إعـــــــلان

تقليص

للاشتراك في (قناة العلم والإيمان): واتساب - يوتيوب

شاهد أكثر
شاهد أقل

كيف تتم الوحدة بيننا؟

تقليص
X
  •  
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • #16
    بما ان حضرتك سألت
    { والسابقون الأولون من المهاجرين والأنصار والذين اتبعوهم بإحسان رضي الله عنهم ورضوا عنه وأعد لهم جنات تجري تحتها الأنهار خالدين فيها أبدا ذلك الفوز العظيم }
    من هم السابقون .. هل المهاجرين والأنصار فى هذه الآية 3 4 7 او اكبر عدد قلتم به!؟
    لَقَدْ رَضِيَ اللَّهُ عَنِ الْمُؤْمِنِينَ إِذْ يُبَايِعُونَكَ تَحْتَ الشَّجَرَةِ فَعَلِمَ مَا فِي قُلُوبِهِمْ فَأَنزَلَ السَّكِينَةَ عَلَيْهِمْ وَأَثَابَهُمْ فَتْحاً قَرِيباً )
    ماعدد هؤلاء المبايعين! هل هم 3 4 7 او اكبر عدد قلتم به!؟ وماقولك فى هذه
    وقال (لقد تاب الله على النبي والمهاجرين والأنصار الذين اتبعوه في ساعة العسرة من بعد ما كاد يزيغ قلوب فريق منهم ثم تاب عليهم إنه بهم رءوف رحيم)
    يالمكرم هذه ايات صريحة واضحة ومباشرة فى عموم الصحابة! فالقرآن لايناقض بعضه والله عز وجل لايرجع فى كلامه.
    قال تعالىيحلفون بالله ما قالوا ولقد قالوا كلمة الكفر وكفروا بعد اسلامهم)التوبة74 (ومن اهل المدينة مردوا على النفاق لا تعلمهم نحن نعلمهم)التوبة101 (ومنهم من يقول ائذن لى ولا تفتنى)التوبة49 (ومن الناس من يقول امنا بالله وباليوم الاخر وما هم بمؤمنين)البقرة8 (وممن حولكم من الاعراب منافقون)التوبة101 (واذا راوا تجارة او لهوا انفضوا اليها وتركوك قائما)الجمعة11 (ومنهم من عاهد الله لئن اتانا من فضله لنصدقن ولنكونن من الصالحين .فلما أتاهم من فضله بخلوا به وتولوا وهم معرضون .فاعقبهم نفاقا فى قلوبهم الى يوم يلقونه بما اخلفوا الله ما وعدوه وبما كانوا يكذبون.) التوبة75-76 هذا حكم الله فى كثير من الصحابة.فكيف تحكمون بعدالتهم جميعا؟
    قارن بين الآيات دي والآيات بالأعلي .. يتضح ان لاتنطبق الآيات بالأعلي على من ذكرت من المنافقين وبكل تأكيد لاتعني انهم اكثر من اللذين ذكرهم الله برضاه!!! اما عن حديث الحوض اليك هذا الرد http://www.youtube.com/watch?v=3X26EbXeM9g اما عن ضم كلمة صحبه فى الصلاة عليه فهي عند المسلمين جائزة كما ارفقت من الرابط وفيه كيفية الصلاة على الرسول كما وردت عنه
    اللَّهمَّ صَلِّ على مُحمَّدٍ ، وَعَلى آلِ مُحمَّد ، كَمَا صَلَّيْتَ عَلى آلِ إبْرَاهِيمَ ، إنَّكَ حمِيدٌ مجيدٌ . اللهُمَّ بارِكْ عَلى مُحَمَّد ، وَعَلى آلِ مُحَمَّد ، كَما بَاركْتَ على آلِ إبْراهِيم ، إنَّكَ حميدٌ مجيدٌ » .متفقٌ عليهِ
    ولكن لاضرر فالصحابة من الآل ايضا وكل من نصر محمدا فهو من آله

