إعـــــــلان

تقليص

للاشتراك في (قناة العلم والإيمان): واتساب - يوتيوب

شاهد أكثر
شاهد أقل

بعد الضحك و اليد و الرجل و الأستواء ... تردد يليق بجلاله !!!

تقليص
X
  •  
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • #16
    وفقكم الله أخوتي و سدد خطاكم
    وصلى الله على محمد وال محمد

    تعليق


    • #17
      صلى الله على محمد وال محمد

      تعليق


      • #18
        مولانا... هذا التردد على أي قمر؟

        تعليق


        • #19
          المشاركة الأصلية بواسطة أبو حسين الحر
          مولانا... هذا التردد على أي قمر؟

          طبعاً رداً على شيوخ التجسيم

          جواب ابن باز : هذا من حديث صحيح عن أبي هريرة رضي الله عنه عن النبي صلى الله عليه وسلم رواه البخاري في صحيحه وأوله: ((يقول لله عز وجل: من آذى لي وليا فقد آذنته بالحرب)) والتردد وصف يليق بالله تعالى لا يعلم كيفيته إلا هو سبحانه وليس كترددنا، والتردد المنسوب لله لا يشابه تردد المخلوقين بل هو تردد يليق به سبحانه كسائر صفاته جل وعلا. "


          المصدر : موقع ابن باز
          http://www.binbaz.org.sa/mat/2174

          شيخ المجسّمة ابن تيّمية الحرّاني :

          " ولكن المشهور أن الحقيقة والمجاز من عوارض الألفاظ وبكل حال فهذا التقسيم هو اصطلاح حادث بعد انقضاء القرون الثلاثة لم يتكلم به أحد من الصحابة ولا التابعين لهم باحسان ولا أحد من الأئمة المشهورين فى العلم كمالك والثورى والأوزاعى وأبى حنيفة والشافعى بل ولا تكلم به أئمة اللغة والنحو كالخليل وسيبويه وأبى عمرو بن العلاء ونحوهم "
          مجموع الفتاوى : ج 7، ص 87 - 88

          تعليق


          • #20


            بارك الله فيكم أخي الكريم وفقكم الله
            وصلى الله على محمد وال محمد

            تعليق


            • #21
              سبحان الله يرفض ان يكون الله من رحمته بعبده الذي يحبه ويسيئه ما يسيئه ان يتردد فى ذلك ولكنه يؤمن بان الله يبدو له من الشئ بعد ان لم يكن كما فى قضية البداء لله


              وتوضيحا لذلك فقد خير الله انبياءه بين ان يقبض ارواحهم او يدعهم كما حصلت فى قصه موسي مما يثب ما جاء فى الحديث من كونه يسوءه ما يسوء عبده من كرهه للموت وهي خاصه بهذا الامر وسنثبت ذلك من كتب الشيعه


              فالااثبات هنا خاص فى هذه المساله رحمه من الله بعبده الذى احب الله واحبه الله ولا يريد ساءته بما كره هذا العبد من الموت


              يقول ابن عثيمين
              إثبات التردد لله عز وجل على وجه الإطلاق لا يجوز، لأن الله تعالى ذكر التردد في هذه المسألة: ما ترددت في شيء أنا فاعله. الحديث. وليس هذا التردد من أجل الشك في المصلحة، ولا من أجل الشك في القدرة على فعل الشيء، بل هو من أجل رحمة هذا العبد المؤمن، ولهذا قال في نفس الحديث: يكره الموت وأكره إساءته ولا بد له منه. وهذا لا يعني أن الله موصوف بالتردد في قدرته أو عمله بخلاف الآدمي. اهـ.

