عملية عروج الجسد البشري في 2012
مع بداية إنقلاب الشمس الشتوي في ديسمبر 2012, سوف تأتي طاقة جديدة من خلال الثقب الأسود في قلب المجرة (هوناب كو لحضارة المايا) وسوف تدخل من خلال الشمس إلى الأرض عند حلول نهاية ديسمبر. سوف تعيد ما حصل باكرا عندما توقفت الرياح الشمسية في 1999. ستتوقف إلكترونات الرياح الشمسية لثلاثة أيام. في خلال هذه الأيام الثلاثة سوف تغير هذه الطاقة الجسيمات الأرضية كليا, سوف يتبدلون. سوف يعاد صياغة نمط الكوكب. العديد لن يتمكنوا من احتمال التغيير في نمط الطاقة لأنهم لم يستعدوا. وإذا كانت أجسامهم لم تصفى وهي ممتلئة بطاقة عالقة من الماضي, فسوف يهلكون خلال هذه الأيام الثلاثة. هم فقط لن يتمكنوا من أن يسندوا بالتغيير في الطاقة, أجسامهم. كلهم لديهم الفرصة للعروج. هؤلاء الذين تجهزوا أو كانوا يحاولون التجهز سوف يكون لديهم خلايا كريستالية. الذين لم يحضروا أنفسهم بتاتا ستكون خلاياهم كربونية الأساس ولن يتمكنوا من النجاة تحت هذا الضغط الكبير, هذه هي عدالة اللحظة, بهذا المعنى. هؤلاء الذين عملوا سوف يتسلمون المكافأة. والذين لم يعملوا سوف يتسلمون أيضا ما لم يعطوا. كل سيحصل على نتيجته الخاصة.
قَدْ خَسِرَ الَّذِينَ كَذَّبُواْ بِلِقَاء اللَّهِ حَتَّى إِذَا جَاءَتْهُمُ السَّاعَةُ بَغْتَةً قَالُواْ يَا حَسْرَتَنَا عَلَى مَا فَرَّطْنَا فِيهَا وَهُمْ يَحْمِلُونَ أَوْزَارَهُمْ عَلَى ظُهُورِهِمْ أَلاَ سَاء مَا يَزِرُونَ. 6:31
بَلَى مَن كَسَبَ سَيِّئَةً وَأَحَاطَتْ بِهِ خَطِيئَتُهُ فَأُولَئِكَ أَصْحَابُ النَّارِ هُمْ فِيهَا خَالِدُونَ. 2:81
هذا ليس تهديدا بالعذاب, ولكن بالأحرى طاقة هي في طريقها من الأعلى الذي في مركز الكون. هذه الطاقات سوف تؤثر في كل شيء في كوكبكم. كل جسيم سوف يتبدل. ستكون صحوة. الكل سيرى أنفسهم كما هم عليه حقا. سوف يرونه في أنفسهم. سيبدو كما لو أن هناك مرآة تحملها الملائكة لك لكي تحدق في نفسك. لا أحد من الأحياء في هذه اللحظة على الأرض ويتنبه لهذه الطاقة سيبقى على نفس الحال. سوف يتبدلون للأبد. الإنذار هو طاقة هي على وشك أن تأتي إلى هذا الكوكب. إنها من المصدر وسوف تفتح بنوك الذاكرة للبشر لكي يستطيعوا رؤية علاقتهم بالمصدر. لهؤلاء الذين لم يعيروا إهتمام لموقفهم الروحاني, سيكون هذا ضربة مدمرة حيث أنهم سيواجهون هذه المحاكمة وحدهم تماما دون ملائكتهم لكي تريحهم. عندما يعبر المرء ذلك الفاصل الذي تسمونه الموت, هناك نفس هذه المراجعة وهي شديدة السرعة, ولكن النفس الراحلة حديثا لديها ملائكتها الحارسة لتساعد النفس على الحكم على أعمالها من وجهة نظر كونية, بما معناه أن أعمال الآخرين التي تدخلت في أهدافهم سوف يشار إليها وتشرح. ولذلك فإن هذه المراجعة بشكل ما هي متوازنة في تاويلها. هذا الإنذار سوف يأتي بدون أي مساعدة خارجية في إرشاد تأثير ورد فعل الآخرين في أعمالهم.
