إعـــــــلان

تقليص

للاشتراك في (قناة العلم والإيمان): واتساب - يوتيوب

شاهد أكثر
شاهد أقل

(لمبارزه على (ع) لعمروبن ود يوم الخندق افضل من اعمال امتى الى يوم القيامة

تقليص
X
  •  
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • (لمبارزه على (ع) لعمروبن ود يوم الخندق افضل من اعمال امتى الى يوم القيامة

    في صباح هذه الليلة يفجع المسلمين باالإمام أمير المؤمنين الذي هو نفس النبي المصطفى
    بصريح القرآن الكريم
    أقول حياة أمير المؤمنين كلها صفحات مشرقة
    وكل محطة تحتاج الى وقفات
    ولكن يمكن أن نأخذ بعض المواقف من سيرة هذا الإمام البطل
    مثلاً نأخذ معركة الأحزاب أو الخندق تسمى الأحزان لأن قريش تحالفت مع القبائل العربية واليهود والنصارى
    وكان عدد جيش الكفر كبير جداً بحيث بلغ عشرة ألاف وقيل 18 ألف
    وأصحاب النبي عددهم ثلاثة ألاف
    بما فيهم أهل النفاق
    أقول :
    سارت الاحزاب خلف قائدها ابى سفيان متوجهه الى المدينه ومعها من الخيل الف فرس، وتصورت الاحزاب انه لم يبق بينها وبين دخول المدينه واستئصال محمد ومن معه الا قاب قوسين او ادنى، ولما وصلت فوجئت بالخندق مفاجاه تامه، وقال ابو سفيان:
    تلك مكيده لا تعرفها العرب!!


    ونظراً للامكانيات الهائلة التي كُرست لأجل هذه الحرب، وما جُعل لها من العدّة والعدد، فقد كان اشراف قريش واليهود يعتبرون هذه المعركة معركة مصيرية، واستقر رأيهم على ابادة المسلمين عن بكرة أبيهم.
    وقد علم رسول الله بمسير جيش الأحزاب عن طريق تقرير سرّي بعثته إليه قبيلة خزاعة التي كانت تميل الى المسلمين

    وقد خاف المسلمون هذا الجيش وشاورهم النبي صلى الله عليه وآله
    وقد عرض سلمان الفارسي اقتراحاً بحفر خندق ليحول دون وصول العدو الى داخل المدينة
    وتم حفر الخندق سريعاً بفضل الجهود المتواصلة للمسلمين، ’.
    وكان خندقاً عميقاً لا يمكن عبوره

    ولما شاهد المشركون الخندق تعجّبوا واخذتهم الدهشة؛ لأن حفر الخنادق كحيلة حربية لم يكن معروفاً بين العرب

    فحاصروا المدينة مدّة تقارب عشرين يوماً، كان الطرفان اثناءها يترامون بالسهام، وكان فرسان قريش يقومون بحركات عسكرية وصولات وجولات بهدف بث الرعب والخوف في نفوس المسلمين
    وعاش المسلمون ظروفاً عصيبة بسبب محاصرة المدينة من قبل العدو. وسادت المدينة اجواء يملؤها الترقّب والحذر، وهو ما صوره الله تعالى في القرآن الكريم بقوله:

    يقول الله سبحانه وتعالى في كتابه المجيد: {يا أيها الذين آمنوا اذكروا نعمة الله عليكم إذ جاءتكم جنود فأرسلنا عليهم ريحاً وجنوداً لم تروها وكان الله بما تعملون بصيراً* إذ جاءوكم من فوقكم ومن أسفل منكم وإذ زاغت الأبصار وبلغت القلوب الحناجر وتظنون بالله الظنونا* هنالك ابتلي المؤمنون وزلزلوا زلزالاً شديداً* وإذ يقول المنافقون والذين في قلوبهم مرض ما وعدنا الله ورسوله إلا غروراً* وإذ قالت طائفة منهم يا أهل يثرب لا مقام لكم فارجعوا ويستأذن فريق منهم النبي يقولون إن بيوتنا عورة وما هي بعورة إن يريدون إلا فراراً* ولو دخلت عليهم من أقطارها ثم سُئِلوا الفتنة لأتوْها وما تلبثوا بها إلا يسيراً* ولقد كانوا عاهدوا الله من قبل لا يولّون الأدبار وكان عهد الله مسؤولاً* قل لن ينفعكم الفرار إن فررتم من الموت أو القتل وإذاً لا تمتّعون إلا قليلاً} [الأحزاب:9ـ16

