إعـــــــلان

تقليص

للاشتراك في (قناة العلم والإيمان): واتساب - يوتيوب

شاهد أكثر
شاهد أقل

وثيقة يقول ابن تيمية ( إن كان يلزم من رؤية الله تعالى أن يكون جسماً ، فليكن ذلك

تقليص
X
  •  
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • #16
    يا جياشي منذ دخلت لك موضوعا تتهم فيه عائشة باكل النجاسة حتى عرفت من خلاه انك لاتعرف ماتنقل ولا تفقه ماتكتب
    يا زميلي قلنا لك هل تفهم معنى ((ان الشرطية)) في كلام شيخ الاسلام العبقري الفذ ابن تيمية
    فان لم تكن عربيا فهمناك العربية
    وان كنت عربيا فعيب منك ان لاتفهم لغة العرب وانت العربي

    تعليق


    • #17
      المشاركة الأصلية بواسطة الكمال977
      يا جياشي منذ دخلت لك موضوعا تتهم فيه عائشة باكل النجاسة حتى عرفت من خلاه انك لاتعرف ماتنقل ولا تفقه ماتكتب
      يا زميلي قلنا لك هل تفهم معنى ((ان الشرطية)) في كلام شيخ الاسلام العبقري الفذ ابن تيمية
      فان لم تكن عربيا فهمناك العربية
      وان كنت عربيا فعيب منك ان لاتفهم لغة العرب وانت العربي
      يا بهيمة
      لا تتجاوز على أسيادك
      وأقول
      يوم بعد يوم يكشف السيد كمال الحيدري حقيقة طائفة ممن يدعون انهم من اهل السنة المجسمة وشركيات معبودهم وربهم الشاب الامرد في وبالادلة الدامغة من كتبهم بلا مجال للشك لما يبينه بالتحديد في قناة الكوثر .

      ما هو ردكم يا الوهابية في كشف حقيقة ربكم الشاب الأمرد ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟

      بالأدلة وتصوير الكتاب بالطبعة والاسم والمؤلف ورقم الصفحة والنص من الكتاب ولا مجال للتكذيب

      رب الوهابية ورب ابن تيميه أقوال كلامهم ومن مصادرهم كما كشفها السيد الحيدري :-

      1- جسم مجسم له ابعاد ثلاثة وله حد محدود
      2- موجود فوق في السماء
      3- جالس على كرسي وفي مقدار متسع أربع أصابع
      4- وعندما يجلس على الكرسي يصدر صوتا (اطيط كأطيط الرحل)
      5- يستلقي (ينكشح – يتمدد )
      6- يشار اليه باليد
      7- شكله على صورة آدم
      8- له يد وله رجل وله وجه وله ساق وله جنب وله أصابع
      9- يضع رجل على رجل
      10- يضحك
      11- يهرول
      12- له حذاء من ذهب
      13- له حله
      14- ينزل ويصعد (يتحرك)
      15- يجيء ويأتي

      وثيقة موجعة للوثنية الوهابية المجسمة لمن ينكر التجسيم للوهابية
      http://www.alhak.org/vb/showthread.php?t=19849


      ماذا بقي للمخلوق ؟؟؟؟

      نعوذ بالله من هالشركيات وسبحان الله عما يصفونه في التجسيم الصريح كمن وصفه ونحتوه المشركين في العصور القديمه ومشركي مكة .

      وسبحان الله رب العزة عما يصفون وسلام على المرسلين والحمد لله رب العالمين


      أهذا ربكم يا المجسمة؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ ماذا نقول !! غير صنم (وثن) موجود في مخيلتهم

      نعوذ بالله من هذه العقيدة الفاسدة وكما قال الحيدري مستمده من الإسرائيليات اليهودية

      وترقبوا بقية وكشف الادلة في التجسيم الصريح

      لمن اراد المزيد
      http://www.alhaydari.com/s/Home

      تعليق


      • #18
        تقيد بالموضوع وبعدم فهمك لعربية الحرف ان في كلام شيخ الاسلام الفذ العبقري ابن تيمية

        تعليق


        • #19
          المشاركة الأصلية بواسطة البياتي نت
          عاشت ايدك ايدك ياطيب القلب ...
          لنرى رد النفيس اذي احرقت كلما جاء فيه في موضوعه السابق
          كيف يجيب ؟
          سأنتظر رده بشوق !
          كلام شيخ الإسلام واضح و لا شيء فيه ، فهو يرد على المتكلّمين الذين يدندنون بين الفينة و الأخرى بخرافاتهم بالقول بأن إثبات صفات الله التي ذكرها في القرآن يلزم جسمية الله ، فرد ابن تيمية قائلا : فلتكن له هذه الصفة ، مع التأكيد أنه إن كان متصفا بهذه الصفة فهو منزه عن المشابهة بغيره ..

