المعصومون .......... او الابرار والمقربون ...

يرون انفسهم مقصرون .... ويظهر ذلك



إِنَّا نَخَافُ مِن رَّبِّنَا يَوْمًا عَبُوسًا قَمْطَرِيرًا



..... والادعية لاتدل بالضرورة انهم مذنبين .... ولكنهم قد يرون مثلا ... ترك صلاة الليل او عدم التصدق في ذلك اليوم ذنبا ....

وقد يكون الدعاء وهو كذلك تعليما للناس

وقد يكون تواضعا لله
وتحننا اليه




والامام بشرا ..... من لحم ودم .... ويطمح الى اعلى المراتب
ورضوان من الله ....

إذا لماذا قال فضل الله الآتي ؟ :

1 ـ علي (ع) في دعاء كميل يبين حاله.[شرح دعاء كميل، ص159].‏
2ـ يدي علي (ع) تقترفان الذنوب.[نفس المصدر، ص159].‏
3ـ قلب علي (ع) إكتسب الآثام. [نفس المصدر، ص159].‏
4ـ علي (ع) يعد الله أنه سيتراجع عن خطأه وإساءته ومعصيته. [نفس المصدر، ص159].‏
5ـ علي (ع) خائف من الذنوب التي طلب من الله أن يغفرها له. [نفس المصدر، ص 94].‏
6ـ ذنوب علي (ع) التي طلب غفرانها كبيرة يكفي ذنب واحد منها لينقسم الظهر منها. [نفس المصدر، ص 94].‏
7 ـ غرائز علي (ع) تغلب عقله فيقع في المعصية. [نفس المصدر، ص 169].‏

السلام عليكم

انصافا لفضل الله

انا لا احتمل ولو 1% ان فضل الله (ولو اختلفنا معه) انه يقصد حقيقة بأن الامام علي عليه الصلاة والسلام كذلك


لكنه اختار هذا الأسلوب لشرح دعاء كميل

وليته اختار أسلوب آخر لكي لا يكون في موضع تهمة

رد السيد جعفر مرتضى العاملي على البتري المبتدع فضل البيروتي في تخبطاته في شرح دعاء كميل

تحت هذا الرابط

http://www.mezan.net/INDEXB1/fi_rihab_do3a_komail.html

اسمحلي اخي العزيز ليس لديك اي رد علمي على كلام السيد جعفر العاملي

ولم افهم كيف يكون كلام فضل الله قريب للقران وهو يخالف عقيدة اهل القران محمد واله الاطهار

وكما ورد في الحديث الشريف: "من فسر القرآن رأيه فليتبوأ مقعده من النار."

والسلام على من اتبع الهدى

في هذا الموضوع سوف نبين كيف أن الاخ كذب على المرجع بشير النجفي وكذب على المرجع فضل الله

الكذب على المرجع الشيخ بشير النجفي


السؤال :
بسم الله الرحمن الرحيم
اللهم صل على محمد وآل محمد وعجل فرجهم
تحياتنا الحارة إلى المرجع الكبير آية الله العظمى الشيخ بشير النجفي دام ظله الوارف
وبعد :
أرجوا إيصال سؤالي مباشرة إلى سماحة المرجع
السؤال :
ينقل عنكم البعض على مواقع الانترنت أنه صدر منكم لعن مباشر ضد سماحة السيد محمد حسين فضل الله وأنكم تجيزون لعنه ؟ فهل هذا صحيح ؟
وشكرا


الجواب :
بسمه سبحانه
لا يجوز لعن مسلم شيعي ما لم يكن ظالماً أو من أعوان الظلمة ، ورأينا عدم المساس بالعلماء بأي نحو من أنحاء السوء ، ومن ينسب إلينا غير ذلك فهو ظالم لنفسه ولنا ، والله الهادي إلى سبيل الرشاد .

http://www.yaa-hosein.cjb.com/vb/showthread.php?t=67883



هل ستلتزمون الآن بكلام المرجع بشير النجفي بعدم لعن السيد فضل الله وعدم الاساءه إليه بأي نحو من انحاء السوء ، أم سترمون كلامه عرض الحائط ؟

الكذب على المرجع السيد فضل الله قدس سره


س : نشر كتابكم (شرح دعاء كميل) في السعودية ويقال إن سماحتكم ذكرتم أن الإمام علي(ع) كان يقرأ هذا الدعاء لكثرة ذنوبه، فهل هذا صحيح؟

ج : ألم تسمعوني أقول بأن علي بن أبي طالب(ع) فوق العصمة، بل إنني عندما أذكر الإمام علي(ع) فإنني أذوب في شخصيته الرسالية، فما عدا رسول الله(ص)، لا تملك إلا أن تصمت أمام عظمته، لأنه الإنسان الذي باع نفسه لله.

