إعـــــــلان

تقليص

للاشتراك في (قناة العلم والإيمان): واتساب - يوتيوب

شاهد أكثر
شاهد أقل

ايمان ومعتقد لا واقع له...........انه معتقد الرافضه

تقليص
X
  •  
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • ايمان ومعتقد لا واقع له...........انه معتقد الرافضه



    شرح اصول الكافي

    كل راية ترفع قبل قيام القائم فصاحبها طاغوت يعبد من دون الله عز وجل. * الشرح: (كل راية ترفع قبل قيام القائم) (عليه السلام) وإن كان رافعها يدعو إلى الحق (فصاحبها طاغوت يعبدون من دون الله) الطاغوت: الشيطان والأصنام وكل ما يعبد من دون الله ويطلق على الواحد والجمع

    ======

    وهنا لا اريد ان اقول ان الخمينى رفع الرايه قبل خروج المهدي فقط وبقية الاحزاب

    بل ان الخمينى وجد ان الايمان بانه لا ولاية الا للائمه يجعل دين محمد معطل وان ما جاء به الرسول ذهب سدا بسبب تعطل تنفيذ الاحكام الشرعيه

    ولذلك وضع بدل ولاية الائمه ولاية الفقيه

    ولذلك انظر كيف الخميني يجد ان الغيبه وولاية الائمه هنا عطلت الشرع

    فوجد بديل لها وهى استبدال ولاية الائمه بولاية الفقيه

    يقول الخميني فى الحكومه الاسلاميه تحت عنوان

    ضرورة استمرار تنفيذ الأحكام




    من البديهي أن ضرورة تنفيذ الأحكام التي استلزمت تشكيل حكومة الرسول الأكرم (ص) ليست منحصرة ومحدودة بزمانه (ص)، فهي مستمرة أيضاً بعد رحلته (ص). وفقاً للآيات القرآنية الكريمة[1] فإن أحكام الإسلام ليست محدودة بزمان ومكان خاصين، بل هي باقية وواجبة التنفيذ إلى الأبد.

    فلم تأت لأجل زمان الرسول الأكرم (ص) لتترك بعده ولا تنفّذ أحكام القصاص، أي القانون الجزائي للإسلام. أو لا تؤخذ الضرائب المقررة، أو يتعطل الدفاع عن الأراضي والأمة الإسلاميتين. والقول بأن قوانين الإسلام قابلة للتعطيل، أو أنها منحصرة بزمان أو مكان محددين خلاف الضروريات العقائدية في الإسلام

    وعليه فبما أن تنفيذ الأحكام ضرورة بعد الرسول الأكرم (ص) وإلى الأبد، فإن تشكيل الحكومة وإقامة السلطة التنفيذية الإدارية يصبح ضرورياً. فبدون تشكيل الحكومة، وبدون السلطة التنفيذية والادارية ـ والذي يجعل جميع تصرفات وانشطة افراد المجتمع خاضعاً لنظام عادل، وذلك عن طريق تنفيذ الأحكام ـ بدون ذلك تلزم الفوضى، ويتفشى الفساد الاجتماعي والعقائدي والأخلاقي.
    إذن لا مفر من تشكيل الحكومة، وتنظيم جميع الأمور التي تحصل في البلاد منعاً للفوضى والتفسخ. وعليه فما كان ضرورياً في زمان الرسول (ص) وأمير المؤمنين (ع) بحكم العقل والشرع، من إقامة الحكومة والسلطة التنفيذية والادارية،
    فهو ضروري بعدهم، وفي زماننا أيضاً.

    ====

    الان انظر هنا

    ايمان ومعتقد لا واقع له


    1- المعتقد هو ولاية الائمه والواقع ولاية الفقيه


    2- المعتقد ان لا ترفع الرايات حتى ياتى صاحب الامر والواقع رفع الرايات


    3- المعتقد بان ينقل الدين من جيل الى جيل المعصومين والواقع نقله اصحاب المعصوم حتى سمي المذهب بمذهب الجعفريه نسبة الى جعفر الصادق وهو الامام السادس رغم ان الذين بعده 6 معصومين

    النتيجه

    المعتقد ان نقلت الدين من جيل الى جيل عن طريق صاحب عصر كل جيل والواقع ليس كما تؤمن به الرافضه


    4- المعتقد ارتباطك بامام عصرك والواقع ارتباطكم بامام عصر غيركم كما سميتم بالمذهب الجعفرى لانه هو من علمكم والناقلين اصحابه





  • #2
    updating


    تعليق


    • #3
      لأدري لماذا لا يكلف البعض على نفسه قليلاً و يتعلم قبل أن يتكلم في ما لا يفهم

