تويت
الروايات والاحاديث واختلافها حول نصوص التشهد عند جميع المذاهب الإسلامية والتي تصل الي مئات المرويات يدل علي شيء واحد فقط:
انه يوجد شبهات حول صحتها جميعا
فما هو التشهد اذا
تحياتي
انه يوجد شبهات حول صحتها جميعا
فما هو التشهد اذا
تحياتي
-
-
السؤال لم يكن في وجوبها من حليتاهذه الصلاة ليست واجبة ، و إن أردت أن تصليها في البيت فصليها في البيت و إن أردت أن لا تصليها و تجلس أمام التلفاز و تلطم فافعل ذلك ..!
هل يجب على أن أفهمك كل سؤال أطرحه !!!
السؤال من الأساس كان : ماهو من سنة الرسول أو لا
فقلت أقتدى بالرسول مباشرة و الان نرى أن البعض يقتدى بغيره
مرة أخرى السؤال كان :و هل أنت من بني هاشم ..؟؟
فما مشكلتك إذا ؟؟!!
هذا ليست من سنة الرسول -صلى الله عليه و اله و سلم-
ولم أقل أنى أريد هذا السهم أو لا
المشكلة للمرة الألف هي أني أريد أن أميز بين من أوصل السنة ليليست واجبة في الصلاة ، إن أردت أن لا تكتف في الصلاة فلا تكتف فلا تبطل صلاتك ..
فما مشكلتك إذا ؟؟!!
هل أوصلها بشكل سليم أم لا
لم أسأل هل التكتف يبطل الصلاة أو لا
السؤال كان ماهي سنة الرسول -صلى الله عليه و اله و سلم-هل أنت أتممت واجبات الصلاة من الإخلاص و الخشوع و الطمأنينة ، و حسن الركوع و حسن السجود و تدبر القرآن حين تلاوته أو سماعه ، لتكون مشكلتك في الحياة هي في معرفة الصيغة الصحيحة للتشهد ..؟؟!!!!!!
ونعم يهمني كثيراً معرفة الصيغة الصحيحة
حياك الله أخي الكريمالروايات والاحاديث واختلافها حول نصوص التشهد عند جميع المذاهب الإسلامية والتي تصل الي مئات المرويات يدل علي شيء واحد فقط:
انه يوجد شبهات حول صحتها جميعا
فما هو التشهد اذا
تحياتي
السبيل في تقصى السنة الصحيحة هو
الرجوع إلى الرسول -صلى الله عليه و اله و سلم-
والتميز بين من نقل لنا السنة
ثم التميز في علم الرجال لمعرفة صلاح الواسطة بيني و بين ناقل السنة
وهذا ما لا يوجد له أصل بالمذهب السني ...
تعليق
-
[quote=شيخ الطائفة]إن كنت ترى أن السنة أن تصلي صلاة التراويح في البيت ، فياحبذا أن تصليها في البيت ، فهل فعلا بدءا من رمضان القادم سوف تحافظ على صلاة التراويح في البيت لوحدك ؟؟!!السؤال لم يكن في وجوبها من حليتا
هل يجب على أن أفهمك كل سؤال أطرحه !!!
السؤال من الأساس كان : ماهو من سنة الرسول أو لا
فقلت أقتدى بالرسول مباشرة و الان نرى أن البعض يقتدى بغيره
هيا اقتدي بالرسول و صليها لوحدك في البيت ... فهل تراك ستفعل ؟؟!!
مرة أخرى السؤال كان :هذا ليست من سنة الرسول -صلى الله عليه و اله و سلم-
ولم أقل أنى أريد هذا السهم أو لا
و ما علاقة الأسهم بالاقتداء ؟؟
كيف ستقتدي بالرسول في هذا الجانب ؟؟
لأننا نتحدث عن ماهو مطلوب منك أنت وليس من غيرك ..!!