    تعليق


    • #17
      افهميني ياسنيني
      الطريق الى الوحدة بيننا: 1- العصمة المطلقة للنبي (صلى الله عليه وآله) و جميع الأنبياء عليهم السلام في التبليغ وغيره وعدم الطعن بهم أبدا. 2- الاتفاق على الولاء المطلق لاهل البيت عليهم السلام وعصمتهم والبراءة من اعدائهم وعلى رأسهم أبو بكر وعمر وعثمان. 3- الاتفاق على عدم عدالة جميع الصحابة. 4- الاتفاق على إيمان أبوي النبي (صلى الله عليه وآله) وعمه أبو طالب عليه السلام. 5- ترك البدع مثل فتاوى الرضاع والمسيار والعرفي وصلاة التراويح جماعة والسجود على الزل ..الخ. 6- (علي ولي الله) في الأذان.
      1- لدينا العصمة للأنبياء مطلقة فى الرسالة والتبليغ! ولكن قد تقع منهم صغائر وقد ينسو ونحتج عليكم بآدم وموسي ويونس 2- نحن نوالي ال بيت النبي ولانعاديهم وقلناها 100 مرة ... اما عن ابو بكر وعمر -رضي الله عنهما- فلن يحدث ابدا ولو قتل اهل السنة جميعا. اسئلو من هو ابو بكر بن علي ومن هو عمر بن علي ومن هو عثمان بن علي! يامن فرقتم بين الصحبة والآل!!! 3- العدالة لعموم الصحابة وتشمل - ابو بكر وعمر وعثمان وعلي- 4- اية محكمة او حديث صحيح ؟ وإن كان قال بعض العلماء بإيمان ابوي الرسول صلي الله عليه وسلم فنرجو هذا ونتمني ان يكونا فى الجنة.. لانكره هذا!!!! 5- البدع واي فرعية يتم النقاش فيها بعد الإتفاق على الأصول 6- لانشك بأن علي ولي الله.. ولا بالحسين ولا بعمر ولا بأبو بكر وبالعباس ولا بحمزة! احضرو لنا ذلك الآذان معتمدا من كتبنا لنعتمده

      تعليق


      • #18
        الاخ احمد مؤمن:
        من فضلكم من فضلكم من فضلكم:اذكر رواية واحدة فقط يقول فيها الرسول(صلى الله عليه واله وسلم) قولوا اللهم صلى على محمد واله وصحبه وسلم )واكون لكم من الشاكرين.
        --هل الايات الشريفة التى ذكرتها لكم تخص منافقون ممن صحب رسول الله ام لا ؟؟
        --ارجو منكم الرد ومن دون احالتى على الروابط .ولكم الشكر

