إعـــــــلان

تقليص

للاشتراك في (قناة العلم والإيمان): واتساب - يوتيوب

شاهد أكثر
شاهد أقل

اوثق رواة الشيعة واجلهم .....لكن مات ميتة جاهلية

تقليص
X
  •  
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • #61
    المشاركة الأصلية بواسطة خادم الحسين الطاهر
    قد بينا كذبك
    فلا داعي للكذب مرة اخرى
    ولو ان ديدنكم مبني على الكذب
    ماشي انا كذاب

    لكن

    ما رايك بقول الصدوق

    ولم يكن سمع بالنص على موسى بن جعفر

    تعليق


    • #62
      يرفع بلعن من اذى الله ورسوله في اهل بيته

      تعليق


      • #63
        المشاركة الأصلية بواسطة ابو ياسر الشريف
        ماشي انا كذاب

        لكن

        ما رايك بقول الصدوق

        ولم يكن سمع بالنص على موسى بن جعفر

        ائتنا بالحديث كاملا ان كان حديثا مع سنده
        او بالرواية كاملة
        لننظر فيها

        تعليق


        • #64
          سؤال الى ابي ياسر الذي انكر عبارة امام زمانه
          السؤال هو
          لماذا امامك عبد الله بن عبد العزيز و ليس فهد بن عبد العزيز ؟
          واذا مات امامك فمن امامك بعده ؟
          من جعل امامك امام ؟
          امامك من امامه ؟
          هل سيموت امامك ميتة جاهلية ؟
          انت من الفرحين بموت فرد شيعي ميتة جاهلية
          ماذا عن امامك
          ملاحظة
          حملة علم الائمة جمع غفير من تلامذتهم و ليس زرارة بمفرده

          تعليق


          • #65
            المشاركة الأصلية بواسطة خادم الحسين الطاهر
            ائتنا بالحديث كاملا ان كان حديثا مع سنده
            او بالرواية كاملة
            لننظر فيها

            انا لم استشهد برواية بل استشهدات بقول الشيخ الصدوق

            اما الرواية فموجودة -لكني لم احتج بها

            رواها الصدوق
            حدثنا أبي قال : حدثنا محمد بن يحيى العطار ، عن محمد بن احمد بن يحيى بن عمران الاشعري ، عن احمد بن هلال ، عن محمد بن عبد الله بن زرارة ، عن أبيه قال : لما بعث زرارة عبيدا ابنه إلى المدينة ليسأل عن الخبر بعد مضي أبي عبد الله فلما اشتد به الامر اخذ المصحف وقال من اثبت إمامته هذا المصحف فهو إمامي .

            بالنسبة لاحمد بن هلال فيقول السيد الخوئي

            معجم رجال الحديث - السيد الخوئي ج 3 ص 151 :

            ......أيضا ، في ذكر المذمومين الذين ادعوا البابية - لعنهم الله - قال : ومنهم : أحمد بن هلال الكرخي ، قال أبو علي بن همام : كان أحمد بن هلال ، من أصحاب أبي محمد ، عليه السلام . فأجمعت الشيعة على وكالة محمد بن عثمان ( رضي الله عنه ) بنص الحسن عليه السلام ، في حياته ولما مضى الحسن عليه السلام ، قالت الشيعة الجماعة له : ألا تقبل أمر أبي جعفر محمد بن عثمان ، وترجع إليه ، وقد نص عليه الامام المفترض الطاعة ؟ فقال لهم : لم أسمعه ينص عليه بالوكالة ، وليس أنكر أباه ، يعني عثمان بن سعيد ، فأما أن أقطع أن أبا جعفر وكيل صاحب الزمان فلا أجسر عليه ، فقالوا : قد سمعه غيرك ، فقال : أنتم وما سمعتم ، ووقف على أبي جعفر ، فلعنوه وتبرأوا منه ، ثم ظهر التوقيع ، على يد أبي القاسم حسين ابن روح ، بلعنه ، والبراءة منه في جملة من لعن . وقال الصدوق في كتاب كمال الدين : في البحث عن اعتراض الزيدية ، وجوابهم ما نصه : حدثنا شيخنا محمد بن الحسن بن أحمد بن الوليد ( رضى الله عنه ) قال : سمعت سعد بن عبد الله ، يقول :ما رأينا ولا سمعنا بمتشيع رجع عن تشيعه إلى النصب ، إلا أحمد بن هلال ، وكانوا يقولون : إن ما تفرد بروايته أحمد بن هلال ، فلا يجوز استعماله ، ( إنتهى ) . أقول : لا ينبغي الاشكال في فساد الرجل من جهة عقيدته ، بل لا يبعد استفادة أنه لم يكن يتدين بشي ء ، ومن ثم كان يظهر الغلو مرة ، والنصب أخرى ، ومع ذلك لا يهمنا إثبات ذلك ، إذ لا أثر لفساد العقيدة ، أو العمل ، في سقوط الرواية عن الحجية ، بعد وثاقة الراوي ، والذي يظهر من كلام النجاشي : ( صالح الرواية ) أنه في نفسه ثقة ، ولا ينافيه قوله : يعرف منها وينكر ، إذ لا تنافي بين وثاقة الرواي وروايته أمورا منكرة من جهة كذب من حدثه بها بل إن وقوعه في إسناد تفسير القمي يدل على توثيقه إياه . روى عن أمية بن علي ، وروى عنه أحمد بن محمد بن عبد الله ، تفسير القمي : سورة يونس ، في تفسير قوله تعالى : ( قل انظروا ماذا في السموات والارض ) . وروى عن محمد بن أبي عمير ، وروى عنه الحسن بن علي الزيتوني وغيره . كامل الزيارات : الباب 72 ، في ثواب زيارة الحسين عليه السلام في النصف من شعبان ، الحديث 2 . ومما يؤيد ذلك ، تفصيل الشيخ : بين ما رواه حال الاستقامة ، وما رواه بعدها ، فإنه لا يبعد أن يكون فيه شهادة بوثاقته ، فانه إن لم يكن ثقة لم يجز العمل برواياته حال الاستقامة أيضا . وأما تفصيل ابن الغضائري ، فالظاهر انه يرجع إلى تفصيل الشيخ - قدس سره - وإلا فلو كان الرجل ثقة ، أو غير ثقة ، فكيف يفرق بين رواياته عن كتاب ابن محبوب ونوادر ابن أبي عمير ، وبين غيرها . فالمتحصل : أن الظاهر أن أحمد بن هلال ثقة ، غاية الامر أنه كان فاسد العقيدة ، وفساد العقيدة لا يضر بصحة رواياته ، على ما نراه من حجية خبر الثقة مطلقا .

