صحيح البخاري - الحدود - رجم الحبلى من الزنا إذا أحصنت - رقم الحديث : ( 6328 )
- حدثنا : عبد العزيز بن عبد الله ، حدثني : إبراهيم بن سعد ، عن صالح ، عن إبن شهاب ، عن عبيد الله بن عبد الله بن عتبة بن مسعود ، عن إبن عباس ، قال :....... ثم إنه بلغني أن قائلاً منكم يقول : والله لو قد مات عمر بايعت فلاناً فلا يغترن إمرؤ أن يقول : إنما كانت بيعة أبي بكر فلتة وتمت ألا وإنها قد كانت كذلك ولكن الله وقى شرها ....
أحمد بن حنبل - مسند العشرة - أول مسند عمر.. - رقم الحديث : ( 368 )
- حدثنا : إسحاق بن عيسى الطباع ، حدثنا : مالك بن أنس ، حدثني : إبن شهاب ، عن عبيد الله بن عبد الله بن عتبة بن مسعود أن إبن عباس أخبره .... فإنما أنا : عبد الله فقولوا : عبد الله ورسوله ، وقد بلغني أن قائلاً منكم يقول : لو قد مات عمر (ر) بايعت فلاناً فلا يغترن إمرؤ أن يقول : إن بيعة أبي بكر (ر) كانت فلتة ألا وإنها كانت كذلك ألا وإن الله عز وجل وقى شرها ، وليس فيكم اليوم من تقطع إليه الأعناق مثل ....
إبن حجر - فتح الباري - الجزء : ( 12 ) - رقم الصفحة : ( 129 )
- في رواية بن إسحاق : إن من قال ذلك كان أكثر من واحد ولفظه : أن رجلين من الأنصار ذكراً بيعة أبي بكر قوله : لقد بايعت فلأنا هو طلحة بن عبيد الله أخرجه البزار من طريق أبي معشر ، عن زيد بن أسلم ، عن أبيه وعن عمير مولى غفرة بضم المعجمة وسكون الفاء قالا : قدم على أبي بكر مال فذكر قصة طويلة في قسم الفئ ، ثم قال : حتى إذا كان من آخر السنة التي حج فيها عمر ، قال بعض الناس : لو قد مات أمير المؤمنين أقمنا فلاناً يعنون طلحة بن عبيد الله ونقل بن بطال ، عن المهلب إن الذين عنوا أنهم يبايعونه رجلاًًً من الأنصار ولم يذكر مستنده في ذلك قوله : فوالله ما كانت بيعة أبي بكر إلاّ فلتة بفتح الفاء وسكون السلام بعدها مثناة ثم تاء تأنيت أي فجأة وزنه ومعناه وجاء ، عن سحنون ، عن أشهب أنه كان يقولها : بضم الفاء ويفسرها بإنفلات الشئ من الشئ ، ويقول : إن الفتح غلط وإنه إنما يقال : فيما يندم عليه وبيعة أبي بكر مما لا يندم عليه أحد وتعقب بثبوت الروايات بفتح الفاء ، ولا يلزم من وقوع الشئ بغتة أن يندم عليه كل أحد بل يمكن الندم عليه ....
السنن الكبرى للنسائي - كتاب الرجم - تثبيت الرجم
5963 - أخبرنا : العباس بن محمد الدوري ، قال : ، حدثنا : أبو نوح عبد الرحمن بن غزوان ، قال : ، حدثنا : شعبة ، عن سعد بن إبراهيم ، عن عبيد الله بن عبد الله عن إبن عباس ، عن عبد الرحمن بن عوف ، قال : خطبنا عمر فقال : قد عرفت أن أناساًًً يقولون : إن خلافة أبي بكر كانت فلتة ، ولكن وقى الله شرها وإنه لا خلافة إلاّ عن مشورة ، وأيما رجل بايع رجلاًًً ، عن غير مشورة ، لا يؤمر واحد منهما تغرة أن يقتلا ، قال شعبة : قلت لسعد : ما تغرة أن يقتلا ؟ ، قال : عقوبتهما إن لا يؤمر واحد منهما ويقولون : والرجم وقد رجم به رسول الله (ص) ورجمنا وأنزل الله في كتابه ، ولولا أن الناس يقولون : زاد في كتاب الله لكتبته بخطي حتى الحقه بالكتاب.
