إعـــــــلان

تقليص

للاشتراك في (قناة العلم والإيمان): واتساب - يوتيوب

شاهد أكثر
شاهد أقل

هل اهل السنة والجماعة يحبون فاطمة الزهراء (ع) وما الدليل على ذالك ؟

تقليص
X
  •  
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • #16
    باسمه تعالى ،،

    الغضب غير الهجر والمخاصمة والحلف بالله أن تشكوهم لله ورسوله فلا تخلط يا عزيزي لتهرب أنت وعتيق من غضبها !!

    تعليق


    • #17
      المشاركة الأصلية بواسطة محمد علي حسن
      باسمه تعالى ،،

      الغضب غير الهجر والمخاصمة والحلف بالله أن تشكوهم لله ورسوله فلا تخلط يا عزيزي لتهرب أنت وعتيق من غضبها !!
      صاحب الموضوع يتحدث عن الغضب, واما الهجر فالنساء غير مطالبات بزيارة الرجال.
      ولا ندري من اين اتيت بالقول ان تشكوا رسول الله؟؟؟
      ام تريد خلط الموضوع والهروب من مسألة الغضب التي تم الرد عليها!!!!!!

      تعليق


      • #18
        المشاركة الأصلية بواسطة ناصر الحقاني
        صاحب الموضوع يتحدث عن الغضب, واما الهجر فالنساء غير مطالبات بزيارة الرجال.
        ولا ندري من اين اتيت بالقول ان تشكوا رسول الله؟؟؟
        ام تريد خلط الموضوع والهروب من مسألة الغضب التي تم الرد عليها!!!!!!

        تقول الهجر فالنساء غير مطالبات بزيارة الرجال
        1- عتيق الملعون هو من يتوسل لمقابلة بضعة رسول الله والذي مداسها يشرفه
        2-بضعة الرسول لاتريد ان ترى وجه عتيق القبيح لتقابل الله تعالى وهي غير راضية عليه
        3- اذا كانت هذه قاعدتكم بان النساء غير مطالبات بزيارة الرجال لماذا كانت عائشة الضاله يزورها الرجال بعد ارضاعهم من قبل اختها
        ولماذا لم تكتفي عائشة الضالة بزيارة الرجال بل صاحبتهم وهي تتجول بالامصار حتى وصلت الى كورنيش المعقل معهم ولاتقول انها تبحث عن قتلت نعثلا لان هذا ليس من اختصاصها

        تعليق


        • #19


          والدليل الأهم هو مرافقة زوجة أبي بكر للسيدة فاطمة في مرضها الأخير ..
          وقد نقلنا هذه الأدلة من قبل لكن يبدو أنك إما لا ترى أو لا تقرأ ...
          فإن كانت الاولى أرسل لي لأوافيك بثمن عمل نظارة طبية ..وإن كانت الثانية فتعال لمصر لتزور الاهرامات ثم تلتحق بفصول محو الأمية !!!!!!!!!!!!!!!!!!!!


          لا شكراً أنا أزور قبور أولياء الله فقط ..

          ياجاهل هات الصحيح من مذهبك الفاسد ولاتأتي بما لايحتج به علمائك

          بالطبع لن أرى تفاهات غير علمية

          ترفض ماورد في البخاري وتأتي بالضعيف اللذي لايصح عندك !!!


          تعليق


          • #20
            أنا احتج عليك بمصادرك لا بالمصادر التي يريدها علمائي .. حتى المناظرة لا تعرفون أصولها !!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!

            تعليق


            • #21
              ( توفت الزهراء (ع) ولم تؤذن للشيخين بالصلاة عليها )

              عدد الروايات : ( 2 )

              صحيح البخاري - المغازي - غزوة خيبر - رقم الحديث : ( 3913 )

              [ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]