          كلام ابن تيميية لن تستوعبوه أنتم ، فكلامه أكبر من أن تستوعبوه ، و لكن سأبسط الكلام بما يتناسب مع مدارككم فأقول ،،

          تنزيه الله سبحانه و تعالى يكمن في تنزيهه عن المشابهة ، هذا هو أصل التنزيه ، حيث قال تعالى : " ليس كمثله شيء " و بعد تنزيه المشابهة يتم إثبات الصفة " و هو السميع البصير " .. كما هو الحال تماما مع شهادة التوحيد ، الإلحاد ثم الإيمان ، فأولا : نكفر بوجود الآلهة بالقول " لا إله " و من ثم نحصر الألوهية في الواحد الأحد بالقول : " إلا الله " ..
          إن قمنا بالقول " لا إله " و سكتنا .. فهذا هو الإلحاد و الكفر .
          و إن قمنا بالقول " الله إله " و سكتنا .. فهذا هو الشرك و الكفر .
          فلا يتم التوحيد الخالص إلابالنفي و الإثبات ..بالقول : " لا إله إلا الله "
          و هذا هو الحال تماما مع توحيد الأسماء و الصفات ، لا يتم التوحيد إلا بنفي المشابهة و إثبات الصفة ...
          إن قمنا بالقول " الله لا يسمع لأننا نسمع " .. فهذا هو الإلحاد بأسمائه و صفاته و الكفر .
          و إن قمنا بالقول " الله يسمع كما نسمع " .. فهذا هو التشبيه و الكفر .
          فلا يتم التوحيد الخالص إلا بالنفي و الإثبات .. بالقول " الله يسمع ليس كسمعه سمع "

          هذا هو الدرس الأول في التوحيد ،، ننتقل إلى الدرس الثاني ،،

          إذا قال أحدهم : الله ليس جسم .. و سكت .. فإنه لم ينزّه الله ، لأنه جعل الله مثل المخلوقات غير الجسمانية مثل روح الإنسان . فروح الإنسان ليس جسم .
          و إذا قال أحدهم : الله جسم .. و سكت .. فإنه لم ينزّه الله ، لأته جعل الله مثل المخلوقات الجسمانية ، مثل جسد الإنسان ، فجسد الإنسان جسم .
          فالإنسان مكوّن من شيئين : جسد و روح .. الجسد جسم و الروح ليس جسم .. فلو نفينا الجسمية عن الله فقد شبهناه بأرواحنا و إن أثبتنا له الجسمية فقد شبهناه بأجسادنا ..
          و عليه ، فصفة " الجسمانية " لم ترد في النقل ، فالأصل السكوت عنها .. و لكن في حال نفيها عن الله فننفي مشابهة الله بالأرواح و الملائكة و الجن و الضوء وغيرها من المخلوقات غير الجسمانية ، و في حال إثباتها لله فننفي مشابهة الله بجسد الإنسان و الحجر و الصخر و غيرها من المخلوقات الجسمانية ..
          و عليه : فلو كان الإيمان بأن الله يسمع يلزم أن يكون جسما ( عند عقول المتكلّمين ) ، فإن صفة الجسمانية حين لزوم نسبها لله فإنها ليست كمثلها جسمانية ... هذا ما قاله شيخ الإسلام لهؤلاء المتكلّمين من باب الرد عليهم .. و حسبنا من كتاب الله هذا الأسلوب العظيم في قوله تعالى : " قل إن كان للرحمن ولد فأنا أول العابدين "

          انتهى رد النفيس ،،

          تعليق


          • #20
            المشاركة الأصلية بواسطة النفيس


            كلام شيخ الإسلام واضح و لا شيء فيه ، فهو يرد على المتكلّمين الذين يدندنون بين الفينة و الأخرى بخرافاتهم بالقول بأن إثبات صفات الله التي ذكرها في القرآن يلزم جسمية الله ، فرد ابن تيمية قائلا : فلتكن له هذه الصفة ، مع التأكيد أنه إن كان متصفا بهذه الصفة فهو منزه عن المشابهة بغيره ..

            كلام ابن تيميية لن تستوعبوه أنتم ، فكلامه أكبر من أن تستوعبوه ، و لكن سأبسط الكلام بما يتناسب مع مدارككم فأقول ،،

            تنزيه الله سبحانه و تعالى يكمن في تنزيهه عن المشابهة ، هذا هو أصل التنزيه ، حيث قال تعالى : " ليس كمثله شيء " و بعد تنزيه المشابهة يتم إثبات الصفة " و هو السميع البصير " .. كما هو الحال تماما مع شهادة التوحيد ، الإلحاد ثم الإيمان ، فأولا : نكفر بوجود الآلهة بالقول " لا إله " و من ثم نحصر الألوهية في الواحد الأحد بالقول : " إلا الله " ..
            إن قمنا بالقول " لا إله " و سكتنا .. فهذا هو الإلحاد و الكفر .
            و إن قمنا بالقول " الله إله " و سكتنا .. فهذا هو الشرك و الكفر .
            فلا يتم التوحيد الخالص إلابالنفي و الإثبات ..بالقول : " لا إله إلا الله "
            و هذا هو الحال تماما مع توحيد الأسماء و الصفات ، لا يتم التوحيد إلا بنفي المشابهة و إثبات الصفة ...
            إن قمنا بالقول " الله لا يسمع لأننا نسمع " .. فهذا هو الإلحاد بأسمائه و صفاته و الكفر .
            و إن قمنا بالقول " الله يسمع كما نسمع " .. فهذا هو التشبيه و الكفر .
            فلا يتم التوحيد الخالص إلا بالنفي و الإثبات .. بالقول " الله يسمع ليس كسمعه سمع "