السنن الكبرى للنسائي - كتاب الرجم - تثبيت الرجم
5966 - أخبرني : الحسن بن إسماعيل بن سليمان المجالدي ، قال : ، حدثنا : حجاج بن محمد ، عن شعبة ، عن سعد بن إبراهيم ، قال : سمعت عبيد الله بن عبد الله يحدث عن إبن عباس ، عن عبد الرحمن بن عوف ، قال : حج عمر فأراد أن يخطب الناس خطبة فقال له عبد الرحمن بن عوف : أنه قد إجتمع عندك رعاع الناس وسفلتهم فأخر ذلك حتى تأتي المدينة قال : فلما قدم المدينة دنوت قريباًً من المنبر ، فسمعته يقول : إني قد عرفت أن ناساًً يقولون : إن خلافة أبي بكر ، كانت فلتة ، وإن الله وقى شرها إنه لا خلافة إلاّ عن مشورة ، فلا يؤمر واحد منهما تغرة أن يقتلا وأن ناساًً يقولون : ما بال الرجم وإنما في كتاب الله الجلد ؟ وقد رجم رسول الله (ص) ورجمنا بعده ولولا أن يقولوا : إثبت في كتاب الله ما ليس فيه لأثبتها كما أنزلت أخبرني : عبد الله بن محمد بن إسحاقالأذرمي ، قال : ، حدثنا : غندر ، قال : ، حدثنا : شعبة ، عن سعد بن إبراهيم ، قال : سمعت عبيد الله بن عبد الله بن عتبة يحدث عن إبن عباس ، عن عبد الرحمن بن عوف ، قال : حج عمر بن الخطاب ، فأراد أن يخطب الناس ، فقال عبد الرحمن : إنه قد إجتمع رعاع الناس فأخر ذلك .... نحوه.
المتقي الهندي - كنز العمال - الجزء : ( 5 ) - رقم الصفحة : ( 649 )
14137 - عن إبن عباس .... وقد بلغني أن رجالاً يقولون في خلافة أبي بكر : إنها كانت فلتة ولعمري إنها كانت كذلك ، ولكن الله أعطى خيرها ووقي شرها
- حدثنا : عبد العزيز بن عبد الله ، حدثني : إبراهيم بن سعد ، عن صالح ، عن إبن شهاب ، عن عبيد الله بن عبد الله بن عتبة بن مسعود ، عن إبن عباس ، قال :....... ثم إنه بلغني أن قائلاً منكم يقول : والله لو قد مات عمر بايعت فلاناً فلا يغترن إمرؤ أن يقول : إنما كانت بيعة أبي بكر فلتة وتمت ألا وإنها قد كانت كذلك ولكن الله وقى شرها ....
أحمد بن حنبل - مسند العشرة - أول مسند عمر.. - رقم الحديث : ( 368 )
- حدثنا : إسحاق بن عيسى الطباع ، حدثنا : مالك بن أنس ، حدثني : إبن شهاب ، عن عبيد الله بن عبد الله بن عتبة بن مسعود أن إبن عباس أخبره .... فإنما أنا : عبد الله فقولوا : عبد الله ورسوله ، وقد بلغني أن قائلاً منكم يقول : لو قد مات عمر (ر) بايعت فلاناً فلا يغترن إمرؤ أن يقول : إن بيعة أبي بكر (ر) كانت فلتة ألا وإنها كانت كذلك ألا وإن الله عز وجل وقى شرها ، وليس فيكم اليوم من تقطع إليه الأعناق مثل ....
