بسم الله الرحمن الرحيم
لا ينكر فضلهم إلا أعمى بصر أو بصيرة
هذا ما قالوه عن ظهور الكرامات عند قبره مع ترجمته عند البعض
قال الخطيب: «كان موسى يدعى العبد الصالح من عبادته واجتهاده، روي أنّه دخل مسجد رسول اللّه (صلى الله عليه وآله وسلم) فسجد سجدةً في أول الليل، وسمع وهو يقول في سجوده: عظم الذنب من عندي فليحسن العفو من عندك، يا أهل التقوى ويا أهل المغفرة. فجعل يردّدها حتى أصبح. وكان سخياً كريماً، وكان يسمع عن الرجل ما يؤذيه، فيبعث إليه بصرّة فيها ألف دينار»
تاريخ بغداد 13 / 27.
وقال الذهبي: «موسى الكاظم، الإمام القدوة . . . ذكره أبو حاتم فقال: ثقة صدوق، إمام من أئمة المسلمين. قلت: له عند الترمذي وابن ماجة حديثان . . . له مشهد عظيم مشهور ببغداد، دفن معه فيه حفيده الجواد، ولولده علي بن موسى مشهد عظيم بطوس. وكانت وفاة موسى الكاظم في رجب سنة 183 . . .»
سير أعلام النبلاء 6 / 270.
وقال ابن الجوزي: «موسى بن جعفر، كان يدعى العبد الصالح، وكان حليماً كريماً، إذا بلغه عن رجل ما يؤذيه بعث إليه بمال»
صفوة الصفوة 2 / 103.
وقال ابن طلحة: «هو الإمام الكبير القدر، العظيم الشأن الكبير، المجتهد الجادّ في الإجتهاد، المشهور بالكرامات، يبيت الليل ساجداً وقائماً، ويقطع النهار متصدّقاً وصائماً، ولفرط حلمه وتجاوزه عن المعتدين عليه، دعي كاظماً كان يجازي المسيء بإحسانه إليه، ويقابل الجاني بعفوه عنه، ولكثرة عبادته كان يسمّى بالعبد الصالح، ويعرف بالعراق بباب الحوائج إلى اللّه، لنجح مطالب المتوسّلين إلى اللّه تعالى به، كراماته تحار منها العقول وتقضي بأنّ له عند اللّه تعالى قدم صدق لا تزل ولا تزول»
مطالب السئول: 76.
قال أحمد بن يوسف الدمشقي القرماني: هوالإمام الكبير القدر، الأوحد، الحجّة، الساهر ليله قائما، القاطع نهاره صائما،المسمّى لفرط حلمه وتجاوزه عن المعتدين ( كاظماً ) وهو المعروف عند أهل العراق بـ (باب الحوائج) لأنه ما خاب المتوسّل به في قضاء حاجة قط... له كرامات ظاهرة، ومناقب باهرة، افترع قمة الشرف وعلاها، وسما الى اوج المزايا فبلغ علاها
اخبار الدول : 112.
قال أبو علي الخلال ـ شيخ الحنابلة ـ : ما همّني أمر فقصدت قبر موسى بن جعفر فتوسّلت به، إلاّ وسهّل الله تعالى لي ما أحبّ
تاريخ بغداد : 1 / 120.
قال محمود بن وهيب القراغولي البغدادي الحنفي: هو موسى بن جعفر الصادق بن محمد الباقر بن علي زين العابدين بن الحسين بن علي بن أبي طالب رضي الله عنهم أجمعين، وكنيته أبو الحسن، والقابه أربعة: الكاظم، والصابر، والصالح، والامين، الأول هو الاشهر، وصفته معتدل القامة أسمر، وهو الوارث لأبيه رضي الله عنهما علماً ومعرفة وكمالا وفضلا سمي بـ (الكاظم) لكظمه الغيظ، وكثرة تجاوزه وحلمه. وكان معروفاً عند أهل العراق بـ (باب قضاء الحوائج عند الله) وكان أعبد أهل زمانه، وأعلمهم ، واسخاهم
جوهرة الكلام : 139.
قال محمد أمين السويدي: هو الإمام الكبير القدر، الكثير الخير،كان يقوم ليله، ويصوم نهاره، وسمّي (كاظماً) لفرط تجاوزه عن المعتدين ... له كرامات ظاهرة، ومناقب لا يسع مثل هذا الموضع ذكرها
سبائك الذهب : 73.
قال الإمام الشافعي : " قبر موسى الكاظم الترياق المجرّب "
تحفة العالم: 2 ص22.