http://www.gaius-julius-caesar.com/html/may8.html
الهبوط في أتلانتس
معظم الحوار حول 2012, وكثير من تاريخكم يهمل ما حدث قبل 12,500 سنة في كوكبكم, الذي تعرفونه بالهبوط في أتلانتس, وهناك الذين عملوا بجهد كبير على دفن العلم حول ذلك. تاريخ سجل الحفريات, الدليل على ما تواجد في ذلك الوقت قد تم حذفه بعناية. هناك أولئك الذين يعملون بجهد على إزالة أي دلائل قد تشرح حقيقة أتلانتس. مجددا فهذا كله جزء من اللعبة التي تم لعبها بنشاط كبير وبشكل جيد من قبل أولئك الذين مشوا على الكوكب, الذين يعرفون بالظلام. ولكن حقيقة الأمر أن هبوط أتلانتس قد حصل حقا ولا يزال هناك فعلا دليل وبعضه معروف وموثق جيدا. وحقيقة الأمر أن حضارة المايا كانوا على علاقة وثيقة بهؤلاء في أتلانتس, لقد مشى أسلافهم حقا من التجربة الأتلانتية وهكذا فقد حمل أسلافهم المعرفة. لقد أدى الهبوط من أتلانتس إلى حجاب على الوعي. هذا الحجاب للوعي لم يتواجد في الماضي وكان هناك دائما أولئك الذين بأساليب متعددة تمكنوا من عبور الحجاب. تلك المعرفة متوفرة. لا يمكننا الإحاطة بالتحول الآن, ولكن فإن الطاقات على الكوكب قد تبدلت بالفعل بما يكفي لكي نبدأ بإعادة المطالبة ببعض من من المهارات التي امتلكناها قبل الهبوط في أتلانتس. بعض هذه المهارات سوف تدهشكم. إذن فالمايا قد أحضروا المعرفة من أتلانتس. جزء من دورهم كان أن يضمنوا أن الرسالة بشأن 2012 وانتهاء الزمن الطولي كان مزروعا بشكل سيمكن إعادة إكتشافه في هذا الوقت, وهكذا كان. لقد كان المايا يخبرونكم عن 2012, أنها مرحلة إنتقال, أنها محاذاة. تحدث طاقة , تحول في الوعي الذي لا يمكنكم تخيله. لقد إتخذت هذا القرار منذ زمن طويل, قبل حتى أن تخلق مجرتكم. لقد صممت هذه اللحظة في الوقت. تلك السوبرنوفا انفجرت قبل حوالي 200,000 سنة, التي هي إن أمكنكم فهم تاريخ البشرية, هي عن وقت ظهور الكائن البشري الذي هو معروف اليوم. ولذلك يمكنكم القول أن نهاية الدورة كان قد خطط في بدايتها مع إنفجار تلك السوبرنوفا لكي تجلب تلك الطاقات للأمام. وهذا التحضير للطاقة قد تركز بالتدريج ويتابع التركيز. لقد تكثف بشكل كبير في آب 2009 وواصل التعزيز إلى هذا الوقت وسوف يتابع التعزيز إلى أن يصل إنقلاب الشمس الشتوي في ديسمبر 2012. ليس هناك أي خطأ في الإجتماع معا في المجتمعات وتخطيط طريقة أفضل للعيش, ولكن ذلك ببساطة هو قرار شخصي, قرار يحتاج كل واحد أن يتخذه وسيكون لديه المعلومات لكي يقدم عليه, لا أحد لن يعلم عن هذا. يمكنكم القول أن الرحلة أصعب للبعض الذين اختاروا أن يمشوا مسار الحرمان في هذه الحياة لأن لديهم طرق للوصول أقل لبعض القنوات الأكثر مباشرة. ولكن كل واحد على الكوكب سوف يعلم بهذا. في النهاية لا يهم تفاصيل السبيل الذي اختاروه. الكل سيعلم. إذن الرسالة من المايا التي جلبوها للأمام من خلال أسلافهم من أتلانتس عن هذه المحاذاة التي, هم بالطبع عرفوا بها, تماما كما أولئك الذين كانوا قادة في أتلانتس قد فهموا أن الهبوط سوف يأتي.
