تويت
المشاركة الأصلية بواسطة شيخ الطائفة
-
أفهم يا حبيبي ما أنقل جيداً .... لكن سؤالك أتفه من أن يرد عليه وهو لن يغير في موضوعنا شيء ... كتبكم ليست بحجة ولا ثقة بنص مشايخكم .. وهذا ما يهمنا ... -
إذا تفهم إذاً أجب السؤالتعليق
-
لا يهمني إجابة سؤالك ولا علاقة له بموضوعي .. أنا استدللت بأقوال مشايخكم لتأكيد على الطعن في كتبكم ... ولن أنزلق معك لتشتيت الموضوع .تعليق
-
الأخ الععزيز "شيخ الطائفة "
قال أمير المؤمنين عليه السلام . وهذا نصه : «يا كميل بن زياد ، ان هذه القلوب أوعية فخيرها أوعاها ، فاحفظ عني ما أقول لك : الناس ثلاثة: فعالم ربانيّ ، ومتعلم على سبيل النجاة ، وهمج رعاع اتباع كل ناعق يميلون مع كل ريح ، لم يستضيئوا بنور العلم ، ولم يلجأوا إلى ركن وثيق ـ إلى ان قال عليه السلام ـ اللّهم بلى ! لاتخلو الارض من قائم لله بحجة ، إمّا ظاهراً مشهوراً ، واما خائفاً مغموراً ؛ لئلا تبطل حجج الله وبيناته»(شرح نهج البلاغة | الشيخ محمد عبده 4 : 691 | 85 ، وشرح ابن أبي الحديد 18 : 351.).
هذا المطبل .همه ان تكون اخر مشاركه له
فينتشي ..لذلك ...و يؤلف القصص في خياله الفاسد المنحل ..
وكما قال الشاعر :
يا علي دينك الاسلام السمح ------ودينهم تفجير وارهاب وذبح
هالمثل معروف النه ومتضح----- نطفة المشبوهة لا تظن تنصلح
اي و الله
نطفة المشبوهه لا تظن تنصلحتعليق
-
كم اكره هذا الحوار والجدال المذهبي العقيم الذي يبعدنا عن جوهر دين الله
تماما كما فعل النصاري واليهود
دين الله الاسلام حقيقة جامعة لجميع البشرية و ليست للتصارع والجدال العقيم والاعتقاد الاعمي وليست لصراع المذاهب والأديان
نحن نعرف جميعا بأن دين الله الحق اتي به جميع الرسل والانبياء ولا يهمنا ما فعلة اتباعهم من بعدهم
مجموعه من الرهبان والعميان الذين لم يفهموا روح الدين وجوهره الحقيقي وغايتا، فبَنوا أديانهم ومذاهبهم الخاصة بهم على الجهل والعُقد... مُعتمدين في أساسها على الاستغلال السياسي وعلي مجموعة من التحاريف والتخاريف النقلية التي ليست من دين الله ولا تعنيننا
دين الله لا يُمكن أن يقسَّم و يُوضَع في مصنّفات!! إنه دين واحد أبدي لا يتجزّأ ولا يقسم
الدين الا خط مستقيم: (قل انني هداني ربي إلى صراط مستقيم دينا قيما
والدين سبيل واحد قال تعالى: {وَلَا تَتَّبِعُوا السُّبُلَ فَتَفَرَّقَ بِكُمْ عَنْ سَبِيلِهِ} ...
قال تعالى: {وأنَّ هَذَا صِرَاطي مُسْتَقِيمَاً فاتَّبعوهُ وَلا تتبعُوا السُبُلَ فَتَفَرَّق بكم عَن سَبيْلِه ...