المشكلة للمرة الألف هي أني أريد أن أميز بين من أوصل السنة ليهل أوصلها بشكل سليم أم لا
لم أسأل هل التكتف يبطل الصلاة أو لا
أنت السنة التي تشغلك الآن هي ما ضربت به المثل من التكتف و التروايح و الأسهم .. و جميع هذه الأمور ليست واجبات عليك لكي تكون مشكلة بالنسبة لك ..
أول أمر يجب أن تحرص عليه عند الاقتداء بالرسول ، هو التخلق بأخلاقه ، فهي صفة ذكرها لله و ليست منقولة في الروايات ، حيث قال الله تعالى : " و إنك لعلى خلق عظيم " .. فاسأل نفسك : ما محل أخلاقك من إعراب أخلاق الرسول ؟؟
و ماهي الأخلاق التي تحاول الاتصاف بها من باب الاقتداء بالرسول ؟
هل تعفو عن من ظلمك كما كان يفعل الرسول ؟!
هل تعطي من حرمك كما كان يفعل الرسول ؟!
هل توصل من قطعك كما كان يفعل الرسول ؟!
هل أنت صادق أمين كما كان الرسول ؟!
هل أنت عفو حليم كما كان الرسول ؟!
تركت هذه الأمور الأساسية و ذهبت تبحث عن التكتف و عدمها .. !!
أليس الأولى أن تبدأ الاقتداء بالأهم فالمهم ..!!
تعليق
-
هل تعفو عن من ظلمك كما كان يفعل الرسول ؟!
هل تعطي من حرمك كما كان يفعل الرسول ؟!
هل توصل من قطعك كما كان يفعل الرسول ؟!
هل أنت صادق أمين كما كان الرسول ؟!
هل أنت عفو حليم كما كان الرسول ؟!
تركت هذه الأمور الأساسية و ذهبت تبحث عن التكتف و عدمها .. !!
أليس الأولى أن تبدأ الاقتداء بالأهم فالمهم ..!!
لا أدعى ذلك
لكن كما أحاول -على قدر علمي و همتي- أن أقلده في هذه الأمور
أريد أن أعرف سنته في باقى الأمور لأحاول أن أقتدى به
الجواب على السؤال ب"يجب تقديم الأولى" ليس بجواب و تهرب ...
تعليق
-
المشاركة الأصلية بواسطة شيخ الطائفة
ولكن كيف تعرف صلاح الناقل والواسطة بينك وبين سنة رسول الله
اذا كان جميع الوسطاء اختلفوا فيما بينهم في جميع المذاهب
بل ان الوسيط اختلف وخالف نفسة وهذا االاختلاف موجود في المذهب نفسة والرواوي نفسة وهذا اضح للجميع
فكيف نستطيع تحري الحقيقة عند راوي شيعي يقول
لا تستقيم محبة الإمام علي إلا بذم أبي بكر وعمر وعثمان
او يقول
عن أبي عبد الله u قال: (أتى عمر بامرأة قد تعلقت برجل من الأنصار كانت تـهواه، فأخذت بيضة وصبت البياض على ثيابـها وبين فخذيها فقام علي فنظر بين فخذيها فاتـهمها) (بحار الأنوار (40/303).
وراوي سني يقول
حدثنا محمد بن كثير أخبرنا سفيان حدّثنا جامع بن أبي راشدٍ حدثنا أبو يعلى عن محمّد بن الحنفية قال: قلت لأبي: أي النّاس خير بعد رسول الله (صلى الله عليه وآله)؟ قال: أبو بكر. قلت: ثم من؟ قال: ثم عمر، وخشيت أن يقول عثمان، قلت: ثم أنت، قال: ما أنا إلا رجل من المسلمين.
او يقول
عن ابن عمر، قال: سمعت رسول الله (صلى الله عليه وآله) قال: بينما أنا نائم أتيت بقدح لبن، فشربت حتّى إنّي لأرى الري يخرج في أظفاري، ثم أعطيت فضلي عمر بن الخطاب، قالوا: فما أوّلته يا رسول الله؟ قال: العلم.