              ‏- حدثنا : ‏ ‏يحيى بن بكير ‏ ، حدثنا : ‏ ‏الليث ‏ ‏، عن ‏ ‏عقيل ‏ ‏، عن ‏ ‏إبن شهاب ‏ ‏، عن ‏ ‏عروة ‏ ‏، عن ‏ ‏عائشة ‏: ‏أن ‏ ‏فاطمة ‏ ‏(ع) ‏ ‏بنت النبي ‏ (ص) ‏ ‏أرسلت إلى ‏ ‏أبي بكر ‏ ‏تسأله ميراثها من رسول الله ‏ (ص) ‏ ‏مما ‏ ‏أفاء ‏ ‏الله عليه ‏ ‏بالمدينة ‏ ‏وفدك ‏ ‏وما بقي من خمس ‏ ‏خيبر ‏، ‏فقال أبوبكر ‏: ‏أن رسول الله ‏ (ص) ‏ ‏قال : ‏ ‏لا نورث ما تركنا صدقة إنما يأكل آل ‏ ‏محمد ‏ (ص) ‏ ‏في هذا المال وإني والله لا أغير شيئاًً من صدقة رسول الله ‏ (ص) ‏ ‏، عن حالها التي كان عليها في عهد رسول الله ‏ (ص) ‏ ‏ولأعملن فيها بما عمل به رسول الله ‏ (ص) ‏ ‏فأبى ‏ ‏أبوبكر ‏: ‏أن يدفع إلى ‏ ‏فاطمة ‏ ‏منها شيئاًً فوجدت ‏ ‏فاطمة ‏ ‏على ‏ ‏أبي بكر ‏ ‏في ذلك فهجرته فلم تكلمه حتى توفيت ، وعاشت بعد النبي ‏ (ص) ‏ ‏ستة أشهر فلما توفيت دفنها زوجها ‏ ‏علي ‏ ‏ليلاًً ولم يؤذن بها ‏ ‏أبابكر ‏ ‏وصلى عليها ....

              الرابط:
              http://hadith.al-islam.com/Display/D...num=3913&doc=0


              صحيح مسلم - الجهاد والسير - قول النبي ... - رقم الحديث : ( 3304 )

              [ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]

              ‏- حدثني : ‏ ‏محمد بن رافع ‏ ، أخبرنا : ‏ ‏حجين ‏ ، حدثنا : ‏ ‏ليث ‏ ‏، عن ‏ ‏عقيل ‏ ‏، عن ‏ ‏إبن شهاب ‏ ‏، عن ‏ ‏عروة بن الزبير ‏ ‏، عن ‏ ‏عائشة ‏: ‏أنها أخبرته :‏ ‏أن ‏ ‏فاطمة بنت رسول الله ‏ (ص) ‏ ‏أرسلت إلى ‏ ‏أبي بكر الصديق ‏ ‏تسأله ميراثها من رسول الله ‏ (ص) ‏ ‏مما ‏ ‏أفاء ‏ ‏الله عليه ‏ ‏بالمدينة ‏ ‏وفدك ‏ ‏وما بقي من ‏ ‏خمس ‏ ‏خيبر ‏، ‏فقال أبوبكر ‏: ‏أن رسول الله ‏ (ص) ‏ ‏قال : ‏ ‏لا نورث ما تركنا صدقة إنما يأكل آل ‏ ‏محمد ‏ (ص) ‏ ‏في هذا المال ، وإني والله لا أغير شيئاًً من صدقة رسول الله ‏ (ص) ‏ ‏، عن حالها التي كانت عليها في عهد رسول الله ‏ (ص) ‏ ‏ولأعملن فيها بما عمل به رسول الله ‏ (ص) ‏، ‏فأبى ‏ ‏أبوبكر ‏: ‏أن يدفع إلى ‏ ‏فاطمة ‏ ‏شيئاًً ‏ ‏، فوجدت ‏ ‏فاطمة ‏ ‏على ‏ ‏أبي بكر ‏ ‏في ذلك قال : فهجرته فلم تكلمه حتى توفيت ، وعاشت بعد رسول الله ‏ (ص) ‏ ‏ستة أشهر ، فلما توفيت دفنها زوجها ‏ ‏علي بن أبي طالب ‏ ‏ليلاًً ولم ‏ ‏يؤذن ‏ ‏بها ‏ ‏أبابكر ‏ ‏وصلى عليها ‏ ‏علي .....

              الرابط:
              http://hadith.al-islam.com/Display/D...num=3304&doc=1


              وفي صحيح البخاري - المناقب - مناقب قرابة رسول الله (ص) ومنقبة - رقم الحديث : ( 3437 )

              ‏- حدثنا : ‏ ‏أبو الوليد ‏ ، حدثنا : ‏ ‏إبن عيينة ‏ ‏، عن ‏ ‏عمرو بن دينار ‏ ‏، عن ‏ ‏إبن أبي مليكة ‏ ‏، عن ‏ ‏المسور بن مخرمة ‏ أن رسول الله ‏ (ص) ‏ ‏قال : ‏‏فاطمة ‏ ‏بضعة مني فمن أغضبها أغضبني. ‏

              الرابط :
              http://hadith.al-islam.com/Display/D...num=3437&doc=0

              تعليق


              • #22
                المشاركة الأصلية بواسطة كرار أحمد
                أنا احتج عليك بمصادرك لا بالمصادر التي يريدها علمائي .. حتى المناظرة لا تعرفون أصولها !!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!
                بل نحن أهل المناظرة
                ولكن هناك من يحتالون ويتظاهرون بالعلم والفهم وهم لاعلاقة لهم بكل ذلك ..
                المهم :
                أنت تقول وتكرر دائماً
                لقد ثبت أن فاطمة رضت عن أبي بكر !! أليس هذا ما تقوله وتكرره في كل حدب وصوب !!

