عزيزي (( المتزن )) أنا سأفترض أنك (( جاهل )) !!
عفوا !! لأنني لا أحب أن أصفك بالكاذب !! فالأولى مبدئيا أولى بك
هذا مع العلم لا نعلم من أنت ؟ ومن أين أتيت !! من اسرائيل مثلا !!
أم من دوائر المخابرات الأمريكية !! أم غيرها !! لكنني أيضا سأفترض
أنك في عداد المسلمين !!
أنا أريد أن اهمس بأذنك نصيحة ! .. ألعب غيرها وروح دورلك شغله ثانية بدال ما تلعب وتطعن ( بجهل أم عن عمد ) بكتاب الله المقدس الذي لا يأتيه الباطل من بين يديه ولا من خلفه رغم انف كل مفتري ..

احسنت اخي نصير الدين الطوسي

الى الأخ المتزن لو سمحت مالا تعلمه لاتتفوهه بفمك وكتاب الله الكريم سالم من التحريف وبعيداً عن ذلك لأن الله حافظه وأنا أقول لك مثل وهو ضربني وبكى وسبقني وأشتكى حيث انك سمعته من علمائك فجئت تنسبه الى علمائنا

إلى الزميلين : نصير الدين الطوسي وبنت الحسين

أولاً : أحب أن أوضح لكم أني لا أعتقد بتحريف القرآن والحمدلله 00 ولكني فقط نقلت لكم مايعتقده معظم الشيعة في القرآن وهو القول بتحريفه !!
فهل أنا مخطىء حينما أقول إن عقيدة معظم علماء الشيعة هي القول بالتحريف ؟!!


ثانياً : أنا لم أقل إن " نصير الدين الطوسي" أو " بنت الحسين " يعتقدان بتحريف القرآن 00

فلماذا كل هذا الغضب هداكما الله ؟


ثالثاً : أليس ماقلته صحيح عن اعتقاد معظم علماء الشيعة بالتحريف ؟

فلماذا لانواجه أنفسنا بالحقيقة المرة ؟


وتقبلوا تحياتي 00
المتزن

كذبت والله يامتزن

اولا جميع العلاماء والطوائف الشيعية لا يعتقدون بان القراءن في تحريف ولا نقص ، كذلك القراءن محفوظ من ايام رسول الله صلى الله عليه واله وسلم.

ايات كثيرة تثبت هذا ولا احد يستطيع انكاره

1) انا انزلنا الذكر وانا له لحافظون

كذلك حديث رسول الله صلى الله عليه واله وسلم يقول عندما حضرته الوفاه

(( لقد تركت فيكم الثقلين كتاب الله وعترتي ))

والظاهر كما قال زميلي عليك جاهل او اسرائيلي همجي تريد ان تزعزع الامة الاسلامية

إلى الزميل : حدث بما يعقل الناس

أرجو أن تكون اسماً على مسمى 00

أولاً : يقول الشاعر :
إن كنت لاتدري فتلك مصيبة ****** وإن كنت تدري فالمصيبة أعظم

فهل أنت جاد في قولك إن جميع العلماء والطوائف الشيعية لا يعتقدون بان القرآن فيه تحريف ولا نقص ؟!!!

ألم تسمع بكتاب اسمه " فصل الخطاب في إثبات تحريف كتاب رب الأرباب " ؟!!!

وقد ألفه عالم من علماء الشيعة واسمه النوري الطبرسي وهو أحد العلماء الكبار المعتبرين عند الشيعة !!!!

فهل يقول بهذا القول عاقل ؟ وهل بعد هذا الانحراف انحراف ؟

فيا أيها الشيعة مارأيكم في هذا القول وفيمن يعتقده ؟
ألا يجب عليكم التبرؤ من هذا المنحرف ومن كل من يقول بتحريف القرآن ؟
فاتقوا الله 00 إن من يعتقد بتحريف القرآن فهو كافر 0


ثانياً : لقد أخطأت في الآية الكريمة فالآية بشكلها الصحيح هي : { إنا نحن نزلنا الذكر وإنا له لحافظون } سورة الحجر الآية 9
فأرجوا أن تنتبه جيداً وتتأكد من الآية قبل أن تنقلها إلى المنتدى فالتساهل في نقل الآيات خطأً من الأمور العظيمة 00 فانتبه هداك الله

