إعـــــــلان

تقليص

للاشتراك في (قناة العلم والإيمان): واتساب - يوتيوب

شاهد أكثر
شاهد أقل

بعد الضحك و اليد و الرجل و الأستواء ... تردد يليق بجلاله !!!

تقليص
X
  •  
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • #31

    لا تشرح لي الموضوع

    هل صفة الله "التردد" تؤخذ على ظاهرها أم تؤول ؟

    إن قلت تؤخذ على ظاهرها فقد نسبت التردد ظاهراً إلى الله تعالى

    وإن قلت تؤول فقد فتحت باب تأويل الصفات
    وهو خلاف منهج السلف
    وبما أننا فتحنا باب التأويل فمالمانع أن ندخل فيه صفة النزول و الصعود و اليد و القدم
    ونؤلها كما يفعل الشيعة

    لنعلم جميعاً أن منهج السلف في أخذ الصفات على ظاهرها منهج خاطئ فاسد
    لا يصلح في علوم التوحيد الحقيقي

    وهنا بان لنا من خلال نقاش أبوعلي هذا الموضوع
    فالرجل يحاول جاهداً أن لا يأخذ الصفة على معناها الظاهري
    وإلا فمعني التردد الظاهري يعرفه الكل
    ويعرف معنى الفساد المصاحب لنسبة هذه الصفة لله تعالى وهو العالم بما كان و بما سيكون

    ويبقى التوحيد الحقيقي في ما قاله علماء الشيعة بأن الصفة تشبيهة و لا تؤخذ على معناها الظاهري

    تعليق


    • #32

      تحفة الأحوذي للمباركفوري.
      46 ـ كتاب تفسير القرآن عن رَسُولِ الله صلى الله عليه وسلم . 1844 ـ باب ومن سورة ص . الحديث رقم: 3354

      فمذهب السلف في مثل هذا من أحاديث الصفات ((إمراره كما جاء)) من غير تكييف ولا تشبيه ولا تعطيل والإيمان به ((من غير تأويل له)) ((والسكوت عنه وعن أمثاله)) مع الاعتقاد بأن الله تعالى ليس كمثله شيء وهو السميع البصير ((ومذهب السلف هذا هو المتعين)) ولا حاجة إلى التأويل.

      تعليق


      • #33
        يبدو انك لا تقراء مشاركتنا فقد اجبتك ولكن نكبرها لك حتى تقراءها

        فقد قلت لا لا يوجد تاويل او تغير لنظرتنا فى الصفات فلا يوجد تاويل بما بينته فى المشاركه
        المشاركة الأصلية بواسطة جاسم ابو علي1
        الجواب ذكره هذا المحقق الشيعي حينما قال

        ولذلك يقول : محقق التوحيد للصدوق السيد هاشم الحسيني الطهراني في الحاشية :

        ( 4 ) في نسخة ( ج ) و ( ه‍ ) ( كما ترددت في قبض نفس المؤمن ) وفي نسخة ( و ) و ( ب ) و ( د ) ( وما ترددت عن شئ أنا فاعله ما ترددت في قبض نفس المؤمن ) وليس التردد في حقه تعالى كما فينا


        وهنا كانه يقول قول ابن باز تماما


        والتردد المنسوب لله لا يشابه تردد المخلوقين بل هو تردد يليق به سبحانه كسائر صفاته جل وعلا

        ====

        فلا يوتجد تاويل والا لما قال:وليس التردد في حقه تعالى كما فينا

        مما يعنى اثبت هذه الصفه المقيده بالمؤمنين ونفي المماثله فى قوله كما فينا

        فليس هنا التردد من قبل الله بما يكون عن حيره او عن جهل بما سيفعله الخ

        يقول ابن عثيمين
        وهذا لا يعني أن الله موصوف بالتردد في قدرته أو عمله بخلاف الآدمي .


        ولذلك قلنا لك
        انه تردد من قبيل الرحمه بالعبد الذى يسيئه الموت فيقطع الله به ما كان يقوم به المحب لمحبوه من تقرب لا اكثر والا فان الموت مقضي كما فى الروايه

        يكره الموت وأكره إساءتهولا بد له منه.