    وجرت عده محاولات لاجتياز الخندق، كالمحاولات التى قام بها خالدبن الوليد، وعكرمه بن ابى جهل، وهبيره، وعمروبن العاص، ولكن محاولاتهم قد فشلت.
    وبرز عمروبن ود امام الخندق، واخذ يدعو للمبارزه.
    لا احد يجب بل أصاب القوم الخرس كما يقول القرآن ( وبلغت القلوب الحناجر )
    فسكت المسلمون كان على رووسهم الطير، كما يقول الواقدى، مما دعى عمروبن ود ليقول:
    فولقد بححت من الندا لجمعكم هل من مبارز
    ولما سمعه على استاذن النبى ثلاثا، والرسول لا ياذن له، وذلك من أجل أتمام الحجة على القوم خاف واحد يقول كنت غافل
    أو لم أسمع ، واخيرا اذن الرسول لعلى، واعطاه سيفه وعممه وقال:
    اللهم اعنه عليه.
    وكان عمروبن ود فارسا وعلى راجلا، والتقى الاثنان وجرى بينهما حوار ساقه الامام على باعصاب هادئه، وبثقه بالنفس تفوق التصور والتصديق.

    ترجل عمرو والتقى مع اقوى رجل عرفه الاسلام قط، وثارت غبره وسمع الناس التكبير فايقنوا بان عليا قد قتل عمرو، وصعقت الاحزاب من هول النبا، وازدادت بطون قريش حقدا على النبى وآله، وتشاءموا، وفرح المسلمون وتفاءلوا خيرا.
    لقد كان قتل عمروبن ود ضربه معنويه موجعه لتجمع الاحزاب.
    وكانت هذه المبارزه نصرا موزرا للمسلمين فقال النبى:
    (لمبارزه على بن ابى طالب (عليه السلام) لعمروبن ود يوم الخندق افضل من اعمال امتى الى يوم القيامه) .
    لقد كفت هذه المبارزه المومنين القتال حقا، قال السيوط ى فى الدر المنثور فى ذيل تفسير قوله تعالى:
    (ورد اللّه الذين كفروا بغيظهم لم ينالوا خيرا وكفى اللّه المومنين القتال)
    قال: (واخرج ابن ابى حاتم، وابن مردويه، وابن عساكر عن ابن مسعود انه كان يقرا:
    (وكفى اللّه المومنين القتال بعلى بن ابى طالب).
    وجاء فى ميزان الاعتدال حديثا مسندا عن ابن مسعود انه كان يقرا:
    (وكفى اللّه المومنين القتال بعلى) .
    لقد حسمت مبارزه الموقف نهائيا لصالح المسلمين، ولكنها اخرجت بصوره تستوعبها العقليه البشريه، وتصب فى خانه عمليه الابتلاء والامتحان الالهى.
    لقد كان المسلمون فى حاله زلزله كبرى:
    فالسلام عليك يا أمير المؤمنين يوم ولدت ويوم أستشهدت ويوم تبعث حيا على هذه الأمة الظالمة
    التي لم تعرف قدرك .