وتقبلوا تحياتي 00
المتزن

السلام عليكم اخواني

نصيحة لكل من يدعي الاتزان
للاتزان مظاهر واضحة تبرز هذه الصفة في صاحبها

وأرى أكثر من يدعون التسمية بها قد فقدوها

اقراوا ايها الاخوا المواضيع التالية ترتاحوا كثيراً من عناء الأخذ والرد :

السنه يتهمون الشيعه بالقول بتحريف القران وكتبهم مليئة بذلك
http://www.yahosein.net/vb/showthrea...E1%C8%C7%D8%E1

المناظرة الكبرى بين الحق والباطل
http://www.yahosein.net/vb/showthrea...E1%C8%C7%D8%E1

والسلام عليكم

إلى الزميل الفارس

أولاً : أرجوا أن يتسع صدرك , فأنا لم أخطىء بحق أحد , فلماذا كل هذا التجني علي ؟!!

وهل قلت( أنا ) شيئاً غير صحيح أو فيه تجني على أحد ؟


ثانياً : أنت وضعت لي وللقراء رابطين يتكلمان عن نفس الموضوع 00
الأول كتبه أبو مرتضى وهو يتهم فيه أهل السنة بالقول بتحريف القرآن , بينما موضوعي يتكلم عن إجماع الشيعة على القول بتحريف القرآن 00
ثم إني والله لم أدر بموضوع أبي مرتضى إلا الآن 00
على كل حال أنا على استعداد تام لمناقشة هذا الموضوع معك أو مع أبي مرتضى أو مع أي شيعي0
أما الرابط الثاني فهو بعنوان "المناظرة الكبرى بين الحق والباطل " وكان من شروط تلك المناظرة عدم تدخل أحد من الخارج , ولذلك لم يكن بمقدوري أن أشارك فيها , فأحببت أن أكتب موضوعاً مستقلاً عن مسألة التحريف يكون فيها المجال مفتوحاً للحوار والمناقشة 0

