لماذا يهاب الروافض من اهل السنه ولا يستطيعون ان يصرحوا بعقيدتهم الكفريه في اعتقادهم بتحريف القرآن الكريم ويجلسون يلفون ويدورون,,
ممكن نعرف مما هذا الخوف والرعب؟1
عزيزي ركز اشوي اشوي و لا تتهور
قال المجلسي طاب ثراه : لا يقصر عن أخبار الإمامةفكيف يثبتونها بالخبر؟؟؟؟؟؟ ركز هنا قليلاً : قال هنا كيف يثبتونها بالخبر ؟؟؟؟
الان ركز على جوابه وهو يرد على الاشكال المزعوم و كذلك يرد عليك :- فإن قيل: إنه يوجب رفع الاعتماد على القرآن لأنه إذا ثبت تحريفه ففي كل آية يحتمل ذلك و تجويزهم عليهم السلام على قراءة هذا القرآن و العمل به متواتر معلوم إذ لم ينقل من أحد من الأصحاب أن أحدا من أئمتنا أعطاه قرانا أو علمه قراءة، و هذا ظاهر لمن تتبع الأخبار
ثم قال المجلسي و هو يعاتب الآخرين : و لعمري كيف يجترئون على التكلفات الركيكة في تلك الأخبار
ثم يكمل المجلسي و يقول : الخبر إن الآيات الزائدة عبارة عن الأخبار القدسيةأو كانت التجزية بالآيات أكثر و في خبر لم يكن أن الأسماء كانت مكتوبة على الهامش على سبيل التفسير و الله تعالى يعلم
و هنا يستشهد بأن في هذا الخبر عبارة عن عدد تجزئة الايات ( اي تجزئتها أكثر ) : قال السيد حيدر الآملي في تفسيره أكثر القراء ذهبوا إلى أن سور القرآن بأسرها مائة و أربعة عشر سورة و إلى أن آياته ستة آلاف و ستمائة و ست و ستون آية و إلى أن كلماته سبعة و سبعون ألفا و أربعمائة و سبع و ثلاثون كلمة، و إلى أن حروفه ثلاثمائة آلاف و اثنان و عشرون ألفا و ستمائة و سبعون حرفا و إلى أن فتحاته ثلاثة و تسعون ألفا و مائتان و ثلاثة و أربعون فتحة، و إلى أن ضماته أربعون ألفا و ثمان مائة و أربع ضمات و إلى أن كسراته تسع و ثلاثون ألفا و خمسمائة و ستة و ثمانون كسرة، و إلى أن تشديداته تسعة عشر ألفا و مائتان و ثلاثة و خمسون تشديدة، و إلى أن مداته ألف و سبعمائة و أحد و سبعون مده و إلى أن همزاته ثلاث آلاف و مائتان و ثلاث و سبعون همزة و إلى أن ألفاته ثمانية و أربعون ألفا و ثمان مائة و اثنان و سبعون ألفا. انتهى
هل فهمت أم أنك تصر على عنادك ؟
بس ركز جيداً و ستعرف انه يتحدث عن التجزئة و ليس لفظيا
و التجزئة معلوم عند جميع الملسلمين وقع فيها بعض الخلل فتح الباري لأبن حجر قد قال :
وهذا يرجع إلى اختلاف عدد الآيات ، وفيه اختلاف بين المدني والشامي والبصري ، وقد اعتنى أئمة القراء بجمع ذلك وبيان الخلاف فيه
نعم فأخبار النقص و الزيادة في التجزئة توازي خبر الامامة لأن الكل يعرفها و هذا لا يعد تحريف مضر للقرآن ولا مضر لمعجزته
و انظر قول علمائك في الزيادة في القرآن فهل تكفر أئمتك أم انك ستقول عنهم أخطأوا :
قال ابن تيمية في مجموع الفتاوى 22/406 ( فأما كونها آية من القرآن فقالت طائفة كمالك ليست من القرآن إلا فى سورة النمل والتزموا أن الصحابة أودعوا المصحف ما ليس من كلام الله على سبيل التبرك! وحكى طائفة من أصحاب أحمد هذا رواية عنه وربما إعتقد بعضهم أنه مذهبه وقالت طائفة منهم الشافعى ما كتبوها فى المصحف بقلم المصحف مع تجريدهم للمصحف عما ليس من القرآن إلاوهى من السورة مع أدلة أخرى)
