[quote=سيدا شباب الجنة]أنت لاتعرف تاريخ العراق عليك بقرآءة التاريخ جيدآ ثم تعالى ناقش
قال العلّامة نوّر اللّه ضريحه في كتاب كشف الحقّ، وصاحب كتاب إلزام النواصب.. وروى الكلبي وهو من رجال أهل السنّة في كتاب المثالب، قال كانت صهّاك أمة حبشية لهاشم بن عبد مناف، فوقع عليها نفيل بن هاشم، ثم وقع عليها عبد العزّى بن رياح، فجاءت بنفيل جدّ عمر بن الخطاب . من كتب العامة ( السنة والجماعة ) ههههه؟
وحكى بعض أصحابنا عن محمد بن شهر آشوب وغيره أنّ صهّاك كانت أمة حبشية لعبد المطلب، وكانت ترعى له الإبل، فوقع عليها نفيل فجاءت بالخطاب، ثم إنّ الخطّاب لّما بلغ الحلم رغب في صهّاك فوقع عليها فجاءت بابنة فلفّتها في خرقة من صوف ورمتها خوفا من مولاها في الطريق، فرآها هاشم بن المغيرة مرميّة فأخذها وربّاها و سمّاها حنتمة، فلمّا بلغت رآها خطّاب يوما فرغب فيها وخطبها من هاشم فأنكحها إيّاه فجاءت بعمر ، فكان الخطاب أبا وجدّا وخالا لعمر، وكانت حنتمة أمّا وأختا وعمّة له، فتدبّر. و أقول وجدت في كتاب عقد الدرر لبعض الأصحاب روى بإسناده، عن علي بن إبراهيم بن هاشم، عن أبيه، عن الحسن بن محبوب، عن ابن الزيّات، عن الصادق عليه السلام أنّه قال كانت صهّاك جارية لعبد المطلب، وكانت ذات عجز، وكانت ترعى الإبل، وكانت من الحبشة، وكانت تميل إلى النكاح، فنظر إليها نفيل جدّ عمر فهواها وعشقها من مرعى الإبل فوقع عليها، فحملت منه بالخطاب، فلمّا أدرك البلوغ نظر إلى أمّه صهّاك فأعجبه عجزها فوثب عليها فحملت منه بحنتمة، فلمّا ولدتها خافت من أهلها فجعلتها في صوف وألقتها بين أحشام مكّة، فوجدها هشام بن المغيرة بن الوليد، فحملها إلى منزله وربّاها وسمّاها ب الحنتمة، وكانت مشيمة العرب من ربّى يتيما يتّخذه ولدا، فلمّا بلغت حنتمة نظر إليها الخطاب فمال إليها وخطبها من هشام، فتزوّجها فأولد منها عمر، وكان الخطاب أباه وجدّه وخاله، وكانت حنتمة أمّه وأخته وعمّته.
و ينسب إلى الصادق عليه السلام في هذا المعنى شعر
من جدّه خاله و والده و أمّه أخته و عمّته
أجدر أن يبغض الوصيّ و أن ينكر يوم الغدير بيعت
وقيل للزبير بايع فأبى فوثب إليه عمر وخالد بن الوليد والمغيرة بن شعبة في أناس معهم فانتزعوا سيفه ]من يده[ فضربوا به الأرض ]حتى كسروه ثم لببوه[ فقال الزبير ]وعمر على صدره[ يا ابن صهاك أما و الله لو أن سيفي في يدي لحدت عني ثم بايع قال سلمان ثم أخذوني فوجئوا عنقي حتى تركوها كالسلعة ثم أخذوا يدي]وفتلوها[ فبايعت مكرها ثم بايع أبو ذر والمقداد مكرهين وما بايع أحد من الأمة مكرها غير علي ع وأربعتنا ولم يكن منا أحد أشد قولا من الزبير فإنه لما بايع قال يا ابن صهاك أما والله لو لا هؤلاء الذين أعانوك لما كنت تقدم علي ومعي سيفي لما أعرف من جبنك ولؤمك ولكن وجدت طغاة تقوى بهم وتصول فغضب عمر وقال أ تذكر صهاك فقال ]ومن صهاك[ وما يمنعني من ذكرها وقد كانت صهاك زانية أوتنكر ذلك أوليس كانت أمة حبشية لجدي عبد المطلب فزنى بها جدك نفيل فولدت أباك الخطاب فوهبها عبد المطلب لجدك بعد ما زنى بها فولدته وإنه لعبد لجدي ولد زنى فأصلح بينهما أبو بكر وكف كل واحد منهما عن صاحبه.
عن كتاب سليم بن قيس
طبيعي
لأنا عمر أباح الزنا بأجر و زاوج المرأه المعتده و المزوجه و قاس أبو حنيفه
إن الرجل إذا تزوج :
أمه
أخته
عمته
خالته
إبنته
عالما بالحرمه عامدا
لاحد عليه و يلزمه المهر و الولد لاحقن به و يرث
يعني إبن حلال
فلماذا الإستغراب ياشيعه هذا دينهم و القوم راضين
يزنون بأعراضيهم عفوا يتزوجون بمحارمهم و فق مذاهبهم
لووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووو ول
ألأن عرفت سبب فتيا أبو حنيفه و الإمام مالك
لووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووو ووووووول
الأساس الخليفه الماروق عمر بن حنتفه بن صهاك المشتهر بابن الخطاب سليل الحسب و النسب المعروف سالف الذكر أجارنا الله و المؤمنين من تلك البيعات
ربنا يشفيك يا مسعر فتنه
و هل لي بسأل ؟.