رفع الحجاب
بعد الهبوط في أتلانتس, كانت كثافة المادة حيث أنتم في كبيرة جدا. إذن هذه الطاقات سوف تتفتح, تتحرر من تلك الكثافة وتسمح للمزيد من النور بالدخول إلى كل شيء. سيكون هناك وعي أكبر حتى في الصخور والتربة وهكذا فإن كل شيء سوف يتحول من جراء هذه التجربة. كان هناك أكثر من 2000 سلسلة حمض نووي في أتلانتس. بعض ذلك كان في الفيزيائي والبعض في الأثيري, وبطريقة ما وصل الحمض النووي بين الإثنين. كل ذلك الأساس من الحمض النووي سوف يعاد إيقاظه, تذكر لكل ما هم عليه وكل ما كانوه أبدا منذ لحظة خلقهم. وإذن هي لحظة عودة الذاكرة في كليتها لكل الباقين على الكوكب.
يَا أَيُّهَا النَّاسُ إِن كُنتُمْ فِي رَيْبٍ مِّنَ الْبَعْثِ فَإِنَّا خَلَقْنَاكُم مِّن تُرَابٍ ثُمَّ مِن نُّطْفَةٍ ثُمَّ مِنْ عَلَقَةٍ ثُمَّ مِن مُّضْغَةٍ مُّخَلَّقَةٍ وَغَيْرِ مُخَلَّقَةٍ لِّنُبَيِّنَ لَكُمْ وَنُقِرُّ فِي الأَرْحَامِ مَا نَشَاء إِلَى أَجَلٍ مُّسَمًّى ثُمَّ نُخْرِجُكُمْ طِفْلا ثُمَّ لِتَبْلُغُوا أَشُدَّكُمْ وَمِنكُم مَّن يُتَوَفَّى وَمِنكُم مَّن يُرَدُّ إِلَى أَرْذَلِ الْعُمُرِ لِكَيْلا يَعْلَمَ مِن بَعْدِ عِلْمٍ شَيْئًا وَتَرَى الأَرْضَ هَامِدَةً فَإِذَا أَنزَلْنَا عَلَيْهَا الْمَاء اهْتَزَّتْ وَرَبَتْ وَأَنبَتَتْ مِن كُلِّ زَوْجٍ بَهِيجٍ. 22:5
عملية فصل حمضنا النووي الأصلي نتج عنها "حجاب" وضع بين حواسنا الفيزيائية الخمس ووعينا الروحاني. أجسامنا النورانية الآن يتم تفعيلها بينما تبدأ الطاقات الجديدة من حزام الفوتوون بإعادة تقويم سلاسل حمضنا النووي النائمة. هذه تحوي النسخة الأصلية لأنفسنا كمخلوقات سماوية تامة الوعي. في خلال نومنا نتغير ببطء من جسد كربوني الأساس بسلسلتين من الحمض النووي إلى جسد كريستالي ينفذ إلى سلاسل أكثر. كل من ال 12 سلسلة للحمض النووي يمثل واحدا من 12 ناحية لوعينا المتعدد الأبعاد. وكلها تمثل في الجسد كطريق عصبي جديد إلى الدماغ. هي متصلة ومغذاة من خلال الجهاز الليمفاوي للغدد الصماء. هذه الغدد تعمل بانسجام مع دوامات الطاقة خلال أجسامنا التي تعرف بالشاكرات. عندما تعمل كل طرقنا العصبيىة بحرية مع جهاز الشاكرات سوف توفر موصلا إلى الأبعاد العليا, مؤدية إلى تجربتنا المباشرة من الوعي المتعدد الأبعاد.