  • #2
    (وإذ زاغت الاَبصارُ وبلغتِ القلوبُ الحنَاجِرَ وتَظُنونَ باللهِ الظُنُونا، هُنالِكَ ابتُليَ المؤُمنونَ وزُلزلُوا زلزالاً شديداً، وإذ يقُولُ المنافقُونَ والّذينَ في قُلوبِهم مرضٌ ما وَعَدَنا اللهُ ورسُولُه إلا غروراً)

    تعليق


    • #3
      (لمبارزه على (ع) لعمروبن ود يوم الخندق افضل من اعمال امتى الى يوم القيامة
      اثبت العرش ثم انقش

      فلم تثبت الحادثة بدليل صحيح
      بل مصدرها مجاهيل وضعاف

      http://www.yahosein.com/vb/showthread.php?t=137479

      تعليق


      • #4
        المشاركة الأصلية بواسطة علي الاحسائي
        اثبت العرش ثم انقش

        فلم تثبت الحادثة بدليل صحيح
        بل مصدرها مجاهيل وضعاف

        http://www.yahosein.com/vb/showthread.php?t=137479
        تعليق لمسلم يحب آل البيت !!!!
        وتسأله يقول لك يحب علي كرم الله وجهه
        لايطيقون أي عمل ايجابي ولو صغير لعلي كرم الله وجهه!!!

        تعليق


        • #5
          المشاركة الأصلية بواسطة علي الاحسائي
          اثبت العرش ثم انقش

          فلم تثبت الحادثة بدليل صحيح
          بل مصدرها مجاهيل وضعاف

          http://www.yahosein.com/vb/showthread.php?t=137479

          ااذا لم تثبت الحادثة فعن ماذا يتحدث القرآن
          من الذي يظن بالله الظنونا
          بمن كفى الله المؤمنين القتال
          من الذين بلغت قلوبهم الحناجر من شدة الخوف

          تعليق


          • #6
            المشاركة الأصلية بواسطة احمد الزينبي
            ااذا لم تثبت الحادثة فعن ماذا يتحدث القرآن
            من الذي يظن بالله الظنونا
            بمن كفى الله المؤمنين القتال
            من الذين بلغت قلوبهم الحناجر من شدة الخوف

            نعم أخي احمد النواصب خذلهم الله وأخزاهم
            لو كانت هذه فضيلة لمعاوية عليه العنة والعذاب الأليم
            لم يريدوا سند
            قول الحاكم قال صحيحة على شرط الشيخين
            والذهبي كذلك قال صحيحة
            والوهابي الناصبي يقول نرفض الرواية حتى إذا كانت صحيحة السند لأن
            قبولها يبين أن الصحابة جبناء
            نعم هم جبناء
            أيحدى وهابي أن يثبت أن عمر أو ابو بقر بارز شخص واحد على طول حروب النبي صلى الله عليه وآله

            تعليق


            • #7
              هذا الاعرابي بلغ من النصب انه انكر آيات القرآن
              مقتل عمرو بن ود العامري على يد الامام علي عليه الصلاة و السلام هذه الحادثة معروفة عندنا حتى اطفالنا يعرفونها
              السؤال
              ماذا يدرس الاعراب من التاريخ في المدارس (( أم على قلوب أقفالها ))
              أعمى الله أعينهم كما أعمى قلوبهم

              تعليق


              • #8
                قصة مشهوره او غير مشهوره في النهاية مصدرها مجاهيل وضعاف فلا حجة
                فانتم اساسا معظم رواياتكم قائمة على هذا الاساس
                يعني الحال من بعضه

                تعليق


                • #9
                  باسمه تعالى ،،

                  قال السيوطي : وكفى الله المؤمنين القتال بعلي في مصحف ابن مسعود .

                  تعليق


                  • #10
                    المشاركة الأصلية بواسطة فقه السنة
                    قصة مشهوره او غير مشهوره في النهاية مصدرها مجاهيل وضعاف فلا حجة
                    فانتم اساسا معظم رواياتكم قائمة على هذا الاساس
                    يعني الحال من بعضه


                    أقول لو تمثل الجهل شخص كان وهابي ناصبي

                    نعم لا ينكر فضائل قسيم الجنة والنار إلا أولاد البغايا
                    قال : الحاكم في المستدرك ج 3 ص 32

