تويت
لماذا يظهر الله عظمته في عصا؟؟؟؟
تنبيهه وتوقيفه على أنها عصا حتى إذا قلبها حية علم أنه معجزة عظيمة .
-
يجيبك البغوي قائلاً
و لازلنا ننتظر معجزة او برهان عظيم يبينه الله لنا في اسئلته و التي تنتهي بضحكة -
المشاركة الأصلية بواسطة b03Li
تنبيهه وتوقيفه على أنها عصا حتى إذا قلبها حية علم أنه معجزة عظيمة .لم تعلق على جوابي .... والقول بانه كلام انشائي من قبل صاحبكم يرد بمثله ...
لان الحديث فيه فوائد كثيرة, وانا علقت على بعضها, فهل تريد فائدة واحدة فقط كي تقتنعون!!!!!
ماهذا التخبط, والكلام في عصا موسى يرد بمثل جواب صاحبك, فسوف يقال لك كلام انشائي!!!
التعديل الأخير تم بواسطة فقه السنة; الساعة 26-11-2010, 12:37 PM.تعليق
-
الكلام في عصا موسى لم يقله العلماء من جيبهم الخاص بل بقرينة الاية المباركة نفسهاماهذا التخبط, والكلام في عصا موسى يرد بمثل جواب صاحبك, فسوف يقال لك كلام انشائي!!!
اما ما تفضلت به من معجزة او برهان عظيم
فيقول : من أنتم , فنقول : نحن المسلمون
فيقول : ما تنتظرون , فيقولون : ننتظر ربنا عزوجل
قال فيقول : وهل تعرفونه ان رأيتموه , فيقولون : نعم
فيقول : كيف تعرفونه ولم تروه , فيقولون : نعم انه لا عدل له
فيتجلى لنا ضاحكا فيقول أبشروا أيها المسلمون فانه ليس منكم أحد الا جعلت مكانه في النار يهوديا أو نصرانيا
فهو أقرب الى الطرفة و ابعد من المعجزة او البرهان و اسأل الطفل فسيجيبك نفس الاجابة و ربما سيضحك قليلاً على ما ذكرته
تعليق
-
هههههههههههههههه الله يحفظ مولانا السيد كمال الحيدري
فعلاً تلك الرواية السخيفة تدل على إهانة واضحة لذات الله سبحانه
أنظروا ومتعوا أنظاركم بهذه النظرية التيمية السخيفة :
رد على شبهة رافضية :
(74) قوله أن القول بأن الله يضحك تنقص من الذات الإلهية .
(2/150)
يقول شيخ الإسلام ابن تيمية : إن قول القائل ( الضحك خفة الروح ) إن أراد به وصفا مذموما فهذا يكون لما لا ينبغي أن يضحك منه وإلا فالضحك في موضعه المناسب له صفة مدح وكمال وإذا قدر حيان أحدهما يضحك مما يضحك منه والآخر لا يضحك قط كان الأول أكمل من الثاني ولهذا قال النبي : ( " ينظر إليكم الرب قنطين فيظل يضحك يعلم أن فرجكم قريب " فقال له أبو رزين العقيلي يا رسول الله أو يضحك الرب قال : " نعم " قال لن نعدم من رب يضحك خيرا ) فجعل الأعرابي العاقل بصحة فطرته ضحكه دليلا على إحسانه وإنعامه فدل على أن هذا الوصف مقرون بالإحسان المحمود وانه من صفات الكمال والشخص العبوس الذي لا يضحك قط هو مذموم بذلك وقد قيل في اليوم الشديد العذاب انه { يوما عبوسا قمطريرا } [الإنسان/10] وما يميز الإنسان عن البهيمة صفة كمال فكما إن النطق صفة كمال فكذلك الضحك صفة كمال فمن يتكلم اكمل ممن لا يتكلم ومن يضحك أكمل ممن لا يضحك وإذا كان الضحك فينا مستلزما لشيء من النقص فالله منزه عن ذلك وذلك الأكثر مختص لا عام فليس حقيقة الضحك مطلقا مقرونة بالنقص كما إن ذواتنا وصفاتنا ووجودنا مقرون بالنقص ولا يلزم أن يكون الرب موجدا وان لا تكون له ذات .
بربكم هل شاهدتم سخيف وغبي مثل هذا يستدل بحديث ماأنزل الله فيه من سلطان والآية تصف يوم القيامة ويرد على مسئلة رافضية ليبين بأن الخالق يضحك
ماذا أبقيت ياعدو الإسلام من قدسية وعظمة لله بعد تلك النظرية السخيفة ؟؟؟
قال الضحك خفة الروح قالتعليق
تعليق