نحن نجسم ولا نشعر وانتم تجسمون وتشعرون ولله امر مضحك ههههه
X
-
المشاركة الأصلية بواسطة وهج الإيمانياأخي الله لايدين له لاتأخذ بالظاهر والله قال عن القرآن
: لاياتيه الباطل من بين يديه ولا من خلفه ...فصلت : 42
هل للقرآن يدين وفي الآية التي اتيت بها له أكثر من يدين!!!!!
وأجب ياأخينا المحترم على أسئلة الأخ حبيب
اختي الكريمة تقولين انت
ياأخي الله لايدين له لاتأخذ بالظاهر والله قال عن القرآن
: لاياتيه الباطل من بين يديه ولا من خلفه ...فصلت :
ام من الاساس ليس لديه يد؟
طيب كيف علمت هذا ان ليس لله يد؟
من اخبرك؟
ماهو دليليك؟
طيب فسري لي انت هذه الايه الكريمة
{أَوَلَمْ يَرَوْا أَنَّا خَلَقْنَا لَهُمْ مِمَّا عَمِلَتْ أَيْدِينَا أَنْعَامًا فَهُمْ لَهَا مَالِكُونَ} (71) سورة يــس
اريد تفسيرك انت
هل للقرآن يدين وفي الآية التي اتيت بها له أكثر من يدين!!!!!
الاية
{لَا يَأْتِيهِ الْبَاطِلُ مِن بَيْنِ يَدَيْهِ وَلَا مِنْ خَلْفِهِ تَنزِيلٌ مِّنْ حَكِيمٍ حَمِيدٍ} (42) سورة فصلت
وهذه تعني
معنى ذلك : لا يستطيع الشيطان أن ينقص منه حقا ، ولا يزيد فيه باطلا قالوا : والباطل هو الشيطان .
وقوله : ( من بين يديه ) من قبل الحق ( ولا من خلفه ) من قبل الباطل .
وانتظر منك تفسيرك لهذه الايه
{أَوَلَمْ يَرَوْا أَنَّا خَلَقْنَا لَهُمْ مِمَّا عَمِلَتْ أَيْدِينَا أَنْعَامًا فَهُمْ لَهَا مَالِكُونَ} (71) سورة يــس
- اقتباس
- تعليق
تعليق
-
المشاركة الأصلية بواسطة القاعقاعاختي الكريمة تقولين انت
يعني مقطوع اليدين استغفر ربي ؟
ام من الاساس ليس لديه يد؟
طيب كيف علمت هذا ان ليس لله يد؟
من اخبرك؟
ماهو دليليك؟
طيب فسري لي انت هذه الايه الكريمة
{أَوَلَمْ يَرَوْا أَنَّا خَلَقْنَا لَهُمْ مِمَّا عَمِلَتْ أَيْدِينَا أَنْعَامًا فَهُمْ لَهَا مَالِكُونَ} (71) سورة يــس
الله يقول للشيئ كن فيكون ولايحتاج لجوارح وهذا التفسير ينفي مادل عليه ظاهر الآيه للوهله الأولى
الاية
{لَا يَأْتِيهِ الْبَاطِلُ مِن بَيْنِ يَدَيْهِ وَلَا مِنْ خَلْفِهِ تَنزِيلٌ مِّنْ حَكِيمٍ حَمِيدٍ} (42) سورة فصلت
وهذه تعني
معنى ذلك : لا يستطيع الشيطان أن ينقص منه حقا ، ولا يزيد فيه باطلا قالوا : والباطل هو الشيطان .
وقوله : ( من بين يديه ) من قبل الحق ( ولا من خلفه ) من قبل الباطل .
وانتظر منك تفسيرك لهذه الايه
أهلآ بك أخي المحترم
الله يقول للشيئ كن فيكون ولايحتاج لجوارح وهذا التفسير ينفي مادل عليه ظاهر الآيه للوهله الأولى وألاحظ أنك صرفت المعنى الظاهري في الآية الثانيه فلماذا لاتصرفه في الآية الأولى !!!!!!!!!!!!