وهذه امثلة فقط من كتب ورواة السنة والشيعة
ومثلها يوجد المئات بل الالاف
الجميع اختلفوا وخالفوا كل شيء
ابتداءا من اعلي الهرم وهو الله
الي اصغر الصغائر وهو كيف تستحم
اذا الشبهات موجودة وعلينا ايجاد حل لها
تحياتيتعليق
-
المشاركة الأصلية بواسطة شيخ الطائفة
و هل تعلم أنه كلما زادت معرفتك بسنته زادت المسؤولية المنوطة عليك في وجوب الاقتداء به ..!!!!
فها أنت تعرف أخلاق الرسول و مع ذلك لم تكلف نفسك عناء محاولة الاقتداء به ، ثم جئت تقول بأنك تريد أن باقي الأمور لتحاول الاقتداء به ..!!!
فها أنت تريد أن تبرر تعديك على السلف و نهش لحومهم و الوقوع في أعراضهم بأنك تهدف من ذلك إلى معرفة سنة الرسول .. فهل كان الرسول هكذا أصلا ؟؟!!
تعليق
-
أني أشك بأنك تقرأ حرفاً مما أكتب
و هل تعلم أنه كلما زادت معرفتك بسنته زادت المسؤولية المنوطة عليك في وجوب الاقتداء به ..!!!!
طبعاً فنحن أهل السنة الحقيقية
فها أنت تعرف أخلاق الرسول و مع ذلك لم تكلف نفسك عناء محاولة الاقتداء به ، ثم جئت تقول بأنك تريد أن باقي الأمور لتحاول الاقتداء به ..!!!
لكن كما أحاول -على قدر علمي و همتي- أن أقلده في هذه الأمور
أريد أن أعرف سنته في باقى الأمور لأحاول أن أقتدى به
فها أنت تريد أن تبرر تعديك على السلف و نهش لحومهم و الوقوع في أعراضهم بأنك تهدف من ذلك إلى معرفة سنة الرسول .. فهل كان الرسول هكذا أصلا ؟؟!!
تعطينا محاظرات في سنة الرسول -صلى الله عليه و اله و سلم-
وأينك أنت من سنة الرسول -صلى الله عليه و اله و سلم- في عدم ظن السوء بالناس
كل ما قلته إنى أريد أن أعرف سلامة السنة الموجودة بين أيدينا
وذلك عن طريق تحرى أمانية و أهلية ناقل السنة لناالتعديل الأخير تم بواسطة شيخ الطائفة; الساعة 13-10-2010, 01:32 AM.تعليق
-
و ماهو الحل الذي تقترحه في نظرك ؟؟!!المشاركة الأصلية بواسطة farajmatari
تعليق
-
عدم ظن السوء بالناس أحاول تطبيقه قدر المستطاع ، فتجدني أنظر إلى جميع المسلمين الأوائل بحسن الظن ، فلا أتتبع عوراتهم أو أبحث عن زلاتهم و أخطائهم ، لأني لست وكيلا عليهم أو كفيلا عليهم ، فتجدني أنظر إلى أبي بكر و عمر و عثمان و علي و عبد الله بن عباس و ابن عمر و سعد بن معاذ و غيرهم من المسلمين بحسن الظن ، فأدعوا لهم جميعا بالرحمة و المغفرة و الرضوان .. أما أنت فهمك هو أن تجد روايات تسب هؤلاء الناس لتنهش لحومهم مبررا ذلك أنه طريق للاقتداء بالرسول ..!!!المشاركة الأصلية بواسطة شيخ الطائفة
أليس الرسول أوصى بحسن الظن .. فمالك لا تحسن الظن بهؤلاء الناس ،، فربما كانوا فعلا مؤمنين أتقياء .. فلماذا لا تأخذ بحسن الظن مادام الأمر مبني على الظن ...!!!!!
