اولا نتدارس القول بعدم تحريف القران
- فالرجاء عدم التشويش -
- فالرجاء عدم التشويش -
قال النوري الطبرسي في كتاب (فصل الخطاب في اثبات تحريف كتاب رب الارباب) "في ذكر اقوال علماءنا رضوان الله عليهم اجميعن في تغيير القران وعدمه, فاعلم ان لهم في ذلك اقوالا مشوراها اثنان:
الاول : وقوع التغيير والنقصان فيه, وهو مذهب الشيخ الجليل علي ابن ابراهيم القمي شيخ الكليني في تفسيره ومذهب تلميذه ثقة الاسلام محمد يعقوب الكليني رحمه الله ...... الخ
الثاني : عدم وقوع التغيبر والنقصان. واليه ذهب الصدوق في عقايده والسيد (المرتضى) و (شيخ الطائفة) في التبيان. ولم يعرف من القدماء موافق لهم.)
- نلاحظ ان 3 علماء شيعة قدماء صرحوا بعدم تحريف القران.
- فنسأل الان : هل هؤلاء يقولون بان القرآن الان (قرآن عثمان) هو نفس قران علي بن ابي طالب ولم يحدث فيه تغيير في ترتيب النزول؟؟
- فنسأل الان : هل هؤلاء يقولون بان القرآن الان (قرآن عثمان) هو نفس قران علي بن ابي طالب ولم يحدث فيه تغيير في ترتيب النزول؟؟
الرجاء الاجابة على السؤال بشكل مختصر


تعليق