إعـــــــلان

تقليص

للاشتراك في (قناة العلم والإيمان): واتساب - يوتيوب

شاهد أكثر
شاهد أقل

هل تليق هذه الأوصاف بأمير المؤمنين عليه السلام ..

تقليص
X
  •  
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • هل تليق هذه الأوصاف بأمير المؤمنين عليه السلام ..

    هل هذه أوصاف أمير المؤمنين عليه السلام ..؟؟
    أم أن الروايات ضعيفة ..!!

    *******************
    هذه طائفة من أقوال أئمة الشيعة ونظرتهم للإمام علي بن أبي طالب رضي الله عنه وادعائهم محبته .. منقولة من كتبهم وبعضها من أمهات كتب الشيعة التي يقولون عنها (( أنها متواترة مقطوع بصحة مضامينها والكافي أقدمها وأعظمها وأحسنها وأتقنها )) ... حتي لايأتي شيعي ويقول أحاديث ضعيفة .. ومراسيل .... إلى آخر هذه الإسطوانات المكررة ..


    { بـذاءة اللســـان }
    عن أبي عبدالله عليه السلام انه قال: قامت امرأة شنيعة الى امير المؤمنين وهو على المنبر فقالت: هذا قاتل الأحبة، فنظر اليها فقال لها: " ياسلفع يا جريئة يا بذية يا مذكرة يا التي لا تحيض كما تحيض النساء يا التي على هنها شيء بين مدلى." !!
    (( بحار الأنوار 41/293 ))


    { الـــزنــــا }
    ذكروا عن علي رضي الله عنه أنه كان ينام مع عائشة في فراش واحد ولحاف واحد، والنبي بينهما، ثم يقوم النبي يصلي الليل، وعلي وعائشة في فراش واحد وفي لحاف واحد ....
    (( بحار الأنوار40/2 ))
    ثم يذكرون في الكافي (( ج7 /ص181 )) من وُجد مع امرأة في لحاف واحد يقام عليهما حد الزنا ......


    { الديـــاثة }
    وفي رواية أن أبا عبد الله قال عن زواج عمر من أم كلثوم بنت علي بن أبي طالب : (( إن ذلك فرجا غُصِبناه ))
    (( الكافي 5/336 ))



    { قلة الحيـــاء }
    روي عن أبي عبد الله جعفر الصادق أنه قال: أتي عمر بامرأة قد تعلقت برجل من الأنصار كانت تهواه ولم تقدر عليه، فذهبت وأخذت بيضة وصبت البياض على ثيابها وبين فخذيها ثم قالت: زنا بي هذا الرجل. فقال عمر لعلي: ماذا ترى؟ فنظر علي إلى بياض على ثوب المرأة وبين فخذيها ... ثم حكم بأنه بياض بيض .....
    (( بحار الأنوار40/303 ))




    {الضعـف والخــوَر }
    فقد روى الطبرسي في الاحتجاج كيف أن عمر ومن معه اقتادوا أمير المؤمنين رضي الله عنه والحبل في عنقه وهم يجرونه جراً حتى انتهى به إلى أبي بكر، ثم نادى بقوله: ابن أُم، إن القوم استضعفوني وكادوا يَقْتُلونَنِي .... !! وفي رواية أخرى ... ثم قال قم يا ابن ابى طالب فبايع ، فقال عليه السلام : فان لم افعل؟ قال : اذا والله نضرب عنقك ، فاحتج عليهم ثلاث مرات ، ثم مد يده من غير ان يفتح كفه فضرب عليها ابوبكر و رضى بذلك منه ، فنادى على عليه السلام ... قبل ان يبايع و الحبل فى عنقه : (ياابن ام ان القوم استضعفونى و كادوا يقتلوننى)...
    وفي رواية أخرى أن علي بن أبي طالب لحق بقبر رسول الله (ص) يصيح ويبكي وينادي: (( ياابن أم إن القوم استضعفوني وكادوا يقتلونني )) ..
    [كتاب سليم الهلالي ص 82 (الطبعه الحديثه: 584:2- 588)
    (( بحار الأنوار ج 26ص266- 267 ))