                الآن المفروض من تولدت لديه هذه القناعة أن تكون قد تولدت لديه من كتبه أليس كذلك !!
                نحن نقول لك في كتبك ثبت غضبها ..اين ثبت رضاها !!

                تأتي وتقول لنا كتبكم !!
                الآن أصبحت تعتقد بكتبنا وتثق بها وأنت تطبل وتزمر عن جهل دائماً أن كتبنا غير موثوق بها وكلها اكاذيب !!

                ان كنت تريد الاحتجاج بكتبنا على رضا فاطمة أو سخطها لعينيك سأريك مايفرح عيناك
                فالاحتجاج بكتبنا لايجب أن يكون بما يحلو لك فقط ويعجبك !!
                فالروايات الثابته في غضبها عليهما كثيرة أكثر مما تتصور ولايحتج بالضعيف الذي أحضرته

                فإن قبلت الاحتجاج بكتبنا احتججنا بها عليك حتى تذوق المر الزقام الذي لا تحبه !
                لكننا رحمة بك نقول لك أثبت عقيدتك من كتبك ..!!هات الاثبات من كتبك !!

                غريب كيف تكونت عندك قناعة الان من كتبنا !!
                كرار أحمد لأول مرة رفض البخاري واقتنع بما في كتبنا !!
                علماً أن مافي كتبنا لن يسره ان بحث ونقب عن الصحيح والمتواتر ..

                نصيحة بعد هذه المرة لا تتكلم وتصرخ في كل موضوع رضيت فاطمة عن أبي بكر على انه قناعة لديك !! دون دليل من كتبك
                حتى لاتصبح أضحوكة

                تعليق


                • #23
                  ومرضاتكم أهل البيت، ثم ترضاها حتى رضيت)- السنن الكبرى للبيهقي 6/301-

                  هلرواية سنية ليست شيعية ورواية البخاري تسقط هلرواية
                  فاصلا عن رضى هلرواية ضعيفة

                  واما الروايات الاخرى الشيعية بعضها ضعيفة وبعضها مقطوعة


                  كمثل ابن ميثم البحراني مبتورة ؟؟؟؟؟


                  ويروي ابن الميثم البحراني في شرح نهج البلاغة :

                  " إن أبا بكر قال لها : إن لك ما لأبيك ، كان رسول الله صلى الله عليه وآله يأخذ من فدك قوتكم ، ويقسم الباقي ويحمل منه في سبيل الله ، ولك على الله أن أصنع بها كما كان يصنع ، فرضيت بذلك وأخذت العهد عليه به .
                  ( شرح نهج البلاغة لابن ميثم البحراني ج5 ص 107 ط طهران )




                  //////////////


                  أقول : كان عليك أن تذكر ما قال البحراني قبل قوله الذي أوردته ، ولا تذكر الذي يوافق هواك وتترك الباقي ، عموما سوف أورده لك . .

                  قال البحراني : واعلم أن فدك كانت خاصة لرسول الله ( ص ) وذلك لأنه لما فرغ من أمر خيبر قذف الله في قلوب أهل فدك الرعب فبعثوا إليه ( ص ) يصالحونه على النصف فقبل ذلك منهم فكانت له خاصة إذ لم يوجف عليها بخيل ولا ركاب ( ثم المشهور بين الشيعة والمتفق عليه عندهم ) أن رسول الله ( ص ) أعطاها فاطمة ( ع ) ، ورووا ذلك من طرق مختلفة : منها عن أبي سعيد الخدري قال : لما نزلت : ( وآت ذي القربى حقه ) أعطى رسول الله ( ص ) فاطمة ( ع ) فدكا . فلما تولى أبو بكر الخلافة عزم على أخذها منها ، فأرسلت إليه تطلبه بميراثها من رسول الله ( ص ) وتقول : إنه أعطاني فدك في حياته واستشهدت على ذلك عليا ( ع ) ، واستشهدت في ذلك عليا وأم أيمن فشهدا لها بها ، فأجابها عن الميراث بخبر رواه هو : نحن معاشر الأنبياء لا نورث ما تركناه من صدقة . ( شرح نهج البلاغة لابن ميثم البحراني ج 5 ، ص 104 و 105 ) .