      أولاً : هذا الحديث يدخل في الأحكام الشرعية
      أي ما يجوز و ما لا يجوز
      فلا دخل للعقائد بالموضوع

      فاتح موضوع و أنت لا تعرف تفرق بين الأحاديث العقائدية و الأحاديث التشريعية

      ثانياً : العقائد لا تؤخذ مباشرة من حديث واحد و كذلك أحكام الحلال و الحرام

      ثالثاً : هناك عدة أحاديث تصرح بوجوب الجهاد عندنا و الدفاع عن النفس
      فالحل يكون بجمع الأحاديث لمعرفة الحكم الشرعي و هذا يكون للفقيه المتخصص ليرجح النصوص
      وليس لمن لا يفرق بين أحاديث العقائد و التشريع

      وقال القرطبي:
      "والحديث كالقرآن يفسر بعضه بعضا."

      وقال الآلوسي:
      "والحديث كالقرآن يفسر بعضه بعضا."

      وقال أحمد بن حنبل :
      إذا لم يجمع طرق الحديث لم يفهم ، والحديث يفسر بعضه بعضا .
      قال ابن الجوزي :

      ومن علوم الحديث معرفة علله ، وذلك بجمع طرقه

      تعليق


      • #4
        المشاركة الأصلية بواسطة شيخ الطائفة
        لأدري لماذا لا يكلف البعض على نفسه قليلاً و يتعلم قبل أن يتكلم في ما لا يفهم

        أولاً : هذا الحديث يدخل في الأحكام الشرعية
        أي ما يجوز و ما لا يجوز
        فلا دخل للعقائد بالموضوع

        فاتح موضوع و أنت لا تعرف تفرق بين الأحاديث العقائدية و الأحاديث التشريعية

        ثانياً : العقائد لا تؤخذ مباشرة من حديث واحد و كذلك أحكام الحلال و الحرام

        ثالثاً : هناك عدة أحاديث تصرح بوجوب الجهاد عندنا و الدفاع عن النفس
        فالحل يكون بجمع الأحاديث لمعرفة الحكم الشرعي و هذا يكون للفقيه المتخصص ليرجح النصوص
        وليس لمن لا يفرق بين أحاديث العقائد و التشريع

        وقال القرطبي:
        "والحديث كالقرآن يفسر بعضه بعضا."

        وقال الآلوسي:
        "والحديث كالقرآن يفسر بعضه بعضا."

        وقال أحمد بن حنبل :
        إذا لم يجمع طرق الحديث لم يفهم ، والحديث يفسر بعضه بعضا .
        قال ابن الجوزي :

        ومن علوم الحديث معرفة علله ، وذلك بجمع طرقه


        كان في بالي أن أقول هذا الكلام لكن فكرت أني حتى لو قلته فلا فائدة فما دام الحمير كأمثال هذا البهيم حاتم الذي يتخفى بإسمه الجديد عادل وصاحبه النجس بهيمة السمنة دائما هكذا استدلالاتهم أن يأتوا برواية واحدة ويفتح مواضيعا حسب فهمهم الإستحماري ويقول هذه هي عقائد الشعية

        ولو أردنا أن نستخدم هذا الإسلوب لضربنا المعتقد السلفي النتن وأسقطناه بالضربة القاضية


        يرفع ولكن للعقلاء وليس للحمير

        تعليق


        • #5
          المشاركة الأصلية بواسطة عادل4


          شرح اصول الكافي

          كل راية ترفع قبل قيام القائم فصاحبها طاغوت يعبد من دون الله عز وجل. * الشرح: (كل راية ترفع قبل قيام القائم) (عليه السلام) وإن كان رافعها يدعو إلى الحق (فصاحبها طاغوت يعبدون من دون الله) الطاغوت: الشيطان والأصنام وكل ما يعبد من دون الله ويطلق على الواحد والجمع

          ======

          وهنا لا اريد ان اقول ان الخمينى رفع الرايه قبل خروج المهدي فقط وبقية الاحزاب

          بل ان الخمينى وجد ان الايمان بانه لا ولاية الا للائمه يجعل دين محمد معطل وان ما جاء به الرسول ذهب سدا بسبب تعطل تنفيذ الاحكام الشرعيه

          ولذلك وضع بدل ولاية الائمه ولاية الفقيه

          ولذلك انظر كيف الخميني يجد ان الغيبه وولاية الائمه هنا عطلت الشرع

          فوجد بديل لها وهى استبدال ولاية الائمه بولاية الفقيه

          يقول الخميني فى الحكومه الاسلاميه تحت عنوان

          ضرورة استمرار تنفيذ الأحكام




          من البديهي أن ضرورة تنفيذ الأحكام التي استلزمت تشكيل حكومة الرسول الأكرم (ص) ليست منحصرة ومحدودة بزمانه (ص)، فهي مستمرة أيضاً بعد رحلته (ص). وفقاً للآيات القرآنية الكريمة[1] فإن أحكام الإسلام ليست محدودة بزمان ومكان خاصين، بل هي باقية وواجبة التنفيذ إلى الأبد.

