بالنسبة للحسين لا يوجد اجماع بيننا وبينكم حول هوية قاتله فانتم تقولون يزيد ونحن نقول شيعة الكوفةومن يؤيدكم من اهل السنة حسب ما اعتقد هم اقلية.
الصلابي لم ياتي بجديد سوى انه جمع الروايات وحققها .
لا حول ولا قوة إلا بالله يبدو أنك لم تقرا الموضوع من أوله .
صحيح هل كان عمر بن سعد من شيعة الكوفة ام من كلاب يزيد ؟
هل كان زياد بن أبيه من شيعة الكوفة ام من كلاب يزيد ؟
يا عمي منهجك الفكري ( منهج ابن تيميه ) هو تكفير من يسب الصحابة فلماذا لا تكفر يزيد قااااااااتل الصحابة وقاتل 700 تابعي ؟
أعد قراءة هذه المشاركة لعل الله يريك الحق واضحا :
الجريمة الثالثة ليزيد: وهي من الجرائم العظيمة في سجله هذه الجريمة هي : يزيد أحد الأطراف الرئيسية التي شاركت في قتل الحسين حفيد رسول الله صلوات ربي عليه وعلى آله وسلام
المصدر الدكتور محمد علي الصلابي سيرة عمر بن عبدالعزيز الصفحة 468
" من المسئول عن قتل الحسين رضي الله عنه:
إن المسئول عن قتل الحسين أطراف متعددة منها:.
1- أهل الكوفة
2- عبيد الله بن زياد:
3- عمر بن سعد بن أبي وقاص قائد الجيش:
4 ـ يزيد بن معاوية
: وأما يزيد، فظاهر الأمر أنه كره قتل الحسين ـ رضي الله عنه ـ وحاول أن يمنعه من الخروج، فكتب إلى ابن عباس، يسأله أن يكف الحسين عن الخروج وحين وضعت الرأس الشريفة بين يديه وقال: لعن الله ابن مرجانة كنت أرضى من طاعتكم بدون قتل الحسين، أما والله لو أني صاحبه لعفوت عنه[1]. وهذا البكاء على الحسين، وسب ابن مرجانة لا يرفع اللوم عن يزيد، ولا يخليه من تبعة قتل الحسين وأصحابه،
ذلك لأنه كان قادراً على أن يوجه أوامر صريحة لابن زياد بعدم قتل الحسين رضي الله عنه، والتصرف معه بكل حكمة وتعقل، حفظاً لرحمه وقرابته من رسول الله صلى الله عليه وسلم ومكانته في قلوب المسلمين[2].
إن تحمل يزيد لمسؤولية قتل الحسين ـ رضي الله عنه ـ قائمة كيف وقد قتل في خلافته وعلى أرض تسيطر عليها جيوشه، وقد كان أمير المؤمنين ـ عمر بن الخطاب رضي الله عنه ـ يحمّل نفسهمسؤولية بغلة عثرة في العراق أو في الشام، لم يسو لها الطريق، فكيف إذا كان القتلة هم جند أمير المؤمنين[3]؟ إن مقتل الحسين رضي الله عنه سيظل وصمة عار ونقطة سوداء في عهد يزيد بن معاوية بن أبي سفيان. " انتهى
أخي السني الباحث عن حقيقة يزيد اللعين اقرا الفقرة السابقة وخصوصا ما هو ملون وتأكد وتذكر أن كل مصادر هذا البحث المتواضع هي من كتب سنية متفق عليها وبأسانيد ورويات محققة.
المصدر الدكتور محمد علي الصلابي سيرة عمر بن عبدالعزيز الصفحة 468
" من المسئول عن قتل الحسين رضي الله عنه:
إن المسئول عن قتل الحسين أطراف متعددة منها:.
1- أهل الكوفة
2- عبيد الله بن زياد:
3- عمر بن سعد بن أبي وقاص قائد الجيش:
4 ـ يزيد بن معاوية

ذلك لأنه كان قادراً على أن يوجه أوامر صريحة لابن زياد بعدم قتل الحسين رضي الله عنه، والتصرف معه بكل حكمة وتعقل، حفظاً لرحمه وقرابته من رسول الله صلى الله عليه وسلم ومكانته في قلوب المسلمين[2].
إن تحمل يزيد لمسؤولية قتل الحسين ـ رضي الله عنه ـ قائمة كيف وقد قتل في خلافته وعلى أرض تسيطر عليها جيوشه، وقد كان أمير المؤمنين ـ عمر بن الخطاب رضي الله عنه ـ يحمّل نفسهمسؤولية بغلة عثرة في العراق أو في الشام، لم يسو لها الطريق، فكيف إذا كان القتلة هم جند أمير المؤمنين[3]؟ إن مقتل الحسين رضي الله عنه سيظل وصمة عار ونقطة سوداء في عهد يزيد بن معاوية بن أبي سفيان. " انتهى
أخي السني الباحث عن حقيقة يزيد اللعين اقرا الفقرة السابقة وخصوصا ما هو ملون وتأكد وتذكر أن كل مصادر هذا البحث المتواضع هي من كتب سنية متفق عليها وبأسانيد ورويات محققة.

خادم السنة عبدالله السوري الحسيني

أنساب الأشراف (3/219 ، 220) سند حسن .[1]
العالم الإسلامي في العصر الأموي صـ478 .[2]
الأمويون بين المشرق والمغرب (1/245) .[3]
تعليق