                    حدثنا أبو العباس محمد بن يعقوب ثنا أحمد بن عبد الجبار ثنا يونس بن بكير عن محمد بن عبد الرحمن عن الحكم عن مقسم عن ابن عباس رضي الله عنهما : قال : قتل رجل من المشركين يوم الخندق فطلبوا أن يواروه فأبى رسول الله صلى الله عليه و سلم حتى أعطوه الدية و قتل من بني عامر بن لؤي عمرو بن عبد ود قتله علي بن أبي طالب مبارزة
                    هذا حديث صحيح الإسناد و لم يخرجاه
                    و له شاهد عجيب
                    تعليق الذهبي في التلخيص : صحيح

                    ج 3 ص 32


                    [ مستدرك الحاكم ]
                    الكتاب : المستدرك على الصحيحين
                    المؤلف :
                    محمد بن عبدالله أبو عبدالله الحاكم النيسابوري
                    الناشر :
                    دار الكتب العلمية - بيروت
                    الطبعة الأولى ، 1411 - 1990
                    تحقيق :
                    مصطفى عبد القادر عطا
                    عدد الأجزاء :
                    4
                    مع الكتاب :
                    تعليقات الذهبي في التلخيص


                    قلت: الحاكم والذهبي صححها الحديث بالاضافة الى ابن حجر العسقلاني الذي نص في اكثر من موضع ان عليا عليه السلام قتل عمرو بن عبد ود كما اثبتنا فهل الحاكم والذهبي وابن حجر عندك يعتمدون على الموضوعات؟!!

                    تعليق


                    • #11
                      المشاركة الأصلية بواسطة فقه السنة
                      قصة مشهوره او غير مشهوره في النهاية مصدرها مجاهيل وضعاف فلا حجة
                      فانتم اساسا معظم رواياتكم قائمة على هذا الاساس
                      يعني الحال من بعضه



                      أقول للغبي الناصبي
                      لا تنبح سوف ألقمك حجر

                      أولا:


                      أن هذه القصة من الأحداث التأريخية المشهورة والمعلوم أن أحداث السير والمغازي لا يطبق على الجرح والتعديل


                      ثانيا:
                      لو أن الوهابية الجهلة طبقوا صحة السند في مثل هذا فلا يصح لهم تاريخ عن سيرة رسول الله صلى الله عليه وآله


