بسم الله الرحمنالرحيم
السلام عليكم ورحمة الله تعالىوبركاته
أخي العزيز: سوف نبدأ المناظرة على بركة الله تعالى، إن وافقت على ما دونته من شروط للمناظرة، وإن لم توافق فأنا لا أجبرك على ذلك، وتبقى أخاً عزيزاً..
سؤالي واضح ومحدد ومن أسانيدكم الصحيحة المعتبرة، وهو نفس سؤالي للأخت المناظـِـرة في موقع عالم المعرفة السني:
لقد ثبت أن الله تعالى يرضى لرضى السيدة فاطمة الزهراء ويغضب لغضبها ومنالأحاديث الواردة:
في المستدرك على الصحيحين 3 / 153 ، كنز العمال 13 / 674، 12 / 111 : إن الله يغضب لغضب فاطمة ويرضى لرضاها .
2ـ المستدرك 3 / 158 ،مسند أحمد 4 / 323 : فاطمة بضعة مني يقبضني ما يقبضها ويبسطني ما يبسطها .
ومعنى هذا أن الله تعالى غاضب على من يغضب فاطمة الزهراء، أليسكذلك؟، إذا تدبروا في هذه الأحاديث وأرجو أن يكون الحكم للعقل وحده وليس للتعصبالأعمى لمعتقد الآباء والأجداد:
روى البخاري في صحيحه ج 4 ص 208 كتاب الخمسباب الفرائض بالسند إلى عائشة قالت : " . . . إن فاطمة عليها السلام بنت رسول الله ( ص ) أن يقسم لها ميراثها ، ما ترك رسول الله ( ص ) مما أفاء الله عليه . فقال لهاأبو بكر : إن رسول الله ( ص ) قال : لا نورث ، ما تركنا صدقة ، فغضبت فاطمة بنترسول الله ( ص ) فهجرت أبا بكر فلم تزل مهاجرته حتى توفيت...
لاحظ:
فغضبتفاطمة بنت رسول الله ( ص ) فهجرت أبا بكر فلم تزل مهاجرته حتى توفيت.
أي أنالسيدة فاطمة الزهراء:
أـ غضبت على أبي بكر. (وإن الله يغضب لغضب فاطمةويرضى لرضاها كما تقدم).
ب ـ لم ترض عنه بعدها وبقيت مهاجرته (حتى لا يقولقائل أنهم أرضوها من بعد ذلك)
السنن الكبرى للبيهقي ج6 ص300: فغضبتفاطمه على ابي بكر وهجرته فلم تكلمه حتى ماتت فدفنها علي ليلا .4ـ تاريخ الامموالملوك للطبري ج2ص448:فهجرته فاطمه ولم تكلمه في ذلك حتى ماتت ودفنها علي ليلا ولميؤذن بها ابو بكر.
فكيف يكون خليفة المسلمين من المغضوب عليهم؟؟
أرجو أن تكون الإجابة واضحة وصريحة وسريعة..
السلام عليكم ورحمة الله تعالىوبركاته
أخي العزيز: سوف نبدأ المناظرة على بركة الله تعالى، إن وافقت على ما دونته من شروط للمناظرة، وإن لم توافق فأنا لا أجبرك على ذلك، وتبقى أخاً عزيزاً..
سؤالي واضح ومحدد ومن أسانيدكم الصحيحة المعتبرة، وهو نفس سؤالي للأخت المناظـِـرة في موقع عالم المعرفة السني:
لقد ثبت أن الله تعالى يرضى لرضى السيدة فاطمة الزهراء ويغضب لغضبها ومنالأحاديث الواردة:
في المستدرك على الصحيحين 3 / 153 ، كنز العمال 13 / 674، 12 / 111 : إن الله يغضب لغضب فاطمة ويرضى لرضاها .
2ـ المستدرك 3 / 158 ،مسند أحمد 4 / 323 : فاطمة بضعة مني يقبضني ما يقبضها ويبسطني ما يبسطها .
ومعنى هذا أن الله تعالى غاضب على من يغضب فاطمة الزهراء، أليسكذلك؟، إذا تدبروا في هذه الأحاديث وأرجو أن يكون الحكم للعقل وحده وليس للتعصبالأعمى لمعتقد الآباء والأجداد:
روى البخاري في صحيحه ج 4 ص 208 كتاب الخمسباب الفرائض بالسند إلى عائشة قالت : " . . . إن فاطمة عليها السلام بنت رسول الله ( ص ) أن يقسم لها ميراثها ، ما ترك رسول الله ( ص ) مما أفاء الله عليه . فقال لهاأبو بكر : إن رسول الله ( ص ) قال : لا نورث ، ما تركنا صدقة ، فغضبت فاطمة بنترسول الله ( ص ) فهجرت أبا بكر فلم تزل مهاجرته حتى توفيت...
لاحظ:
فغضبتفاطمة بنت رسول الله ( ص ) فهجرت أبا بكر فلم تزل مهاجرته حتى توفيت.
أي أنالسيدة فاطمة الزهراء:
أـ غضبت على أبي بكر. (وإن الله يغضب لغضب فاطمةويرضى لرضاها كما تقدم).
ب ـ لم ترض عنه بعدها وبقيت مهاجرته (حتى لا يقولقائل أنهم أرضوها من بعد ذلك)
السنن الكبرى للبيهقي ج6 ص300: فغضبتفاطمه على ابي بكر وهجرته فلم تكلمه حتى ماتت فدفنها علي ليلا .4ـ تاريخ الامموالملوك للطبري ج2ص448:فهجرته فاطمه ولم تكلمه في ذلك حتى ماتت ودفنها علي ليلا ولميؤذن بها ابو بكر.
فكيف يكون خليفة المسلمين من المغضوب عليهم؟؟
أرجو أن تكون الإجابة واضحة وصريحة وسريعة..
تعليق