ففي هذا الشرح لم أقل إن علياً يستغفر لكثرة ذنوبه، بل قلت إن علياً يستغفر من ذنبه في مقام تفسير، كما لو طلب منك أن تترجم قوله(ع): "اللهم اغفر لي الذنوب التي تهتك العصم". فماذا تقول؟ ألا تقول إن علياً(ع) يستغفر من ذنبه؟ وهذا تفسير لغوي للدعاء. ولقد تحدثت في مجلة (الموسم) التي طبعت ثلاث طبعات في سوريا وبيروت وإيران عن ذلك، فمنذ كنت أذهب إلى الحج كان الشباب يجتمعون ويسألون وقد جمع أحدهم ثلاثة آلاف سؤال من بينها: كيف نفسّر استغفار الأنبياء(ع) كما في قول نوح(ع): {رب اغفر لي ولوالديّ} [نوح:28]. أو قول إبراهيم(ع): {ربنا اغفر لي ولوالدي وللمؤمنين يوم يقوم الحساب} [إبراهيم:41]. والله يخاطب النبي(ص) فيقول له: {واستغفر الله} [النساء:106]. والأئمة كذلك يستغفرون مثل الإمام علي(ع) الذي يقول: "اللهم اغفر لي الذنوب التي تهتك العصم". وكذلك الإمام زين العابدين(ع) فإنه يتكلم عن جرائم في حق الله "أنا الذي أعطيت على معاصي الجليل الرشا، أنا الذي حين بشّرت بها خرجت إليها أسعى" "أنا الذي أمهلتني فما ارعويت، وسترت عليّ فما استحييت، وعملت بالمعاصي فتعديت". وجوابي كان أن الإمام(ع) عندما يقول: "اغفر لي كل ذنب"، ليس على أساس أنه علي بن أبي طالب الإمام المعصوم، بل أنه الإنسان بصفته العامة، فكأنه يتحدث بالصفة الإنسانية التي فيه لا بالصفة الإمامية أو الصفة الشخصية، وهذا هو التفسير الذي يمكن أن يكون مقبولاً لكل الأدعية التي فيها استغفار وفيها اعتراف بالجرائم أو ما أشبه ذلك.
وإلا فهل من المعقول أن الإمام زين العابدين(ع) يرتكب هذه الجرائم التي وردت في دعاء (أبي حمزة الثمالي) وفي (دعاء التوبة) وغيرها، فمرة نسأل: ما معنى هذا الكلام؟ فنقول في مقام الجواب أن المراد بها (أنا الإنسان). ومع ذلك فقد رفعنا هذه العبارة في الطبعة الثانية، لأن بعض الناس يصطادون بالماء العكر، وكذلك في الطبعة الثالثة التي طبعت بطهران، وما زالوا يقولون: انظروا كيف يتهم السيد علياً بأنه يذنب، فهل هذا بربّكم من الدين؟!

http://arabic.bayynat.org.lb/mbayyna.../fikr206q6.htm
__________________

س: يقال عن السيد انه في كتاب شرح دعاء كميل يرى بان الامام علي عليه السلام يتكلم بلسان حاله اي انه كان يرتكب الذنوب .وانها قد قصمت ظهره ....الخ 8/5/2005 11:49:25 AM

ج: هذا من الكذب والافتراء على سماحة السيد (دام ظله) ومن سوء فهم الكلام، بل إن تفسير سماحته كتفسير العلماء الآخرين من أن الإمام(ع) يتكلم بلسان حال الإنسان المذنب وليس عن نفسه. (جواب مكتب سماحة آية الله العظمى السيد محمد حسين فضل الله لشؤون الإستفتاء )
تاريخ النشر: 9/6/2005 9:54:02 PM


س: بخصوص شرح السيد لدعاء كميل ، لماذا يفسر سماحة السيد أو يشرحه عن لسان الإمام علي (ع) ، مثلاً ، شرح " اللهم اغفر لي كل ذنب أذنبته" فكيف يذنب الإمام علي (ع) وهو معصوم ، ألا يتنافى ذلك مع العصمة ؟ 6/18/2005 11:53:05 AM