ولاتنسى أن تجيب على أسئلة الأخ حبيب
- اقتباس
- تعليق
تعليق
-
1 ـ كم إصبع لمعبودكم: خمسة أو ستة؟ ففي رواية البخاري خمسة ، وفي رواية ابن حنبل ستة ، فهل له عند الحنابلة إصبع زائدة ؟!
2 ـ لماذا خالفتم العلماء الذين نفوا أن يكون النبي(ص)قد أقر الحاخام على تجسيمه ، بقرينة أنه تلا قوله تعالى: ( وَمَا قَدَرُوا اللهَ حَقَّ قَدْرِهِ وَالأَرْضُ جَمِيعاً قَبْضَتُهُ يَوْمَ الْقِيَامَةِ وَالسَّمَاوَاتُ مَطْوِيَّاتٌ بِيَمِينِهِ سُبْحَانَهُ وَتَعَالَى عَمَّا يُشْرِكُونَ) (سورة الزمر: 67) وقالوا إن صح أنه(ص)ضحك ، فقد ضحك استغراباً وسخرية من قول الحاخام لاتصديقاً ، وإذا جاء الإحتمال بطل الإستدلال ؟!
قال النووي في شرح مسلم: 17/130: ( ظاهر الحديث أن النبي (ص) صدق الحبر في قوله إن الله تعالىيقبض السموات والأرضين والمخلوقات بالأصابع ثم قرأ الآية التي فيها الإشارة الى نحو ما يقول
قال القاضي: وقال بعض المتكلمين ليس ضحكه (ص) وتعجبه وتلاوته للآية تصديقاً للحبر بل هو رد لقوله وإنكار وتعجب من سوء اعتقاده ، فإن مذهب اليهود التجسيم ففهم منه ذلك وقوله تصديقا له إنما هو من كلام الراوى على ما فهم )
وقال ابن حجر في فتح الباري:13/336: (ضحكه (ص) من قول الحبر فيحتمل الرضى والانكار واما قول الراوي تصديقا له فظن منه وحسبان )
3- هل تقبلون بهذه الخفة التي نسبها النص الى الله تعالى (يهزهن فيقول أنا الملك!) وفي بعضها (أنا الملك)مكرراً ! كأنه يرقص من فرحه بقدرته ؟!
1 ـ كم إصبع لمعبودكم: خمسة أو ستة؟ ففي رواية البخاري خمسة ، وفي رواية ابن حنبل ستة ، فهل له عند الحنابلة إصبع زائدة ؟!
2 ـ لماذا خالفتم العلماء الذين نفوا أن يكون النبي(ص)قد أقر الحاخام على تجسيمه ، بقرينة أنه تلا قوله تعالى: ( وَمَا قَدَرُوا اللهَ حَقَّ قَدْرِهِ وَالأَرْضُ جَمِيعاً قَبْضَتُهُ يَوْمَ الْقِيَامَةِ وَالسَّمَاوَاتُ مَطْوِيَّاتٌ بِيَمِينِهِ سُبْحَانَهُ وَتَعَالَى عَمَّا يُشْرِكُونَ) (سورة الزمر: 67) وقالوا إن صح أنه(ص)ضحك ، فقد ضحك استغراباً وسخرية من قول الحاخام لاتصديقاً ، وإذا جاء الإحتمال بطل الإستدلال ؟!
