تويت
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
سؤال بسيط للمخالفين
لماذا لم يحتج ابو بكر ولا عمر بأحاديث الاقتداء أو الإتباع التي ذكرتموها
هل تعرف لماذا
لاشك انك تعلم انها وضعت بعد حكمهم للخروج من ورطة غصب خلافة علي
(عليه السلام)
وان المخالفين لم تكن لهم اي احتجاجات بهذه الاحاديث لأنها لم تكن موجودة اصلا
بل إن ابابكر والذين معه احتجوا بالشورى .
فإنكم اما اربع احتمالات لا خامس لها
1-وجود نص على الاول أو الثاني أو كليهما وهوباطل لأنه لو وجد لأحتجوا به (الاول والثاني)أو لاحتج الصحابة به ونصبوهم من غير شورى(وهذا كله لم يحصل).
2-عدم وجود نص وسريان قاعدة الشورى فأن التزمت به تذهب أحاديثكم ادراج الرياح.
3-وجود النص وسريان الشورى وهذا مما ينسب اللغو في التشريع للعليم الحكيم فإذا كان الله جل وعلا قد نصب الاول والثاني على لسان نبيه فما فائدة تطبيق الشورى في اختيار الخليفة بعد الرسول الاكرم(صلى الله عليه واله وسلم)فهل يختار الناس بعد حكم الله وأختياره والعلي القدير يقول في كتابه الكريم
بسم الله الرحمن الرحيم
(وما كان لمؤمن ولا مؤمنة اذا قضى الله ورسوله امرا ان يكون لهم الخيرة من امرهم ومن يعص الله ورسوله فقد ضل ضلالا مبينا )
4-عدم وجود النص وعدم سريان الشورى في اختيار الخليفة وهذا مما لايقوله احد من الطرفين.
سؤال بسيط للمخالفين
لماذا لم يحتج ابو بكر ولا عمر بأحاديث الاقتداء أو الإتباع التي ذكرتموها
هل تعرف لماذا
لاشك انك تعلم انها وضعت بعد حكمهم للخروج من ورطة غصب خلافة علي
(عليه السلام)
وان المخالفين لم تكن لهم اي احتجاجات بهذه الاحاديث لأنها لم تكن موجودة اصلا
بل إن ابابكر والذين معه احتجوا بالشورى .
فإنكم اما اربع احتمالات لا خامس لها
1-وجود نص على الاول أو الثاني أو كليهما وهوباطل لأنه لو وجد لأحتجوا به (الاول والثاني)أو لاحتج الصحابة به ونصبوهم من غير شورى(وهذا كله لم يحصل).
2-عدم وجود نص وسريان قاعدة الشورى فأن التزمت به تذهب أحاديثكم ادراج الرياح.
3-وجود النص وسريان الشورى وهذا مما ينسب اللغو في التشريع للعليم الحكيم فإذا كان الله جل وعلا قد نصب الاول والثاني على لسان نبيه فما فائدة تطبيق الشورى في اختيار الخليفة بعد الرسول الاكرم(صلى الله عليه واله وسلم)فهل يختار الناس بعد حكم الله وأختياره والعلي القدير يقول في كتابه الكريم
بسم الله الرحمن الرحيم
(وما كان لمؤمن ولا مؤمنة اذا قضى الله ورسوله امرا ان يكون لهم الخيرة من امرهم ومن يعص الله ورسوله فقد ضل ضلالا مبينا )
4-عدم وجود النص وعدم سريان الشورى في اختيار الخليفة وهذا مما لايقوله احد من الطرفين.
تعليق