إعـــــــلان

تقليص

للاشتراك في (قناة العلم والإيمان): واتساب - يوتيوب

شاهد أكثر
شاهد أقل

هل من قام بقتل عثمان بن عفان لهم أجر ام أجران؟؟؟؟

تقليص
X
  •  
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • #46
    كل ما ذكرتم روايات بلا سند خصوصا مقولة :" اقتلو نعثلا " التي تدعون ....

    تعليق


    • #47
      المكرم عبد الزهراء ...
      قلتم:
      " سبحان الله تعتبر أن دفاع الحسنين عليهما السلام كاف

      لإدانة قتلة عثمان عليه اللعنة ، وقتال علي عليه السلام


      لجيش الجمل أليس كاف لإدانة مجرمة الحرب ، أم أن

      عيونكم بها عور ترون ما تشاؤون ، وتدعون ما تشاؤون.

      واما الفتنة فالذي أيقضها هو عثمان نفسه بسياسته الرعناء

      فقد ألب الصحابة لقتله فقتلوه لعنة الله عليه
      أولا نحن نعتبر قتال علي لاصحاب الجمل إدانة لهم ... لكن هل خرجت عائشة لقتال الامام حتى ندينها مع من أدين؟
      قطعا لا بل خرجت للإصلاح وهذا ما صرحت به الروايات وأكده فعل الامام علي من عدم اقامة الحد عليها مثل الخوارج ...فالأمور ميزانها واحد وليست كما تدعي ...
      أما عن سياسة عثمان فلم تكن بالرعناء ةانما الفتنة ايقظها اليهود وبن سبأ الذي قتله الامام .

      تعليق


      • #48
        المشاركة الأصلية بواسطة كرار أحمد
        المكرم عبد الزهراء ...
        قلتم:
        " سبحان الله تعتبر أن دفاع الحسنين عليهما السلام كاف

        لإدانة قتلة عثمان عليه اللعنة ، وقتال علي عليه السلام


        لجيش الجمل أليس كاف لإدانة مجرمة الحرب ، أم أن

        عيونكم بها عور ترون ما تشاؤون ، وتدعون ما تشاؤون.

        واما الفتنة فالذي أيقضها هو عثمان نفسه بسياسته الرعناء

        فقد ألب الصحابة لقتله فقتلوه لعنة الله عليه
        أولا نحن نعتبر قتال علي لاصحاب الجمل إدانة لهم ... لكن هل خرجت عائشة لقتال الامام حتى ندينها مع من أدين؟
        قطعا لا بل خرجت للإصلاح وهذا ما صرحت به الروايات وأكده فعل الامام علي من عدم اقامة الحد عليها مثل الخوارج ...فالأمور ميزانها واحد وليست كما تدعي ...
        أما عن سياسة عثمان فلم تكن بالرعناء ةانما الفتنة ايقظها اليهود وبن سبأ الذي قتله الامام .
        أما إرادة مجرمة الحرب للصلح فهذا ذر

        الرماد في العيون فقد فتحنا موضوع خاص

        فيه نطالبكم بأثبات هذا الصلح من واقع مجرمة

        الحرب ، فلم نرى إلى أصوات عجائزكم.

        وأما سياسة عثمان عليه اللعنة الرعناء فارجع

        لكتب التاريخ وانت تعرف هذا الطاغية على

        حقيقته !!!

        تعليق


        • #49
          المشاركة الأصلية بواسطة كرار أحمد
          المكرم عبد الزهراء ...
          قلتم:
          " سبحان الله تعتبر أن دفاع الحسنين عليهما السلام كاف

          لإدانة قتلة عثمان عليه اللعنة ، وقتال علي عليه السلام


          لجيش الجمل أليس كاف لإدانة مجرمة الحرب ، أم أن

          عيونكم بها عور ترون ما تشاؤون ، وتدعون ما تشاؤون.