قال النووي في شرح مسلم: 17/130: ( ظاهر الحديث أن النبي (ص) صدق الحبر في قوله إن الله تعالىيقبض السموات والأرضين والمخلوقات بالأصابع ثم قرأ الآية التي فيها الإشارة الى نحو ما يقول
قال القاضي: وقال بعض المتكلمين ليس ضحكه (ص) وتعجبه وتلاوته للآية تصديقاً للحبر بل هو رد لقوله وإنكار وتعجب من سوء اعتقاده ، فإن مذهب اليهود التجسيم ففهم منه ذلك وقوله تصديقا له إنما هو من كلام الراوى على ما فهم )
وقال ابن حجر في فتح الباري:13/336: (ضحكه (ص) من قول الحبر فيحتمل الرضى والانكار واما قول الراوي تصديقا له فظن منه وحسبان )
3- هل تقبلون بهذه الخفة التي نسبها النص الى الله تعالى (يهزهن فيقول أنا الملك!) وفي بعضها (أنا الملك)مكرراً ! كأنه يرقص من فرحه بقدرته ؟!
1 ـ كم إصبع لمعبودكم: خمسة أو ستة؟ ففي رواية البخاري خمسة ، وفي رواية ابن حنبل ستة ، فهل له عند الحنابلة إصبع زائدة ؟!
2 ـ لماذا خالفتم العلماء الذين نفوا أن يكون النبي(ص)قد أقر الحاخام على تجسيمه ، بقرينة أنه تلا قوله تعالى: ( وَمَا قَدَرُوا اللهَ حَقَّ قَدْرِهِ وَالأَرْضُ جَمِيعاً قَبْضَتُهُ يَوْمَ الْقِيَامَةِ وَالسَّمَاوَاتُ مَطْوِيَّاتٌ بِيَمِينِهِ سُبْحَانَهُ وَتَعَالَى عَمَّا يُشْرِكُونَ) (سورة الزمر: 67) وقالوا إن صح أنه(ص)ضحك ، فقد ضحك استغراباً وسخرية من قول الحاخام لاتصديقاً ، وإذا جاء الإحتمال بطل الإستدلال ؟!
قال النووي في شرح مسلم: 17/130: ( ظاهر الحديث أن النبي (ص) صدق الحبر في قوله إن الله تعالىيقبض السموات والأرضين والمخلوقات بالأصابع ثم قرأ الآية التي فيها الإشارة الى نحو ما يقول
قال القاضي: وقال بعض المتكلمين ليس ضحكه (ص) وتعجبه وتلاوته للآية تصديقاً للحبر بل هو رد لقوله وإنكار وتعجب من سوء اعتقاده ، فإن مذهب اليهود التجسيم ففهم منه ذلك وقوله تصديقا له إنما هو من كلام الراوى على ما فهم )
وقال ابن حجر في فتح الباري:13/336: (ضحكه (ص) من قول الحبر فيحتمل الرضى والانكار واما قول الراوي تصديقا له فظن منه وحسبان )
3- هل تقبلون بهذه الخفة التي نسبها النص الى الله تعالى (يهزهن فيقول أنا الملك!) وفي بعضها (أنا الملك)مكرراً ! كأنه يرقص من فرحه بقدرته ؟!
1 ـ كم إصبع لمعبودكم: خمسة أو ستة؟ ففي رواية البخاري خمسة ، وفي رواية ابن حنبل ستة ، فهل له عند الحنابلة إصبع زائدة ؟!
2 ـ لماذا خالفتم العلماء الذين نفوا أن يكون النبي(ص)قد أقر الحاخام على تجسيمه ، بقرينة أنه تلا قوله تعالى: ( وَمَا قَدَرُوا اللهَ حَقَّ قَدْرِهِ وَالأَرْضُ جَمِيعاً قَبْضَتُهُ يَوْمَ الْقِيَامَةِ وَالسَّمَاوَاتُ مَطْوِيَّاتٌ بِيَمِينِهِ سُبْحَانَهُ وَتَعَالَى عَمَّا يُشْرِكُونَ) (سورة الزمر: 67) وقالوا إن صح أنه(ص)ضحك ، فقد ضحك استغراباً وسخرية من قول الحاخام لاتصديقاً ، وإذا جاء الإحتمال بطل الإستدلال ؟!