                      ثالثا:
                      نأتي ببعض الروايات من طرقهم





                      المستدرك - الحاكم النيسابوري - 3\33
                      4326 - حدثنا أبو العباس محمد بن يعقوب ثنا أحمد بن عبد الجبار ثنا يونس بن بكير عن محمد بن عبد الرحمن عن الحكم عن مقسم عن ابن عباس رضي الله عنهما : قال : قتل رجل من المشركين يوم الخندق فطلبوا أن يواروه فأبى رسول الله صلى الله عليه و سلم حتى أعطوه الدية و قتل من بني عامر بن لؤي عمرو بن عبد ود قتله علي بن أبي طالب مبارزة
                      هذا حديث صحيح الإسناد و لم يخرجاه
                      و له شاهد عجيب
                      تعليق الذهبي قي التلخيص : صحيح
                      ===
                      ===
                      المستدرك - الحاكم النيسابوري - 3\34
                      4328 - فحدثنا إسماعيل بن محمد بن الفضل الشعراني ثنا جدي ثنا إبراهيم بن المنذر الحزامي ثنا محمد بن فليح عن موسى بن عقبة عن ابن شهاب : قال : قتل من المشركين يوم الخندق عمرو بن عبد ود قتله علي بن أبي طالب رضي الله عنه
                      إسناد هذا المغازي صحيح على شرط الشيخين
                      ===
                      ===
                      المستدرك - الحاكم النيسابوري - 3\34
                      4329 - حدثنا أبو العباس محمد بن يعقوب ثنا أحمد بن عبد الجبار ثنا يونس بن بكير عن ابن إسحاق : قال : كان عمرو بن عبد ود ثالث قريش و كان قد قاتل يوم بدر حتى أثبتته الجراحة و لم يشهد أحدا فلما كان يوم الخندق خرج معلما ليرى مشهده فلما وقف هو و خيله قال له علي : يا عمرو قد كنت تعاهد الله لقريش أن لا يدعو رجل إلى خلتين إلا قبلت منه أحدهما فقال عمرو : أجل فقال له علي رضي الله عنه : فإني أدعوك إلى الله عز و جل و إلى رسوله صلى الله عليه و سلم و الإسلام فقال : لا حاجة لي في ذلك قال : فإني أدعوك إلى البراز قال : يا ابن أخي لم فو الله ما أحب أن أقتلك فقال علي : لكني أحب أقتلك فحمي عمرو فاقتحم عن فرسه فعقره ثم أقبل فجاء إلى علي و قال : من يبارز فقام علي و هو مقنع في الحديد فقال : أنا له يا بني الله فقال : إنه عمرو بن عبد ود إجلس فنادى عمرو ألا رجل فأذن له رسول الله صلى الله عليه و سلم فمشى إليه علي رضي الله عنه و هو يقول :
                      ( لا تعجلن فقد أتا ك مجيب صوتك غير عاجز )
                      ( ذو نبهة و بصيرة و الصدق منجا كل فائز )
                      ( إني لأرجو أن أقيم عليك نائحة الجنائز )
                      ( من ضربة نجلاء يبقى ذكرها عند الهزاهز )
                      فقال له عمرو : من أنت قال : أنا علي قال : ابن من : قال : ابن عبد مناف أنا علي بن أبي طالب فقال : عندك يا ابن أخي من أعمامك من هو أسن منك فانصرف فإني أكره أن أهريق دمك فقال علي : لكني و الله ما أكره أن أهريق دمك فغضب فنزل فسل سيفه كأنه شعلة نار ثم أقبل نحو علي مغضبا و استقبله علي بدرقته فضربه عمرو في الدرقة فقدها و أثبت فيها السيف و أصاب رأسه فشجه و ضربه علي رضي الله عنه على حبل العاتق فسقط و ثار العجاج فسمع رسول الله صلى الله عليه و سلم التكبير فعرف أن عليا قتله فثم يقول علي رضي الله تعالى عنه :
                      ( أعلي يقتحم الفوارس هكذا عني و عنهم أخروا أصحابي )
                      ( اليوم يمنعني الفرار حفيظتي و مصمم في الرأس ليس بنابي )