            تعليق


            • #66
              المشاركة الأصلية بواسطة اياد السعداوي
              سؤال الى ابي ياسر الذي انكر عبارة امام زمانه
              السؤال هو
              لماذا امامك عبد الله بن عبد العزيز و ليس فهد بن عبد العزيز ؟
              واذا مات امامك فمن امامك بعده ؟
              من جعل امامك امام ؟
              امامك من امامه ؟
              هل سيموت امامك ميتة جاهلية ؟
              انت من الفرحين بموت فرد شيعي ميتة جاهلية
              ماذا عن امامك
              ملاحظة
              حملة علم الائمة جمع غفير من تلامذتهم و ليس زرارة بمفرده

              اما لماذا الملك عبداله امامي فذلك فضل الله يؤتيه من يشاء فالله سبحانه هو واهب الملك
              اما الملك فهد فقد توفيى رحمه الله .. والامام لا يحتاج الى امام فلو كل امام احتاج لامام لدخلنا في سلسلة لا تنتهي ابدا

              لست فرحا بموت احد على حال غير الحال الذي يرضي الله ..نحن في ميدان نقاش عقائدي ونحن مختلفون عقائديا ومن حق كل واحد ان يشكل على مخالفه بما يراه يهدم عقيدته

              عزيزي بالله عليك اوثق رواة الشيعة بل الذي قال عنه الامام بانه حافظ الدين ولا يعرف امام زمانه ؟؟ كيف بمن هم دونه ؟؟ كيف عرفتموه انتم اليوم ولم يعرفه حافظ الدين ؟؟

              تعليق


              • #67
                المشاركة الأصلية بواسطة ابو ياسر الشريف
                انا لم استشهد برواية بل استشهدات بقول الشيخ الصدوق

                اما الرواية فموجودة -لكني لم احتج بها

                رواها الصدوق
                حدثنا أبي قال : حدثنا محمد بن يحيى العطار ، عن محمد بن احمد بن يحيى بن عمران الاشعري ، عن احمد بن هلال ، عن محمد بن عبد الله بن زرارة ، عن أبيه قال : لما بعث زرارة عبيدا ابنه إلى المدينة ليسأل عن الخبر بعد مضي أبي عبد الله فلما اشتد به الامر اخذ المصحف وقال من اثبت إمامته هذا المصحف فهو إمامي .

                بالنسبة لاحمد بن هلال فيقول السيد الخوئي

                معجم رجال الحديث - السيد الخوئي ج 3 ص 151 :

