إعـــــــلان

تقليص

للاشتراك في (قناة العلم والإيمان): واتساب - يوتيوب

شاهد أكثر
شاهد أقل

قالت عائشه لاتدفنونى مع رسول الله فانى احدثت بعد

تقليص
X
  •  
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • #46
    المشاركة الأصلية بواسطة Malik13

    أولا: من هم الذين يقصدون؟؟ إنما كلامي عن أم المؤمنين عائشه...روايتكم عن أمير المؤمنين بلها و اشربها..

    ثانيا: أجبتك على هذا مسبقا:

    و المعنى في الأحاديث و الروايات الدينيه لا يخرج عن معناه الديني كما في الرواية عن عائشه أم المؤمنين


    ثالثا: سواء كان الإحداث المقصود في الروايه عن عائشه لغوي أو شرعي فالاثنان سيان لأن الإحداث اللغوي يعني

    إثارة أمر أو خلقه..ولو لم ذلك الأمر متعلق بالدين لما أمرت ألا تدفن مع رسول الله و كأنها أذنبت ذنبا عظيما..




    أرجو ألا تواصل تهربك و أن تعلق أخيرا على مشاركتي:




    وجود روايات عندكم تطعن بأمير المؤمنين هذه عار عليكم و ليست حجة علينا..إن أنتم أخذتم بها فذنبكم عليكم و إن أنتم كذبتموها فهي ليست حجة علينا و لا عليكم..

    أما الروايات المذكوره هنا بحق عائشه أم المؤمنين فهي من كتبكم فإن كانت صحيحه فهي حجة عليكم..

    فإما تعقب على الروايه أو اسكت خير لك..أما أن تأتي بروايه من كتبكم تطعن في أمير المؤمنين عليه السلام
    فلا أدري ما الضير علينا في ذلك..

    فإن أردت أن تقول أن عليا عليه السلام محدث و أنت مؤمن بذلك فهذه دعها في جيبك لتحرقك يوم الحشر..

    و أما تأويلك بأن الإحداث يعني الخوض في الفتنة فلا أدري في أي لغة يكون الإحداث خوض في الفتنه!

    ثم إن كان قصدك أنها تعني مسيرها إلى البصره و معركة الجمل، ألا تقولون أنها ما خرجت إلا للإصلاح في أمة رسول الله صلى الله عليه و آله؟؟

    فكيف صار الإصلاح خوضا في الفتنه؟؟؟


    ترقعها من ناحية فتفتقها من ناحية أخرى!


    لا ادري ماذا نقول لك وانت تنقل جزء من المعنى اللغوي وتعتقد ان القارئ غبي ليطمأن الى نقلك!!!!
    فهناك الكثير من معاجم اللغوية.
    ولكن هذا ليس موضعه الان وناتي اليه في حينه.
    فانت لم تجب على السؤال بشكل واضح.

    اريد منك اجابة مباشرة ولاتقل اذا كان معنى اصطلاحي او شرعي او لغوي.
    فهات المعنى الذي تعتبر انه صحيح في نظرك ثم نناقش رأيك.

    تعليق


    • #47
      المشاركة الأصلية بواسطة ناصر الحقاني



      الاحداث!!!!!


      قام علي فقال : خير هذه الأمة بعد نبيها أبو بكر وعمر وإنا قد أحدثنا بعدهم أحداثا يقضي الله تعالى فيها ما شاء
      الراوي: عبد خير الهمداني المحدث: أحمد شاكر - المصدر: مسند أحمد - الصفحة أو الرقم: 2/182
      خلاصة حكم المحدث: إسناده صحيح

      سمعت عليا على المنبر فرب بيده على منبر الكوفة يقول بلغني قوما يفضلوني على أبي بكر و عمر و لو كنت تقدمت في ذلك لعاقبت فيه و لكني أكره العقوبة قبل التقدمة من قال شيئا من هذا فهو مفتر عليه ما على المفتري إن خير الناس رسول الله و بعد رسول الله أبو بكر ثم عمر و قد أحدثنا أحداثا يقضي الله فيها ما أحب
      الراوي: علقمة المحدث: الألباني - المصدر: تخريج كتاب السنة - الصفحة أو الرقم: 993
      خلاصة حكم المحدث: إسناده حسن


      قام علي رضي الله عنه فقال : خير هذه الأمة بعد نبيها صلى الله عليه وسلم أبو بكر وعمر وإنا قد أحدثنا بعد أحداثا يقضي الله فيها ما شاء
      الراوي: عبد خير الهمداني المحدث: أحمد شاكر - المصدر: مسند أحمد - الصفحة أو الرقم: 2/225
      خلاصة حكم المحدث: إسناده صحيح


      ؟؟؟؟؟؟




      كتب السنة حجة عليكم يا شيعة !
      يلزمك من ذلك اسقاط عدالة علي الصحابي السني
      لا بأس يا عزيزي احتج بكتبك علينا فأنتم ترضون المتردية والنطيحة

      تعليق


      • #48
        المشاركة الأصلية بواسطة محمد علي حسن

        كتب السنة حجة عليكم يا شيعة !
        يلزمك من ذلك اسقاط عدالة علي الصحابي السني
        لا بأس يا عزيزي احتج بكتبك علينا فأنتم ترضون المتردية والنطيحة

        مثل روايات ابي الجارود الذي يقول ان الائمة 13
        او روايات فلان الذي يتقول على الله تقية
        او روايات فلان الذي يتقول بلسان رسول الله تقية

        تعليق


        • #49
          المشاركة الأصلية بواسطة ناصر الحقاني



          لا ادري ماذا نقول لك وانت تنقل جزء من المعنى اللغوي وتعتقد ان القارئ غبي ليطمأن الى نقلك!!!!
          فهناك الكثير من معاجم اللغوية.
          ولكن هذا ليس موضعه الان وناتي اليه في حينه.



          لماذا أنا أعتقد أن القاريء غبي؟؟؟ أنا وضعت الرابط الذي نقلت عنه التعريف اللغوي...أتحداك ثم أتحداك أن تثبت أنني نقلت التعريف ناقصا حرفا واحدا!!

          كحل عينيك مرة أخرى بالرابط: http://lexicons.ajeeb.com/openme.asp...l/3061507.html


          كن رجلا و أثبت أنني نقلت جزءا من التعريف كما تدعي!! أو كن رجلا و اعتذر عن افتراءك علي!


          المشاركة الأصلية بواسطة ناصر الحقاني

          المشاركة الأصلية بواسطة ناصر الحقاني
          فانت لم تجب على السؤال بشكل واضح.
          المشاركة الأصلية بواسطة ناصر الحقاني
          اريد منك اجابة مباشرة ولاتقل اذا كان معنى اصطلاحي او شرعي او لغوي.
          فهات المعنى الذي تعتبر انه صحيح في نظرك ثم نناقش رأيك.
          المشاركة الأصلية بواسطة ناصر الحقاني
          من أنت لتفرض علي كيف أجيب؟ خصوصا و أنت تتهرب من التعليق على مشاركتي التي ذبلت على الصحفات منذ كم يوم!!

          أجبتك مرارا و تكرارا: المعنى المذكور بالرواية عن أم المؤمنين عائشه هو المعنى الشرعي لكلمة إحداث..

          هذا هو المعنى الذي أراه صحيحا في نظري....هل ستناقش أم ستواصل تهربك؟؟

          تعليق


          • #50
            ناصر الحقاني نسي مرة أخرى و عقب باسمه الثاني فقه السنه..