          فلم تأت لأجل زمان الرسول الأكرم (ص) لتترك بعده ولا تنفّذ أحكام القصاص، أي القانون الجزائي للإسلام. أو لا تؤخذ الضرائب المقررة، أو يتعطل الدفاع عن الأراضي والأمة الإسلاميتين. والقول بأن قوانين الإسلام قابلة للتعطيل، أو أنها منحصرة بزمان أو مكان محددين خلاف الضروريات العقائدية في الإسلام

          وعليه فبما أن تنفيذ الأحكام ضرورة بعد الرسول الأكرم (ص) وإلى الأبد، فإن تشكيل الحكومة وإقامة السلطة التنفيذية الإدارية يصبح ضرورياً. فبدون تشكيل الحكومة، وبدون السلطة التنفيذية والادارية ـ والذي يجعل جميع تصرفات وانشطة افراد المجتمع خاضعاً لنظام عادل، وذلك عن طريق تنفيذ الأحكام ـ بدون ذلك تلزم الفوضى، ويتفشى الفساد الاجتماعي والعقائدي والأخلاقي.
          إذن لا مفر من تشكيل الحكومة، وتنظيم جميع الأمور التي تحصل في البلاد منعاً للفوضى والتفسخ. وعليه فما كان ضرورياً في زمان الرسول (ص) وأمير المؤمنين (ع) بحكم العقل والشرع، من إقامة الحكومة والسلطة التنفيذية والادارية،
          فهو ضروري بعدهم، وفي زماننا أيضاً.

          ====

          الان انظر هنا

          ايمان ومعتقد لا واقع له


          1- المعتقد هو ولاية الائمه والواقع ولاية الفقيه


          2- المعتقد ان لا ترفع الرايات حتى ياتى صاحب الامر والواقع رفع الرايات


          3- المعتقد بان ينقل الدين من جيل الى جيل المعصومين والواقع نقله اصحاب المعصوم حتى سمي المذهب بمذهب الجعفريه نسبة الى جعفر الصادق وهو الامام السادس رغم ان الذين بعده 6 معصومين

          النتيجه

          المعتقد ان نقلت الدين من جيل الى جيل عن طريق صاحب عصر كل جيل والواقع ليس كما تؤمن به الرافضه


          4- المعتقد ارتباطك بامام عصرك والواقع ارتباطكم بامام عصر غيركم كما سميتم بالمذهب الجعفرى لانه هو من علمكم والناقلين اصحابه





          أحسنتم أخي شيخ الطائفة في ردكم الموفق

          الكافي - الشيخ الكليني - ج 8 - ص 295:
          عنه، عن أحمد بن محمد، عن الحسين بن سعيد، عن حماد بن عيسى، عن الحسين بن المختار، عن أبي بصير، عن أبي عبد الله ( عليه السلام ) قال: «كل راية ترفع قبل قيام القائم فصاحبها طاغوت يعبد من دون الله عز وجل».


          الروايات التي أشرتم إليها صحيحة سندا
          مع وجود بعض الاختلاف في بعضهم كما في عمر بن حنظلة
          ومن الغريب الدعوى الصادرة من قبل السيد مصطفى الخميني (قدس سره)
          أن الحديث ضعيف بالحسين الذي قيل في حقه أنه:
          "ضعيف جدا لا يلتفت إليه، كذاب وضاع للحديث، فاسد المذهب"!! (ثلاث رسائل ص63)
          وسواء كان يعني بالحسين: الحسين بن سعيد أو الحسين بن المختار
          فهما ثقتان ولم يرد في حق أي واحد منهما ما ادعاه
          ولعله توهم وخلط بين الحسين بن سعيد بن حماد الأب وهو الثقة
          وبين أحمد بن الحسين بن سعيد الابن وهو الضعيف
          علما بأنني لم أعثر مع ذلك على ما قاله أنه وضاع للأحاديث كذاب، ضعيف جدا
          بل الذي ورد في حقه أصل الضعف
          أما استفادة جواز الخروج وعدمه منها فهو منوط بالفقهاء دون غيرهم
          وخاصة مع وجود أدلة ادعي تعارضها معها
          ومن ثم فليس لي أن أعطي رأيا في الموضوع
          ولكنني أستطع أن أنقل لكم كيفية تعاطي الفقهاء معها ضمن تتبعي المتواضع
          مع إبداء بعض الملاحظات الجانبية