            هذا هو الدرس الأول في التوحيد ،، ننتقل إلى الدرس الثاني ،،

            إذا قال أحدهم : الله ليس جسم .. و سكت .. فإنه لم ينزّه الله ، لأنه جعل الله مثل المخلوقات غير الجسمانية مثل روح الإنسان . فروح الإنسان ليس جسم .
            و إذا قال أحدهم : الله جسم .. و سكت .. فإنه لم ينزّه الله ، لأته جعل الله مثل المخلوقات الجسمانية ، مثل جسد الإنسان ، فجسد الإنسان جسم .
            فالإنسان مكوّن من شيئين : جسد و روح .. الجسد جسم و الروح ليس جسم .. فلو نفينا الجسمية عن الله فقد شبهناه بأرواحنا و إن أثبتنا له الجسمية فقد شبهناه بأجسادنا ..
            و عليه ، فصفة " الجسمانية " لم ترد في النقل ، فالأصل السكوت عنها .. و لكن في حال نفيها عن الله فننفي مشابهة الله بالأرواح و الملائكة و الجن و الضوء وغيرها من المخلوقات غير الجسمانية ، و في حال إثباتها لله فننفي مشابهة الله بجسد الإنسان و الحجر و الصخر و غيرها من المخلوقات الجسمانية ..
            و عليه : فلو كان الإيمان بأن الله يسمع يلزم أن يكون جسما ( عند عقول المتكلّمين ) ، فإن صفة الجسمانية حين لزوم نسبها لله فإنها ليست كمثلها جسمانية ... هذا ما قاله شيخ الإسلام لهؤلاء المتكلّمين من باب الرد عليهم .. و حسبنا من كتاب الله هذا الأسلوب العظيم في قوله تعالى : " قل إن كان للرحمن ولد فأنا أول العابدين "

            انتهى رد النفيس ،،





            ولكن هنا أبن تيمية يحاول دفع الشبهة عن عقيدته
            ولكنه فشل فثبت بأن لله جسم ولم ينفي الجسمية بل وثبت له الصفات :

            " نحن لا نثبت الجسمية ولا ننفي الجسمية ولكن نثبت له الصفات "

            في كتابه (بيان تلبيس الجهمية، ج1، ص272)

            ؟؟

            تعليق


            • #21
              المشاركة الأصلية بواسطة النفيس


              فالأصل السكوت عنها ..



              ولكن شيخك لم يسكت عنها مثلما أنت هنا تقول ...فالأصل السكوت عنها

              فما هو ردك عليه ؟؟

              تعليق


              • #22
                المشاركة الأصلية بواسطة النفيس


                كلام شيخ الإسلام واضح و لا شيء فيه ، فهو يرد على المتكلّمين الذين يدندنون بين الفينة و الأخرى بخرافاتهم بالقول بأن إثبات صفات الله التي ذكرها في القرآن يلزم جسمية الله ، فرد ابن تيمية قائلا : فلتكن له هذه الصفة ، مع التأكيد أنه إن كان متصفا بهذه الصفة فهو منزه عن المشابهة بغيره ..

                كلام ابن تيميية لن تستوعبوه أنتم ، فكلامه أكبر من أن تستوعبوه ، و لكن سأبسط الكلام بما يتناسب مع مدارككم فأقول ،،

                تنزيه الله سبحانه و تعالى يكمن في تنزيهه عن المشابهة ، هذا هو أصل التنزيه ، حيث قال تعالى : " ليس كمثله شيء " و بعد تنزيه المشابهة يتم إثبات الصفة " و هو السميع البصير " .. كما هو الحال تماما مع شهادة التوحيد ، الإلحاد ثم الإيمان ، فأولا : نكفر بوجود الآلهة بالقول " لا إله " و من ثم نحصر الألوهية في الواحد الأحد بالقول : " إلا الله " ..
                إن قمنا بالقول " لا إله " و سكتنا .. فهذا هو الإلحاد و الكفر .
                و إن قمنا بالقول " الله إله " و سكتنا .. فهذا هو الشرك و الكفر .
                فلا يتم التوحيد الخالص إلابالنفي و الإثبات ..بالقول : " لا إله إلا الله "
                و هذا هو الحال تماما مع توحيد الأسماء و الصفات ، لا يتم التوحيد إلا بنفي المشابهة و إثبات الصفة ...
                إن قمنا بالقول " الله لا يسمع لأننا نسمع " .. فهذا هو الإلحاد بأسمائه و صفاته و الكفر .
                و إن قمنا بالقول " الله يسمع كما نسمع " .. فهذا هو التشبيه و الكفر .
                فلا يتم التوحيد الخالص إلا بالنفي و الإثبات .. بالقول " الله يسمع ليس كسمعه سمع "