        اما كون الله يريد امر ولا يفعله فهو امر معروف كما ان الله يريد الهدايه للجميع ولكن لا يقدرها كونا

        فلا نقول هنا ان الله غير قادرا على تحقيق مراده بكون ان ما اراده لم يكن

        بل ان ما وقع هو المقدر منه سبحانه وان اراد خلافه شرعا ولكن اراده كونا

        والتردد هنا والاراده الغير واقعه لا ننظر اليه من قبيل ما يكون فى البشر من كونه جهل بشئ او لعدم القدره الخ

        بل ننظر اليه من صور الكمال فى مقابلة العبد الذى افنا عمره يتقرب الى محبوبه بما يحب فجعل المحبوب للمحب يحب ما يحبه ويكره ما كرهه وساءه من امور

        وفى قصة قبض موسي تبين صورة الكمال فى تعمل الله فيما ذكر من امر يسوء محبه فقد الرسل لموسي ليقبض روحه وكان موسي لم ييستوعب موته ثم بين الله له انه سيزيده فى عمره فقال موسي ثم ماذا قال ثم الموت فقال اذا الان


        فهنا نحن ننظر اليها من كونها صفه ايجابيه وليست سلبيه خص بها المؤمنين ممن احبوه فاحبهم وكان يسوءه ما يسوئهم نرى فيها صورة كمال لله سبحانه مع عباده المحبين له المتقربين له بينها الله لنا فيما ذكر فى الحديث وهي من الامور التى تجعلنا نزداد تعظيما لله كيف يتعامل معنا بهذا اللطف والرحمه الخ

        فهى من صور الكمال كما قلنا وليست سلبيه
        التعديل الأخير تم بواسطة جاسم ابو علي1; الساعة 17-05-2012, 06:52 AM.

        تعليق


        • #34

          يعني إن قال لك أحدهم الله يتردد كما هو مفهوم من ظاهر الكلام
          فستقول له نعم

          وهذا ما كنت أريد الوصول إليه من أول الموضوع
          الرجل صال و جال و في النهاية ما يريد الوصول إليه هو ما نريد نحن الوصول إليه

          فهم يقولون ينسب لله التردد على الظاهر

          ونحن نقول تعالى الله عن التردد و غيرها من صفات بشرية نسبوها لرب العالمين
          فالله عالم بما كان و ما يكون
          وهو عالم بنتيجة أختياره و نتيجة قضائه و قدره

          تعالى الله عما يصفون

          تعليق


          • #35
            قد بينا لك ان فى تردد الله فى حال المؤمن هو من صور الكمال لله بمن يطيعه ويحبه بان يكره ما يسوء هذا الحاب له
            فانت تقول تعلى الله عن هذا القول لكون التردد عندك هو ما يكون في حال البشر من الحيره والجهل بالصواب الخ وقد اجاب عليك الشيعي قبل السني حيث يقول لك

            ( 4 ) في نسخة ( ج ) و ( ه‍ ) ( كما ترددت في قبض نفس المؤمن ) وفي نسخة ( و ) و ( ب ) و ( د ) ( وما ترددت عن شئ أنا فاعله ما ترددت في قبض نفس المؤمن ) وليس التردد في حقه تعالى كما فينا

            يعنى انه لا تظن ايه العبد ان هذا التردد هوا كما يكون فينا من حيره وجهل ومن هذه الصور السلبيه الخ بل نراها من معني ايجابي غير ما يكون للمخلوق

            لتوضيح الامر والتقريب
            ان كل ما يكون ذم فى حق المخلوق لا يعني ان يكون فى الله بنفس المعني المذموم او السلبي فى المخلوق بل ناخذ منه الصورة او الجانب الكمالي لله ولا ننظر اليها من الجانب السلبي مما يكون عند المخلوق كما فى ان يكون فى ملك المالك ما يكره بل ولا يرضاه فاننا نراه من جانب الملك او الحاكم المخلوق امر سلبي ولكن نراه فى حق الملك الخالق امر ايجابي

            تعليق


            • #36

              على حسب هذا التعبير بأمكاننا أن نضع أي صفة نشاء
              سواءاً كانت خوف أو تردد أو ضعف أو مرض

              ثم نضع أمامه :