            تعليق


            • #51
              المشاركة الأصلية بواسطة Malik13
              لماذا أنا أعتقد أن القاريء غبي؟؟؟ أنا وضعت الرابط الذي نقلت عنه التعريف اللغوي...أتحداك ثم أتحداك أن تثبت أنني نقلت التعريف ناقصا حرفا واحدا!!

              كحل عينيك مرة أخرى بالرابط: http://lexicons.ajeeb.com/openme.asp...l/3061507.html


              كن رجلا و أثبت أنني نقلت جزءا من التعريف كما تدعي!! أو كن رجلا و اعتذر عن افتراءك علي!

              القارئ الكريم يميز الغباء في استخدام روابط فيها اجزاء من معنى لغوي.
              لم احب التطرق الى ذلك قبل سماع جوابك الذي تتهرب من اظهارك لضعف جحتك.
              ولكن لابأس في ذلك حتى نقطع عليك التعلق بهذه القشة الساقطة.

              حدث (الصّحّاح في اللغة)
              الحديثُ: نقيض القديم.
              والحديثُ: الخبرُ، يأتي على القليل والكثير، ويُجمَعُ على أحاديثَ على غير قياس. قال الفراء: نُرَى أنّ واحدَ الأحاديث أُحْدوثَةٌ، ثم جعلوه جمعاً للحديث.
              والحُدوثُ: كون شيءٍ لم يكن.
              وأَحْدثَةُ الله فَجَدَثَ.
              وحَدَثَ أمرٌ، أي وقع.
              والحَدَثُ والحُدْثى والحادثةُ والحَدَثانُ، كلُّها بمعنىً.
              وأَحْدَثَ الرجل، من الحَدَثِ.
              واستْتحدثتُ خبراً، أي وجدت خبراً جديداً. قال ذو الرمة:
              أَمْ راجَعَ القَلْبُ من أَطْرا بِهِ طَرَبُ أَستحدثَ الرَكْبُ عن أَشْياعِهِمْ خَبْراً

