إعـــــــلان

تقليص

للاشتراك في (قناة العلم والإيمان): واتساب - يوتيوب

شاهد أكثر
شاهد أقل

يا حميراء سبك محرم ** لأجل عين ألف عين تكرم

تقليص
X
  •  
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • يا حميراء سبك محرم ** لأجل عين ألف عين تكرم

    .
    الأمثل في تفسير كتاب الله المنزل ج 13 ص 169-171 - الشيخ ناصر مكارم الشيرازي دام ظله الشريف
    ـ الحكم الثّاني في هذا الباب يتعلّق بأزواج النّبي حيث يُعتبرن كاُمّهات لكلّ المؤمنين، وهي طبعاً اُمومة معنوية وروحية، كما أنّ النّبي (صلى الله عليه وآله) أب روحي ومعنوي للاُمّة.

    إنّ تأثير هذا الإرتباط المعنوي كان منحصراً في مسألة حفظ إحترام أزواج النّبي وحرمة الزواج منهنّ، كما جاء الحكم الصريح بتحريم الزواج منهنّ بعد وفاة النّبي (صلى الله عليه وآله) في آيات هذه السورة، وإلاّ فليس لهذه العلاقة أدنى أثر من ناحية الإرث وسائر المحرّمات النسبية والسببية، أي إنّ المسلمين كان من حقّهم أن يتزوّجوا بنات النّبي، في حين أنّ أيّ أحد لا يستطيع الزواج من إبنة اُمّه. وكذلك مسألة كونهنّ أجنبيات، وعدم جواز النظر إليهن إلاّ للمحارم.
    في حديث عن الإمام الصادق (عليه السلام): «إنّ امرأة قالت لعائشة: يااُمّه! فقالت: لست لك باُمّ إنّما أنا اُمّ رجالكم»(2) وهو إشارة إلى أنّ الهدف من هذا التعبير هو حرمة التزويج، وهذا صادق في رجال الاُمّة فقط.
    وثمّة مسألة مطروحة، وهي إحترامهنّ وتعظيمهنّ ـ كما قلنا ـ إضافةً إلى قضيّة عدم الزواج، ولذلك فإنّ نساء المسلمين كنّ قادرات على مخاطبة نساء النّبي بالاُمّ بعنوان إحترامهنّ.
    والشاهد لهذا القول، أنّ القرآن الكريم يقول: (النّبي أولى بالمؤمنين من أنفسهم) وهذا يعني أولوية النّبي بكلّ النساء والرجال، وضمير الجملة التالية يعود إلى هذا العنوان الواسع المعنى، ولذلك نقرأ في العبارة التي نقلت عن «اُمّ سلمة» ـ وهي من أزواج النّبي (صلى الله عليه وآله) ـ أنّها قالت: أنا اُمّ الرجال منكم والنساء.
    وهنا يطرح سؤال، وهو: هل أنّ تعبير (وأزواجه اُمّهاتهم) يتناقض مع ما ورد في الآية من سورة المجادلة: (والذين يظاهرون منكم من نسائهم ما هنّ اُمّهاتهم إنّ اُمّهاتهم إلاّ اللائي ولدنهم وإنّهم ليقولون منكراً من القول وزوراً) فكيف تعتبر نساء النّبي ـ والحال هذه ـ اُمّهات المسلمين ولم يولدوا منهنّ؟
    وينبغي في الإجابة على هذا السؤال الإلتفات إلى أنّ مخاطبة امرأة ما بالاُمّ إمّا أن تكون من الناحية الجسمية أو الروحية ..
    فأمّا من الناحية الجسمية: فإنّ هذه المخاطبة تكون واقعية في حالة كون الإنسان مولوداً منها فقط، وهذا هو الذي جاء في الآيات السابقة بأنّ الاُمّ الجسمية للإنسان هي التي تلده فقط.
    وأمّا الأب أو الاُمّ الروحيين، فهو الذي له حقّ معنويّ على الإنسان كالنّبي (صلى الله عليه وآله) الذي يعتبر الأب الروحي للاُمّة، ولأجله إكتسبت أزواجه منزلة وإحترام الاُمّ.
    والإشكال الذي كان يوجّه إلى عرب الجاهلية في مورد «الظهار» أنّهم عندما كانوا يخاطبون أزواجهم بخطاب الاُمّ فمن المسلّم أنّ مرادهم ليس الاُمّ المعنوية، بل المقصود أنّهنّ كالاُمّ الجسمية، ولذلك كانوا يعدّونه نوعاً من الطلاق، ونعلم أنّ الاُمّ الجسمية لا تتحقّق بمجرّد الألفاظ، بل إنّ شرط ذلك الولادة الجسمية، وبناءً على هذا فإنّ كلامهم كان منكراً وزوراً.
    أمّا في مورد أزواج النّبي (صلى الله عليه وآله)، فبالرغم من أنّهنّ لسن اُمّهات جسمياً، إلاّ أنّهنّ اُمّهات روحيات إكتساباً من مقام وإحترام النّبي (صلى الله عليه وآله) ولهنّ وجوب الإحترام كاُمّهات. وإذا رأينا القرآن قد حرّم الزواج من أزواج النّبي (صلى الله عليه وآله) في الآيات القادمة، فإنّ ذلك شأن آخر من شؤون إحترامهنّ وإحترام النّبي (صلى الله عليه وآله) كما سيأتي توضيح ذلك بصورة مفصّلة إن شاء الله تعالى.