              ان كل ما يكون ذم فى حق المخلوق لا يعني ان يكون فى الله بنفس المعني المذموم او السلبي فى المخلوق بل ناخذ منه الصورة او الجانب الكمالي لله ولا ننظر اليها من الجانب السلبي مما يكون عند المخلوق كما فى ان يكون فى ملك المالك ما يكره بل ولا يرضاه فاننا نراه من جانب الملك او الحاكم المخلوق امر سلبي ولكن نراه فى حق الملك الخالق امر ايجابي

              وتصير الصفة مقبولة عندنا
              ولو وضعت أي صفة سواءاً كانت مرض أو علة أو سرطان
              وأقول هو مرض يليق بجلاله وهو بصورة أيجابية لا سلبية و ليست مثل البشر

              فالعلة تكون في نفس الصفة و هي تتضارب مع صفة الله العليم و الحكيم
              ما هو تعريف التردد ؟
              التردد ببساطة هو الحيرة في الأختيار بين أمرين لعدم العلم بعواقب الأمور
              وإن كان الموضوع غير ذلك فهو حكمة من الله تعالى لا تردد

              فالعالم بما سيحدث لا يتردد لأنه يعلم بعواقب الأمور

              ثانياً هل الله يخلق خلقاً ثم يتصف بصفات مخلوقاته
              حاشا لله
              فالله لم يتردد من قبل و الان بعد أن خلق البشر سيتردد !!!

              والان سيأتى و يقول قال الشيعي هو تردد ليس كتردد البشر
              طبعاً هو ليس كتردد البشر لأن الشيعة يقولون بأنه تعالى لا يتردد أساساً
              فهم ينفون هذه الصفة عن الله تعالى

              تعليق


              • #37
                لا عزيزى لا يمكنك ان تصف الله بما لم يصف بها نفسه لتقيس بها ما تراه فى نظرك انها صفه سلبيه بما تحمله من معنى

                ولذلك نقطه اخرى اضيفها لما شحرته لك من حيث انه الصفه وما تحمله من معنى قد تكون فى المخلوق سلبيه ولكن فى حق الله ليست كذلك

                مثل صفة : المتكبر

                فانه تكون فى المخلوق صفه مذمومه وسلبيه........... ولكن في حق الله ليست كذلك


                وبتالى اثبتنا لك خطاء ماذهبت اليه فى كونك تجعل المعنى الذى يكون عند المخلوق سلبي وتلزم ان يكون عند الله كذلك فى المعني السلبي فقد بينا خطاء ذلك فى المشاركه السابقه من رد وكذا فى هذه المشركه من اضافه فتامل

                تعليق


                • #38
                  ثم ايضا ارجو ان لا تغيب طويلا ثم ترد لانني ظننتك تركت الموضوع فارجو على اقل تقدير ان كنت متاخر ان تتاخر يوم او اثنان ثم ترد هذا ان كنت تريد حواري والا فانك حر فيما تفعله ولكن يصعب على المتابعه الطويله وبتالى لا استطيع الاكمل بهذه الطريقه وشكرا

                  تعليق


                  • #39

                    لم أجعل الصفة سلبية بل قلت أنها تتضارب مع صفات أخرى

                    أنت عرف لي التردد (ظاهراً) و لنرى إن كانت الصفة تنطبق على ربك ظاهراً أو لا
                    وإن قلت غير التعريف الذي أتيت به تكون قد أولت الصفة و لم تأخذ بها ظاهراً

                    وهنا نجد أن القرآن الكريم أستخدم أسلوب التأويل في أياته في عدة مواضع :

                    ومن كان في هذه اعمى فهو في الاخرة اعمى واضل سبيلا
                    الأسراء : 27

                    واكتب لنا في هذه الدنيا حسنة وفي الاخرة انا هدنا اليك قال عذابي اصيب به من اشاء ورحمتي وسعت كل شيء فساكتبها للذين يتقون ويؤتون الزكاة والذين هم باياتنا يؤمنون
                    الأعراف : 156

                    فهل ستثبت لله تعالى صفة الكتابة ؟
                    وهل من هو أعمى في هذه الدنيا فسيكون في الأخرة أعمى ؟

