أدولف هتلر كان ينتمي لمنظمة سرية لها علاقات قوية مع التيبيت و قد تطوع الكثير من النيبالين للقتال جنبا الى جنب مع الألمان ، و كانت احدى أهم مهمات هتلر هي البحث عن الكأس المقدسة كما يوضح هذا الفيديو : http://www.youtube.com/watch?v=UWb8g6X5 ... re=related
كان النازيون متطورون جدا و يجرون أعقد التجارب العلمية ، فما اللذي دفعهم للبحث الجدي عن كأس اسطورية ، ان لم يكن ما يبحثون عنه هو جهاز فعلا و هم يعلمون ذلك
يوم القضاء يتم الفصل بين المتخاصمين و تسلخ فروة الرأس
عندما ستبحث عن كلمة ميسر في المعجم العربي فلن يكون لك خيار سوى الذهاب لكلمة ( سر ) .
أو أن تفصلها لكلمتين " مي " و " سر " و التي تعني الماء السري و هي توصلك للخمر ، كما فعل المسيح في عرس قانا حين لغط الماء خمرا أي جعل الحقيقة سرية .
دامت لك الابتسامة عزيزي
الصديق المميز دوم
معك حق فأنا الى الآن أقدم تقنيات و آليات لدراسة الكتب المقدسة ، و لم أتطرق بشكل جدي الى ما يمكن أن تحويه من أسرار مدفونة .
فعلى الرغم من أن الوقت لم يحن بعد ( و هذا ما اضطرني للتوقف عن روايتي و التي فاجأتني و حزرتها ! ) الا أنك تتمتع بمميزات خاصة بما أنك صاحب الاهداء ، فأنا مضطر للاجابة عن جميع أسئلتك دون مواربة .
هذه نظرة بانورامية سريعة لما يمكننا أن نراه كأمثلة بداخل هذه الكتب :
من هم بني اسرائيل و بماذا يفترقون عن بني آدم ?
أين هي مدينة القدس ?
أين هي بكة و أين هي مصر ?
لماذا يحتاج المسيح الى حمار لدخول القدس ، و لماذا حمار محدد من مدينة محددة ، و أين هو مسرح الأحداث ?
بابل ! و ما هو السبي البابلي ?
ماذا سيحدث بالضبط ?
ماذا تعني كلمة الله الى موسى ( ستراني حين تستقر الجبال ) ?
ماذا تعني حادثة خرق السفينة و لماذا ?
" لا أبرح حتى أبلغ مجمع البحرين أو أمضي حقبا " أوامر وجهت من موسى الى فتاه ، ماذا تعني و لماذا ?
محمد ، يحيى ، موسى ، عيسى ، بودا ، حزقيال ، جبرائيل ، يوسف ... من هم ?
المدثر ، المزمل بلعام ، العازر ، أحمد ، عزرائيل ، باراباس ... من هم ?
يأجوج و مأجوج ، من و أين هم ?
أهل الكهف و الرجل اللذي بعثوه الى المدينة بورقهم ، هل أتت كلمة ورق من الايراق ? هل بعثوه لينشر لهم سرا لكن بتلطف ?
ان فكرة سيطرة الطبيعة او ما وراء الطبيعة على مقادير الانسان هي فكرة إلحادية.. ودليل ذلك أن الرسل (ع) قد جُهّزوا بمعاجز وقدرات خارقة سيطروا بها على قوى الطبيعة وهي إشارة أو رسالة من الله موجّهةٌ لأهل الأرض توضح لهم ان النظام الطبيعي يمكن ان يخضع لهم بشرط اتباع تعاليم خالق النظام.