    تفسير الميزان - العلامة الطباطبائي (قدس) ج 16 ص 277:
    وقوله تعالى ( وَأَزْوَاجُهُ أُمَّهَاتُهُمْ ) جعل تشريعي. أي: أنهن منهم بمنزلة أمهاتهم في وجوب تعظيمهن وحرمة نكاحهن بعد النبي صلى الله عليه وآله وسلم والتنزيل إنما هو في بعض آثار الأمومة لا في جميع الآثار كالتوارث بينهن وبين المؤمنين والنظر في وجوههن كالأمهات وحرمة بناتهن على المؤمنين لصيرورتهن أخوات لهم وكصيرورة آبائهن وأمهاتهن أجدادا " وجدات وإخوتهن وأخواتهن أخوالا وخالات للمؤمنين.

    من وحي القرآن - سورة الأحزاب الآية 6 - العلامة السيد محمد حسين فضل الله (قدس):
    أزواج النبي(ص) أمهات المؤمنين

    {وَأَزواَجُهُ أُمَّهَاتُهُمْ} في الجانب التشريعي من حيث حرمة نكاحهن من بعده وضرورة تعظيمهن، وذلك في ما جاء التصريح به في قوله تعالى: {وَلاَ أَن تَنكِحُواْ أَزْوَاجَهُ مِن بَعْدِهِ أَبَداً} [الأحزاب: 53].
    والظاهر أن المسألة تقتصر على ذلك، فلا تشمل آثار الأمومة من حيث التوارث أو جواز اللمس أو النظر إلى ما لا يحل النظر إليه، أو حرمة بناتهن على المؤمنين، أو اعتبار إخوانهن وأخواتهن أخوالاً وخالات للمؤمنين ونحو ذلك، فإن الكلمة وإن كانت مطلقةً، إلا أنها تختص بما ذكرناه انطلاقاً من النصوص الواردة في الموضوع.