              حدث (لسان العرب)
              الحَدِيثُ: نقيضُ القديم.
              والحُدُوث: نقيضُ القُدْمةِ. حَدَثَ الشيءُ يَحْدُثُ حُدُوثاً وحَداثةً، وأَحْدَثه هو، فهو مُحْدَثٌ وحَديث، وكذلك اسْتَحدثه.
              وأَخذني من ذلك ما قَدُمَ وحَدُث؛ ولا يقال حَدُث، بالضم، إِلاَّ مع قَدُم، كأَنه إِتباع، ومثله كثير.
              وقال الجوهري: لا يُضَمُّ حَدُثَ في شيء من الكلام إِلا في هذا الموضع، وذلك لمكان قَدُمَ على الازْدواج.
              وفي حديث ابن مسعود: أَنه سَلَّمَ عليه، وهو يصلي، فلم يَرُدَّ عليه السلامَ، قال: فأَخذني ما قَدُمَ وما حَدُث، يعْني همومه وأَفكارَه القديمةَ والحديثةَ. يقال: حَدَثَ الشيءُ، فإِذا قُرِن بقَدُم ضُمَّ، للازْدواج.
              والحُدُوثُ: كونُ شيء لم يكن.
              وأَحْدَثَه اللهُ فَحَدَثَ.
              وحَدَثَ أَمرٌ أَي وَقَع.
              ومُحْدَثاتُ الأُمور: ما ابتدَعه أَهلُ الأَهْواء من الأَشياء التي كان السَّلَف الصالحُ على غيرها.
              وفي الحديث: إِياكم ومُحْدَثاتِ الأُمور، جمعُ مُحْدَثَةٍ بالفتح، وهي ما لم يكن مَعْرُوفاً في كتاب، ولا سُنَّة، ولا إِجماع.
              وفي حديث بني قُرَيظَة: لم يَقْتُلْ من نسائهم إِلا امْرأَةً واحدةً كانتْ أَحْدَثَتْ حَدَثاً؛ قيل: حَدَثُها أَنها سَمَّتِ النبيَّ، صلى الله عليه وسلم؛ وقال النبي، صلى الله عليه وسلم: كلُّ مُحْدَثَةٍ بدْعَةٌ، وكلُّ بِدْعةٍ ضَلالةٌ.
              وفي حديث المدينة: من أَحْدَثَ فيها حَدَثاً، أَو آوَى مُحْدِثاً؛ الحَدَثُ: الأَمْرُ الحادِثُ المُنْكَرُ الذي ليس بمعتادٍ، ولا معروف في السُّنَّة، والمُحْدِثُ: يُروى بكسر الدال وفتحها على الفاعل والمفعول، فمعنى الكسر مَن نَصَرَ جانياً، وآواه وأَجاره من خَصْمه، وحال بينه وبين أَن يَقْتَضَّ منه؛ وبالفتح، هو الأَمْرُ المُبْتَدَعُ نَفْسُه، ويكون معنى الإِيواء فيه الرضا به، والصبر عليه، فإِنه إِذا رَضِيَ بالبِدْعة، وأَقرّ فاعلَها ولم ينكرها عليه، فقد آواه.
              واسْتَحْدَثْتُ خَبَراً أَي وَجَدْتُ خَبَراً جديداً؛ قال ذو الرمة: أَسْتَحْدَثَ الرَّكْبُ عن أَشْياعهم خَبَراً، أَم راجَعَ القَلْبَ، من أَطْرابه، طَرَبُ؟ وكان ذلك في حِدْثانِ أَمْرِ كذا أَي في حُدُوثه.
              وأَخذَ الأَمْر بحِدْثانِه وحَدَاثَته أَي بأَوّله وابتدائه.
              وفي حديث عائشة، رضي الله عنها: لولا حِدْثانُ قَوْمِك بالكُفْر، لَهَدَمْتُ الكعبةَ وبَنَيْتُها. حِدْثانُ الشيء، بالكسر: أَوّلهُ، وهو مصدر حَدَثَ يَحْدُثُ حُدُوثاً وحِدْثاناً؛ والمراد به قُرْبُ عهدهم بالكفر والخروج منه، والدُّخولِ في الإِسلام، وأَنه لم يتمكن الدينُ من قلوبهم، فلو هَدَمْتُ الكعبة وغَيَّرْتُها، ربما نَفَرُوا من ذلك.
              وفي حديث حُنَين: إِني لأُعْطِي رجالاً حَديثِي عَهْدٍ بكفر أَتَأَلَّفُهم، وهو جمعُ صحةٍ لحديثٍ، وهو فعيل بمعنى فاعل.
              ومنه الحديث: أُناسٌ حَديثةٌ أَسنانُهم؛ حَداثةُ السِّنِّ: كناية عن الشَّباب وأَوّلِ العمر؛ ومنه حديثُ أُم الفَضْل: زَعَمَت امرأَتي الأُولى أَنها أَرْضَعَت امرأَتي الحُدْثى؛ هي تأْنيثُ الأَحْدَث، يريد المرأَة التي تَزَوَّجَها بعد الأُولى.
              وحَدَثانُ الدَّهْر (* قوله «وحدثان الدهر إلخ» كذا ضبط بفتحات في الصحاح والمحكم والتهذيب والتكملة والنهاية وصرح به صاحب المختار. فقول المجد: ومن الدهر نوبه، صوابه: والحدثان، بفتحات، من الدهر نوبه إلخ ليوافق أصوله، ولكن نشأ له ذلك من الاختصار، ويؤيد ما قلناه أنه قال في آخر المادة.
              وأوس بن الحدثان محركة صحابي. فقال شارحه: منقول من حدثان الدهر أَي صروفه ونوائبه نعوذ بالله منها.) وحَوادِثُه: نُوَبُه، وما يَحْدُث منه، واحدُها حادِثٌ؛ وكذلك أَحْداثُه، واحِدُها حَدَثٌ. الأَزهري: الحَدَثُ من أَحْداثِ الدَّهْرِ: شِبْهُ النازلة.
              والأَحْداثُ: الأَمْطارُ الحادثةُ في أَوّل السنة؛ قال الشاعر: تَرَوَّى من الأَحْداثِ، حتى تَلاحَقَتْ طَرائقُه، واهتَزَّ بالشِّرْشِرِ المَكْرُ أَي مع الشِّرْشِر؛ فأَما قول الأَعشى: فإِمَّا تَرَيْني ولِي لِمَّةٌ، فإِنَّ الحَوادث أَوْدى بها فإِنه حذف للضرورة، وذلك لمَكان الحاجة إِلى الرِّدْف؛ وأَما أَبو علي الفارسي فذهب إِلى أَنه وضع الحَوادِثَ موضع الحَدَثانِ، كما وَضَع الآخرُ الحَدَثانَ موضعَ الحوادث في قوله: أَلا هَلَكَ الشِّهابُ المُسْتَنِيرُ، ومِدْرَهُنا الكَمِيُّ، إِذا نُغِيرُ ووَهَّابُ المِئِينَ، إِذا أَلَمَّتْ بنا الحَدَثانُ، والحامي النَّصُورُ الأَزهري: وربما أَنَّثت العربُ الحَدَثانَ، يذهبون به إِلى الحَوادث، وأَنشد الفراءُ هذين البيتين أَيضاً، وقال عِوَضَ قوله ووهَّابُ المِئين: وحَمَّالُ المِئين، قال: وقال الفراءُ: تقول العرب أَهلكتْنا الحَدَثانُ؛ قال: وأَما حِدْثانُ الشَّباب، فبكسر الحاءِ وسكون الدال. قال أَبو عمرو الشَّيباني: تقول أَتيته في رُبَّى شَبابه، ورُبَّانِ شَبابه، وحُدْثى شبابه، وحديثِ شبابه، وحِدْثان شبابه، بمعنى واحد؛ قال الجوهري: الحَدَثُ والحُدْثى والحادِثَةُ والحَدَثانُ، كله بمعنى.
              والحَدَثان الفَأْسُ، على التشبيه بحَدَثان الدَّهْر؛ قال ابن سيده: ولم يَقُلْهُ أَحَدٌ؛ أَنشد أَبو حنيفة: وجَوْنٌ تَزْلَقُ الحَدَثانُ فيه، إِذا أُجَراؤُه نَحَطُوا، أَجابا الأَزهري: أَراد بِجَوْنٍ جَبَلاً.
              وقوله أَجابا: يعني صَدى الجَبل يَسْمَعُه.
              والحَدَثانُ الفأْس التي لها رأْس واحدة.
              وسمى سيبويه المَصْدَر حَدَثاً، لأَن المصادرَ كلَّها أَعراضٌ حادِثة، وكَسَّره على أَحْداثٍ، قال: وأَما الأَفْعال فأَمثلةٌ أُخِذَتْ من أَحْداثِ الأَسماء. الأَزهري: شابٌّ حَدَث فَتِيُّ السِّنِّ. ابن سيده: ورجل حَدَثُ السِّنِّ وحَديثُها: بيِّن الحَداثة والحُدُوثة.
              ورجال أَحْداثُ السِّنِّ، وحُِدْثانُها، وحُدَثاؤُها.
              ويقال هؤُلاء قومٌ حُِدْثانٌ، جمعُ حَدَثٍ، وهو الفَتِيُّ السِّنِّ. الجوهري: ورجلٌ حَدَثٌ أَي شابٌّ، فإِن ذكرت السِّنَّ قلت: حديث السِّنِّ، وهؤلاءِ غلمانٌ حُدْثانٌ أَي أَحْداثٌ.
              وكلُّ فَتِيٍّ من الناس والدوابِّ والإِبل: حَدَثٌ، والأُنثى حَدَثةٌ.
              واستعمل ابن الأَعرابي الحَدَثَ في الوَعِل، فقال: إِذا كان الوَعِلُ حَدَثاً، فهو صَدَعٌ.
              والحديثُ: الجديدُ من الأَشياء.
              والحديث: الخَبَرُ يأْتي على القليل والكثير، والجمع: أَحاديثُ، كقطيع وأَقاطِيعَ، وهو شاذٌّ على غير قياس، وقد قالوا في جمعه: حِدْثانٌ وحُدْثانٌ، وهو قليل؛ أَنشد الأَصمعي: تُلَهِّي المَرْءَ بالحِدْثانِ لَهْواً، وتَحْدِجُه، كما حُدِجَ المُطِيقُ وبالحُدْثانِ أَيضاً؛ ورواه ابن الأَعرابي: بالحَدَثانِ، وفسره، فقال: ِْذا أَصابه حَدَثانُ الدَّهْرِ من مَصائِبه ومَرارِئه، أَلْهَتْه بدَلِّها وحَدِيثها عن ذلك وقوله تعالى: إِن لم يُؤْمِنوا بهذا الحديث أَسَفاً؛ عنى بالحديث القرآن؛ عن الزجاج.
              والحديثُ: ما يُحَدِّثُ به المُحَدِّثُ تَحْديثاً؛ وقد حَدَّثه الحديثَ وحَدَّثَه به. الجوهري: المُحادثة والتَّحادُث والتَّحَدُّثُ والتَّحْديثُ: معروفات. ابن سيده: وقول سيبويه في تعليل قولهم: لا تأْتيني فتُحَدِّثَني، قال: كأَنك قلت ليس يكونُ منك إِتيانٌ فحديثٌ، غِنما أَراد فتَحْديثٌ، فوَضَع الاسم موضع المصدر، لأَن مصدر حَدَّث إِنما هو التحديثُ، فأَما الحديثُ فليس بمصدر.
              وقوله تعالى: وأَما بنِعْمةِ ربك فَحَدِّثْ؛ أَي بَلِّغْ ما أُرْسِلْتَ به، وحَدِّث بالنبوّة التي آتاك اللهُ، وهي أَجلُّ النِّعَم.
              وسمعت حِدِّيثى حَسنَةً، مثل خِطِّيبيى، أَي حَديثاً.
              والأُحْدُوثةُ: ما حُدِّثَ به. الجوهري: قال الفراءُ: نُرى أَن واحد الأَحاديث أُحْدُوثة، ثم جعلوه جمعاً للحَديث؛ قال ابن بري: ليس الأَمر كما زعم الفراءُ، لأَن الأُحْدُوثةَ بمعنى الأُعْجوبة، يقال: قد صار فلانٌ أُحْدُوثةً. فأَما أَحاديث النبي، صلى الله عليه وسلم، فلا يكون واحدها إِلا حَديثاً، ولا يكون أُحْدوثةً، قال: وكذلك ذكره سيبويه في باب ما جاءَ جمعه على غير واحده المستعمل، كعَرُوض وأَعاريضَ، وباطل وأَباطِيل.
              وفي حديث فاطمة، عليها السلام: أَنها جاءَت إِلى النبي، صلى الله عليه وسلم، فوَجَدَتْ عنجه حُدّاثاً أَي جماعة يَتَحَدَّثُون؛ وهو جمع على غير قياس، حملاً على نظيره، نحو سامِرٍ وسُمَّارٍ فإِن السُّمّارَ المُحَدِّثون.
              وفي الحديث: يَبْعَثُ اللهُ السَّحابَ فيَضْحَكُ أَحْسَنَ الضَّحِكِ ويَتَحَدَّث أَحْسَن الحَديث. قال ابن الأَثير: جاءَ في الخبر أَن حَديثَه الرَّعْدُ، وضَحِكَه البَرْقُ، وشَبَّهه بالحديث لأَنه يُخْبِر عن المطر وقُرْبِ مجيئه، فصار كالمُحَدِّث به؛ ومنه قول نُصَيْب: فعاجُوا، فأَثْنَوْا بالذي أَنتَ أَهْلُه، ولو سَكَتُوا، أَثْنَتْ عليكَ الحَقائبُ وهو كثير في كلامهم.
              ويجوز أَن يكون أَراد بالضحك: افْتِرارَ الأَرض بالنبات وظهور الأَزْهار، وبالحديث: ما يَتَحدَّثُ به الناسُ في صفة النبات وذِكْرِه؛ ويسمى هذا النوعُ في علم البيان: المجازَ التَّعْليقِيَّ، وهو من أَحْسَن أَنواعه.
              ورجل حَدِثٌ وحَدُثٌ وحِدْثٌ وحِدِّيثٌ ومُحَدِّثٌ، بمعنى واحد: كثيرُ الحَديثِ، حَسَنُ السِّياق له؛ كلُّ هذا على النَّسَب ونحوه.
              والأَحاديثُ، في الفقه وغيره، معروفة.
              ويقال: صار فلانٌ أُحْدُوثةً أَي أَكثروا فيه الأَحاديثَ.
              وفلانٌ حِدْثُك أَي مُحَدِّثُك، والقومُ يَتحادَثُون ويَتَحَدَّثُون، وتركت البلادَ تَحَدَّثُ أَي تَسْمَعُ فيها دَويّاً؛ حكاه ابن سيده عن ثعلب.ورجل حِدِّيثٌ، مثال فِسِّيق أَي كثيرُ الحَديث.
              ورجل حِدْثُ مُلوك، بكسر الحاءِ، إِذا كان صاحبَ حَدِيثهم وسَمَرِهِم؛ وحِدْثُ نساءٍ: يَتَحَدَّثُ إِليهنّ، كقولك: تِبْعُ نساءٍ، وزيرُ نساءٍ.
              وتقول: افْعَلْ ذلك الأَمْر بحِدْثانِه وبحَدَثانه أَي أَوّله وطَراءَته.ويقال للرجل الصادق الظَّنِّ: مُحَدَّثٌ، بفتح الدال مشدَّدة.
              وفي الحديث: قد كان في الأُمم مُحَدَّثون، فإِن يكن في أُمتي أَحَدٌ، فعُمَرُ بن الخطاب؛ جاءَ في الحديث: تفسيره أَنهم المُلْهَمُون؛ والمُلْهَم: هو الذي يُلْقَى في نفسه الشيءُ، فيُخْبِرُ به حَدْساً وفِراسةً، وهو نوعٌ يَخُصُّ اللهُ به مَن يشاءُ من عباده الذين اصْطَفى مثل عُمر، كأَنهم حُدِّثوا بشيءٍ فقالوه.
              ومُحادَثةُ السيف: جِلاؤُه.
              وأَحْدَثَ الرجلُ سَيْفَه، وحادَثَه إِذا جَلاه.
              وفي حديث الحسن: حادِثُوا هذه القُلوبَ بذكر الله، فإِنها سريعةُ الدُّثورِ؛ معناه: اجْلُوها بالمَواعظ، واغْسِلُوا الدَّرَنَ عنها، وشَوِّقُوها حتى تَنْفُوا عنها الطَّبَع والصَّدَأَ الذي تَراكَبَ عليها من الذنوب، وتَعاهَدُوها بذلك، كما يُحادَثُ السيفُ بالصِّقالِ؛ قال لبيد: كنَّصْلِ السَّيْف، حُودِث بالصِّقال والحَدَثُ: الإِبْداءُ؛ وقد أَحْدَث: منَ الحَدَثِ.
              ويقال أَحْدَثَ الرجلُ إِذا صَلَّعَ، أَو فَصَّعَ، وخَضَفَ، أَيَّ ذلك فَعَلَ فهو مُحْدِثٌ؛ قال: وأَحْدَثَ الرجلُ وأَحْدَثَتِ المرأَةُ إِذا زَنَيا؛ يُكنى بالإِحْداثِ عن الزنا.