فليس الملائكة اكرم من البشر وهم من سجدوا اليه ولذلك تستطيع ان تمتلك تلك المواصفات التي لدى الملائكة وفق القانون الصحيح (الرباني) والذي بينه الله لنا من خلال معجزات اولياءه فمنهم من تعدى السماوات السبع دون باقي الملائكة ومنهم من احيى الموتى ومنهم من فلق البحر ومنهم من سخر الرياح والجن والحيوان له الى آخره فلذلك يجب ان نسعى الى تحقيق ذلك وفق الخيار الالهي والقانون الالهي وفق الحقيقة المتفق عليها وليس وفق القانون الانساني او النظرة التحليلية الانسانية عن الطبيعة والتي لا شك ان بين طياتها همزات الشياطين
يس الرقم 2012 سوى نهاية للعالم كما عرفناه وألفناه. نهاية العالم كما نعرفه أو التحوّل الكوني هو علم مبني على حضارات المايا والهوبيين والإسينيين والمصريين. لقد درس جريج برادن وجيم سلف الحضارات القديمة وأخبرونا ويخبرونا عن التغيرات المصاحبة للتحوّل القادم وعن معنى ومغزى هذا التحوّل وأهميته في حياتنا كبَشَر. إنه تحوّل داخل كيان الإنسان، في لبّ القلب وليس نهاية للعالم المادي.
لماذا نعتقد بأن التحوّل القطبي سيحدث في 2012؟
لقد خاف كثيرون من الفترة الإنتقالية التي مهّدت لدخولنا القرن الواحد والعشرين انتقالاً من القرن العشرين وظنوا أنها ستكون نهاية الأرض لكن شيئاً من هذا لم يحدث ولم تتحقق مخاوفهم. وهذا ما يجعلنا مصرّين على البحث والبحث وحضور مؤتمرات العلماء وتفسير وتحليل النصوص القديمة والحضارات البعيدة بالعلم التجاوزي، لكي نفهم ماذا تعني عبارات نهاية الزمان والتحوّل القطبي أو الكوني. نتائج أبحاث العلماء لا تهتم بما يُقال ويُروَّج له عبر الإنترنت فهذا أمر سبق حضاراتنا وعلومنا المادية التي لم تطال علوّ الحضارات القديمة الشاهق العالي لأن حضاراتنا لم تقُم على الحكمة والإستنارة المباشرة، بل قامت على النقل والتقليد والنفاق الظاهر والمظاهر. فالعلماء منشغلون بتحليل التنبؤات القديمة وفهم أسرار الحضارات العتيقة وبعض الحكماء المستنيرين المعاصرين مثل إدغر كايسي. وقد رأينا بالفعل تحقق ما قاله هؤلاء الحكماء العلماء ورثة الأنبياء وما وضعت علومه الحضارات القديمة، من المقدمات التي تسبق التحوّل وهي تغيرات في الجو والمناخ وهزات وزلازل وفياضانات.
والإسينيون كانوا جماعة قديمة من العلماء قد جهزوا وحضّروا أنفسهم قبل ولادة المسيح، وهناك إشارات كبيرة تشير إلى أن المسيح قد درس مع الإسينيين قبل انتقاله للحياة العامة. لقد درس الإسينيون النصوص القديمة وخبؤوها قبل حكم الرومان. وقد تمّت إعادة اكتشاف هذه النصوص من جديد بإسم مخطوطات البحر الميت. لقد كان الإسينيون جماعات نباتية مُحبة للسلام حيث علّموا طلابهم كيف يتحكمون بعواطفهم وانفعالاتهم.
يُظهر تقويم المايا وتقويم الحضارة المصرية القديمة وقتاً يصل فيه الزمان إلى نهايته حيث يُقابل هذا الوقت الإنقلاب الشتوي في 2012. ويشرح الهوبيون هذا الأمر بأنه سيكون نقطة فصل وتحوّل واختيار حيث بإمكان الإنسان اختيار الدمار إذا ما استمر مهتماً بالتكنولوجيا التي قتلت القلب وبالحروب التي دمّرت كرامة الإنسان، أو بتحويل اهتمامه للعمل مع الطبيعة الأم والتعاون مع إخوته البشر في كل مكان بدافع المحبة والرحمة لا غير. سيصل من يختار الحروب والتكنولوجيا والحياة المادية إلى نهاية صعبة، إلى الهاوية بالأحرى، أما المحبون المسالمون أصدقاء القلب والطبيعة فسيرون جنة الله هنا على الأرض.
