المشاركة الأصلية بواسطة شيعى فداء الحسين
X
-
المشاركة الأصلية بواسطة إمامي أصيلحتى لو فرضنا وجود سند صحيح لراوي الحديث سعيد بن المرجانة فسعيد هذا مجهول الحال.
فالرواية ساقطة
ثانيا: الرواية لم تسقط وبقي حل لك هو ان تقول انها تقية وهنا تجد نفسك امام مشكلتين!!!
- اقتباس
- تعليق
تعليق
-
المشاركة الأصلية بواسطة وجودلوجوديفي كشف الغمة : وهي خارجة عن موضوع الاستدلال فان الدليل فيه مبني على ما ورد من روايات تمدح الصحابة أجميعن من كتب الشيعة وهذه الرواية ليست كذلك وأن رواها الاربلي في كشف الغمة مرسلة ولكن بتتبتع رواتها تجدها عامية السند, والرواية في تاريخ دمشق 41 : 389 وصفة الصفوة 2: 97 وتفسير القرطبي 18: 32 وتهذيب الكمال 20 : 395 والصواعق المحرقة 1 : 161 بأسانيدهم ولا نبحث فيها فهي ليست غايتنا. هذا في السند.
وأما في المتن فإن الإمام (عليه السلام) ينفي أن يكون الذين سألوه من أهل هذه الآيات الثلاث أما ان أبا بكر وعمر وعثمان منها فلا دلالة فيه, واقصى ما يمكن الاستفادة منها هو النهي عن مثل كلامهم في مثل ذلك الظرف بعد مقتل الحسين (عليه السلام) وتسلط بني أمية.
وكيف تذكر سيرة شخص وتستشهد برواية مكذوبة عليه......
هذا الامر غريب !!!
ثانيا : بكلامك عن متن الرواية فهنا الغريب وانا اود سؤالك هل قرأت الرواية جيدا؟؟؟
اليست الرواية تقول ان هؤلاء الخلفاء الثلاث رضوان الله عليهم انهم من نزلت هذي الايات فيهم وجموع من الصحابة .....
اليست الرواية تقول ان من تكلم في هؤلاء الخلفاء الثلاث رضوان الله عليهم ليس من نزلت فيه الاية الكريمة ( وَ الَّذِينَ جاؤُ مِنْ بَعْدِهِمْ يَقُولُونَ رَبَّنَا اغْفِرْ لَنا وَ لِإِخْوانِنَا الَّذِينَ سَبَقُونا بِالْإِيمانِ وَ لا تَجْعَلْ فِي قُلُوبِنا غِلًّا لِلَّذِينَ آمَنُوا ) ....
اليست الرواية تخالف مقصدك 180 درجة ...
- اقتباس
- تعليق
تعليق
-
هذه الرواية على عنوان موضوعك
كتاب الإحتجاج للطبرسي .. الجزء 2 صفحة 40 ..
جاء رجل من أهل البصرة إلى علي بن الحسين عليه السلام فقال:
يا علي بن الحسين إن جدك علي بن أبي طالب قتل المؤمنين، فهملت عينا علي بن الحسين دموعا حتى امتلأت كفه منها، ثم ضرب بها على الحصى، ثم قال:
يا أخا أهل البصرة لا والله ما قتل علي مؤمنا، ولا قتل مسلما، وما أسلم القوم ولكن استسلموا وكتموا الكفر وأظهروا الإسلام، فلما وجدوا على الكفر أعوانا أظهروه، وقد علمت صاحبة الجدب والمستحفظون من آل محمد صلى الله عليه وآله أن أصحاب الجمل وأصحاب صفين وأصحاب النهروان لعنوا على لسان النبي الأمي وقد خاب من افترى.
فقال شيخ من أهل الكوفة: يا علي بن الحسين إن جدك كان يقول:
(إخواننا بغوا علينا).
فقال علي بن الحسين عليه السلام: أما تقرأ كتاب الله (وإلى عاد أخاهم هودا) فهم مثلهم أنجى الله عز وجل هودا والذين معه وأهلك عادا بالريح العقيم. انتهى
- اقتباس
- تعليق
تعليق
-
المشاركة الأصلية بواسطة الاسلام حقاولا : الرواية لم تأتي عن طريق سعيد بن مرجانة وانما ذكر سعيد بن مرجانة في قصة الرواية التي اتت عن ابي هريرة رضي الله عنه في الرواية التي تتحدث عن عتق الرقبة وجزائها وموقف زين العابدين رضي الله عنه من هذي الرواية وتطبيقها له.....
ثانيا: الرواية لم تسقط وبقي حل لك هو ان تقول انها تقية وهنا تجد نفسك امام مشكلتين!!!
الحديث مروي عن سعيد بن مرجانة! إقرأ الحديث جيدا.