              من أنت لتفرض علي كيف أجيب؟ خصوصا و أنت تتهرب من التعليق على مشاركتي التي ذبلت على الصحفات منذ كم يوم!!

              أجبتك مرارا و تكرارا: المعنى المذكور بالرواية عن أم المؤمنين عائشه هو المعنى الشرعي لكلمة إحداث..

              هذا هو المعنى الذي أراه صحيحا في نظري....هل ستناقش أم ستواصل تهربك؟؟


              دليلك ان الاحداث في قول علي بن ابي طالب وعائشة هو المعنى الشرعي.
              نريد دليل صحيح, والا اصمت.

              تعليق


              • #52

                تعليق


                • #53
                  المشاركة الأصلية بواسطة ناصر الحقاني



                  القارئ الكريم يميز الغباء في استخدام روابط فيها اجزاء من معنى لغوي.
                  لم احب التطرق الى ذلك قبل سماع جوابك الذي تتهرب من اظهارك لضعف جحتك.
                  ولكن لابأس في ذلك حتى نقطع عليك التعلق بهذه القشة الساقطة.

                  حدث (الصّحّاح في اللغة)
                  الحديثُ: نقيض القديم.
                  والحديثُ: الخبرُ، يأتي على القليل والكثير، ويُجمَعُ على أحاديثَ على غير قياس. قال الفراء: نُرَى أنّ واحدَ الأحاديث أُحْدوثَةٌ، ثم جعلوه جمعاً للحديث.
                  والحُدوثُ: كون شيءٍ لم يكن.
                  وأَحْدثَةُ الله فَجَدَثَ.
                  وحَدَثَ أمرٌ، أي وقع.
                  والحَدَثُ والحُدْثى والحادثةُ والحَدَثانُ، كلُّها بمعنىً.
                  وأَحْدَثَ الرجل، من الحَدَثِ.
                  واستْتحدثتُ خبراً، أي وجدت خبراً جديداً. قال ذو الرمة:
                  أَمْ راجَعَ القَلْبُ من أَطْرا بِهِ طَرَبُ أَستحدثَ الرَكْبُ عن أَشْياعِهِمْ خَبْراً