والله نهانا عن اتباع هؤلاء العميان
بقولة
قال تعالى: (اتَّخَذُوا أَحْبَارَهُمْ وَرُهْبَانَهُمْ أَرْبَاباً مِنْ دُونِ اللَّهِ) التوبة : 31
** اتَّبِعُواْ مَا أُنزِلَ إِلَيْكُم مِّن رَّبِّكُمْ وَلاَ تَتَّبِعُواْ مِن دُونِهِ أَوْلِيَاء قَلِيلاً مَّا تَذَكَّرُونَ ** صدق الله العظيم
انا مسلم يعني ان اراعي ظروف الواقع الذي نعيشة كمسلمين انا مسلم يعني ان ادعو للصلح و التهدئة و نشر ثقافة التسامح و التعدد و العيش المشترك (حكمة ضائعة) يجب علينا جميعا ان نجدها ونجددها في مجتمعاتنا ... كم فعل ذلك الحبيب المصطفي
طريق النجاة من المغضوب عليهم والضالين هو بنبذ الفرقة للدين والمذاهبية والأحقاد والكراهيات والفتنة
إن تفرق الأمة إلي مذاهب عقائدية ترمي بعضها بالفسق والضلال وبمخالفة سنة ومرويات رسول الله، يفقد كثيرا من الناس الثقة في فاعلية رسالتها في مواجهة التحديات المعاصرة
للاسف نعم صدق الحق ولكن اكثر الناس لا يعلمون
فأقم وجهك للدين حنيفا فطرة الله التي فطر الناس عليها لا تبديل لخلق الله ذلك الدين القيم، ولكن أكثر الناس لا يعلمون)3
(أفغير دين الله يبغون وله أسلم من في السموات والأرض طوعا وكرها واليه
والحقيقية اننا لو كنا صادقين مع انفسنا ومع ديننا و إذا نظرنا إلى الفجوة السحيقة التي وقع فيها المجتمع الإسلامي اليوم، لعرفنا مدى ما وصلنا إليه من التفرقة والمخالفة الصريحة لأوامر الله
إن المجتمع الإسلامي قد أصيب بتشعب الآراء، وتباين مذاهب الناس، وتغيرت وجهات الأمة وأصبح العالم الإسلامي يتأرجح ذات اليمين وذات الشمال
وما نحن فيه اليوم من ذل وفرقة ومهانة وعزلة رغم كثرة عددنا وعظم قوتنا، وكل ذلك نتيجة لما حصل بين المسلمين من تنافر وتطاحن وتفرقة وتهاجر وتشاحن، وإعراض عن كتاب الله وسنة رسول الله
علينا جميع العودة إلى قول الله تعالى: وَاعْتَصِمُوا بِحَبْلِ اللهِ جَمِيعًا وَلا تَفَرَّقُوا وَاذْكُرُوا نِعْمَةَ اللهِ عَلَيْكُمْ إِذْ كُنْتُمْ أَعْدَاءً فَأَلَّفَ بَيْنَ قُلُوبِكُمْ فَأَصْبَحْتُمْ بِنِعْمَتِهِ إِخْوَانًا وَكُنْتُمْ عَلَى شَفَا حُفْرَةٍ مِنَ النَّارِ فَأَنْقَذَكُمْ مِنْهَا كَذَلِكَ يُبَيِّنُ اللهُ لَكُمْ آيَاتِهِ لَعَلَّكُمْ تَهْتَدُونَ [آل عمران: 103].
قال تعالى: وَلا تَنَازَعُوا فَتَفْشَلُوا وَتَذْهَبَ رِيحُكُمْ
علينا وضع وتحكيم كل موروثنا الديني لكتاب الله ومنهجية نقد
وعلينا رفض جميع المرويات والخرافات والطلاسم الدخيلة على ديننا وأمتنا
قال تعالى: وَلا تَنَازَعُوا فَتَفْشَلُوا وَتَذْهَبَ رِيحُكُمْ
فَاتَّقُوا اللهَ وَأَصْلِحُوا ذَاتَ بَيْنِكُمْ وَأَطِيعُوا اللهَ وَرَسُولَهُ إِنْ كُنْتُمْ مُؤْمِنِينَ
هذه ايات الله وكتابة وبيانه
فما انتم فاعلين
تحياتيتعليق
-
عزيزي فرج مطري
كيف عرفت ان دين الله واحد
أقصد بوحي ام الهام ام استنتاج شخصي
وهل ترى ان هناك مرسل ورسل ورسالات
وان كانت الرسالات فهل هي رسالة واحدة أم رسالات عدة
تعليق
-
اشكر اخي موالي في تفاعله مع صاحب الموضوع الزميل فرج
اخواني الموالين اطلب منكم ان تردوا على صاحب الموضوع
وترك العضو احمد كرار ، لانه ليس صاحب الموضوع ولم يقف بصف صاحب الموضوع ،