              الشيعه


              البحار

              كتاب المؤمن للحسين بن سعيد الأهوازيّ: عن أبي عبد الله (عليه السلام) قال: يقول الله عزّوجلّ: من أهان لي وليّاً فقد أرصد لمحاربتي، وأنا أسرع شيء إلى نصرة أوليائي، وما تردّدت في شيء أنا فاعله كتردّدي في موت عبدي المؤمن، إنّي لاُحبّ لقاءه فيكره الموت فأصرفه عنه ـ الخبر . ومنه: عن أبي جعفر (عليه السلام)نحوه(5).
              المحاسن : عن أبي حمزة الثمالي قال: سمعت أبا عبد الله (عليه السلام) يقول: قال الله تبارك وتعالى: ما تردّدت ـ وساقه نحوه(6).
              المحاسن: عن الحلبي قال: قال أبو عبد الله (عليه السلام) قال الله تبارك وتعالى: ليأذن بحرب منّي مستذلّ عبدي المؤمن. وما تردّدت ـ الخ(7).
              علل الشرائع: عن النبي (صلى الله عليه وآله)، عن جبرئيل، قال: قال الله تبارك وتعالى: من أهان لي وليّاً فقد بارزني بالمحاربة . وما تردّدت في شيء أنا فاعله ـ الخ(8)

              تعليق


              • #22

                كلام علمائنا كله يحمل على التأويل
                والبداء مذكور في صحيح البخاري و مسند أحمد

                كما أن الموضوع حول أثبات الصفة لا شرح معناها
                فبن تيمية و بن باز أثبت الصفة لله تعالى وصارت من صفات الله
                يعني صفات الله عندكم المهمين القدوس الحكيم العليم الخبير ...المتردد !!!

                كما أن السلفية و غيرهم يزعمون :

                إن مذهب السلف في إثبات صفات الله وأن النصوص الواردة بها إنما هي على ظاهرها، هو أسلم المذاهب كلها على الإطلاق وأحكمها ، بل وآمنها من الخوض في التأويل والتوقيع عن الله بغير علم ولا هدى ولا كتاب منير.

                تعليق


                • #23
                  المشاركة الأصلية بواسطة شيخ الطائفة

                  كلام علمائنا كله يحمل على التأويل
                  والبداء مذكور في صحيح البخاري و مسند أحمد

                  كما أن الموضوع حول أثبات الصفة لا شرح معناها
                  فبن تيمية و بن باز أثبت الصفة لله تعالى وصارت من صفات الله
                  يعني صفات الله عندكم المهمين القدوس الحكيم العليم الخبير ...المتردد !!!

                  كما أن السلفية و غيرهم يزعمون :

                  إن مذهب السلف في إثبات صفات الله وأن النصوص الواردة بها إنما هي على ظاهرها، هو أسلم المذاهب كلها على الإطلاق وأحكمها ، بل وآمنها من الخوض في التأويل والتوقيع عن الله بغير علم ولا هدى ولا كتاب منير.

                  لا عزيزى انت تجهل الكثير فى عقائد اهل السنه فكون ابن باز اثبته او غيره فهي من قبيل صفات فى حالات وخاصه مثل الخداع الماكر الاستهزاء

                  فهي صفات لله ولكن لا يجوز اطلاقها الا فيما يكون فيها صورة كمال كان يكون يستهزئ بالمستهزئين ويمكر بالماكرين الخ

                  وكذا هذه الصفه فهى ليست على الاطلاق كما بينا قيما نقلنا عن الشيخ ابن عثيمين فلا تدخلها مع الصفات المطلقه التى ذكرت من القدوس الحكيم العليم الخبير الخ بل حينما تكون فى صور الكمال حينما لا يريد الله ان يسئ عبده فى الموت من حيث ان العبد يكره الموت فقط وان الله يحب ما يحبه هذا العبد ويسيئه ما يسئ عبده

                  ثانيا - اما اعتذارك عن البداء بوجوده فى صحيح البخاري وكذا الحديث الذى جات به فى كتبكم ومعتبر قلا تكون اعور فى استشهادك على خوصومك

