ان قبلت الحوار مع الجهلة فلا شك انك جاهل مثلهم
وان كنت ترى عند من يحاورك علما ثم وصفته بالجاهل تجريحا له او تنقيصا بسبب ضعف حجتك انت فلا شك انك مفتري
فابتعد عن هذين الوصفين لامردودهما عليك بالاصل
اما ماقاله الاخ النفيس فهو ماتكلم بشيء خارج عن نطاق القران وانا كنت قد شبقته وضربت لك مثال ابراهيم عليه السلام في موضوعك لكنك لم تنتبه ولم تنته متعمدا
لذا انا هنا احاورك في القران لاثبت لك مدى خطأ وهمك في فعل عمر الذي نبع فقط من حقدك على عمر لان استشكالك على عمر كان ينبغي ان تستشكله على نبي ابراهيم قبل عمر لانه هو اول من شرع عدم الاطمئنان الا بعد السؤال
فانا هنا اسألك واجيب بما اعتقد انه جوابك فارجو منك ان كان لك قدرة على الجواب ان تعلق على جوابي وان لا تجمل ردك اجمالا تجنبا ودفعا منك للاحراج فان فعلت واجملت الرد فانت معذور لاننا سنعرف انك محرج لاتملك القدرة على الرد
نسأل
هل ابراهيم افضل من عمر ويتوجب ان يكون اشد يقينا منه
الجواب نعم
نسأل
هل الله رب العزة اصدق من رسول الله عليه الصلاة والسلام حينما يخبر احد عن شيء
الجواب نعم
نسأل
هل يجب تصديق رب العزة فيما يخبرنا نحن البشر عن قدرته دون الحاجة منا ان نسأله وسائل اخرى زيادة في الاطمئنان
الجواب افترض انك ستقول نعم
نسأل
اذا لماذا سأل ابراهيم عليه السلام ربه ان يريه كيف يحيي الموتى وقد اخبره الله انه قادر على احياء الموتى لانه هو خالقها بالاصل
افترض ان جوابك سيكون ان ابراهيم انما سأل ليطمئن قلبه زيادة في الاطمئنان
نسأل
وهل كان اخبار الله لموسى غير كافيا لاطمئنان موسى والله لايسأل عما يفعل والانبياء يمكن سؤالهم
انتظر جوابك...
نسأل
هل مقام الله يسمح ان يسأله احد للاطمئنان عن اي فعل من افعاله
انتظر جوابك...
نسأل
هل مقام عمر الى مقام رسول الله اكبر من مقام ابراهيم الى مقام الى العزة
الجواب لاشك انه مقام رب العزة اكبر
نسأل
اذا لماذا لم تستنكر فعل نبي ابراهيم مع مقام الله بالرغم من مقام ابراهيم مع رب العزة اكبر من مقام عمر مع رسول الله
انتظر جوابك....
نسأل
هل كان سؤال ابراهيم للاطمئنان يعتبر شكا منه في قدرة الله ام كان زيادة في الاطمئنان
وهل كان سؤال عمر لابي بكر عن فعل رسول الله يعتبر شكا من عمر في صدق رسول الله ام كان للزيادة في الاطمئنان
وكلا السؤالين من ابراهيم عليه السلام ومن عمر كانا للاطمئنان مع الفارق بين الحالين وبين السائل والمسؤول
=======
ونضرب لك مثالا لعلك تدرك معنى مانقول
هل يلام طالب الاعدادية اذا استفسر من مدرس الاعدادية عن شيء يريد التأكد منه
ام يلام اكثر مدرس الاعدادية حين يسأل البروفسور الدكتور العالم عن شيء يريد الاطمئنان عليه اكثر
فمثال مقام عمر مع رسول الله كمثال مقام طالب الاعدادية مع استاذه
ومقام نبينا ابراهيم مع رب العزة كمثال مقام استاذ الاعدادية مع العالم البروفسور
وان كنت ترى عند من يحاورك علما ثم وصفته بالجاهل تجريحا له او تنقيصا بسبب ضعف حجتك انت فلا شك انك مفتري
فابتعد عن هذين الوصفين لامردودهما عليك بالاصل
اما ماقاله الاخ النفيس فهو ماتكلم بشيء خارج عن نطاق القران وانا كنت قد شبقته وضربت لك مثال ابراهيم عليه السلام في موضوعك لكنك لم تنتبه ولم تنته متعمدا
لذا انا هنا احاورك في القران لاثبت لك مدى خطأ وهمك في فعل عمر الذي نبع فقط من حقدك على عمر لان استشكالك على عمر كان ينبغي ان تستشكله على نبي ابراهيم قبل عمر لانه هو اول من شرع عدم الاطمئنان الا بعد السؤال
فانا هنا اسألك واجيب بما اعتقد انه جوابك فارجو منك ان كان لك قدرة على الجواب ان تعلق على جوابي وان لا تجمل ردك اجمالا تجنبا ودفعا منك للاحراج فان فعلت واجملت الرد فانت معذور لاننا سنعرف انك محرج لاتملك القدرة على الرد
نسأل
هل ابراهيم افضل من عمر ويتوجب ان يكون اشد يقينا منه
الجواب نعم
نسأل
هل الله رب العزة اصدق من رسول الله عليه الصلاة والسلام حينما يخبر احد عن شيء
الجواب نعم
نسأل
هل يجب تصديق رب العزة فيما يخبرنا نحن البشر عن قدرته دون الحاجة منا ان نسأله وسائل اخرى زيادة في الاطمئنان
الجواب افترض انك ستقول نعم
نسأل
اذا لماذا سأل ابراهيم عليه السلام ربه ان يريه كيف يحيي الموتى وقد اخبره الله انه قادر على احياء الموتى لانه هو خالقها بالاصل
افترض ان جوابك سيكون ان ابراهيم انما سأل ليطمئن قلبه زيادة في الاطمئنان
نسأل
وهل كان اخبار الله لموسى غير كافيا لاطمئنان موسى والله لايسأل عما يفعل والانبياء يمكن سؤالهم
انتظر جوابك...
نسأل
هل مقام الله يسمح ان يسأله احد للاطمئنان عن اي فعل من افعاله
انتظر جوابك...
نسأل
هل مقام عمر الى مقام رسول الله اكبر من مقام ابراهيم الى مقام الى العزة
الجواب لاشك انه مقام رب العزة اكبر
نسأل
اذا لماذا لم تستنكر فعل نبي ابراهيم مع مقام الله بالرغم من مقام ابراهيم مع رب العزة اكبر من مقام عمر مع رسول الله
انتظر جوابك....
نسأل
هل كان سؤال ابراهيم للاطمئنان يعتبر شكا منه في قدرة الله ام كان زيادة في الاطمئنان
وهل كان سؤال عمر لابي بكر عن فعل رسول الله يعتبر شكا من عمر في صدق رسول الله ام كان للزيادة في الاطمئنان
وكلا السؤالين من ابراهيم عليه السلام ومن عمر كانا للاطمئنان مع الفارق بين الحالين وبين السائل والمسؤول
=======
ونضرب لك مثالا لعلك تدرك معنى مانقول
هل يلام طالب الاعدادية اذا استفسر من مدرس الاعدادية عن شيء يريد التأكد منه
ام يلام اكثر مدرس الاعدادية حين يسأل البروفسور الدكتور العالم عن شيء يريد الاطمئنان عليه اكثر
فمثال مقام عمر مع رسول الله كمثال مقام طالب الاعدادية مع استاذه
ومقام نبينا ابراهيم مع رب العزة كمثال مقام استاذ الاعدادية مع العالم البروفسور
تعليق