          لم أجد من تناول تلك الروايات في الكتب الفقهية لعلمائنا المتقدمين
          بل وأغلب المتأخرين في أبواب الجهاد والأمر بالمعروف
          وهي مظان ورودها، مما يكشف أنهم لم يرتبوا عليها كبير أثر في مقام الاستنباط.
          وبعضهم كالحر العاملي اوردها تحت عنوان: "حكم الخروج بالسيف قبل قيام القائم" (الوسائل ج15 ص50)
          وتبعه على ذلك المحدث النوري (مستدرك الوسائل ج11 ص34) من دون أن يحددا ذلك الحكم
          فإن فهم من كلامها الحرمة فإنهما الوحيدان القائلان بالحرمة
          وفق تتبعي ضمن ما لدي من مصادر
          وقد يؤيد إرادة الحر العاملي للحرمة أنه جعل عنوانا آخر لبعض تلك الأحاديث
          في كتابه الفصول المهمة في أصول الأئمة
          وهو: "إن كل راية ترفع قبل قيام القائم فصاحبها ظالم". (الفصول المهمة ج1 ص451)
          وقد يكون سبب إعراض أغلب فقهائنا عن هذه الروايات
          من جهة موافقتها مع ما دل على العمل بالتقية قبل الظهور الشريف
          وأن التقية تسقط مع ظهور الإمام عجل الله تعالى فرجه الشريف.
          نعم وجدت القول بحرمة الخروج صريحا عند اثنين من أعلام الإمامية وهما:
          الأول: المولى صالح المازندراني في شرح أصول الكافي ج12 ص411
          وهو مع جلالته وفضله وكما يشهد بذلك شرحه للكافي
          ولكن لايوجد ما يثبت اجتهاده
          وقد قيل أنه بعد فراغه من شرح اصول الكافي أراد ان يشرح فروعه أيضا
          فقيل له: يحتمل أن لايكون لك رتبة الاجتهاد
          فترك لأجل ذلك شرح الفروع. (شرح أصول الكافي ج1 ص8)

          الثاني:
          السيد علي خان المدني في رياض السالكين ج1 ص94
          وهو كالمازندراني لايوجد ما يدل على اجتهاده
          لمن راجع ما ذكر في ترجمته. (راجع مقدمة رياض السالكين)
          أما بالنسبة للقائلين بجواز الخروج
          فقد صرح بعضهم بأن تلك الروايات لادلالة لها على حرمة رفع الراية وذم صاحبها
          وذكر لها وجوها لا تتنافى مع القول بجواز الخروج أو وجوبه.

          قال السيد الخوئي بعد أن تبنى الرأي بمشروعية الجهاد ووجوبه في عصر الغيبة:
          "وأما ما ورد في عدة من الروايات من حرمة الخروج بالسيف على الحكام وخلفاء الجور قبل قيام قائمنا صلوات الله عليه فهو أجنبي عن مسألتنا هذه، وهي الجهاد مع الكفار رأسا ولايرتبط بها نهائيا". (منهاج الصالحين بتعليق الشيخ الوحيد الخراساني ج2 ص412)
          ويظهر من كلامه أن الوجه في كونها أجنبية أنها لا تتطرق إلى مسألة الجهاد ضد الكفار بل الظالمين من المسلمين
          وأحب أن أسجل هنا بعض الملاحظات العابرة على تلك الروايات:


          1 – إن تلك الروايات مختلفة في مضامينها فبعضها ذام إلى درجة اعتبار الخارج طاغوتا
          (ولعل هذه الروايات هي الأهم في الدلالة على النهي)
          وبعضها تخبر أن الخارج يبتلى بالصعوبات والشدائد وليست في صدد بيان الحكم الشرعي
          وبعضها يؤكد على مفهوم التقية الوارد في بقية الروايات والتي تثبت أن التقية مستمرة حتى ظهور الإمام .

          2 – يحتمل في الروايات التي تخبر أن من يرفع الراية قبل قيام القائم فصاحبها طاغوت
          أن يكون المقصود منها من يدعو إلى نفسه لا إليهم،
          بدليل أن هناك من يقوم قبل قيامه وقد مدحته الروايات كاليماني.
          ولكن الرواية المعتبرة تجعل النهي خاصا بمن يخرج قبل اليماني
          (باعتبار اليماني من العلامات التي تسبق الظهور)
          وبما أن النهي متوجه للخروج قبل خروج اليماني،
          فلايمكن الاستدلال بما ورد من مدح خروج اليماني قبل قيام القائم (عجل الله فرجه).
          غير أنه يمكن مع ذلك الاستشهاد بمن مدح الأئمة خروجه قبل تلك العلامات
          ممن لايصدق عليه عنوان الطاغوت وما شاكله من عناوين ذامة،
          مثل الشهيد زيد بن علي الشهيد رضوان الله عليه،
          مما يقوي الرأي القائل بأن المقصود من الراية هي التي تكون في مقابل رايتهم
          لا التي تكون مأذونة من قبلهم.
          وراجع تعليق السيد الخوئي (قد) على الرواية التاسعة من الروايات الدالة على عدم رضا الإمام الصادق على خروج زيد (رض) أو وجود منقصة فيه في معجم رجال الحديث ج7 ص354.