          واما الفتنة فالذي أيقضها هو عثمان نفسه بسياسته الرعناء

          فقد ألب الصحابة لقتله فقتلوه لعنة الله عليه
          أولا نحن نعتبر قتال علي لاصحاب الجمل إدانة لهم ... لكن هل خرجت عائشة لقتال الامام حتى ندينها مع من أدين؟
          قطعا لا بل خرجت للإصلاح وهذا ما صرحت به الروايات وأكده فعل الامام علي من عدم اقامة الحد عليها مثل الخوارج ...فالأمور ميزانها واحد وليست كما تدعي ...
          أما عن سياسة عثمان فلم تكن بالرعناء ةانما الفتنة ايقظها اليهود وبن سبأ الذي قتله الامام .

          الناصبي فرار عمر عاد من جديد يستهزئ بأئمتنا والدليل امامكم عثمان الملعون يقول عليه السلام والامام علي الطاهر لا عليه السلام ولا هم يحزنون.
          فهل سيبرر فعله العفن النتن بانه يسرع ولا ينتبه فهنا نساله ونقول له ثكلتك الثواكل ولعنك الله فهل تنتبه الى عثمان المخنث ولا تنتبه الى علي الطاهر .
          الا لعنة الله على اليهود وابناء اليهود وحماة اليهود

          تعليق


          • #50
            من قام بالقتل للخليفه عثمان له أجران كاملان لأنه اجتهد وأصاب
            هذا ما نستنتجه من تعليقاتكم

            تعليق


            • #51
              قال ابن كثير في البداية والنهاية :
              قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: " لَا تَقُومُ السَّاعَةُ حَتَّى يَخْرُجَ ثَلَاثُونَ كَذَّابًا، مِنْهُمْ; مُسَيْلِمَةُ، وَالْعَنْسِيُّ، وَالْمُخْتَارُ، وَشَرُّ قَبَائِلِ الْعَرَبِ بَنُو أُمَيَّةَ وَبَنُو حَنِيفَةَ وَثَقِيفٌ.
              البداية والنهاية لابن كثير ، ج 9 ، ص 251 – طبعة دار هجر للطباعة والنشر – الجيزة .

              تعليق


              • #52
                المشاركة الأصلية بواسطة الكمال977
                هل نحاكم عثمان بالشريعة ام نحاكمه بالهوى
                انتم قلتم الذين قتلوه كان هو ظالما لهم فقتلوه
                ونحن نسألكم
                ماهو الظلم الذي وقع من عثمان عليهم فاباح لهم دمه؟؟

                اجيبوا فلما انتم محتارين يا اتباع الدين المعصوم الذي فيه تبيان لكل شيء
                فهل من تبيان عندكم
                نكرر ولا نجد جوابا مما يدلل على ان شانئي عثمان من اتباع الهوى وليسوا من اتباع الدليل

                تعليق


                • #53
                  المشاركة الأصلية بواسطة من شك به فقد كفر
                  قال ابن كثير في البداية والنهاية :
                  قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: " لَا تَقُومُ السَّاعَةُ حَتَّى يَخْرُجَ ثَلَاثُونَ كَذَّابًا، مِنْهُمْ; مُسَيْلِمَةُ، وَالْعَنْسِيُّ، وَالْمُخْتَارُ، وَشَرُّ قَبَائِلِ الْعَرَبِ بَنُو أُمَيَّةَ وَبَنُو حَنِيفَةَ وَثَقِيفٌ.
                  البداية والنهاية لابن كثير ، ج 9 ، ص 251 – طبعة دار هجر للطباعة والنشر – الجيزة .
                  والحمد لله انتم من اتباع المختار الثقفي

                  تعليق


                  • #54
                    المشاركة الأصلية بواسطة الكمال977
                    هل نحاكم عثمان بالشريعة ام نحاكمه بالهوى
                    انتم قلتم الذين قتلوه كان هو ظالما لهم فقتلوه
                    ونحن نسألكم
                    ماهو الظلم الذي وقع من عثمان عليهم فاباح لهم دمه؟؟