ج: إن ظاهر هذه العبارات وإن كانت موجهة الى علي (ع) من حيث كونه هو الذي علمنا أن ندعو بهذا الدعاء، دعاء كميل، إلا أن المراد بها هو الإنسان بما هو إنسان بصرف النظر عن كونه معصوماً ليكون ذلك درساً للناس إذا أرادوا أن يعترفوا لله بالذنوب والخطايا.. ولذلك فلا مشكلة في هذا الإسلوب ما دام الغرض منه تعليمياً محضاً، ولا سيما وأن الإمام (ع) يريد ذلك ايضاً، لأنه إذا كان هو في قمة العصمة ويتذلل لله بهذه الكيفية، فما بالنا نحن فلا بد وأن نبكي بدل الدموع دماً لأننا تجاوزنا كل الحدود هذا مع العلم أن دعاء المعصوم ايضا بمثل ذلك لا ينافي عصمته ما دام ذلك يعبر عن منتهى تذلّله وخضوعه أمام الله، والله ولي التوفيق.
تاريخ النشر: 6/19/2005 12:00:00 AM

العبارات التي غيبوها المدلسون من كتاب السيد فضل الله



ص 47

( فالإمام علي أمير المؤمنين (ع) يريد أن يقول لك عندما تقرا دعاء كميل يريد أن يقول لك عندما تقرأ دعاء كميل يجب أن تفرغ قلبك من كل شيء غير الله )

ص 50

( والإمام علي (ع) يوجه أنظارنا إلى أن هذه الأسماء )

ص 71

( هذا الحبل الذي دعانا الله إلى الاعتصام به لأن به عصمتنا كأفراد وعصمتنا كأمة .قال الله تعالى ( واعتصموا بحبل الله جميعا ولا تفرقوا ) وعندما سئل الإمام الصادق (ع) عن معنى هذه الأية قال : نحن حبل الله الذي قال :

( واعتصموا بحبل الله جميعا ولا تفرقوا ). وقد أكد هذا المعنى الحديث الوارد عن رسول الله (ص) حيث قال ( إني تارك فيكم ما إن تمسكتم بهما لن تضلوا بعدي كتاب الله حبل ممدود من السماء إلى الأرض وعترتي أهل بيتي ولن يفترقا حتى يردا علي الحوض فانظروا كيف تخلفونني فيهما)


ص 72 : ط2 (2000)

وفي مطلق الأحوال إن عليا (ع) يشرع في هذا المقطع من دعائه في تبيان ما من أجله كان يتوسل مقسما بأسماء الله وصفاته وهو يبدأ بسؤال المغفرة للذنوب وهو الإمام المعصوم المفترض الطاعة لكي يكون سؤاله قدوة لغيره لمن هو دونه في الكمال المعنوي والإيماني

ص 82 : ط2

( ولذا من خلال متابعته (ع) لنهجه التعليمي – التربوي بوصفه المثل الأعلى للاقتداء ويسال الله سبحانه وتعالى أن يغفر له الذنوب التي تميت القلب )

ص 94:

( نعم إن عليا يدفع خوفه من الله سبحانه وتعالى إلى أعلى نقطة ممكنة. هو يريد أن يقول لنا إن خوفنا من الله يجب أن يكون كبيرا كبيرا )

ص 95 :

وعلي (ع) في الآن نفسه يعلمنا ماذا نسأل الله سبحانه وتعالى يعلمنا أي الأمور جديرة بأن نسأل الله سبحانه وتعالى أن يحققها لنا )

ص 102 :

ولكن أي إنسان بمنزلة علي بن أبي طالب أو يقترب منه ؟ ومع ذلك فعلي هو الذي يدعو بهذا الدعاء ( اللهم إني أسألك سؤال متذلل خاشع أن تسامحني وترحمني وتجعلني بقسمك راضيا قانعا )

ص 110:

( وأي مقام أعلى من مقام علي أمير المؤمنين غير مقام رسول الله ( ص) ؟!

