ونكمل القصة اخي مختصر مفيد
مع عمر. لنعرف( سر) علاقته مع الطلقاء !
انظر لسيرة التاريخ وسوف تكتشف الحقيقة
المدفونة تحت روايات واحاديث موضوعة.
عندما ذهبوا القوم لسقيفة وتنازعوا عليها.
لم يتدخلوا الطلقاء بذلك النازع لما يعرفونه سابقا“ ان موقفهم صعب ولن يحصلوا على نصيبهم في نزاع السقيفة. لان المجتمع سوف يرفضهم.
والطرف المتمثل بصاحب الحق وهو من يستحق تلك الخلافة تم تهميشه واستغلال غيابه. وسلب الخلافة منه وهو الامام علي عقيد ابناء هاشم..
واما الطرف المتمثل بأصحاب السقيفة هم لايملكون لاعز ولا جاه ايام الجاهلية ولا اي مناقب وأفعال تذكر لهم لنصرت الاسلام ! كان اغلبهم من الجبناء و المنافقين والمرتزقة وهم الحزب الذي تمثل بزعامة ابوبكر وعمر. ولذلك استغلوا الظروف و
خلت لهم الساحة.لغياب اهل الحق سادة قريش ابناء هاشم.وايضا“غياب الطلقاء سادات قريش الطغاة زعماء الكفر القوة الكامنة المتخفية بعد ان كسر الاسلام شوكتهم و محق تلك السيادة والسلطان.عن بكرة أبيها،
انظر كيف تعامل الامام علي عليه السلام مع زعماء الكفر و رفض العون منهم.واخذ النصيحة .لانه ملتزم بوصية سيد الخلق والمرسلين فيها من التوجيه والنصيحة.لما فيه مصلحة الدين.
قال ابا سفيان لعلي؛
( أبسط يدك أبايعك فوالله لئن شئت لأملأنها عليك خيلا ورجالا فأبى عليه السلام ).
ثم زجره قائلا: " والله ما أردت بهذا إلا الفتنة، وإنك والله طالما بغيت للإسلام شرا، ولا حاجة لنا في نصيحتك..
وانظر كيف تعامل عمر بن الخطاب مع زعماء الكفر والجاهلية لضمان السلطة لصاحبه عتيق .الذي تعهد له ووعده بالخلافة .وجعله ولي عهده!لان عمر وابوبكر الجبناء يعلمون ان ابا سفيان لايملك وصية تلزمه ان لايتعرض لهم و تمنعه من قتالهم واخذ السلطة منهم !
(عندما صد الامام علي عليه السلام ابى سفيان
جعل يطوف في أزقة المدينة، ويقول:
بني هاشم لا تطمعوا الناس فيكم * ولا سيما تيم بن مرة أو عدي
فما الأمر إلا فيكم وإليكم * وليس لها إلا أبو حسن علي.*
فقال { عمر} لأبي بكر: إن هذا قد قدم وهو فاعل شرا، وقد كان النبي صلى الله عليه وآله وسلم يستألفه على الإسلام فدع له ما بيده من الصدقة. ففعل، فرضي أبو سفيان وبايعه!
نعم هاكذا تعامل عمر بن الخطاب مع زعيم الكفر ابا سفيان لضمان كرسي الخلافة ونصح ابوبكر بتقديم الاموال، لابى سفيان.
و اكمل هذا المخطط الماكر
وقدم الشام والامصار لطليق معاوية ابن ابا سفيان وجعلها منحة له بحجة تأليف القلوب وهي حجة واهية انما كانت لضمان كرسي الحكم والخلافة.
مع عمر. لنعرف( سر) علاقته مع الطلقاء !
انظر لسيرة التاريخ وسوف تكتشف الحقيقة
المدفونة تحت روايات واحاديث موضوعة.
عندما ذهبوا القوم لسقيفة وتنازعوا عليها.
لم يتدخلوا الطلقاء بذلك النازع لما يعرفونه سابقا“ ان موقفهم صعب ولن يحصلوا على نصيبهم في نزاع السقيفة. لان المجتمع سوف يرفضهم.
والطرف المتمثل بصاحب الحق وهو من يستحق تلك الخلافة تم تهميشه واستغلال غيابه. وسلب الخلافة منه وهو الامام علي عقيد ابناء هاشم..
واما الطرف المتمثل بأصحاب السقيفة هم لايملكون لاعز ولا جاه ايام الجاهلية ولا اي مناقب وأفعال تذكر لهم لنصرت الاسلام ! كان اغلبهم من الجبناء و المنافقين والمرتزقة وهم الحزب الذي تمثل بزعامة ابوبكر وعمر. ولذلك استغلوا الظروف و
خلت لهم الساحة.لغياب اهل الحق سادة قريش ابناء هاشم.وايضا“غياب الطلقاء سادات قريش الطغاة زعماء الكفر القوة الكامنة المتخفية بعد ان كسر الاسلام شوكتهم و محق تلك السيادة والسلطان.عن بكرة أبيها،
انظر كيف تعامل الامام علي عليه السلام مع زعماء الكفر و رفض العون منهم.واخذ النصيحة .لانه ملتزم بوصية سيد الخلق والمرسلين فيها من التوجيه والنصيحة.لما فيه مصلحة الدين.
قال ابا سفيان لعلي؛
( أبسط يدك أبايعك فوالله لئن شئت لأملأنها عليك خيلا ورجالا فأبى عليه السلام ).
ثم زجره قائلا: " والله ما أردت بهذا إلا الفتنة، وإنك والله طالما بغيت للإسلام شرا، ولا حاجة لنا في نصيحتك..
وانظر كيف تعامل عمر بن الخطاب مع زعماء الكفر والجاهلية لضمان السلطة لصاحبه عتيق .الذي تعهد له ووعده بالخلافة .وجعله ولي عهده!لان عمر وابوبكر الجبناء يعلمون ان ابا سفيان لايملك وصية تلزمه ان لايتعرض لهم و تمنعه من قتالهم واخذ السلطة منهم !
(عندما صد الامام علي عليه السلام ابى سفيان
جعل يطوف في أزقة المدينة، ويقول:
بني هاشم لا تطمعوا الناس فيكم * ولا سيما تيم بن مرة أو عدي
فما الأمر إلا فيكم وإليكم * وليس لها إلا أبو حسن علي.*
فقال { عمر} لأبي بكر: إن هذا قد قدم وهو فاعل شرا، وقد كان النبي صلى الله عليه وآله وسلم يستألفه على الإسلام فدع له ما بيده من الصدقة. ففعل، فرضي أبو سفيان وبايعه!
نعم هاكذا تعامل عمر بن الخطاب مع زعيم الكفر ابا سفيان لضمان كرسي الخلافة ونصح ابوبكر بتقديم الاموال، لابى سفيان.
و اكمل هذا المخطط الماكر
وقدم الشام والامصار لطليق معاوية ابن ابا سفيان وجعلها منحة له بحجة تأليف القلوب وهي حجة واهية انما كانت لضمان كرسي الحكم والخلافة.
تعليق