مجموع الفتاوى 22/438 ( وَسئلَ أيضًا رَحمَه الله عن [ بسم الله الرحمن الرحيم ] هل هي آية من أول كل سورة أفتونا مأجورين ؟ فأجاب : الحمد الله، اتفق المسلمون على أنها من القرآن في قوله : { إِنَّهُ مِن سُلَيْمَانَ وَإِنَّهُ بِسْمِ اللَّهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيمِ } [ النمل : 30 ] ، وتنازعوا فيها في أوائل السور حيث كتبت على ثلاثة أقوال : أحدها : أنها ليست من القرآن، وإنما كتبت تبركا بها،وهذا مذهب مالك، وطائفة من الحنفية، ويحكي هذا رواية عن أحمد ولا يصح عنه، وإن كان قولًا في مذهبه )
يعني هناك آيات بحسب فهم مالك واتباعه غير البسملة ليست من القرآن أيضا وضعها الصحابة على سبيل التبرك
بالنص :
( ما في القرآن من تغيير الكتابة : كان القوم الذين كتبوا المصحف لكم يكونوا قد حذقوا الكتابة فلذلك وضعت أحرف على غير ما يجب أن تكون عليه. وقيل: لما كتبت المصاحف وعرضت على عثمان وجد فيها حروفاً من اللحن في الكتابة فقاتل: لا تغيروها فإن العرب ستغيرها أو ستعبر بها. ولو كان الكاتب من ثقيف والمملي من هذيل لم يوجد فيه هذه الحروف )
محاضرات الادباء - المجلد الثاني - الجزء الرابع - ص434- طبعة مكتبة الحياة - بيروت
الان فما تقول في علمائك ؟
هل ستهرب أم انك تدافع عن علمائك ؟
قال المجلسي طاب ثراه : لا يقصر عن أخبار الإمامةفكيف يثبتونها بالخبر؟؟؟؟؟؟ ركز هنا قليلاً : قال هنا كيف يثبتونها بالخبر ؟؟؟؟
الان ركز على جوابه وهو يرد على الاشكال المزعوم و كذلك يرد عليك :- فإن قيل: إنه يوجب رفع الاعتماد على القرآن لأنه إذا ثبت تحريفه ففي كل آية يحتمل ذلك و تجويزهم عليهم السلام على قراءة هذا القرآن و العمل به متواتر معلوم إذ لم ينقل من أحد من الأصحاب أن أحدا من أئمتنا أعطاه قرانا أو علمه قراءة، و هذا ظاهر لمن تتبع الأخبار
ثم قال المجلسي و هو يعاتب الآخرين : و لعمري كيف يجترئون على التكلفات الركيكة في تلك الأخبار
ثم يكمل المجلسي و يقول : الخبر إن الآيات الزائدة عبارة عن الأخبار القدسيةأو كانت التجزية بالآيات أكثر و في خبر لم يكن أن الأسماء كانت مكتوبة على الهامش على سبيل التفسير و الله تعالى يعلم
و هنا يستشهد بأن في هذا الخبر عبارة عن عدد تجزئة الايات ( اي تجزئتها أكثر ) : قال السيد حيدر الآملي في تفسيره أكثر القراء ذهبوا إلى أن سور القرآن بأسرها مائة و أربعة عشر سورة و إلى أن آياته ستة آلاف و ستمائة و ست و ستون آية و إلى أن كلماته سبعة و سبعون ألفا و أربعمائة و سبع و ثلاثون كلمة، و إلى أن حروفه ثلاثمائة آلاف و اثنان و عشرون ألفا و ستمائة و سبعون حرفا و إلى أن فتحاته ثلاثة و تسعون ألفا و مائتان و ثلاثة و أربعون فتحة، و إلى أن ضماته أربعون ألفا و ثمان مائة و أربع ضمات و إلى أن كسراته تسع و ثلاثون ألفا و خمسمائة و ستة و ثمانون كسرة، و إلى أن تشديداته تسعة عشر ألفا و مائتان و ثلاثة و خمسون تشديدة، و إلى أن مداته ألف و سبعمائة و أحد و سبعون مده و إلى أن همزاته ثلاث آلاف و مائتان و ثلاث و سبعون همزة و إلى أن ألفاته ثمانية و أربعون ألفا و ثمان مائة و اثنان و سبعون ألفا. انتهى