                  ثم ذكر ابن ميثم البحراني خطبة الزهراء سلام الله عليها وفي ختام الخطبة قال :
                  ( ثم رجعت إلى بيتها وأقسمت أن لا تكلم أبا بكر و لتدعون الله عليه ، ولم تزل كذلك حتى حضرتها الوفاة فأوصت أن لا يصلي عليها فصلى عليها عباس ودفنت ليلا ) .
                  ؟؟؟
                  كما ماذكر البخاري
                  فلما توفيت دفنها زوجها ‏ ‏علي بن أبي طالب ‏ ‏ليلاًً ولم ‏ ‏يؤذن ‏ ‏بها ‏ ‏أبابكر ‏ ‏وصلى عليها ‏ ‏علي
                  الرابط:
                  http://hadith.al-islam.com/Display/D...num=3304&doc=1

                  لو رضت عنهم على الاقل لسمحت بحضور جنازتها عندما توفيت فاي رضى هذا يكون بان توصلي علي بمنعهم من الحضور حتى على جنازتها
                  كما قال من البحاري

                  فلما توفيت دفنها زوجها ‏ ‏علي بن أبي طالب ‏ ‏ليلاًً ولم ‏ ‏يؤذن ‏ ‏بها ‏ ‏أبابكر ‏ ‏وصلى عليها ‏ ‏علي








                  واما عن ابن الحديد ليس شيعي فاغلب اقواله تناصر مذهبكم في دفاعه
                  http://yahosein.cjb.com/vb/showthread.php?t=141064

                  التعديل الأخير تم بواسطة احمد55; الساعة 03-09-2010, 05:53 PM.

                  تعليق


                  • #24
                    المشاركة الأصلية بواسطة كرار أحمد


                    ويروي ابن الميثم البحراني في شرح نهج البلاغة :

                    " إن أبا بكر قال لها : إن لك ما لأبيك ، كان رسول الله صلى الله عليه وآله يأخذ من فدك قوتكم ، ويقسم الباقي ويحمل منه في سبيل الله ، ولك على الله أن أصنع بها كما كان يصنع ، فرضيت بذلك وأخذت العهد عليه به .
                    ( شرح نهج البلاغة لابن ميثم البحراني ج5 ص 107 ط طهران )

                    ومرضاتكم أهل البيت، ثم ترضاها حتى رضيت)- السنن الكبرى للبيهقي 6/301-

                    هلرواية سنية ليست شيعية ورواية البخاري تسقط هلرواية
                    فاصلا عن رضى هلرواية ضعيفة

                    واما الروايات الاخرى الشيعية بعضها ضعيفة وبعضها مقطوعة


                    كمثل ابن ميثم البحراني مبتورة ؟؟؟؟؟


                    ويروي ابن الميثم البحراني في شرح نهج البلاغة :

                    " إن أبا بكر قال لها : إن لك ما لأبيك ، كان رسول الله صلى الله عليه وآله يأخذ من فدك قوتكم ، ويقسم الباقي ويحمل منه في سبيل الله ، ولك على الله أن أصنع بها كما كان يصنع ، فرضيت بذلك وأخذت العهد عليه به .
                    ( شرح نهج البلاغة لابن ميثم البحراني ج5 ص 107 ط طهران )




                    //////////////


                    أقول : كان عليك أن تذكر ما قال البحراني قبل قوله الذي أوردته ، ولا تذكر الذي يوافق هواك وتترك الباقي ، عموما سوف أورده لك . .

                    قال البحراني : واعلم أن فدك كانت خاصة لرسول الله ( ص ) وذلك لأنه لما فرغ من أمر خيبر قذف الله في قلوب أهل فدك الرعب فبعثوا إليه ( ص ) يصالحونه على النصف فقبل ذلك منهم فكانت له خاصة إذ لم يوجف عليها بخيل ولا ركاب ( ثم المشهور بين الشيعة والمتفق عليه عندهم ) أن رسول الله ( ص ) أعطاها فاطمة ( ع ) ، ورووا ذلك من طرق مختلفة : منها عن أبي سعيد الخدري قال : لما نزلت : ( وآت ذي القربى حقه ) أعطى رسول الله ( ص ) فاطمة ( ع ) فدكا . فلما تولى أبو بكر الخلافة عزم على أخذها منها ، فأرسلت إليه تطلبه بميراثها من رسول الله ( ص ) وتقول : إنه أعطاني فدك في حياته واستشهدت على ذلك عليا ( ع ) ، واستشهدت في ذلك عليا وأم أيمن فشهدا لها بها ، فأجابها عن الميراث بخبر رواه هو : نحن معاشر الأنبياء لا نورث ما تركناه من صدقة . ( شرح نهج البلاغة لابن ميثم البحراني ج 5 ، ص 104 و 105 ) .