ص 113:
(الإمام علي كان يقول وهو إمامنا في كل شيء )


ص 119 :

(هكذا يصور الإمام علي (ع) حالة الإنسان المؤمن الذي يقع في شدة )

ص 123 :

( ولذا نرى عليا (ع) يستهل كلامه بهذا المقطع بتعريفنا على بعض صفات الله تعالى )

ص 129 :

( هذه الأجواء التي يريدنا الإمام علي (ع) أن نعيش بعضها في دعاء كميل )

ص 143:

لكن الإمام علي يعلمنا أن نعم الله )

ص 165:

( الإمام علي (ع) يعلمنا أن الإنسان عندما يحف به البلاء )

ص 166:

(وهذا هو الجو الذي يدفع الإمام علي (ع) إلى أن بعلمنا أن تقول في هذا الدعاء : من لي غيرك )

ص 207 :

( والإمام علي (ع) يعلمنا هنا كيف نستعطف الله )

ص 219 :

( بعد ذلك يعلمنا الإمام كيف يتفاعل الشعور )

ص 228 :

( فالإمام علي يريدنا أن نتحدث مع الله بهذه الطريقة )

ص 241 :

( لهذا بعلمنا الإمام علي (ع) أن نطلب من الله أن يهب لنا هذه الذنوب )


ص 243 :

( لكن الإمام علي (ع) يريد أن ينوع بالألفاظ حتى يعمق المعنى في نفوسنا وليجعل لدينا إحساسا عميقا بالذنب )

وهذا مقطع فيديو للسيد فضل الله ، فقط لمن لديه ذرة إنصاف وايمان وتقوى ، اما الذين اعتادوا الكذب والتدليس فحسابهم على الله :

http://www.youtube.com/watch?v=fMEvdETdOio

نقاش باصل الموضوع
اتعجب عاى من يتهم عليا عليه السلام بمثل هكذا اتهام
لانه لو كان صادقا في ما يقول فقد حكم على كل البشريه بانهم مستحقون للعذاب والنار
لان من كان بصفات علي عليه السلام في توحيده ويقينه بالله وايمانه وعلمه وعمله الخالص لله ثم يدعي مدعيهم بانه مذنب لو لم ير حمه ربه دخل النار فمن سيدحل الجنه؟
عجبي عليهم فوالله انهم بمقولتهم هذه ادخلوا انفسهم النار فانا لله وانا اليه راجعون
كما ارجو من اخوا ننا عدم التعرض لمراجعنا الكرام اعلى الله مقاماتهم فنحن لسنا بمستواهم لننتقدهم
واذا كان عندنا نقد لاجتهاد من اجتهاداتهم فيجب علينا ان ناتي ببرهان على ان هذا الاجتهاد لهم ثم نناقشه بما يتناسب مع اخلاق ديننا القويم وحلق نبينا واهل بيته الكرام عليهم السلام

نما ذج من العصمة التي يعتقد بها فضل الله :

1- السهو لا ينافي العصمة. [فكر وثقافة، عدد1، تاريخ 29/6/1996].‏

2- العصمة لا تعني عدم الخطأ في تقدير الأمور. [من وحي القرآن، ج10، ص178 ـ 179].‏

3- العصمة لا تعني عدم الإنجذاب إلى المحرم.[دنيا الشباب، ص36].‏

4- العصمة تعني عدم ممارسة الحرام.[المصدر السابق، ص36].‏

5- المعصوم قد يفكر بالمحرم لكنه لا يمارسه وقال في موضع آخر والذي يفكر بالفعل القبيح إنسان سيء وإن لم يفعله.[دنيا الشباب، ص36، ‏قارن مع الندوة، ج1، ص640].

6- آدم عصى الله كما عصاه إبليس.[من وحي القرآن، ج10،ص34].‏

7- الفرق بين آدم وإبليس هو التوبة وعدمها.[المصدر السابق، ص34].‏



ويقول عن الزهراء (ع)

1- الظروف الطبيعية هي الخصوصية في عصمة الزهراء (ع) . [تأملات إسلامية حول المرأة، ص 9-8].‏

2- لا نستطيع إطلاق الحديث عن وجود عناصر غيبية في شخصية الزهراء (ع) . [نفس المصدر، ص 9].‏

3- خروج الزهراء (ع) عن مستوى المرأة العادي لا يوجد دليل قطعي عليه. [نفس المصدر، ص 9].‏

4- الظروف الطبيعية التي كفلت للزهراء العصمة. هو التربية. [استفتاءات الشيخ التبريزي، جواب رقم 5].‏


فعلى هذه الأقول لفضل الله تكون آسيا بنت مزاحم زوجة فرعون أفضل من الزهراء (ع) لأنها عاشت في بيت فرعون ومع ذلك أصبحت مؤمنة!! أما الزهراء لأنها عاشت في بيت النبي (ص) ليس لها فضل بل وجودها فيه هو من جعلها بهذه المنزلة!!!

فالزهراء (ع) في نظر فضل الله امرأة عادية ولا وجود دليل قطعي على أنها غير باقي النساء؟؟؟؟