هل فهمت أم أنك تصر على عنادك ؟
بس ركز جيداً و ستعرف انه يتحدث عن التجزئة و ليس لفظيا
و التجزئة معلوم عند جميع الملسلمين وقع فيها بعض الخلل فتح الباري لأبن حجر قد قال :
وهذا يرجع إلى اختلاف عدد الآيات ، وفيه اختلاف بين المدني والشامي والبصري ، وقد اعتنى أئمة القراء بجمع ذلك وبيان الخلاف فيه
نعم فأخبار النقص و الزيادة في التجزئة توازي خبر الامامة لأن الكل يعرفها و هذا لا يعد تحريف مضر للقرآن ولا مضر لمعجزته
الاخ كتاب بلا عوان حصل عندك خلط عجيب فى قلب الحقائق وهو خلط مكشوف ولا اعرف كيف فعلت ذلك والامر واضح
تقول ان المجلسي يقول
إن الآيات الزائدة عبارة عن الأخبار القدسيةأو كانت التجزية بالآيات أكثر
والمجلسي لا يقول ذلك ولكنك عملت تقطيع لكلامه حتى لا يفهم الى من ينسب هذا الكلام فتابع حتى ترى تقطيعك وخلطك فى هذا
وساعطيك النص كما هو من اوله فى جملة ((فان قيل))
بل ظني أن الأخبار في هذا الباب لا يقصر عن أخبار الإمامةفكيف يثبتونها بالخبر.فإن قيل: إنه يوجب رفع الاعتماد على القرآن لأنه إذا ثبت تحريفه ففي كل آية يحتمل ذلك و تجويزهم عليهم السلام على قراءة هذا القرآن و العمل به متواتر معلوم إذ لم ينقل من أحد من الأصحاب أن أحدا من أئمتنا أعطاه قرانا أو علمه قراءة، و هذا ظاهر لمن تتبع الأخبار،و لعمري كيف يجترئون على التكلفات الركيكة في تلك الأخبار مثل ما قيلفي هذا الخبرإن الآيات الزائدة عبارة عن الأخبار القدسية أو كانت التجزية بالآيات أكثر و في خبر لم يكن أن الأسماء كانت مكتوبة على الهامش على سبيل التفسير و الله تعالى يعلم و قال السيد حيدر الآملي في تفسيره أكثر القراء ذهبوا إلى أن سور القرآن بأسرها مائة و أربعة عشر سورة و إلى أن آياته ستة آلاف و ستمائة و ست و ستون آية و إلى أن كلماته سبعة و سبعون ألفا و أربعمائة و سبع و ثلاثون كلمة، و إلى أن حروفه ثلاثمائة آلاف و اثنان و عشرون ألفا و ستمائة و سبعون حرفا و إلى أن فتحاته ثلاثة و تسعون ألفا و مائتان و ثلاثة و أربعون فتحة، و إلى أن ضماته أربعون ألفا و ثمان مائة و أربع ضمات و إلى أن كسراته تسع و ثلاثون ألفا و خمسمائة و ستة و ثمانون كسرة، و إلى أن تشديداته تسعة عشر ألفا و مائتان و ثلاثة و خمسون تشديدة، و إلى أن مداته ألف و سبعمائة و أحد و سبعون مده و إلى أن همزاته ثلاث آلاف و مائتان و ثلاث و سبعون همزة و إلى أن ألفاته ثمانية و أربعون ألفا و ثمان مائة و اثنان و سبعون ألفا. انتهى
=====================
لاحظ المجلسي يقول