          3 – يحتمل في الروايات الصادرة عن أهل البيت والتي تنهى عن الخروج
          والتي تدعو إلى التقية والتزام البيت (وهو كناية عن عدم الثورة وعدم الخروج)
          أن تكون ناظرة إلى الحالة الغالبة التي يكون عليها وضع الشيعة قبل ظهوره الشريف.
          كما يحتمل فيها أنها بصدد دفع شبهة وجوب الخروج التي يقول بها بعض الشيعة كالزيدية وليست بصدد إثبات حرمة الخروج.


          4 – يحتمل أن يكون المقصود من لقب القائم (ع) في بعض الروايات هو عموم الأئمة (ع)
          وليس الإمام المهدي (ع) فقط لأن بعض الروايات نصت على أنهم (ع) كلهم قائمون بالحق
          وقد عقد الكليني بابا في الكافي ج1 ص536.
          ومن ثم يكون مقصود مثل هذه الروايات بيان عدم جواز تخطي الإمام (ع) في الموقف
          وحرمة التقدم على المعصوم وعدم الرجوع إليه وأخذ الإذن منه فيما يرتبط بالأمور الشرعية
          وخاصة في أمر الدماء أمر محرم بلا شك،
          وينطبق عليه مضمون روايات كثيرة تنص على أن المتقدم عليهم مارق.
          نعم قد لا يساعد هذا الاحتمال رواية الكليني والتي تذم الخروج قبل ظهور العلامات المحتومة
          كاليماني والسفياني التي تسبق قيام القائم (ع) إذ لايحتمل في هذه الرواية إرادة جميع الأئمة (ع).


          5 – بعض الروايات الواردة عن الأئمة (ع) والناهية عن الخروج خاصة بظروف بعض الأئمة (ع) كالإمام الصادق (ع) مثلا ولا يمكن أن يؤخذ منها حكم عام ليشمل جميع الأعصار.

          تعليق


          • #6
            بسم الله الرحمن الرحيم
            الحديث: كل راية ترفع قبل قيام القائم فصاحبها طاغوت يعبد من دون الله عز وجل.
            هذا الحديث بحسب رأيي خاص بمن يرفع راية يدعي انه المهدي (ع)فهو طاغوت.. والله اعلم.

            تعليق


            • #7
              المشاركة الأصلية بواسطة شيخ الطائفة
              لأدري لماذا لا يكلف البعض على نفسه قليلاً و يتعلم قبل أن يتكلم في ما لا يفهم

              المشاركة الأصلية بواسطة شيخ الطائفة


              أولاً : هذا الحديث يدخل في الأحكام الشرعية
              أي ما يجوز و ما لا يجوز
              فلا دخل للعقائد بالموضوع

              فاتح موضوع و أنت لا تعرف تفرق بين الأحاديث العقائدية و الأحاديث التشريعية

              ثانياً : العقائد لا تؤخذ مباشرة من حديث واحد و كذلك أحكام الحلال و الحرام

              ثالثاً : هناك عدة أحاديث تصرح بوجوب الجهاد عندنا و الدفاع عن النفس
              فالحل يكون بجمع الأحاديث لمعرفة الحكم الشرعي و هذا يكون للفقيه المتخصص ليرجح النصوص
              وليس لمن لا يفرق بين أحاديث العقائد و التشريع

              وقال القرطبي:
              "والحديث كالقرآن يفسر بعضه بعضا."

              وقال الآلوسي:
              "والحديث كالقرآن يفسر بعضه بعضا."

              وقال أحمد بن حنبل :
              إذا لم يجمع طرق الحديث لم يفهم ، والحديث يفسر بعضه بعضا .
              قال ابن الجوزي :

              ومن علوم الحديث معرفة علله ، وذلك بجمع طرقه
              بما ان كل المشاركات هى فى نفس كلام شيخ الطائفه ناخذ الاصل ونترك الفروع


              1- يقول ان الموضوع لا يصب فى العقيده

              فمنذ متى اصبح تحويل ولاية الائمه الى ولاية الفقيه امور فرعيه

              2- المعتقد ان لا ترفع الرايات حتى ياتى صاحب الامر والواقع رفع الرايات

              هل هذا القول يدخل فى العقيده او لا


              - المعتقد بان ينقل الدين من جيل الى جيل المعصومين والواقع نقله اصحاب المعصوم حتى سمي المذهب بمذهب الجعفريه نسبة الى جعفر الصادق وهو الامام السادس رغم ان الذين بعده 6 معصومين

