شرح اصول الكافي
كل راية ترفع قبل قيام القائم فصاحبها طاغوت يعبد من دون الله عز وجل. * الشرح: (كل راية ترفع قبل قيام القائم) (عليه السلام) وإن كان رافعها يدعو إلى الحق (فصاحبها طاغوت يعبدون من دون الله) الطاغوت: الشيطان والأصنام وكل ما يعبد من دون الله ويطلق على الواحد والجمع
======
وهنا لا اريد ان اقول ان الخمينى رفع الرايه قبل خروج المهدي فقط وبقية الاحزاب
بل ان الخمينى وجد ان الايمان بانه لا ولاية الا للائمه يجعل دين محمد معطل وان ما جاء به الرسول ذهب سدا بسبب تعطل تنفيذ الاحكام الشرعيه
ولذلك وضع بدل ولاية الائمه ولاية الفقيه
ولذلك انظر كيف الخميني يجد ان الغيبه وولاية الائمه هنا عطلت الشرع
فوجد بديل لها وهى استبدال ولاية الائمه بولاية الفقيه
يقول الخميني فى الحكومه الاسلاميه تحت عنوان
ضرورة استمرار تنفيذ الأحكام
من البديهي أن ضرورة تنفيذ الأحكام التي استلزمت تشكيل حكومة الرسول الأكرم (ص) ليست منحصرة ومحدودة بزمانه (ص)، فهي مستمرة أيضاً بعد رحلته (ص). وفقاً للآيات القرآنية الكريمة[1] فإن أحكام الإسلام ليست محدودة بزمان ومكان خاصين، بل هي باقية وواجبة التنفيذ إلى الأبد.
فلم تأت لأجل زمان الرسول الأكرم (ص) لتترك بعده ولا تنفّذ أحكام القصاص، أي القانون الجزائي للإسلام. أو لا تؤخذ الضرائب المقررة، أو يتعطل الدفاع عن الأراضي والأمة الإسلاميتين. والقول بأن قوانين الإسلام قابلة للتعطيل، أو أنها منحصرة بزمان أو مكان محددين خلاف الضروريات العقائدية في الإسلام
وعليه فبما أن تنفيذ الأحكام ضرورة بعد الرسول الأكرم (ص) وإلى الأبد، فإن تشكيل الحكومة وإقامة السلطة التنفيذية الإدارية يصبح ضرورياً. فبدون تشكيل الحكومة، وبدون السلطة التنفيذية والادارية ـ والذي يجعل جميع تصرفات وانشطة افراد المجتمع خاضعاً لنظام عادل، وذلك عن طريق تنفيذ الأحكام ـ بدون ذلك تلزم الفوضى، ويتفشى الفساد الاجتماعي والعقائدي والأخلاقي.
إذن لا مفر من تشكيل الحكومة، وتنظيم جميع الأمور التي تحصل في البلاد منعاً للفوضى والتفسخ. وعليه فما كان ضرورياً في زمان الرسول (ص) وأمير المؤمنين (ع) بحكم العقل والشرع، من إقامة الحكومة والسلطة التنفيذية والادارية، فهو ضروري بعدهم، وفي زماننا أيضاً.
====
الان انظر هنا
ايمان ومعتقد لا واقع له
1- المعتقد هو ولاية الائمه والواقع ولاية الفقيه
2- المعتقد ان لا ترفع الرايات حتى ياتى صاحب الامر والواقع رفع الرايات
3- المعتقد بان ينقل الدين من جيل الى جيل المعصومين والواقع نقله اصحاب المعصوم حتى سمي المذهب بمذهب الجعفريه نسبة الى جعفر الصادق وهو الامام السادس رغم ان الذين بعده 6 معصومين
النتيجه
المعتقد ان نقلت الدين من جيل الى جيل عن طريق صاحب عصر كل جيل والواقع ليس كما تؤمن به الرافضه
4- المعتقد ارتباطك بامام عصرك والواقع ارتباطكم بامام عصر غيركم كما سميتم بالمذهب الجعفرى لانه هو من علمكم والناقلين اصحابه
فلم تأت لأجل زمان الرسول الأكرم (ص) لتترك بعده ولا تنفّذ أحكام القصاص، أي القانون الجزائي للإسلام. أو لا تؤخذ الضرائب المقررة، أو يتعطل الدفاع عن الأراضي والأمة الإسلاميتين. والقول بأن قوانين الإسلام قابلة للتعطيل، أو أنها منحصرة بزمان أو مكان محددين خلاف الضروريات العقائدية في الإسلام
وعليه فبما أن تنفيذ الأحكام ضرورة بعد الرسول الأكرم (ص) وإلى الأبد، فإن تشكيل الحكومة وإقامة السلطة التنفيذية الإدارية يصبح ضرورياً. فبدون تشكيل الحكومة، وبدون السلطة التنفيذية والادارية ـ والذي يجعل جميع تصرفات وانشطة افراد المجتمع خاضعاً لنظام عادل، وذلك عن طريق تنفيذ الأحكام ـ بدون ذلك تلزم الفوضى، ويتفشى الفساد الاجتماعي والعقائدي والأخلاقي.
إذن لا مفر من تشكيل الحكومة، وتنظيم جميع الأمور التي تحصل في البلاد منعاً للفوضى والتفسخ. وعليه فما كان ضرورياً في زمان الرسول (ص) وأمير المؤمنين (ع) بحكم العقل والشرع، من إقامة الحكومة والسلطة التنفيذية والادارية، فهو ضروري بعدهم، وفي زماننا أيضاً.
====
الان انظر هنا
ايمان ومعتقد لا واقع له
1- المعتقد هو ولاية الائمه والواقع ولاية الفقيه
2- المعتقد ان لا ترفع الرايات حتى ياتى صاحب الامر والواقع رفع الرايات
3- المعتقد بان ينقل الدين من جيل الى جيل المعصومين والواقع نقله اصحاب المعصوم حتى سمي المذهب بمذهب الجعفريه نسبة الى جعفر الصادق وهو الامام السادس رغم ان الذين بعده 6 معصومين

النتيجه
المعتقد ان نقلت الدين من جيل الى جيل عن طريق صاحب عصر كل جيل والواقع ليس كما تؤمن به الرافضه

4- المعتقد ارتباطك بامام عصرك والواقع ارتباطكم بامام عصر غيركم كما سميتم بالمذهب الجعفرى لانه هو من علمكم والناقلين اصحابه

تعليق