http://www.thecominggoldenage.com/eb..._Ascension.pdf
كل شيء في المادة سوف يتبدل في لحظة, وأنتم كبشر, إن كنتم قد استعديتم, سيكون ذلك سهلا جدا. أجسامكم مصممة لذلك. سلاسلكم من الحمض النووي سوف تفتح كوردة ولا يمكنكم تخيل جمال وسحر وحق وقوة ذلك. كان هناك تزايد عظيم في الكثافة مع الهبوط وما سيحدث في 2012 هو إنقلاب عكسي. سيكون هناك المزيد من النور والوعي والقدرات لكل المادة وللبشرية وللحيوانات والطيور والنباتات. لقد خلقت أرض جديدة في الأثيري وهي ربما من الأفضل النظر إليها كأنها كصورة مرآة للأرض, سوى أنها على مستوى تردد مختلف وهذه الأرض الجديدة أصلية.
الخيار
بينما نقترب من 2012 كل نفس ستعرف هذا على مستوى ما, أنهم يجب أن يختاروا. الأنفس تدرك ذلك بالفعل, وإنما هي مسألة تنبيه, إيقاظ للنفس الأنا على الحقيقة. إنه شيء حقيقتهم الحالية لا تستطيع تفسيره وهكذا فإنه سيكون مثل إنفجار يسري في وعيهم. سوف يعلمون أن شيئا ما يجري الذي لا يستطيعون توفيقه مع نظامهم العقائدي. الكل سيعرف مقدما ما الذي يجري. إعلموا أن لكل نفس خيارها. ليس هناك حكم, حقا, في ذلك الخيار ولكن سيكون هناك عذابا لأولئك الذين لا يقدمون على هذا الخيار والعديد سيغادرون قبل الوقت. سيجدون طريقة للمغادرة. سيكونون حيث هناك أمواج مدية تضرب أو حيث تفتح زلازل الأرض. سوف يختارون أن يكونوا حيث ستحصل هذه الأحداث وهكذا سينتقلون بدلا من مواجهة التجربة القصوى لخيارهم. على مستوى النفس كلهم يعلمون, إنه ببساطة مسألة إذا ما كانوا يحترمون نداءات أنفسهم. ما ينتظرهم هو مستقبل مجيد أو لحظة ألم عظيم, الذي سيتجسدون ثانية في جو مماثل وسيحملون ذكرى ذلك الألم العظيم وسيحتاجون إلى محاسبته وتصفيته في وقت ما من المستقبل. أولئك الذين لم يعترفوا بخالقهم, بسبب كل تلك الطاقة المظلمة التي يحملونها سوف تتسبب حقيقة بتلاشي أجسامهم, والعديد, إن لم يكونوا قد تجهزوا بشكل كاف, سوف يخسرون بسبب هذه التجربة. لن يعلموا ما حدث وسيكون هناك الكثير من العمل لتنفيذه بسرعة من قبل هؤلاء الذين علمتم, لكي يساعدوا الناس على فهم ما حدث لهم, وذلك حقا إنما هو بداية. إذن جزء من عملكم, هو أن تحضروا أكبر ما يمكن إلى هذه الحقائق.
"..... ليس هناك شيء لتخافه إن كنت عندما تصحو في الصباح وكطقس صباحي, تصف كيانك مع المصدر وتكون ناويا أن تعين المصدر في حمل جدول أعمالهم لإحضار الجنة إلى الأرض."