                هذا هو الدرس الأول في التوحيد ،، ننتقل إلى الدرس الثاني ،،

                إذا قال أحدهم : الله ليس جسم .. و سكت .. فإنه لم ينزّه الله ، لأنه جعل الله مثل المخلوقات غير الجسمانية مثل روح الإنسان . فروح الإنسان ليس جسم .
                و إذا قال أحدهم : الله جسم .. و سكت .. فإنه لم ينزّه الله ، لأته جعل الله مثل المخلوقات الجسمانية ، مثل جسد الإنسان ، فجسد الإنسان جسم .
                فالإنسان مكوّن من شيئين : جسد و روح .. الجسد جسم و الروح ليس جسم .. فلو نفينا الجسمية عن الله فقد شبهناه بأرواحنا و إن أثبتنا له الجسمية فقد شبهناه بأجسادنا ..
                و عليه ، فصفة " الجسمانية " لم ترد في النقل ، فالأصل السكوت عنها .. و لكن في حال نفيها عن الله فننفي مشابهة الله بالأرواح و الملائكة و الجن و الضوء وغيرها من المخلوقات غير الجسمانية ، و في حال إثباتها لله فننفي مشابهة الله بجسد الإنسان و الحجر و الصخر و غيرها من المخلوقات الجسمانية ..
                و عليه : فلو كان الإيمان بأن الله يسمع يلزم أن يكون جسما ( عند عقول المتكلّمين ) ، فإن صفة الجسمانية حين لزوم نسبها لله فإنها ليست كمثلها جسمانية ... هذا ما قاله شيخ الإسلام لهؤلاء المتكلّمين من باب الرد عليهم .. و حسبنا من كتاب الله هذا الأسلوب العظيم في قوله تعالى : " قل إن كان للرحمن ولد فأنا أول العابدين "

                انتهى رد النفيس ،،


                يا بهيمة وفر دروسك على نفسك
                وهاك هذه الصفعة
                على قفاك

                قال ابن تيمية في كتابه بيان تلبيس الجهمية
                [فهذا كله وما أشبهه شواهد ودلائل على الحد, ومن لم يعترف به فقد كفر بتنزيل الله تعالى, وجحد آيات الله تعالى.

                ثم قال في نفس الكتاب: "وقد اتفقت الكلمة بين المسلمين والكافرين أن الله في السماء وحدوه بذلك إلا المرسي.......]

                وثيقة من كتاب ابن تيمية (بيان تلبيس الجهمية)








                تعليق


                • #23
                  يقول أبي الحسن الدارقطني مصادقاًعلى حديث جلوس رسول الله على العرش مع الله _ والعياذ بالله_

                  وكتب الدارقطني شعر في حديث الجلوس الموجود في مسند أحمد :

                  حديث الشاعة عن أحمد * الى أحمد المصطفى مسنده
                  وجاء حديث باقعادة * على العرش أيضًا فلا نجحده
                  أمروا الحديث على وجهه * ولا تدخلوا فيه ما يفسده
                  ولا تنكروا أَنه قاعد * ولا تنكروا أنه يقعده

                  ماهذا الكلام أيها المخالفين ؟

                  تعليق


                  • #24
                    المشاركة الأصلية بواسطة النفيس


                    كلام شيخ الإسلام واضح و لا شيء فيه ، فهو يرد على المتكلّمين الذين يدندنون بين الفينة و الأخرى بخرافاتهم بالقول بأن إثبات صفات الله التي ذكرها في القرآن يلزم جسمية الله ، فرد ابن تيمية قائلا : فلتكن له هذه الصفة ، مع التأكيد أنه إن كان متصفا بهذه الصفة فهو منزه عن المشابهة بغيره ..

                    كلام ابن تيميية لن تستوعبوه أنتم ، فكلامه أكبر من أن تستوعبوه ، و لكن سأبسط الكلام بما يتناسب مع مدارككم فأقول ،،

                    تنزيه الله سبحانه و تعالى يكمن في تنزيهه عن المشابهة ، هذا هو أصل التنزيه ، حيث قال تعالى : " ليس كمثله شيء " و بعد تنزيه المشابهة يتم إثبات الصفة " و هو السميع البصير " .. كما هو الحال تماما مع شهادة التوحيد ، الإلحاد ثم الإيمان ، فأولا : نكفر بوجود الآلهة بالقول " لا إله " و من ثم نحصر الألوهية في الواحد الأحد بالقول : " إلا الله " ..
                    إن قمنا بالقول " لا إله " و سكتنا .. فهذا هو الإلحاد و الكفر .
                    و إن قمنا بالقول " الله إله " و سكتنا .. فهذا هو الشرك و الكفر .
                    فلا يتم التوحيد الخالص إلابالنفي و الإثبات ..بالقول : " لا إله إلا الله "
                    و هذا هو الحال تماما مع توحيد الأسماء و الصفات ، لا يتم التوحيد إلا بنفي المشابهة و إثبات الصفة ...
                    إن قمنا بالقول " الله لا يسمع لأننا نسمع " .. فهذا هو الإلحاد بأسمائه و صفاته و الكفر .
                    و إن قمنا بالقول " الله يسمع كما نسمع " .. فهذا هو التشبيه و الكفر .
                    فلا يتم التوحيد الخالص إلا بالنفي و الإثبات .. بالقول " الله يسمع ليس كسمعه سمع "