                    اجيبوا فلما انتم محتارين يا اتباع الدين المعصوم الذي فيه تبيان لكل شيء
                    فهل من تبيان عندكم
                    هو ليس بظلم يابن عائشة انما هو كفر.
                    على جريمته الشنعاء الا وهي حرق المصاحف

                    تعليق


                    • #55
                      يسأل الزميل الجاهل المسمى الكمال عن ماذا فعل عثمان الخجول ؟
                      سأضع لك جريمة واحدة من أبشع الجرائم التي أرتكبها عثمان الخجول
                      من بين جملة من الجرائم
                      أخترت لك هذه لكي ألقمك حجراً

                      ‏قَوْله : ( فَأَمَرَ زَيْد بْن ثَابِت وَعَبْد اللَّه بْن الزُّبَيْر وَسَعِيد بْن الْعَاصِ وَعَبْد الرَّحْمَن بْن الْحَارِث بْن هِشَام فَنَسَخُوهَا فِي الْمَصَاحِف )

                      ‏وَعِنْد اِبْن أَبِي دَاوُدَ مِنْ طَرِيق مُحَمَّد بْن سِيرِينَ قَالَ " جَمَعَ عُثْمَان اِثْنَيْ عَشَر رَجُلًا مِنْ قُرَيْش وَالْأَنْصَار مِنْهُمْ أُبَيّ بْن كَعْب , وَأَرْسَلَ إِلَى الرُّقْعَة الَّتِي فِي بَيْت عُمَر , قَالَ فَحَدَّثَنِي كَثِير بْن أَفْلَح وَكَانَ مِمَّنْ يَكْتُب قَالَ : فَكَانُوا إِذَا اِخْتَلَفُوا فِي الشَّيْء أَخَّرُوهُ , قَالَ اِبْن سِيرِينَ أَظُنّهُ لِيَكْتُبُوهُ عَلَى الْعَرْضَة الْأَخِيرَة "

                      وَفِي رِوَايَة مُصْعَب بْن سَعْد "
                      فَقَالَ عُثْمَان : مَنْ أَكْتَب النَّاس ؟
                      قَالُوا كَاتِب رَسُول اللَّه صَلَّى اللَّه عَلَيْهِ وَسَلَّمَ زَيْد بْن ثَابِت .
                      قَالَ : فَأَيّ النَّاس أَعْرَب - وَفِي رِوَايَة أَفْصَح - قَالُوا : سَعِيد بْن الْعَاصِ ,
                      قَالَ عُثْمَان : فَلْيُمْلِ سَعِيد وَلْيَكْتُبْ زَيْد "
                      وَمِنْ طَرِيق سَعِيد بْن عَبْد الْعَزِيز أَنَّ عَرَبِيَّة الْقُرْآن أُقِيمَتْ عَلَى لِسَان سَعِيد بْن الْعَاصِ بْن سَعِيد بْن الْعَاصِ بْن أُمَيَّة لِأَنَّهُ كَانَ أَشْبَههمْ لَهْجَة بِرَسُولِ اللَّه صَلَّى اللَّه عَلَيْهِ وَسَلَّمَ , وَقُتِلَ أَبُوهُ الْعَاصِي يَوْم بَدْر مُشْرِكًا , وَمَاتَ جَدّه سَعِيد بْن الْعَاصِ قَبْل بَدْر مُشْرِكًا .