                  ونحن لا نؤمن بالبداء لله بما فهمتوه انتم..... وانتم لا تؤمنون بالتردد من حيث ما فهمنا نحن مثله مثل صفات الاستهزاء والخداع الخ من صفات حال فيها يظهر صورة الكمال لله كما اشرنا ومنه كون يستهزئ بالمستهزئين ويخادع الذين يخادعون

                  وكذا هنا التردد من صور الكمال فى هذا الحال فلا يطلق ىعلى ما ذكرته من ادراجها مع الصفات المطلقه بل مقيده لتظهر صورة الكمال حيث يسيئه ما يسئ عبده المؤمن وكذا فى بقية الصفات الماكر الخ

                  تعليق


                  • #24

                    أنت تشبثت بكلام و رأي بن عثيمين و تركت رأي الحراني و بن باز
                    المسألة فيها أختلاف بين علمائكم
                    وتحاول أن تشرحلي كيفة التردد و قد حسم الموضوع بن باز بقوله :
                    والتردد وصف يليق بالله تعالى لا يعلم كيفيته إلا هو سبحانه

                    ثانياً : بن عثيمين شرح الموضوع بشكل خاطئ
                    فما قلته أنت لا يسمى تردداً
                    فكونك ستقوم بعمل منافي لأرادة من تحب لا يسمى تردداً
                    بل هو تدبير الله و علمه بمصالح الأمور لعبيده
                    وهي حكمة الله تعالى

                    ثالثاً : بل تؤمنون بالبداء كما يؤمن بها الشيعة أو أقله إبن حجر كان يفعل :

                    صحيح البخاري :

                    ‏حدثني ‏ ‏أحمد بن إسحاق ‏ ‏حدثنا ‏ ‏عمرو بن عاصم ‏ ‏حدثنا ‏ ‏همام ‏ ‏حدثنا ‏ ‏إسحاق بن عبد الله ‏ ‏قال حدثني ‏ ‏عبد الرحمن بن أبي عمرة ‏ ‏أن ‏ ‏أبا هريرة ‏ ‏حدثه أنه سمع النبي ‏ ‏صلى الله عليه وسلم ‏ ‏ح ‏ ‏و حدثني ‏ ‏محمد ‏ ‏حدثنا ‏ ‏عبد الله بن رجاء ‏ ‏أخبرنا ‏ ‏همام ‏ ‏عن ‏ ‏إسحاق بن عبد الله ‏ ‏قال أخبرني ‏ ‏عبد الرحمن بن أبي عمرة ‏ ‏أن ‏ ‏أبا هريرة ‏ ‏رضي الله عنه ‏ ‏حدثه أنه ‏
                    سمع رسول الله ‏ ‏صلى الله عليه وسلم ‏ ‏يقول ‏ ‏إن ثلاثة في ‏ ‏بني إسرائيل ‏ ‏أبرص وأقرع وأعمى بدا لله عز وجل أن يبتليهم فبعث إليهم ملكا فأتى الأبرص فقال أي شيء أحب إليك قال لون حسن وجلد حسن قد قذرني الناس قال فمسحه فذهب عنه فأعطي لونا حسنا وجلدا حسنا فقال أي المال أحب إليك قال الإبل ‏ ‏أو قال البقر هو شك في ذلك إن الأبرص والأقرع قال أحدهما الإبل وقال الآخر البقر ‏ ‏فأعطي ناقة عشراء فقال يبارك لك فيها وأتى الأقرع فقال أي شيء أحب إليك قال شعر حسن ويذهب عني هذا قد قذرني الناس قال فمسحه فذهب وأعطي شعرا حسنا قال فأي المال أحب إليك قال البقر قال فأعطاه بقرة حاملا وقال يبارك لك فيها وأتى الأعمى فقال أي شيء أحب إليك قال يرد الله إلي بصري فأبصر به الناس قال فمسحه فرد الله إليه بصره قال فأي المال أحب إليك قال الغنم فأعطاه شاة والدا فأنتج هذان وولد هذا فكان لهذا واد من إبل ولهذا واد من بقر ولهذا واد من غنم ثم إنه أتى الأبرص في صورته وهيئته فقال رجل مسكين تقطعت ‏ ‏بي الحبال في سفري فلا بلاغ اليوم إلا بالله ثم بك أسألك بالذي أعطاك اللون الحسن والجلد الحسن والمال بعيرا أتبلغ عليه في سفري فقال له إن الحقوق كثيرة فقال له كأني أعرفك ألم تكن أبرص يقذرك الناس فقيرا فأعطاك الله فقال لقد ورثت لكابر عن كابر فقال إن كنت كاذبا فصيرك الله إلى ما كنت وأتى الأقرع في صورته وهيئته فقال له مثل ما قال لهذا فرد عليه مثل ما رد عليه هذا فقال إن كنت كاذبا فصيرك الله إلى ما كنت وأتى الأعمى في صورته فقال رجل مسكين وابن سبيل وتقطعت ‏ ‏بي الحبال في سفري فلا بلاغ اليوم إلا بالله ثم بك أسألك بالذي رد عليك بصرك شاة أتبلغ بها في سفري فقال قد كنت أعمى فرد الله بصري وفقيرا فقد أغناني فخذ ما شئت فوالله لا أجهدك اليوم بشيء أخذته لله فقال أمسك مالك فإنما ابتليتم فقد رضي الله عنك وسخط على صاحبيك ‏