                  حدث (لسان العرب)
                  الحَدِيثُ: نقيضُ القديم.
                  والحُدُوث: نقيضُ القُدْمةِ. حَدَثَ الشيءُ يَحْدُثُ حُدُوثاً وحَداثةً، وأَحْدَثه هو، فهو مُحْدَثٌ وحَديث، وكذلك اسْتَحدثه.
                  وأَخذني من ذلك ما قَدُمَ وحَدُث؛ ولا يقال حَدُث، بالضم، إِلاَّ مع قَدُم، كأَنه إِتباع، ومثله كثير.
                  وقال الجوهري: لا يُضَمُّ حَدُثَ في شيء من الكلام إِلا في هذا الموضع، وذلك لمكان قَدُمَ على الازْدواج.
                  وفي حديث ابن مسعود: أَنه سَلَّمَ عليه، وهو يصلي، فلم يَرُدَّ عليه السلامَ، قال: فأَخذني ما قَدُمَ وما حَدُث، يعْني همومه وأَفكارَه القديمةَ والحديثةَ. يقال: حَدَثَ الشيءُ، فإِذا قُرِن بقَدُم ضُمَّ، للازْدواج.
                  والحُدُوثُ: كونُ شيء لم يكن.
                  وأَحْدَثَه اللهُ فَحَدَثَ.
                  وحَدَثَ أَمرٌ أَي وَقَع.
                  ومُحْدَثاتُ الأُمور: ما ابتدَعه أَهلُ الأَهْواء من الأَشياء التي كان السَّلَف الصالحُ على غيرها.
                  وفي الحديث: إِياكم ومُحْدَثاتِ الأُمور، جمعُ مُحْدَثَةٍ بالفتح، وهي ما لم يكن مَعْرُوفاً في كتاب، ولا سُنَّة، ولا إِجماع.
                  وفي حديث بني قُرَيظَة: لم يَقْتُلْ من نسائهم إِلا امْرأَةً واحدةً كانتْ أَحْدَثَتْ حَدَثاً؛ قيل: حَدَثُها أَنها سَمَّتِ النبيَّ، صلى الله عليه وسلم؛ وقال النبي، صلى الله عليه وسلم: كلُّ مُحْدَثَةٍ بدْعَةٌ، وكلُّ بِدْعةٍ ضَلالةٌ.
                  وفي حديث المدينة: من أَحْدَثَ فيها حَدَثاً، أَو آوَى مُحْدِثاً؛ الحَدَثُ: الأَمْرُ الحادِثُ المُنْكَرُ الذي ليس بمعتادٍ، ولا معروف في السُّنَّة، والمُحْدِثُ: يُروى بكسر الدال وفتحها على الفاعل والمفعول، فمعنى الكسر مَن نَصَرَ جانياً، وآواه وأَجاره من خَصْمه، وحال بينه وبين أَن يَقْتَضَّ منه؛ وبالفتح، هو الأَمْرُ المُبْتَدَعُ نَفْسُه، ويكون معنى الإِيواء فيه الرضا به، والصبر عليه، فإِنه إِذا رَضِيَ بالبِدْعة، وأَقرّ فاعلَها ولم ينكرها عليه، فقد آواه.
                  واسْتَحْدَثْتُ خَبَراً أَي وَجَدْتُ خَبَراً جديداً؛ قال ذو الرمة: أَسْتَحْدَثَ الرَّكْبُ عن أَشْياعهم خَبَراً، أَم راجَعَ القَلْبَ، من أَطْرابه، طَرَبُ؟ وكان ذلك في حِدْثانِ أَمْرِ كذا أَي في حُدُوثه.
                  وأَخذَ الأَمْر بحِدْثانِه وحَدَاثَته أَي بأَوّله وابتدائه.
                  وفي حديث عائشة، رضي الله عنها: لولا حِدْثانُ قَوْمِك بالكُفْر، لَهَدَمْتُ الكعبةَ وبَنَيْتُها. حِدْثانُ الشيء، بالكسر: أَوّلهُ، وهو مصدر حَدَثَ يَحْدُثُ حُدُوثاً وحِدْثاناً؛ والمراد به قُرْبُ عهدهم بالكفر والخروج منه، والدُّخولِ في الإِسلام، وأَنه لم يتمكن الدينُ من قلوبهم، فلو هَدَمْتُ الكعبة وغَيَّرْتُها، ربما نَفَرُوا من ذلك.
                  وفي حديث حُنَين: إِني لأُعْطِي رجالاً حَديثِي عَهْدٍ بكفر أَتَأَلَّفُهم، وهو جمعُ صحةٍ لحديثٍ، وهو فعيل بمعنى فاعل.
                  ومنه الحديث: أُناسٌ حَديثةٌ أَسنانُهم؛ حَداثةُ السِّنِّ: كناية عن الشَّباب وأَوّلِ العمر؛ ومنه حديثُ أُم الفَضْل: زَعَمَت امرأَتي الأُولى أَنها أَرْضَعَت امرأَتي الحُدْثى؛ هي تأْنيثُ الأَحْدَث، يريد المرأَة التي تَزَوَّجَها بعد الأُولى.
                  وحَدَثانُ الدَّهْر (* قوله «وحدثان الدهر إلخ» كذا ضبط بفتحات في الصحاح والمحكم والتهذيب والتكملة والنهاية وصرح به صاحب المختار. فقول المجد: ومن الدهر نوبه، صوابه: والحدثان، بفتحات، من الدهر نوبه إلخ ليوافق أصوله، ولكن نشأ له ذلك من الاختصار، ويؤيد ما قلناه أنه قال في آخر المادة.
                  وأوس بن الحدثان محركة صحابي. فقال شارحه: منقول من حدثان الدهر أَي صروفه ونوائبه نعوذ بالله منها.) وحَوادِثُه: نُوَبُه، وما يَحْدُث منه، واحدُها حادِثٌ؛ وكذلك أَحْداثُه، واحِدُها حَدَثٌ. الأَزهري: الحَدَثُ من أَحْداثِ الدَّهْرِ: شِبْهُ النازلة.
                  والأَحْداثُ: الأَمْطارُ الحادثةُ في أَوّل السنة؛ قال الشاعر: تَرَوَّى من الأَحْداثِ، حتى تَلاحَقَتْ طَرائقُه، واهتَزَّ بالشِّرْشِرِ المَكْرُ أَي مع الشِّرْشِر؛ فأَما قول الأَعشى: فإِمَّا تَرَيْني ولِي لِمَّةٌ، فإِنَّ الحَوادث أَوْدى بها فإِنه حذف للضرورة، وذلك لمَكان الحاجة إِلى الرِّدْف؛ وأَما أَبو علي الفارسي فذهب إِلى أَنه وضع الحَوادِثَ موضع الحَدَثانِ، كما وَضَع الآخرُ الحَدَثانَ موضعَ الحوادث في قوله: أَلا هَلَكَ الشِّهابُ المُسْتَنِيرُ، ومِدْرَهُنا الكَمِيُّ، إِذا نُغِيرُ ووَهَّابُ المِئِينَ، إِذا أَلَمَّتْ بنا الحَدَثانُ، والحامي النَّصُورُ الأَزهري: وربما أَنَّثت العربُ الحَدَثانَ، يذهبون به إِلى الحَوادث، وأَنشد الفراءُ هذين البيتين أَيضاً، وقال عِوَضَ قوله ووهَّابُ المِئين: وحَمَّالُ المِئين، قال: وقال الفراءُ: تقول العرب أَهلكتْنا الحَدَثانُ؛ قال: وأَما حِدْثانُ الشَّباب، فبكسر الحاءِ وسكون الدال. قال أَبو عمرو الشَّيباني: تقول أَتيته في رُبَّى شَبابه، ورُبَّانِ شَبابه، وحُدْثى شبابه، وحديثِ شبابه، وحِدْثان شبابه، بمعنى واحد؛ قال الجوهري: الحَدَثُ والحُدْثى والحادِثَةُ والحَدَثانُ، كله بمعنى.
                  والحَدَثان الفَأْسُ، على التشبيه بحَدَثان الدَّهْر؛ قال ابن سيده: ولم يَقُلْهُ أَحَدٌ؛ أَنشد أَبو حنيفة: وجَوْنٌ تَزْلَقُ الحَدَثانُ فيه، إِذا أُجَراؤُه نَحَطُوا، أَجابا الأَزهري: أَراد بِجَوْنٍ جَبَلاً.
                  وقوله أَجابا: يعني صَدى الجَبل يَسْمَعُه.
                  والحَدَثانُ الفأْس التي لها رأْس واحدة.
