سناء النور – شعاع الظلمة الأبدية – تنبثق في الفضاء الطاقاتُ المستيقظة من جديد؛ الواحد من البيضة، الستة، والخمسة. ثم الثلاثة، الواحد، الأربعة، الواحد، الخمسة – والمجموع ضعفا السبعة. ومجموعها هو الماهيات، ألسنة اللهب، العناصر، البُناة، الأعداد، عديمو الشكل، الأشكال، وقوة الإنسان الإلهي. ومن الإنسان الإلهي فاضت الأشكال، والشرارات، والحيوانات الحَرام، ورسل الآباء القدُّوسين في الأربعة المقدسة.
يكثِّر الشعاعُ الواحد الشعاعاتِ الأصغر. الحياة تسبق الشكل، والحياة تبقى بعد آخر ذرات الشكل. وعبر الشعاعاتِ التي لا عدَّ لها، يرتحل شعاعُ الحياة، الواحد، مثله كمثل خيط يمر من [ثقوب] لآلئ عديدة.
وقالت الأرض: "أيا ربَّ الوجه المشعِّ؛ بيتي خاوٍ. [...] فأرسل أبناء السبعة ليعمروا هذه العجلة. لقد أرسلتَ أبناءك السبعة إلى ربِّ الحكمة. سبع مرات رآك تتقرَّب إليه، وسبع مرات أُخَر شَعَرَ بك. لقد حرَّمتَ على عبادك – الحلقات الصغرى – التقاطَ نورك وحرارتك، واستقبالَ رحمتك الواسعة وهي في طريقها. فابعث الآن إلى أَمَتِك مثل ذلك."
ولم تبقَ إلا قلة من البشر: بعضهم صُفْر، وبعضهم الآخر سُمْر وسود، وبعضهم الثالث حُمْر. أما الذين بلون القمر فقد ذهبوا إلى غير رجعة.
يكثِّر الشعاعُ الواحد الشعاعاتِ الأصغر. الحياة تسبق الشكل، والحياة تبقى بعد آخر ذرات الشكل. وعبر الشعاعاتِ التي لا عدَّ لها، يرتحل شعاعُ الحياة، الواحد، مثله كمثل خيط يمر من [ثقوب] لآلئ عديدة.
وقالت الأرض: "أيا ربَّ الوجه المشعِّ؛ بيتي خاوٍ. [...] فأرسل أبناء السبعة ليعمروا هذه العجلة. لقد أرسلتَ أبناءك السبعة إلى ربِّ الحكمة. سبع مرات رآك تتقرَّب إليه، وسبع مرات أُخَر شَعَرَ بك. لقد حرَّمتَ على عبادك – الحلقات الصغرى – التقاطَ نورك وحرارتك، واستقبالَ رحمتك الواسعة وهي في طريقها. فابعث الآن إلى أَمَتِك مثل ذلك."
ولم تبقَ إلا قلة من البشر: بعضهم صُفْر، وبعضهم الآخر سُمْر وسود، وبعضهم الثالث حُمْر. أما الذين بلون القمر فقد ذهبوا إلى غير رجعة.
تعليق