    { العجــــــز }
    إن الامام علي أخذ يقاوم أبا بكر وانه أركب فاطمة على حمار وراح يدور بها في طرقات المدينة ليلا ، استجلابا لدعم الأنصار له ، وانه اعتصم مع الزبير وعدد من المهاجرين في بيته وحملوا السلاح استعدادا للمقاومة ، مما دفع أبا بكر الى أن يرسل عمر الى فاطمة الزهراء ليهددها بإحراق البيت عليهم أو يخرجوا للبيعة ، وان الامام علي قد أُجبر على بيعة أبي بكر ... فقال عمر لعلي (عليه السلام) : قم فبايع لأبي بكر، فتلكأ واحتبس، فأخذ بيده وقال: قم ، فأبى أن يقوم ، فألقوا في عنقه حبلا وفي رواية: جعلوا حمائل سيفه في عنقه ، وفي غير واحد من النصوص : أخرجوه ملبباً بثيابه يجرّونه إلى المسجد ، فصاحت فاطمة (عليها السلام) وناشدتهم الله وحالت بينهم وبين بلعها ، وقالت: والله لا أدعكم تجرّون ابن عمّي ظلماً ...
    (( شرح نهج البلاغة 2/57 و 6/49 ))
    (( رجال الكشي: 1/37 ))
    (( تفسير العياشي: 2/67 ))




    { الكفــــر }
    عن أبي سعيد الخدري قال: سمعت رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم يقول : أعوذ بالله من الكفر والدين .. قيل: يا رسول الله، أتعدل الدين بالكفر؟ قال : نعم .....
    (( الحر العاملي في وسائل الشيعة 18/317 ))


    ثم يروون عن السيد علي بن طاوس باسناد أبي حعفر عليه السلام أنه لما قبض علي عليه السلام وعليه دين 800 ألف درهم !! .....
    (( الحر العاملي 18/322 ))


    { سوء الأدب مع الله }
    عن جعفر عليه السلام عن أبيه الباقر قال: "كان نقش خاتم أبي محمد بن علي عليه السلام: العزة لله جميعا، وكان في يساره يستنجي بها، وكان نقش خاتم علي عليه السلام: الملك لله وكان في يده اليسرى يستنجي بها" !! .....
    (( رواه شيخ القميين عبدالله بن جعفر الحميري في كتابه قرب الاستناد ص 154 ))



    { تشتمـــه فاطمــة }
    في الاحتجاج للطبرسي أن فاطمة سلام الله عليها قالت لأمير المؤمنين عليه السلام : (( يا ابن أبي طالب ، ما اشتملت شيمة الجنين ، وقعدت حجرة الظنين )) ..



    { وتضربــه فاطمــة أيضــا }

    فلما أتى المنزل قالت له فاطمة ( عليهما السلام ) : يا بن عم ، بعت الحائط الذي غرسه لك والدي ؟ قال : نعم ، بخير منه عاجلا وآجلا . قالت : فأين الثمن ؟ قال : دفعته إلى أعين استحييت أن أذلها بذل المسألة قبل أن تسألني .... قالت فاطمة : أنا جائعة ، وابناي جائعان ،ولا أشك إلا وأنك مثلنا في الجوع ، لم يكن لنا منه درهم ! وأخذت بطرف ثوب علي ( عليه السلام ) ، فقال علي : يا فاطمة ، خليني ..... فقالت : لا والله ، أو يحكم بيني وبينك أبي . فهبط جبرئيل ( عليه السلام ) على رسول الله ( صلى الله عليه وآله ) فقال : يا محمد السلام يقرئك السلام ويقول : اقرأ عليا مني السلام وقل لفاطمة : ليس لك أن تضربي على يديه ولا تلمزي بثوبه . فلما أتى رسول الله ( صلى الله عليه وآله ) منزل علي ( عليه السلام ) وجد فاطمة ملازمة لعلي ( عليه السلام ) ، فقال لها : يا بنية ، ما لك ملازمة لعلي ؟ قالت : يا أبه ، باع الحائط الذي غرسته له باثني عشر ألف درهم ولم يحبس لنا منه درهما نشتري به طعاما . فقال : يا بنية ، إن جبرئيل يقرئني من ربي السلام ، ويقول : أقرئ عليا من ربه السلام ، وأمرني أن أقول لك : ليس لك أن تضربي على يديه . قالت فاطمة ( عليها السلام ) : فإني استغفر الله ، ولا أعود أبدا ...
    (( بحار الأنوار للمجلسي ج41ص46 ))
    مدينة المعاجز للسيد هاشم البحراني ج1ص116))



