وهل جهاده وقتله للحسين معتبرا الحسين من الكفار والعياذ بالله ام من المسلمين؟ كن واضحا لاتكن مدلسا حتى لا تتهم علمائنا بالكذب على مايسمى بشيخكم ابن تيمية.
وهل جهاده وقتله للحسين معتبرا الحسين من الكفار والعياذ بالله ام من المسلمين؟ كن واضحا لاتكن مدلسا حتى لا تتهم علمائنا بالكذب على مايسمى بشيخكم ابن تيمية.
ياريت تجاوب على الشطر الثاني من السؤال
وهل ابن تيمية قال بذلك؟
هو يتحدث عن جهاده للكفار وهذا ثابت في صحيح البخاري انه كان قائدا لغزوة القسطنطينية واما هذا الكلام, فلا اقل من ان نرميه في وجه صاحبه
لان ابن تيمية اعتبر الحسين شهيد, ومن قاتله ملعون ,,,,
فنحن اولى بهم منكم ...
وهل ابن تيمية قال بذلك؟
هو يتحدث عن جهاده للكفار وهذا ثابت في صحيح البخاري انه كان قائدا لغزوة القسطنطينية واما هذا الكلام, فلا اقل من ان نرميه في وجه صاحبه
لان ابن تيمية اعتبر الحسين شهيد, ومن قاتله ملعون ,,,, فنحن اولى بهم منكم ...
تأدب يا حثالة...... فأنت في منتدى شيعي......
نحن نوالي بكل صدق أمير المؤمنين عليه السلام ونعادي من يعاديه....
أما أنتم... فكذابون منافقون تدعون موالاة أمير المؤمنين عليه السلام وتهللون وتطبلون وتزمرون لربكم وصنمكم معاوية..... أما محاولتك تلميع صورة ابن تيمية....... فقد رددنا عليك في هذا الموضوع: http://www.yahosein.com/vb/showthread.php?t=140613
وهذا ما يقوله ربك وصنمك عن الحسين عليه السلام: فتبين أن الأمر على ما قاله أولئك ولم يكن في الخروج لا مصلحة دين ولا مصلحة دنيا بل تمكن أولئك الظلمة الطغاة من سبط رسول الله صلى الله عليه وسلم حتى قتلوه مظلوما شهيدا وكان في خروجه وقتله من الفساد ما لم يكن حصل لو قعد في بلده فإن ما قصده من تحصيل الخير ودفع الشر لم يحصل منه شيء بل زاد الشر بخروجه وقتله ونقص الخير
أما يزيد فيقول عنه ابن الزانية: قال ابن تيمية في منهاج السنة ج8 ص238ما نصه: (وفي الصحيحين عن جابر بن سمرة أن النبي صلى الله عليه وسلم قال: لا يزال أمر الدين عزيزاً إلى اثني عشر خليفة كلهم من قريش وفي لفظ البخاري: اثني عشر أميراً وفي لفظ: لا يزال أمر الدين ماضياً ما وليهم اثنا عشر رجلاً وفي لفظ: لا يزال الإسلام عزيزاً إلى اثني عشر خليفة كلهم من قريش وهكذا كان فكان أبو بكر وعمر وعثمان وعلي ثم تولى من اجتمع الناس عليه وصار عز ومنعة معاوية وابنه يزيد ثم عبد الملك وأولاده الأربعة وبينهم عمر بن عبد العزيز...)
ثم يضيف: (وهؤلاء الاثنا عشر هم المذكورون في التوراة حيث قال في بشارته بإسماعيل: وسيلد اثني عشر عظيماً).
ويقول أيضا: (..روى مسلم في صحيحه عن نافع قال : جاء عبد الله ابن عمر إلى عبد الله بن مطيع حين كان من أمر الحرة ما كان زمن يزيد ابن معاوية، فقال : اطرحوا لأبي عبد الرحمن وسادة.
فقال : إني لم آتك لأجلس أتيتك لأحدثك حديثا سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقوله، سمعته يقول : من خلع يدا من طاعة، لقي الله يوم القيامة لا حجة له، ومن مات وليس في عنقه بيعة مات ميتة جاهلية.
وهذا حدَّثَ به عبد الله بن عمر لعبد الله بن مطيع بن الأسود لمّا خلعوا طاعة أمير وقتهم يزيد، مع أنه كان فيه من الظلم ما كان، ثم إنه اقتتل هو وهم، وفعل بأهل الحرة أموراً منكرة !! فعـُلِمَ أن هذا الحديث دلَّ على ما دلَّ عليه سائر الأحاديث الآتية من أنه لا يخرج على ولاة أمور المسلمين بالسيف !! وأن من لم يكن مطيعا لولاة الأمور مات ميتة جاهلية !!.)
فربك وصنمك ابن تيمية يرى: 1- يزيد لعنة الله عليه رجل عظيم قد أعز الله به الإسلام والمسلمين. 2- الحسين عليه السلام مفسد في الأرض وتسبب في كثير من الشرور.... وقد مات ميتة جاهلية....