و لعمري كيف يجترئون على التكلفات الركيكة في تلك الأخبار مثل ما قيل في هذا الخبر إن الآيات الزائدة عبارة عن الأخبار القدسية أو كانت التجزية بالآيات أكثر
==========
فالمجلسي يقول عن من يقول ان "هذا الخبر((الذى يثبت وقوع النقص فى القران)) إن الآيات الزائدة عبارة عن الأخبار القدسية أو كانت التجزية بالآيات أكثر "
يقول عن من يقول بهذا التاويل انها تكلفات ركيكه وليس كما ذهبت اليه ان المجلسي يقولها بل المجلسي يرد عليها
"و لعمري كيف يجترئون على التكلفات الركيكة في تلك الأخبار مثل ما قيل في هذا الخبر إن الآيات الزائدة عبارة عن الأخبار القدسية أو كانت التجزية بالآيات أكثر "
وفى المقابل انت تنسبها للمجلسي بينما هو يجعلها تكلفات ركيكه مقابل التواتر فى نقص القران وتغييره فتامل
فالمجلسي يقول كيف تتنطعون فى تلك الاخبار المتواتره فى نقص القران وتجعلونها احاديث قدسيه او من التجزئه
هل فهمت اخي
فانت تقول
ثم قال المجلسيو هو يعاتب الآخرين : و لعمري كيف يجترئون على التكلفات الركيكة في تلك الأخبار
ثم يكمل المجلسي و يقول : الخبر إن الآيات الزائدة عبارة عن الأخبار القدسيةأو كانت التجزية بالآيات أكثر
فلماذا تقلب الحقائق والواضحات وتعكس الامور لتجد مخرج من هذا المازق بشكل عجيب ومغلوط
واتعجب كيف تفعل ذلك فى امر واضح ان المجلسي يرد على المتنطعين الذين لا يقبلون القول بالتحريف بينما انت تعكسها تضع الاخرين الذين يرد عليهم المجلسي هم فى مقام القول بالتحريف والمجلسي يدافع بشكل عجيب لا يستقيم مع الطرح المجلسي فى قوله بصحة الاخبار فى نقص القران
فالمجلسي يقول عمن يقول ان "هذا الخبر إن الآيات الزائدة عبارة عن الأخبار القدسية أو كانت التجزية بالآيات أكثر "
يقول عنها تكلفات ركيكه وليس كما ذهبت اليه ان المجلسي يقول بها بل المجلسي يرد عليها للمتنطعين والمتكلفين فى عدم قبول الروايات التى تشير الى نقص القران وتغييره
"و لعمري كيف يجترئون على التكلفات الركيكة في تلك الأخبارمثل ما قيلفي هذا الخبر إن الآيات الزائدة عبارة عن الأخبار القدسية أو كانت التجزية بالآيات أكثر "
مثل ما قيلفي هذا الخبر إن الآيات الزائدة عبارة عن الأخبار القدسية أو كانت التجزية بالآيات أكثر
مثل ما قيلفي هذا الخبر إن الآيات الزائدة عبارة عن الأخبار القدسية أو كانت التجزية بالآيات أكثر
=========
ارجو ان ترد على خلطك هنا او تنتبه اليه وتعيد حساباتك من جديد فى ردك لانك اقمته على مغلوطات عجيبه
ننتظر
التعديل الأخير تم بواسطة حاتم1; الساعة 28-08-2010, 08:10 PM.
لا أدري لماذا إكثار النسخ و اللصق في حين أن القضية بسيطة واضحة ..
ألم يقم علي بن أبي طالب بنقل كلام غير صحيح عن رسول الله من باب التقية ..؟؟!!
و عليه ،، فقد قام علي بن أبي طالب بالموافقة على حذف آيات من القرآن أو زيادة آيات إليه من باب التقية أيضا ..؟؟!!
فمن يتقول على الرسول تقية يتقول على الله تقية ..؟؟؟
أليس كذلك يا شيعة ...!!!!