    { البعـــوضة }
    قال القمــى في التفسير :
    فقال الله عزوجل (( ان الله لا يستحيي ان يضرب مثلا ما بعوضة فما فوقها )) ...
    قال وحدثنى ابى عن النضر بن سويد عن القسم بن سليمان عن المعلى بن خنيس عن ابي عبدالله (عليه السلام) ان هذا المثل ضربه الله لامير المؤمنين (عليه السلام) فالبعوضة امير المؤمنين (عليه السلام) وما فوقها رسول الله (صلى الله عليه وآله) ...)) والعياذ بالله ..
    (( تفسير القمي ج1/34 -35))



    { الحمـــار }
    محمد بن الحسين بن أبي الخطاب ، عن محمد بن سنان ، عن عمار بن مروان ، عن المنخل ابن جميل ، عن جابر بن يزيد ، عن أبي جعفر عليه السلام قال : ياجابر ألك حمار يسير بك فيبلغ بك من المشرق إلى المغرب في يوم واحد؟ فقلت: جعلت فداك ياأبا جعفر وأني لي هذا؟ فقال أبوجعفر عليه السلام: ذاك أمير المؤمنين ألم تسمع قول رسول الله صلى الله عليه واله في علي عليه السلام: والله لتبلغن الاسباب والله لتركبن السحاب ....
    (( الارشاد في معرفة حجج الله على العباد (ج1 ص71) ))



    { الحــــذاء }
    وقال ابن أبي الحديد في شرحه على نهج البلاغة : سألت النقيب أبا جعفر يحيى بن زيد فقلت له : إني لأعجب من علي عليه السلام كيف بقي تلك المدة الطويلة بعد رسول الله صلى الله عليه وآله ؟ ! وكيف ما اغتيل وفتك به ... في جوف منزله مع تلظي الأكباد عليه ؟ ! فقال : لولا أنه أرغم أنفه بالتراب ، ووضع خده في حضيض الأرض ، لقتل ، ولكنه أخمل نفسه ، واشتغل بالعبادة والصلاة والنظر في القرآن ، وخرج عن ذلك الزي الأول وذلك الشعار ، ونسي السيف ، وصار كالفاتك يتوب ويصير سائحا في الأرض أو راهبا في الجبال ، فلما أطاع القوم الذين ولوا الامر وصار أذل لهم من الحذاء ، تركوه وسكتوا عنه ، ولم تكن العرب لتقدم عليه إلا بمواطأة من متولي الامر ، وباطن في السر منه ، فلما لم يكن لولاة الامر باعث وداع إلى قتله وقع الامساك عنه ، ولولا ذلك لقتل .....
    (( بحار الأنوار للمجلسي - ج 29 - ص 138 - 13



  • #2
    عن أحمد ابن محمد عن عمر بن عبد العزيز عن غير واحد منهم بكار بن كردم وعيسى بن سليمان عن أبي عبد الله (ع) قال : سمعناه وهو يقول : جاءت امرأة شنيعة إلى أمير المؤمنين (ع) وهو على المنبر وقد قتل أباها وأخاها فقالت : هذا قاتل الأحبة ، فنظر إليها فقال لها : يا سلفع ياجريئة يا بذية يا مذكرة يا التي لا تحيض كما تحيض النساء يا التي على هنها شيء مبين مدلي " (3) ، والرواية تذكر عند ذكر كرامات أمير المؤمنين (ع) إذ أخبر المرأة بشيء مستور عن الناس بل في آخر الرواية قالت : " يا ويلها اطلع منها علي بن أبي طالب (ع) على شيء لم يطلع عليه إلا أمي أو قابلتي " .

    وفي السند عمر بن عبد العزيز قال عنه النجاشي : مخلط ولا معارض لما قاله النجاشي إلا على مبنى السيد الخوئي في تفسير القمي ، وبكار بن كردم وعيسى ابن سليمان مجهولان ، فالرواية ضعيفة

    http://www.shiaweb.org/books/al-nafis/pa48.html

    تعليق


    • #3
      وعن أمير المؤمنين أنه أتى رسول الله (ص) وعنده أبو بكر وعمر قال: ( فجلستُ بينه وبين عائشة، فقالت عائشة: ما وجدتَ إلا فخذي وفخذ رسول الله ؟ فقال: مه يا عائشة )

      وأقول : هذه الرواية ضعيفة السند جداً ، فإنها مشتملة على مجموعة من المجاهيل: منهم أبو محمد الفحام، وعمّه (وهو عمر بن يحيى)، وإسحاق بن عبدوس، ومحمد بن بهار بن عمار.