                ......أيضا ، في ذكر المذمومين الذين ادعوا البابية - لعنهم الله - قال : ومنهم : أحمد بن هلال الكرخي ، قال أبو علي بن همام : كان أحمد بن هلال ، من أصحاب أبي محمد ، عليه السلام . فأجمعت الشيعة على وكالة محمد بن عثمان ( رضي الله عنه ) بنص الحسن عليه السلام ، في حياته ولما مضى الحسن عليه السلام ، قالت الشيعة الجماعة له : ألا تقبل أمر أبي جعفر محمد بن عثمان ، وترجع إليه ، وقد نص عليه الامام المفترض الطاعة ؟ فقال لهم : لم أسمعه ينص عليه بالوكالة ، وليس أنكر أباه ، يعني عثمان بن سعيد ، فأما أن أقطع أن أبا جعفر وكيل صاحب الزمان فلا أجسر عليه ، فقالوا : قد سمعه غيرك ، فقال : أنتم وما سمعتم ، ووقف على أبي جعفر ، فلعنوه وتبرأوا منه ، ثم ظهر التوقيع ، على يد أبي القاسم حسين ابن روح ، بلعنه ، والبراءة منه في جملة من لعن . وقال الصدوق في كتاب كمال الدين : في البحث عن اعتراض الزيدية ، وجوابهم ما نصه : حدثنا شيخنا محمد بن الحسن بن أحمد بن الوليد ( رضى الله عنه ) قال : سمعت سعد بن عبد الله ، يقول :ما رأينا ولا سمعنا بمتشيع رجع عن تشيعه إلى النصب ، إلا أحمد بن هلال ، وكانوا يقولون : إن ما تفرد بروايته أحمد بن هلال ، فلا يجوز استعماله ، ( إنتهى ) . أقول : لا ينبغي الاشكال في فساد الرجل من جهة عقيدته ، بل لا يبعد استفادة أنه لم يكن يتدين بشي ء ، ومن ثم كان يظهر الغلو مرة ، والنصب أخرى ، ومع ذلك لا يهمنا إثبات ذلك ، إذ لا أثر لفساد العقيدة ، أو العمل ، في سقوط الرواية عن الحجية ، بعد وثاقة الراوي ، والذي يظهر من كلام النجاشي : ( صالح الرواية ) أنه في نفسه ثقة ، ولا ينافيه قوله : يعرف منها وينكر ، إذ لا تنافي بين وثاقة الرواي وروايته أمورا منكرة من جهة كذب من حدثه بها بل إن وقوعه في إسناد تفسير القمي يدل على توثيقه إياه . روى عن أمية بن علي ، وروى عنه أحمد بن محمد بن عبد الله ، تفسير القمي : سورة يونس ، في تفسير قوله تعالى : ( قل انظروا ماذا في السموات والارض ) . وروى عن محمد بن أبي عمير ، وروى عنه الحسن بن علي الزيتوني وغيره . كامل الزيارات : الباب 72 ، في ثواب زيارة الحسين عليه السلام في النصف من شعبان ، الحديث 2 . ومما يؤيد ذلك ، تفصيل الشيخ : بين ما رواه حال الاستقامة ، وما رواه بعدها ، فإنه لا يبعد أن يكون فيه شهادة بوثاقته ، فانه إن لم يكن ثقة لم يجز العمل برواياته حال الاستقامة أيضا . وأما تفصيل ابن الغضائري ، فالظاهر انه يرجع إلى تفصيل الشيخ - قدس سره - وإلا فلو كان الرجل ثقة ، أو غير ثقة ، فكيف يفرق بين رواياته عن كتاب ابن محبوب ونوادر ابن أبي عمير ، وبين غيرها . فالمتحصل : أن الظاهر أن أحمد بن هلال ثقة ، غاية الامر أنه كان فاسد العقيدة ، وفساد العقيدة لا يضر بصحة رواياته ، على ما نراه من حجية خبر الثقة مطلقا .

                الحديث كاملا
                من غير قص
                او ائتنا برابط الحديث
                كفاك تدليس

                تعليق


                • #68
                  هذه الرواية كاملة وراي الصدوق فيها للاخوة الموالين اعزهم الله
                  حدثنا أبي رحمه الله قال حدثنا محمد بن يحيى العطار عن محمد بن أحمد بن يحيى بن عمران الأشعري عن أحمد بن هلال عن محمد بن عبد الله بن زرارة عن أبيه قال لما بعث زرارة عبيدا ابنه إلى المدينة ليسأل عن الخبر بعد مضي أبي عبد الله ع فلما اشتد به الأمر أخذ المصحف و قال من أثبت إمامته هذا المصحف فهو إمامي[]
                  و هذا الخبر لا يوجب أنه لم يعرف على أن راوي هذا الخبر أحمد بن هلال و هو مجروح عند مشايخنا رضي الله عنهم.
                  حدثنا شيخنا محمد بن الحسن بن أحمد بن الوليد رضي الله عنه قال سمعت سعد بن عبد الله يقول ما رأينا و لا سمعنا بمتشيع رجع عن التشيع إلى النصب إلا أحمد بن هلال و كانوا يقولون إن ما تفرد بروايته أحمد بن هلال فلا يجوز استعماله و قد علمنا أن النبي و الأئمة ص لا يشفعون إلا لمن ارتضى الله دينه و الشاك في الإمام على غير دين الله و قد ذكر موسى جعفر ع أنه سيستوهبه من ربه يوم القيامة
                  حدثنا محمد بن الحسن بن أحمد بن الوليد رضي الله عنه قال حدثنا محمد بن الحسن الصفار عن محمد بن أبي الصهبان عن منصور بن العباس عن مروك بن عبيد عن درست بن أبي منصور الواسطي عن أبي الحسن موسى بن جعفر ع قال ذكر بين يديه زرارة بن أعين فقال و الله إني سأستوهبه من ربي يوم القيامة فيهبه لي ويحك إن زرارة بن أعين أبغض عدونا في الله و أحب ولينا في الله المصدر كمال الدين للصدوق ج1 ص 76