اخى الحبيب راجع مشاركتي الاخيره ونظر كيف الاخوه يحاولن قلب الحقائق وتزيفها مع الاسف ولو كان قول المجلسي فيه شبهه لعذرناهم ولكن ان يكون واضح ثم نجد من يقلب الحقائق ويعكس ما فيه هذا فعلا مؤسف للغايه
فهمني يا عزيزي لو حصلي لي اشتباه
اذاً لماذا ذكر هذه ؟؟؟؟
و هنا يستشهد بأن في هذا الخبر عبارة عن عدد تجزئة الايات ( اي تجزئتها أكثر ) :
قال السيد حيدر الآملي في تفسيره أكثر القراء ذهبوا إلى أن سور القرآن بأسرها مائة و أربعة عشر سورة و إلى أن آياته ستة آلاف و ستمائة و ست و ستون آية و إلى أن كلماته سبعة و سبعون ألفا و أربعمائة و سبع و ثلاثون كلمة، و إلى أن حروفه ثلاثمائة آلاف و اثنان و عشرون ألفا و ستمائة و سبعون حرفا و إلى أن فتحاته ثلاثة و تسعون ألفا و مائتان و ثلاثة و أربعون فتحة، و إلى أن ضماته أربعون ألفا و ثمان مائة و أربع ضمات و إلى أن كسراته تسع و ثلاثون ألفا و خمسمائة و ستة و ثمانون كسرة، و إلى أن تشديداته تسعة عشر ألفا و مائتان و ثلاثة و خمسون تشديدة، و إلى أن مداته ألف و سبعمائة و أحد و سبعون مده و إلى أن همزاته ثلاث آلاف و مائتان و ثلاث و سبعون همزة و إلى أن ألفاته ثمانية و أربعون ألفا و ثمان مائة و اثنان و سبعون ألفا. انتهى
المشاركة الأصلية بواسطة النفيس
لا أدري لماذا إكثار النسخ و اللصق في حين أن القضية بسيطة واضحة ..
ألم يقم علي بن أبي طالب بنقل كلام غير صحيح عن رسول الله من باب التقية ..؟؟!!
و عليه ،، فقد قام علي بن أبي طالب بالموافقة على حذف آيات من القرآن أو زيادة آيات إليه من باب التقية أيضا ..؟؟!!
فمن يتقول على الرسول تقية يتقول على الله تقية ..؟؟؟
أليس كذلك يا شيعة ...!!!!
حبوب اول رد على علمائك اللي يقولون بالتحريف و لا تلصق التهم
و لا تحاول الهروب
فصاحبك ( حاتم 1 ) افضل منك و اجعل الحوار بينه و بين الاعضاء الا اذا انت لا تثق فيه فهذا شأنك
اعتذر لان عندي حوار اخر في منتدى آخر
و الاخوة فيهم الخير ليكملوا معك اثناء غيابي
فهمني يا عزيزي لو حصلي لي اشتباه
اذاً لماذا ذكر هذه ؟؟؟؟
و هنا يستشهد بأن في هذا الخبر عبارة عن عدد تجزئة الايات ( اي تجزئتها أكثر ) :
قال السيد حيدر الآملي في تفسيره أكثر القراء ذهبوا إلى أن سور القرآن بأسرها مائة و أربعة عشر سورة و إلى أن آياته ستة آلاف و ستمائة و ست و ستون آية و إلى أن كلماته سبعة و سبعون ألفا و أربعمائة و سبع و ثلاثون كلمة، و إلى أن حروفه ثلاثمائة آلاف و اثنان و عشرون ألفا و ستمائة و سبعون حرفا و إلى أن فتحاته ثلاثة و تسعون ألفا و مائتان و ثلاثة و أربعون فتحة، و إلى أن ضماته أربعون ألفا و ثمان مائة و أربع ضمات و إلى أن كسراته تسع و ثلاثون ألفا و خمسمائة و ستة و ثمانون كسرة، و إلى أن تشديداته تسعة عشر ألفا و مائتان و ثلاثة و خمسون تشديدة، و إلى أن مداته ألف و سبعمائة و أحد و سبعون مده و إلى أن همزاته ثلاث آلاف و مائتان و ثلاث و سبعون همزة و إلى أن ألفاته ثمانية و أربعون ألفا و ثمان مائة و اثنان و سبعون ألفا. انتهى