وبصراحة انا متلهف لعلمكم ومعرفتكم في رد شبهة صاحب الموضوع،
ولكم مني فائق الحترام والتقديرتعليق
-
يا عزيزي لن اسرد عليك الآيات البينات التي توضح بأن دين الله واحد
ولن اقول لك بأن الكون كلة يشهد بذلك
ولكني سأقول لك كلام بسيط
يا عزيزي
الله واحد
وكذلك دينة واحد
قد تتعدد اسماء الله وصفاتة رحمتا منه بعبادة ولكنة يظل واحد
قد تتعدد الوسائل والاساليب ولكن الغاية واحدة
جميع الرسل والانبياء حملوا رسالة واحدة منذ ادم الي قيام الساعة
تعددت الرسالات ولكن محتواها واحد
تعدد الانبياء ولكن النبوة واحدة
تعددت الكتب ولكننا جميعا نقف أمام صور لا متناهية لذات الكتاب، ذي المعاني الواحدة
فيا لتلك الشهادة يشهد بها الله في كماله أن "لا إله إلا هو"
ويا لتلك الشهادة التي شهد بها جميع الرسل بأن دين الله واحد
وهنا يتمثل لنا كمال التوحيد ولذلك الموحدون هم الفرقة الناجية الذين لم يفرقوا دين الله
و هم المختارون من كل الشعوب والأمم، والمذاهب والأديان، وهم صفوة العائلة الكونية والإنسانية الذين يرون بعين الحق والبصيرة دين الله الواحد الاسلام
محبتي وشكري لك
تعليق
-
أعتذر على تشتيت الموضوع
في هذه الأية الرد الكافى :
ومن يبتغ غير الاسلام دينا فلن يقبل منه وهو في الاخرة من الخاسرين
ال عمران : 85
وفي هذه الأيات أيضاً معنى واضح
فالقرأن قد اقام الحجة على اليهود و النصارى في عدة أيات ...
وقالت اليهود عزير ابن الله وقالت النصارى المسيح ابن الله ذلك قولهم بافواههم يضاهؤون قول الذين كفروا من قبل قاتلهم الله انى يؤفكونالتوبة : 30
قل يا اهل الكتاب لستم على شيء حتى تقيموا التوراة والانجيل وما انزل اليكم من ربكم وليزيدن كثيرا منهم ما انزل اليك من ربك طغيانا وكفرا فلا تاس على القوم الكافرينالمائدة : 68
وكل دين ينقسم إلى 3 اقسام :
عقائد و عبادات و معاملات
ونحن لا نلتقى معهم مع ولا شئ
أما إذا كان أذا كان الأخ يقصد الأديان الحقيقية الغير محرفة
فنجد بعض الشرائع قد نسخت أحكامها وإن لم يمسها التحريف مثل :
واسالهم عن القرية التي كانت حاضرة البحر اذ يعدون في السبت اذ تاتيهم حيتانهم يوم سبتهم شرعا ويوم لا يسبتون لا تاتيهم كذلك نبلوهم بما كانوا يفسقونالأعراف : 163
ورفعنا فوقهم الطور بميثاقهم وقلنا لهم ادخلوا الباب سجدا وقلنا لهم لا تعدوا في السبت واخذنا منهم ميثاقا غليظاالنساء : 154
فنجد بعض الأحكام هنا غير موجودة في ديننا
أما إذا كان يقصد بأن الأديان متشابهة بالأصول
كمن يقول أن أصول الدين هي ثلاثة : التوحيد و النبوة و المعاد
فهنا قد نوافق أخونا صاحب الموضوع
وحتى إن قلنا أنها خمسة : التوحيد و النبوة و الأمامة و المعاد و العدل
فأيضاً قد نوافق صاحب الموضوع بأن الدين واحد
وهذا ما أمر به أصحاب الشرائع السابقة مع أختلاف في التطبيقاتتعليق
-
المشاركة الأصلية بواسطة farajmatariوياسلام لو تكرم احد الإخوة وشرح لي معنى هذا الكلام لأنني صراحة أول مرة أقرأ مثلهتعليق
-
المشاركة الأصلية بواسطة شيخ الطائفة
احسنت احسنت احسنت مولانا شيخ الطائفة
هذا هو الرد الذي كنت ابتغيه لرد شبهة الزميل صاحب الموضوع.
وارجوك لا تحرمنا من علمك .