                    هذا هو الدرس الأول في التوحيد ،، ننتقل إلى الدرس الثاني ،،

                    إذا قال أحدهم : الله ليس جسم .. و سكت .. فإنه لم ينزّه الله ، لأنه جعل الله مثل المخلوقات غير الجسمانية مثل روح الإنسان . فروح الإنسان ليس جسم .
                    و إذا قال أحدهم : الله جسم .. و سكت .. فإنه لم ينزّه الله ، لأته جعل الله مثل المخلوقات الجسمانية ، مثل جسد الإنسان ، فجسد الإنسان جسم .
                    فالإنسان مكوّن من شيئين : جسد و روح .. الجسد جسم و الروح ليس جسم .. فلو نفينا الجسمية عن الله فقد شبهناه بأرواحنا و إن أثبتنا له الجسمية فقد شبهناه بأجسادنا ..
                    و عليه ، فصفة " الجسمانية " لم ترد في النقل ، فالأصل السكوت عنها .. و لكن في حال نفيها عن الله فننفي مشابهة الله بالأرواح و الملائكة و الجن و الضوء وغيرها من المخلوقات غير الجسمانية ، و في حال إثباتها لله فننفي مشابهة الله بجسد الإنسان و الحجر و الصخر و غيرها من المخلوقات الجسمانية ..
                    و عليه : فلو كان الإيمان بأن الله يسمع يلزم أن يكون جسما ( عند عقول المتكلّمين ) ، فإن صفة الجسمانية حين لزوم نسبها لله فإنها ليست كمثلها جسمانية ... هذا ما قاله شيخ الإسلام لهؤلاء المتكلّمين من باب الرد عليهم .. و حسبنا من كتاب الله هذا الأسلوب العظيم في قوله تعالى : " قل إن كان للرحمن ولد فأنا أول العابدين "

                    انتهى رد النفيس ،،

                    تعليق


                    • #25
                      يا ابن تيمية يا ابن باز يا جند المراءة واتباع البهيمة وحدو الله


                      قال أمير الموحدين علي ابن ابي طالب عليه السلام

                      أول الدين معرفته، و كمال معرفته التصديق به، و كمال التصديق به توحيده، و كمال توحيده الإخلاص له، و كمال الإخلاص له نفي الصفات عنه لشهادة كل صفة أنها غير الموصوف، و شهادة كل موصوف أنه غير الصفة، فمن وصف الله فقد قرنه، و من قرنه فقد ثناه، و من ثناه فقد جزأه، و من جزأه فقد جهله، و من جهله فقد أشار إليه، و من أشار إليه فقد حده، و من حده فقد عده الخطبة.




                      عن الصادق (عليه السلام) في حديث: و من زعم أنه يعبد بالصفة لا بالإدراك فقد أحال على غائب، و من زعم أنه يعبد الصفة و الموصوف فقد أبطل التوحيد لأن الصفة غير الموصوف، و من زعم أنه يضيف الموصوف إلى الصفة فقد صغر بالكبير، و ما قدروا الله حق قدره.


                      يا وهابية يا قشورية اتركو عبادة الامرد ابو ساق وقدم
                      اعبدو رب المسلمين الموحدين من اهل السنة والشيعة
                      اتركو معبود ابن عبد الوهاب وابن تيمية وابن باز وبن عثيمين
                      اعبدو الله

                      تعليق


                      • #26
                        التجسيم عند بن تيمية واضح وضوح الشمس في كبد السماء ...
                        وهو اعترف قائلاً :
                        " بيان تلبيس الجهمية في تأسيس بدعهم الكلامية، ج1، ص372)
                        قالوا أن اليد والوجه لا تكون إلا جسماً فيد الله ووجهه كذلك، والموصوف بهذه الصفات لا يكون إلا جسماً، أي محذور في ذلك وليس في كتاب الله ولا سنة رسوله ولا قول أحد من سلف الأمة وأئمتها أنه ليس بجسم"

                        اعوذ بالله من غضب الله ..

                        تعليق


                        • #27
                          التجسيم عند بن تيمية واضح وضوح الشمس في كبد السماء ...
                          وهو اعترف قائلاً :
                          " بيان تلبيس الجهمية في تأسيس بدعهم الكلامية، ج1، ص372)
                          قالوا أن اليد والوجه لا تكون إلا جسماً فيد الله ووجهه كذلك، والموصوف بهذه الصفات لا يكون إلا جسماً، أي محذور في ذلك وليس في كتاب الله ولا سنة رسوله ولا قول أحد من سلف الأمة وأئمتها أنه ليس بجسم"

                          اعوذ بالله من غضب الله ..