                      ‏قُلْت : وَقَدْ أَدْرَكَ سَعِيد بْن الْعَاصِ هَذَا مِنْ حَيَاة النَّبِيّ صَلَّى اللَّه عَلَيْهِ وَسَلَّمَ تِسْع سِنِينَ , قَالَهُ اِبْن سَعْد وَعَدُّوهُ لِذَلِكَ فِي الصَّحَابَة ,

                      وَحَدِيثه عَنْ عُثْمَان وَعَائِشَة فِي صَحِيح مُسْلِم , وَاسْتَعْمَلَهُ عُثْمَان عَلَى الْكُوفَة وَمُعَاوِيَة عَلَى الْمَدِينَة , وَكَانَ مِنْ أَجْوَاد قُرَيْش وَحُلَمَائِهَا ,
                      وَكَانَ مُعَاوِيَة يَقُول : لِكُلِّ قَوْم كَرِيم , وَكَرِيمنَا سَعِيد . وَكَانَتْ وَفَاته بِالْمَدِينَةِ سَنَة سَبْع أَوْ ثَمَان أَوْ تِسْع وَخَمْسِينَ . وَوَقَعَ فِي رِوَايَة عُمَارَة بْن غَزِيَّة " أَبَان بْن سَعِيد بْن الْعَاصِ " بَدَل " سَعِيد " قَالَ الْخَطِيب : وَوَهِمَ عُمَارَة فِي ذَلِكَ لِأَنَّ أَبَان قُتِلَ بِالشَّامِ فِي خِلَافَة عُمَر وَلَا مَدْخَل لَهُ فِي هَذِهِ الْقِصَّة , وَاَلَّذِي أَقَامَهُ عُثْمَان فِي ذَلِكَ هُوَ سَعِيد بْن الْعَاصِ بْنِ أَخِي أَبَان الْمَذْكُور ا ه . وَوَقَعَ مِنْ تَسْمِيَة بَقِيَّة مَنْ كَتَبَ أَوْ أَمْلَى عِنْد اِبْن أَبِي دَاوُدَ مُفَرَّقًا جَمَاعَة : مِنْهُمْ مَالِك بْن أَبِي عَامِر جَدّ مَالِك بْن أَنَس مِنْ رِوَايَته وَمِنْ رِوَايَة أَبِي قِلَابَةَ عَنْهُ , وَمِنْهُمْ كَثِير بْن أَفْلَح كَمَا تَقَدَّمَ , وَمِنْهُمْ أُبَيّ بْن كَعْب كَمَا ذَكَرْنَا , وَمِنْهُمْ أَنَس بْن مَالِك , وَعَبْد اللَّه بْن عَبَّاس . وَقَعَ ذَلِكَ فِي رِوَايَة إِبْرَاهِيم بْن إِسْمَاعِيل بْن مَجْمَع عَنْ اِبْن شِهَاب فِي أَصْل حَدِيث الْبَاب , فَهَؤُلَاءِ تِسْعَة عَرَفْنَا تَسْمِيَتهمْ مِنْ الِاثْنَيْ عَشَر ,

                      وَقَدْ أَخْرَجَ اِبْن أَبِي دَاوُدَ مِنْ طَرِيق عَبْد اللَّه بْن مُغَفَّل وَجَابِر بْنِ سَمُرَة قَالَ " قَالَ عُمَر بْن الْخَطَّاب : لَا يُمْلِيَنَّ فِي مَصَاحِفنَا إِلَّا غِلْمَان قُرَيْش وَثَقِيف " وَلَيْسَ فِي الَّذِينَ سَمَّيْنَاهُمْ أَحَد مِنْ ثَقِيف بَلْ كُلّهمْ إِمَّا قُرَيْشِيّ أَوْ أَنْصَارِيّ , وَكَأَنَّ اِبْتِدَاء الْأَمْر كَانَ لِزَيْدٍ وَسَعِيد لِلْمَعْنَى الْمَذْكُور فِيهِمَا فِي رِوَايَة مُصْعَب , ثُمَّ اِحْتَاجُوا إِلَى مَنْ يُسَاعِد فِي الْكِتَابَة بِحَسَبِ الْحَاجَة إِلَى عَدَد الْمَصَاحِف الَّتِي تُرْسَل إِلَى الْآفَاق فَأَضَافُوا إِلَى زَيْد مَنْ ذُكِرَ ثُمَّ اِسْتَظْهَرُوا بِأُبَيّ بْن كَعْب فِي الْإِمْلَاء .

