إعـــــــلان

تقليص

للاشتراك في (قناة العلم والإيمان): واتساب - يوتيوب

شاهد أكثر
شاهد أقل

تكملة موضوع الشيخ الوائلي..) يتحدث حول مسالة سب الصحابة

تقليص
X
  •  
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • ليس الخوفيا حبيبي ... وإنما الاحترام.

    تعليق


    • المشاركة الأصلية بواسطة كرار أحمد
      ليس الخوفيا حبيبي ... وإنما الاحترام.

      اقسم بجبار السموات والارض انك جبان وذليل

      تعليق


      • هذا رأيك ... احتفظ به لنفسك.

        تعليق


        • المشاركة الأصلية بواسطة كرار أحمد
          هذا رأيك ... احتفظ به لنفسك.
          جبان

          تعليق


          • هذا رأيك ... احتفظ به لنفسك.

            تعليق


            • المشاركة الأصلية بواسطة كرار أحمد
              هذا رأيك ... احتفظ به لنفسك.
              لما لم تجب على سؤالي

              تعلم ان الضحك من دون سبب من قلة الادب
              اتسائل هل كل شيوخ الازهر بهذا المستوى من السفاهة
              وكيف تريد ان ارد على السفهاء امثالك من شيوخ الازهر المخنثين




              اللهم اللعن راس الكفر عمر وعائشة

              تعليق


              • إفلالالالالالالالالالالالالالالالالالالالالالالالا لالالالالالالالاس

                تعليق


                • المشاركة الأصلية بواسطة كرار أحمد
                  إفلالالالالالالالالالالالالالالالالالالالالالالالا لالالالالالالالاس
                  اللهم اللعن راس الكفر عمر وعائشة

                  تعليق


                  • المشاركة الأصلية بواسطة خادم الحسين الطاهر
                    اللهم اللعن راس الكفر عمر وعائشة
                    لااعلم على ماذا استند ابن تيمية عندما وصف الاشاعرة بالمخانيث
                    والانصاري الحنبلي وصفهم بالاناث
                    الظاهر واحد يعرف الاخر

                    تعليق


                    • المشاركة الأصلية بواسطة طالب الكناني
                      لااعلم على ماذا استند ابن تيمية عندما وصف الاشاعرة بالمخانيث
                      والانصاري الحنبلي وصفهم بالاناث
                      الظاهر واحد يعرف الاخر
                      لعن الله بن تيمية و الحنبلي و الاشاعرة .

                      تعليق


                      • المشاركة الأصلية بواسطة العقيق اليمنى
                        ياحبيبنا ياخادم الحسين
                        قلنا فى السابق ونعيد الان الخلاف ليس فى لعن اعداء اهل البيت
                        الخلاف هو حول هذه المسأله بالتحديد التى ظهرت موخرا وهى اعلان
                        لعن الثلاثه وعائشه جهارا
                        ولم لم يفعل ذالك فهو كما يدعى ياسر وتباعه خارجين عن التشيع الصحيح
                        لا نختلف على حواز اللعن
                        من يدعو الى هذا الشئ مطالب بشئ واحد فقط دليل من سيرة الائمه على هذا الفعل اعلان اللعن والبراءه منهم امام اتباعهم
                        ايها الزميل
                        لايخفى على كل شيعة آل البيت ان الائمة التزموا التقية لاغير والمثال الذي بينته دليل على قولنا وهو:
                        روى الشيخ الجليل الثقة محمّد بن شهرآشوب في كتاب (المثالب): إنّ الصادق (عليه السلام) لمّا سُئل عن أبي بكر وعمر قال: " كانا إمامين قاسطين عادلين، كانا على الحقّ وماتا عليه فرحمة الله عليهما يوم القيامة "!!!
                        فلَمّا خلى المجلس قال له بعض أصحابه: كيف قلت يا بن رسول الله؟!
                        فقال: " نعم، أمّا قولي: " كانا إمامين " فهو مأخوذ من قوله تعالى: { وَجَعلْناهُم أَئمَّةً يَدعونَ إلى النّار }.
                        وأمّا قولي: " قاسطين " فهو مأخوذ من قوله تعالى: { وأَمّا القاسِطُونَ فَكَانوا لجَهَنَّم حَطَباً }.
                        وأمّا قولي: " عادِلين " فهو مأخوذ من قوله تعالى: { ثُمَّ الَّذينَ كَفَروا بِرَبِّهم يَعدِلوُنَ }.
                        وأمّا قولي: " كانا على الحقّ " فالحق عليّ (عليه السلام)، وقولي " ماتا عليه " فالمراد به أنّهما لم يتوبا عن تظاهرهما عليه بل ماتا على ظلمهما إيّاه.
                        وأمّا قولي: " فرحمة الله عليهما يوم القيامة " فالمراد به أنّ رسول الله (صلى الله عليه وآله)ينتصف له منهما آخِذاً من قوله تعالى: { وَما أَرسَلْناكَ إِلاّ رَحْمَةً للِعالَمينَ }