مع بداية إنقلاب الشمس الشتوي في ديسمبر 2012, سوف تأتي طاقة جديدة من خلال الثقب الأسود في قلب المجرة (هوناب كو لحضارة المايا) وسوف تدخل من خلال الشمس إلى الأرض عند حلول نهاية ديسمبر. سوف تعيد ما حصل باكرا عندما توقفت الرياح الشمسية في 1999. ستتوقف إلكترونات الرياح الشمسية لثلاثة أيام. في خلال هذه الأيام الثلاثة سوف تغير هذه الطاقة الجسيمات الأرضية كليا, سوف يتبدلون. سوف يعاد صياغة نمط الكوكب. العديد لن يتمكنوا من احتمال التغيير في نمط الطاقة لأنهم لم يستعدوا. وإذا كانت أجسامهم لم تصفى وهي ممتلئة بطاقة عالقة من الماضي, فسوف يهلكون خلال هذه الأيام الثلاثة. هم فقط لن يتمكنوا من أن يسندوا بالتغيير في الطاقة, أجسامهم. كلهم لديهم الفرصة للعروج. هؤلاء الذين تجهزوا أو كانوا يحاولون التجهز سوف يكون لديهم خلايا كريستالية. الذين لم يحضروا أنفسهم بتاتا ستكون خلاياهم كربونية الأساس ولن يتمكنوا من النجاة تحت هذا الضغط الكبير, هذه هي عدالة اللحظة, بهذا المعنى. هؤلاء الذين عملوا سوف يتسلمون المكافأة. والذين لم يعملوا سوف يتسلمون أيضا ما لم يعطوا. كل سيحصل على نتيجته الخاصة.
قَدْ خَسِرَ الَّذِينَ كَذَّبُواْ بِلِقَاء اللَّهِ حَتَّى إِذَا جَاءَتْهُمُ السَّاعَةُ بَغْتَةً قَالُواْ يَا حَسْرَتَنَا عَلَى مَا فَرَّطْنَا فِيهَا وَهُمْ يَحْمِلُونَ أَوْزَارَهُمْ عَلَى ظُهُورِهِمْ أَلاَ سَاء مَا يَزِرُونَ. 6:31
بَلَى مَن كَسَبَ سَيِّئَةً وَأَحَاطَتْ بِهِ خَطِيئَتُهُ فَأُولَئِكَ أَصْحَابُ النَّارِ هُمْ فِيهَا خَالِدُونَ. 2:81
هذا ليس تهديدا بالعذاب, ولكن بالأحرى طاقة هي في طريقها من الأعلى الذي في مركز الكون. هذه الطاقات سوف تؤثر في كل شيء في كوكبكم. كل جسيم سوف يتبدل. ستكون صحوة. الكل سيرى أنفسهم كما هم عليه حقا. سوف يرونه في أنفسهم. سيبدو كما لو أن هناك مرآة تحملها الملائكة لك لكي تحدق في نفسك. لا أحد من الأحياء في هذه اللحظة على الأرض ويتنبه لهذه الطاقة سيبقى على نفس الحال. سوف يتبدلون للأبد. الإنذار هو طاقة هي على وشك أن تأتي إلى هذا الكوكب. إنها من المصدر وسوف تفتح بنوك الذاكرة للبشر لكي يستطيعوا رؤية علاقتهم بالمصدر. لهؤلاء الذين لم يعيروا إهتمام لموقفهم الروحاني, سيكون هذا ضربة مدمرة حيث أنهم سيواجهون هذه المحاكمة وحدهم تماما دون ملائكتهم لكي تريحهم. عندما يعبر المرء ذلك الفاصل الذي تسمونه الموت, هناك نفس هذه المراجعة وهي شديدة السرعة, ولكن النفس الراحلة حديثا لديها ملائكتها الحارسة لتساعد النفس على الحكم على أعمالها من وجهة نظر كونية, بما معناه أن أعمال الآخرين التي تدخلت في أهدافهم سوف يشار إليها وتشرح. ولذلك فإن هذه المراجعة بشكل ما هي متوازنة في تاويلها. هذا الإنذار سوف يأتي بدون أي مساعدة خارجية في إرشاد تأثير ورد فعل الآخرين في أعمالهم.
