إعـــــــلان

تقليص

للاشتراك في (قناة العلم والإيمان): واتساب - يوتيوب

شاهد أكثر
شاهد أقل

من يحل هذه العقدة

تقليص
X
  •  
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • #16
    أولا: قراءة عاصم وهو أحد القراء السبعة حيث قرأ القرآن كله وفيه المعوذتين بأسانيد صحيحة حيث قرأ عاصم على أبي عبد الرحمن عبد الله بن حبيب وقرأ على أبي مريم زر بن حبيش الأسدي وعلى سعيد بن عياش الشيباني .. وجميعهم أخذوا القراءة عن عبد الله بن مسعود غاية النهاية 1/315- 3
    ثانيا: قراءة حمزة وهو من القراء السبعة حيث قرأ القرآن كله وفيه المعوذتين بأسانيد صحيحة فقرأ حمزة على سليمان الأعمش الذي كان يجود حرف ابن مسعود وقرأ الأعمش على زيد بن وهب ومسعود بن مالك وكلاهما قرأعلى ابن مسعود غاية النهاية 1/236- 2


    وقراءة حمزة بسند ثاني حيث قرأ حمزة على حمران بن أعين وقرأحمران بن أعين على قراءة ابن مسعود حيث أخذ القراءة عن يحيى بن وثاب الذي أخذ عن مسروق بن الأجدع وأبو عمرو الشيباني وزر بن حبيش وجميعهم أخذوا القراءة عن عبد الله بن مسعود غاية النهاية 1/236- 237.


    وقراءة حمزة بسند ثالث حيث قرأ على أبي إسحاق السبيعي .. وقرأ السبيعي على علقمة بن قيس وعلى زر بن حبيش وعلى زيد بن وهب وعلى مسروق وهم جميعا عرضوا على عبد الله بن مسعود غاية النهاية 1/236- 237.
    ثالثا: قراءة الكسائي وهو أحد القراء العشر حيث قرأ القرآن كله وفيه المعوذتين بسنده إلى ابن مسعود حيث قرأ على حمزة الذي سبق ذكر سنده إلى ابن مسعود غاية النهاية لابن الجزري 1/474 (2212


    رابعا: قراءة خلف حيث قرأ على سليم بن عيسى وعبد الرحمن بن أبي حماد وهما قرءا على حمزة والذي ينتهي إلى ابن مسعود


    خامسا: قراءة خلاد حيث قرأ على سليم بن عيسى عن حمزة .. وعن حسين بن علي الجعفي عن أبي بكر بن عياش عن عاصم الذي انتهى سند كلاهما إلى ابن مسعود

    هل هناك ترجع أكثر من أنه يروي المعوذتين ضمن القرآن ؟
    نعم البخاري أعلى الله مقامه نقل ما قيل عنه ... وهذا حدث ولا ننكره .. لكن تراجعه برواية القرآن وفيه المعوذتين يكفي لإثبات تراجعه

    تعليق


    • #17
      مهرج لا اكثر ولا اقل ولا فائدة من النقاش معك يا فرار

      تعليق


      • #18
        المشاركة الأصلية بواسطة خادم الحسين الطاهر
        مهرج لا اكثر ولا اقل ولا فائدة من النقاش معك يا فرار
        هذا رأيك ... نحترمه ..
        لكننا نذكرك أنك لم تجب إجابة علمية .

        تعليق


        • #19
          المشاركة الأصلية بواسطة كرار أحمد
          أولا: قراءة عاصم وهو أحد القراء السبعة حيث قرأ القرآن كله وفيه المعوذتين بأسانيد صحيحة حيث قرأ عاصم على أبي عبد الرحمن عبد الله بن حبيب وقرأ على أبي مريم زر بن حبيش الأسدي وعلى سعيد بن عياش الشيباني .. وجميعهم أخذوا القراءة عن عبد الله بن مسعود غاية النهاية 1/315- 3
          ثانيا: قراءة حمزة وهو من القراء السبعة حيث قرأ القرآن كله وفيه المعوذتين بأسانيد صحيحة فقرأ حمزة على سليمان الأعمش الذي كان يجود حرف ابن مسعود وقرأ الأعمش على زيد بن وهب ومسعود بن مالك وكلاهما قرأعلى ابن مسعود غاية النهاية 1/236- 2