                        تعليق


                        • [1] روى الشيخ في (التهذيب) باسناده إلى الحسين بن ثوير وأبي سلمة السرّاج، قالا: سمعنا أبا عبدالله وهو يلعن في دبر كلّ مكتوبة أربعة من الرجال وأربعاً من النساء: التيمّي والعدويّ وفُلان ومعاوية، يُسَمّيهم، وفُلانة وفُلانة وهند واُمّ الحكم اُخت معاوية(1).
                          [2] وقد اشتهر أنّ أمير المؤمنين (عليه السلام) كان يَقْنُتُ في الوتر بلعن صَنَمَيْ قريش، يريد بهما أبا بكر وعمر(2).
                          [3] وقد ورد استحباب الدعاء على أعداء الله في الوتر(3).
                          (4)وباسناده عن أبي صالح عن ابن عباس: إنّ لعليّ (عليه السلام) في كتاب الله أسماء لا يعرفها الناس، قوله: { فَأَذَّنَ مُؤَذِّنٌ بَيْنَهُمْ } فهو المؤذّن بينهم، يقول: " أَلا لَعْنَةُ اللهِ عَلَى الظّالِمينَ الَّذين كذّبوا بولايتي واستخفّوا بحقّي "(4).
                          قلتُ: هذا أيضاً دالّ على لعن أبي بكر وعمر وعثمان، فإنّهم بتقدّمهم عليه كذّبوا بولايته وبأنّ الحقّ له، وذلك مِن أعظم الاستخفاف بحقّه. وقول عمر لابن عباس فيما روي سابقاً: ما مَنَعهم منه إلاّ أنّهم استصغروه، وقوله له: أينَ خلَّفت ابن عمّك؟ وأمثال هذا ممّا لا يمكن حصره.
                          1- التهذيب 2: 321 حديث 1313.
                          2- انظر البلد الأمين: 551.
                          3- التهذيب 2: 131 حديث 504.
                          4-مجمع البيان 2: 422.

                          تعليق


                          • المشاركة الأصلية بواسطة طالب الكناني
                            ايها الزميل
                            لايخفى على كل شيعة آل البيت ان الائمة التزموا التقية لاغير والمثال الذي بينته دليل على قولنا وهو:
                            روى الشيخ الجليل الثقة محمّد بن شهرآشوب في كتاب (المثالب): إنّ الصادق (عليه السلام) لمّا سُئل عن أبي بكر وعمر قال: " كانا إمامين قاسطين عادلين، كانا على الحقّ وماتا عليه فرحمة الله عليهما يوم القيامة "!!!
                            فلَمّا خلى المجلس قال له بعض أصحابه: كيف قلت يا بن رسول الله؟!
                            فقال: " نعم، أمّا قولي: " كانا إمامين " فهو مأخوذ من قوله تعالى: { وَجَعلْناهُم أَئمَّةً يَدعونَ إلى النّار }.
                            وأمّا قولي: " قاسطين " فهو مأخوذ من قوله تعالى: { وأَمّا القاسِطُونَ فَكَانوا لجَهَنَّم حَطَباً }.
                            وأمّا قولي: " عادِلين " فهو مأخوذ من قوله تعالى: { ثُمَّ الَّذينَ كَفَروا بِرَبِّهم يَعدِلوُنَ }.
                            وأمّا قولي: " كانا على الحقّ " فالحق عليّ (عليه السلام)، وقولي " ماتا عليه " فالمراد به أنّهما لم يتوبا عن تظاهرهما عليه بل ماتا على ظلمهما إيّاه.
                            وأمّا قولي: " فرحمة الله عليهما يوم القيامة " فالمراد به أنّ رسول الله (صلى الله عليه وآله)ينتصف له منهما آخِذاً من قوله تعالى: { وَما أَرسَلْناكَ إِلاّ رَحْمَةً للِعالَمينَ }