http://www.gaius-julius-caesar.com/html/may8.html
الهبوط في أتلانتس
معظم الحوار حول 2012, وكثير من تاريخكم يهمل ما حدث قبل 12,500 سنة في كوكبكم, الذي تعرفونه بالهبوط في أتلانتس, وهناك الذين عملوا بجهد كبير على دفن العلم حول ذلك. تاريخ سجل الحفريات, الدليل على ما تواجد في ذلك الوقت قد تم حذفه بعناية. هناك أولئك الذين يعملون بجهد على إزالة أي دلائل قد تشرح حقيقة أتلانتس. مجددا فهذا كله جزء من اللعبة التي تم لعبها بنشاط كبير وبشكل جيد من قبل أولئك الذين مشوا على الكوكب, الذين يعرفون بالظلام. ولكن حقيقة الأمر أن هبوط أتلانتس قد حصل حقا ولا يزال هناك فعلا دليل وبعضه معروف وموثق جيدا. وحقيقة الأمر أن حضارة المايا كانوا على علاقة وثيقة بهؤلاء في أتلانتس, لقد مشى أسلافهم حقا من التجربة الأتلانتية وهكذا فقد حمل أسلافهم المعرفة. لقد أدى الهبوط من أتلانتس إلى حجاب على الوعي. هذا الحجاب للوعي لم يتواجد في الماضي وكان هناك دائما أولئك الذين بأساليب متعددة تمكنوا من عبور الحجاب. تلك المعرفة متوفرة. لا يمكننا الإحاطة بالتحول الآن, ولكن فإن الطاقات على الكوكب قد تبدلت بالفعل بما يكفي لكي نبدأ بإعادة المطالبة ببعض من من المهارات التي امتلكناها قبل الهبوط في أتلانتس. بعض هذه المهارات سوف تدهشكم. إذن فالمايا قد أحضروا المعرفة من أتلانتس. جزء من دورهم كان أن يضمنوا أن الرسالة بشأن 2012 وانتهاء الزمن الطولي كان مزروعا بشكل سيمكن إعادة إكتشافه في هذا الوقت, وهكذا كان. لقد كان المايا يخبرونكم عن 2012, أنها مرحلة إنتقال, أنها محاذاة. تحدث طاقة , تحول في الوعي الذي لا يمكنكم تخيله. لقد إتخذت هذا القرار منذ زمن طويل, قبل حتى أن تخلق مجرتكم. لقد صممت هذه اللحظة في الوقت. تلك السوبرنوفا انفجرت قبل حوالي 200,000 سنة, التي هي إن أمكنكم فهم تاريخ البشرية, هي عن وقت ظهور الكائن البشري الذي هو معروف اليوم. ولذلك يمكنكم القول أن نهاية الدورة كان قد خطط في بدايتها مع إنفجار تلك السوبرنوفا لكي تجلب تلك الطاقات للأمام. وهذا التحضير للطاقة قد تركز بالتدريج ويتابع التركيز. لقد تكثف بشكل كبير في آب 2009 وواصل التعزيز إلى هذا الوقت وسوف يتابع التعزيز إلى أن يصل إنقلاب الشمس الشتوي في ديسمبر 2012. ليس هناك أي خطأ في الإجتماع معا في المجتمعات وتخطيط طريقة أفضل للعيش, ولكن ذلك ببساطة هو قرار شخصي, قرار يحتاج كل واحد أن يتخذه وسيكون لديه المعلومات لكي يقدم عليه, لا أحد لن يعلم عن هذا. يمكنكم القول أن الرحلة أصعب للبعض الذين اختاروا أن يمشوا مسار الحرمان في هذه الحياة لأن لديهم طرق للوصول أقل لبعض القنوات الأكثر مباشرة. ولكن كل واحد على الكوكب سوف يعلم بهذا. في النهاية لا يهم تفاصيل السبيل الذي اختاروه. الكل سيعلم. إذن الرسالة من المايا التي جلبوها للأمام من خلال أسلافهم من أتلانتس عن هذه المحاذاة التي, هم بالطبع عرفوا بها, تماما كما أولئك الذين كانوا قادة في أتلانتس قد فهموا أن الهبوط سوف يأتي.