                      ( إلا ابن عبد حين شد إليه و حلفت فاستمعوا من الكتاب )
                      ( إني لأصدق من يهلل بالتقى رجلان يضربان كل ضراب )
                      ( فصدرت حين تركته متجدلا كالجذع بين دكادك و روابي )
                      ( و عففت عن أثوابه و لو أنني كنت المقطر يزن أثوابي )
                      ( عبد الحجارة من سفاهة عقله و عبدت رب محمد بصواب )
                      ثم أقبل علي رضي الله عنه نحو رسول الله صلى الله عليه و سلم و وجهه يتهلل فقال عمر بن الخطاب رضي الله عنه : هلا أسلبته درعه فليس للعرب درعا خيرا منها فقال : ضربته فاتقاني بسوءته و استحييت ابن عمي أن استلبه و خرجت خيله منهزمة حتى أقحمت من الخندق
                      ===
                      ===
                      المستدرك - الحاكم النيسابوري - 3\36
                      4331 - أخبرنا أبو جعفر محمد بن محمد بن عبد الله البغدادي ثنا أبو علاثة محمد بن خالد ثنا أبي ثنا ابن لهيعة قال : قال عروة بن الزبير : و قتل من كفار قريش يوم الخندق من بني عامر بن لؤي ثم من بني مالك بن حسل عمرو بن عبد ود بن نصر بن مالك بن حسل قتله علي بن أبي طالب رضي الله عنه قد ذكرت في مقتل عمرو بن عبد ود من الأحاديث المسندة و معا عن عروة بن الزبير و موسى بن عقبة و محمد بن إسحاق بن يسار ما بلغني ليتقرر عند المنصف من أهل العلم أن عمرو بن عبد دو لم يقتله و لم نشترك في قتله غير أمير المؤمنين علي بن أبي طالب رضي الله عنه و إنما حملني على هذا الاستقصاء فيه قول من قال من الخوارج : إن محمد بن مسلمة أيضا ضربة ضربة و أخذ بعض السلب و والله ما بلغنا هذا عن احد من الصحابة و التابعين رضي الله عنهم و كيف يجوز هذا و علي رضي الله عنه يقول ما بلغنا أني ترفعت عن سلب ابن عمي فتركته و هذا جوابه لأمير المؤمنين عمر بن الخطاب رضي الله عنه بحضرة عليه السلام
                      ===
                      ===
                      تاريخ الطبري - 2\239
                      كما حدثنا ابن حميد قال حدثنا سلمة قال حدثنى محمد بن إسحاق عن عاصم بن عمر بن قتادة وعن محمد بن مسلم بن شهاب الزهري إلى عيينة بن حصن وإلى الحارث بن عوف ابن أبى حارثة المرى وهما قائدا غطفان فأعطاهما ثلث ثمار المدينة على أن يرجعا بمن معهما عن رسول الله صلى الله عليه وسلم وأصحابه فجرى بينه وبينهم الصلح حتى كتبوا الكتاب ولم تقع الشهادة ولا عزيمة الصلح إلا المراوضة في ذلك ففعلا فلما أراد رسول الله صلى الله عليه وسلم أن يفعل بعث إلى سعد بن معاذ وسعد بن عبادة فذكر ذلك لهما واستشارهما فيه فقالا يا رسول الله أمر تحبه فنصنعه أم شئ
                      أمرك الله عز وجل به لا بد لنا من عمل به أم شئ تصنعه لنا قال لا بل لكم والله ما أصنع ذلك إلا أنى رأيت العرب قد رمتكم عن قوس واحدة وكالبوكم من كل جانب فأردت أن أكسر عنكم شوكتهم لامر ما ساعة فقال له سعد بن معاذ يا رسول الله قد كنا نحن وهؤلاء القوم على شرك بالله عز وجل وعبادة الاوثان ولا نعبد الله ولا نعرفه وهم لا يطمعون أن يأكلوا منا تمرة إلا قرى أو بيعا أفحين أكرمنا الله بالاسلام وهدانا له وأعزنا بك نعطيهم أموالنا مالنا بهذا من حاجة والله لا نعطيهم إلا السيف حتى يحكم الله بيننا وبينهم فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم فأنت وذاك فتناول سعد الصحيفة فمحا ما فيها من الكتاب ثم قال ليجهدوا علينا فأقام رسول الله صلى الله عليه وسلم والمسلمون وعدوهم محاصروهم لم يكن بينهم قتال إلا أن فوارس من قريش منهم عمرو بن عبد ود بن أبى قيس أخو بنى عامر بن لؤى وعكرمة بن أبى جهل وهبيرة بن أبى وهب المخزوميان ونوفل بن عبد الله وضرار بن الخطاب بن مرداس أخو بن محارب بن فهر قد تلبسوا للقتال وخرجوا على خيلهم ومروا على بنى كنانة فقالوا تهيئوا للحرب يا بنى كنانة فستعلمون اليوم من الفرسان ثم أقبلوا نحو الخندق حتى وقفوا عليه