فلعنة الله على ابن تيمية...ولعنة الله على كل ابن كلب يدافع عنه.
لان ابن تيمية اعتبر الحسين شهيد, ومن قاتله ملعون ,,,, فنحن اولى بهم منكم ...
لنرى من الاولى يا وهابي
منهاج السنّة النبوية طبعة عبد الله محمود محمد عمر منشورات محمد علي بيضون دار الكتب العلمية بيروت - لبنان الجزء الثاني صفحة (362) قال:
لا يجوز لعن يزيد لأنه يزيد لم يفعل شيئا حتى يستحق اللعن، لأنه لم يكن راضيا عن قتل الحسين والجواب في لعنة يزيد كالقول في لعنة أمثاله من الملوك الخلفاء وغيرهم ويزيد خير من غيره انتهى.
ارد عليك انت وامامك وتناقضات دينكم الاموي بكتب علمائكم السنة
كتاب روح المعاني في تفسير القران والسبع المثاني للعلامة ابي الفضل شهاب الدين المتوفى سنة 1270 للهجرة الالوسي قرأه وصححه محمد حسين عرب المجلد الرابع عشر بأشراف هيئة البحوث والدراسات دار الفكر للطباعة المجلد الرابع عشر
صفحة (109) ان الإمام احمد لما سأله ولده عبد الله عن لعن يزيد، قال كيف لا يلعن من لعنه الله في كتابه، فقال عبد الله قد قرأت كتاب الله عز وجل فلم اجد فيه لعن يزيد، فقال الإمام ان الله تعالى يقول (فَهَلْ عَسَيْتُمْ إِنْ تَوَلَّيْتُمْ أَنْ تُفْسِدُوا فِي الْأَرْضِ وَتُقَطِّعُوا أَرْحَامَكُمْ * أُولَئِكَ الَّذِينَ لَعَنَهُمُ اللَّهُ) وأي فساد وقطيعة اشد مما فعله يزيد،
صفحة (117)
فقد أخرج ابن مردويه عن ابن مسعود قال : ما كنا نعرف المنافقين على عهد رسول اللّه صلّى اللّه عليه وسلّم إلا ببغضهم علي ابن أبي طالب. وأخرج هو وابن عساكر عن أبي سعيد الخدري ما يؤيده ، وعندي أن بغضه رضي اللّه تعالى عنه من أقوى علامات النفاق فإن آمنت بذلكفيا ليت شعري ماذا تقول في يزيد الطريد أكان يحب عليا كرم اللّه تعالى وجهه أم كان يبغضه ، ولا أظنك في مرية من أنه عليه اللعنة كان يبغضه رضي اللّه تعالى عنه أشد البغض وكذا يبغض ولديه الحسن والحسينعلى جدهما وأبويهما وعليهما الصلاة والسلامكما تدل على ذلك الآثار المتواترة معنى ، وحينئذ لا مجال لك من القول بأن اللعين كان منافقا انتهى.
وهل ابن تيمية قال بذلك؟ هو يتحدث عن جهاده للكفار وهذا ثابت في صحيح البخاري انه كان قائدا لغزوة القسطنطينية واما هذا الكلام, فلا اقل من ان نرميه في وجه صاحبه لان ابن تيمية اعتبر الحسين شهيد, ومن قاتله ملعون ,,,, فنحن اولى بهم منكم ...
باسمه تعالى ،،
هل تنقل لنا تعليق ابن حجر على الحديث الذي يقول انه غزا القسطنيطيطيطيطبطكطلة !!
وما دخل هذا النسخ واللصق الطويل و في الموضوع؟؟؟؟
هو سأل سؤال واجبنا عليه!!!!
هل توجد مشكلة في جوابي؟؟؟؟؟
واما التهريج .... فنتركه لاهله
يا حثالة أنا لم أكتب مداخلتي لك....
إنما للإخوة من بني آدم.......
بالتالي أنت غير معني بالموضوع...
لذلك لست في حاجة لاستشارتك قبل كتابة أي كلمة.
هل فهمت؟
فتح الباري بشرح صحيح البخاري : ج6 ص443 ، كتاب (الجهاد) باب (ما قيل في قتال الروم) .
******************************************
زيادة عل الله يهديك وتتبع علمائك في لعنه !!
قال المناوي : (مغفورٌ لهم) لا يلزم منه كون يزيد بن معاوية مغفوراً له لكونه منهم إذ الغفران مشروط بكون الإنسان من أهل المغفرة ، ويزيد ليس كذلك لخروجه بدليل خاص ، ويلزم من الجمود على العموم أنَّ من ارتدَّ ممن غزاها مغفور له وقد أطلق جمع محققون حلّ لعن يزيد به . فيض القدير شرح الجامع الصغير : ج3 ص84 رقم (2811) .
قلت : علمائك أخرجوا يزيد من المغفرة المنصوص عليها الحاصلة لغزاة القسطنطينية .
لا تنس أن رسول الله لعن من أخاف اهل المدينة بسند صحيح في مسند أحمد ويزيد أخافهم .
تعليق