الموالي أنت تحاور وهابي فما تريد منه يجيب/ قال الله تعالى بالحديث المتعارف عليه القدسي * عبدي أطعني تكن مثلي أقول للشيء كن فيكون * ( المثل ليس هنا التماثل بين الخالق والمخلوق الا من حيث
جزئية قوله للشيء كن فيكون )
نبي الله عيسى عليه السلام أحيى الموتى بأذن الله تعالى فلا يقال هو أذن ربا خالقا باعثا لاءن القدره الموهوبه أليه من عند الخالق لامن عنده بستقلال / ولكن ما السبب غير تأهله وأستحقاقه لتلك الموهبه والكرامه المعجزه
الله تعالى على لسان رسوله أتحف الامام علي بحديث علي مع القرأن والقرأن مع علي / الحق مع علي وعلي مع الحق / تركت فيكم كتاب الله وعترتي لايفترقا حتى يردا عليا الحوض // الاقتران
هنا ما معناه أن ولماذا قرن فأن كان بلا دلاله فهنا عبث وضع النبي الاقتران وهو الناطق عن أرادة ومشيئة ورضى بل وحي الله تعالى والسؤال هل ذكر القرأن عباده أم معصيه أم لاشيء !!! / فلايجوز مساواة الامرين بلا أفراز نفس أستحقاقهما كلا على حدا أو حصل الزلل والخلل
والغير تكافء ولما كان صادرا من النبي فعلم كون الامر لايحتمل
غير الصحه الاستحقاقيه والاعتباريه والتشريعيه / بحرب صفين رفع المنافقون المصاحف دغيله فنادى الامام أصحابه أنا القرأن الناطق أنا
الكتاب الناطق / فيا أمين أرجع وأهجر تذبذبك من جانب وأحد فقط أو كن بلا فتاوى تطيل وقوفك غدا وأعلم كل منحرف على ظهرك وزره / وحينئذ لتطلب الشفاعه ممن ساويتهم مع الامام علي فلايحق
لك الطلب ممن هضمت حقه ومنزلته ولويت النصوص وعبثت بما لست أهلا له والرفاهيه التي أثرتها لن تدوم لها فأحسب حسابا للغد ولا تسكر كما سكر الساكرون بالغفله .
جزئية قوله للشيء كن فيكون )
نبي الله عيسى عليه السلام أحيى الموتى بأذن الله تعالى فلا يقال هو أذن ربا خالقا باعثا لاءن القدره الموهوبه أليه من عند الخالق لامن عنده بستقلال / ولكن ما السبب غير تأهله وأستحقاقه لتلك الموهبه والكرامه المعجزه
الله تعالى على لسان رسوله أتحف الامام علي بحديث علي مع القرأن والقرأن مع علي / الحق مع علي وعلي مع الحق / تركت فيكم كتاب الله وعترتي لايفترقا حتى يردا عليا الحوض // الاقتران
هنا ما معناه أن ولماذا قرن فأن كان بلا دلاله فهنا عبث وضع النبي الاقتران وهو الناطق عن أرادة ومشيئة ورضى بل وحي الله تعالى والسؤال هل ذكر القرأن عباده أم معصيه أم لاشيء !!! / فلايجوز مساواة الامرين بلا أفراز نفس أستحقاقهما كلا على حدا أو حصل الزلل والخلل
والغير تكافء ولما كان صادرا من النبي فعلم كون الامر لايحتمل
غير الصحه الاستحقاقيه والاعتباريه والتشريعيه / بحرب صفين رفع المنافقون المصاحف دغيله فنادى الامام أصحابه أنا القرأن الناطق أنا
الكتاب الناطق / فيا أمين أرجع وأهجر تذبذبك من جانب وأحد فقط أو كن بلا فتاوى تطيل وقوفك غدا وأعلم كل منحرف على ظهرك وزره / وحينئذ لتطلب الشفاعه ممن ساويتهم مع الامام علي فلايحق
لك الطلب ممن هضمت حقه ومنزلته ولويت النصوص وعبثت بما لست أهلا له والرفاهيه التي أثرتها لن تدوم لها فأحسب حسابا للغد ولا تسكر كما سكر الساكرون بالغفله .
تعليق