هذا ما قالوه عن ظهور الكرامات عند قبره مع ترجمته عند البعض
قال الخطيب: «كان موسى يدعى العبد الصالح من عبادته واجتهاده، روي أنّه دخل مسجد رسول اللّه (صلى الله عليه وآله وسلم) فسجد سجدةً في أول الليل، وسمع وهو يقول في سجوده: عظم الذنب من عندي فليحسن العفو من عندك، يا أهل التقوى ويا أهل المغفرة. فجعل يردّدها حتى أصبح. وكان سخياً كريماً، وكان يسمع عن الرجل ما يؤذيه، فيبعث إليه بصرّة فيها ألف دينار»
تاريخ بغداد 13 / 27.
وقال الذهبي: «موسى الكاظم، الإمام القدوة . . . ذكره أبو حاتم فقال: ثقة صدوق، إمام من أئمة المسلمين. قلت: له عند الترمذي وابن ماجة حديثان . . . له مشهد عظيم مشهور ببغداد، دفن معه فيه حفيده الجواد، ولولده علي بن موسى مشهد عظيم بطوس. وكانت وفاة موسى الكاظم في رجب سنة 183 . . .»
سير أعلام النبلاء 6 / 270.
وقال ابن الجوزي: «موسى بن جعفر، كان يدعى العبد الصالح، وكان حليماً كريماً، إذا بلغه عن رجل ما يؤذيه بعث إليه بمال»
صفوة الصفوة 2 / 103.
وقال ابن طلحة: «هو الإمام الكبير القدر، العظيم الشأن الكبير، المجتهد الجادّ في الإجتهاد، المشهور بالكرامات، يبيت الليل ساجداً وقائماً، ويقطع النهار متصدّقاً وصائماً، ولفرط حلمه وتجاوزه عن المعتدين عليه، دعي كاظماً كان يجازي المسيء بإحسانه إليه، ويقابل الجاني بعفوه عنه، ولكثرة عبادته كان يسمّى بالعبد الصالح، ويعرف بالعراق بباب الحوائج إلى اللّه، لنجح مطالب المتوسّلين إلى اللّه تعالى به، كراماته تحار منها العقول وتقضي بأنّ له عند اللّه تعالى قدم صدق لا تزل ولا تزول»
مطالب السئول: 76.
قال أحمد بن يوسف الدمشقي القرماني: هوالإمام الكبير القدر، الأوحد، الحجّة، الساهر ليله قائما، القاطع نهاره صائما،المسمّى لفرط حلمه وتجاوزه عن المعتدين ( كاظماً ) وهو المعروف عند أهل العراق بـ (باب الحوائج) لأنه ما خاب المتوسّل به في قضاء حاجة قط... له كرامات ظاهرة، ومناقب باهرة، افترع قمة الشرف وعلاها، وسما الى اوج المزايا فبلغ علاها
اخبار الدول : 112.
قال أبو علي الخلال ـ شيخ الحنابلة ـ : ما همّني أمر فقصدت قبر موسى بن جعفر فتوسّلت به، إلاّ وسهّل الله تعالى لي ما أحبّ
تاريخ بغداد : 1 / 120.
قال محمود بن وهيب القراغولي البغدادي الحنفي: هو موسى بن جعفر الصادق بن محمد الباقر بن علي زين العابدين بن الحسين بن علي بن أبي طالب رضي الله عنهم أجمعين، وكنيته أبو الحسن، والقابه أربعة: الكاظم، والصابر، والصالح، والامين، الأول هو الاشهر، وصفته معتدل القامة أسمر، وهو الوارث لأبيه رضي الله عنهما علماً ومعرفة وكمالا وفضلا سمي بـ (الكاظم) لكظمه الغيظ، وكثرة تجاوزه وحلمه. وكان معروفاً عند أهل العراق بـ (باب قضاء الحوائج عند الله) وكان أعبد أهل زمانه، وأعلمهم ، واسخاهم
جوهرة الكلام : 139.
قال محمد أمين السويدي: هو الإمام الكبير القدر، الكثير الخير،كان يقوم ليله، ويصوم نهاره، وسمّي (كاظماً) لفرط تجاوزه عن المعتدين ... له كرامات ظاهرة، ومناقب لا يسع مثل هذا الموضع ذكرها
سبائك الذهب : 73.
قال الإمام الشافعي : " قبر موسى الكاظم الترياق المجرّب "
تحفة العالم: 2 ص22.
تعليق