يقول العلماء بأن فترة التحوّل الكوني ستكون سلِسَة وسهلة وطبيعية إذا اختار البشر الإنسجام مع الطبيعة وتحقيق الرحمة في القلوب ما بين هذه الأيام وال2012... وإن لم يختَر البشر الرحمة والسلام وظلوا على ذات الحال والمنوال فيؤكد العلماء بأننا سنواجه أوقاتاً عصيبة. بالنسبة للهوبيين فهم يؤكدون على أن الخيار بيد الإنسان حين تقترب نقطة الخيار واتخاذ القرار.
ما هو التحوّل الكوني في 2012؟
نحن نحيا في عالم يقوم على الطاقة. هذه الطاقة الكونية لها وجه مادي ووجه روحي، ويوجد أكثر من ثلاث أبعاد مادية. ونحن حين نتحدث عن البُعد الثالث فإننا لا نتحدث عن ارتفاع وطول وعرض فهذه خصائص الأشكال. أما البُعد الثالث فهو العالم الذي نحيا فيه منذ 17500 عام. هذا هو عالم المكان والزمان والتضادّ والأشكال.
إن تحوّل ال2012 يعني زمن نهاية دورتنا عبر مجرة درب التبانة ودولاب الأبراج الخاص بنا. إنها نهاية دورة دامت 26000 عام. يقول الهندوسيون بأنه وحين تكون الأرض في أقرب نقطة لها من مركز مجرة درب التبانة، أو الشمس المركزية، سيتمكن الناس من العيش من 500 إلى 1000 عام. ومركزنا الآن هو أبعد ما يكون عن الشمس المركزية وها نحن نعيش من 50 إلى 100 عام فقط. الناس تعاني أيضاً في يومنا هذا من الشعور بالإنفصال والوحدة والإحباط والغربة والبُعد عن شيء لا تعرف ما هو، بحنين لشيء مجهول يلوح طيفه في الأفق البعيد ولا تدري ما هو أو أين هو. وها نحن الآن بعد نهاية الدورة سنبدأ دورة جديدة نعود فيها مجدداً باتجاه الشمس المركزية أي مركز الطاقة التابع لمجرتنا.
يوجد في البُعد الثالث تجسّد طفيف بسيط لما يسمى بقانون التجاذب. فنحن حين نمرّ بحدث ما، نفكّر بهذا الحدث وهذا التفكير يصدر عنه شعور إحساس وهذا الشعور والإحساس يصدر عنه ذبذبات تسافر في الأثير فتجذب لها ذبذبات مماثلة... لقد مررنا بأحداث صنَعت تاريخنا، فالأحداث القادمة تولد من رحم الأحداث الحالية. وهذا ليس بتجسُّد واعٍ، إنه تجسُّد عفوي أوتوماتيكي. ويصعُب على الإنسان الخروج من هذه الدائرة وهو لا يزال يحيا في البُعد الثالث.
نحن الآن نمرّ بفترة انفتاح البُعد الرابع علينا في هذا الزمان... وهذا الإنفتاح هو ما دفع الهوبيون للحديث عن القرار والخيار وعن فرصة تحقيق العدالة والمحبّة والرحمة لعبور ال2012 والتي تحدث عنها المايا. لهذا السبب علّم الأسينيون كيفية التحكّم أو تجاوز الإنفعالات والعواطف المتسرعة، ولهذا السبب أنشأ المصريون القدماء مدارس حكيمة لتعليم كيفية تجاوز عواطف وإنفعالات معينة.
تتقلص الأوقات والسنون والساعات والذكريات في البُعد الرابع، حيث نحيا في اللحظة الحيّة الحاضرة وفي الوقت الحاضر. ويصبح خيار العيش برحمة وكرم ورأفة متوفراً بين أيدينا. وإذا تمكنا من التقاط هذه الأحاسيس اليوم والآن وهنا وتعلمنا فن الحفاظ عليها فنحن بهذا نقوم بصنع قانون الجاذبية الذي سيجذب لنا رحمة أكبر ورأفة أكثر وسلام أعمّ وأشمل.