          وقراءة حمزة بسند ثاني حيث قرأ حمزة على حمران بن أعين وقرأحمران بن أعين على قراءة ابن مسعود حيث أخذ القراءة عن يحيى بن وثاب الذي أخذ عن مسروق بن الأجدع وأبو عمرو الشيباني وزر بن حبيش وجميعهم أخذوا القراءة عن عبد الله بن مسعود غاية النهاية 1/236- 237.


          وقراءة حمزة بسند ثالث حيث قرأ على أبي إسحاق السبيعي .. وقرأ السبيعي على علقمة بن قيس وعلى زر بن حبيش وعلى زيد بن وهب وعلى مسروق وهم جميعا عرضوا على عبد الله بن مسعود غاية النهاية 1/236- 237.
          ثالثا: قراءة الكسائي وهو أحد القراء العشر حيث قرأ القرآن كله وفيه المعوذتين بسنده إلى ابن مسعود حيث قرأ على حمزة الذي سبق ذكر سنده إلى ابن مسعود غاية النهاية لابن الجزري 1/474 (2212


          رابعا: قراءة خلف حيث قرأ على سليم بن عيسى وعبد الرحمن بن أبي حماد وهما قرءا على حمزة والذي ينتهي إلى ابن مسعود


          خامسا: قراءة خلاد حيث قرأ على سليم بن عيسى عن حمزة .. وعن حسين بن علي الجعفي عن أبي بكر بن عياش عن عاصم الذي انتهى سند كلاهما إلى ابن مسعود

          هل هناك ترجع أكثر من أنه يروي المعوذتين ضمن القرآن ؟
          نعم البخاري أعلى الله مقامه نقل ما قيل عنه ... وهذا حدث ولا ننكره .. لكن تراجعه برواية القرآن وفيه المعوذتين يكفي لإثبات تراجعه
          شاطر
          هذا ليس دليل يثبت ما تدعي هذا حسن ظن لان هؤلاء القراء قراوا على ابن مسعود هل هذا دليل ايها الجاهل
          والرسول يوصي بالقراءه عن ابن مسعود واخر قراة عرضت على ابن مسعود قبل وفاة رسول الله

          كيف كل هذا التقيم من الرسول وابن مسعود يرفع السورتين

          اما البخاري كذاب او ابن مسعود محرف اقرأ ما كتبت واتمعن بها يالشعري
          (أن ابن مسعود رجع عن إنكاره لقرآنية المعوذتين ،ولم تقل انت هذا فقد ذهب له بعض شيوخكم كابن كثير في تفسير سورة الفلق ، والفخر الرازي في مقدمة تفسيره وقال إن هذا من باب حسن الظن بابن مسعود !
          وكلام هؤلاء يتضمن اعترافا صريحا بتحريف ابن مسعود للقرآن وأنه أنكر قرآنية المعوذتين ، ولكنهم من باب حسن الظن به قالوا برجوعه عن تحريفه ، ونحن نقبل ما قامت عليه الأدلة وهو ثبوت التحريف وقد اعترفوا به ، أما رجوعه عن التحريف فهذا لا دليل عليه إلا حسن الظن ! ، فنأخذ منهم ما قام عليه الدليل ونترك لهم حسن الظن