                    ثم ذكر ابن ميثم البحراني خطبة الزهراء سلام الله عليها وفي ختام الخطبة قال :
                    ( ثم رجعت إلى بيتها وأقسمت أن لا تكلم أبا بكر و لتدعون الله عليه ، ولم تزل كذلك حتى حضرتها الوفاة فأوصت أن لا يصلي عليها فصلى عليها عباس ودفنت ليلا ) .
                    ؟؟؟
                    كما ماذكر البخاري
                    فلما توفيت دفنها زوجها ‏ ‏علي بن أبي طالب ‏ ‏ليلاًً ولم ‏ ‏يؤذن ‏ ‏بها ‏ ‏أبابكر ‏ ‏وصلى عليها ‏ ‏علي
                    الرابط:
                    http://hadith.al-islam.com/Display/D...num=3304&doc=1

                    لو رضت عنهم على الاقل لسمحت بحضور جنازتها عندما توفيت فاي رضى هذا يكون بان توصي علي بمنعهم من الحضور حتى على جنازتها توصي علي بمنعهم حتى الصلاة عليها
                    كما قال البحاري

                    فلما توفيت دفنها زوجها ‏ ‏علي بن أبي طالب ‏ ‏ليلاًً ولم ‏ ‏يؤذن ‏ ‏بها ‏ ‏أبابكر ‏ ‏وصلى عليها ‏ ‏علي








                    واما عن ابن الحديد ليس شيعي فاغلب اقواله تناصر مذهبكم في دفاعه
                    http://yahosein.cjb.com/vb/showthread.php?t=141064

                    التعديل الأخير تم بواسطة احمد55; الساعة 03-09-2010, 06:06 PM.

                    تعليق


                    • #25
                      المشاركة الأصلية بواسطة كرار أحمد
                      أدلة رضا فاطمة عندنا
                      وثبت عن فاطمة -رضي الله عنها- أنها رضيت عن أبي بكر بعد ذلك، وماتت وهي راضية عنه، على ماروى البيهقي بسنده عن الشعبي أنه قال: (لما مرضت فاطمة أتاها أبو بكر الصديق فاستأذن عليها، فقال علي: يافاطمة هذا أبو بكر يستأذن عليك؟ فقالت: أتحب أن آذن له؟ قال: نعم، فأذنت له فدخل عليها يترضاها، فقال: والله ما تركت الدار والمال، والأهل والعشيرة، إلا إبتغاء مرضاة الله، ومرضاة رسوله، ومرضاتكم أهل البيت، ثم ترضاها حتى رضيت)- السنن الكبرى للبيهقي 6/301-