فهل تقبلون بمناقشة هذا الموضوع أيها الشيعة ؟


وتقبلوا تحياتي 00
المتزن

انا لله وانا اليه لراجعون

السلام عليكم
شكرا لجميع الاخوان على المشاركه
الاخ المتزن صدقني تعبت وانا الاحق الاخوان السنه في هالموضوع على العموم سأختصر الموضوع وسأطرح الرد للمره المليون
- يقول الشيخ محمد بن علي بن بابويه القمي ، الملقّب بالصدوق ـ المتوفّى سنة 381 ـ : « إعتقادنا أنّ القرآن الذي أنزله الله على نبيّه صلّى الله عليه وآله وسلّم هو ما بين الدفّتين ، وهو ما في أيدي الناس ، ليس باكثر من ذلك .
2- ويقول الشيخ محمد بن محمد بن النعمان ، الملقّب بالمفيد ، البغدادي ـ المتوفّى سنة 413 ـ : « وقد قال جماعة من أهل الإمامة : إنه لم ينقص من كلمة ، ولا من آية ، ولا من سورة ، ولكن حذف ما كان مثبتاً في مصحف أمير المؤمنين عليه السّلام من تأويله ، وتفسير معانيه على حقيقة تنزيله ، وذلك كان ثابتاً منزلاً وإن لم يكن من جملة كلام الله تعالى الذي هو القرآن المعجز .
3- ويقول الشيخ محمد بن الحسن أبو جعفر الطوسي ، الملقّب بشيخ الطائفة ـ المتوفّى سنة 460 ـ في مقدّمة تفسيره : «والمقصود من هذا الكتاب علم معانيه وفنون أغراضه ، وأمّا الكلام في زيادته ونقصانه فممّا لا يليق به أيضاً ، لأنّ الزيادة فيه مجمع على بطلانها ، والنقصان منه فالظاهر أيضاً من مذهب المسلمين خلافه ، وهو الأليق بالصحيح من مذهبنا ، وهو الذي نصره المرتضى ـ رحمة الله تعالى ـ وهو الظاهر من الروايات .
4- ويقول الشيخ الفضل بن الحسن أبو علي الطبرسي ، الملقّب بامين الإسلام ـ المتوفّى سنة 548 ـ ما نصّة : « ... ومن ذلك الكلام في زيادة القرآن ونقصانه ، فإنّه لا يليق بالتفسير ، فأمّا الزيادة فمجمع على بطلانها ، وأمّا النقصان منه فقد((( روى جماعة من أصحابنا وقوم من حشوية العامة : إنّ في القرآن تغييراً ونقصاناً))) .
5- ويقول العلاّمة الحلّي المتوفى سنة 726 في بعض أجوبته حيث سئل : « ما يقول سيدنا في الكتاب العزيز هل يصح عند أصحابنا أنّه نقص منه شيء أو زيد فيه أو غيّر ترتيبه أو لم يصح عندهم شيء من ذلك ؟ أفدنا أفادك الله من فضله ، وعاملك بما هو من أهله » فأجاب :
« الحق أنه لا تبديل ولا تأخير ولا تقديم فيه ، وأنّه لم يزد ولم ينقص ، ونعوذ بالله تعالى من أن يعتقد مثل ذلك وأمثال ذلك ، فإنه يوجب التطرق إلى معجزة الرسول عليه وآله السّلام المنقولة بالتواتر » .
6- ويقول الشيخ زين الدين البياضي العاملي المتوفى سنة 877 :
« علم بالضرورة تواتر القرآن بجملته وتفاصيله ، وكان التشديد في حفظه أتم ، حتى نازعوا في أسماء السّور والتفسيرات . وإنما اشتغل الأكثر عن حفظه بالتفكر في معانيه وأحكامه ، ولو زيد فيه أو نقص لعلمه كلّ عاقل وإن لم يحفظه ، لمخالفة فصاحته وأسلوبه » .
7-وألّف الشيخ علي بن عبدالعالي الكركي العاملي ، الملقّب بالمحقّق الثاني ـ المتوفّى سنة 940 ـ رسالة في نفي النقيصة في القرآن الكريم ، أورد السيد محسن الأعرجي البغدادي في كتابه ( شرح الوافية في علم الأصول ) كثيراً من عباراته فيها .
واعترض في الرسالة على نفسه بما يدلّ على النقيصة من أخبار فأجاب : « بأنّ الحديث إذا جاء على خلاف الدليل والسنّة المتواترة أو الإجماع ، ولم يكن تأويله ولا حمله على بعض الوجوه ، وجب طرحه ».
8- وبه صرّح الشيخ فتح الله الكاشاني ـ المتوفّى سنة 988 ـ في مقدمة تفسيره « منهج الصادقين » ، وبتفسير الآية ( وإنّا له لحافظون ) .
9- وهو صريح السيد نور الله التستري ، المعروف بالقاضي الشهيد ـ المستشهد سنة 1019 ـ في كتابه ( مصائب النواصب ) في الإمامة والكلام حيث قال : « ما نسب إلى الشيعة الامامية من القول بوقوع التغيير في القرآن ليس ممّا قال به جمهور الإماميّة ، إنما قال به((( شرذمة قليلة منهم لا اعتداد بهم فيما بينهم))) » .
10- ويقول الشيخ محمد بن الحسين ، الشهير ببهاء الدين العاملي ـ المتوفّى سنة 1030 ـ : « الصحيح أنّ القرآن العظيم محفوظ عن ذلك ، زيادة كان أو نقصاناً ، ويدلّ عليه قوله تعالى : ( وإنّا له لحافظون ) . وما اشتهر بين الناس من إسقاط اسم أمير المؤمنين عليه السّلام منه في بعض المواضع مثل قوله تعالى : ( يا أيّها الرسول بلّغ ما انزل إليك ـ في علي ـ ) وغير ذلك فهو غير معتبر عند العلماء » .
11- ويقول العلاّمة التوني ـ المتوفّى سنة 1071 ـ صاحب كتاب ( الوافية في الاصول ) : « والمشهور أنّه محفوظ ومضبوط كما انزل ، لم يتبّدل ولم يتغيّر ، حفظه الحكيم الخبير ، قال الله تعالى : ( إنّا نحن نزّلنا الذكر وإنّا له لحافظون ) » .
12- ويقول الشيخ محمد بن الحسن الحرّ العاملي ـ المتوفّى سنة 1104 ـ ما تعريبه : « إنّ من تتبّع الأخبار وتفحّص التواريخ والآثار علم ـ علماً قطعيّاً ـ بأنّ القرآن قد بلغ أعلى درجات التواتر ، وأنّ آلاف الصحابة كانوا يحفطونه ويتلونه ، وأنّه كان على عهد رسول الله عليه وآله وسلّم مجموعاً مؤلّفاً » .
13- وقال السيد محمد مهدي الطباطبائي ، الملقّب ببحر العلوم ـ المتوفّى سنة 1212 ـ ما نصّه : « الكتاب هو القرآن الكريم والفرقان العظيم والضياء والنور والمعجز الباقي على مرّ الدهور ، وهو الحقّ الذي لا يأتيه الباطل من بين يديه ولا من خلفه تنزيل من لدن حكيم حميد ، أنزله بلسان عربيّ مبين هدىً للمتقين وبياناً للعالمين .
وقال الشيخ الأكبر الشيخ جعفر ، المعروف بكاشف الغطاء ـ المتوفّى سنة 1228 ـ ما نصّه : « لا ريب في أنّ القرآن محفوظ من النقصان بحفظ الملك الدّيان ، كما دلّ عليه صريح الفرقان وإجماع العلماء في جميع الأزمان ، ولا عبرة بالنادر ، وما ورد من أخبار النقيصة تمنع البديهة من العمل بظاهرها ، ولا سيّما ما فيه نقص ثلث القرآن أو كثير منه ، فإنه لو كان كذلك لتواتر نقله ، لتوفّر الدواعي عليه ، ولاتّخذه غير أهل الإسلام من أعظم المطاعن على الإسلام وأهله ، ثم كيف يكون ذلك وكانوا شديدي المحافظة على ضبط آياته وحروفه ؟ ... فلابد من تأويلها بأحد وجوه » .
14- وقال السيد محسن الأعرجي الكاظمي ـ المتوفّى سنة 1228 ـ ما ملخّصه :
« وإنّما الكلام في النقيصة ، وبالجملة ، فالخلاف إنّما يعرف صريحاً من (((علي ابن إبراهيم))) في تفسيره ، وتبعه على ذلك بعض المتأخرين تمسّكاً بأخبار آحاد رواها المحدّثون على غرّها ، كما رووا أخبار الجبر والتفويض والسهو والبقاء على الجناية ونحو ذلك » .
هل يكفيك هذا ام تريد المزيد؟؟؟؟؟