واتمنى من باقي الاخوة الكرام ان يتأخذوا حذوك وحذو اخي موالي .تعليق
-
المشاركة الأصلية بواسطة شيخ الطائفة
نعم يا عزيزي شيخ الطائفة هو كذلك
الاشكال الذي لم يتضح للكثيرين هو كلمة ومعني الإسلام والذي فطر الله جل جلاله الناس جميعهم عليه, والاسلام منهج يشمل الناس جميعا بل يشمل كل مافي السماوات والارض دونما إستثناء ضمن منظومة كبيرة لا متناهية, تقوم عليه
كل خلق الله جل جلاله في السموات والأرض تقوم علي الاسلام وتقوم جميع الرسالات السماوية وجميع الكتب التوراة الكريم, الإنجيل الكريم, القرآن الكريم على الإسلام
وَمَن يَبْتَغِ غَيْرَ الإِسْلاَمِ دِينًا فَلَن يُقْبَلَ مِنْهُ وَهُوَ فِي الآخِرَةِ مِنَ الْخَاسِرِينَ (85) آل عمران
هذا الخطاب في الآية الكريمة أعلاه هو موجه للعالمين ولكافة الناس دونما إستثناء يهودا كانوا أم نصارى أم بوذيون
وهي منهجية قائمة اساسا علي التوخيد واتباع ملة ابراهيم
ومله ابراهيم هي منهج وشريعة حياة انتبة شريعة وليس (شرعة)
لقوله تعالى:
لِكُلٍّ جَعَلْنَا مِنكُمْ شِرْعَةً وَمِنْهَاجًا وَلَوْ شَاء اللّهُ لَجَعَلَكُمْ أُمَّةً وَاحِدَةً وَلَكِن لِّيَبْلُوَكُمْ فِي مَآ آتَاكُم فَاسْتَبِقُوا الخَيْرَاتِ إِلَى الله مَرْجِعُكُمْ جَمِيعًا فَيُنَبِّئُكُم بِمَا كُنتُمْ فِيهِ تَخْتَلِفُونَ (48) المائدة
ولكن للاسف وبالرغم من وجود جميع الادلة والايات البينات والشهود بأن دين الله واحد وهو الاسلام لا زال يختلط على المسلمين وبقية البشر مفهوم الإسلام
واصبحنا نتبع اسلام يقوم على إجتهادات مجموعة من العميان ابعدونا عن مفهوم الإسلام الفعلي الحقيقي المذكور في كتاب الله جل جلاله (القرآن الكريم).
و مفهوم الإسلام يقوم اصلا على التوحيد لله وحده لا شريك له وألا يُشرك أو يُشهد أو يُقرن مع الله جل جلاله رسولا كان أو نبيا أو ملكا أو صنما أو وليا أو تشريعا او مذهبا لغير الله
ولكن وكما قلنا ما زال البشر مختلفين ومتنازعين ومتفرقين وكلا يتبع دين ومذهب وله اتباعة ومناهجة وفلسفاتة وفقهائة وكهانة وكلا يري بأن شيطانه هو القديس
وكلمتين يوضحها ( اليهود والنصارى ) وهما صفات الذين عددو وفرقوا دين الله ويقابلهما الان في عصرنا ( سُنة وشيعة )
قامت أساسا على التحريف والتزوير والتكفير للآخر وإنكار دين الله الواحد وتفريقة
لذا لا بدَّ أن يبلغ الإنسان شوطًا يتخطى فيه حرف التعصب الاعمي لغير دين الله ويتخطي الوسطاء والفقهاء وجميع العميان والأبالسة إلى الهدف الأوحد للجميع .. دين الله الواحد الاسلام الوسيلة التي تصل بك الي أمان سبيل وصراط الله المستقيم بهدف الوصول الي الله
دعونا ننظر إلى ما هو واقعي في حياة البشر
اليهودي يلد يهوديا
النصراني يلد نصرانيا
المسلم يلد مسلما
والملحد يلد ملحدا
و كل ولد يتبع دين والده، وهذا واقع لا شك فيه ولا مغير له وهي حال وضحها وشرحها الله وبينها جميع رسلة وكتبة فعلو ذلك
فالإسلام في لغة القران ليس اسماً لدين خاص، وإنما هو اسم للدين المشترك الذي هتف به جميع الأنبياء وانتسب إليه كل أتباع الأنبياء. هكذا نرى نوحاً يقول لقومه )وأمرت أن أكون من المسلمين((16).أبناء يعقوب يجيبون أباهم )قالوا نعبد إلهك وإله ءابآئك إبراهيم وإسماعيل وإسحاق إلهاً واحداً ونحن له مسلمون((17) ، وموسى يقول لقومه: ) وقال موسى يا قوم إن كنتم ءامنتم بالله فعليه توكلوآ إن كنتم مسلمين((18) ، والحواريون يقولون لعيسى) ءامنا بالله واشهد بأنا مسلمون( (19) إذن فالله سبحانه وتعالى لم ينـزل ديانات مختلفة إنما أرسل جميع رسله عليهم السلام بدين واحد هو الإسلام قال تعالى إن الدين عند الله الإسلام((20)
"بل إن القرآن الكريم ليقرر في وضوح كامل أنَّ الإسلام دين أهل السماوات والأرض. قال تعالى )أفغير دين الله يبغون وله أسلم من في السماوات والأرض طوعاً وكرهاً وإليه يرجعون((21) "
مع ذلك توزع البشر إلي مئات الأديان و توزع وانقسم المسلمون الي مئات والاف المذاهب والطوائف بين سنِّي وشيعي وعلوي ودرزي و و و و و و و ....وتفرَّع السنَّة مذاهب، بين حنفي وشافعي وحنبلي ووهابي واسماعيلي وما إلى ذلك
وكذلك الشيعة .....الحقيقة هذا ليس بدين الله ولا يعنيني ولا يعني أي مسلم.