                      موافقة علي رضي الله عنه راي ابوبكر رضي الله عنه بشان أرض فدك
                      تبكون على موضوع قد حسمه علي رضي الله عنه حيث يقول السيد المرتضى الملقب بعلم الهدى إمام الشيعة :
                      إ ن الأمر لما وصل الأمر إلى علي ابن أبي طالب كلّم في رد فدك ، فقال : " إني لأستحيي من الله أن أرد شيئاً منع منه أبو بكر وأمضاه عمر "
                      ( الشافي للمرتضي ص 213 ، وشرح نهج البلاغة لابن أبي الحديد ج4 )
                      ولما سئل أبو جعفر محمد الباقر عن ذلك وقد سأله كثير النوال بقوله " جعلني الله فداك أرأيت أبا بكر وعمر هل ظلماكما من حقكم شيئاً ، أو قال ذهبا من حقكم بشيء ؟ فقال : لا ، والذي أنزل القرآن على عبده ليكون للعالمين نذيرا ، ما ظلمانا من حقنا مثقال حبة من خردل ، قلت : جعلت فداك أفأتولاهما ؟
                      قال : نعم ويحك تولهما في الدنيا والآخرة ، وما أصابك ففي عنقي "
                      ( شرح نهج البلاغة لابن أبي الحديد ج4 ص 84 )
                      والمجلسي على شدة تعنفه على الصحابة أضطر للقول : إن أبا بكر لما رأى غضب فاطمة قال لها : أنا لا أنكر فضلك وقرابتك من رسول الله عليه السلام ، ولم أمنعك من فدك إلا إمتثالاَ بأمر رسول الله ، وأشهد الله على أني سمعت رسول الله يقول : نحن معاشر الأنبياء لا نورث ، وما تركنا إلا الكتاب والحكمة والعلم ، وقد فعلت هذا بإتفاق المسلمين ولست بمتفرد في هذا ، وأما المال فإن تريدينه فخذي من مالي ما شئت لأنك سيدة أبيك وشجرة طيبة لأبنائك ، ولا يستطيع أحد إنكار فضلك ..
                      ( حق اليقين ص 201 ، 202 - ترجمة من الفارسية )
                      ويروي ابن الميثم البحراني في شرح نهج البلاغة :
                      " إن أبا بكر قال لها : إن لك ما لأبيك ، كان رسول الله صلى الله عليه وآله يأخذ من فدك قوتكم ، ويقسم الباقي ويحمل منه في سبيل الله ، ولك على الله أن أصنع بها كما كان يصنع ، فرضيت بذلك وأخذت العهد عليه به .
                      ( شرح نهج البلاغة لابن ميثم البحراني ج5 ص 107 ط طهران )
                      ومصداق على ذلك يروي ابن الميثم والدنبلي وابن أبي الحديد والشيعي المعاصر فيض الإسلام علي نقي :
                      أن أبي بكر كان يأخذ غلتها ( أي فدك ) فيدفع إليهم ( أهل البيت ) منها ما يكفيهم ، ويقسم الباقي ، فكان عمر كذلك ، ثم كان عثمان كذلك ، ثم كان علي كذلك .
                      ( شرح نهج البلاغة لابن أبي الحديد ج4 ، وأيضاً شرح نهج البلاغة لابن ميثم البحراني ج 5 ص 107 ، وأيضاً الدرة النجفية ص 332 ، شرح نهج البلاغة - فارسي - لعلي نقي ج 5 ص 960 ط طهران )
                      والدليل الأهم هو مرافقة زوجة أبي بكر للسيدة فاطمة في مرضها الأخير ..
                      وقد نقلنا هذه الأدلة من قبل لكن يبدو أنك إما لا ترى أو لا تقرأ ...

                      فإن كانت الاولى أرسل لي لأوافيك بثمن عمل نظارة طبية ..وإن كانت الثانية فتعال لمصر لتزور الاهرامات ثم تلتحق بفصول محو الأمية !!!!!!!!!!!!!!!!!!!!
                      أيها الناصبي الوقح اللامحترم الحاقد على أهل البيت عليهم السلام....
                      ألا تستحي من الكذب من أجل أصنامك وأربابك....
                      كلما ذكرنا فضيلة للإمام أمير المؤمينين عليه السلام اشتعلت نارك وفعلت كل ما بوسعك من أجل تضعيفها والتشكيك... في حين لما يتعلق الأمر بفضيلة مزعومة لأبي بكر الزنديق لعنه الله تهرول لتصديقها رغم أنها ضعيفة!!!
                      أيها الناصبي الوقح اللامحترم.....
                      لقد سبق لنا منذ شهرين أن كتبنا موضوعا بينا فيه يا عابد الأسانيد أن الشعبي لم ييسمع أي حديث من أمير المؤمنين عليه السلام..... وبالتالي فالرواية مرسلة ضعيفة لا أساس لها من الصحة:
                      http://www.yahosein.com/vb/showthread.php?t=137654
                      لكنك من اأجل صنمك وربك أبي بكر تتعامى عن ذلك.... وتحتج علينا بذلك الحديث رغم أنك تعلم أنه ضعيف.... فيا لك من كذاب.....
                      كما لا ننسى طبعا أن الأحاديث التي تحتج بها علينا من كتبنا ضعيفة ولا أساس لها من الصحة ولم تذكر حتى سندها..... ولو اتبعنا نفس أسلوبك في النقاش فهناك عشرات الأحاديث من كتبك تثبت كفر أصنامك وأربابك ومناصبتهم العداء لأهل البيت عليهم السلام...
                      على كل.....
                      الأحاديث الضعيفة التي تحتج بها علينا نرمي بها عرض الحائط.... ونكتفي بهذا الحديث الصحيح الذي رواه البخاري ومسلم:
                      1759 حدثني محمد بن رافع ، أخبرنا حجين ، حدثنا ليث ، عن عقيل ، عن ابن شهاب ، عن عروة بن الزبير ، عن عائشة أنها أخبرته أن فاطمة بنت رسول الله صلى الله عليه وسلم أرسلت إلى أبي بكر الصديق تسأله ميراثها من رسول الله صلى الله عليه وسلم مما أفاء الله عليه بالمدينة وفدك وما بقي من خمس خيبر فقال أبو بكر إن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال لا نورث ما تركنا صدقة إنما يأكل آل محمد صلى الله عليه وسلم في هذا المال وإني والله لا أغير شيئا من صدقة رسول الله صلى الله عليه وسلم عن حالها التي كانت عليها في عهد رسول الله صلى الله عليه وسلم ولأعملن فيها بما عمل به رسول الله صلى الله عليه وسلم فأبى أبو بكر أن يدفع إلى فاطمة شيئا فوجدت فاطمة على أبي بكر في ذلك قال فهجرته فلم تكلمه حتى توفيت وعاشت بعد رسول الله صلى الله عليه وسلم ستة أشهر فلما توفيت دفنها زوجها علي بن أبي طالب ليلا ولم يؤذن بها أبا بكر وصلى عليها علي
                      http://www.ansarweb.net/miraat/topic.php?id2=18
                      فيا شاطر.....
                      الحديث الصحيح يقول:
                      1- فاطمة الزهراء عليها السلام طالبت أبا بكر أن يعطيها نصيبها في فدك... فرفض ذلك... واغتصب حقها.
                      2- فغضبت الزهراء عليها السلام على الرغم من أن أبا بكر احتج عليها بكلام النبي.. وحاشا الزهراء عليها السلام أن تعترض على كلام رسول الله صلى الله عليه وآله.... هي غضبت... لأنها تعتقد جازمة أن أبا بكر قد كذب عليها واغتصب حقها... لكنكم تطعنون في الزهراء عليها السلام من أجل أصنامكم وأربابكم.
                      3- من شدة غضبها... هجرت الزنديق ولم تكلمه حتى توفيت.... وأوصت أمير المؤمنين عليه السلام أن يدفنها ليلا ولا يحصر ابن الزانية أبو بكر جنازتها ولا يصلي عليها.