                      فلما رأوه قالوا والله إن هذه لمكيدة ما كانت العرب تكيدها ثم تيمموا مكانا من الخندق ضيقا فضربوا خيولهم فاقتحمت منه فجالت بهم في السبخة بين الخندق وسلع وخرج على بن أبى طالب في نفر من المسلمين حتى أخذ عليهم الثغرة التى أقحموا منها خيلهم وأقبلت الفرسان تعنق نحوهم وقد كان عمرو بن عبد ود قاتل يوم بدر حتى أثبتته الجراحة قلم يشهد أحدا فلما كان يوم الخندق خرج معلما ليرى مكانه فلما وقف هو وخيله قال له علي يا عمرو إنك كنت تعاهد الله ألا يدعوك رجل من قريش إلى خلتين إلا أخذت منه إحداهما قال أجل قال له علي بن أبى طالب فإنى أدعوك إلى الله عز وجل والى رسوله والى الاسلام قال لا حاجة لى بذلك قال فإنى أدعوك إلى النزال قال ولم يا ابن أخى فو الله ما أحب أن أقتلك قال علي ولكني والله أحب أن أقتلك قال فحمى عمرو عند ذلك فاقتحم عن فرسه فعقره أو ضرب وجهه ثم أقبل على علي فتنازلا وتجاولا فقتله علي عليه السلام وخرجت خيله منهزمة حتى اقتحمت من الخندق هاربة........إلخ
                      ===
                      ===
                      سنن البيهقي - 2\341
                      13150- أَخْبَرَنَاهُ أَبُو عَبْدِ اللَّهِ الْحَافِظُ حَدَّثَنَا أَبُو الْعَبَّاسِ : مُحَمَّدُ بْنُ يَعْقُوبَ َخْبَرَنَا أَحْمَدُ بْنُ عَبْدِ الْجَبَّارِ حَدَّثَنَا يُونُسُ بْنُ بُكَيْرٍ حَدَّثَنَا ابْنُ إِسْحَاقَ حَدَّثَنِى يَزِيدُ بْنُ رُومَانَ عَنْ عُرْوَةَ بْنِ الزُّبَيْرِ قَالَ وَحَدَّثَنِى يَزِيدُ بْنُ زِيَادٍ عَنْ مُحَمَّدِ بْنِ كَعْبٍ الْقُرَظِىِّ وَعُثْمَانَ بْنِ يَهُوذَا عَنْ رِجَالٍ مِنْ قَوْمِهِ قَالُوا : فَذَكَرَ قِصَّةَ الْخَنْدَقِ وَقَتْلَ عَلِىِّ بْنِ أَبِى طَالِبٍ رَضِىَ اللَّهُ عَنْهُ عَمْرَو بْنَ عَبْدِ وُدٍّ ثُمَّ أَقْبَلَ عَلِىٌّ رَضِىَ اللَّهُ عَنْهُ نَحْوَ رَسُولِ اللَّهِ -صلى الله عليه وسلم- وَوَجْهُهُ يَتَهَلَّلُ فَقَالَ عُمَرُ بْنُ الْخَطَّابِ رَضِىَ اللَّهُ عَنْهُ : هَلاَّ اسْتَلَبْتَهُ دِرْعَهُ فَإِنَّهُ لَيْسَ لِلْعَرَبِ دِرْعٌ خَيْرٌ مِنْهَا فَقَالَ : ضَرَبْتُهُ فَاتَّقَانِى بِسَوَادِهِ فَاسْتَحْيَيْتُ ابْنَ عَمِّى أَنْ أَسْتَلِبَهُ.
                      ===
                      ===
                      سنن البيهقي - 2\17
                      18811- أَخْبَرَنَا أَبُو سَعْدٍ الْمَالِينِىُّ أَخْبَرَنَا أَبُو أَحْمَدَ بْنُ عَدِىٍّ الْحَافِظُ أَخْبَرَنَا السَّاجِىُّ وَبَدْرُ بْنُ الْهَيْثَمِ الْقَاضِى قَالاَ حَدَّثَنَا عَبْدُ اللَّهِ بْنُ حُسَيْنٍ الأَشْقَرُ حَدَّثَنَا أَبِى عَنْ أَبِى قَابُوسَ عَنْ أَبِيهِ عَنْ جَدِّهِ عَنْ عَلِىٍّ رَضِىَ اللَّهُ عَنْهُ قَالَ : جِئْتُ النَّبِىَّ -صلى الله عليه وسلم- بِرَأْسِ مَرْحَبٍ. {ت} وَرَوَاهُ صَالِحُ بْنُ أَحْمَدَ عَنْ أَبِيهِ عَنْ حُسَيْنِ بْنِ حَسَنٍ الأَشْقَرِ بِمَعْنَاهُ. {ش} قَالَ الشَّافِعِىُّ رَحِمَهُ اللَّهُ : وَبَارَزَ يَوْمَ الْخَنْدَقِ عَلِىُّ بْنُ أَبِى طَالِبٍ رَضِىَ اللَّهُ عَنْهُ عَمْرَو بْنَ عَبْدِ وُدٍّ.