                  وسمى سيبويه المَصْدَر حَدَثاً، لأَن المصادرَ كلَّها أَعراضٌ حادِثة، وكَسَّره على أَحْداثٍ، قال: وأَما الأَفْعال فأَمثلةٌ أُخِذَتْ من أَحْداثِ الأَسماء. الأَزهري: شابٌّ حَدَث فَتِيُّ السِّنِّ. ابن سيده: ورجل حَدَثُ السِّنِّ وحَديثُها: بيِّن الحَداثة والحُدُوثة.
                  ورجال أَحْداثُ السِّنِّ، وحُِدْثانُها، وحُدَثاؤُها.
                  ويقال هؤُلاء قومٌ حُِدْثانٌ، جمعُ حَدَثٍ، وهو الفَتِيُّ السِّنِّ. الجوهري: ورجلٌ حَدَثٌ أَي شابٌّ، فإِن ذكرت السِّنَّ قلت: حديث السِّنِّ، وهؤلاءِ غلمانٌ حُدْثانٌ أَي أَحْداثٌ.
                  وكلُّ فَتِيٍّ من الناس والدوابِّ والإِبل: حَدَثٌ، والأُنثى حَدَثةٌ.
                  واستعمل ابن الأَعرابي الحَدَثَ في الوَعِل، فقال: إِذا كان الوَعِلُ حَدَثاً، فهو صَدَعٌ.
                  والحديثُ: الجديدُ من الأَشياء.
                  والحديث: الخَبَرُ يأْتي على القليل والكثير، والجمع: أَحاديثُ، كقطيع وأَقاطِيعَ، وهو شاذٌّ على غير قياس، وقد قالوا في جمعه: حِدْثانٌ وحُدْثانٌ، وهو قليل؛ أَنشد الأَصمعي: تُلَهِّي المَرْءَ بالحِدْثانِ لَهْواً، وتَحْدِجُه، كما حُدِجَ المُطِيقُ وبالحُدْثانِ أَيضاً؛ ورواه ابن الأَعرابي: بالحَدَثانِ، وفسره، فقال: ِْذا أَصابه حَدَثانُ الدَّهْرِ من مَصائِبه ومَرارِئه، أَلْهَتْه بدَلِّها وحَدِيثها عن ذلك وقوله تعالى: إِن لم يُؤْمِنوا بهذا الحديث أَسَفاً؛ عنى بالحديث القرآن؛ عن الزجاج.
                  والحديثُ: ما يُحَدِّثُ به المُحَدِّثُ تَحْديثاً؛ وقد حَدَّثه الحديثَ وحَدَّثَه به. الجوهري: المُحادثة والتَّحادُث والتَّحَدُّثُ والتَّحْديثُ: معروفات. ابن سيده: وقول سيبويه في تعليل قولهم: لا تأْتيني فتُحَدِّثَني، قال: كأَنك قلت ليس يكونُ منك إِتيانٌ فحديثٌ، غِنما أَراد فتَحْديثٌ، فوَضَع الاسم موضع المصدر، لأَن مصدر حَدَّث إِنما هو التحديثُ، فأَما الحديثُ فليس بمصدر.
                  وقوله تعالى: وأَما بنِعْمةِ ربك فَحَدِّثْ؛ أَي بَلِّغْ ما أُرْسِلْتَ به، وحَدِّث بالنبوّة التي آتاك اللهُ، وهي أَجلُّ النِّعَم.
                  وسمعت حِدِّيثى حَسنَةً، مثل خِطِّيبيى، أَي حَديثاً.
                  والأُحْدُوثةُ: ما حُدِّثَ به. الجوهري: قال الفراءُ: نُرى أَن واحد الأَحاديث أُحْدُوثة، ثم جعلوه جمعاً للحَديث؛ قال ابن بري: ليس الأَمر كما زعم الفراءُ، لأَن الأُحْدُوثةَ بمعنى الأُعْجوبة، يقال: قد صار فلانٌ أُحْدُوثةً. فأَما أَحاديث النبي، صلى الله عليه وسلم، فلا يكون واحدها إِلا حَديثاً، ولا يكون أُحْدوثةً، قال: وكذلك ذكره سيبويه في باب ما جاءَ جمعه على غير واحده المستعمل، كعَرُوض وأَعاريضَ، وباطل وأَباطِيل.
                  وفي حديث فاطمة، عليها السلام: أَنها جاءَت إِلى النبي، صلى الله عليه وسلم، فوَجَدَتْ عنجه حُدّاثاً أَي جماعة يَتَحَدَّثُون؛ وهو جمع على غير قياس، حملاً على نظيره، نحو سامِرٍ وسُمَّارٍ فإِن السُّمّارَ المُحَدِّثون.
                  وفي الحديث: يَبْعَثُ اللهُ السَّحابَ فيَضْحَكُ أَحْسَنَ الضَّحِكِ ويَتَحَدَّث أَحْسَن الحَديث. قال ابن الأَثير: جاءَ في الخبر أَن حَديثَه الرَّعْدُ، وضَحِكَه البَرْقُ، وشَبَّهه بالحديث لأَنه يُخْبِر عن المطر وقُرْبِ مجيئه، فصار كالمُحَدِّث به؛ ومنه قول نُصَيْب: فعاجُوا، فأَثْنَوْا بالذي أَنتَ أَهْلُه، ولو سَكَتُوا، أَثْنَتْ عليكَ الحَقائبُ وهو كثير في كلامهم.
                  ويجوز أَن يكون أَراد بالضحك: افْتِرارَ الأَرض بالنبات وظهور الأَزْهار، وبالحديث: ما يَتَحدَّثُ به الناسُ في صفة النبات وذِكْرِه؛ ويسمى هذا النوعُ في علم البيان: المجازَ التَّعْليقِيَّ، وهو من أَحْسَن أَنواعه.
                  ورجل حَدِثٌ وحَدُثٌ وحِدْثٌ وحِدِّيثٌ ومُحَدِّثٌ، بمعنى واحد: كثيرُ الحَديثِ، حَسَنُ السِّياق له؛ كلُّ هذا على النَّسَب ونحوه.
                  والأَحاديثُ، في الفقه وغيره، معروفة.
                  ويقال: صار فلانٌ أُحْدُوثةً أَي أَكثروا فيه الأَحاديثَ.
                  وفلانٌ حِدْثُك أَي مُحَدِّثُك، والقومُ يَتحادَثُون ويَتَحَدَّثُون، وتركت البلادَ تَحَدَّثُ أَي تَسْمَعُ فيها دَويّاً؛ حكاه ابن سيده عن ثعلب.ورجل حِدِّيثٌ، مثال فِسِّيق أَي كثيرُ الحَديث.
                  ورجل حِدْثُ مُلوك، بكسر الحاءِ، إِذا كان صاحبَ حَدِيثهم وسَمَرِهِم؛ وحِدْثُ نساءٍ: يَتَحَدَّثُ إِليهنّ، كقولك: تِبْعُ نساءٍ، وزيرُ نساءٍ.
                  وتقول: افْعَلْ ذلك الأَمْر بحِدْثانِه وبحَدَثانه أَي أَوّله وطَراءَته.ويقال للرجل الصادق الظَّنِّ: مُحَدَّثٌ، بفتح الدال مشدَّدة.
                  وفي الحديث: قد كان في الأُمم مُحَدَّثون، فإِن يكن في أُمتي أَحَدٌ، فعُمَرُ بن الخطاب؛ جاءَ في الحديث: تفسيره أَنهم المُلْهَمُون؛ والمُلْهَم: هو الذي يُلْقَى في نفسه الشيءُ، فيُخْبِرُ به حَدْساً وفِراسةً، وهو نوعٌ يَخُصُّ اللهُ به مَن يشاءُ من عباده الذين اصْطَفى مثل عُمر، كأَنهم حُدِّثوا بشيءٍ فقالوه.
                  ومُحادَثةُ السيف: جِلاؤُه.
                  وأَحْدَثَ الرجلُ سَيْفَه، وحادَثَه إِذا جَلاه.
                  وفي حديث الحسن: حادِثُوا هذه القُلوبَ بذكر الله، فإِنها سريعةُ الدُّثورِ؛ معناه: اجْلُوها بالمَواعظ، واغْسِلُوا الدَّرَنَ عنها، وشَوِّقُوها حتى تَنْفُوا عنها الطَّبَع والصَّدَأَ الذي تَراكَبَ عليها من الذنوب، وتَعاهَدُوها بذلك، كما يُحادَثُ السيفُ بالصِّقالِ؛ قال لبيد: كنَّصْلِ السَّيْف، حُودِث بالصِّقال والحَدَثُ: الإِبْداءُ؛ وقد أَحْدَث: منَ الحَدَثِ.
                  ويقال أَحْدَثَ الرجلُ إِذا صَلَّعَ، أَو فَصَّعَ، وخَضَفَ، أَيَّ ذلك فَعَلَ فهو مُحْدِثٌ؛ قال: وأَحْدَثَ الرجلُ وأَحْدَثَتِ المرأَةُ إِذا زَنَيا؛ يُكنى بالإِحْداثِ عن الزنا.