                      لكنك من أجل أصنامك وأربابك ترمي عرض الحائط بالحديث الصحيح الذي ورد في البخاري ومسلم... وتصدق أحاديث ضغيفة لا أساس لها من الصحة.

                      تعليق


                      • #26
                        [quote=كرار أحمد]

                        تبكون على موضوع قد حسمه علي رضي الله عنه حيث يقول السيد المرتضى الملقب بعلم الهدى إمام الشيعة :
                        إ ن الأمر لما وصل الأمر إلى علي ابن أبي طالب كلّم في رد فدك ، فقال : " إني لأستحيي من الله أن أرد شيئاً منع منه أبو بكر وأمضاه عمر "
                        ( الشافي للمرتضي ص 213 ، وشرح نهج البلاغة لابن أبي الحديد ج4 )
                        ولما سئل أبو جعفر محمد الباقر عن ذلك وقد سأله كثير النوال بقوله " جعلني الله فداك أرأيت أبا بكر وعمر هل ظلماكما من حقكم شيئاً ، أو قال ذهبا من حقكم بشيء ؟ فقال : لا ، والذي أنزل القرآن على عبده ليكون للعالمين نذيرا ، ما ظلمانا من حقنا مثقال حبة من خردل ، قلت : جعلت فداك أفأتولاهما ؟
                        قال : نعم ويحك تولهما في الدنيا والآخرة ، وما أصابك ففي عنقي "
                        ( شرح نهج البلاغة لابن أبي الحديد ج4 ص 84 )