              هل هذا معتقد واصل او فرع


              4- المعتقد ارتباطك بامام عصرك والواقع ارتباطكم بامام عصر غيركم كما سميتم بالمذهب الجعفرى لانه هو من علمكم والناقلين اصحابه

              هل هذا اصل او فرع

              =======
              ثما يبدو انكم غير منتبهين لعنوان الموضوع وما طرح

              فتاملو

              =====

              ايمان ومعتقد لا واقع له


              1- المعتقد هو ولاية الائمه والواقع ولاية الفقيه


              2- المعتقد ان لا ترفع الرايات حتى ياتى صاحب الامر والواقع رفع الرايات


              3- المعتقد بان ينقل الدين من جيل الى جيل المعصومين والواقع نقله اصحاب المعصوم حتى سمي المذهب بمذهب الجعفريه نسبة الى جعفر الصادق وهو الامام السادس رغم ان الذين بعده 6 معصومين

              النتيجه

              المعتقد ان نقلت الدين من جيل الى جيل عن طريق صاحب عصر كل جيل والواقع ليس كما تؤمن به الرافضه


              4- المعتقد ارتباطك بامام عصرك والواقع ارتباطكم بامام عصر غيركم كما سميتم بالمذهب الجعفرى لانه هو من علمكم والناقلين اصحابه







              ================

              الطرح هو بيان انكم تعتقدون معتقد لا واقع له فى النقاط التى ذكرت فتاملو

              وننتظر من يجيب



















              تعليق


              • #8
                المشاركة الأصلية بواسطة فقه السنة
                updating










                تعليق


                • #9
                  المشاركة الأصلية بواسطة عادل4
                  [/center]
                  الأخ عادل

                  رد عليك الإخوة بأن الخلاف فقهي وبأن الحديث ضعيف
                  ولا يقول أحد أنه من أصول الإعتقاد حتى لو اختلفوا في صحة الحديث من بطلانه.

                  وأنت تكرر سؤالك بطريقة مملة .

                  تعليق


                  • #10
                    الطرح هو بيان انكم تعتقدون معتقد لا واقع له فى النقاط التى ذكرت فتاملو


                    والحين انت نبهتنه لهالنقطة؟
                    نتأمل بشنو, هل ترى أنه من السهولة إسقاط دين الله القويم؟

                    تعليق


                    • #11
                      السلام عليكم ورحمة الله و بركاته

                      حياك الله أخي عادل وكل المشاركين
                      المشاركة الأصلية بواسطة عادل4

                      ايمان ومعتقد لا واقع له


                      1- المعتقد هو ولاية الائمه والواقع ولاية الفقيه



                      المعتقد هو ولاية الائمة عبر ولاية الفقيه الجامع للشرائط في زمن الغيبة

                      المشاركة الأصلية بواسطة عادل4
                      2- المعتقد ان لا ترفع الرايات حتى ياتى صاحب الامر والواقع رفع الرايات
                      لا دليل عندك على هذا الأمر

                      المشاركة الأصلية بواسطة عادل4
                      3- المعتقد بان ينقل الدين من جيل الى جيل المعصومين والواقع نقله اصحاب المعصوم حتى سمي المذهب بمذهب الجعفريه نسبة الى جعفر الصادق وهو الامام السادس رغم ان الذين بعده 6 معصومين
                      أضحك الله فاك أخي
                      من أين لك هذا الكلام العظيم ؟؟؟؟؟!!!!!
                      إن المعتقد ثابت لا يتغير
                      فإن معتقد أمير المؤمنين و الإمام المهدي هو نفس معتقد الإمام الصادق و باقي آل البيت
                      ولكن
                      سمي الشيعه بالمذهب الجعفري حيث
                      أن الامام جعفر الصادق كانت إمامته متزامنه مع نهاية الدولة الاموية
                      التي بدأ الضعف على الخلفاء المتأخرين منهم وبداية الدولة العباسية القوية
                      حيث قامت بمطاردة الدوله الامويه في شتى بقاع الارض بحجج واهيه
                      نحن بنو العباس وبنو علي وأخذ الثأر ولكن (كلمة حق يراد بها باطل)
                      لذلك الامام جعفر الصادق إستغل الحال وكون مدرسه فيها كل ألوان العلم والفقه
                      حتى تتلمذ على يده اربعة الاف تلميذ الكل يقول حدثني جعفر الصادق
                      وكان أبوحنيفه أحد التلاميذ الذين تتلمذوا عنده حيث مقولته المشهوره
                      (لولا السنتان لهلك النعمان)
                      فسمي بالمذهب الجعفري
                      من هذا المقطع نستخلص سبب تسمية الشيعة بالجعفرية :
                      1- أنه الجامعة الكبرى لأهل البيت عليهم السلام.
                      2- مغظم رؤساء المذاهب الإسلامية درسوا على يديه الكريمتين
                      3- الإنفجار العلمي والمعروفي وبركان المذهب الشيعي في عصره
                      4- تخرج الآلاف من الحوزة العلمية المعاصرة له والتحدث بإسمه المبارك في جميع الأقطار
                      5- فترته هي شيخوخة بني أمية و طفولة بني العباس
                      وهي فترى مشرقة فله عشرون سنة يبث فيها العلوم و المعارف
                      أي أن المجال الزمني و المكاني أتيح له