قال النووي في شرح مسلم: 17/130: ( ظاهر الحديث أن النبي (ص) صدق الحبر في قوله إن الله تعالىيقبض السموات والأرضين والمخلوقات بالأصابع ثم قرأ الآية التي فيها الإشارة الى نحو ما يقول
قال القاضي: وقال بعض المتكلمين ليس ضحكه (ص) وتعجبه وتلاوته للآية تصديقاً للحبر بل هو رد لقوله وإنكار وتعجب من سوء اعتقاده ، فإن مذهب اليهود التجسيم ففهم منه ذلك وقوله تصديقا له إنما هو من كلام الراوى على ما فهم )
وقال ابن حجر في فتح الباري:13/336: (ضحكه (ص) من قول الحبر فيحتمل الرضى والانكار واما قول الراوي تصديقا له فظن منه وحسبان )
3- هل تقبلون بهذه الخفة التي نسبها النص الى الله تعالى (يهزهن فيقول أنا الملك!) وفي بعضها (أنا الملك)مكرراً ! كأنه يرقص من فرحه بقدرته ؟!
1 ـ كم إصبع لمعبودكم: خمسة أو ستة؟ ففي رواية البخاري خمسة ، وفي رواية ابن حنبل ستة ، فهل له عند الحنابلة إصبع زائدة ؟!
2 ـ لماذا خالفتم العلماء الذين نفوا أن يكون النبي(ص)قد أقر الحاخام على تجسيمه ، بقرينة أنه تلا قوله تعالى: ( وَمَا قَدَرُوا اللهَ حَقَّ قَدْرِهِ وَالأَرْضُ جَمِيعاً قَبْضَتُهُ يَوْمَ الْقِيَامَةِ وَالسَّمَاوَاتُ مَطْوِيَّاتٌ بِيَمِينِهِ سُبْحَانَهُ وَتَعَالَى عَمَّا يُشْرِكُونَ) (سورة الزمر: 67) وقالوا إن صح أنه(ص)ضحك ، فقد ضحك استغراباً وسخرية من قول الحاخام لاتصديقاً ، وإذا جاء الإحتمال بطل الإستدلال ؟!
قال النووي في شرح مسلم: 17/130: ( ظاهر الحديث أن النبي (ص) صدق الحبر في قوله إن الله تعالىيقبض السموات والأرضين والمخلوقات بالأصابع ثم قرأ الآية التي فيها الإشارة الى نحو ما يقول
قال القاضي: وقال بعض المتكلمين ليس ضحكه (ص) وتعجبه وتلاوته للآية تصديقاً للحبر بل هو رد لقوله وإنكار وتعجب من سوء اعتقاده ، فإن مذهب اليهود التجسيم ففهم منه ذلك وقوله تصديقا له إنما هو من كلام الراوى على ما فهم )
وقال ابن حجر في فتح الباري:13/336: (ضحكه (ص) من قول الحبر فيحتمل الرضى والانكار واما قول الراوي تصديقا له فظن منه وحسبان )
3- هل تقبلون بهذه الخفة التي نسبها النص الى الله تعالى (يهزهن فيقول أنا الملك!) وفي بعضها (أنا الملك)مكرراً ! كأنه يرقص من فرحه بقدرته ؟!
1 ـ كم إصبع لمعبودكم: خمسة أو ستة؟ ففي رواية البخاري خمسة ، وفي رواية ابن حنبل ستة ، فهل له عند الحنابلة إصبع زائدة ؟!
2 ـ لماذا خالفتم العلماء الذين نفوا أن يكون النبي(ص)قد أقر الحاخام على تجسيمه ، بقرينة أنه تلا قوله تعالى: ( وَمَا قَدَرُوا اللهَ حَقَّ قَدْرِهِ وَالأَرْضُ جَمِيعاً قَبْضَتُهُ يَوْمَ الْقِيَامَةِ وَالسَّمَاوَاتُ مَطْوِيَّاتٌ بِيَمِينِهِ سُبْحَانَهُ وَتَعَالَى عَمَّا يُشْرِكُونَ) (سورة الزمر: 67) وقالوا إن صح أنه(ص)ضحك ، فقد ضحك استغراباً وسخرية من قول الحاخام لاتصديقاً ، وإذا جاء الإحتمال بطل الإستدلال ؟!