                          احسنت كثيراً



                          نكرر للوهابية اتباع ابن تيمية




                          قال أمير الموحدين علي ابن ابي طالب عليه السلام

                          أول الدين معرفته، و كمال معرفته التصديق به، و كمال التصديق به توحيده، و كمال توحيده الإخلاص له، و كمال الإخلاص له نفي الصفات عنه لشهادة كل صفة أنها غير الموصوف، و شهادة كل موصوف أنه غير الصفة، فمن وصف الله فقد قرنه، و من قرنه فقد ثناه، و من ثناه فقد جزأه، و من جزأه فقد جهله، و من جهله فقد أشار إليه، و من أشار إليه فقد حده، و من حده فقد عده الخطبة.




                          عن الصادق (عليه السلام) في حديث: و من زعم أنه يعبد بالصفة لا بالإدراك فقد أحال على غائب، و من زعم أنه يعبد الصفة و الموصوف فقد أبطل التوحيد لأن الصفة غير الموصوف، و من زعم أنه يضيف الموصوف إلى الصفة فقد صغر بالكبير، و ما قدروا الله حق قدره.

                          تعليق


                          • #28
                            المشاركة الأصلية بواسطة النفيس


                            كلام شيخ الإسلام واضح و لا شيء فيه ، فهو يرد على المتكلّمين الذين يدندنون بين الفينة و الأخرى بخرافاتهم بالقول بأن إثبات صفات الله التي ذكرها في القرآن يلزم جسمية الله ، فرد ابن تيمية قائلا : فلتكن له هذه الصفة ، مع التأكيد أنه إن كان متصفا بهذه الصفة فهو منزه عن المشابهة بغيره ..

                            كلام ابن تيميية لن تستوعبوه أنتم ، فكلامه أكبر من أن تستوعبوه ، و لكن سأبسط الكلام بما يتناسب مع مدارككم فأقول ،،

                            تنزيه الله سبحانه و تعالى يكمن في تنزيهه عن المشابهة ، هذا هو أصل التنزيه ، حيث قال تعالى : " ليس كمثله شيء " و بعد تنزيه المشابهة يتم إثبات الصفة " و هو السميع البصير " .. كما هو الحال تماما مع شهادة التوحيد ، الإلحاد ثم الإيمان ، فأولا : نكفر بوجود الآلهة بالقول " لا إله " و من ثم نحصر الألوهية في الواحد الأحد بالقول : " إلا الله " ..
                            إن قمنا بالقول " لا إله " و سكتنا .. فهذا هو الإلحاد و الكفر .
                            و إن قمنا بالقول " الله إله " و سكتنا .. فهذا هو الشرك و الكفر .
                            فلا يتم التوحيد الخالص إلابالنفي و الإثبات ..بالقول : " لا إله إلا الله "
                            و هذا هو الحال تماما مع توحيد الأسماء و الصفات ، لا يتم التوحيد إلا بنفي المشابهة و إثبات الصفة ...
                            إن قمنا بالقول " الله لا يسمع لأننا نسمع " .. فهذا هو الإلحاد بأسمائه و صفاته و الكفر .
                            و إن قمنا بالقول " الله يسمع كما نسمع " .. فهذا هو التشبيه و الكفر .
                            فلا يتم التوحيد الخالص إلا بالنفي و الإثبات .. بالقول " الله يسمع ليس كسمعه سمع "

                            هذا هو الدرس الأول في التوحيد ،، ننتقل إلى الدرس الثاني ،،

                            إذا قال أحدهم : الله ليس جسم .. و سكت .. فإنه لم ينزّه الله ، لأنه جعل الله مثل المخلوقات غير الجسمانية مثل روح الإنسان . فروح الإنسان ليس جسم .
                            و إذا قال أحدهم : الله جسم .. و سكت .. فإنه لم ينزّه الله ، لأته جعل الله مثل المخلوقات الجسمانية ، مثل جسد الإنسان ، فجسد الإنسان جسم .
                            فالإنسان مكوّن من شيئين : جسد و روح .. الجسد جسم و الروح ليس جسم .. فلو نفينا الجسمية عن الله فقد شبهناه بأرواحنا و إن أثبتنا له الجسمية فقد شبهناه بأجسادنا ..
                            و عليه ، فصفة " الجسمانية " لم ترد في النقل ، فالأصل السكوت عنها .. و لكن في حال نفيها عن الله فننفي مشابهة الله بالأرواح و الملائكة و الجن و الضوء وغيرها من المخلوقات غير الجسمانية ، و في حال إثباتها لله فننفي مشابهة الله بجسد الإنسان و الحجر و الصخر و غيرها من المخلوقات الجسمانية ..
                            و عليه : فلو كان الإيمان بأن الله يسمع يلزم أن يكون جسما ( عند عقول المتكلّمين ) ، فإن صفة الجسمانية حين لزوم نسبها لله فإنها ليست كمثلها جسمانية ... هذا ما قاله شيخ الإسلام لهؤلاء المتكلّمين من باب الرد عليهم .. و حسبنا من كتاب الله هذا الأسلوب العظيم في قوله تعالى : " قل إن كان للرحمن ولد فأنا أول العابدين "