لقد بدأت التغييرات بالحدوث في العالم المادي للشكل والطاقة. فقد تحدث الهوبيون عن نجم جديد، النجم الأزرق حيث سنشهد موعديْن لشروق الشمس ولن تعرف الأرض الظلام بعدها. لقد اصطدم كوكب المشتري بوابل من النيازك أو الكويكبات منذ سنوات قليلة مضَت، وبدأ بالسخونة منذ ذلك الوقت. والمشتري مكوّن من الميثان، والميثان يتحوّل بعامل السخونة والإحتراق إلى اللون الأزرق، ومحتمل أن يتحوّل كوكب المشتري قريباً إلى نجم أزرق. في وقتنا الحالي، فإن شمسنا قد بدأت بالبرود وقد يكون السبب في حدوث ذلك هو ابتعادنا عن الشمس المركزية.
كذلك فقد بدأت الآن مغناطيسية الأرض بالإنخفاض وهذا يؤثر بشدة على إحساسنا بالزمن... (الجميع يلاحظ الأيام تمرّ بسرعة لم يسبق لها مثيل)... وتزداد قاعدة الرنين الترددية الخاصة بالأرض في الوقت الذي تنخفض فيه مغناطيسيتها. لقد تم الإعتقاد لسنوات بأنها تشكل 7.8 دورات للثانية بينما بدأت تزداد ل9 دورات للثانية عام 1996.
نحن أيضاً نمرّ عبر حزام من الفوتونات (والفوتون هو وحدة الكمّ الضوئية) من طاقة نورانية. هذا ما يحضّرنا للتحوّل عام 2012 أو لنهاية الزمان كما نعرفه. الحزام الأول يساعدنا على محو ذكرياتنا بينما يساعدنا الحزام الثاني على الإقتراب من وحدة الزمان. ما سيؤدي إلى فصلنا عن التعلق بالماضي والمستقبل فيمنحنا هبة ونعمة عيش اللحظة الآنية التي هي كل ما نملكه في الواقع ولا نملك شيئاً سواه.
سنشهد الآن وكثيرون بدؤوا بذلك على نسيان بعض الأمور التي حدثت لنا قريباً وعدم تذكرها، وربما نتذكر شيئاً ما حدث لنا في الماضي البعيد. هذه التجربة ستصبح عامة قريباً.
يتبع....
يا لها من مرحلة رائعة ضمن كتاب رحلة حياتنا، هذه المرحلة التي نحياها اليوم بالذات. ما معنى هذه الكلمات؟ وما الذي يحدث اليوم بالذات لكوكبنا وعلى كوكبنا قد نصيغه ونختصره يا أصحاب الوعي وإخوة النور، في كلمات؟
تقول الكلمات بأننا نحيا في فترة تاريخية مميزة من تاريخ الأرض... أسامي وعناوين ورموز ونصوص وتفسيرات تم منحها لما يحدث فقد حدث من قبل وهو سيحدث وسيظل هذا الحدوث بالإستمرار مع استمرارية الحياة التي لا تنتهي. قد تسميها نهاية عهد وبداية عهد جديد... قيامة وولادة العهد الجديد من رحم العهد القديم... دورة جديدة للأرض ستمنح البشر هبة العودة لموطنهم الأصلي الذي طال غيابهم عنه وهجرانهم له، موطن الروح وواحتها... إنها فترة مهمة جداً من فترات تطور وعينا الروحي.
أياً كان ما نطلقه من رموز وكلمات وأسماء على هذه المرحلة، فالمعلوم أن الكون في هذه المرحلة بالذات يدعونا للعودة للوحدة والتوحّد بأنفسنا وبه من جديد، يدعونا لوحدته وأن نهجر ما علّمونا إياه من ثنائية وإزدواجية أبعدتنا عنه حتى عزّ اللقاء.