        تعليق


        • #19
          المكرم
          وحديث أبي حميد الساعدي أنهم قالوا : يا رسول الله كيف نُصَلِّي عليك ؟ قال : قولوا : اللهم صل على محمد وأزواجه وذريته كما صَلّيت على آل إبراهيم ، وبارك على محمد وأزواجه وذريته كما باركت على آل إبراهيم إنك حميد مجيد
          هذه هي الصلاة على النبي صلي الله عليه واله فى الحديث المعتمد اما النص اللذي ذكرته
          اللهم صلي على محمد وآله وصحبه وسلم ياربنا تسليما كثيرا
          اما عن جواز ضم الصحابة في الصلاة فقد اجازاها علماء اهل السنة
          ثم أوْرَد الإمام البخاري حديث بن أبي أوفى قال : كان إذا أتى رجل النبي صلى الله عليه وسلم بِصَدَقَته قال : اللهم صَل عليه . فأتاه أبي بِصَدَقَتِه فقال : اللهم صل على آل أبي أوفى . وحديث أبي حميد الساعدي أنهم قالوا : يا رسول الله كيف نُصَلِّي عليك ؟ قال : قولوا : اللهم صل على محمد وأزواجه وذريته كما صَلّيت على آل إبراهيم ، وبارك على محمد وأزواجه وذريته كما باركت على آل إبراهيم إنك حميد مجيد قال الإمام النووي وقوله : اللهم صل على محمد وعلى آل محمد . احتج به من أجاز الصلاة على غير الأنبياء ، وهذا مما اختلف العلماء فيه ؛ فقال مالك والشافعي رحمهما الله تعالى والأكثرون : لا يصلى على غير الأنبياء استقلالا ، فلا يُقال : اللهم صل على أبي بكر أو عمر أو علي أو غيرهم ، ولكن يصلى عليهم تبعا ، فيُقال : اللهم صل على محمد وآل محمد وأصحابه وأزواجه وذريته ، كما جاءت به الأحاديث ، وقال أحمد وجماعة : يُصلى على كل واحد من المؤمنين مستقلا ، واحتجوا بأحاديث الباب ، وبقوله صلى الله عليه وسلم : اللهم صل على آل أبي أوفي ، وكان إذا أتاه قوم بصدقتهم صلى عليهم . قالوا : وهو موافق لقول الله تعالى : ( هُوَ الَّذِي يُصَلِّي عَلَيْكُمْ وَمَلائِكَتُهُ ) . اهـ
          نعم الآيات اللتي ذكرتها تذكر المنافقين! -- هذه فتوي
          الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه، أما بعـد: فالصلاة على غير الأنبياء ـ كالصحابة رضي الله عنهم ـ مما اختلف العلماء في حكمه, فمنهم من جوزها استقلالا, واستدل بقوله تعالى: هو الذي يصلي عليكم وملائكته. { الأحزاب: 43 }. وبقول النبي صلى الله عليه وسلم: اللهم صل على آل أبي أوفى. متفق عليه. وبصلاته على آل سعد بن عبادة. أخرجه أبو داود. ورجح بعض العلماء جوازها استقلالا أحيانا، بحيث لا تصير شعارا لهم تذكر كلما ذكروا كما يفعله أهل البدع وهو اختيار ابن القيم. وأما الصلاة على غير الأنبياء ـ كالآل والصحب تبعا: فلا حرج فيها البتة, قال النووي في شرح مسلم: وقوله: اللهم صل على محمد وعلى آل محمد ـ احتج به من أجاز الصلاة على غير الأنبياء, وهذا مما اختلف العلماء فيه, فقال الشافعي ـ رحمهما الله تعالى والأكثرون: لا يصلى على غير الأنبياء استقلالا، فلا يقال: اللهم صل على أبي بكر, أو علي, أو غيرهم، ولكن يصلى عليهم تبعا فيقال: اللهم صل على محمد وآل محمد وأصحابه وأزواجه وذريته, كما جاءت به الأحاديث. وقال أحمد وجماعة: يصلى على كل واحد من المؤمنين مستقلا، واحتجوا بأحاديث الباب, وبقوله صلى الله علييه وسلم: اللهم صل على آل أبي أوفى ـ وكان إذا أتاه قوم بصدقتهم صلى عليهم ـ وقالوا: وهو موافق لقول الله تعالى: هو الذي يصلي عليكم وملائكته. انتهى . وفي عمدة القاري للعيني: احتج بالحديث المذكور ـ يعني: قوله: اللهم صل على آل أبي أوفى ـ من جوز الصلاة على غير الأنبياء عليهم الصلاة والسلام بالاسقلال، وهو قول أحمد أيضا. وقال أبو حنيفة وأصحابه ومالك والشافعي والأكثرون: إنه لا يصلى على غير الأنبياء عليهم الصلاة والسلام استقلالا فلا يقال: اللهم صل على آل أبي بكر ولا على آل عمر أوغيرهما، ولكن يصلى عليهم تبعا. انتهى. وبه تعلم أنه لا خلاف بين الأئمة في جواز الصلاة على الصحب تبعا، وإنما الخلاف في الصلاة عليهم استقلالا ثم اعلم أن من قال من العلماء: إن آل النبي صلى الله عليه وسلم هم أتباعه المؤمنون ـ فالصلاة على الصحب بعد الصلاة على الآل تكون من باب عطف الخاص على العام، لأنهم أولى الناس بالدخول في وصف الآل على هذا الوجه، ومن قال إن آله: هم المؤ منون من قرابته ـ فالصلاة عليهم بعد الصلاة على الآل أتت بطريق القياس, جاء في حاشية الجمل: قدم الآل، لأن الصلاة عليهم وردت بالنص، وأما الصلاة على الصحب فبالقياس. انتهى. وأيضا ففي الصلاة على الصحب مخالفة لأهل البدع الذين يوالون الآل دون الصحب. وفي السلسلة الضعيفة للألباني ـ عليه الرحمة ـ مناقشة لبعض المعاصرين، حيث أنكر الصلاة على الصحب محتجا بأنها لم ترد. وقد أجاد الشيخ ـ رحمه الله ـ في مناقشته وبين أن هذه هي جادة أهل العلم المطروقة، فليرجع إلى كلامه في أول الجزء الرابع من الضعيفة، فإنه مفيد. وللشيخ العلامة: بكر أبو زيد ـ رحمه الله ـ كلام حول هذه المسألة في معجم المناهي اللفظية، فانظره إن شئت. والله أعلم.
          التعديل الأخير تم بواسطة احمد مؤمن; الساعة 20-12-2010, 04:28 AM.

          تعليق


          • #20
            أنا أرحب بفكرة الوحده السنيه الشيعيه بدون شروط من الطرفين نحن أخوه ويجب أن نتعامل مع بعض كأخوه
            متى نعرف نحب بعض مع إحتفاظ كل منا بمذهبه ومعتقده نحن حتى لانعرف التعايش السلمي على الأقل
            ولم نتعلم أن نحترم ونتقبل الآخر مهما كان ولاأعرف لماذا كل هذه الحساسيه بيننا؟؟؟؟؟؟؟؟

            تعليق


            • #21
              أنا أرحب بفكرة الوحده السنيه الشيعيه بدون شروط من الطرفين نحن أخوه ويجب أن نتعامل مع بعض كأخوه متى نعرف نحب بعض مع إحتفاظ كل منا بمذهبه ومعتقده نحن حتى لانعرف التعايش السلمي على الأقل ولم نتعلم أن نحترم ونتقبل الآخر مهما كان ولاأعرف لماذا كل هذه الحساسيه بيننا؟؟؟؟؟؟؟؟
              اختي الفاضلة المشكلة ان من معتقدهم ردة الصحابة -كما ترين لابقبلون عدالة الصحابة او عمومهم حتي!- واختلفو فى تحريف القرآن وررمي المسلمين بالنواصب والله يعلم حبنا لآل بيت نبيه فأي تعايش سلمي اذا اعلن العداء على كتاب الله -نقطة تؤجل بما ان المكرمين يقولو بسلامة القرآن من الزيادة والنقص والتقديم والتأخير وان مابين ايدينا الآن هو مانزل على نبيه- وصحابة نبيه!؟