          عن مسروق قال : كنا عند عبد الله بن عمرو فذكرنا حديثا عن عبد الله بن مسعود فقال أن ذاك الرجل لا أزال أحبه بعد شيء سمعته من رسول الله صلى الله عليه (وآله) وسلم يقوله سمعته يقول إقرؤا القرآن من أربعة نفر ، من ابن أم عبد فبدأ به ومن أبي بن كعب ومن سالم مولى أبي حذيفة ومن معاذ بن جبل " صحيح البخاري (كتاب فضائل الصحابة ) باب مناقب عبد الله بن مسعود ج4ص199
          صح عن ابن عباس : " قال : أي القراءتين ترون كان آخر قراءة ؟ قالوا : قراءة زيد ، قال : لا ! إن رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم كان يعرض القرآن كل سنة على جبريل فلما كانت السنة التي قبض فيها عرضه عليه عرضتين فكانت قراءة ابن مسعود آخرهن " .المستدرك على الصحيحين ج2ص230 وقال الحاكم (صحيح الإسناد على شرط الشيخين) ووافقه الذهبي
          والمقصود من آخر قراءة هو القرآن الذي استقر عليه الاسلام ، فتكون قراءة ابن مسعود التي التزم بـها طيلة حياته هي القراءة التي نسخ منها ما نسخ ، وبُدّل منها ما بُدل من الآيات والسور – بزعمهم – ولا أحد يعلم بـها إلا ابن مسعود كما نص عليه ابن عباس سابقا )
          في قبضته الموضوع
          رواية تثبت بها ومن كتبنا انه تراجع حباب وكفى تهريج وتصبح مضحكه

          تعليق


          • #20
            لا البخاري كاذب ولا بن مسعود محرف ...
            البخاري نقل ما وصل إليه بكل أمانة .. لكن هذا لا يعني أن كل ما وصله هو كل شيء ... فهو ليس بكل شيء عليم ..
            لم يصح لديه خبر ...
            أما نحن فالآن أمامنا سند القرآن المنتهي لابن مسعود سلام الله عليه وفيه المهوذتين وهذا يهدم التهمة ...
            وإلا كيف نتهمه بالتحريف وهو روى ما نتهمه فيه ؟
            ألا عقل لك يا رجل؟

            تعليق


            • #21
              هل هناك ترجع أكثر من أنه يروي المعوذتين ضمن القرآن ؟
              نعم البخاري أعلى الله مقامه نقل ما قيل عنه ... وهذا حدث ولا ننكره .. لكن تراجعه برواية القرآن وفيه المعوذتين يكفي لإثبات تراجعه


              استدلال ضعيف وغبي
              1\الاسانيد المذكورة لا علاقة لها بان القراءه كانت تضم قراءة المعوذتين لان عاصم مثلا قرا على ابي والامام علي في المصحف الموجود بين يدينا الان
              2\الاسانيد المذكوره لعدة قراءات ويستحيل ان يقرا ابن مسعود بعدة قراءات او احرف والمعروف انه يقرا على حرف واحد وهي قراءة ابن مسعود ولقاريء واحد وليكن قراءة عاصم مثلا
              3\القران الذي بين يدينا والذي يضم المعوذتين والذي جمع عثمان الناس عليه بموافقه الامام علي ليس فيه شيء من قراءة ابن مسعود بدليل

              الذهبي في سير أعلام النبلاء ج 2 ص 426 : ( : سمعت عثمان يقول : من يعذرني من ابن مسعود ؟ غضب إذ لم أوله نسخ المصاحف ! هلا غضب على أبي بكر وعمر إذ عزلاه عن ذلك ووليا زيدا ، فاتبعت فعلهما ! ) انتهى
              4\ القران الذي بين يدينا ذو المعوذتين واستنتجت بان راويه ابن مسعود كله وعليه اذن هو تراجع عن انكار المعوذتين تروي كتبكم مخالفة ابن مسعود له