قال النووي في شرح مسلم: 17/130: ( ظاهر الحديث أن النبي (ص) صدق الحبر في قوله إن الله تعالىيقبض السموات والأرضين والمخلوقات بالأصابع ثم قرأ الآية التي فيها الإشارة الى نحو ما يقول
قال القاضي: وقال بعض المتكلمين ليس ضحكه (ص) وتعجبه وتلاوته للآية تصديقاً للحبر بل هو رد لقوله وإنكار وتعجب من سوء اعتقاده ، فإن مذهب اليهود التجسيم ففهم منه ذلك وقوله تصديقا له إنما هو من كلام الراوى على ما فهم )
وقال ابن حجر في فتح الباري:13/336: (ضحكه (ص) من قول الحبر فيحتمل الرضى والانكار واما قول الراوي تصديقا له فظن منه وحسبان )
3- هل تقبلون بهذه الخفة التي نسبها النص الى الله تعالى (يهزهن فيقول أنا الملك!) وفي بعضها (أنا الملك)مكرراً ! كأنه يرقص من فرحه بقدرته ؟!
هذه هي الاسئلة ولا يوجد اي اختلاف و اذا وجد عندك اختلاف سمي الموضوع كما تشاء المهم اجب عن الاسئله
- اقتباس
- تعليق
تعليق
-
المشاركة الأصلية بواسطة حبيب الاسدي1
1 ـ كم إصبع لمعبودكم: خمسة أو ستة؟ ففي رواية البخاري خمسة ، وفي رواية ابن حنبل ستة ، فهل له عند الحنابلة إصبع زائدة ؟!
2 ـ لماذا خالفتم العلماء الذين نفوا أن يكون النبي(ص)قد أقر الحاخام على تجسيمه ، بقرينة أنه تلا قوله تعالى: ( وَمَا قَدَرُوا اللهَ حَقَّ قَدْرِهِ وَالأَرْضُ جَمِيعاً قَبْضَتُهُ يَوْمَ الْقِيَامَةِ وَالسَّمَاوَاتُ مَطْوِيَّاتٌ بِيَمِينِهِ سُبْحَانَهُ وَتَعَالَى عَمَّا يُشْرِكُونَ) (سورة الزمر: 67) وقالوا إن صح أنه(ص)ضحك ، فقد ضحك استغراباً وسخرية من قول الحاخام لاتصديقاً ، وإذا جاء الإحتمال بطل الإستدلال ؟!
قال النووي في شرح مسلم: 17/130: ( ظاهر الحديث أن النبي (ص) صدق الحبر في قوله إن الله تعالىيقبض السموات والأرضين والمخلوقات بالأصابع ثم قرأ الآية التي فيها الإشارة الى نحو ما يقول
قال القاضي: وقال بعض المتكلمين ليس ضحكه (ص) وتعجبه وتلاوته للآية تصديقاً للحبر بل هو رد لقوله وإنكار وتعجب من سوء اعتقاده ، فإن مذهب اليهود التجسيم ففهم منه ذلك وقوله تصديقا له إنما هو من كلام الراوى على ما فهم )
وقال ابن حجر في فتح الباري:13/336: (ضحكه (ص) من قول الحبر فيحتمل الرضى والانكار واما قول الراوي تصديقا له فظن منه وحسبان )
3- هل تقبلون بهذه الخفة التي نسبها النص الى الله تعالى (يهزهن فيقول أنا الملك!) وفي بعضها (أنا الملك)مكرراً ! كأنه يرقص من فرحه بقدرته ؟!
هذه هي الاسئلة ولا يوجد اي اختلاف و اذا وجد عندك اختلاف سمي الموضوع كما تشاء المهم اجب عن الاسئله
- اقتباس
- تعليق
تعليق
اقرأ في منتديات يا حسين
تقليص
تعليق