              تعليق


              • #22
                المشاركة الأصلية بواسطة احمد مؤمن
                اختي الفاضلة المشكلة ان من معتقدهم ردة الصحابة -كما ترين لابقبلون عدالة الصحابة او عمومهم حتي!- واختلفو فى تحريف القرآن وررمي المسلمين بالنواصب والله يعلم حبنا لآل بيت نبيه فأي تعايش سلمي اذا اعلن العداء على كتاب الله -نقطة تؤجل بما ان المكرمين يقولو بسلامة القرآن من الزيادة والنقص والتقديم والتأخير وان مابين ايدينا الآن هو مانزل على نبيه- وصحابة نبيه!؟
                أخي الفاضل أحمد مؤمن المشكله هي أننا جميعا نحاول جاهدً تقمص دور الإله تبارك أسمه ولا إله غيره
                ونبدأ بمحاسبة الآخر على معتقداته وكان الأجدر والأحرى بناأن نترك محاسبته لرب العباد و جامع الناس ليوم لاريب فيه
                أخي أحمد لايعنيني من أنت وبماذا تعتقد أنت أخي بالأسلام أو أخي بالأنسانيه هذا مايعنيني فقط
                أتمنى اني أكون وصلت وجهة نظري بشكل صحيح
                أما عن مسألة رمي المسلمين بالنواصب فعلاً لاحظة هذا في المنتدى بشكل كبير وتألمت جداً فهي تهمه شنيعه
                يعلم الله ورسوله مدى حبي وتعلقي وجميع أهل السنه بآل بيت النبي الأطهار لعن الله من ظلمهم وسوله والمؤمنين.

                تحياتي لك ولموضوعك الرائع
                تقبل مروري
                التعديل الأخير تم بواسطة ~علوية الهوى~; الساعة 20-12-2010, 05:27 AM.

                تعليق


                • #23
                  المشاركة الأصلية بواسطة احمد مؤمن
                  السلام عليكم ورحمة الله وبركاته اللهم صلي على محمد وآله وصحبه وسلم ياربنا تسليما كثيرا لاشك لدي ان الشيعة تريد التوحد مع السنة لأعلاء كلمة الله فنحن يجمعنا الدين لا حضارات وشعوبيات ... كيف الطريق ؟ فنحن نريد ارضا مشتركة بيننا وبينكم المطلوب بكل بساطة من اخواننا الشيعة 1- الإتفاق على عدم تحريف القرآن لا بزيادة ولا بنقص 2- الإتفاق على عدالة الصحابة فهم من نقل الينا الدين قرآنا وسنة بعد هذا نستطيع الكلام فى بقية الأصول كالإمامة والولاية التكوينية والمتعة والخمس هل لاتوجد اي خطوة من اهل السنة نحو التفاهم والوحدة؟ مثل ماذا .. هل نحن لانتبع ال البيت عليهم السلام ؟ نحن نقتدي بهم وكتبنا ممتلئة بمناقبهم وافضالهم وسيرهم ونروي عنهم الكثير والكثير من الأحاديث فلاشك لدينا فى محبتهم وهذا هو الأصل كما ان الأصل سلامة القرآن وعدالة الصحابة وعبودية الأئمة لله وغيرها
                  الخيار الأول متفق عليه

                  أما الثاني

                  فهذا لك وحدك

                  فلا يمكن أن نقول بعدالة بعض الحمير الذين تسمونهم صحابة أمثال معاوية وعمرو بن العاص والمغيره عليهم لعائن الله

                  واقول كما قال بعض الإخوة

                  لا وحدة مع أنجاس يقولون أن يزيد الكافر النجس لعنه الله خلافته شرعية

                  تعليق


                  • #24
                    فلا يمكن أن نقول بعدالة بعض الحمير الذين تسمونهم صحابة أمثال معاوية وعمرو بن العاص والمغيره عليهم لعائن الله
                    لن اتناقش معكم بنفس اسلوبكم.. ولكن ثبت الرضي عن الصحابة من الله وانتم رفعتوه بروايات وقصص وتاريخ مكذوب لايصح عنده منا شئ ولايصح استثناء الدليل الا بمثله .. اما عن يزيد والحسين فالأمر يطول فمقتل الحسين اول من يلام فيه هم من خذله وهما قاتليه الحقيقين وإلا فلما كان هناك جيش التوابيين؟ فحتي فى عدالة الصحابة نجدكم تقولو بعدم العموم! واتيت لكم بآيات محكمة فى عدالتهم وعدالة عمومتهم إذا اتفقنا ان 99% منهم عدول واولهم الخلفاء -ابو بكر وعمر وعثمان وعلي- فهل استطاع مشكك فيهم شرح سبب تسمية ابناء الإمام بأسمائهم!! .. نستطيع ان نتناقش لاحقا فى ال 1% ..