نحن الشعوب على هذه الأرض قام النظام ومن أنشأه ليتحكم بهذه الأرض، بتغييبنا فقادونا خطوة بخطوة حتى نمشي في الظلام دون أن ندري، مشينا في الظلمات وحسبنا أنها أنوار وأننا نحقق الأقدار ونمشي ما قدّره لنا الكون من مشوار. لكنهم غيّبونا، لكنهم أبعدونا عن التعرف على عوالم روحية موجودة وعلم الأبدان والأديان يقوم عليها ليكتمل الميزان، فكيف غيبوها وكيف نبحث عنها في مدارسنا وجامعاتنا ولا نجدها؟ ما فائدة حياتنا إن كان هدفها الأساسي قد أفلت وهرب منّا؟ وجود حضارات بشرية قديمة ذات تكنولوجيا مذهلة، فصل آخر من الرواية التي منعوا تداولها بين أيدينا... لم يمنعوها فقط، بل نعتوها بالأساطير كي نرحل عنها وندعها وحدها... جعلوا كل هذه العلوم فاكهة محرَّم علينا لمسها.
يوجد الآن على الأرض مساعدين روحيين للبشر من عوالم أخرى في كل مكان، يساعدوهم ويرشدوهم لأجل السمو بالوعي والإرتقاء به تناغماً مع التحول الروحي القطبي الذي تمرّ به الأرض.
سوف تنتقل البشرية خلال فترة التحوّل القادمة من البُعد الثالث القائم على الثنائية والمادية، إلى البُعد الكوني الرابع، ثم إلى البُعد الكوني الخامس، بُعد الوحدة والتوحيد، قبل أو خلال 21 ديسمبر 2012. لا يختلف هذا الإنتقال ونحن هنا على الأرض والذي سيحدث جراء التحول الروحي القطبي للأرض، لا يختلف عن الحال الذي ينتقل فيه الإنسان بعد الموت إلى البعد الرابع أي البرزخ أو العالم النجمي، ومن بعده إلى البُعد الخامس أو العالم الذهني، سوى أننا في التحول القادم سننتقل إلى هذه الترددات أو سنحياها ونحن لا نزال في أجسادنا المادية. هذا المعراج إلى ترددات كونية أخرى ونحن لانزال في أجسادنا هو جزء جديد من تطورنا الروحي الأبدي.
في الوقت الحالي يتحدث علماء الروح والمستنيرين والحكماء عن قوى نورانية خيّرة في أقاصس الوجود وربما من أبعاد كونية أخرى، تُغدق طاقات روحية نورانية ملؤها السلام والرحمة والمحبة على هذه الأرض. هذه الطاقات النورانية هي التي تساهم في حدوث كل ما نراه من تغيير وأحداث لم نكن لنتوقع حدوثها، نسمع عنها كل يوم. والحدث الأبرز الذي يتحدث عنه العلماء اليوم هو الثورات التي تحصل في البلاد العربية، وقريباً ستشمل الثورات العالم كله.
بدأت الآن خطط من يحكمون العالم ويخططون منذ قرون لإقامة نظام عالمي جديد، بالفشل والسقوط... قريباً ستزول مؤسساتهم العسكرية والصناعية، واليوم بدأت سيطرتهم على الإعلام بالتراجع قليلاً... وقريباً سينتهي عهد التكنولوجيا التي سيطروا بها على عقول البشر واستخدموها لتشفيرهم.
يقول العلماء بأنه في هذه الأيام يتم مشاهدة مزيد من السفن المجرية التي تتجه نحو القدس ونيويورك والمكسيك وموسكو وغيرها... وهناك رسائل تحوي الوعي الروحي، يقوم المرشدون الروحيون والمعلمون المجريون ببثها لنا وقد نكون وسائل لهم لبث هذه الرسائل، عبر الإنترنت وبكثرة. هذا النوع من الوعي لم يكن موجود منذ فترة على الإنترنت. كل هذا جزء من الوعي الروحي القادم ومن أسرار ما يحدث على كوكب الأرض حالياً. ولسوف تزداد هذه الظواهر كلما اقتربنا من عام 2012.