    الأسرار الفاطمية ص 278-279 للشيخ محمد فاضل المسعودي تقديم آية الله السيد عادل العلوي:
    حقاً إنه عجب يثير الهم يجلب الحزن ، أن نسمع مثل هذا الكلام من طلحة وهو من العشرة المبشرين بالجنة ( .... ) ولا أعتقد أن بوابة الجنة سوف تنخلع أمامه ليدخل الجنة من أعرض الأبواب . هذا الذي لا يتورع من إظهار الهوى والغرام لزوجات النبي وهن أمهات المؤمنين . ولم يحفظ حرمة رسول الله . ولكن ما علينا بطلحة ، لنتركه يعيش مع غرامه الباطل فإن عذاب جهنم كان غراماً . ولنرجع إلى الحادثة الثانية ، وهي حين نزلت آيات الحجاب ، وظهر من بعض المنافقين مثل الكلام الذي قد مرّ نزلت آية تقول : ( ما كان لكم أن تؤذوا رسول الله ولا أن تنكحوا أزواجه من بعده أبداً ) .
    ثم جاء آية ثانية تتحدث عن مكانة زوجات النبي وأنهن بمثابة الأمهات لكم أيها المؤمنون قالت الآية : ( النبي أولى بالمؤمنين من أنفسهم وأزواجه أمهاتهم ) .
    وهذا يعني أن عائشة أم المؤمنين وأن زينب بنت جحش أم المؤمنين ، ومارية القبطية أم المؤمنين ، وحفصة أم المؤمنين ، وخديجة الكبرى أم المؤمنين ..


    تذكرة الفقهاء كتاب النكاح ص 281 - العلامة الحلي (طاب ثراه)
    أزواجه أمهات المؤمنين، سواء فيه من ماتت تحت النبي صلى الله عليه وآله وسلم، ومن مات النبي صلى الله عليه وآله وسلم وهي تحته، وليست الأمومة هنا الحقيقية، بل المراد تحريم نكاحهن، ووجوب احترامهن، لا في النظر إليهن ولا الخلوة بهن ولا المسافرة، ولا يقال لبناتهن إنهن أخوات المؤمنين..

    مسالك الأفهام ج 7 ص 81 - الشهيد الثاني (قدس):
    إذا تقرر ذلك فنقول : تحريم أزواجه صلى الله عليه وآله وسلم لما ذكرناه من النهي المؤكد عنه في القرآن ، لا لتسميتهن أمهات المؤمنين في قوله تعالى ( وأزواجه أمهاتهم ) ، ولا لتسميته صلى الله عليه وآله وسلم والدا ، لأن ذلك وقح على وجه المجاز لا الحقيقة ، كناية عن تحريم نكاحهن ووجوب احترامهن

    بلغة الفقيه ج 3 ص 206-207 - السيد محمد بحر العلوم (قدس):
    تنبيه : اعلم أن للأم إطلاقات ثلاثة : أمهات النسب ، وأمهات الرضاع وأمهات التبجيل والعظمة ، وهن زوجات النبي صلى الله عليه وآله فإنهن أمهات المؤمنين ، لقوله تعالى : " النبي أولى بالمؤمنين من أنفسهم وأزواجه أمهاتهم " ويشاركن أمهات النسب في حرمة نكاحهن بالنص لا باطلاق الأمومة عليهن دون المحرمية



    الكاشف ج 6 ص 193 - آية الله الشيخ محمد جواد مغنية (قدس):
    ( وأزواجه أمهاتهم) أن لأزواج النبي (ص) من الاحترام وحرمة الزواج بهن من بعده تماما ما للأمهات وما عدا ذلك فهن والأجنبيات سواء .

    نور الأفهام في علم الكلام - آية الله السيد حسن اللواساني (قدس) ج 2 شرح ص 64:
    وإن أدب الفرقة الإمامية ، وحسن مكارم الشيعة الاثني عشرية ، وإكرامهم للنبي الأعظم ، واحترامهم له يقتضي السكوت عن عرضه وحرمه ، وترى الكل يلهجون بلسان الحال بقولهم : فيا حميرا ! سبك محرم * لأجل عين ألف عين تكرم.
    وأمرها إلى الله تعالى ، ونعم الحكم الله ، ونعم الزعيم محمد ( صلى الله عليه وآله وسلم ) ، ونعم الموعد القيامة .


    آية الله السيد كمال الحيدري - مطارحات في العقيدة



    "كل علماء مدرسة أهل البيت يعتقدون أن القرآن الكريم عندما قال: {النبي أولى بالمؤمنين من أنفسهم وأزواجه أمهاتهم} أن جميع أزواج النبي أمهات المؤمنين"
    الى أن قال السيد الحيدري:

    "الأمر الثاني أنه لا ينبغي لأحد ولا يصح من أحد أن يتكلم بأي أمر يسيء أو يهين أزواج النبي الأكرم (ص) ولا أقل للقاعدة التي تعلمناها: "ألف عين لأجل عين تكرم". لما كن هؤلاء أزواج النبي إذاً لا يمكن أن نشير إليهن أو نوجه إليهن شيء من الإهانة أو الإساءة أو أو.. فضلاً - التفتوا جيداً - أن نطعن في عرض النبي الأكرم (ص)."