                        من المعلوم أن كتاب الشافي للسيد المرتضى هو بالواقع ردٌّ على كتاب المغني للقاضي عبد الجبار الأسدأبادي المعتزلي والذي عقد في جزئه العشرين فصلاً عنوانه : ( في ذكر مطاعنهم في أبي بكر وبيان الجواب عنها ).
                        والسيد المرتضى ـ فيما نقلتم أنتم عنه ـ أنما هو بصدد مايقوله القاضي وما يجب الرد عليه, راجع المغني ج20 : 330 ثم راجع الشافي ج4 : 59 وما ساقه الشريف المرتضى من عبارة التي هي محل سؤالكم ومحل بحثنا الآن هي بالواقع ليست للشريف المرتضى رضوان الله عليه, بل هو في صدد توثيق خطبة الزهراء (ع) التي احتجت بها على أبي بكر وخصصته حيث قال في (ص69) أي الشريف المرتضى: ( فقد روى أكثر الرواة الذين لا يتهمون بتشيع ولا عصبية فيه في كلامها (ع) في تلك الحال، وبعد إنصرافها عن مقام المنازعة والمطالبة ما يدل على ما ذكرناه من سخطها وغضبها ونحن نذكر من ذلك ما يستدل به على صحة قولنا أخبرنا أبو عبد الله محمد بن عمران المرزباني.. إلى أن يقول ص37 وزادـ يعني على خطبة الزهراء (ع) ـ عروة بن الزبير عن عائشة...الخ.
                        فتكون كلمة أو عبارة ( فلما وصل الأمر إلى علي بن أبي طالب كُـلـّم في رد فدك... ) هي بالواقع من رواية عروة بن الزبير التي أضافها بإسناده إلى عائشة إلى أصل الخطية.
                        إذن العبارة ليست للشريف المرتضى حتى يحتج بها علينا القوم وليس من مروياته وتوثيقاته حتى يلزمونها بها وإنما جاءت إستطراداً كما قلنا عن كلام عروة بن الزبير فما المناسبة لسوقها هنا من القول أن الشريف المرتضى قال والحال هو براء من هذا القول وهذا من قبيل نسبه قول إلى غير قائله



                        - أن نقل المرتضى لهذه العبارة ( إني لأستحي من الله إن أراد شيئاً منع منه أبو بكر وأمضاه عمر ) لا يعني إقرارهُ بما جاء بها على نحو كونها تقر تصرف أبي بكر وعمر في غصبهما لفدك.
                        بل العبارة نفسها تثبت الغصبية لفدك من قبل الشيخين وهي ليس بصدد برائتهما من ذلك الفعل وموافقتهم عليه, بدليل قول الإمام علي (ع) ( أن أرد شيئاً) يعني كانت بأيدهم سابقاً بدلالة لفض (أرد) حيث لا يصدق الرد إلا بعد الأخذ هذا أولاً، وثانياً بلفظ ( منع منه أبو بكر)... فليس المانع شرعي من الله أو من رسوله بل منع منها رجل سولت له نفسه أن يمنع الحق أهله وآخر أمضى ذلك المنع وهو عمر.





                        وأما الرواية الثانية ( ولما سئل أبو جعفر محمد الباقر عن ذلك وقد سأله..) فهي يرويها إبن أبي الحديد وليس في مصادرنا ما يؤيدها, ثم هي خلاف مَباني في المذهب طراً الواضحة البينة في كل كتبنا وشروحنا وإحتجاجاتنا, ولم يقل خلاف ذلك أئمة المذهب ولا أساطين علماءه أو شخص ينتسب إليه فكراً وولاءاً.

                        نعم وردت الرواية من مصادرنا كما في الكافي 8: 237 وكذا في بحار الأنوار 30: 241 ونرجع إلى نفس المشكلة في قطع الرواية وأخذ ما يعتقد الخصم أنه يفيده منها دون بقية الرواية والحال أن الإطلاع على الرواية بتمامها يوضح بدقة أن رد الإمام (ع) كان تقية وأنه كذلك صرح بأهمية رد أبي بصير عليها سابقاً وأن الأمام مع رأي أبي بصير الذي يقول فيه (ع) : ( هذا والله وأصحابه أحب إليّ من كثير النوا وأصحابه ), ثم أن المرأة ترى حجة كلام الإمام الصادق (ع) فلا تتولى ولا تتبرء إلا عن أذنه ورأيه وهذا يعني أن المرأة لا ترى ولا يتها وحبها، ثم إنها كانت بليغة وموتورة مما يعني أنها سوق تخرج غاضبة عليهما وعلى أتباعهما وبالتالي يكون صدورها على رأي الإمام يجر الويلات على الإمام (ع) وأتباعه بدليل : ( فلما خرجت قال : أني خشيت ( يعني لو أخبرتها بالحقيقة ) أن تذهب فتخبر كثير النوا فتشهرني بالكوفة اللهم أني إليك من كثير النوا برئ إليها في الدنيا والآخرة ) وتكفيك هذه الرواية إذ رجعت في تفسير الحال عن طويل المقال.
                        الرابط http://www.shiaweb.org/books/llah_llhaq/pa20.html

                        تعليق

                        المحتوى السابق تم حفظه تلقائيا. استعادة أو إلغاء.
                        حفظ-تلقائي
                        x

                        رجاء ادخل الستة أرقام أو الحروف الظاهرة في الصورة.

                        صورة التسجيل تحديث الصورة

                        اقرأ في منتديات يا حسين

                        تقليص

                        لا توجد نتائج تلبي هذه المعايير.

                        يعمل...
                        X