لا داعي لأي خوف أو قلق أو ذعر... حتى وإن احتاجت الأرض أن تطهّر نفسها من أصحاب الطاقات السلبية ممّن يعيقون انسياب الطاقة الروحية الإلهية فيها برقة ونقاء... سوف تحدث الحروب والدمار النووي و فيضانات ودماء وكوارث حول العالم لكن الأرض كما يقول العلماء لن تذهب، اي لن يحدث شيء يودي بالأرض او يؤدي إلى دمارها تماما مثلا...لا، ليس هكذا... هذه هي الحكمة: تطهير من طاقة سلبية لاستقبال طاقة نورانية.
نحن اليوم نتجه نحو العصر الذهبي الجديد للأرض... نتجة لهذا العصر بوعي لنستردّ صحتنا وشبابنا الحقيقيّين، إضافة للحكمة، للسلام والإنسجام يعمّان وجه الأرض. وكل ما نراه اليوم وما سنراه حولنا من إنقلابات وغليان وحروب هو مجرد تمهيد للتحول الروحي القطبي الذي سيحدث... إنه يُخلي الساحة ممّن يعيقون هذه الطاقة القادمة من التدفق والإنسياب.
سئل الامام علي صلوات الله وسلامه عليه لماذا ندعو الله ولا يستجاب لنا فقال عليه السلام لانكم عمرتوا الدنيا وخربتوا الاخره سال النبي صلى الله عليه واله حارثه كيف اصبحت قال اصبحت مؤمنا حقا قال لكل حق حقيقه فما حقيقه ايمانك قال رايت اهل الجنه يتزاورون واهل النار يتعاوون ورايت عرش ربي بارزا قال اصبت فالزم
يا عزيزي العمل مصداق النيه كما العبادات مصداقيه التذلل لله والتذلل مصداقيه العبوديه لله
سبعين دورا وسبعة اكوار
لا شيء يتلاشى في الفضاء وللبعد الرابع شفرة يجب فكها للعروج الي البعد الخامس
سبعين دورا وسبعة اكوار ....وسبعة الاف سنة انقضت
بذور الجنين الجديد تزرع الان في الرحم الطاهر
انها بداية الرحلة المعراجية لتوحيد ما لا يوحد
علي الجميع اختبار النور في الظلام، والروح في المادة، والوحدة في الكثرة، والاتصالية في الانفصالية، والخبر في انعدامه ، والحقيقة السامية في انعدامها.
انه ببساطة بزوغ فجر جديد
انه التقاء طرفي الدورة الكبري
للولوج إلى محراب الحقيقة
كل الدلائل تشير لدخول العالم في دائرة الإتمام لقد ارتجت السماء وارتفعت الصيحة وسمع النداء الذين ينتظرونة قائلا اعرفوا الحق والحق يحرركم
فك الشفرة بدأ فعلا انه موعد فتح الختم
ببساط بزوغ الفجر الروحي الجديد وستمتلاء الأرض بنور ربها
أن الكون لة أبعاد أو طبقات من الذبذبات (كما يقال سبع أبعاد) أو يمكن أن نقول الأبعاد المادية أو الأبعاد النورانية الروحانية (أطياف نورانية ) والانسان يتصل مع هذة الابعاد الكونية من خلال جسدة والمقامات (الشاكرات) حيث كل جسد وشاكرة متعلقة ببعد كوني .. أن ما نراة في العالم المادي الملموس وما هو الا جزء صغير جداً من الحقيقة العليا مقارنة ما يحدث في الابعاد الاخرى ..ولهذا العالم المادي قيل عنة وهمياً متغيراً فانياً..وهذا صحيح نوعاً ما.. لهذا ما يحدث في الابعاد الكونية العليا تأثرها يكون على شكل سلسلة لتصل كما هي في العالم المادي ونراها بعينيوننا الماديتين اي العالم المادي ما هو الا تحصيل حاصل لما يحدث في اجسادنا المحاطة بالجسد والتي متعلق بشكل وطيد بالشاكرات(المقامات )وبنفس الوقت مع الابعاد .. ولهذا قيل "وفيك أنطوى العالم الأكبر"..