                    فتح الباري بشرح صحيح البخاري :


                    ‏قَوْله : ( بَدَا لِلَّهِ ) ‏
                    ‏بِتَخْفِيفِ الدَّال الْمُهْمَلَة بِغَيْرِ هَمْز أَيْ سَبَقَ فِي عِلْم اللَّه فَأَرَادَ إِظْهَاره , وَلَيْسَ الْمُرَاد أَنَّهُ ظَهَرَ لَهُ بَعْد أَنْ كَانَ خَافِيًا لِأَنَّ ذَلِكَ مُحَال فِي حَقّ اللَّه تَعَالَى



                    لا حل للموضوع إلا بأتباع نهج الشيعة بالتوحيد و الصفات

                    تعليق


                    • #25
                      انا لم اتشبث بكلام ابن عثيمين بل هو ما اراده ابن باز وغيره فابن باز لم يقل انها علي الاطلاق حتي يكون كلام ابن عثيمين مخالف له

                      وكون اطلاقه صفه مطلقه ليس محتاج الدله فلا يقال ان الله يتردد فى قبض روح الكافر بل وغيره من اهل الفسوق الخ

                      لذلك هي صفه كبقية الصفات التى تكون صورة كمال ومدح فى حال ولا تكون فى حال اخر

                      مثل الماكر والمخادع الخ


                      وقد بينا ان هنالك صفات مثيله لا تطلق على الاطلاق مثل الاستهزاء والماكر والمخادع الخ فانها صفات كون فى حال ذم وفى حال مديح فتكون حينما تكون فى صورة كمال كما مر معنى فى هذا الحديث انه ما تردد فى شئ ثم استثنا ما يسوء عبده للحديث الذى يبين انه يحب ما يحبه عبده ويسيئه ما يسيئه

                      فهذه الصفات يجوز إطلاقها على الله في حال دون حال فهي تطلق على الله على سبيل العدل والجزاء والمقابلة لأن هذه الصفات تكون كمالًا في حال وتكون نقصًا في حال وإذا كانت الصفة كمالًا في حال ونقصًا في حال لم تكن جائزة في حق الله تعالى بان تكون صفه مطلقه كما مر معنا .