  • #2
    إملاء مامن به الرحمن ج 1 ص 191 - أبو عبد الله العكبري:
    قوله تعالى (وأزواجه أمهاتهم) أى مثل أمهاتهم.

    تعليق


    • #3
      بارك الله بك هذا هو فكر اتباع ال البيت عليهم السلام الذين حتى على اعداءهم لم يدعو بل يطلبون لهم الهداية


      موفق باذن الله

      تعليق


      • #4
        لعنة الله عليها
        لا احترام لهذه المجرمة

        تعليق


        • #5
          الفصول المهمة في تاليف الأمة ص 156-157 - السيد عبد الحسين شرف الدين الموسوي (قدس):
          الوجه الخامس : إنهم يطولون ألسنتهم على عائشة الصديقة رضي الله عنها ويتكلمون في حقها من أمر الإفك والعياذ بالله ما لا يليق بشأنها . . إلى آخر إفكه وبهتانه.

          والجواب أنها عند الإمامية وفي نفس الأمر والواقع أنقى جيبا وأطهر ثوبا وأعلى نفسا وأغلى عرضا وأمنع صونا وأرفع جنابا وأعز خدرا واسمي مقاما من أن يجوز عليها غير النزاهة أو يمكن في حقها إلا العفة والصيانة ، وكتب الإمامية قديمها وحديثها شاهد عدل بما أقول ، على أن أصولهم في عصمة الأنبياء تحيل ما بهتها به أهل الإفك بتاتا ، وقواعدهم تمنع وقوعه عقلا ولذا صرح فقيه الطائفة وثقتها أستاذنا المقدس الشيخ محمد طه النجفي أعلى الله مقامه وهو على منبر الدرس بوجوب عصمتها من مضمون الإفك عملا بما يستقل بحكمة العقل من وجوب نزاهة الأنبياء عن أقل عائبة ولزوم طهارة أعراضهم عن أدنى وصمة فنحن والله لا نحتاج في براءتها إلى دليل ولا نجوز عليها ولا على غيرها من أزواج الأنبياء والأوصياء كل ما كان من هذا القبيل.

          قال سيدنا الإمام الشريف المرتضى علم الهدى في المجلس 38 من الجزء الثاني من أماليه ردا على من نسب الخنا إلى امرأة نوح ما هذا لفظه : إن الأنبياء عليهم الصلاة والسلام يجب عقلا أن ينزهوا عن مثل هذه الحال لأنها تعر وتشين وتغض من القدر ، وقد جنب الله تعالى أنبياءه عليهم الصلاة والسلام ما هو دون ذلك تعظيما لهم وتوقيرا لكل ما ينفر عن القبول منهم . . . إلى آخر كلامه الدال على وجوب نزاهة امرأة نوح وامرأة لوط من الخنا ، وعلى ذلك إجماع مفسري الشيعة ومتكلميهم وسائر علمائهم .

          نعم ننتقد من أفعال أم المؤمنين خروجها من بيتها بعد قوله تعالى " وقرن في بيوتكن " وركوبها الجمل بعد تحذيرها من ذلك ومجيئها إلى البصرة تقود جيشا عرمرم ما تطلب على زعمها بدم عثمان ، وهي التي أمالت حربه وألبت عليه وقالت فيه ما قالت ، ونلومها على أفعالها في البصرة يوم الجمل الأصغر مع عثمان بن حنيف وحكيم بن جبلة ونستنكر أعمالها يوم الجمل الأكبر مع أمير المؤمنين ويوم البغل حيث ظنت أن بني هاشم يريدون دفن الحسن المجتبى عنده جده ( ص ) فكان ما كان منها ومن مروان ، بل نعتب عليها في سائر سيرتها مع سائر أهل البيت عليهم السلام ، والناصب الكاذب بلغ في عداوة الشيعة إلى حد لا يبلغه مسلم وتجشم في بغضائهم مسلكا لا يسلكه موحد ، إذ وصم الإسلام وأهله بما افتراه في هذا الوجه على الشيعة وهم نصف المسلمين وصمة أقر بها عيون الكافرين وفرى بها مرائر الموحدين وظلم أم المؤمنين وجميع المسلمين ، ولا حول ولا قوة إلا بالله العلي العظيم.