                  والله انك قليل أدب...تعترض علي حين أستخدم رابط...ثم تأتي بتفسير كلام لا علاقة له بالإحداث؟؟

                  ما علاقة الكلام هنا بالحديث و الحدوث و الحدثى و ماعرف أيش؟؟؟

                  جبت لي أصل الكلمة و تفرعاتها في اللغه كلها؟؟ والله أنك ضعيف....كفاك ركلا للتراب فالغبار الذي تثيره لن يخفي فشلك..

                  الكلام هنا عن لفظ المحدث فقط.....لا علاقة لنا بأصل الكلمة و تفرعاتها..




                  المشاركة الأصلية بواسطة ناصر الحقاني


                  دليلك ان الاحداث في قول علي بن ابي طالب وعائشة هو المعنى الشرعي.
                  نريد دليل صحيح, والا اصمت.
                  المشاركة الأصلية بواسطة ناصر الحقاني

                  أعود و أقول: لا علاقة لي بالحديث عن أمير المؤمنين....فهو وبال عليكم..

                  أما الكلام عن أم المؤمنين...فنعم هو المعنى الشرعي....لأنه المعنى الوحيد الذي يناسب سياق كلامها:

                  لا تدفنوني مع رسول الله فإنني أحدثت بعده..


                  إما تأتينا بأي معنى آخر لكلمة إحداث من القصة الطويلة التي لصقتها أعلاه يجعل لكلام أم المؤمنين معنى أو اصمت يا فقه السنه أقصد ناصر الحقاني

                  تعليق


                  • #54
                    المشاركة الأصلية بواسطة سهود ومهود
                    لا نسمح لا لك ولا لغيرك ان يسىء لامير المؤمنين يا متخلف

                    واذا ذكرت ام المؤمنين اذكرها بادب لكن فعلا ان واشكالك من يسىء لمذهبكمّ!!

                    واقسم بالله ان المرجله وادعاء الرجوله من وراء الاجهزه سهله جدا!!

                    فتكلم بادب عند ذكر ام المؤمنين !!!

                    اولا لا انت ولا اكبر شارب قذر من عمائمكم النجسة تستطبع ان تهمس بهمس ضد امير الكون علي
                    ثانيا ماذا قال الزميل فراس عن ام المتسكعين عائشة هل رماها بشئ ليس بها اوليست هيه صاحبة الرضاعة الطبيعية
                    اما بالنسبة للرجولة فانتم اخر من تتكلمون عن الرجولة يا مخانيث فانتم كنبيكم عمر مخانيث وجبناء في نفس الوقت فلا تتكلم بشئ هو اكبر منك يا مخنث




                    اللهم اللعن راس الكفر عمر وعائشة

                    تعليق


                    • #55
                      يرفع لناصر الحقاني...أقصد فقه السنه...أقصد ناصر الحقاني

                      تعليق


                      • #56
                        يرفع من جديد

                        تعليق


                        • #57
                          يرفع..

                          تعليق


                          • #58
                            المشاركة الأصلية بواسطة Malik13



                            والله انك قليل أدب...تعترض علي حين أستخدم رابط...ثم تأتي بتفسير كلام لا علاقة له بالإحداث؟؟

                            ما علاقة الكلام هنا بالحديث و الحدوث و الحدثى و ماعرف أيش؟؟؟

                            جبت لي أصل الكلمة و تفرعاتها في اللغه كلها؟؟ والله أنك ضعيف....كفاك ركلا للتراب فالغبار الذي تثيره لن يخفي فشلك..

                            الكلام هنا عن لفظ المحدث فقط.....لا علاقة لنا بأصل الكلمة و تفرعاتها..





                            أعود و أقول: لا علاقة لي بالحديث عن أمير المؤمنين....فهو وبال عليكم..

                            أما الكلام عن أم المؤمنين...فنعم هو المعنى الشرعي....لأنه المعنى الوحيد الذي يناسب سياق كلامها:

                            لا تدفنوني مع رسول الله فإنني أحدثت بعده..


                            إما تأتينا بأي معنى آخر لكلمة إحداث من القصة الطويلة التي لصقتها أعلاه يجعل لكلام أم المؤمنين معنى أو اصمت يا فقه السنه أقصد ناصر الحقاني
                            انا نقلت لك المعنى بشكل مفصل, والا فالمعنى القريب هو الاتيان بشيء جديد, وهذا قد يكون في امور الدنيا او الدين.

                            هل يوجد دليل على ان الاحداث هو احداث في الدين؟
                            ام ان المعنى اكتشفه عقلك فقط؟؟؟؟

                            قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : ( من أحدث في أمرنا هذا ما ليس منه فهو رد )

                            قال علماءنا :
                            والمراد بالإحداث : الإتيان بالأمر الجديد المخترع ، الذي لم يسبق إلى مثله ، فيدخل فيه كل مخترع ، مذمومًا كان أو محمودًا ، في الدين كان أو في غيره .
                            ولما كان الإحداث قد يقع في شيء من أمور الدنيا ، وقد يقع في شيء من أمور الدين ؛ تحتَّم تقييد هذا الإحداث بالقيدين الآتيين :
                            1 - أن يضاف هذا الإحداث إلى الدين .
                            2 - ألا يستند هذا الإحداث إلى أصل شرعي ؛ بطريق خاص ولا عام .
                            وبهذا القيد تخرج المحدثات المتعلقة بالدين مما له أصل شرعي ، عام أو خاص.
                            (انتهى النقل باختصار)

                            فهنا الاحداث في الدين مقيد بهذه الشروط, وانت تريد ان تجعل الاحداث في الدين بدون دليل وليس في امور الدنيا بالاضافة الى ان مرادك هو الطعن, لذلك يجب عليك ان تثبت ان المقصود كان احداثا في الدين وان تثبت هذه الشروط عليه.