                  ثانيا
                  الراوي (محمد بن احمد بن يحيى الاشعري)
                  قال النجاشي: (محمد بن أحمد بن يحيى بن عبداللّه بن سعد بن مالك الاشعري القمّى، أبو جعفر: كافة ثقة في الحديث، إلاّ أنّ أصحابنا قالوا: كان يروي عن الضعفاء، ويعتمد المراسيل، ولا يبالي عمّن أخذ، وما عليه في نفسه مطعن في شى‏ء، وكان محمد بن الحسن بن الوليد يستثني من رواية محمد بن أحمد ابن يحيى، ما رواه عن محمد بن موسى الهمدانى، وما رواه عن رجل، أو يقول بعض أصحابنا، أو عن محمد بن يحيى المعاذى، أو عن أبي عبداللّه الرازي الجامورانى، أو عن أبي عبداللّه السيّارى، أو عن يوسف بن السخت، أو عن وهب بن منبه، أو عن أبي علي النيشابورى، أو عن أبي يحيى الواسطى، أو محمد بن علي أبي سمينة، أو يقول في حديث أو كتاب ولم أروه، أو عن سهل بن زياد الآدمى، أو عن محمد بن عيسى بن عبيد، بإسناد منقطع، أو عن أحمد بن هلال، أو محمد بن علي الهمدانى، أو عبداللّه بن محمد الشامى، أو عبداللّه بن أحمد الرازي، أو أحمد بن الحسين بن سعيد، أو أحمد بن بشير الرقّى، أو عن محمد بن هارون، أو عن ممويه بن معروف، أو عن محمد بن عبداللّه بن مهران، أو ما ينفرد بن الحسن بن الحسين اللؤلؤى، أو ما يرويه عن جعفر بن محمد بن مالك، أو يوسف بن الحارث، أو عبداللّه بن محمد الدمشقى ......رجال الخوئي الرابط
                  http://www.al-khoei.us/books/index.php?id=7776

                  تعليق


                  • #69
                    المشاركة الأصلية بواسطة خادم الحسين الطاهر
                    الحديث كاملا
                    من غير قص
                    او ائتنا برابط الحديث
                    كفاك تدليس
                    هل نسيت انك اتهمتني بنفس التهمة فاتضح لك بانك مشتبه ؟؟

                    خذخ هذه الفائدة

                    روي عن الصادق انه قال

                    الحياء نُورٌ جَوْهَرُهُ صَدْرُ الْإِيمَانِ وَ تَفْسِيرُهُ التَّثَبُّتُ عِنْدَ كُلِّ شَيْ‏ءٍ يُنْكِرُهُ التَّوْحِيدُ وَ الْمَعْرِفَةُ قَالَ النَّبِيُّ ص الْحَيَاءُ وَ الْإِيمَانُ فَقَيَّدَ الْحَيَاءَ بِالْإِيمَانِ وَ الْإِيمَانَ بِالْحَيَاءِ وَ صَاحِبُ الْحَيَاءِ خَيْرٌ كُلُّهُ وَ مَنْ حُرِمَ الْحَيَاءَ فَهُوَ شَرٌّ كُلُّهُ وَ إِنْ تَعْبَّدَ وَ تَوَرَّعَ وَ إِنَّ خُطْوَةً يَتَخَطَّى فِي سَاحَاتِ هَيْبَةِ اللَّهِ بِالْحَيَاءِ مِنْهُ إِلَيْهِ خَيْرٌ لَهُ مِنْ عِبَادَةِ سَبْعِينَ سَنَةً وَ الْوَقَاحَةُ صَدْرُ النِّفَاقِ وَ الشِّقَاقِ وَ الْكُفْرِ قَالَ رَسُولُ اللَّهِ ص إِذَا لَمْ تَسْتَحِ فَاعْمَلْ مَا شِئْتَ أَيْ إِذَا فَارَقْتَ الْحَيَاءَ فَكُلُّ مَا عَمِلْتَ مِنْ خَيْرٍ وَ شَرٍّ فَأَنْتَ بِهِ مُعَاقَبٌ وَ قُوَّةُ الْحَيَاءِ مِنَ الْحُزْنِ وَ الْخَوْفِ وَ الْحَيَاءُ مَسْكَنُ الْخَشْيَةِ وَ الْحَيَاءُ أَوَّلُهُ الْهَيْبَةُ وَ آخِرُهُ الرُّؤْيَةُ وَ صَاحِبُ الْحَيَاءِ مُشْتَغِلٌ بِشَأْنِهِ مُعْتَزِلٌ مِنَ النَّاسِ مُزْدَجِرٌ عَمَّا هُمْ فِيهِ وَ لَوْ تَرَكُوا صَاحِبَ الْحَيَاءِ مَا جَالَسَ أَحَداً قَالَ رَسُولُ اللَّهِ ص إِذَا أَرَادَ اللَّهُ بِعَبْدٍ خَيْراً أَلْهَاهُ عَنْ مَحَاسِنِهِ وَ جَعَلَ مَسَاوِيَهُ بَيْنَ عَيْنَيْهِ وَ كَرَّهَهُ مُجَالَسَةَ الْمُعْرِضِينَ عَنْ ذِكْرِ اللَّهِ وَ الْحَيَاءُ خَمْسَةُ أَنْوَاعٍ حَيَاءُ ذَنْبٍ وَ حَيَاءُ تَقْصِيرٍ وَ حَيَاءُ كَرَامَةٍ وَ حَيَاءُ حُبٍّ وَ حَيَاءُ هَيْبَةٍ وَ لِكُلِّ وَاحِدٍ مِنْ ذَلِكَ أَهْلٌ وَ لِأَهْلِهِ مَرْتَبَةٌ عَلَى حِدَة