ما الهدف من التركيز على ذلك ؟

السلام عليكم
نتيجة متابعتي لهذا الموضوع انقدح في ذهني سؤال ، وهو : ما هو الهدف من طرح هذا الموضوع والتركيز عليه ، والتشديد عليه ، ومحاولة اثباته ،؟؟
هل هو هدف سليم ؟ ام هدف ؟؟ لا نعرف مبتغاه ؟
إن كان المسلمون الشيعة يتبرأون من هذا القول ويعتبرون من يقول به مخطئا ، او مشتبها ، وإن كان المسلمون السنة يقولون ذلك أيضا .
فلماذا كل هذا التركيز ؟
ألا يكون الهدف حينئذ هدفا مشبوها يريد ان يعطي لاعداء الاسلام ، وما اكثرهم صورة وهي ان هذا الذي يعتقد به المسلمون بأنه معجز ة نبيهم الخالدة هو محرف ؟؟
هل من منصف يجيبني على هذه التساؤلات التي انقدحت في ذهني ؟

إلى الزميل بوحسن

أنت ذكرت لنا ( 14 ) أربعة عشر عالماً شيعياً ينكرون القول بتحريف القرآن 00 بينما سأذكر لك أكثر من ( 20 ) عشرين عالماً شيعياً يعتقدون بتحريف القرآن !! فما رأيك ؟
فإن كانت المسألة بالعدد فإن عدد القائلين بتحريف القرآن أكثر من المنكرين له 00

بل وأزيدك من الشعر بيت , بعضهم ينقل إجماع الشيعة على القول بأن القرآن محرف !!!!!

وإليك أسماء القائلين بتحريف القرآن :

1- علي بن إبراهيم القمي
2- نعمة الله الجزائري
3- محمد الفيض الكاشاني
4- أحمد بن منصور الطبرسي
5- محمد باقر المجلسي
6- محمد بن النعمان ( المفيد ) *
7- أبو الحسن العاملي
8- سلطان الخرساني
9- عدنان البحراني
10- يوسف البحراني
11- النوري الطبرسي
12- حبيب الله الهاشمي الخوئي
13- الميثم البحراني
14- محمد بن يعقوب الكليني
15- محمد بن مسعود العياشي
16- محمد بن حسن الصفار
17- المقدس الأردبيلي
18- كريم الكرماني
19- الهندي السيد دلدار علي
20- محمد تقي الكاشاني
21- السيد محسن الحكيم