                            انتهى رد النفيس ،،

                            تعليق


                            • #29

                              هدية للبهيمة
                              النفيس


                              صحيح مسلم

                              الله وايدي يمين ويسار كالانسان


                              ‏و حدثنا ‏ ‏أبو بكر بن أبي شيبة ‏ ‏حدثنا ‏ ‏أبو أسامة ‏ ‏عن ‏ ‏عمر بن حمزة ‏ ‏عن ‏ ‏سالم بن عبد الله ‏ ‏أخبرني ‏ ‏عبد الله بن عمر ‏ ‏قال ‏
                              ‏قال رسول الله ‏ ‏صلى الله عليه وسلم ‏ ‏يطوي الله عز وجل السماوات يوم القيامة ثم يأخذهن بيده اليمنى ثم يقول ‏ ‏أنا الملك أين الجبارون أين المتكبرون ثم ‏ ‏يطوي الأرضين بشماله ثم يقول أنا الملك أين الجبارون أين المتكبرون



                              البخاري
                              الله له خمس اصابع

                              ‏حدثنا ‏ ‏مسدد ‏ ‏سمع ‏ ‏يحيى بن سعيد ‏ ‏عن ‏ ‏سفيان ‏ ‏حدثني ‏ ‏منصور ‏ ‏وسليمان ‏ ‏عن ‏ ‏إبراهيم ‏ ‏عن ‏ ‏عبيدة ‏ ‏عن ‏ ‏عبد الله ‏
                              ‏أن يهوديا جاء إلى النبي ‏ ‏صلى الله عليه وسلم ‏ ‏فقال يا ‏ ‏محمد ‏ ‏إن الله يمسك السموات على إصبع والأرضين على إصبع والجبال على إصبع والشجر على إصبع والخلائق على إصبع ثم يقول أنا الملك فضحك رسول الله ‏ ‏صلى الله عليه وسلم ‏ ‏حتى بدت ‏ ‏نواجذه ‏ ‏ثم قرأ ‏
                              ‏وما قدروا الله حق قدره ‏
                              ‏قال ‏ ‏يحيى بن سعيد ‏ ‏وزاد فيه ‏ ‏فضيل بن عياض ‏ ‏عن ‏ ‏منصور ‏ ‏عن ‏ ‏إبراهيم ‏ ‏عن ‏ ‏عبيدة ‏ ‏عن ‏ ‏عبد الله ‏ ‏فضحك رسول الله ‏ ‏صلى الله عليه وسلم ‏ ‏تعجبا وتصديقا له



                              البخاري
                              الله له قدم

                              ‏حدثنا ‏ ‏ابن أبي الأسود ‏ ‏حدثنا ‏ ‏حرمي ‏ ‏حدثنا ‏ ‏شعبة ‏ ‏عن ‏ ‏قتادة ‏ ‏عن ‏ ‏أنس ‏ ‏عن النبي ‏ ‏صلى الله عليه وسلم ‏ ‏قال لا يزال يلقى في النار ‏ ‏ح ‏ ‏و قال لي ‏ ‏خليفة ‏ ‏حدثنا ‏ ‏يزيد بن زريع ‏ ‏حدثنا ‏ ‏سعيد ‏ ‏عن ‏ ‏قتادة ‏ ‏عن ‏ ‏أنس ‏ ‏وعن ‏ ‏معتمر ‏ ‏سمعت ‏ ‏أبي ‏ ‏عن ‏ ‏قتادة ‏ ‏عن ‏ ‏أنس ‏
                              ‏عن النبي ‏ ‏صلى الله عليه وسلم ‏ ‏قال ‏ ‏لا يزال يلقى فيها ‏




                              ‏وتقول هل من مزيد ‏
                              ‏حتى يضع فيها ‏ ‏رب العالمين ‏ ‏قدمه ‏ ‏فينزوي ‏ ‏بعضها إلى بعض ثم تقول قد قد بعزتك وكرمك ولا تزال الجنة تفضل حتى ينشئ الله لها خلقا فيسكنهم فضل الجنة


                              تعليق


                              • #30
                                المشاركة الأصلية بواسطة كرار أحمد
                                التجسيم عند بن تيمية واضح وضوح الشمس في كبد السماء ...
                                وهو اعترف قائلاً :
                                " بيان تلبيس الجهمية في تأسيس بدعهم الكلامية، ج1، ص372)
                                قالوا أن اليد والوجه لا تكون إلا جسماً فيد الله ووجهه كذلك، والموصوف بهذه الصفات لا يكون إلا جسماً، أي محذور في ذلك وليس في كتاب الله ولا سنة رسوله ولا قول أحد من سلف الأمة وأئمتها أنه ليس بجسم"

                                اعوذ بالله من غضب الله ..