تعليق
-
المشاركة الأصلية بواسطة النفيس
الحل هو ان نعلم ونعي ان ما وضعه الواضعون واختلقه المختلقون من الاَحاديث الكاذبة والاَخبار الباطلة مثل المرويات والاحاديث اعلاه ليست من دين الله وعلينا رمية في مزبلة التاريخ
وان نتبع منهج الائمة والصحابة بأن أي حديث يعارض كتاب الله فهو مردود
وان نعلم ونعي ان المشكلة ليست في النصوص ولكن في النفوس
تحياتيتعليق
-
طيب و إن وجدنا رواية ليست لها شاهد من القرآن ، فماذا نفعل بها ؟؟!!المشاركة الأصلية بواسطة farajmatari
مثلا :
عن سالم قال حدثني راشد قال أخبرني فاضل أنه سمع عبد الله بن عباس يقول أن الرسول قال : إذا صلى أحدكم فليضع يده اليمنى على يده اليسرى .
عن أحمد قال حدثني محمود قال أخبرني حامد أنه سمع عبد الله بن عباس يقول أن الرسول قال : إذا صلى أحدكم فليسبل يديه و يعضهما جانب فخذيه.
كيف تعرف الرواية الصحيحة من المكذوبة بين هتين الروايتين ؟؟؟!!
تعليق
-
المشاركة الأصلية بواسطة farajmatariما هذا المنطق !تعليق
-
المشاركة الأصلية بواسطة النفيس
في مثل هذه الروايات يا عزيزي لا ىيوجد لا صحيحة ولا مكذوبة انها مجرد سرد تاريخي نقلي جماعي
او كما قيل
كلّ شيء لا يوافق كتاب اللّه فهو زخرف
فهذه المرويات مجرد ديكور وزخرف تستطيع ان تأخذها او ترميها
والمهم جوهر الصلاة وضع يدك حتي فوق رأسك ان كان هذا يساعدك علي الخشوع
وللاسف الكبير لقد ارتكب خطأ كبير في علم الحديث وتدوينة
وهو
ان الجميع وخاصتا السنة اهتموا بالأسانيد للاحاديث ولم يهتموا بمناقشة المضامين
فوصلت لنا الاف المرويات الاساطير الخرافية التي ساهمت في تفريق الائمة
ومع هذا يضل البحث قائم للخروج من هذه الازمة واهم الحلول هو العودة الي كتاب الله والايمان بالسنة التي لا تتعارض معه
القرآن الكريم هو المرجع الاَوّل للمسلمين في الشريعة والعقيدة، وقد عرّف نفسه بأنّ فيه تبياناً لكلّ شيء، قال: (وَنَزَّلْنا عَلَيْكَ الكِتابَ تِبْياناً لِكُلِّ شَيْءٍ)(النحل|89).
والمراد من الشيء في الآية إمّا المعنى العام، أو المعنى الخاص، أي العقيدة والشريعة، والمعنى الثاني هو القدر المتيقن، فيجب أن يكون ميزاناً للحقّ والباطل فيما ينسب إلى العقيدة والشريعة من طرق الروايات.
كما انّه سبحانه عرّّفه في مكان آخر بأنّه المهيمن على جميع الكتب السماويّة (وَأَنْزَلْنا إِلَيْكَ الكِتابَ بِالحَقِّ مُصَدِّقاً لِما بَيْنَ يَدَيْهِ مِنَ الكِتابِ وَمُهَيْمِناً عَلَيْه) (المائدة|48).
فإذا كان القرآن مهيمناً على جميع الكتب السماوية وميزاناً للحقّ والباطل الواردين فيها، فأولى أن يكون مهيمناً على ما ينسب إلى صاحب الشريعة المحمّدية من صحيح وسقيم.