              ما بالك بابن مسعود وقد جاء حين جمع القرآن يريد إدخال آيات قرآنية - في نظره - ويرده عمر بن الخطاب ويرفض طلبه ! الدر المنثور ج 1 ص 303 ( قال عبد الله بن مسعود : اكتبوا : ( والعصر إن الإنسان ليخسر وإنه فيه إلى آخر الدهر ) ، فقال عمر : نحوا عنا هذه الأعرابية ) .
              .
              وفي! الدر المنثور ج 6 ص 219 : ( وأخرج عبد الرزاق والفريابي وأبو عبيد وسعيد بن منصور وابن أبي شيبة وعبد بن حميد وابن جرير وابن المنذر وابن الأنباري والطبراني من طرق عن ابن مسعود إنه كان يقرأ : ( فامضوا إلى ذكر الله ) قال : ولو كانت فاسعوا لسعيت حتى يسقط ردائي ! فأبن مسعود يخطئ قرآننا اليوم ، ويصرح بأن الآية ليست هكذا : فاسعوا إلى ذكر الله .

              وفي الدر المنثور ج 4 ص 19 : وأخرج البخاري في تاريخه وابن جرير وابن المنذر وابن أبي حاتم وابن الأنباري وأبو الشيخ وابن مردويه من طرق عن ابن مسعود رضي الله عنه أنه قرأ : ( إني أراني أعصر عنبا ) وقال : والله لقد أخذتها من رسول الله صلى الله عليه وسلم هكذا

              5\. قال السيوطي في الإتقان ج 1 ص 227 عن عدد السور ( وفي مصحف ابن مسعود مائة واثنتا عشرة لأنه لم يكتب المعوذتين ! وفي مصحف أبي ست عشرة لأنه كتب قط آخره ( سورتي ) الحفد والخلع ! ) .اذا كان مصحفه الباقي لم يذكر المعوذتين فاين التراجع فهل تراجع لك دون مصحفه
              فالسيوطي يقر بان قران ابن مسعود ليس فيه المعوذتين فمن نصدق السيوطي العالم العلم ام انت النكره
              . . . . . . . . .

              6\اطالب القوم ان يذكروا لنا روايه واحدة لحفظ ماء الوجه تقر برجوع ابن مسعود عن انكار المعوذتين وليس استنتاج اكرر ليس استنتاج
              التعديل الأخير تم بواسطة رافدلازم; الساعة 20-11-2010, 12:18 AM.

              تعليق


              • #22
                1\الاسانيد المذكورة لا علاقة لها بان القراءه كانت تضم قراءة المعوذتين لان عاصم مثلا قرا على ابي والامام علي في المصحف الموجود بين يدينا الان
                يا حبيبي ... السند الذي أمامك هو لعاصم أيضا عن ابن مسعود ... يعني هو قرأ عنه المعوذتين ... وهذا يؤكد تراجعه ...
                ولست أدري كيف تغفل هذا الدليل الدامغ ؟
                والمسألة ليست روايات فقط ... خاصة وأننا نملك روايات متواترة عن ابن مسعود ... يعني لا مجال لنقاشها ..
                كل ما ذكرته هو توضيح لموقف بن مسعود في حينه ...ونحن لا ننكره .. لكننا لا نستطيع إنكار القرآن الذي بين أيدينا والذي فيه رواية بن مسعود ...هذه الروايات المتواترة تثبت تراجعه وأنه هو بنفسه روى القرآن وروى المعوذتين .
                ولا يصلح أبدا أن نرد الروايات المتواترة بالروايات المعنعنة هذا مخالف ..
                وقد أثبت أكابر علماء السنة تراجعه هذا :
                قال ابن كثير في تفسيره ج4 ص572


                "فقلت وهذا مشهور عند كثير من القراء والفقهاء أن ابن مسعود كان لا يكتب المعوذتين في مصحفه فلعله لم يسمعهما من النبي صلى الله عليه وسلم ولم يتواتر عنده ثم قد رجع عن قوله ذلك إلى قول الجماعة فإن الصحابة رضي الله عنهم أثبتوهما في المصاحف الأئمة ونفذوها إلى سائر الآفاق كذلك ولله الحمد والمنة"



                وقد ذكر ذلك تلاميذ ابن مسعود الذين أخذوا منه القراءة أن المعوذتين من القرآن




                المصنف لابن ابي شيبه ج7 ص194بسند صحيح


                حدثنا وكيع قال حدثنا سفيان عن الاعمش عن إبراهيم قال : قلت للاسود : من القرآن هما : قال : نعم - يعني المعوذتين


