أللهم صل وسلم على محمد وآل محمد الفلك الجارية في اللج الغامرة يأمن من ركبها ويغرق من تركها المتقدم لهم مارق والمتأخر عنهم زاهق والآزم لهم لاحق
أللهم ألعن أول ظالم ظلم حق محمد وآل محمد وآخر تابع له على ذلك
أن أمرنا صعب مستصعب لايحمله الا عبد مؤمن أمتحن الله قلبه للايمان ولا يعي حديثنا الا صدور أمينة وأحلام رزينه
جاء في صحيح البخاري وكذلك في صحيح مسلم " قال صلى الله عليه (وآله) وسلم : استقرئوا القرآن من أربعة : من عبد الله بن مسعود ، وسالم مولى أبي حذيفة ، وأبي بن كعب ، ومعاذ بن جبل ".
" وعن مسروق قال : كنا عند عبد الله بن عمرو فذكرنا حديثا عن عبد الله بن مسعود فقال أن ذاك الرجل لا أزال أحبه بعد شيء سمعته من رسول الله صلى الله عليه (وآله) وسلم يقوله سمعته يقول إقرؤا القرآن من أربعة نفر ، من ابن أم عبد فبدأ به ومن أبي بن كعب ومن سالم مولى أبي حذيفة ومن معاذ بن جبل "
صحيح البخاري (كتاب فضائل الصحابة ) باب مناقب عبد الله بن مسعود ج4ص199 ، وباب مناقب سالم مولى أبي حذيفة وكذا مناقب معاذ بن جبل و مناقب أبي بن كعب ، و صحيح مسلم ج4ص913
وفي صحيح مسلم أن ابن مسعود رد نصيحة من نصحه بالقراءة على قراءة زيد قائلا : " على قراءة من تأمروني أن أقرأ ؟! فلقد قرأت على رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم بضعاً وسبعين سورة ، ولقد عَلِم أصحاب رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم أنيّ أعلمهم بكتاب الله ولو أعلم أن أحداً أعلم مني لرحلت إليه ، قال شقيق : فجلست في حَلَق أصحاب محمد صلى الله عليه وآله وسلم فما سمعت أحدا يردُّ ذلك عليه ولا يعيبه صحيح مسلم ج7ص148
ونحن نعلم بان اخرج البخاري المدلس في صحيحه في ( باب تفسير سورة قل أعوذ برب الناس ) : " عن زر قال : سألت أبي بن كعب قلت : يا أبا المنذر ! إن أخاك ابن مسعود يقول : والروية دلسها البخاري مجرد قيق وقاق قيق وقاق صحيح البخاري ج4ص1904ح4693 ، ح4692.
فالبخاري اراد ستر تحريف القران والتي رائحتها تزكم الانوف ولكن دون جدوى
فابن مسعود لايعتبر المعوذتين سور من القران فيحكهما وأبي ابن كعب يشك وغير متأكد وهذا ما ذكره البخاري
فكل هذه النصوص تأخذ بأعناق أهل السنة بوجوب التمسك بقراءة ابن مسعود ، وعليه فيجب عليهم اتباعه في إنكار المعوذتين
أللهم ألعن أول ظالم ظلم حق محمد وآل محمد وآخر تابع له على ذلك
أن أمرنا صعب مستصعب لايحمله الا عبد مؤمن أمتحن الله قلبه للايمان ولا يعي حديثنا الا صدور أمينة وأحلام رزينه
جاء في صحيح البخاري وكذلك في صحيح مسلم " قال صلى الله عليه (وآله) وسلم : استقرئوا القرآن من أربعة : من عبد الله بن مسعود ، وسالم مولى أبي حذيفة ، وأبي بن كعب ، ومعاذ بن جبل ".
" وعن مسروق قال : كنا عند عبد الله بن عمرو فذكرنا حديثا عن عبد الله بن مسعود فقال أن ذاك الرجل لا أزال أحبه بعد شيء سمعته من رسول الله صلى الله عليه (وآله) وسلم يقوله سمعته يقول إقرؤا القرآن من أربعة نفر ، من ابن أم عبد فبدأ به ومن أبي بن كعب ومن سالم مولى أبي حذيفة ومن معاذ بن جبل "
صحيح البخاري (كتاب فضائل الصحابة ) باب مناقب عبد الله بن مسعود ج4ص199 ، وباب مناقب سالم مولى أبي حذيفة وكذا مناقب معاذ بن جبل و مناقب أبي بن كعب ، و صحيح مسلم ج4ص913
وفي صحيح مسلم أن ابن مسعود رد نصيحة من نصحه بالقراءة على قراءة زيد قائلا : " على قراءة من تأمروني أن أقرأ ؟! فلقد قرأت على رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم بضعاً وسبعين سورة ، ولقد عَلِم أصحاب رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم أنيّ أعلمهم بكتاب الله ولو أعلم أن أحداً أعلم مني لرحلت إليه ، قال شقيق : فجلست في حَلَق أصحاب محمد صلى الله عليه وآله وسلم فما سمعت أحدا يردُّ ذلك عليه ولا يعيبه صحيح مسلم ج7ص148
ونحن نعلم بان اخرج البخاري المدلس في صحيحه في ( باب تفسير سورة قل أعوذ برب الناس ) : " عن زر قال : سألت أبي بن كعب قلت : يا أبا المنذر ! إن أخاك ابن مسعود يقول : والروية دلسها البخاري مجرد قيق وقاق قيق وقاق صحيح البخاري ج4ص1904ح4693 ، ح4692.
فالبخاري اراد ستر تحريف القران والتي رائحتها تزكم الانوف ولكن دون جدوى
فابن مسعود لايعتبر المعوذتين سور من القران فيحكهما وأبي ابن كعب يشك وغير متأكد وهذا ما ذكره البخاري
فكل هذه النصوص تأخذ بأعناق أهل السنة بوجوب التمسك بقراءة ابن مسعود ، وعليه فيجب عليهم اتباعه في إنكار المعوذتين
تعليق