      تعليق


      • #4
        المشاركة الأصلية بواسطة shi3itop
        عن أحمد ابن محمد عن عمر بن عبد العزيز عن غير واحد منهم بكار بن كردم وعيسى بن سليمان عن أبي عبد الله (ع) قال : سمعناه وهو يقول : جاءت امرأة شنيعة إلى أمير المؤمنين (ع) وهو على المنبر وقد قتل أباها وأخاها فقالت : هذا قاتل الأحبة ، فنظر إليها فقال لها : يا سلفع ياجريئة يا بذية يا مذكرة يا التي لا تحيض كما تحيض النساء يا التي على هنها شيء مبين مدلي " (3) ، والرواية تذكر عند ذكر كرامات أمير المؤمنين (ع) إذ أخبر المرأة بشيء مستور عن الناس بل في آخر الرواية قالت : " يا ويلها اطلع منها علي بن أبي طالب (ع) على شيء لم يطلع عليه إلا أمي أو قابلتي " .

        وفي السند عمر بن عبد العزيز قال عنه النجاشي : مخلط ولا معارض لما قاله النجاشي إلا على مبنى السيد الخوئي في تفسير القمي ، وبكار بن كردم وعيسى ابن سليمان مجهولان ، فالرواية ضعيفة

        http://www.shiaweb.org/books/al-nafis/pa48.html

        لا تناقض طريقتكم في التصحيح والتضعيف, والا لسقطت معظم الروايات عندكم.

        جاء في المركز العقائدي التابع للسيستاني
        ( أن للرواية عدة طرق ومن محدثين عدة , ذكر منها صاحب (البحار) ثلاثة أوردها عن كتاب (الاختصاص) وعن كتاب (البصائر), وكثرة الطرق تقوي الرواية ولذا لم نبحث في أسانيدها.)

        تعليق


        • #5
          بحار الأنوار ج40ص303 : ( عن أبي عبد الله عليه السلام قال : أتي عمر بن الخطاب بامرأة قد تعلقت برجل من الأنصار ، وكانت تـهواه ولم تقدر على حيلة ، فذهبت وأخذت بيضة فأخرجت منها الصفرة ، وصبت البياض على ثيابـها وبين فخذيها ، ثم جاءت إلى عمر فقالت : يا أمير المؤمنين إن هذا الرجل قد أخذني في موضع كذا وكذا ففضحني ، فقال : فهم عمر أن يعاقب الأنصاري ، فجعل الأنصاري يحلف وأمير المؤمنين جالس ويقول : يا أمير المؤمنين تثبت في أمري ، فلما أكثر الفتى قال عمر لأمير المؤمنين عليه السلام : يا أبا الحسن ما ترى ؟ فنظر أمير المؤمنين عليه السلام إلى بياض على ثوب المرأة وبين فخذيها فاتـهمها أن تكون احتالت لذلك ، قال : ائتوني بماء حار قد أغلى غليانا شديدا ، ففعلوا ، فلما أتي بالماء أمرهم فصبوا على موضع البياض ، فاشتوى ذلك البياض ، فأخذه أمير المؤمنين عليه السلام فألقاه في فيه ، فلما عرف طعمه ألقاه من فيه ، ثم أقبل على المرأة حتى أقرت بذلك ، ودفع الله عز وجل عن الأنصار عقوبة عمر ) . ؟! " إعلام الخلف ، للفخر الرازي "

          هذا الحديث الذي تدعيه يا مدلس
          و جاري اكمال بقية الاحاديث لافضحك
          و افضح اسلافك

          كن في الانتظار

          تعليق


          • #6
            المشاركة الأصلية بواسطة shi3itop
            وعن أمير المؤمنين أنه أتى رسول الله (ص) وعنده أبو بكر وعمر قال: ( فجلستُ بينه وبين عائشة، فقالت عائشة: ما وجدتَ إلا فخذي وفخذ رسول الله ؟ فقال: مه يا عائشة )

            وأقول : هذه الرواية ضعيفة السند جداً ، فإنها مشتملة على مجموعة من المجاهيل: منهم أبو محمد الفحام، وعمّه (وهو عمر بن يحيى)، وإسحاق بن عبدوس، ومحمد بن بهار بن عمار.