أذاً بما ان العالم المادي متغير وفاني ووهمي وليس الحقيقة المطلقة أين هي الحقيقة الجوهرية والكلية ..نعم الأبعاد الروحانية النورانية هي الحقيقة والتي كما ذكرت متعلقة باجسادنا الاثيرية وجسدنا المادي .. وصلة الوصل هي "الروح" ما يحدث في الروح يؤثر على كل شيء في الكون ..
لنتذكر جيداً أن كل العادات والتقاليد والايمانات والمعتقدات المادية اساسها الأولي روحاني ومع مرور الزمن وتغير الظروف تبتعد هذة الحقيقة ليصبح التعبير عنها مادياً فزيائياً وتفقد المعنى الحقيقي الأولي الجوهري ..
مثلاً ..تقديم القرابين للة والتضحيات ..اساسها كان روحاني وهو أن يذبح الشخص الصفات السلبية داخلة من أجل اتحادة وقربة من اللة ومحبتة لة ...
لكن البشر يقومون بذلك على شكل مادي رمزي لكن الأساس ضائع ..
هل اللة بحاجة الى قرابينك وتضحياتك المادية ؟؟؟ ما هذا الجهل الذي استقيناة ..
اللة هو رب قلوب وليس رب جيوب ..
اللة يريد تضحياتك السلبية والشيطانية ان تنتزعها من عقل وتحرقها نهائياً ..
وهناك الكثير الكثير وبالاحرى كل شي في البداية كان موحداً وتوحيدياً وروحانياً خارقاً ..لكن كما ذكرت كلما تقدم الزمن ابتعدت الحقائق عن مصدرها وبقي القشور المهترئة
Ayham Wly
اذا كنت تعلمنا بعض حيل السحر فنحن بغنى عنها لان وقتنا لا يتسع لمثل هذه الامور السخيفة عندنا ابناء يجب علينا تربيتهم و نفوس يجب علينا اصلاحها لنصل بها الى بر النجاة و نفوز بالجنة مع المؤمنين ان شاء الله
و اذا نزل عليك الوحي او الهمت بطريقة ما ان المهدي ع سيظهر فلم ما زلت قابع في بيتك و تكتب على الانترنت
هيا اخرج و ادع الناس لعل يصير لك اتباع امثال بعضهم
كفى تخريفا و ضحكا على العالم هل تعتقدون ان الناس ليس لديهم عقول حتى تستهونون بهم الى هذه الدرجة
و كل كتاباتك ليس فيها شي من رائحة كلام اهل بيت العصمة
تارة تكتب كلاما فلسفيا و طورا كلاما عرفانيا و تدعى انك تكتب كلاما علميا لا يستطيع احد ان يفهمه سواك و امثالك
ابرا كادبرا ابرا كادبرا ابرا كادبرا
ينزل الماء على الاشياء فيحولها الى نور ظاهر يمشي وارءه جنود الجهل القابعون في النفوس المظلمة و تنطلق الارض في اخر عالم لها في الفضاء و من ثم يأتي جرينديزر
ما ر[أيك بمقطوعتي التخريفية الا استطيع ان اكتب مثلك ؟؟؟؟؟
كيف يمكن تأجيل او تعجيل ساعة الظهور ...انهما خطان متعاكسان ...ما عليك هو تنظيف مرآة قلبك من بقايا الظلمات وغبار الكهنوت والتعصب ..عندها سيتجلي لك القائم
حين سألت سيدةٌ تنتظر تعجيل فرجة أحد الحكماء
هل تؤمن، مثلنا، بأن المسيح سيعود في آخر الزمان؟"
أجابها: "وهل ذهب يومًا حتى يعود؟!"
لن يعود لأنة لم يذهب
وها قد مر مليون عام من الهذيان
لقد جبت مشارق الأرض ومغاربها ودخلت منازل الأغنياء وزرت أكواخ الفقراء
والمشهد واحد
أطفال يرضعون العبودية والضلال والشرك مع لبن الأمهات
ما اتعسها من مقابر بشرية وكهنوتية فرقت الروح الواحدة وحجبة الله عن الانسان
تحياتي
تعليق