                    كما أن النزول مثلاً
                    وهي صفة أثبتوها لله تعالى ظناً منهم أن الله بذاته ينزل في السماء الدنيا
                    وهي عقيدة الحلول النصرانية
                    فهم يؤمنون بأن الله يحل و يسكل في المسيح و هؤلاء يؤمنون بأن الله يحل و يسكن في السماء الدنيا
                    والنتيجة في النهاية هي أن الله يسكن في مخلوقاته
                    على كل حال
                    إن قلنا بأن النزول هو المتبادر في ذهننا من النزول فنكون أخذنا المعنى على ظاهره
                    وإن قلنا إنه نزول ليس كالنزول أو نزول بلا كيفية
                    فيكون للنزول ليس نفس المعنى الظاهر فنكون أولنا الصفة

                    فهل يوجد عاقل يقول بأنه لايوجد أمثلة و تأويل في القرآن الكريم
                    طبعاً لا
                    فلماذا نأخذ بالصفات على الظاهر مراعاة التأويل في الصفات ؟
                    وخصوصاً إن تضاربت الصفات عندي

                    بأنتظار تعريفك للتردد على معناه الظاهري لنرى إن كان يليق أن نطلق هذه الصفة لله أو لا

                    بالنسبة لهذا الموضوع فسأرد بمعدل يومياً على الموضوع
                    وإن شئت فأختر وقتاً يناسبك
                    وسأتواجد فيه للحوار المباشر

                    وصلى الله على محمد وال محمد

                    تعليق


                    • #40
                      يبدو ان كل شرحي يذهب سدى فلا زلت تقيس المعني السلبي لصفه بما يكون عند المخلوق وقد بينا خطاء ذلك فى عدة صفات وتجاهلت حتى ما ذكرناه من علمائك

                      وقد بينا صورة ايجابيه فى هذه الصفه المقيده من كون الله اخبر عن نفسه انه يحب ما يحبه عبده ويسيئه ما يسيئه وقد اخبر ان المؤمن يكره الموت فالله كره ما يكرهه عبده ويسيئه وهي صوره كماليه لله سبحانه كيف يتردد فى قبض المؤمن ليس من باب الجهل او الحيره وانما الرائفه والرحمه بعبده رغم ان الموت حاصل كما يقول الله فى الحديث القدسي
                      يكره الموت وأكره إساءتهولا بد له منه.




                      فانت لا تستطيع ان تجعل من هذه الصورة فى التردد صورة سلبيه الا ان تحملها على معنى يكون فى الانسان مثل الحيره والجهل بالمصير الذى نتج عنه التردد الخ وهي ليست كذلك فى الله سبحانه كما بيناها من صفات اخرى ايضا مثل المتكبر والاستهزاء والخداع الخ

                      وكما ذكرها العالم اشيعي هنا ايضا

                      محقق التوحيد للصدوق السيد هاشم الحسيني الطهراني في الحاشية :

                      ( 4 ) في نسخة ( ج ) و ( ه‍ ) ( كما ترددت في قبض نفس المؤمن ) وفي نسخة ( و ) و ( ب ) و ( د ) ( وما ترددت عن شئ أنا فاعله ما ترددت في قبض نفس المؤمن ) وليس التردد في حقه تعالى كما فينا

                      تعليق


                      • #41

                        أنت قلت لي في بدايات الموضوع عندما سألتك هل نأخذ صفة التردد على معناها الظاهري
                        فأجبتني بنعم
                        ولا داعي أن أقتبس

                        فقلت لك عرف لي التردد على معناه الظاهري
                        فقط لا غير

                        لا داعي أن نتكلم عن صفات الله الان
                        فقط أريد المعني الظاهري للتردد

                        تعليق

                        المحتوى السابق تم حفظه تلقائيا. استعادة أو إلغاء.
                        حفظ-تلقائي
                        x

                        رجاء ادخل الستة أرقام أو الحروف الظاهرة في الصورة.

                        صورة التسجيل تحديث الصورة

                        اقرأ في منتديات يا حسين

                        تقليص

                        المواضيع إحصائيات آخر مشاركة
                        أنشئ بواسطة ibrahim aly awaly, اليوم, 07:21 AM
                        ردود 2
                        12 مشاهدات
                        0 معجبون
                        آخر مشاركة ibrahim aly awaly
                        بواسطة ibrahim aly awaly
                         
                        يعمل...
                        X