                            لان ليس كل شيء محدث يعتبر مخالف, فالاحداث قد يكون في الدنيا او الدين, ولكن ليس ببدعة دينية ليست من الشرع.

                            واما قول ام المؤمنين و الامام علي, فهذا قول الصالحين الذين يرون اعمالهم ليست بشيء وان كانت لاجل المصلحة وان كانت شرعية, الا انهم يرون انفسهم مقصرين في اتمامها, مثل خوضهم في الفتنة لاجل الاصلاح واقامة الدين ويجعلون ذلك احداثا, لان الذين من قبلهم لم يخوضوا في فتنة مماثلة, وجعلوا عملهم ناقصة لانهم لم ينجحوا في اخماد الفتنة تماما كما يريدون.
                            فنظرة الصالحين الى اعمالهم ليست كنظرتنا نحن الى اعمالنا واعمالهم.

                            فليس الامر له علاقة بالاحداث في الدين اي بمعنى الاحداث المذمومة وفق الشروط سالفة الذكر.

                            تعليق


                            • #59
                              المشاركة الأصلية بواسطة ناصر الحقاني
                              انا نقلت لك المعنى بشكل مفصل, والا فالمعنى القريب هو الاتيان بشيء جديد, وهذا قد يكون في امور الدنيا او الدين.



                              كذب...أنت لم تنقل المعنى..أنت نقلت الكلمة و أصلها و جذورها...و الأصل و الجذور ليسوا من معانى الكلمة!!

                              كل هذا الذي نقلته هو محاوله للضحك على القاريء لتوهمه أن كلمة "أحدث" لها معاني كثيرة جدا!!

                              المشاركة الأصلية بواسطة ناصر الحقاني



                              هل يوجد دليل على ان الاحداث هو احداث في الدين؟
                              ام ان المعنى اكتشفه عقلك فقط؟؟؟؟


                              نعم يوجد دليل...الدليل هو لو أن الإحداث لم يكن في الدين لما قالت السيدة عائشه أم المؤمنين ما

                              قالته و لما جازت نفسها بما أحدثت بعدم الدفن جنب رسول الله ...لو كان الإحداث الذي

                              أحدثته مباحا فلماذا تقول أنا أحدثت فلا تدفنوني مع رسول الله ؟؟ ألا يكون حين ذلك كلامها عبثا؟


                              المشاركة الأصلية بواسطة ناصر الحقاني
                              المشاركة الأصلية بواسطة ناصر الحقاني
                              قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : ( من أحدث في أمرنا هذا ما ليس منه فهو رد )

                              قال علماءنا :
                              والمراد بالإحداث : الإتيان بالأمر الجديد المخترع ، الذي لم يسبق إلى مثله ، فيدخل فيه كل مخترع ، مذمومًا كان أو محمودًا ، في الدين كان أو في غيره .
                              ولما كان الإحداث قد يقع في شيء من أمور الدنيا ، وقد يقع في شيء من أمور الدين ؛ تحتَّم تقييد هذا الإحداث بالقيدين الآتيين :
                              1 - أن يضاف هذا الإحداث إلى الدين .
                              2 - ألا يستند هذا الإحداث إلى أصل شرعي ؛ بطريق خاص ولا عام .
                              وبهذا القيد تخرج المحدثات المتعلقة بالدين مما له أصل شرعي ، عام أو خاص.
                              (انتهى النقل باختصار)

                              فهنا الاحداث في الدين مقيد بهذه الشروط, وانت تريد ان تجعل الاحداث في الدين بدون دليل وليس في امور الدنيا بالاضافة الى ان مرادك هو الطعن, لذلك يجب عليك ان تثبت ان المقصود كان احداثا في الدين وان تثبت هذه الشروط عليه.

                              لان ليس كل شيء محدث يعتبر مخالف, فالاحداث قد يكون في الدنيا او الدين, ولكن ليس ببدعة دينية ليست من الشرع.

                              واما قول ام المؤمنين و الامام علي, فهذا قول الصالحين الذين يرون اعمالهم ليست بشيء وان كانت لاجل المصلحة وان كانت شرعية, الا انهم يرون انفسهم مقصرين في اتمامها, مثل خوضهم في الفتنة لاجل الاصلاح واقامة الدين ويجعلون ذلك احداثا, لان الذين من قبلهم لم يخوضوا في فتنة مماثلة, وجعلوا عملهم ناقصة لانهم لم ينجحوا في اخماد الفتنة تماما كما يريدون.
                              فنظرة الصالحين الى اعمالهم ليست كنظرتنا نحن الى اعمالنا واعمالهم.

                              فليس الامر له علاقة بالاحداث في الدين اي بمعنى الاحداث المذمومة وفق الشروط سالفة الذكر.
                              المشاركة الأصلية بواسطة ناصر الحقاني
                              هذه ترقيعه...و ليست دليل..فإقرار المرء على نفسه أصدق الأدلة!

                              و إلا فما دليلك على أن إحداثتها كان مستندا على أصل شرعي؟؟ و ما هو الأصل الشرعي؟؟

                              بل و كيف لك أن تعرف الأصل الشرعي و أنت أصلا لا تعرف لأي حادثة هي تشير!!

                              هل ستخمّن ثم ترقع؟؟ أم ترقع ثم تخمّن؟؟

                              تعليق


                              • #60
                                حتى لو ان عائشة اعترفت بانها عاصية لله تعالى وانها كافره فهؤلاء النواصب سوف يبقون على ضلالهم ويبقون يقدسونها وهولاء حالهم حال من يقدس ازواج الانبياء السابقين من امثال نبي الله نوح ولوط عليهم السلام
                                فالقران تكلم عن ان زوجات نوح ولوط هما من الهالكين الكافرات
                                وتقديس هؤلاء لعائشة لانها حاربت الامام علي عليه السلام لا اكثر

                                تعليق

                                المحتوى السابق تم حفظه تلقائيا. استعادة أو إلغاء.
                                حفظ-تلقائي
                                x

                                رجاء ادخل الستة أرقام أو الحروف الظاهرة في الصورة.

                                صورة التسجيل تحديث الصورة

                                اقرأ في منتديات يا حسين

                                تقليص

                                المواضيع إحصائيات آخر مشاركة
                                أنشئ بواسطة ibrahim aly awaly, 02-05-2025, 09:44 PM
                                استجابة 1
                                11 مشاهدات
                                0 معجبون
                                آخر مشاركة ibrahim aly awaly
                                بواسطة ibrahim aly awaly
                                 
                                أنشئ بواسطة ibrahim aly awaly, 02-05-2025, 07:21 AM
                                ردود 2
                                13 مشاهدات
                                0 معجبون
                                آخر مشاركة ibrahim aly awaly
                                بواسطة ibrahim aly awaly
                                 
                                يعمل...
                                X