            عمك ياسر الحبيب التي ترك التقية فضحكم بها

            السؤال :
            أرجو معرفة صحة هذه الرواية: عن علي قال سافرت مع رسول الله صلى الله عليه وسلم ليس له خادم غيري وكان له لحاف واحد ليس له لحاف غيره ومعه عائشة وكان رسول الله صلى الله عليه وسلم ينام بيني وبين عائشة ليس علينا ثلاثتنا لحاف غيره فإذا قام إلى صلاة الليل يحط بيده اللحاف من وسطه بيني وبين عائشة حتى يمس اللحاف الفراش الذي تحتنا حيث أني قرأتها في موقع إنترنت ولا أعرف صحتها ولكم جزيل الشكر
            فاطمة

            الجواب :
            باسمه تقدست أسماؤه. السلام عليكم ورحمة الله وبركاته. عظم الله أجورنا وأجوركم بمصابنا بالحسين الشهيد وأهل بيته وأصحابه (صلوات الله عليهم) جعلنا الله وإياكم من الطالبين بثأره مع المدخّر لذلك مولانا صاحب العصر والزمان أرواحنا فداه وعجل الله فرجه الشريف.
            الرواية معتبرة لورودها في كتاب سُليم بن قيس رضوان الله تعالى عليه، وقد رواها أيضا عن المقداد سلام الله عليه، كما رواها غيره بألفاظ. ... الخ
            http://alqatrah.org/question/index.php?id=460

            تعليق


            • #7
              المشاركة الأصلية بواسطة ناصر الحقاني

              لا تناقض طريقتكم في التصحيح والتضعيف, والا لسقطت معظم الروايات عندكم.

              جاء في المركز العقائدي التابع للسيستاني
              ( أن للرواية عدة طرق ومن محدثين عدة , ذكر منها صاحب (البحار) ثلاثة أوردها عن كتاب (الاختصاص) وعن كتاب (البصائر), وكثرة الطرق تقوي الرواية ولذا لم نبحث في أسانيدها.)
              جاري الرد عليك

              تعليق


              • #8
                المشاركة الأصلية بواسطة ناصر الحقاني

                لا تناقض طريقتكم في التصحيح والتضعيف, والا لسقطت معظم الروايات عندكم.

                جاء في المركز العقائدي التابع للسيستاني
                ( أن للرواية عدة طرق ومن محدثين عدة , ذكر منها صاحب (البحار) ثلاثة أوردها عن كتاب (الاختصاص) وعن كتاب (البصائر), وكثرة الطرق تقوي الرواية ولذا لم نبحث في أسانيدها.)


                وعلى هذا الكلام فالخطبه الفدكيه وظلامة الزهراء عليها السلام ووو، لاتطالبونا بأسانيد لها ، لأنهاوردت بعدت طرق ، وبهذا تحدياتكم في منتدياتكم لايوجد سند صحيح لهكذا ساقط والحمد لله
                وهذا يفحم الأخ كرار الذي يطالب بأسانيد صحيحة للخطبة الفدكيه وظلامة الزهراء عليها السلام

                أحسنت

                تعليق


                • #9
                  {الضعـف والخــوَر }
                  فقد روى الطبرسي في الاحتجاج كيف أن عمر ومن معه اقتادوا أمير المؤمنين رضي الله عنه والحبل في عنقه وهم يجرونه جراً حتى انتهى به إلى أبي بكر، ثم نادى بقوله: ابن أُم، إن القوم استضعفوني وكادوا يَقْتُلونَنِي .... !! وفي رواية أخرى ... ثم قال قم يا ابن ابى طالب فبايع ، فقال عليه السلام : فان لم افعل؟ قال : اذا والله نضرب عنقك ، فاحتج عليهم ثلاث مرات ، ثم مد يده من غير ان يفتح كفه فضرب عليها ابوبكر و رضى بذلك منه ، فنادى على عليه السلام ... قبل ان يبايع و الحبل فى عنقه : (ياابن ام ان القوم استضعفونى و كادوا يقتلوننى)...
                  وفي رواية أخرى أن علي بن أبي طالب لحق بقبر رسول الله (ص) يصيح ويبكي وينادي: (( ياابن أم إن القوم استضعفوني وكادوا يقتلونني )) ..
                  [كتاب سليم الهلالي ص 82 (الطبعه الحديثه: 584:2- 588)
                  (( بحار الأنوار ج 26ص266- 267 ))