                            أخي الكريم الكناني

                            أحترم وجهة نظركم ولكن لي وجهة نظر مختلفة، أعتقد أن هذه الرواية موضوعة والسبب هو:

                            لو قال الإمام الصادق هذا الكلام تقية وفسره بعد ذلك بشكل مختلف

                            فكيف علمنا نحن بهذا التفسير الذي تناقله المؤرخون منذ 1200 سنة ولم يعلم به الحاكم الظالم وجواسيسه من النواصب والمرتزقة في ذلك العصر الذين كانوا يتربصون بالإمام وكانوا منتشرين في كل مكان يذهب اليه حتى في مجالسه؟

                            أخي الكريم، لا ينبغي أن نصدق كل الروايات ونحملها على التقية، لأن التقية لها حدود. وإذا قبلنا بهذه الرواية فكأننا نقول أن الإمام الصادق هو سبب ضلال ذلك السائل ومن نقل اليهم رأي الإمام !! لأن السائل ذهب الى إمام زمانه وسأله وحصل منه على هذا الجواب وأخبر به الكثيرين غيره، فكيف نلومهم وهم لا يعلمون أن الإمام الصادق قال ذلك الكلام تقية؟ ألسنا بهذا الكلام نحمل الإمام الصادق سبب ضلالهم؟

                            لذلك أعتقد أن الرواية باطلة ومكذوبة على الإمام الصادق وهو لم يُسأل ليجيب على هذا النحو.

                            شكرا لكم

                            تعليق


                            • المشاركة الأصلية بواسطة Ababeel
                              أخي الكريم الكناني

                              أحترم وجهة نظركم ولكن لي وجهة نظر مختلفة، أعتقد أن هذه الرواية موضوعة والسبب هو:

                              لو قال الإمام الصادق هذا الكلام تقية وفسره بعد ذلك بشكل مختلف

                              فكيف علمنا نحن بهذا التفسير الذي تناقله المؤرخون منذ 1200 سنة ولم يعلم به الحاكم الظالم وجواسيسه من النواصب والمرتزقة في ذلك العصر الذين كانوا يتربصون بالإمام وكانوا منتشرين في كل مكان يذهب اليه حتى في مجالسه؟

                              أخي الكريم، لا ينبغي أن نصدق كل الروايات ونحملها على التقية، لأن التقية لها حدود. وإذا قبلنا بهذه الرواية فكأننا نقول أن الإمام الصادق هو سبب ضلال ذلك السائل ومن نقل اليهم رأي الإمام !! لأن السائل ذهب الى إمام زمانه وسأله وحصل منه على هذا الجواب وأخبر به الكثيرين غيره، فكيف نلومهم وهم لا يعلمون أن الإمام الصادق قال ذلك الكلام تقية؟ ألسنا بهذا الكلام نحمل الإمام الصادق سبب ضلالهم؟

                              لذلك أعتقد أن الرواية باطلة ومكذوبة على الإمام الصادق وهو لم يُسأل ليجيب على هذا النحو.

                              شكرا لكم
                              1- هذا ما صرحت به مصادرنا فاذا كانت باطله او مكذوبه فهذا ما نؤكد عليه نحن بان عتيق وابن صهاك لعنة الله عليهم ليس( كانا إمامين قاسطين عادلين، كانا على الحقّ وماتا عليه "!!!)
                              2- اما اذا كان اعتراضك على الجزء الثاني من الرواية فقط فان استنتاجك لايلزمنا بل نريد الدليل الموثق على ما تقول
                              3- نحن ثابت لدينا بان عتيق وابن صهاك لعنة الله عليهما اول من ظلم آل محمد

                              تعليق

                              المحتوى السابق تم حفظه تلقائيا. استعادة أو إلغاء.
                              حفظ-تلقائي
                              x

                              رجاء ادخل الستة أرقام أو الحروف الظاهرة في الصورة.

                              صورة التسجيل تحديث الصورة

                              اقرأ في منتديات يا حسين

                              تقليص

                              لا توجد نتائج تلبي هذه المعايير.

                              يعمل...
                              X