                      وَقَدْ شَقَّ عَلَى اِبْن مَسْعُود صَرْفه عَنْ كِتَابَة الْمُصْحَف حَتَّى قَالَ مَا أَخْرَجَهُ التِّرْمِذِيّ فِي آخِر حَدِيث إِبْرَاهِيم بْن سَعْد عَنْ اِبْن شِهَاب مِنْ طَرِيق عَبْد الرَّحْمَن بْن مَهْدِيّ عَنْهُ , قَالَ اِبْن شِهَاب : فَأَخْبَرَنِي عُبَيْد اللَّه بْن عَبْد اللَّه بْن عُتْبَة بْن مَسْعُود أَنَّ عَبْد اللَّه بْن مَسْعُود كَرِهَ لِزَيْدِ بْن ثَابِت نَسْخ الْمَصَاحِف وَقَالَ : يَا مَعْشَر الْمُسْلِمِينَ أَعْزِل عَنْ نَسْخ كِتَابَة الْمَصَاحِف وَيَتَوَلَّاهَا رَجُل وَاَللَّه لَقَدْ أَسْلَمْت وَإِنَّهُ لَفِي صُلْب رَجُل كَافِر ؟ يُرِيد زَيْد بْن ثَابِت . وَأَخْرَجَ اِبْن أَبِي دَاوُدَ مِنْ طَرِيق خُمَيْر بْن مَالِك بِالْخَاءِ مُصَغَّر : سَمِعْت اِبْن مَسْعُود يَقُول لَقَدْ أَخَذْت مِنْ فِي رَسُول اللَّه صَلَّى اللَّه عَلَيْهِ وَسَلَّمَ سَبْعِينَ سُورَة وَإِنَّ زَيْد بْن ثَابِت لَصَبِيّ مِنْ الصِّبْيَان .
                      وَمِنْ طَرِيق أَبِي وَائِل عَنْ اِبْن مَسْعُود بِضْعًا وَسَبْعِينَ سُورَة .

                      وَمِنْ طَرِيق زِرّ بْن حُبَيْشٍ عَنْهُ مِثْله وَزَادَ : وَإِنَّ لِزَيْدِ بْن ثَابِت ذُؤَابَتَيْنِ . وَالْعُذْر لِعُثْمَان فِي ذَلِكَ أَنَّهُ فَعَلَهُ بِالْمَدِينَةِ وَعَبْد اللَّه بِالْكُوفَةِ وَلَمْ يُؤَخِّر مَا عَزَمَ عَلَيْهِ مِنْ ذَلِكَ إِلَى أَنْ يُرْسِل إِلَيْهِ وَيَحْضُر

                      وَأَيْضًا فَإِنَّ عُثْمَان إِنَّمَا أَرَادَ نَسْخ الصُّحُف الَّتِي كَانَتْ جُمِعَتْ فِي عَهْد أَبِي بَكْر وَأَنْ يَجْعَلهَا مُصْحَفًا وَاحِدًا , وَكَانَ الَّذِي نَسَخَ ذَلِكَ فِي عَهْد أَبِي بَكْر هُوَ زَيْد بْن ثَابِت كَمَا تَقَدَّمَ لِكَوْنِهِ كَانَ كَاتِب الْوَحْي , فَكَانَتْ لَهُ فِي ذَلِكَ أَوَّلِيَّة لَيْسَتْ لِغَيْرِهِ .

                      وَقَدْ أَخْرَجَ التِّرْمِذِيّ فِي آخِر الْحَدِيث الْمَذْكُور عَنْ اِبْن شِهَاب قَالَ : بَلَغَنِي أَنَّهُ كَرِهَ ذَلِكَ مِنْ مَقَالَة عَبْد اللَّه بْن مَسْعُود رِجَال مِنْ أَفَاضِل الصَّحَابَة .

