عن نبينا الأعظم محمد
أنه قال:
" احمل أخاك المؤمن على سبعين محمل "
وعن الإمام الصادق
أنه قال: " حسن الظن أصله من حسن إيمان المرء وسلامة صدره "
عن الإمام علي
أنه قال: «حسن الظن راحة القلب وسلامة الدين»
و عنه
أنه قال: " ضع أمر أخيك على أحسنه حتى يأتيك منه ما يغلبه "
و ورد عنه
: " ولا تظنن بكلمة خرجت من أخيك سوءاً وأنت تجد لها في الخير محملا "
و مما جاء عنه
أيضاً: " اطلب لأخيك عذراً فإن لم تجد له عذراً فالتمس له عذراً "
فأرجو من الإخوة المعارضين للشيخ الحبيب أن يحملوا أخاهم على سبعين محمل وأن يفتشوا عن محمل واحد من بين السبعين محمل الذي أوصى به رسولنا الأعظم
وللمعلومات
أنا من مقلدي المرجع الديني السيد السيستاني دام الله ظله
ولم أأخذ الحبيب على محمل واحد أبداً كما وضعه الإخوة بارك الله فيهم في مشاركة سابقة
ولم أظن ظن السوء فيه
بل فتشت عن السبعين محمل ووجدت هذا المحمل في نفس الرابط الذي وضعه الإخوة
هذا المحمل الذي وجدته نسف سوء الظن الذي أتى به المحمل السابق
سأضعه بين يديكم
\
/

وأوصيكم دائماً إخوتي بأن تفتشوا مثلي عن سبعين محمل
إلى أن تجدوا محمل ينسف المحمل السيء الذي يجعلكم تظنوا ظن السوء في أخيكم
ونصيحة مني لكم إخوتي شيعة الكرار علي
أن تتذكروا دائماً قول أمير المؤمنين علي
بأن تجتنبوا مخالطة الحمقى لإنهم يقربون البعيد ويبعدون القريب
والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته
اللهم صل على محمد وآل محمد

" احمل أخاك المؤمن على سبعين محمل "
وعن الإمام الصادق

عن الإمام علي

و عنه

و ورد عنه

و مما جاء عنه

فأرجو من الإخوة المعارضين للشيخ الحبيب أن يحملوا أخاهم على سبعين محمل وأن يفتشوا عن محمل واحد من بين السبعين محمل الذي أوصى به رسولنا الأعظم

وللمعلومات
أنا من مقلدي المرجع الديني السيد السيستاني دام الله ظله
ولم أأخذ الحبيب على محمل واحد أبداً كما وضعه الإخوة بارك الله فيهم في مشاركة سابقة
ولم أظن ظن السوء فيه
بل فتشت عن السبعين محمل ووجدت هذا المحمل في نفس الرابط الذي وضعه الإخوة
هذا المحمل الذي وجدته نسف سوء الظن الذي أتى به المحمل السابق
سأضعه بين يديكم
\
/

وأوصيكم دائماً إخوتي بأن تفتشوا مثلي عن سبعين محمل
إلى أن تجدوا محمل ينسف المحمل السيء الذي يجعلكم تظنوا ظن السوء في أخيكم
ونصيحة مني لكم إخوتي شيعة الكرار علي


بأن تجتنبوا مخالطة الحمقى لإنهم يقربون البعيد ويبعدون القريب
والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته
اللهم صل على محمد وآل محمد
تعليق