          تعليق


          • #6
            هل من يشتم الشيطان يؤثم؟ أرجو الإجابة دون لف ودوران

            تعليق


            • #7
              لاغيبة في هذه المنافقة الملعونة
              على حسب منطقك يا امجد علي يجب احترام جعدة لعنها الله
              يجوز لعن المنافق لاتجادل بما لك فيه علم ثبت نفاقها وجاز لعنها
              الاخ نارتو سؤالك جميل اتمنى من صاحب الموضوع ان يجاوب عليه احسنت

              تعليق


              • #8
                بعدين لعنت ماسبيت واللعن جائز
                لاسيما هذه ثبت انها مللعونة

                تعليق


                • #9
                  المشاركة الأصلية بواسطة ناروتو
                  هل من يشتم الشيطان يؤثم؟ أرجو الإجابة دون لف ودوران
                  وهل عائشة هي الشيطان؟

                  تعليق


                  • #10
                    المشاركة الأصلية بواسطة أمجد علي
                    وهل عائشة هي الشيطان؟
                    الشيطان ومن تبعه سواء وقد تسببت عائشة بقتل آلاف المؤمنين عن قصد ونية ناصبية لإهلاك الرسالة المتمثلة بالإمام علي

                    فأيهما أفضل الشيء الذي يوسوس على الناس أم من يقتل الناس

                    تعليق


                    • #11
                      المستدرك على الصحيحين - المؤلف : محمد بن عبدالله أبو عبدالله الحاكم النيسابوري - (4 / 7)ح 6717 - :
                      حدثنا أبو العباس محمد بن يعقوب ثنا أبو البحتري عبد الله بن محمد بن بشر العبدي ثنا إسماعيل بن أبي خالد عن قيس بن أبي حازم قال : قالت عائشة رضي عنها : و كانت تحدث نفسها أن تدفن في بيتها مع رسول الله صلى الله عليه و سلم و أبي بكر فقالت : إني أحدثت بعد رسول الله صلى الله عليه و سلم حدثا أدفنوني مع أزواجه فدفنت بالبقيع
                      هذا حديث صحيح على شرط الشيخين و لم يخرجاه تعليق الذهبي قي التلخيص : على شرط البخاري ومسلم )

                      مسند الإمام أحمد بن حنبل - المؤلف : أحمد بن حنبل أبو عبدالله الشيباني - (1 / 122)ح 993 - :
                      حدثنا عبد الله حدثني أبي ثنا يحيى ثنا سعيد بن أبي عروبة عن قتادة عن الحسن عن قيس بن عباد قال : انطلقت أنا والأشتر إلى علي رضي الله عنه فقلنا هل عهد إليك نبي الله صلى الله عليه و سلم شيئا لم يعهده إلى الناس عامة قال لا الا ما في كتابي هذا قال وكتاب في قراب سيفة فإذا فيه المؤمنون تكافأ دماؤهم وهم يد على من سواهم ويسعى بذمتهم أدناهم ألا لا يقتل مؤمن بكافر ولا ذو عهد في عهده
                      من أحدث حدثا أو آوى محدثا فعليه لعنة الله والملائكة والناس أجمعين
                      تعليق شعيب الأرنؤوط : إسناده صحيح على شرط الشيخين )

                      الجامع الصحيح المختصر - المؤلف : محمد بن إسماعيل أبو عبدالله البخاري الجعفي - (2 / 959)ح 2550 - :
                      حدثنا يعقوب حدثنا إبراهيم بن سعد عن أبيه عن القاسم بن محمد عن عائشة رضي الله عنها قالت : قال رسول الله صلى الله عليه و سلم ( من أحدث في أمرنا هذا ما ليس فيه فهو رد )

                      تعليق


                      • #12
                        يا اخ امجد ...