حبوب اول رد على علمائك اللي يقولون بالتحريف و لا تلصق التهم
و لا تحاول الهروب
فصاحبك ( حاتم 1 ) افضل منك و اجعل الحوار بينه و بين الاعضاء الا اذا انت لا تثق فيه فهذا شأنك
اعتذر لان عندي حوار اخر في منتدى آخر
و الاخوة فيهم الخير ليكملوا معك اثناء غيابي
عزيزى لا تضع كلمة التجزءه وتفصلها عن قول المجلسي فى جعلها من التكلفات الركيكه فعندهعا لن يكون هنالك شبهه
فالمجلسي يرد على المتنطعين فى رد هذه الروايات فى اثبات نقص القران بتاويلات ركيكه فيقول لهم
و لعمري كيف يجترئون على التكلفات الركيكة في تلك الأخبار مثل ما قيلفي هذا الخبرإن الآيات الزائدة عبارة عن الأخبار القدسية أو كانت التجزية بالآيات أكثر
المجلسي يقول:مثل ما قيل في هذا الخبرإن الآيات الزائدة عبارة عن الأخبار القدسية أو كانت التجزية بالآيات أكثر
والخبر هو هذه الروايه كتاب الكافي الجزء 2 صفحة 634
القرأن 17.000 أية
28 علي بن الحكم، عن هشام بن سالم عن أبي عبد الله عليه السلام قال: إن القرآن الذي جاء به جبرائيل عليه السلام إلى محمد صلى الله عليه وآله سبعة عشر ألف آية
فجعل تاويلاتهم لهذا الخبر تدخل فى التكلف وانها تؤيلات ركيكه مقابل الاخبار فى نقص القران
هل فهمت اخى فانت خلط خلط عجيب غريب
التعديل الأخير تم بواسطة حاتم1; الساعة 28-08-2010, 08:41 PM.
حبيبي
انت شكلك ما فهمت ما يقصده
لو هذه الجملة ( إن الآيات الزائدة عبارة عن الأخبار القدسية أو كانت التجزية بالآيات أكثر
) داخلة ضمن التكلفات الركيكة
اذاً لماذا هو يستشهد بهذا القول ؟؟؟
قال السيد حيدر الآملي في تفسيره أكثر القراء ذهبوا إلى أن سور القرآن بأسرها مائة و أربعة عشر سورة و إلى أن آياته ستة آلاف و ستمائة و ست و ستون آية و إلى أن كلماته سبعة و سبعون ألفا و أربعمائة و سبع و ثلاثون كلمة، و إلى أن حروفه ثلاثمائة آلاف و اثنان و عشرون ألفا و ستمائة و سبعون حرفا و إلى أن فتحاته ثلاثة و تسعون ألفا و مائتان و ثلاثة و أربعون فتحة، و إلى أن ضماته أربعون ألفا و ثمان مائة و أربع ضمات و إلى أن كسراته تسع و ثلاثون ألفا و خمسمائة و ستة و ثمانون كسرة، و إلى أن تشديداته تسعة عشر ألفا و مائتان و ثلاثة و خمسون تشديدة، و إلى أن مداته ألف و سبعمائة و أحد و سبعون مده و إلى أن همزاته ثلاث آلاف و مائتان و ثلاث و سبعون همزة و إلى أن ألفاته ثمانية و أربعون ألفا و ثمان مائة و اثنان و سبعون ألفا. انتهى
انت وقع عليك الاختلاط
او ان المجلسي يناقض نفسه في كلامه << و اظن لا يناقض نفسه بل انت اختلط عليك الامر فكيف يستبعد انها تجزئة ثم يستشهد بالتجزئة ؟؟؟
سامحك الله
تعليق