وعلى ضوء ذلك فالمعيار الاَوّل لتمييز الباطل عن الصحيح هو مخالفة الكتاب وعدمها، فإذا كان الخبر المروي بسند صحيح مخالفاً لنص القرآن يُضرب به عرض الجدار بل يحرق في مقابر من رواة
أخرج الرازي في تفسيره عن النبي (صلى الله عليه وآله وسلم) انّه قال: إذا رُوي لكم عني حديث فاعرضوه على كتاب اللّه، فإن وافقه فأقبلوه، وإلاّفردّوه.(1)
وقد تضافر عن النبي (صلى الله عليه وآله وسلم) وأئمّة أهل البيت لزوم عرض الحديث على الكتاب عند الشكّ في الصحّة
وخلاصة الخلاصة
ان نعلم ان زمن التلقين قد ولي
ونحن في زمن اليقين
تحياتي ومحبتي
واليكم هذا البحث الرائع للفائدة حول
الحديث النبوي بين الرواية والدراية
دراسة موضوعية منهجية لأحاديث أربعين صحابياً
على ضوء
الكتاب ، السنّة ، العقل ، اتفاق الأُمّة، والتاريخ
تأليف : العلاّمة المحقّق جعفر السبحاني
http://www.14masom.com/hdeath_sh/17/index1.htmتعليق
-
باسمه تعالى ،،
عن أبي جعفر عليه السلام قال: لما خلق الله العقل استنطقه ثم قال له: أقبل فأقبل ثم قال له: أدبر فأدبر(3) ثم قال: وعزتي وجلالي ما خلقت خلقا هو أحب إلي منك ولا أكملتك إلا فيمن احب، أما إني إياك آمر، وإياك أنهى وإياك اعاقب، وإياك اثيب.
( الكافي الشريف - كتاب العقل والجهل )
الله خلق عقلا ً لكي نميز الخبيث من الطيب وهذا الأعرابي المخالف يقول :إن من علامات الضياع عند الإنسان ، أن يقضي حياته بتشخيص و تقييم الآخرين ، فيحكم على هذا بأنه منافق و يحكم على الثاني بأنه كافر و يحكم على الثالث بأنه مؤمن و يقضي حياته بالنظر إلى أفعال الآخرين و تقيمها و إعطاءهم شهادات نجاح و رسوب .
لو صح ما يقول لكان رسول الله مخطئا عندما خرج عن شركيات قومه وجزم بباطلهم وقال أبو جهل كافر وعمار مؤمن وعلي وصيي وخليفتي وخديجة مؤمنة وأم لهب كافرة وفلان على الصراط السويّ وفلان منحرف عنه .
هذا امتحان الله لنا !!
أن نميز الخبيث من الطيب وكما كان حذيفة يقول : كان الناس يسألون رسول الله عن الخير وأسأله عن الشر لأتقيه .
( مَا كَانَ اللَّهُ لِيَذَرَ الْمُؤْمِنِينَ عَلَى مَا أَنْتُمْ عَلَيْهِ حَتَّى يَمِيزَ الْخَبِيثَ مِنَ الطَّيِّبِ وَمَا كَانَ اللَّهُ لِيُطْلِعَكُمْ عَلَى الْغَيْبِ وَلَكِنَّ اللَّهَ يَجْتَبِي مِنْ رُسُلِهِ مَنْ يَشَاءُ فَآَمِنُوا بِاللَّهِ وَرُسُلِهِ وَإِنْ تُؤْمِنُوا وَتَتَّقُوا فَلَكُمْ أَجْرٌ عَظِيمٌ ) ( آل عمران ، 179 )
وما هذا النزاع والجدال إلا لترك وصية رسول الله بترك معصومان إثنان !
كتاب الله وعترته .
تعليق
-
باسمه تعالى ،،المشاركة الأصلية بواسطة farajmatari
وهل عقلك يا عزيزي حجة على الله ؟
يعني لو صح السند ولم يعجبك المتن أو جهلت معناه فهل ستبطله ؟!
ومثلاً وردت روايات من الفريقين أن الأرض على ظهر حوت خلقت ...
وصحت الطرق والأسانيد .. فهل بعقلك ستنكر أو سترسل وكالة ( ناسا ) الفضائية للتأكد من صحة الحديث ؟!تعليق
تعليق