                    تعليق


                    • #70
                      المشاركة الأصلية بواسطة ابو ياسر الشريف
                      هل نسيت انك اتهمتني بنفس التهمة فاتضح لك بانك مشتبه ؟؟

                      خذخ هذه الفائدة

                      روي عن الصادق انه قال

                      الحياء نُورٌ جَوْهَرُهُ صَدْرُ الْإِيمَانِ وَ تَفْسِيرُهُ التَّثَبُّتُ عِنْدَ كُلِّ شَيْ‏ءٍ يُنْكِرُهُ التَّوْحِيدُ وَ الْمَعْرِفَةُ قَالَ النَّبِيُّ ص الْحَيَاءُ وَ الْإِيمَانُ فَقَيَّدَ الْحَيَاءَ بِالْإِيمَانِ وَ الْإِيمَانَ بِالْحَيَاءِ وَ صَاحِبُ الْحَيَاءِ خَيْرٌ كُلُّهُ وَ مَنْ حُرِمَ الْحَيَاءَ فَهُوَ شَرٌّ كُلُّهُ وَ إِنْ تَعْبَّدَ وَ تَوَرَّعَ وَ إِنَّ خُطْوَةً يَتَخَطَّى فِي سَاحَاتِ هَيْبَةِ اللَّهِ بِالْحَيَاءِ مِنْهُ إِلَيْهِ خَيْرٌ لَهُ مِنْ عِبَادَةِ سَبْعِينَ سَنَةً وَ الْوَقَاحَةُ صَدْرُ النِّفَاقِ وَ الشِّقَاقِ وَ الْكُفْرِ قَالَ رَسُولُ اللَّهِ ص إِذَا لَمْ تَسْتَحِ فَاعْمَلْ مَا شِئْتَ أَيْ إِذَا فَارَقْتَ الْحَيَاءَ فَكُلُّ مَا عَمِلْتَ مِنْ خَيْرٍ وَ شَرٍّ فَأَنْتَ بِهِ مُعَاقَبٌ وَ قُوَّةُ الْحَيَاءِ مِنَ الْحُزْنِ وَ الْخَوْفِ وَ الْحَيَاءُ مَسْكَنُ الْخَشْيَةِ وَ الْحَيَاءُ أَوَّلُهُ الْهَيْبَةُ وَ آخِرُهُ الرُّؤْيَةُ وَ صَاحِبُ الْحَيَاءِ مُشْتَغِلٌ بِشَأْنِهِ مُعْتَزِلٌ مِنَ النَّاسِ مُزْدَجِرٌ عَمَّا هُمْ فِيهِ وَ لَوْ تَرَكُوا صَاحِبَ الْحَيَاءِ مَا جَالَسَ أَحَداً قَالَ رَسُولُ اللَّهِ ص إِذَا أَرَادَ اللَّهُ بِعَبْدٍ خَيْراً أَلْهَاهُ عَنْ مَحَاسِنِهِ وَ جَعَلَ مَسَاوِيَهُ بَيْنَ عَيْنَيْهِ وَ كَرَّهَهُ مُجَالَسَةَ الْمُعْرِضِينَ عَنْ ذِكْرِ اللَّهِ وَ الْحَيَاءُ خَمْسَةُ أَنْوَاعٍ حَيَاءُ ذَنْبٍ وَ حَيَاءُ تَقْصِيرٍ وَ حَيَاءُ كَرَامَةٍ وَ حَيَاءُ حُبٍّ وَ حَيَاءُ هَيْبَةٍ وَ لِكُلِّ وَاحِدٍ مِنْ ذَلِكَ أَهْلٌ وَ لِأَهْلِهِ مَرْتَبَةٌ عَلَى حِدَة
                      لست مدلس وكاذب بل ومنافق
                      قلنا لك الرواية كاملة ورابط الحديث ولم ولن تاتينا به لانك كذاب عليك لعنة الله
                      كمال الدين وتمام النعمة للشيخ الصدوق ص: ( 75 )
                      حدثنا أحمد بن زياد بن جعفر الهمداني - رضي الله عنه - قال : حدثنا علي ابن إبراهيم بن هاشم قال : حدثني محمد بن عيسى بن عبيد ، عن إبراهيم بن محمد الهمداني - رضي الله عنه - قال :
                      قلت للرضا عليه السلام : يا ابن رسول الله أخبرني عن زرارة هل كان يعرف حق أبيك عليه السلام ؟
                      فقال : نعم ،
                      فقلت له : فلم بعث ابنه عبيدا ليتعرف الخبر إلى من أوصى الصادق جعفر بن محمد عليهما السلام ؟
                      فقال : إن زرارة كان يعرف أمر أبي عليه السلام ونص أبيه عليه وإنما بعث ابنه ليتعرف من أبي عليه السلام هل يجوز له أن يرفع التقية في إظهار أمره ونص أبيه عليه وأنه لما أبطأ عنه ابنه طولب باظهار قوله في أبي عليه السلام فلم يحب أن يقدم على ذلك دون أمره فرفع المصحف وقال : اللهم إن إمامي من أثبت هذا المصحف إمامته من ولد جعفر بن محمد عليهما السلام .