هل في نسبك شبه بنسب سيدك عمر أم هو دون نسبه .؟؟؟؟؟؟؟
ممكن الجواب
أنا انتظر
قال العلّامة نوّر اللّه ضريحه في كتاب كشف الحقّ، وصاحب كتاب إلزام النواصب.. وروى الكلبي وهو من رجال أهل السنّة في كتاب المثالب، قال كانت صهّاك أمة حبشية لهاشم بن عبد مناف، فوقع عليها نفيل بن هاشم، ثم وقع عليها عبد العزّى بن رياح، فجاءت بنفيل جدّ عمر بن الخطاب . من كتب العامة ( السنة والجماعة ) ههههه؟
وحكى بعض أصحابنا عن محمد بن شهر آشوب وغيره أنّ صهّاك كانت أمة حبشية لعبد المطلب، وكانت ترعى له الإبل، فوقع عليها نفيل فجاءت بالخطاب، ثم إنّ الخطّاب لّما بلغ الحلم رغب في صهّاك فوقع عليها فجاءت بابنة فلفّتها في خرقة من صوف ورمتها خوفا من مولاها في الطريق، فرآها هاشم بن المغيرة مرميّة فأخذها وربّاها و سمّاها حنتمة، فلمّا بلغت رآها خطّاب يوما فرغب فيها وخطبها من هاشم فأنكحها إيّاه فجاءت بعمر ، فكان الخطاب أبا وجدّا وخالا لعمر، وكانت حنتمة أمّا وأختا وعمّة له، فتدبّر. و أقول وجدت في كتاب عقد الدرر لبعض الأصحاب روى بإسناده، عن علي بن إبراهيم بن هاشم، عن أبيه، عن الحسن بن محبوب، عن ابن الزيّات، عن الصادق عليه السلام أنّه قال كانت صهّاك جارية لعبد المطلب، وكانت ذات عجز، وكانت ترعى الإبل، وكانت من الحبشة، وكانت تميل إلى النكاح، فنظر إليها نفيل جدّ عمر فهواها وعشقها من مرعى الإبل فوقع عليها، فحملت منه بالخطاب، فلمّا أدرك البلوغ نظر إلى أمّه صهّاك فأعجبه عجزها فوثب عليها فحملت منه بحنتمة، فلمّا ولدتها خافت من أهلها فجعلتها في صوف وألقتها بين أحشام مكّة، فوجدها هشام بن المغيرة بن الوليد، فحملها إلى منزله وربّاها وسمّاها ب الحنتمة، وكانت مشيمة العرب من ربّى يتيما يتّخذه ولدا، فلمّا بلغت حنتمة نظر إليها الخطاب فمال إليها وخطبها من هشام، فتزوّجها فأولد منها عمر، وكان الخطاب أباه وجدّه وخاله، وكانت حنتمة أمّه وأخته وعمّته.
و ينسب إلى الصادق عليه السلام في هذا المعنى شعر
من جدّه خاله و والده و أمّه أخته و عمّته
أجدر أن يبغض الوصيّ و أن ينكر يوم الغدير بيعت
وقيل للزبير بايع فأبى فوثب إليه عمر وخالد بن الوليد والمغيرة بن شعبة في أناس معهم فانتزعوا سيفه ]من يده[ فضربوا به الأرض ]حتى كسروه ثم لببوه[ فقال الزبير ]وعمر على صدره[ يا ابن صهاك أما و الله لو أن سيفي في يدي لحدت عني ثم بايع قال سلمان ثم أخذوني فوجئوا عنقي حتى تركوها كالسلعة ثم أخذوا يدي]وفتلوها[ فبايعت مكرها ثم بايع أبو ذر والمقداد مكرهين وما بايع أحد من الأمة مكرها غير علي ع وأربعتنا ولم يكن منا أحد أشد قولا من الزبير فإنه لما بايع قال يا ابن صهاك أما والله لو لا هؤلاء الذين أعانوك لما كنت تقدم علي ومعي سيفي لما أعرف من جبنك ولؤمك ولكن وجدت طغاة تقوى بهم وتصول فغضب عمر وقال أ تذكر صهاك فقال ]ومن صهاك[ وما يمنعني من ذكرها وقد كانت صهاك زانية أوتنكر ذلك أوليس كانت أمة حبشية لجدي عبد المطلب فزنى بها جدك نفيل فولدت أباك الخطاب فوهبها عبد المطلب لجدك بعد ما زنى بها فولدته وإنه لعبد لجدي ولد زنى فأصلح بينهما أبو بكر وكف كل واحد منهما عن صاحبه.
عن كتاب سليم بن قيس
طبيعي
لأنا عمر أباح الزنا بأجر و زاوج المرأه المعتده و المزوجه و قاس أبو حنيفه
إن الرجل إذا تزوج :
أمه
أخته
عمته
خالته
إبنته
عالما بالحرمه عامدا
لاحد عليه و يلزمه المهر و الولد لاحقن به و يرث
يعني إبن حلال
فلماذا الإستغراب ياشيعه هذا دينهم و القوم راضين
يزنون بأعراضيهم عفوا يتزوجون بمحارمهم و فق مذاهبهم
لووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووو ول
ألأن عرفت سبب فتيا أبو حنيفه و الإمام مالك
لووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووو ووووووول
الأساس الخليفه الماروق عمر بن حنتفه بن صهاك المشتهر بابن الخطاب سليل الحسب و النسب المعروف سالف الذكر أجارنا الله و المؤمنين من تلك البيعات
ربنا يشفيك يا مسعر فتنه
و هل لي بسأل ؟.
هل في نسبك شبه بنسب سيدك عمر أم هو دون نسبه .؟؟؟؟؟؟؟
ممكن الجواب
أنا انتظر
تعليق