                    تعليق


                    • #25
                      الاخ احمد مؤمن
                      سعادتكم يقر بوجود منافقين ممن صحب رسول الله(صلى الله عليه واله وسلم)فكيف تصفهم جميعا بالعدالة؟؟
                      اما عن سؤالى الاول لسعادتكم فلم تذكر حديث واحد فقط قاله الرسول(صلى الله عليه واله )انما ذكرت قول بعض علماء اهل السنة .

                      تعليق


                      • #26
                        سنية علوية الهوي معذرة ياأختي الفاضلة الحساب على الله لكل البشر ولكن اذا ثبت معاداتهم لأهل السنة والجماعة -اتباع ال البيت- وعدم الرغبة فى الوحده فليس بيننا وبينهم الا الحد من كتاب الله لمن يعادي المسلمين ويطعن فى القرآن والصحابة او يبغي عليهم ويفجر ويقتل .. الخ اما اذا هناك امل فى الوحده فوالله خير كثير لأمة محمد صلي الله عليه وسلم
                        واتيت لكم بآيات محكمة فى عدالتهم وعدالة عمومتهم إذا اتفقنا ان 99% منهم عدول واولهم الخلفاء -ابو بكر وعمر وعثمان وعلي- فهل استطاع مشكك فيهم شرح سبب تسمية ابناء الإمام بأسمائهم!! .. نستطيع ان نتناقش لاحقا فى ال 1% ..
                        هل تسلم بهذا ؟ انا نقلت لك قولة الرسول صلي الله عليه واله وسلم ... اين تراني كتبت تلك المقولة فيها ؟ ماكتبته
                        اللهم صلي على محمد وآله وصحبه وسلم ياربنا تسليما كثيرا
                        وهذا لدينا جائز وليست تلك الصلاة المذكورة فى الحديث الشريف .. فكيف تحاول الإحتجاج علي بهذا!؟

                        تعليق


                        • #27
                          ان القران الكريم ينقض نظرية عدالة الصحابة.
                          وكذلك السنة النبوية الشريفة لم تبق من الصحابة مع النبى (صلى الله عليه واله) فى الجنة الا مثل همل النعم.
                          فاما ان يكون القران والنبى على حق-وانت وعلماؤك على باطل او يكون انت وعلماؤك على حق والقران والنبى على باطل والعياز بالله
                          يجب عليك ان تذعن للحق ولا تحيد عن طريقه والاعتراف بالحق فضيلة.

                          تعليق


                          • #28
                            اين ادلتك المحكمة ايها المكرم فى عدم عدالة عموم الصحابة فكما تعلم ماثبت لايستثني الا بمثله ام هي تلك الروايات التاريخية المكذوبة!؟ فعندما jتقرا
                            لَقَدْ رَضِيَ اللَّهُ عَنِ الْمُؤْمِنِينَ إِذْ يُبَايِعُونَكَ تَحْتَ الشَّجَرَةِ فَعَلِمَ مَا فِي قُلُوبِهِمْ فَأَنزَلَ السَّكِينَةَ عَلَيْهِمْ وَأَثَابَهُمْ فَتْحاً قَرِيباً )
                            ماذا تجد فيها يالمكرم! عندما يخبر الله برضاه عنهم وعلمه عن اللذى فى قلوبهم هل رضي الله على النفاق والكفر مثلا!
                            وقال (لقد تاب الله على النبي والمهاجرين والأنصار الذين اتبعوه في ساعة العسرة من بعد ما كاد يزيغ قلوب فريق منهم ثم تاب عليهم إنه بهم رءوف رحيم)
                            وهذا كان ردي http://www.yahosein.org/vb/showpost....5&postcount=16 فالله إلهنا لايرجع فى كلامه وكتابه لايناقض بعضه!

                            تعليق


                            • #29
                              أنت لا تقبل ونحن لا نقبل فما الحل؟

                              التعايش السلمي فقط وفقط

                              تعليق


                              • #30
                                هل حرف ”من“ الوارد في الآيات التي يستدل بها المخالفون على ”عدالة الصحابة“ للتبعيض أم للبيان؟