                      مستفاد من بحث السيد الإمام الخوئي قدس الله نفسه من المعجم ترجمة زرارة بن أعين


                      اقول هذا ما وجدته في كتاب كمال الدين واتمام النعمة للصدوق،فان كان عند غير هذا الحديث فاتنا به كاملا مع الرابط واني لعلى علم انك لم تاتنا به لانك كاذب

                      تعليق


                      • #71
                        المشاركة الأصلية بواسطة drwisam ah
                        هذه الرواية كاملة وراي الصدوق فيها للاخوة الموالين اعزهم الله
                        حدثنا أبي رحمه الله قال حدثنا محمد بن يحيى العطار عن محمد بن أحمد بن يحيى بن عمران الأشعري عن أحمد بن هلال عن محمد بن عبد الله بن زرارة عن أبيه قال لما بعث زرارة عبيدا ابنه إلى المدينة ليسأل عن الخبر بعد مضي أبي عبد الله ع فلما اشتد به الأمر أخذ المصحف و قال من أثبت إمامته هذا المصحف فهو إمامي[]
                        و هذا الخبر لا يوجب أنه لم يعرف على أن راوي هذا الخبر أحمد بن هلال و هو مجروح عند مشايخنا رضي الله عنهم.
                        حدثنا شيخنا محمد بن الحسن بن أحمد بن الوليد رضي الله عنه قال سمعت سعد بن عبد الله يقول ما رأينا و لا سمعنا بمتشيع رجع عن التشيع إلى النصب إلا أحمد بن هلال و كانوا يقولون إن ما تفرد بروايته أحمد بن هلال فلا يجوز استعماله و قد علمنا أن النبي و الأئمة ص لا يشفعون إلا لمن ارتضى الله دينه و الشاك في الإمام على غير دين الله و قد ذكر موسى جعفر ع أنه سيستوهبه من ربه يوم القيامة
                        حدثنا محمد بن الحسن بن أحمد بن الوليد رضي الله عنه قال حدثنا محمد بن الحسن الصفار عن محمد بن أبي الصهبان عن منصور بن العباس عن مروك بن عبيد عن درست بن أبي منصور الواسطي عن أبي الحسن موسى بن جعفر ع قال ذكر بين يديه زرارة بن أعين فقال و الله إني سأستوهبه من ربي يوم القيامة فيهبه لي ويحك إن زرارة بن أعين أبغض عدونا في الله و أحب ولينا في الله المصدر كمال الدين للصدوق ج1 ص 76

                        ثانيا
                        الراوي (محمد بن احمد بن يحيى الاشعري)
                        قال النجاشي: (محمد بن أحمد بن يحيى بن عبداللّه بن سعد بن مالك الاشعري القمّى، أبو جعفر: كافة ثقة في الحديث، إلاّ أنّ أصحابنا قالوا: كان يروي عن الضعفاء، ويعتمد المراسيل، ولا يبالي عمّن أخذ، وما عليه في نفسه مطعن في شى‏ء، وكان محمد بن الحسن بن الوليد يستثني من رواية محمد بن أحمد ابن يحيى، ما رواه عن محمد بن موسى الهمدانى، وما رواه عن رجل، أو يقول بعض أصحابنا، أو عن محمد بن يحيى المعاذى، أو عن أبي عبداللّه الرازي الجامورانى، أو عن أبي عبداللّه السيّارى، أو عن يوسف بن السخت، أو عن وهب بن منبه، أو عن أبي علي النيشابورى، أو عن أبي يحيى الواسطى، أو محمد بن علي أبي سمينة، أو يقول في حديث أو كتاب ولم أروه، أو عن سهل بن زياد الآدمى، أو عن محمد بن عيسى بن عبيد، بإسناد منقطع، أو عن أحمد بن هلال، أو محمد بن علي الهمدانى، أو عبداللّه بن محمد الشامى، أو عبداللّه بن أحمد الرازي، أو أحمد بن الحسين بن سعيد، أو أحمد بن بشير الرقّى، أو عن محمد بن هارون، أو عن ممويه بن معروف، أو عن محمد بن عبداللّه بن مهران، أو ما ينفرد بن الحسن بن الحسين اللؤلؤى، أو ما يرويه عن جعفر بن محمد بن مالك، أو يوسف بن الحارث، أو عبداللّه بن محمد الدمشقى ......رجال الخوئي الرابط
                        http://www.al-khoei.us/books/index.php?id=7776