                  و ما به هذا الحديث يا سيد ناصبي؟
                  هذا الحديث بما انه تحتج به علينا
                  و موجودة احاديث متشابهه في كتبكم

                  دليل على ان اسيادك هم مجرمين
                  و ما بيه خلل حتى تحتج بيه علينا

                  تعليق


                  • #10
                    ثم يروون عن السيد علي بن طاوس باسناد أبي حعفر عليه السلام أنه لما قبض علي عليه السلام وعليه دين 800 ألف درهم !! .....
                    (( الحر العاملي 18/322 ))
                    في نفس الكتاب
                    الرواية تقول أن الامام الحسن باع ضيعتان احداها بخمسمائة ألف والثانية بثلاثمائة ألف
                    أضف الى ذلك الرواية مرسلة فلا يعول عليها وسند الرواية هو
                    علي بن موسى بن طاوس في كتاب كشف المحجة نقلا من كتاب ابراهيم بن محمد الاشعري الثقة باسناده عن أبي جعفر ......
                    فعلي بن موسى بن طاوس لم يذكر طريقه الى كتاب ابراهيم بن محمد

                    تعليق


                    • #11
                      { سوء الأدب مع الله }
                      عن جعفر عليه السلام عن أبيه الباقر قال: "كان نقش خاتم أبي محمد بن علي عليه السلام: العزة لله جميعا، وكان في يساره يستنجي بها، وكان نقش خاتم علي عليه السلام: الملك لله وكان في يده اليسرى يستنجي بها" !! .....
                      (( رواه شيخ القميين عبدالله بن جعفر الحميري في كتابه قرب الاستناد ص 154 ))

                      هذه الرواية أيضا ضعيفة والسند هو كالتالي
                      عن السندي بن محمد عن أبي البختري وهب بن وهب قال :.....
                      فالرواية ضعيفة بأبي البختري وهب بن وهب
                      واعلم أن الحميري صاحب كتاب قرب الاسناد ليس من عادته التعليق على الروايات
                      ولو تنازلنا وقلنا بأنها صحيحة فانها تحمل على التقية لأن راويها عامية -أي سني-

                      تعليق


                      • #12
                        يا مدلس اذكر الحديث كاملا

                        { تشتمـــه فاطمــة }
                        في الاحتجاج للطبرسي أن فاطمة سلام الله عليها قالت لأمير المؤمنين عليه السلام : (( يا ابن أبي طالب ، ما اشتملت شيمة الجنين ، وقعدت حجرة الظنين )) ..