                                السؤال :السلام عليكم والرحمة
                                نحن كشيعة نعلم بأن الآيه (وعد الله الذين آمنوا وعملوا الصالحات منهم مغفرة وأجرا عظيما) تدل على انحراف بعض الصحابة وكلمة (منهم) هي الدليل. لكن الشيخ عثمان الخميس كتب رد على هذا الدليل وإليكم النص:
                                قال القرطبي: وليست ( مِنْ ) في قوله منهم مبعضة لقوم من الصحابة دون قوم ولكنها عامة مجنسة مثل قوله تعالى: ( فاجتنبوا الرجس من الأوثان )[108].
                                وتكون ( مِنْ ) في قوله منهم مؤكدة مثل قوله: ( وننزل من القرآن ما هو شفاء ) والقرآن كله شفاء إلا إذا أراد التيجاني أن يقول كما قال إمامه النوري الطبرسي إن القرآن فيه آيات سخيفة – لعنة الله على من قال هذا القول ثم لم يتب -.
                                قال النسفي: ( ومِنْ ) في منهم للبيان كما في قوله (فاجتنبوا الرجس من الأوثان)[109].
                                فهل يقول العلامة اللوذعي أن المأمور هو اجتناب بعض الأوثان لا كلها.
                                قال ابن الجوزي: قال الزجاج: في ( من ) قولان:
                                1- أن يكون تخليصا للجنس من غيره كقوله فاجتنبوا الرجس من الأوثان.
                                قال ابن الأنباري: معنى الآية وعد الله الذين آمنوا من هذا الجنس أي من جنس الصحابة.
                                2- أن يكون هذا الوعد لمن قام منهم على الإيمان والعمل الصالح.
                                قال ابن كثير ( مِنْ ) هذه: لبيان الجنس.
                                قال محمود صافي ( مِنْ ) لبيان الجنس.
                                تأتي (مِنْ) لبيان الجنس وكثيرا ما تقع بعد (ما) و(مهما) وهما بها أولى لإفراط إبهاما كقوله تعالى: ( ما يفتح الله للناس من رحمة فلا ممسك لها )[110].
                                وقوله: ( ما ننسخ من آية )[111].
                                ومن وقوعها بعد غيرهما قوله تعالى : ( يُحلّونَ فيها مِنْ أساور من ذهب )[112].
                                وفي كتاب ابن الأنباري أن بعض الزنادقة تمسك بقوله تعالى: ( وعد الله الذين آمنوا وعملوا الصالحات منهم مغفرة وأجرا عظيما )[113] .
                                في الطعن على بعض الصحابة لأن (مِنْهم ) بزعمه تفيد التبعيض -وهذه تزكية من ابن الأنباري للتيجاني- وهي ليست كذلك بل هي للتبيين أي الذين آمنوا هم هؤلاء.
                                كقوله تعالى: ( الذين استجابوا لله والرسول من بعد ما أصابهم القرح للذين أحسنوا منهم واتقوا أجر عظيم )[114] .
                                وكلهم محسن متق .
                                وقوله: ( وإن لم ينتهوا عما يقولون ليمسن الذين كفروا منهم عذاب أليم )[115].
                                قال الزمخشري: ومعنى (مِنْهم) البيان كقوله تعالى: ( فاجتبوا الرجس من الأوثان )[116].
                                قال أو البقاء العكبري: و(ومِنْهم) لبيان الجنس تفضيلا لهم بتخصيصهم بالذكر.[117]
                                قال النيسابوري: وقوله (مِنْهم) لبيان الجنس.[118]
                                قلت: ثم إن ادعائه أن (مِنْ) تبعيضية يجعل الآية يناقض بعضها بعضا لأنها جاءت غي شأن الذين آمنوا وعملوا الصالحات ولم تتناول غيرهم.
                                قال تعالى: ( محمد رسول الله والذين آمنوا معه أشداء رحماء بينهم تراهم ركعا سجدا يبتغون فضلا من الله ورضوانا سيماهم في وجوههم من أثر السجود ذلك مثلهم في التوراة ومثلهم في الإنجيل كزرع أخرج شطأه فآزره فاستغلظ فاستوى على سوقه يعجب الزرّاع ليغيظ بهم الكفار وعد الله الذين آمنوا وعملوا الصالحات منهم مغفرة وأجرا عظيما )[119].
                                وتأمل بعض من صفاتهم في الآية:
                                1. محبتهم للرسول صلى الله عليه وسلم.
                                2. شدتهم على الكفار.
                                3. تراحمهم فيما بينهم.
                                4. ملازمتهم للركوع والسجود.
                                5. ابتغاؤهم الفضل من الله والرضوان.
                                6. أن الله يغيظ بهم الكفار.
                                إني اعلم بأن هناك كلام غير منطقي في رد عثمان الخميس، لكن للطمأنينة أريد من سماحتكم رد قوي وصريح على هذا المنحرف وبارك الله فيكم.
                                عبدالرحمن دشتي




                                الجواب :
                                بسم الله الرحمن الرحيم
                                الحمد لله رب العالمين والصلاة والسلام على سيدنا محمد وآله الطيبين الطاهرين
                                ولعنة الله على أعدائهم أجمعين
                                السلام عليكم ورحمة الله وبركاته.
                                جواب الشيخ:
                                كلام هذا الأحمق سخيف ومضحك، لأن (من) إذا كانت بيانية فلا تدخل على الضمير مطلقاً، وإنما تدخل على الاسم الظاهر كما في قوله تعالى: ”فَاجْتَنِبُوا الرِّجْسَ مِنَ الأَوْثَانِ“ وقوله تعالى: ”يُحَلَّوْنَ فِيهَا مِنْ أَسَاوِرَ مِنْ ذَهَبٍ“.
                                ويؤيد أنها تبعيضية عدم ورود (ما) أو (مهما) اللتان ترجّحان أن تكون (من) بيانية.