                      ترى كم عدد الرجال الذين أعتبرهم عبد الله بن مسعود من أفاضل الصحابة الذين كرهوا فعلته تلك ؟؟

                      وماهي فعلته تلك ؟؟

                      ملاحظة مهمة : بالمناسبة نحن لانؤمن بماجائت به كتبكم هذه من إفترائات وأكاذيب لايعرف من وضعها وماهي غايته
                      نحن نؤمن بأن القرآن الكريم محفوظ بمصداق الآية الكريمة والوعد الإلهي المؤكد :
                      (( إنا نحن نزلنا الذكر وإنا له لحافظون ))

                      لكن هذه الأحاديث وضعتها لكي يعرف علامة زمانه المسمى الكمال

                      كيف صنع عثمان الخجول لنفسه أعداء من أفاضل الصحابة بأفعاله تلك حسب ماأخبرنا به وصرح به عبد الله بن مسعود وشهد على أفاضل الصحابة الذين كرهوه ..؟

                      وإختاروا أي أحد من الذين كان يقصدهم عبد الله بن مسعود من أفاضل الصحابة
                      وألقوا التهمة عليه بقتل ذلك الخجول ..؟

                      ولاتنسوا : "بَلَغَنِي أَنَّهُ كَرِهَ ذَلِكَ مِنْ مَقَالَة عَبْد اللَّه بْن مَسْعُود رِجَال مِنْ أَفَاضِل الصَّحَابَة ."
                      التعديل الأخير تم بواسطة من شك به فقد كفر; الساعة 12-01-2011, 03:07 AM.

                      تعليق


                      • #56
                        ‏قَوْله : ( حَتَّى إِذَا نَسَخُوا الصُّحُف فِي الْمَصَاحِف رَدَّ عُثْمَان الصُّحُف إِلَى حَفْصَة ) ‏
                        ‏زَادَ أَبُو عُبَيْد وَابْن أَبِي دَاوُدَ مِنْ طَرِيق شُعَيْب عَنْ اِبْن شِهَاب قَالَ أَخْبَرَنِي سَالِم بْن عَبْد اللَّه بْن عُمَر قَالَ " كَانَ مَرْوَان يُرْسِل إِلَى حَفْصَة - يَعْنِي حِين كَانَ أَمِير الْمَدِينَة مِنْ جِهَة مُعَاوِيَة - يَسْأَلهَا الصُّحُف الَّتِي كُتِبَ مِنْهَا الْقُرْآن فَتَأْبَى أَنْ تُعْطِيه , قَالَ سَالِم فَلَمَّا تُوُفِّيَتْ حَفْصَة وَرَجَعْنَا مِنْ دَفْنهَا أَرْسَلَ مَرْوَان بِالْعَزِيمَةِ إِلَى عَبْد اللَّه بْن عُمَر لِيُرْسِلَنَّ إِلَيْهِ تِلْكَ الصُّحُف , فَأَرْسَلَ بِهَا إِلَيْهِ عَبْد اللَّه بْن عُمَر , فَأَمَرَ بِهَا مَرْوَان فَشُقِّقَتْ وَقَالَ : إِنَّمَا فَعَلْت هَذَا لِأَنِّي خَشِيت إِنْ طَالَ بِالنَّاسِ زَمَان أَنْ يَرْتَاب فِي شَأْن هَذِهِ الصُّحُف مُرْتَاب " وَوَقَعَ فِي رِوَايَة أَبِي عُبَيْدَة " فَمُزِّقَتْ " قَالَ أَبُو عُبَيْد : لَمْ يُسْمَع أَنَّ مَرْوَان مَزَّقَ الصُّحُف إِلَّا فِي هَذِهِ الرِّوَايَة .