                      نرجو أن نكون وفقنا في توضيح سبب التسمية ومن أراد الإضافة فليتفضل

                      تعليق


                      • #12
                        المعتقد هو ولاية الائمة عبر ولاية الفقيه الجامع للشرائط في زمن الغيبة



                        وياتى اخر ويقول نحن ولايتنا لرسول الله عبر ولاية اصحابه او ولاية المشايخ و و و الى ما لا نهايه من المتاهات

                        2- هنا الخميني يتحدث عن تحويل الحكم كونه والى فجعلها من ولاية الائمه الى ولاية الفقيه

                        فهل فهمت الاشكال

                        فالخميني يتحدث الحكم للائمه بانه يجعلنا نضيع الشريعه كما يقول التى جاء بها محمد ولذلك اخترع حكم الفقيه بدل حكم الائمه

                        يعنى الحديث ليس هل الفقيه سيحكم بحكم اهل البيت او غيره

                        لاننا نقول اصلا انه يجب الحاكم ان يحكم بحكم محمد صلى الله عليه وسلم بالشريعه

                        وانما هو يتحدث عن المنصب فى الحاكم حوله من الامام الى الفقيه

                        هل فهمت

                        قلت

                        - المعتقد ان لا ترفع الرايات حتى ياتى صاحب الامر والواقع رفع الرايات

                        لا دليل عندك على هذا الأمر
                        الادله عليه نقليه وعقليه

                        النقليه ذكرناها

                        والعقليه: هى كيف يرفع رايه وعلم لحكمه

                        هل هذا العلم سيكون هو علم دولة المعصوم

                        مثل علم دولة ايران هل ستكون هى علم دولة المعصوم

                        ان قلت لا اذا هذه ليست راية المعصوم وهى باطله كما فى نقلنا للروايات

                        قلت

                        - المعتقد بان ينقل الدين من جيل الى جيل المعصومين والواقع نقله اصحاب المعصوم حتى سمي المذهب بمذهب الجعفريه نسبة الى جعفر الصادق وهو الامام السادس رغم ان الذين بعده 6 معصومين



                        أضحك الله فاك أخي
                        من أين لك هذا الكلام العظيم ؟؟؟؟؟!!!!!
                        إن المعتقد ثابت لا يتغير


                        هداك الله تريدنا ان نفهمك معتقدك فى ان نقلة الدين من جيل الى جيل يجيب ان يكون من معصوم حتى يتحقق فى النقل العصمه

                        فعلا هذا هو الامر المضحك

                        لانك جعلت العصمه ليس لها داعى لنقل الدين وحفظه
                        يكفى ان ياتى معصوم واحد ثم تنقله الاجيال من بعده

                        فكانك تقول ذلك وبتالى خالفت معتقدك فى وجوب وجود معصوم لكل جيل او عصر ينقل اليهم الدين بل لا همية اصلا لذلك فالحمد الله على ما تفوهت به



                        التعديل الأخير تم بواسطة عادل4; الساعة 09-01-2011, 01:40 AM.

                        تعليق


                        • #13
                          المشاركة الأصلية بواسطة -أمةُ الزهراء-


                          والحين انت نبهتنه لهالنقطة؟
                          نتأمل بشنو, هل ترى أنه من السهولة إسقاط دين الله القويم؟




                          ما وجد عليه الاباء صعب تركه ولكن هى جنه او نار

                          ثم ان لم تجد لمعتقدك واقع فكيف لا تشك فى صحته حتى لو وجدت نفسك مولود عليه

                          ونحن اهل السنه لا يوجد عندنا تعقيدات او طقوس شاذه غريبه ديننا بسيط ونعيشه فما نعتقده هو فى حياتنا حاصل ولا يوجد عندنا شئ نعتقده لا وجود له

                          فلاحظ وحط تحتها مئة خط

                          ديننا نعيشه فى حياتنا لا يوجد عندنا ايمان بشئ وواقعنا شئ اخر

                          لا يوجد عندنا وجب على الله ان يكون ولى امرنا معصوم فيطالبنا احد اين ذلك المعصوم لانه لا واقع له وهكذا فى البقيه