رفع الحجاب
بعد الهبوط في أتلانتس, كانت كثافة المادة حيث أنتم في كبيرة جدا. إذن هذه الطاقات سوف تتفتح, تتحرر من تلك الكثافة وتسمح للمزيد من النور بالدخول إلى كل شيء. سيكون هناك وعي أكبر حتى في الصخور والتربة وهكذا فإن كل شيء سوف يتحول من جراء هذه التجربة. كان هناك أكثر من 2000 سلسلة حمض نووي في أتلانتس. بعض ذلك كان في الفيزيائي والبعض في الأثيري, وبطريقة ما وصل الحمض النووي بين الإثنين. كل ذلك الأساس من الحمض النووي سوف يعاد إيقاظه, تذكر لكل ما هم عليه وكل ما كانوه أبدا منذ لحظة خلقهم. وإذن هي لحظة عودة الذاكرة في كليتها لكل الباقين على الكوكب.
يَا أَيُّهَا النَّاسُ إِن كُنتُمْ فِي رَيْبٍ مِّنَ الْبَعْثِ فَإِنَّا خَلَقْنَاكُم مِّن تُرَابٍ ثُمَّ مِن نُّطْفَةٍ ثُمَّ مِنْ عَلَقَةٍ ثُمَّ مِن مُّضْغَةٍ مُّخَلَّقَةٍ وَغَيْرِ مُخَلَّقَةٍ لِّنُبَيِّنَ لَكُمْ وَنُقِرُّ فِي الأَرْحَامِ مَا نَشَاء إِلَى أَجَلٍ مُّسَمًّى ثُمَّ نُخْرِجُكُمْ طِفْلا ثُمَّ لِتَبْلُغُوا أَشُدَّكُمْ وَمِنكُم مَّن يُتَوَفَّى وَمِنكُم مَّن يُرَدُّ إِلَى أَرْذَلِ الْعُمُرِ لِكَيْلا يَعْلَمَ مِن بَعْدِ عِلْمٍ شَيْئًا وَتَرَى الأَرْضَ هَامِدَةً فَإِذَا أَنزَلْنَا عَلَيْهَا الْمَاء اهْتَزَّتْ وَرَبَتْ وَأَنبَتَتْ مِن كُلِّ زَوْجٍ بَهِيجٍ. 22:5
عملية فصل حمضنا النووي الأصلي نتج عنها "حجاب" وضع بين حواسنا الفيزيائية الخمس ووعينا الروحاني. أجسامنا النورانية الآن يتم تفعيلها بينما تبدأ الطاقات الجديدة من حزام الفوتوون بإعادة تقويم سلاسل حمضنا النووي النائمة. هذه تحوي النسخة الأصلية لأنفسنا كمخلوقات سماوية تامة الوعي. في خلال نومنا نتغير ببطء من جسد كربوني الأساس بسلسلتين من الحمض النووي إلى جسد كريستالي ينفذ إلى سلاسل أكثر. كل من ال 12 سلسلة للحمض النووي يمثل واحدا من 12 ناحية لوعينا المتعدد الأبعاد. وكلها تمثل في الجسد كطريق عصبي جديد إلى الدماغ. هي متصلة ومغذاة من خلال الجهاز الليمفاوي للغدد الصماء. هذه الغدد تعمل بانسجام مع دوامات الطاقة خلال أجسامنا التي تعرف بالشاكرات. عندما تعمل كل طرقنا العصبيىة بحرية مع جهاز الشاكرات سوف توفر موصلا إلى الأبعاد العليا, مؤدية إلى تجربتنا المباشرة من الوعي المتعدد الأبعاد.