                                وهذه الآية تماثل قوله تعالى: ”وَعَدَ اللَّهُ الَّذِينَ آمَنُوا مِنْكُمْ وَعَمِلُوا الصَّالِحَاتِ لَيَسْتَخْلِفَنَّهُمْ فِي الأَرْضِ كَمَا اسْتَخْلَفَ الَّذِينَ مِنْ قَبْلِهِمْ“، ولا عاقل يقول بأن (من) ههنا بيانية إذ معنى ذلك أن جميع الناس مؤمنين وعاملين للصالحات وسيستخلفهم الله تعالى! وحتى لو قيل أن المخاطَب بقوله تعالى: (منكم) هم خصوص الأصحاب، فإنهم جميعاً لم يستُخلفوا بل بعضهم، فلا بدّ إذن من رفع اليد عن كون (من) في هذه الآية ونظائرها لبيان الجنس.
                                والأحمق لم ينتبه إلى أن الزجّاج الذي نقل عنه ذكر احتمال أن تكون (من) هنا تبعيضية في قوله: ”أن يكون هذا الوعد لمن قام منهم على الإيمان والعمل الصالح“ أي الذي ظلّ على الإيمان والعمل الصالح فلم يرتد ولم يبدّل، وهذا عين ما تقوله الشيعة.
                                وعلى كل حال؛ فلو تنزّلنا وقلنا أن (من) ههنا بيانية فلا دلالة في الآية على عدالة وعدم إمكان ارتداد جميع الذين يسمّونهم (صحابة) زعموا! وذلك من نفس بيان هذا الأحمق نفسه، فقد قال: ”وتأمل بعض من صفاتهم في الآية: 1. محبتهم للرسول صلى الله عليه وسلم. 2. شدتهم على الكفار. 3. تراحمهم فيما بينهم. 4. ملازمتهم للركوع والسجود. 5. ابتغاؤهم الفضل من الله والرضوان. 6. أن الله يغيظ بهم الكفار“.
                                وهذه الصفات لا يمكن انطباقها كلها على جميع الذين يسمّونهم (صحابة) لأنهم تقاتلوا وقتل بعضهم بعضاً، فقد تقاتل علي (عليه السلام) مع عائشة وطلحة والزبير لعنهم الله، وكذا تقاتل مع معاوية لعنه الله، وقتل عبد الرحمن بن عديس البلوي وعمرو بن الحمق الخزاعي عثمان بن عفان، وقتل أبو الغادية عمار بن ياسر، وهكذا.. فهل يقول عاقل بأن هؤلاء كانوا جميعاً ”رحماء بينهم“؟! كيف وقد تقاتلوا وقتل بعضهم بعضاً وهذا خلاف التراحم؟! وإنكار ذلك أو التشكيك فيه حرفة العاجز.
                                إذن فلا بد من القول بأن المعنى من ”الذين معه“ ليس جميع أصحاب رسول الله (صلى الله عليه وآله) بل أفراد مخصوصون منهم، وهم الذين تنطبق عليهم هذه الصفات المذكورة في الآية الكريمة. وإلا يلزم تكذيب كلام الله عز وجل إذ ذكر صفاتاً لا تنطبق على الجميع!
                                ومهما يكن؛ فالآية الكريمة في مقام مدح الذين هم مع رسول الله (صلى الله عليه وآله) حقاً حقاً، وقد جاء في الآثار أنهم الذين شايعوا عليّاً صلوات الله عليه، وليست الآية في مقام الحكم على جميع هؤلاء بالجنة ونفي إمكان ارتدادهم، ولذا جاء الوعد للذين آمنوا وعملوا الصالحات منهم، كناية عن الذين استقاموا وبقوا على ما هم عليه من الإيمان والعمل الصالح وختموا حياتهم بحسن العاقبة، فإنما الأعمال بخواتيمها.
                                ولو قلنا بأن المُراد في الآية هو الحكم على جميعهم بالعدالة والشهادة لهم بالجنة ونفي إمكان ارتدادهم للزم ذلك أيضاً تكذيب الله عز وجل! لأنّا وجدنا بعضاً من أصحاب رسول الله (صلى الله عليه وآله) قد ارتدّوا بالإجماع، وأحدهم يُدعى الرحّال أو الرجّال بن عُنفوة، وكان من الملازمين له (صلى الله عليه وآله) وكان معروفاً بالعلم والعبادة، وقد ارتدّ وشهد لمسيلمة الكذاب (لعنه الله) بالنبوة فآمن به كثير من الناس اعتماداً على شهادة هذا ”الصحابي الجليل رضي الله عنه وأرضاه“!
                                وقد اعترف مؤسس الفرقة الوهابية محمد بن عبد الوهاب بهذه الحقيقة إذ قال عن أصحاب مسيلمة: ”شهدوا أن لا إله إلا الله وأن محمدا رسول الله، لكن صدّقوا بمسيلمة أن النبي أشركه في النبوة، وذلك أنه أقام شهوداً شهدوا معه بذلك، وفيهم رجل من الصحابة معروف بالعلم والعبادة يُقال له الرحّال، فصدّقوه لما عرفوا فيه من العلم والعبادة“! (الدرر السنية ج9 ص383)
                                وهذا الشاهد كافٍ في إثبات أن الآية الكريمة ليست في مقام بيان ما يسمى بعدالة الصحابة أجمعين والحكم بدخولهم الجنة أكتعين! وإلا فماذا نفعل مع الرحّال الذي ثبت عند الجميع أنه قد ارتدّ مع أنه من جملة أولئك الذين يسمّيهم القوم صحابة؟!
                                إنما يكون الفهم الصحيح للآية الكريمة بإخراج الرحّال وأمثاله ممن ثبت ارتدادهم عن ”الذين معه“ الممدوحين بهذه الصفات المذكورة، لأن شرط الإيمان والعمل الصالح أي سلامة العاقبة لم يتوفر فيه، فهو خارج إذن عن هؤلاء.
                                وكذلك نفعل نحن بإخراج أمثال أبي بكر وعمر وعثمان (لعنهم الله) بعدما ثبت لدينا أنهم قد ارتدّوا وانقلبوا على أعقابهم.