                        اقول
                        أولا : اذا لم يكن زرارة مذنبا فلم الاستيهاب ؟؟
                        يقول الوحيد البهبهاني في تعليقته على منهح المقال
                        رة بن أعين فقال والله انى سأستوهبه من ربى يوم القيامة فيهبه لي ويحك ان زرارة أبغض عدونا في الله وأحب ولينا في الله فيحمل الاستيهاب على تقصيره في السؤال عن ان الامام عليه السلام بعد الصادق ( ع ) من هو فانه وان لم يجب على الكافة لكن لما كان من خواصه كان تكليفه أشد كما ذكرنا في سؤال فاطمة بنت أسد انتهى...
                        واذا لم يكن جهله بالامام هو ذنبه العظيم فعلام يشفع له الامام ؟؟ماهو الذنب الذي ارتكبه
                        روي عن الصادق انه قال شَفَاعَتُنَا لِأَهْلِ الْكَبَائِرِ مِنْ شِيعَتِنَا وَ أَمَّا التَّائِبُونَ فَإِنَّ اللَّهَ عَزَّ وَ جَلَّ يَقُولُ- ما عَلَى الْمُحْسِنِينَ مِنْ سَبِيل‏

                        افليس زرارة من المحسنين ؟؟

                        روى الصدوق في التوحيد

                        عن محمّد بن أبي عمير قال: سمعت موسى ابن جعفر (عليهما السّلام) يقول: «لا يخلّد اللَّه في النار إلّا أهل الكفر و الجحود و أهل الضلال و الشرك، و من اجتنب الكبائر من المؤمنين لم يُسأل عن الصغائر، قال اللَّه تبارك و تعالى إِنْ تَجْتَنِبُوا كَبائِرَ ما تُنْهَوْنَ عَنْهُ نُكَفِّرْ عَنْكُمْ سَيِّئاتِكُمْ وَ نُدْخِلْكُمْ مُدْخَلًا كَرِيماً
                        قال: فقلت له: يا ابن رسول اللَّه فالشفاعة لِمَن تجب من المذنبين؟ قال: «حدّثنا أبي، عن آبائه، عن علي (عليهم السّلام) قال: سمعت رسول اللَّه (صلّى اللَّه عليه و آله): إنّما شفاعتي لأهل الكبائر من أُمّتي، فأمّا المحسنون منهم فما عليهم من سبيل».
                        قال ابن أبي عمير: فقلت له: يا ابن رسول اللَّه كيف تكون الشفاعة لأهل الكبائر و اللَّه تعالى‏ ذِكْره يقول وَ لا يَشْفَعُونَ إِلَّا لِمَنِ ارْتَضى‏ و من ارتكب الكبائر لا يكون مرتضى؟ فقال: «يا أبا أحمد ما مِن مؤمنٍ يرتكب ذنباً إلّا ساءه ذلك و ندم عليه، و قد قال النبي (صلّى اللَّه عليه و آله): كفى‏ بالندم توبةً، و قال (عليه السّلام): من سَرّته حسنته و ساءته سيّئته فهو مؤمن، فمن لم يندم على‏ ذنبٍ يرتكبه فليس بمؤمن و لم تجب له الشفاعة و كان ظالماً، و اللَّه تعالى‏ يقول ما لِلظَّالِمِينَ مِنْ حَمِيمٍ وَ لا شَفِيعٍ يُطاعُ ....الرواية

                        اذا السؤال مم سيشفع الامام لزرارة ؟؟؟


                        اما ثانيا والرد عليه اقول


                        اولا : القميون معروفون بالتشدد قال السيد محسن الامين وقال الشيخ الطوسي في كتاب زيد النرسي رواه ابن أبي عمير عنه وقال ابن الغضائري زيد الزراد كوفي وزيد النرسي رويا عن أبي عبد الله ع قال أبو جعفر بن بابويه ان كتابهما موضوع وضعه محمد بن موسى السمان قال وغلط أبو جعفر في هذا القول فاني رأيت كتبهما مسموعة عن محمد بن أبي عمير . والذي قاله الشيخ عن ابن بابويه وابن الغضائري لا يدل على طعن في الرجلين فان كان توقف ففي رواية الكتابين ولما لم أجد لأصحابنا تعديلا لهما ولا طعنا فيهما توقفت عن قبول روايتهما اه

                        الخلاصة أقول في رواية الاجلاء كتابه وفيهم ابن أبي عمير الذي لا يروي الا عن ثقة أقوى دليل على وثاقته واعتبار كتابه واما عدم رواية الصدوق وشيخه ابن الوليد كتابه وكتاب النرسي فهو من جملة تشدد القميين المعروف الذي هو في غير محله والصدوق تابع لشيخه هذا في الجرح والتعديل وجمود الأتقياء قد يكون أضر في الدين من تساهل الفسقة كما نشاهده في عصرنا فضرر الفاسق المعروف الفسق لا يتجاوز نفسه اما جمود التقي فيتبعه الناس عليه لحسن ظنهم به فيوقعهم في المفسدة باعتقاد انها مصلحة ويبعدهم عن المصلحة باعتقاد انها مفسدة
                        انتهى النقل

                        اقول
                        مارأيك في ان الصدوق احتج برجال ممن استثناهم بن الوليد في كتابه من لا يحضره الفقيه والذي قال عنه بانه وضعه بينه وبين ربه حجة ؟؟


                        ثانيا : هذه ليست الرواية الوحيدة اقصد ليست مروية من طريق احمد بن هلال فهي مروية عن غيره