                وقد قال رضي الله عنه
                عن أبي وائل شقيق بن سلمة عن ابن مسعود قال : إني قد سمعت القراءة ، فوجدتهم متقاربين ، فاقرأوا كما علمتم ، وإياكم والاختلاف والتنطع ، فإنما هو كقول أحدكم : هلم ، وتعال . رواه سعيد بن منصور في سننه رقم 34 وأبو عبيد في الفضائل ص361 وغيرهم وسنده صحيح




                تعليق


                • #23
                  السند الذي أمامك هو لعاصم أيضا عن ابن
                  مسعود ... يعني هو قرأ عنه المعوذتين ... وهذا يؤكد تراجعه ...

                  حفص روى القران عن عاصم وهو بدوره قرأ عن السلمي والسلمي روى القران عن ابن مسعود وأبي والامام علي
                  السؤال من قال بان ابن مسعود قرا القران كله كما هو الان فلعله قراءه دون المعوذتين واخذ السلمي المعوذتين عن أبي والامام علي وبالتالي المحصله هذا القران الذي بين يدينا

                  تعليق


                  • #24
                    المشاركة الأصلية بواسطة رافدلازم
                    السند الذي أمامك هو لعاصم أيضا عن ابن
                    حفص روى القران عن عاصم وهو بدوره قرأ عن السلمي والسلمي روى القران عن ابن مسعود وأبي والامام علي
                    السؤال من قال بان ابن مسعود قرا القران كله كما هو الان فلعله قراءه دون المعوذتين واخذ السلمي المعوذتين عن أبي والامام علي وبالتالي المحصله هذا القران الذي بين يدينا
                    لو كان هذا حدث لذكره رواة القرآن ....فليس من هؤلاء من ينقل القرآن وفيه نقص ..أو عن محرف ...وإلا لضاعت وثاقته ..
                    عموما تلاميذ بن مسعود الذين سمعوا القرآن منه ووتعلموه على يديه قالوا :
                    "
                    المصنف لابن ابي شيبه ج7 ص194بسند صحيح



                    حدثنا وكيع قال حدثنا سفيان عن الاعمش عن إبراهيم قال : قلت للاسود : من القرآن هما : قال : نعم - يعني المعوذتين


                    فلو كان استمر بقوله هذا ما اعتقد تلاميذه بأن المعوذتين من القرآن .. ولصارت هناك مدرسة تنكر المعوذتين .

                    تعليق


                    • #25
                      كما اننا نرد القول القائل بان القران اليوم اخذ من ابن مسعود لثبوت مخالفة قراءته للثابت اليوم في المصحف منها
                      ان ابن مسعود جاء حين جمع القرآن يريد إدخال آيات قرآنية - في نظره - ويرده عمر بن الخطاب ويرفض طلبه ! الدر المنثور ج 1 ص 303 ( قال عبد الله بن مسعود : اكتبوا : ( والعصر إن الإنسان ليخسر وإنه فيه إلى آخر الدهر ) ، فقال عمر : نحوا عنا هذه الأعرابية ) .
                      .

                      وفي! الدر المنثور ج 6 ص 219 : ( وأخرج عبد الرزاق والفريابي وأبو عبيد وسعيد بن منصور وابن أبي شيبة وعبد بن حميد وابن جرير وابن المنذر وابن الأنباري والطبراني من طرق عن ابن مسعود إنه كان يقرأ : ( فامضوا إلى ذكر الله ) قال : ولو كانت فاسعوا لسعيت حتى يسقط ردائي ! فأبن مسعود يخطئ قرآننا اليوم ، ويصرح بأن الآية ليست هكذا : فاسعوا إلى ذكر الله .