                        ‏قُلْت : قَدْ أَخْرَجَهُ اِبْن أَبِي دَاوُدَ مِنْ طَرِيق يُونُس بْن يَزِيد عَنْ اِبْن شِهَاب نَحْوه وَفِيهِ " فَلَمَّا كَانَ مَرْوَان أَمِير الْمَدِينَة أَرْسَلَ إِلَى حَفْصَة يَسْأَلهَا الصُّحُف , فَمَنَعَتْهُ إِيَّاهَا , قَالَ فَحَدَّثَنِي سَالِم بْن عَبْد اللَّه قَالَ : لَمَّا تُوُفِّيَتْ حَفْصَة " فَذَكَرَهُ وَقَالَ فِيهِ " فَشَقَّقَهَا وَحَرَّقَهَا " وَوَقَعَتْ هَذِهِ الزِّيَادَة فِي رِوَايَة عُمَارَة بْن غَزِيَّة أَيْضًا بِاخْتِصَارٍ , لَكِنْ أَدْرَجَهَا أَيْضًا فِي حَدِيث زَيْد بْن ثَابِت وَقَالَ فِيهِ " فَغَسَلَهَا غَسْلًا " وَعِنْد اِبْن أَبِي دَاوُدَ مِنْ رِوَايَة مَالِك عَنْ اِبْن شِهَاب عَنْ سَالِم أَوْ خَارِجَة أَنَّ أَبَا بَكْر لَمَّا جَمَعَ الْقُرْآن سَأَلَ زَيْد بْن ثَابِت النَّظَر فِي ذَلِكَ فَذَكَرَ الْحَدِيث مُخْتَصَرًا إِلَى أَنْ قَالَ " فَأَرْسَلَ عُثْمَان إِلَى حَفْصَة فَطَلَبَهَا فَأَبَتْ حَتَّى عَاهَدَهَا لَيَرُدَّنَّهَا إِلَيْهَا , فَنَسَخَ مِنْهَا ثُمَّ رَدَّهَا ,
                        فَلَمْ تَزَلْ عِنْدهَا حَتَّى أَرْسَلَ مَرْوَان فَأَخَذَهَا فَحَرَّقَهَا " وَيُجْمَع بِأَنَّهُ صَنَعَ بِالصُّحُفِ جَمِيع ذَلِكَ مِنْ تَشْقِيق ثُمَّ غَسْل ثُمَّ تَحْرِيق , وَيُحْتَمَل أَنْ يَكُون بِالْخَاءِ الْمُعْجَمَة فَيَكُون مَزَّقَهَا ثُمَّ غَسَلَهَا وَاَللَّه أَعْلَم . ‏

                        هذه النزاعات والعدائات والضغوطات التي تحدثت بها هذه الأحاديث
                        قد تعطيك بصيص أمل ولو بسيط عن هوية قتلة عثمان الخجول
                        وهي تتحدث عن جريمة واحدة من بين عشرات الجرائم
                        التي أدت لهلاكه
                        أيها الزميل التائه المسمى الكمال ..


                        ولاتنسى الملاحظة المهمة التي وضعتها لك فوق ,,
                        التعديل الأخير تم بواسطة من شك به فقد كفر; الساعة 12-01-2011, 03:34 AM.

                        تعليق

                        المحتوى السابق تم حفظه تلقائيا. استعادة أو إلغاء.
                        حفظ-تلقائي
                        x

                        رجاء ادخل الستة أرقام أو الحروف الظاهرة في الصورة.

                        صورة التسجيل تحديث الصورة

                        اقرأ في منتديات يا حسين

                        تقليص

                        المواضيع إحصائيات آخر مشاركة
                        أنشئ بواسطة ibrahim aly awaly, اليوم, 07:21 AM
                        ردود 2
                        12 مشاهدات
                        0 معجبون
                        آخر مشاركة ibrahim aly awaly
                        بواسطة ibrahim aly awaly
                         
                        يعمل...
                        X