هذا هو الدين.. و هو أكبر بكثير من أن يكون أسم أو حرفة أو وظيفة أو بطاقة أو مؤسسة أو زيا رسميا.
ليعلم الجميع أن الدين الذي يرضاه الله عز وجل هو دين الاستسلام لله بالمطلق والخضوع له...وليس للبشر والحجر... وليس للحكام والاقوياء وليس للمذاهب والمواهب...الله عز وجل يقول "إن كثيراً من الاحبار والرهبان لياكلون اموال الناس بالباطل ويصدون عن سبيل الله " نعم نستطيع أن نقول إن كثيرأ من الاحبار والرهبان وعلماء ومشايخ المذاهب الاسلامية يصدون عن سبيل الله ،في حال اسقطنا هذه الآية الكريمة على واقعنا الحالي.
فمن أبصر فلنفسه ومن عمي فعليها... وضع نفسك يا صديقي أينما تشاء
وتحياتي للجميعتعليق
-
صغيري فرخ مزري
الى متى تعمه في طغيان فكرك المزري ؟
دين الله واحد وهذا بديهي , والشرائع والمذاهب هي المختلفة وهذا أيضا صحيح , أما أن تنأى بنفسك عنها فمستحيل .
لان قولك هو مذهب رغما عن انفك , سواء كان يعتمد مذهبا بعينه , أو خليطا من الافكار المطروحة في كل المذاهب , فان كان الاول فانت تسمى باسم المذهب الذي تتبعه , وان كان الثاني فانت من يتبع هواه , لان قوانينك في انتقاء مبانيك ترتكز على ذاتك أي هواك.
فيمكنك ان تسمي مذهبك بالحلاجي , أو المزري , أو الحموري
تعليق
-
المشاركة الأصلية بواسطة farajmatari
لماذا لا تسرد الآيات ففي سردها بيان لمقصدك وأنت استاذ في السردكلامك عام ونحن نتفق معك في جانب ونختلف في جوانبنعم .. الله واحد ومراده من جميع خلقه واحد وسبيله واحدولكنه سبحانه رواية ودراية تعبد خلقه بشرائع شتى ومناهج متعددةوهذه ذكرها أخي الفاضل شيخ الطائفة أي دين الله ثلاثة أقسام عقائد وعبادات ومعاملاتفالعقائد لا تتغير وهي واحدة من أول عابد لله الى آخر عابدالتوحيد النبوة المعادأما ما اختلف من أمة الى أخرى ومن رسالة الى رسالة فهو العبادات والمعاملاتفإن كان هذا مقصدك فلا خلافوالتوحيد له مصاديق عمليه تبين صدقه من دعواهوكما ذكرت الاسلام مصدقا لما بين يديه من الكتاب ومهيمنا عليهلكل جعلنا منكم شرعة ومنهاجاأما المنسوخ من الشرائع السابقة فهو التشريع فقط وليس العقائد
تعليق
-
سؤال أخونا فرج أرجو الاجابة عليه بصراحةالمشاركة الأصلية بواسطة farajmatari
لماذا ترى الكل عميان فقد تكررت كثيرا في مشاركاتك
ألا تفترض أن العكس هو الصحيحتعليق
| المواضيع | إحصائيات | آخر مشاركة | ||
|---|---|---|---|---|
|
استجابة 1
10 مشاهدات
0 معجبون
|
بواسطة ibrahim aly awaly
يوم أمس, 09:48 PM
|
|||
|
ردود 2
12 مشاهدات
0 معجبون
|
بواسطة ibrahim aly awaly
يوم أمس, 07:23 AM
|
تعليق