                          تعليق


                          • #14
                            لا يوجد عندنا وجب على الله ان يكون ولى امرنا معصوم فيطالبنا احد اين ذلك المعصوم لانه لا واقع له وهكذا فى البقيه

                            تعليق


                            • #15
                              السلام عليكم و رحمة الله و بركاته

                              والجهل داءٌ قاتلٌ وشفاؤه أمران في التركيب متفقان
                              وحيٌ من القرآن أو من سنةٍ وطبيب ذاك العلم الرباني
                              فتدبّر القرآن إن رمت الهدى فالعلم تحت تدبّر القرآن

                              للإمام الحسن العسكري : ( الجهل خصم ، والحلم حكم ، ولم يعرف راحة القلوب من لم يجرّعه الحلم غصص الصبر والغيظ )
                              المشاركة الأصلية بواسطة عادل4

                              فالخميني يتحدث الحكم للائمه بانه يجعلنا نضيع الشريعه كما يقول التى جاء بها محمد ولذلك اخترع حكم الفقيه بدل حكم الائمه

                              ما هذا الكلام ؟؟؟؟؟؟

                              والذي نفسي بيده من أين لك هذا التفسير !!!!
                              أستحلفك بالله أين قوله بأن حكم الأئمة يجعلنا نضيع الشريعة ؟؟
                              هذا يدل على أميرين:
                              1- إما الكذب وقد قال الإمام الحسن : الصدق عز و الكذب عجز
                              2- إما الجهل
                              ( قال إنما العلم عند الله وأبلغكم رسالات ربي ولكني أراكم قوما تجهلون )
                              المشاركة الأصلية بواسطة عادل4

                              الادله عليه نقليه وعقليه
                              النقليه ذكرناها


                              النقلية فندت و وضحت في المشاركة رقم: 5
                              و مشاركت الأخ شيخ الطائفة رقم : 3


                              المشاركة الأصلية بواسطة عادل4


                              والعقليه: هى كيف يرفع رايه وعلم لحكمه

                              هل هذا العلم سيكون هو علم دولة المعصوم

                              مثل علم دولة ايران هل ستكون هى علم دولة المعصوم

                              ان قلت لا اذا هذه ليست راية المعصوم وهى باطله كما فى نقلنا للروايات

                              من أقوال الإمام زين العابدين : وليس لك أن تتكلم بما شئت لان الله يقول : (ولا تقف ما ليس لك به علم ) وقال رسول الله : رحم الله عبداً قال خيراً فغنم أو صمت فسلم

                              أود أن أقول لك إن مناقشت متن رواية لا يعتبر من الأدلة العقلية
                              وما ذكرته سابقاً هو ضمن الأدلة النقلية
                              و التي ما زلت تجهل دلالتها
                              مع العلم بأنه وضحنا لك أن المعنى للحديث
                              ليس الراية أي العلم
                              بل معناه كما وضحنا في سابقاً
                              ------------------

                              أترككم إخواني مع هذه الكلمات
                              وفهم الأخ عادل لها:
                              المشاركة الأصلية بواسطة قنبر حيدر

                              من أين لك هذا الكلام العظيم ؟؟؟؟؟!!!!!
                              إن المعتقد ثابت لا يتغير
                              فإن معتقد أمير المؤمنين و الإمام المهدي هو نفس معتقد الإمام الصادق و باقي آل البيت
                              ولكن
                              سمي الشيعه بالمذهب الجعفري حيث
                              أن الامام جعفر الصادق كانت إمامته متزامنه مع نهاية الدولة الاموية
                              .........

                              المشاركة الأصلية بواسطة عادل4

                              هداك الله تريدنا ان نفهمك معتقدك فى ان نقلة الدين من جيل الى جيل يجيب ان يكون من معصوم حتى يتحقق فى النقل العصمه


                              لانك جعلت العصمه ليس لها داعى لنقل الدين وحفظه
                              يكفى ان ياتى معصوم واحد ثم تنقله الاجيال من بعده

                              فكانك تقول ذلك وبتالى خالفت معتقدك فى وجوب وجود معصوم لكل جيل او عصر ينقل اليهم الدين بل لا همية اصلا لذلك فالحمد الله على ما تفوهت به




                              تعليق

                              المحتوى السابق تم حفظه تلقائيا. استعادة أو إلغاء.
                              حفظ-تلقائي
                              x

                              رجاء ادخل الستة أرقام أو الحروف الظاهرة في الصورة.

                              صورة التسجيل تحديث الصورة

                              اقرأ في منتديات يا حسين

                              تقليص

                              لا توجد نتائج تلبي هذه المعايير.

                              يعمل...
                              X