إبن حجر - فتح الباري - الجزء : ( 12 ) - رقم الصفحة : ( 129 )
- في رواية بن إسحاق : إن من قال ذلك كان أكثر من واحد ولفظه : أن رجلين من الأنصار ذكراً بيعة أبي بكر قوله : لقد بايعت فلأنا هو طلحة بن عبيد الله أخرجه البزار من طريق أبي معشر ، عن زيد بن أسلم ، عن أبيه وعن عمير مولى غفرة بضم المعجمة وسكون الفاء قالا : قدم على أبي بكر مال فذكر قصة طويلة في قسم الفئ ، ثم قال : حتى إذا كان من آخر السنة التي حج فيها عمر ، قال بعض الناس : لو قد مات أمير المؤمنين أقمنا فلاناً يعنون طلحة بن عبيد الله ونقل بن بطال ، عن المهلب إن الذين عنوا أنهم يبايعونه رجلاًًً من الأنصار ولم يذكر مستنده في ذلك قوله : فوالله ما كانت بيعة أبي بكر إلاّ فلتة بفتح الفاء وسكون السلام بعدها مثناة ثم تاء تأنيت أي فجأة وزنه ومعناه وجاء ، عن سحنون ، عن أشهب أنه كان يقولها : بضم الفاء ويفسرها بإنفلات الشئ من الشئ ، ويقول : إن الفتح غلط وإنه إنما يقال : فيما يندم عليه وبيعة أبي بكر مما لا يندم عليه أحد وتعقب بثبوت الروايات بفتح الفاء ، ولا يلزم من وقوع الشئ بغتة أن يندم عليه كل أحد بل يمكن الندم عليه ....
السنن الكبرى للنسائي - كتاب الرجم - تثبيت الرجم
5963 - أخبرنا : العباس بن محمد الدوري ، قال : ، حدثنا : أبو نوح عبد الرحمن بن غزوان ، قال : ، حدثنا : شعبة ، عن سعد بن إبراهيم ، عن عبيد الله بن عبد الله عن إبن عباس ، عن عبد الرحمن بن عوف ، قال : خطبنا عمر فقال : قد عرفت أن أناساًًً يقولون : إن خلافة أبي بكر كانت فلتة ، ولكن وقى الله شرها وإنه لا خلافة إلاّ عن مشورة ، وأيما رجل بايع رجلاًًً ، عن غير مشورة ، لا يؤمر واحد منهما تغرة أن يقتلا ، قال شعبة : قلت لسعد : ما تغرة أن يقتلا ؟ ، قال : عقوبتهما إن لا يؤمر واحد منهما ويقولون : والرجم وقد رجم به رسول الله (ص) ورجمنا وأنزل الله في كتابه ، ولولا أن الناس يقولون : زاد في كتاب الله لكتبته بخطي حتى الحقه بالكتاب.
السنن الكبرى للنسائي - كتاب الرجم - تثبيت الرجم
5966 - أخبرني : الحسن بن إسماعيل بن سليمان المجالدي ، قال : ، حدثنا : حجاج بن محمد ، عن شعبة ، عن سعد بن إبراهيم ، قال : سمعت عبيد الله بن عبد الله يحدث عن إبن عباس ، عن عبد الرحمن بن عوف ، قال : حج عمر فأراد أن يخطب الناس خطبة فقال له عبد الرحمن بن عوف : أنه قد إجتمع عندك رعاع الناس وسفلتهم فأخر ذلك حتى تأتي المدينة قال : فلما قدم المدينة دنوت قريباًً من المنبر ، فسمعته يقول : إني قد عرفت أن ناساًً يقولون : إن خلافة أبي بكر ، كانت فلتة ، وإن الله وقى شرها إنه لا خلافة إلاّ عن مشورة ، فلا يؤمر واحد منهما تغرة أن يقتلا وأن ناساًً يقولون : ما بال الرجم وإنما في كتاب الله الجلد ؟ وقد رجم رسول الله (ص) ورجمنا بعده ولولا أن يقولوا : إثبت في كتاب الله ما ليس فيه لأثبتها كما أنزلت أخبرني : عبد الله بن محمد بن إسحاقالأذرمي ، قال : ، حدثنا : غندر ، قال : ، حدثنا : شعبة ، عن سعد بن إبراهيم ، قال : سمعت عبيد الله بن عبد الله بن عتبة يحدث عن إبن عباس ، عن عبد الرحمن بن عوف ، قال : حج عمر بن الخطاب ، فأراد أن يخطب الناس ، فقال عبد الرحمن : إنه قد إجتمع رعاع الناس فأخر ذلك .... نحوه.
المتقي الهندي - كنز العمال - الجزء : ( 5 ) - رقم الصفحة : ( 649 )
14137 - عن إبن عباس .... وقد بلغني أن رجالاً يقولون في خلافة أبي بكر : إنها كانت فلتة ولعمري إنها كانت كذلك ، ولكن الله أعطى خيرها ووقي شرها
تعليق