                        حيث رواها الكشي في رجاله
                        فقال

                        حدثني محمد بن قولويه ، قال : حدثني سعد ، عن أحمد بن محمد بن عيسى ، ومحمد بن عبد الله المسمعي ، عن علي بن أسباط ، عن محمد بن عبد الله ابن زرارة ، عن أبيه ، قال : بعث زرارة عبيدا ابنه يسأل عن خبر أبي الحسن عليه السلام فجاءه الموت قبل رجوع عبيد إليه ، فأخذ المصحف فأعلاه فوق رأسه ، وقال : إن الامام بعد جعفر بن محمد ، من اسمه بين الدفتين في جملة القرآن منصوص عليه من الذين أوجب الله طاعتهم على خلقه ، أنا مؤمن به . قال : فأخبر بذلك أبو الحسن الأول عليه السلام فقال : والله كان زرارة مهاجرا إلى الله تعالى

                        والرواية الثانية

                        حمدويه بن نصير قال : حدثني محمد بن عيسى بن عبيد ، عن محمد بن أبي عمير ، عن جميل بن دراج ، وغيره ، قال : وجه زرارة عبيدا ابنه إلى المدينة ليستخبر له خبر أبي الحسن عليه السلام وعبد الله بن أبي عبد الله ، فمات قبل أن يرجع إليه عبيد ، قال محمد بن أبي عمير : حدثني محمد بن حكيم ، قلت لأبي الحسن الأول عليه السلام وذكرت له زرارة وتوجيهه ابنه عبيدا إلى المدينة ، فقال أبو الحسن : إني لأرجو أن يكون زرارة ممن قال الله تعالى : ( ومن يخرج من بيته مهاجرا إلى الله ورسوله ثم يدركه الموت فقد وقع أجره على الله ) .

                        ثالثا : نقلت لك قول الخوئي في احمد بن ابي هلال فهو حجة عليك

                        تعليق


                        • #72
                          المشاركة الأصلية بواسطة خادم الحسين الطاهر
                          لست مدلس وكاذب بل ومنافق
                          قلنا لك الرواية كاملة ورابط الحديث ولم ولن تاتينا به لانك كذاب عليك لعنة الله
                          كمال الدين وتمام النعمة للشيخ الصدوق ص: ( 75 )
                          حدثنا أحمد بن زياد بن جعفر الهمداني - رضي الله عنه - قال : حدثنا علي ابن إبراهيم بن هاشم قال : حدثني محمد بن عيسى بن عبيد ، عن إبراهيم بن محمد الهمداني - رضي الله عنه - قال :
                          قلت للرضا عليه السلام : يا ابن رسول الله أخبرني عن زرارة هل كان يعرف حق أبيك عليه السلام ؟
                          فقال : نعم ،
                          فقلت له : فلم بعث ابنه عبيدا ليتعرف الخبر إلى من أوصى الصادق جعفر بن محمد عليهما السلام ؟
                          فقال : إن زرارة كان يعرف أمر أبي عليه السلام ونص أبيه عليه وإنما بعث ابنه ليتعرف من أبي عليه السلام هل يجوز له أن يرفع التقية في إظهار أمره ونص أبيه عليه وأنه لما أبطأ عنه ابنه طولب باظهار قوله في أبي عليه السلام فلم يحب أن يقدم على ذلك دون أمره فرفع المصحف وقال : اللهم إن إمامي من أثبت هذا المصحف إمامته من ولد جعفر بن محمد عليهما السلام .

                          مستفاد من بحث السيد الإمام الخوئي قدس الله نفسه من المعجم ترجمة زرارة بن أعين


                          اقول هذا ما وجدته في كتاب كمال الدين واتمام النعمة للصدوق،فان كان عند غير هذا الحديث فاتنا به كاملا مع الرابط واني لعلى علم انك لم تاتنا به لانك كاذب

                          سلاما ......

                          تعليق


                          • #73
                            المشاركة الأصلية بواسطة ابو ياسر الشريف
                            سلاما ......


                            بما انك لم تاتي بالنص كاملا
                            ولم تاتي برابط الكتاب
                            فنطبق عليك ما قلنا
                            انك
                            كذاب اشر

                            تعليق

                            المحتوى السابق تم حفظه تلقائيا. استعادة أو إلغاء.
                            حفظ-تلقائي
                            x

                            رجاء ادخل الستة أرقام أو الحروف الظاهرة في الصورة.

                            صورة التسجيل تحديث الصورة

                            اقرأ في منتديات يا حسين

                            تقليص

                            المواضيع إحصائيات آخر مشاركة
                            أنشئ بواسطة ibrahim aly awaly, 02-05-2025, 09:44 PM
                            استجابة 1
                            11 مشاهدات
                            0 معجبون
                            آخر مشاركة ibrahim aly awaly
                            بواسطة ibrahim aly awaly
                             
                            أنشئ بواسطة ibrahim aly awaly, 02-05-2025, 07:21 AM
                            ردود 2
                            13 مشاهدات
                            0 معجبون
                            آخر مشاركة ibrahim aly awaly
                            بواسطة ibrahim aly awaly
                             
                            يعمل...
                            X