ولكن فلنفرض أنها ليست عن سعيد بن المرجانة و أنها تبدأ من هنا:"و قدم عليه نفر من أهل العراق فقالوا في أبي بكر و عمر و عثمان رضي الله عنهم..." و هذا أسوأ فمن هو الراوي هنا??? ليس للرواية سند أصلا وهذا كاف لردها أم تريدني أن أقبل رواية ليس لها أصل في تراثنا?
قدم لنا السند ثم ألزمنا بالرواية إن صح سندها أما الآن فالرواية ساقطة تماما
- اقتباس
- تعليق
تعليق
-
المشاركة الأصلية بواسطة وهج الإيمانهات سند الحديث كاملآ ومن أي مصدر نقله صاحب كشف الغمه
الرواية ذكرت في الكتاب دون سند وكانت في محل ذكر لسيرة الامام زين العابدين رضي الله عنه لإان اردت ان تقول ان الرواية بدون سند لذلك اردها فهذا من حقك ولكن يجب عليك ان تأخذ في الاعتبار ان صاحب هذا الكتاب يكون كذب على الامام لانه ذكرها في محل سيرة للامام !!!!
واقبل بقولك ان الرواية بدون سند ولكن عليك تكذيب صاحب الكتاب او بالاحرى اتهامه بالنصب والعداء لاهل البيت رضوان الله عليهم......
- اقتباس
- تعليق
تعليق
-
المشاركة الأصلية بواسطة وهج الإيمانهذه الرواية على عنوان موضوعك
كتاب الإحتجاج للطبرسي .. الجزء 2 صفحة 40 ..
جاء رجل من أهل البصرة إلى علي بن الحسين عليه السلام فقال:
يا علي بن الحسين إن جدك علي بن أبي طالب قتل المؤمنين، فهملت عينا علي بن الحسين دموعا حتى امتلأت كفه منها، ثم ضرب بها على الحصى، ثم قال:
يا أخا أهل البصرة لا والله ما قتل علي مؤمنا، ولا قتل مسلما، وما أسلم القوم ولكن استسلموا وكتموا الكفر وأظهروا الإسلام، فلما وجدوا على الكفر أعوانا أظهروه، وقد علمت صاحبة الجدب والمستحفظون من آل محمد صلى الله عليه وآله أن أصحاب الجمل وأصحاب صفين وأصحاب النهروان لعنوا على لسان النبي الأمي وقد خاب من افترى.
فقال شيخ من أهل الكوفة: يا علي بن الحسين إن جدك كان يقول:
(إخواننا بغوا علينا).
فقال علي بن الحسين عليه السلام: أما تقرأ كتاب الله (وإلى عاد أخاهم هودا) فهم مثلهم أنجى الله عز وجل هودا والذين معه وأهلك عادا بالريح العقيم. انتهى
- اقتباس
- تعليق
تعليق
-
المشاركة الأصلية بواسطة إمامي أصيل
الحديث مروي عن سعيد بن مرجانة! إقرأ الحديث جيدا.
ولكن فلنفرض أنها ليست عن سعيد بن المرجانة و أنها تبدأ من هنا:"و قدم عليه نفر من أهل العراق فقالوا في أبي بكر و عمر و عثمان رضي الله عنهم..." و هذا أسوأ فمن هو الراوي هنا??? ليس للرواية سند أصلا وهذا كاف لردها أم تريدني أن أقبل رواية ليس لها أصل في تراثنا?
قدم لنا السند ثم ألزمنا بالرواية إن صح سندها أما الآن فالرواية ساقطة تماما
اذا عليك تكذيب صاحب الكتاب او بالاحرى اتهامه بالنصب والعداء لاهل البيت رضوان الله عليهم .....
- اقتباس
- تعليق
تعليق
-
المشاركة الأصلية بواسطة الاسلام حقبارك الله فيك على مرورك .......
الرواية ذكرت في الكتاب دون سند وكانت في محل ذكر لسيرة الامام زين العابدين رضي الله عنه لإان اردت ان تقول ان الرواية بدون سند لذلك اردها فهذا من حقك ولكن يجب عليك ان تأخذ في الاعتبار ان صاحب هذا الكتاب يكون كذب على الامام لانه ذكرها في محل سيرة للامام !!!!
واقبل بقولك ان الرواية بدون سند ولكن عليك تكذيب صاحب الكتاب او بالاحرى اتهامه بالنصب والعداء لاهل البيت رضوان الله عليهم......
كيف تحتج على الشيعه بروايه من دون سند وليس لها أصل في كتب الشيعه !!!! ، وصاحب الكتاب نقلها للإطلاع من غير مصادرنا ولايعني الإيمان بقبولها !!!!!
- اقتباس
- تعليق
تعليق
-
المشاركة الأصلية بواسطة الاسلام حقالسلام عليكم ورحمة الله وبركاته..........