* ملحوظة : من الغرائب والعجائب أن " بو حسن " ذكر أن الشيخ محمد بن النعمان ( الملقب بالمفيد ) من ضمن المنكرين لتحريف القرآن !!!!
مع أن " المفيد " يقول بأن الشيعة مجمعون على أن القرآن محرف !!!!
فسبحان الله 00 ماهذا التناقض العجيب ؟!!!!!
أنظر كتاب أوائل المقالات ص 48-49

وتقبلوا تحياتي 00
المتزن

زميلي الباحث

أنت تسأل : ما هو الهدف من طرح هذا الموضوع والتركيز عليه ، والتشديد عليه ، ومحاولة اثباته ،؟؟

فأجيبك وأقول إن الهدف من طرح هذا الموضوع والتركيز عليه هو تنبيه الشيعة وتحذيرهم من القول بالتحريف وكذلك تحذيرهم من قائليه 00 لأن الذي يقول بتحريف القرآن فهو كافر , والتحذير من الكفر وأهله والتشديد عليه من أهم الواجبات 0
فهل عرفت ماهو الهدف من طرح هذا الموضوع ؟
أرجو ذلك00

أما لماذا كل هذا التركيز ؟
فلأن معظم الشيعة - وحتى الآن - وإن كانوا يتبرأون من القول بالتحريف إلا أنهم لايتبرأون من قائليه !!! فتجد معظم الشيعة من العامة والخاصة يترحمون على كل القائلين بالتحريف ويأخذون منهم العلم !!! مع أنهم كذبوا وزعموا أن القرآن محرف !!!!
فأستغفر الله العظيم , وأشهده - سبحانه - أني أتبرأ من كل من يقول بتحريف القرآن , ولاأثق به ولاآخذ منه علماً أبداً 0


وتقبلوا تحياتي 00
المتزن

الاخ المتزن

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته وبعد
إن محاكمة أي شخص أو جماعة لا بد وأن تكون على قواعد سليمة وصحيحة لتكون المحاكمة عادلة ويكون الحكم صحيحا .
وإلا لو اختلت تلك المقدمات لكانت محاكمة متعسفة ظالمة .
في هذا البحث عدة جوانب لا بد من الاشارة إليها:
الاول : مسألة كون القرآن الكريم محرفا أو عدم كونه محرفا؟
الثاني: ما هو الحكم على من يقول بالتحريف ؟
الثالث: من هم هؤلاء الاسماء الذين ذكرتهم من علماء الشيعة ؟ وما مدى تأثيرهم والتزام الشيعة بأقوالهم ؟
الرابع : هل صحيح أن هذه الاسماء التي ذكرتها من علماء الشيعة هم ممن يقولون بالتحريف ؟
الخامس: هل أن الحكم الذي يجب أن يطبق على شخص ما ، يجب أن يطبق على الجميع ؟ أم أنه كما يقولون : باؤك تجر وبائي لا تجر ؟
السادس :مع ملاحظة الاجماع الحاصل بين المسلمين حول موقف واحد من القرآن الكريم ، ماذا يعني التركيز على نفي هذا الاجماع ؟وهل وجود فرد أو أفراد خارج هذا القول يقدح به أم لا ؟
السابع : هل الغاية من هذا البحث هي إثبات أن القرآن غير محرف ؟ أم الغاية من ذلك التشكيك في أهم معتقدات المسلمين ؟ أم المقصود أصدار حكم على المسلمين جميعا بالانحراف والكفر ؟ ام إثبات ان معجزة النبي (ص) وهي القرآن هي ليست بمعجزة ؟
ما هي الغاية الحقيقة ؟ وما هي النتائج التي ترتب على هذا القول ؟
هل من إجابات على التساؤلات التي وردت قبل ان نبدأ بالبحث حول هذه العناوين والمواضيع ؟
والسلام

اسمع يا أخي

حتى الوهابية لا يقولون أن الشيعة تقول بأن القرآن محرف فكيف يا حبيبي تقول هذا .........(( إنا نحن نزانا الذكر وإنا له لحافظون )) أولا تقرأ ذلك بارك الله فيك لا تقل ما هو عيرمسلّم لدى الأم الإسلامية كافة ومن المسلمات القول بأن القرآن غير محرف ولن يحرف وانظر ما حدث لمن تجرأوا على القرآن مثل سليمان رشدي عليه اللعنه

ماهو التحريف؟

هل للاخ المتزن ان يعطينا تعريفا لتحريف القرآن؟