                        قال الكاتب : وفي الاحتجاج للطبرسي أن فاطمة سلام الله عليها قالت لأمير المؤمنين رضي الله عنه : ( يا ابن أبي طالب، ما اشتملت شيمة الجنين، وقعدت حجرة الظنين ).
                        وأقول: مع التسليم بصحة الخبر فإن فاطمة الزهراء سلام الله عليها كانت تستنصر بأمير المؤمنين عليه السلام لينصرها على من ابتزها نحلتها بعد وفاة أبيها رسول الله (ص).
                        وقولها عليها السلام: (يا ابن أبي طالب) خطاب منها له تحثّه به على نصرتها، إذ تذكِّره بأبيه سلام الله عليه الذي لم يألُ جهداً ولم يدَّخر وسعاً في نصرة أبيها رسول الله (ص) حتى قبضه الله إليه.
                        وقولها عليها السلام: ( اشتملت شملة الجنين وقعدت حجرة الظنّين ) معناه: أنك جلست في منزلك مشتملاً كاشتمال الجنين، لا حول لك ولا طول بسبب قلة الأنصار، وقعدت عن طلب حقي كقعود الضعيف المتَّهم.
                        وقولها عليها السلام: ( نقضتَ قادمة الأجدل، فخانك ريش الأعزل )(1) معناه أنك نازلت الأبطال، وخضت الأهوال، ولم تبالِ بكثرة الرجال، حتى نقضت شوكتهم، واليوم غُلبتَ من هؤلاء العُزَّل الضعفاء، وسلَّمت لهم الأمر ولم تنازعهم.
                        وقولها عليها السلام: ( هذا ابن أبي قحافة يبتزّني نُحَيْلة أبي، وبُلْغة ابنيَّ، لقد أجهر في
                        (1) قوادم الطير مقاديم ريشه، والأجدل هو الصقر. والأعزل: الذي لا سلاح عنده.
                        118 .................................................. .......................... لله وللحقيقة الجزء الأول
                        خصامي، وألفيته ألدّ في كلامي ) (1) معناه: وهذا أبو بكر قد سلبني ما وهبني أبي (ص) إياه ـ تعني بذلك: فدكاً ـ التي يتبلَّغ ويكتفي بها ولداي الحسن والحسين عليهما السلام ، ولقد وجدتُ أبا بكر قد أعلن في مخاصمتي وتجاهر بها، واشتد في الكلام معي.
                        وقولها عليها السلام: (حتى حبستني قيلةُ (2) نصرَها، والمهاجرةُ وصلَها، وغضَّتِ الجماعةُ دوني طرفَها، فلا دافع ولا مانع) معناه: أن بني قيلة وهم الأنصار حبسوا نصرهم عن فاطمة سلام الله عليها، والمهاجرين منعوها عونهم لها، وغضَّ المسلمون طرفهم دونها، فلم يقوموا لها بما يجب عليهم نحوها من النصرة، فلا دافع لما حصل عليها من الظلم، ولا مانع للقوم من ابتزاز نحلتها منها.
                        وقولها عليها السلام : ( خرجتُ كاظمةً وعدتُ راغمة ) معناه: أني خرجتُ من بيتي كاظمة غيضي، ومتجرعته وصابرة عليه، وعدتُ إلى بيتي راغمة منكسرة، لم أجد فيهم ناصراً ولا معيناً.
                        إلى آخر ما قالته سلام الله عليها في حث أمير المؤمنين عليه السلام على نصرتها ودفع الظلم عنها، والعمل على استرجاع ما سُلب منها.
                        وتشبيه قعود أمير المؤمنين باشتمال الجنين وقعود الظنين لا تريد به ذمّه عليه السلام أو تقريعه على ترك مجابهة القوم، لأنها عارفة بما آلت إليه الأحوال، وصارت إليه الأمور، ولكنها نفثة مصدور، وشقشقة مكلوم.

                        (1) يبتزني: أي يأخذ مني ذلك بالقهر والغلبة. والنُحيلة: تصغير نِحلة، وهي الهبة والعطية بطيب نفس. والبُلْغة: هي ما يُكتفى به من العيش. وابنيَّ: المراد بهما الحسنان عليهما السلام . وألفيته: أي وجدته. والألد: هو الشديد.
                        (2) قيلة: اسم أم قبيلتي الأنصار، والمراد بنو قيلة، وهم الأنصار. ووصلها: عونها.

                        تعليق


                        • #13
                          فاطمة الزهراء سلام الله عليها كانت تستنصر بأمير المؤمنين عليه السلام لينصرها على من ابتزها نحلتها بعد وفاة أبيها رسول الله (ص)

                          تعليق


                          • #14
                            المشاركة الأصلية بواسطة shi3itop
                            {الضعـف والخــوَر }
                            فقد روى الطبرسي في الاحتجاج كيف حتى انتهى به إلى أبي بكر، ثم نادى بقوله: ابن أُم، إن القوم استضعفوني وكادوا يَقْتُلونَنِي .... !! وفي رواية أخرى ... ثم قال قم يا ابن ابى طالب فبايع ، فقال عليه السلام : فان لم افعل؟ قال : اذا والله نضرب عنقك ، فاحتج عليهم ثلاث مرات ، ثم مد يده من غير ان يفتح كفه فضرب عليها ابوبكر و رضى بذلك منه ، فنادى على عليه السلام ... قبل ان يبايع و الحبل فى عنقه : (ياابن ام ان القوم استضعفونى و كادوا يقتلوننى)...
                            وفي رواية أخرى أن علي بن أبي طالب لحق بقبر رسول الله (ص) يصيح ويبكي وينادي: (( ياابن أم إن القوم استضعفوني وكادوا يقتلونني )) ..
                            [كتاب سليم الهلالي ص 82 (الطبعه الحديثه: 584:2- 588)
                            (( بحار الأنوار ج 26ص266- 267 ))

                            و ما به هذا الحديث يا سيد ناصبي؟
                            هذا الحديث بما انه تحتج به علينا
                            و موجودة احاديث متشابهه في كتبكم

                            دليل على ان اسيادك هم مجرمين
                            و ما بيه خلل حتى تحتج بيه علينا

                            الخلل هو ..
                            1-
                            أن عمر ومن معه اقتادوا أمير المؤمنين رضي الله عنه
                            والحبل في عنقه وهم يجرونه جراً

                            2-
                            أن علي بن أبي طالب لحق بقبر رسول الله (ص) يصيح
                            ويبكي .