ابدى اولى مشاركاتي في هذا المنتدى لعل الله يهديني ويهديكم للحق .....
لكل شيعي منصف يعتقد انه يتبع اهل البيت رضوان الله عليهم.........
و قال سعيد بن مرجانة : كنت يوما عند علي بن الحسين فقلت سمعت أبا هريرة يقول قال رسول الله (صلى الله عليه وآله وسلم) من أعتق رقبة مؤمنة أعتق الله تعالى بكل إرب منها إربا منه من النار حتى أنه ليعتق باليد اليد و بالرجل الرجل و بالفرج الفرج فقال علي (عليه السلام) أنت سمعت هذه من أبي هريرة فقال سعيد نعم فقال لغلام له أفره غلمانه و كان عبد الله بن جعفر قد أعطاه بهذا الغلام ألف دينار فلم يبعه أنت حر لوجه الله تعالى .
و قدم عليه نفر من أهل العراق فقالوا في أبي بكر و عمر و عثمان رضي الله عنهم فلما فرغوا من كلامهم قال لهم أ لا تخبروني أنتم المهاجرون الأولون الَّذِينَ أُخْرِجُوا مِنْ دِيارِهِمْ وَ أَمْوالِهِمْ يَبْتَغُونَ فَضْلًا مِنَ اللَّهِ وَ رِضْواناً وَ يَنْصُرُونَ اللَّهَ وَ رَسُولَهُ أُولئِكَ هُمُ الصَّادِقُونَ .
قالوا : لا .
قال : فأنتم الَّذِينَ تَبَوَّؤُا الدَّارَ وَ الْإِيمانَ مِنْ قَبْلِهِمْ يُحِبُّونَ مَنْ هاجَرَ إِلَيْهِمْ وَ لا يَجِدُونَ فِي صُدُورِهِمْ حاجَةً مِمَّا أُوتُوا وَ يُؤْثِرُونَ عَلى أَنْفُسِهِمْ وَ لَوْ كانَ بِهِمْ خَصاصَةٌ .
قالوا : لا .
قال : أما أنتم قد تبرأتم أن تكونوا من أحد هذين الفريقين و أنا أشهد أنكم لستم من الذين قال الله فيهم وَ الَّذِينَ جاؤُ مِنْ بَعْدِهِمْ يَقُولُونَ رَبَّنَا اغْفِرْ لَنا وَ لِإِخْوانِنَا الَّذِينَ سَبَقُونا بِالْإِيمانِ وَ لا تَجْعَلْ فِي قُلُوبِنا غِلًّا لِلَّذِينَ آمَنُوا أخرجوا عني فعل الله بكم .
هذا في كتاب كشف الغمة في معرفة الائمة الجزء الثاني صفحة 79
http://www.al-shia.org/html/ara/book...qomeh2/005.htm
فهل انت من هؤلاء القوم يا شيعي !!!
ارجو الاجابة دون طعن او سب او لعن او تجريح واكون لكم شاكرا......
الشيخ الاربلي الف كتاب كشف الغمة وشرح في مقدمة هذا الكتب منهجية الكتاب
حيث يقول في ج 1 ص 3
و اعتمدت في الغالب النقل من كتب الجمهور ))
والسؤال هو لماذا ركز الشيخ الاربلي على كتب الجمهور ((يعني اهل السنة))؟؟؟ فيجيب الشيخ جوابا غاية في البلاغة والاتقان ويقول بما معناه لكي يكون الكتاب مقبولا عندهم وبذلك تكون الحجة عليهم اقوى
حيث يقول ::
و اعتمدت في الغالب النقل من كتب الجمهور ليكون أدعى إلى تلقيه بالقبول و وفق رأي الجميع متى وجهوا إلى الأصول و لأن الحجة متى قام الخصم بتشييدها و الفضيلة متى نهض المخالف بإثباتها و تقييدها كانت أقوى يدا و أحسن مرادا و أصفى موردا و أورى زنادا و أثبت قواعدا و أركانا و أحكم أساسا و بنيانا و أقل شانئا و أعلى شأنا و التزم بتصديقها و إن أرمضته و حكم بتحقيقها و إن أمرضته و أعطى القيادة و إن كان حرونا و جرى في سبل الوفاق و إن كان حزونا و وافق بوده لو قدر على الخلاف و أعطى النصف من نفسه و هو بمعزل عن الإنصاف و لأن نشر الفضيلة حسن لا سيما إذا نبه عليها الحسود و قيام الحجة بشهادة الخصم أوكد و إن تعددت الشهود. شعر
و مليحة شهدت لها ضراتها و الفضل ما شهدت به الأعداء))
- اقتباس
- تعليق
تعليق
اقرأ في منتديات يا حسين
تقليص
لا توجد نتائج تلبي هذه المعايير.
تعليق