http://www.thecominggoldenage.com/eb..._Ascension.pdf
كل شيء في المادة سوف يتبدل في لحظة, وأنتم كبشر, إن كنتم قد استعديتم, سيكون ذلك سهلا جدا. أجسامكم مصممة لذلك. سلاسلكم من الحمض النووي سوف تفتح كوردة ولا يمكنكم تخيل جمال وسحر وحق وقوة ذلك. كان هناك تزايد عظيم في الكثافة مع الهبوط وما سيحدث في 2012 هو إنقلاب عكسي. سيكون هناك المزيد من النور والوعي والقدرات لكل المادة وللبشرية وللحيوانات والطيور والنباتات. لقد خلقت أرض جديدة في الأثيري وهي ربما من الأفضل النظر إليها كأنها كصورة مرآة للأرض, سوى أنها على مستوى تردد مختلف وهذه الأرض الجديدة أصلية.
الخيار
بينما نقترب من 2012 كل نفس ستعرف هذا على مستوى ما, أنهم يجب أن يختاروا. الأنفس تدرك ذلك بالفعل, وإنما هي مسألة تنبيه, إيقاظ للنفس الأنا على الحقيقة. إنه شيء حقيقتهم الحالية لا تستطيع تفسيره وهكذا فإنه سيكون مثل إنفجار يسري في وعيهم. سوف يعلمون أن شيئا ما يجري الذي لا يستطيعون توفيقه مع نظامهم العقائدي. الكل سيعرف مقدما ما الذي يجري. إعلموا أن لكل نفس خيارها. ليس هناك حكم, حقا, في ذلك الخيار ولكن سيكون هناك عذابا لأولئك الذين لا يقدمون على هذا الخيار والعديد سيغادرون قبل الوقت. سيجدون طريقة للمغادرة. سيكونون حيث هناك أمواج مدية تضرب أو حيث تفتح زلازل الأرض. سوف يختارون أن يكونوا حيث ستحصل هذه الأحداث وهكذا سينتقلون بدلا من مواجهة التجربة القصوى لخيارهم. على مستوى النفس كلهم يعلمون, إنه ببساطة مسألة إذا ما كانوا يحترمون نداءات أنفسهم. ما ينتظرهم هو مستقبل مجيد أو لحظة ألم عظيم, الذي سيتجسدون ثانية في جو مماثل وسيحملون ذكرى ذلك الألم العظيم وسيحتاجون إلى محاسبته وتصفيته في وقت ما من المستقبل. أولئك الذين لم يعترفوا بخالقهم, بسبب كل تلك الطاقة المظلمة التي يحملونها سوف تتسبب حقيقة بتلاشي أجسامهم, والعديد, إن لم يكونوا قد تجهزوا بشكل كاف, سوف يخسرون بسبب هذه التجربة. لن يعلموا ما حدث وسيكون هناك الكثير من العمل لتنفيذه بسرعة من قبل هؤلاء الذين علمتم, لكي يساعدوا الناس على فهم ما حدث لهم, وذلك حقا إنما هو بداية. إذن جزء من عملكم, هو أن تحضروا أكبر ما يمكن إلى هذه الحقائق.
"..... ليس هناك شيء لتخافه إن كنت عندما تصحو في الصباح وكطقس صباحي, تصف كيانك مع المصدر وتكون ناويا أن تعين المصدر في حمل جدول أعمالهم لإحضار الجنة إلى الأرض."
تعليق