                      ثانيا - ما تحدثت عنه من البدء عندنا فقد قلت لك

                      اما اعتذارك عن البداء بوجوده فى صحيح البخاري وكذا الحديث الذى جاتك به فى كتبكم ومعتبر فلا تكون اعور فى استشهادك على خوصومك

                      ونحن لا نؤمن بالبداء لله بما فهمتوه انتم بل هو عندا بما ثبت فى الحديث فى صحيح مسلم بدا اي عندما اراد الله ان يبتليهم..... وانتم لا تؤمنون بالتردد من حيث ما فهمنا نحن


                      و البخاري ذكر الحديثَ من روايةِ عمرو بنِ عاصم بلفظ " أراد اللهُ " فقد قال : " وقال عمرو بنُ عاصم ، حدثنا همام ، حدثنا إسحاقُ بنُ عبدِ الله ، حدثنا عبدُ الرحمن بنُ أبي عمرة أن أباهريرة حدثهُ أنهُ سمع النبي صلى اللهُ عليه وسلم يقولُ : " إن ثلاثة في بني إسرائيل أراد الله أن يبتليهم ... " الحديث

                      فهنا فى مسلم وفى البخارى ايضا بلفظ اراد الله....
                      على العموم الاجوابه كثيره على ذلك

                      والنتيجه اهل السنه لا يؤمنون بعقيدة البدا لله بل يقضي معناه على ما يظهر على من ان مقتضاها الى اراد الله كما فى لفظ الحديث الذى يثبت ذلك فى مسلم وفى البخارى

                      وليس عقيدة البدء عند اهل السنه فتامل
                      التعديل الأخير تم بواسطة جاسم ابو علي1; الساعة 15-05-2012, 12:11 PM.

                      تعليق


                      • #26

                        أنت أدخلتنا عنوة في موضوع هل الصفة مطلقة أو لا
                        وما همنا على ماذا تحملون الصفة
                        بل ما يهمنا هو أنكم أنفسكم بهذه المطبات بسبب فهم علمائكم
                        فصار لله يد و رجل و عين و ينزل و الان يتردد

                        كما أني أسألك و أجبني مباشرة :
                        هل قيامك بموضوع رغماً أن من تحب يكره قيامك بهذا العمل
                        وهذا الموضوع في مصلحته بالنهاية
                        هل يسمي تردد أم يسمى تدبير منك و علمك بالمصلحة الأفضل ؟

                        التردد كان من قبل التشبيهة لا أن ما يفهم ظاهراً من الكلمة

                        ثانياً بالنسبة للبداء ماهمي ما أتى من ألفاظ أخرى كونك ألزمت نفسك بصحة كل مافي الكتاب
                        وكلام إبن حجر يفصح عن عقيدته

                        تعليق


                        • #27
                          انت مشكلتك تقيس التردد الذي خاص بما يكون فى البشر والاجوبه على هذا التردد له عدة وجوه يجعل فى هذه الصفة صورة الكمال فى هذا الحال

                          ولذلك يقول : محقق التوحيد للصدوق السيد هاشم الحسيني الطهراني في الحاشية :

                          ( 4 ) في نسخة ( ج ) و ( ه‍ ) ( كما ترددت في قبض نفس المؤمن ) وفي نسخة ( و ) و ( ب ) و ( د ) ( وما ترددت عن شئ أنا فاعله ما ترددت في قبض نفس المؤمن ) وليس التردد في حقه تعالى كما فينا ، بل إطلاقه عليه تعالى باعتبار مبدئه فقط وهو تعارض المحبوبين أو تبادل المكروهين اللازمين لفعل شئ وتركه كما هنا ، والمكروهان مساءة المؤمن وبقاؤه في الدنيا وإن كان هو يكره الانتقال إلى الدار الآخرة ولكنه تعالى لا يكره ذلك .

                          تعليق


                          • #28

                            طبعاً نحن لا نأخذ الصفات على ظاهرها

                            طيب خلص هذا السؤال بسؤال نعم و لا
                            وهو ما أريد الوصول له من أول الموضوع إلى الان

                            هل صفة الله التردد تؤخذ على ظاهرها أم تؤول ؟

                            تعليق


                            • #29
                              الجواب ذكره هذا المحقق الشيعي حينما قال

                              ولذلك يقول : محقق التوحيد للصدوق السيد هاشم الحسيني الطهراني في الحاشية :

