن أخر من السماء فتخطفني (1) الطير أحب إلي من أن أقول قال رسول الله صلى الله عليه وآله ولم يقل، وإذا حدثتكم عن نفسي فإني محارب مكايد إن الله قضى على لسان نبيكم " إن الحرب خدعة " (2) ألا إن خير هذه الأمة بعد نبيها أبو بكر وعمر، ولو شئت لسميت الثالث). وهذا الكلام يدل على أنه على سبيل التعريض وقد يحتاج صلوات الله عليه إلى التعريض فيحسن منه بعد أن تكون الأدلة المؤمنة من اللبس (3) واشتباه الشبهة بالحجة متقدمة، ومعلوم أن جمهور أصحابه وجلهم كانوا ممن يعتقد إمامة من تقدم عليه عليه السلام، وفيهم من يفضلهم على جميع الأمة.
http://mezan.net/books/rad_alshoboha...shafi3-07.html
تعليق