                                المشاركة الأصلية بواسطة النفيسكلام شيخ الإسلام واضح و لا شيء فيه ، فهو يرد على المتكلّمين الذين يدندنون بين الفينة و الأخرى بخرافاتهم بالقول بأن إثبات صفات الله التي ذكرها في القرآن يلزم جسمية الله ، فرد ابن تيمية قائلا : فلتكن له هذه الصفة ، مع التأكيد أنه إن كان متصفا بهذه الصفة فهو منزه عن المشابهة بغيره ..


                                كلام ابن تيميية لن تستوعبوه أنتم ، فكلامه أكبر من أن تستوعبوه ، و لكن سأبسط الكلام بما يتناسب مع مدارككم فأقول ،،

                                تنزيه الله سبحانه و تعالى يكمن في تنزيهه عن المشابهة ، هذا هو أصل التنزيه ، حيث قال تعالى : " ليس كمثله شيء " و بعد تنزيه المشابهة يتم إثبات الصفة " و هو السميع البصير " .. كما هو الحال تماما مع شهادة التوحيد ، الإلحاد ثم الإيمان ، فأولا : نكفر بوجود الآلهة بالقول " لا إله " و من ثم نحصر الألوهية في الواحد الأحد بالقول : " إلا الله " ..
                                إن قمنا بالقول " لا إله " و سكتنا .. فهذا هو الإلحاد و الكفر .
                                و إن قمنا بالقول " الله إله " و سكتنا .. فهذا هو الشرك و الكفر .
                                فلا يتم التوحيد الخالص إلابالنفي و الإثبات ..بالقول : " لا إله إلا الله "
                                و هذا هو الحال تماما مع توحيد الأسماء و الصفات ، لا يتم التوحيد إلا بنفي المشابهة و إثبات الصفة ...
                                إن قمنا بالقول " الله لا يسمع لأننا نسمع " .. فهذا هو الإلحاد بأسمائه و صفاته و الكفر .
                                و إن قمنا بالقول " الله يسمع كما نسمع " .. فهذا هو التشبيه و الكفر .
                                فلا يتم التوحيد الخالص إلا بالنفي و الإثبات .. بالقول " الله يسمع ليس كسمعه سمع "

                                هذا هو الدرس الأول في التوحيد ،، ننتقل إلى الدرس الثاني ،،

                                إذا قال أحدهم : الله ليس جسم .. و سكت .. فإنه لم ينزّه الله ، لأنه جعل الله مثل المخلوقات غير الجسمانية مثل روح الإنسان . فروح الإنسان ليس جسم .
                                و إذا قال أحدهم : الله جسم .. و سكت .. فإنه لم ينزّه الله ، لأته جعل الله مثل المخلوقات الجسمانية ، مثل جسد الإنسان ، فجسد الإنسان جسم .
                                فالإنسان مكوّن من شيئين : جسد و روح .. الجسد جسم و الروح ليس جسم .. فلو نفينا الجسمية عن الله فقد شبهناه بأرواحنا و إن أثبتنا له الجسمية فقد شبهناه بأجسادنا ..
                                و عليه ، فصفة " الجسمانية " لم ترد في النقل ، فالأصل السكوت عنها .. و لكن في حال نفيها عن الله فننفي مشابهة الله بالأرواح و الملائكة و الجن و الضوء وغيرها من المخلوقات غير الجسمانية ، و في حال إثباتها لله فننفي مشابهة الله بجسد الإنسان و الحجر و الصخر و غيرها من المخلوقات الجسمانية ..
                                و عليه : فلو كان الإيمان بأن الله يسمع يلزم أن يكون جسما ( عند عقول المتكلّمين ) ، فإن صفة الجسمانية حين لزوم نسبها لله فإنها ليست كمثلها جسمانية ... هذا ما قاله شيخ الإسلام لهؤلاء المتكلّمين من باب الرد عليهم .. و حسبنا من كتاب الله هذا الأسلوب العظيم في قوله تعالى : " قل إن كان للرحمن ولد فأنا أول العابدين "

                                انتهى رد النفيس ،،

                                تعليق

                                المحتوى السابق تم حفظه تلقائيا. استعادة أو إلغاء.
                                حفظ-تلقائي
                                x

                                رجاء ادخل الستة أرقام أو الحروف الظاهرة في الصورة.

                                صورة التسجيل تحديث الصورة

                                اقرأ في منتديات يا حسين

                                تقليص

                                المواضيع إحصائيات آخر مشاركة
                                أنشئ بواسطة ibrahim aly awaly, يوم أمس, 09:44 PM
                                استجابة 1
                                11 مشاهدات
                                0 معجبون
                                آخر مشاركة ibrahim aly awaly
                                بواسطة ibrahim aly awaly
                                 
                                أنشئ بواسطة ibrahim aly awaly, يوم أمس, 07:21 AM
                                ردود 2
                                12 مشاهدات
                                0 معجبون
                                آخر مشاركة ibrahim aly awaly
                                بواسطة ibrahim aly awaly
                                 
                                يعمل...
                                X