                              ( 4 ) في نسخة ( ج ) و ( ه‍ ) ( كما ترددت في قبض نفس المؤمن ) وفي نسخة ( و ) و ( ب ) و ( د ) ( وما ترددت عن شئ أنا فاعله ما ترددت في قبض نفس المؤمن ) وليس التردد في حقه تعالى كما فينا


                              وهنا كانه يقول قول ابن باز تماما


                              والتردد المنسوب لله لا يشابه تردد المخلوقين بل هو تردد يليق به سبحانه كسائر صفاته جل وعلا

                              ====

                              فلا يوتجد تاويل والا لما قال:وليس التردد في حقه تعالى كما فينا

                              مما يعنى اثبت هذه الصفه المقيده بالمؤمنين ونفي المماثله فى قوله كما فينا

                              فليس هنا التردد من قبل الله بما يكون عن حيره او عن جهل بما سيفعله الخ

                              يقول ابن عثيمين
                              وهذا لا يعني أن الله موصوف بالتردد في قدرته أو عمله بخلاف الآدمي .


                              ولذلك قلنا لك
                              انه تردد من قبيل الرحمه بالعبد الذى يسيئه الموت فيقطع الله به ما كان يقوم به المحب لمحبوه من تقرب لا اكثر والا فان الموت مقضي كما فى الروايه

                              يكره الموت وأكره إساءتهولا بد له منه.

                              اما كون الله يريد امر ولا يفعله فهو امر معروف كما ان الله يريد الهدايه للجميع ولكن لا يقدرها كونا

                              فلا نقول هنا ان الله غير قادرا على تحقيق مراده بكون ان ما اراده لم يكن

                              بل ان ما وقع هو المقدر منه سبحانه وان اراد خلافه شرعا ولكن اراده كونا

                              والتردد هنا والاراده الغير واقعه لا ننظر اليه من قبيل ما يكون فى البشر من كونه جهل بشئ او لعدم القدره الخ

                              بل ننظر اليه من صور الكمال فى مقابلة العبد الذى افنا عمره يتقرب الى محبوبه بما يحب فجعل المحبوب للمحب يحب ما يحبه ويكره ما كرهه وساءه من امور

                              وفى قصة قبض موسي تبين صورة الكمال فى تعمل الله فيما ذكر من امر يسوء محبه فقد الرسل لموسي ليقبض روحه وكان موسي لم ييستوعب موته ثم بين الله له انه سيزيده فى عمره فقال موسي ثم ماذا قال ثم الموت فقال اذا الان


                              فهنا نحن ننظر اليها من كونها صفه ايجابيه وليست سلبيه خص بها المؤمنين ممن احبوه فاحبهم وكان يسوءه ما يسوئهم نرى فيها صورة كمال لله سبحانه مع عباده المحبين له المتقربين له بينها الله لنا فيما ذكر فى الحديث وهي من الامور التى تجعلنا نزداد تعظيما لله كيف يتعامل معنا بهذا اللطف والرحمه الخ

                              فهى من صور الكمال كما قلنا وليست سلبيه

                              تعليق


                              • #30
                                وهي من الامور التى تجعلنا نزداد تعظيما لله كيف يتعامل معنا بهذا اللطف والرحمه الخ

                                فهى من صور الكمال كما قلنا وليست سلبيه

                                تعليق

                                المحتوى السابق تم حفظه تلقائيا. استعادة أو إلغاء.
                                حفظ-تلقائي
                                x

                                رجاء ادخل الستة أرقام أو الحروف الظاهرة في الصورة.

                                صورة التسجيل تحديث الصورة

                                اقرأ في منتديات يا حسين

                                تقليص

                                المواضيع إحصائيات آخر مشاركة
                                أنشئ بواسطة ibrahim aly awaly, اليوم, 07:21 AM
                                ردود 2
                                12 مشاهدات
                                0 معجبون
                                آخر مشاركة ibrahim aly awaly
                                بواسطة ibrahim aly awaly
                                 
                                يعمل...
                                X