                            معقولة !!!!!
                            بطل الإسلام وحامل السيف ذو الفقار يصيح ويبكي
                            وفي عنقه حبل يجرّونه جراًّ ... هل هذه هي صفات
                            علي بن ابي طالب قاتل الصناديد وداحي باب خيبر

                            تعليق


                            • #15
                              { وتضربــه فاطمــة أيضــا }

                              فلما أتى المنزل قالت له فاطمة ( عليهما السلام ) : يا بن عم ، بعت الحائط الذي غرسه لك والدي ؟ قال : نعم ، بخير منه عاجلا وآجلا . قالت : فأين الثمن ؟ قال : دفعته إلى أعين استحييت أن أذلها بذل المسألة قبل أن تسألني .... قالت فاطمة : أنا جائعة ، وابناي جائعان ،ولا أشك إلا وأنك مثلنا في الجوع ، لم يكن لنا منه درهم ! وأخذت بطرف ثوب علي ( عليه السلام ) ، فقال علي : يا فاطمة ، خليني ..... فقالت : لا والله ، أو يحكم بيني وبينك أبي . فهبط جبرئيل ( عليه السلام ) على رسول الله ( صلى الله عليه وآله ) فقال : يا محمد السلام يقرئك السلام ويقول : اقرأ عليا مني السلام وقل لفاطمة : ليس لك أن تضربي على يديه ولا تلمزي بثوبه . فلما أتى رسول الله ( صلى الله عليه وآله ) منزل علي ( عليه السلام ) وجد فاطمة ملازمة لعلي ( عليه السلام ) ، فقال لها : يا بنية ، ما لك ملازمة لعلي ؟ قالت : يا أبه ، باع الحائط الذي غرسته له باثني عشر ألف درهم ولم يحبس لنا منه درهما نشتري به طعاما . فقال : يا بنية ، إن جبرئيل يقرئني من ربي السلام ، ويقول : أقرئ عليا من ربه السلام ، وأمرني أن أقول لك : ليس لك أن تضربي على يديه . قالت فاطمة ( عليها السلام ) : فإني استغفر الله ، ولا أعود أبدا ...
                              (( بحار الأنوار للمجلسي ج41ص46 ))
                              مدينة المعاجز للسيد هاشم البحراني ج1ص116))

                              ههههههههههههههههههههههههههههههههههه
                              انقلب السحر على الساحر في هذا الحديث

                              و نستنتج منه فضائل جديدة لامير المؤمنين عليه السلام
                              اشكرك يا صاحب الموضوع هههههههههههههههه

                              1- امير المؤمنين عليه السلام تصدق بالمال للفقراء و لم يبني بالمال قصور و يلبس الحرير و الذهب و انما من شدة زهده فقد تصدق به على فقراء المسلمين
                              2- احترامه الكبير لزوجته و ان زوجته و ان شدته فهو عتاب و سوء فهمكم و عقليتكم الصغيرة خيل لكم انها تضربه

                              3- كم يحبك الله يا امير المؤمنين عندما ينزل جبريل عليه السلام بشأنك
                              4- رسول الله صلى الله عليه و اله كان واقفا معه لان يعرف انه الحق
                              و مع ذلك فالزهراء ليست مخطئة عتاب الزوج للزوجة او عتاب الزوج للزوجة وارد

                              اولم تقولو ان الله تعالى عاتب رسوله في سورة
                              عبس
                              عبس و تولى؟

                              ههههههههههههههههههههه

                              تعليق

                              المحتوى السابق تم حفظه تلقائيا. استعادة أو إلغاء.
                              حفظ-تلقائي
                              x

                              رجاء ادخل الستة أرقام أو الحروف الظاهرة في الصورة.

                              صورة التسجيل تحديث الصورة

                              اقرأ في منتديات يا حسين

                              تقليص

                              لا توجد نتائج تلبي هذه المعايير.

                              يعمل...
                              X