                      تعليق


                      • #12
                        باسمه تعالى ،،

                        أخي عبد العباس ... دعه في غيه وأعظم الله لك الأجر .........

                        دعك منه فنحن في مصاب جلل ....إنه مصاب مولانا الإمام عليه السلام ..... وهو يناطح بقرون من طين ........!!

                        هذا ممن طبع الله على قلبه ........وكل فضيلة للإمام تغيظه أيّما إغاظة !!

                        بل لم نسمعه لعن ابن ملجم ....... وأخاله يظنه مؤمنا كما ابن تيمية فعل ..


                        اللهم العن قتلة أمير المؤمنين .
                        اللهم العن ظلمة أمير المؤمنين .
                        اللهم العن مبغضي فضائل الإمام علي

                        تعليق


                        • #13
                          المشاركة الأصلية بواسطة فقه السنة
                          قصة مشهوره او غير مشهوره في النهاية مصدرها مجاهيل وضعاف فلا حجة
                          فانتم اساسا معظم رواياتكم قائمة على هذا الاساس
                          يعني الحال من بعضه


                          أقول لو تمثل الجهل شخص كان وهابي ناصبي
                          الذي هو مثل عمر الذي ينادي حتى ربات الحجال أفقه منك يا عمر هاك هذه الحجرة ضعها في فمك حتى لا نسمع نباحك
                          نعم لا ينكر فضائل قسيم الجنة والنار إلا أولاد البغايا

                          قال : الحاكم في المستدرك ج 3 ص 32


                          حدثنا أبو العباس محمد بن يعقوب ثنا أحمد بن عبد الجبار ثنا يونس بن بكير عن محمد بن عبد الرحمن عن الحكم عن مقسم عن ابن عباس رضي الله عنهما : قال : قتل رجل من المشركين يوم الخندق فطلبوا أن يواروه فأبى رسول الله صلى الله عليه و سلم حتى أعطوه الدية و قتل من بني عامر بن لؤي عمرو بن عبد ود قتله علي بن أبي طالب مبارزة
                          هذا حديث صحيح الإسناد و لم يخرجاه
                          و له شاهد عجيب
                          تعليق الذهبي في التلخيص : صحيح

                          ج 3 ص 32


                          [ مستدرك الحاكم ]
                          الكتاب : المستدرك على الصحيحين
                          المؤلف :
                          محمد بن عبدالله أبو عبدالله الحاكم النيسابوري
                          الناشر :
                          دار الكتب العلمية - بيروت
                          الطبعة الأولى ، 1411 - 1990
                          تحقيق :
                          مصطفى عبد القادر عطا
                          عدد الأجزاء :
                          4
                          مع الكتاب :
                          تعليقات الذهبي في التلخيص


                          قلت: الحاكم والذهبي صححها الحديث بالاضافة الى ابن حجر العسقلاني الذي نص في اكثر من موضع ان عليا عليه السلام قتل عمرو بن عبد ود كما اثبتنا فهل الحاكم والذهبي وابن حجر عندك يعتمدون على الموضوعات؟!!

                          تعليق


                          • #14
                            الى الجهل الناصبي الكذاب المسمى فقه السنة
                            إين هربت

                            تعليق


                            • #15
                              اللهم صل على محمد وآل محمد وعجل فرجهم والعن من ظلمهم

                              تعليق

                              المحتوى السابق تم حفظه تلقائيا. استعادة أو إلغاء.
                              حفظ-تلقائي
                              x

                              رجاء ادخل الستة أرقام أو الحروف الظاهرة في الصورة.

                              صورة التسجيل تحديث الصورة

                              اقرأ في منتديات يا حسين

                              تقليص

                              لا توجد نتائج تلبي هذه المعايير.

                              يعمل...
                              X