                      وفي الدر المنثور ج 4 ص 19 : وأخرج البخاري في تاريخه وابن جرير وابن المنذر وابن أبي حاتم وابن الأنباري وأبو الشيخ وابن مردويه من طرق عن ابن مسعود رضي الله عنه أنه قرأ : ( إني أراني أعصر عنبا ) وقال : والله لقد أخذتها من رسول الله صلى الله عليه وسلم هكذا

                      قال السيوطي في الإتقان ج 1 ص 227 عن عدد السور ( وفي مصحف ابن مسعود مائة واثنتا عشرة لأنه لم يكتب المعوذتين ! وفي مصحف أبي ست عشرة لأنه كتب قط آخره ( سورتي ) الحفد والخلع ! ) .اذا كان مصحفه الباقي لم يذكر المعوذتين فاين التراجع

                      كما انه انكر المعوذتين كما هو محل النزاع

                      تعليق


                      • #26
                        التراجع في هذا السند المروي عنه وعن غيره ....
                        ولو كان يقول بخلاف ذلك ما ذكره الرواة ضمن من رروا مصحفنا الذي نحن عليه والذي كان عليه النبي والذي سيظل إلى يوم الدين .
                        يا حبيبي أنتم تكررون ما تقولون
                        كل ماذكرته أنت من روايات معنعنة لا يصمد أمام روايات متواترة تثبت أن بن مسعود روى القرآن بما فيه المعوذتين.

                        تعليق


                        • #27
                          فلو كان استمر بقوله هذا ما اعتقد تلاميذه بأن المعوذتين من القرآن .. ولصارت هناك مدرسة تنكر المعوذتين .

                          لكن التاريخ يحدثنا بان هناك مدرسه تشمأزمن المعوذتين والسبب العداء معروف غير ماذكرته بالاقتباس

                          . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . .
                          المصنف - ابن أبي شيبة الكوفي - ج 7 - ص 194
                          حدثنا يحيى بن أبي بكير عن إبراهيم بن رافع قال : سمعت سليمان مولى أم علي أن مجاهدا كان يكره أن يقرأ بالمعوذات وحدها حتى يجعل معها سورة
                          . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . .
                          رواه الحاكم في المستدرك 1 / 567 عن أحمد بن عبد الحميد الحارثي عن أبي أسامة . ( 49 / 10 ) رواه السيوطي في الدر المنثور 6 / 417 من طرق عدة منها عن صاحب المصنف
                          .

                          كما يفهم مما رواه البيهقي في سننه ج 2 ص 394 ( عن عقبة بن عامر الجهني قال : كنت أقود برسول الله صلى الله عليه وسلم ناقته فقال لي : يا عقبة ألا أعلمك خير سورتين قرئتا ؟ قلت بلى يا رسول الله . فأقرأني قل أعوذ برب الفلق ، وقل أعوذ برب الناس ، فلم يرني أعجب بهما فصلى بالناس الغداة فقرأ بهما ، فقال لي : يا عقبة كيف رأيت ؟ كذا قال العلاء بن كثير . وقال ابن وهب عن معاوية عن العلاء بن الحارث وهو أصح ) . ثم رواه برواية أخرى جاء فيها ( فلم يرني سررت بهما جدا . . . )
                          . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . .

                          قال أحمد في مسنده ج 1 ص 282 ( حنظلة السدوسي قال قلت لعكرمة : إني أقرأ في صلاة المغرب بقل أعوذ برب الفلق وقل أعوذ برب الناس وإن ناسا يعيبون ذلك على ! ! فقال وما بأس بذلك ، إقرأهما فإنهما من القرآن ! )


                          وان الاسود الذي ذكرته من تلامذة الامام علي فحري به ان يقر بقرانية المعوذتين الاتان كان رسول الله يعوذ بهما ولدي الامام علي الحسنين

                          تعليق


                          • #28
                            كل ماذكرته أنت من روايات معنعنة لا يصمد أمام روايات متواترة تثبت أن بن مسعود روى القرآن بما فيه المعوذتين