                                والعجب كيف يتجرأ هذا الأحمق على أن يفتي في اللغة ويعلّم الناس أن (من) في الآية بيانية لا تبعيضية مع أنه نفسه جاهل بدقائق اللغة ضعيف في قواعدها ومبانيها! وكثرة أغلاطه في ذلك مما لا يحتاج إلى بيان، وإحداها في نفس النص الذي نقلتموه عنه إذ قال: ”وتأمل بعض من صفاتهم في الآية“ والصواب هو: ”وتأمل بعضاً من صفاتهم في الآية“! فرفع أو جرّ ما حكمه النصب!
                                وهذا حالنا مع مشايخ الفرقة الوهابية ومشايخ أمها البكرية، يدّعون العلم وهم جهلة! ويزعمون الفهم وهم حمقى! ويعلّمون أتباعهم ما لا يحسنون ويهذون عليهم بما لا يفهمون! كالأقرع الذي يعلّم الناس حلق رؤوس الصلعان!
                                وإني لأظن أن الحماقة صارت صنواً لهم بسبب طول لحاهم وتجاوزها عن حد القبضة الذي جعله رسول الله (صلى الله عليه وآله) ونهى عن تجاوزه، وقد أقرّ بذلك كبيرهم ابن الجوزي إذ قال في علامات الحمق: ”ومن العلامات التى لا تخطىء طول اللحية فان صاحبها لا يخلو من الحمق“! (أخبار الحمقى والمغفلين لابن الجوزي ج1 ص29)
                                وصدق الشاعر:
                                إذا عرضت للفتى لحية وطالت فصارت إلى سرته!
                                فنقصان عقل الفتى عندنا بمقدار ما زاد فى لحيته!

                                كتب الله لنا ولكم حسن العاقبة ورزقنا الجنة باتباعنا لمحمد وآله صلوات الله عليهم، والسلام. ليلة الحادي والعشرين من شهر ربيع الأول لسنة 1431 من الهجرة النبوية الشريفة.


                                تعليق

                                المحتوى السابق تم حفظه تلقائيا. استعادة أو إلغاء.
                                حفظ-تلقائي
                                x

                                رجاء ادخل الستة أرقام أو الحروف الظاهرة في الصورة.

                                صورة التسجيل تحديث الصورة

                                اقرأ في منتديات يا حسين

                                تقليص

                                المواضيع إحصائيات آخر مشاركة
                                أنشئ بواسطة ibrahim aly awaly, يوم أمس, 09:44 PM
                                استجابة 1
                                10 مشاهدات
                                0 معجبون
                                آخر مشاركة ibrahim aly awaly
                                بواسطة ibrahim aly awaly
                                 
                                أنشئ بواسطة ibrahim aly awaly, يوم أمس, 07:21 AM
                                ردود 2
                                12 مشاهدات
                                0 معجبون
                                آخر مشاركة ibrahim aly awaly
                                بواسطة ibrahim aly awaly
                                 
                                يعمل...
                                X