                        هل هذا موقفك ..الحقيقي ام تقية ..؟

                        التقية تكون في الحياة العملية ..و ليس في المنتدى ...
                        نعم ربما اترضى على عائشه في المجتمع ..و لكن هيهات ان احترمها ..عندما اكون حر ...


                        أخ أمجد :
                        كيف تحترم ..:من حاول قتل الإمام علي ع ؟

                        الأخ أمجد : كيف تحترم ..من ابتدعت في الدين ..و اترفت ..و ضلت و قتلت 18 الف مسلم ..؟
                        الأخ أمجد :لاحظ مشاركة الأخ شيخ الطائفة ..حيث يظهر ندمها و اعترافها بأنها احدثت في الدين ..؟
                        الأخ امجد : كيف تحترم من زنت ..او على الأقل مقدمات الزنا؟




                        هل تعلم بما يذكرني هذا :


                        يذكرني ب السنه الذين يقولون نحن نحب الحسين ع


                        و لكنهم مع هذا يوثقون "عمر بن سعد "لعنه الله ..و يعتبرونه صادق و صدوق و ثقه ..


                        http://www.yahosein.com/vb/showthread.php?t=136012

                        إذا كان معرفك لا يسمح لك التكلم بحريه كونه "اسمك الحقيقي" فراسل الأخ قنبر ..و أعتقد انه لن يتردد بمنحك معرف اخر ..تتكلم من خلاله ..و تظهر الحقائق ..ب الشكل الذي يرضي ..على الأقل قتلى معركة الجمل ..

                        أنت وضعت ..اقوال و اراء علماء ..و انا ااجزم انها تقية ..و إلا فهم خالفوا صريح النصوص ..الواردة في كتبنا ...و هم العالمون بها ..


                        هناك امور لا بد لها من جاب ..وانا صراحة سألتكم في هذه المشاركه و لم الق جواب ..

                        http://www.yahosein.com/vb/showthread.php?t=141326


                        أخبرنا اخي رحمكم الله

                        تعليق


                        • #13
                          هي قرن الشيطان لعنها الله

                          تعليق


                          • #14
                            هذا هو موقفي الحقيقي يا أخي المحترم نوريعتمدعليه أنا لا أسبها ولا ألعنها لكني لا أحبها ولا أواليها بل أعتقد بوجوب البراءة منها, وعدم موالاتها وعدم الأخذ بكلامها كاف في البراءة منها أما اللعن والسب فلا.
                            وأقول ما قاله السيد حسن اللواساني رحمه الله:
                            - وإن أدب الفرقة الإمامية ، وحسن مكارم الشيعة الاثني عشرية ، وإكرامهم للنبي الأعظم ، واحترامهم له يقتضي السكوت عن عرضه وحرمه ، وترى الكل يلهجون بلسان الحال بقولهم : فيا حميرا ! سبك محرم * لأجل عين ألف عين تكرم.
                            وأمرها إلى الله تعالى ، ونعم الحكم الله ، ونعم الزعيم محمد ( صلى الله عليه وآله وسلم ) ، ونعم الموعد القيامة .

                            تعليق


                            • #15
                              في صحيح مسلم والبخاري ... يذكرون في حادثة الافك ان رسول الله صل الله عليه واله قد شك في عائشة (لعنها الله) ... فما قولكم في هذا الامر

                              تعليق

                              المحتوى السابق تم حفظه تلقائيا. استعادة أو إلغاء.
                              حفظ-تلقائي
                              x

                              رجاء ادخل الستة أرقام أو الحروف الظاهرة في الصورة.

                              صورة التسجيل تحديث الصورة

                              اقرأ في منتديات يا حسين

                              تقليص

                              لا توجد نتائج تلبي هذه المعايير.

                              يعمل...
                              X