                            اذكر لي روايه واحدة يتيمه تقول صراحة بان ابن مسعود قرا القران مع المعوذتين وليس استنتاج ولا تقل لي بان القران اليوم مروي عن ابن مسعود لاني اوضحت بان القران اليوم مروي عن الامام علي باملاءه وخط زيد وقراءه على صاحبه السلمي الذي رواه بدوره الى عاصم ثم حفص ومن ثم الى الناس بالتواتر القراء والحفاظ والعلماء والعوام

                            تعليق


                            • #29
                              المشاركة الأصلية بواسطة رافدلازم
                              اذكر لي روايه واحدة يتيمه تقول صراحة بان ابن مسعود قرا القران مع المعوذتين وليس استنتاج ولا تقل لي بان القران اليوم مروي عن ابن مسعود لاني اوضحت بان القران اليوم مروي عن الامام علي باملاءه وخط زيد وقراءه على صاحبه السلمي الذي رواه بدوره الى عاصم ثم حفص ومن ثم الى الناس بالتواتر القراء والحفاظ والعلماء والعوام
                              بل سأقول فكما أن القرآن مروي عن الامام علي (ع) فهو مروي أيضا عن بن مسعود .. وفي نفس القراءة ..
                              وهذا يعني أن روايته للمعوذتين متواترة ولا تصمد أمامها روايات معنعنة ...
                              والأساانيد التي ذكرنا تؤكد أن بن مشعود روى القرآن أيضا ولم يذكر في هذه الأسانيد المتواترة أنه امتن عن رواية المعوذتين .

                              تعليق


                              • #30
                                المشاركة الأصلية بواسطة رافدلازم
                                اذكر لي روايه واحدة يتيمه تقول صراحة بان ابن مسعود قرا القران مع المعوذتين وليس استنتاج ولا تقل لي بان القران اليوم مروي عن ابن مسعود لاني اوضحت بان القران اليوم مروي عن الامام علي باملاءه وخط زيد وقراءه على صاحبه السلمي الذي رواه بدوره الى عاصم ثم حفص ومن ثم الى الناس بالتواتر القراء والحفاظ والعلماء والعوام
                                اخي الفاضل
                                انت تحاور جاهل لايفقه شيئا مجرد انشاء وقد طلبنا منه ذلك رواية حتى من كتبهم تقول تراجع ابن مسعود عن حك المعوذتين
                                رسول الله يامرنا أقرؤا القران عن اربعة احدم ابن مسعود وابن مسعود ينسخ ماينسخ نأخذ
                                صح عن ابن عباس : " قال : أي القراءتين ترون كان آخر قراءة ؟ قالوا : قراءة زيد ، قال : لا ! إن رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم كان يعرض القرآن كل سنة على جبريل فلما كانت السنة التي قبض فيها عرضه عليه عرضتين فكانت قراءة ابن مسعود آخرهن " .المستدرك على الصحيحين ج2ص230 وقال الحاكم (صحيح الإسناد على شرط الشيخين) ووافقه الذهبي
                                والمقصود من آخر قراءة هو القرآن الذي استقر عليه الاسلام ، فتكون قراءة ابن مسعود التي التزم بـها طيلة حياته هي القراءة التي نسخ منها ما نسخ ، وبُدّل منها ما بُدل من الآيات والسور – بزعمهم – ولا أحد يعلم بـها إلا ابن مسعود كما نص عليه ابن عباس سابقا

                                ونتحدى اي مخالف ياتي برواية بسند صحيح تبين بان ابن مسعود لم يرفع المعوذتين من القران

                                تعليق

                                المحتوى السابق تم حفظه تلقائيا. استعادة أو إلغاء.
                                حفظ-تلقائي
                                x

                                رجاء ادخل الستة أرقام أو الحروف الظاهرة في الصورة.

                                صورة التسجيل تحديث الصورة

                                اقرأ في منتديات يا حسين

                                تقليص

                                لا توجد نتائج تلبي هذه المعايير.

                                يعمل...
                                X