إعـــــــلان

تقليص

للاشتراك في (قناة العلم والإيمان): واتساب - يوتيوب

شاهد أكثر
شاهد أقل

الفخر الرازي ينتصر للنبي إبراهيم ويكذب ما راواه البخاري

تقليص
X
  •  
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • #16
    المشاركة الأصلية بواسطة النفيس


    أنا لا أحب خلط الأوراق بعضها ببعض ، هناك قضيتين في الموضوع :
    1- قضية كذب إبراهيم عليه السلام .
    2- قضية عدم صحة رواية البخاري رحمه الله .
    هتين القضيتين لا علاقة بينهما ، فمن الممكن التباحث حول قضية كذب إبراهيم دون الحاجة إلى البخاري و كتابه لأن هذه القضية مطروحة في كتاب الله .. أما القضية الثانية فمن الممكن التباحث فيها دون الحاجة إلى التكلم حول كذب إبراهيم ، لأنه يتحدث عن صحيح البخاري و حكم من يطعن فيه بغض النظر عن الرواية التي يطعن فيها و أسبابه في ذلك ..
    فحدد الموضوع الذي تريد أن تناقشني فيه ..


    انا لم اقصد البخاري ياعزيزي لا من قريب ولا من بعيد قلت على شرط الشيخين
    اعيد السؤال بطريقه اخرى
    اذا كانت الروايه صحيحه السند وعلى شرط الشيخين ولا غبار في سندها هل تقبل الروايه ام لا؟
    وما هو رايك بمن يطعن بها

    تعليق


    • #17
      المشاركة الأصلية بواسطة منهاج السلف

      مداخلة بسيطة

      جاء في الكافي : عِدَّةٌ مِنْ أَصْحَابِنَا عَنْ أَحْمَدَ بْنِ مُحَمَّدِ بْنِ خَالِدٍ عَنْ عُثْمَانَ بْنِ عِيسَى عَنْ سَمَاعَةَ عَنْ أَبِي بَصِيرٍ قَالَ قَالَ أَبُو عَبْدِ اللَّهِ ( عليه السلام ) التَّقِيَّةُ مِنْ دِينِ اللَّهِ قُلْتُ مِنْ دِينِ اللَّهِ قَالَ إِي وَ اللَّهِ مِنْ دِينِ اللَّهِ وَ لَقَدْ قَالَ يُوسُفُ ( عليه السلام ) أَيَّتُهَا الْعِيرُ إِنَّكُمْ لَسارِقُونَ وَ اللَّهِ مَا كَانُوا سَرَقُوا شَيْئاً وَ لَقَدْ قَالَ إِبْرَاهِيمُ ( عليه السلام ) إِنِّي سَقِيمٌ وَ اللَّهِ مَا كَانَ سَقِيماً .
      (مجلسي موثق9/167)

      قال الخوئي في معرض كلامه عن الايات في ذلك :
      رفع غشاوة قد يتوهم أنه لا محيص ان تكون أقوال ابراهيم ويوسف المذكورة كاذبة، غاية الامر أنها من الاكاذيب الجائزة، أما قول ابراهيم "ع ": (إني سقيم). وقول يوسف "ع ": (أيتها العير إنكم لسارقون). فصدق الكذب عليهما واضح.
      مصباح الفقاهة - ج1 ص 401





      هل نضع الكليني والخوئي في الميزان؟؟؟
      عزيزي هل قرات تعليق المجلسي رضوان الله عليه على هذه الروايه ام لا؟
      فمن الضروري ان نعرف تعليقه عليها وهل فهمك للروايه مطابق لفهمه لان فهمك ليس حجه ياعزيزي


      ارجو ان تضع لنا التعليق

      تعليق


      • #18
        المشاركة الأصلية بواسطة ابو الحوراء زينب
        عزيزي هل قرات تعليق المجلسي رضوان الله عليه على هذه الروايه ام لا؟
        فمن الضروري ان نعرف تعليقه عليها وهل فهمك للروايه مطابق لفهمه لان فهمك ليس حجه ياعزيزي


        ارجو ان تضع لنا التعليق
        انا قرأت تعليق الخوئي, ولا ادري ما علاقة المجلسي بالموضوع, فهو ليس امام معصوم وكلامه لايساوي شيئا امام القران و كلام المعصوم الواضح.

        تعليق


        • #19



          عدالة الصحابي عند الوهابية تختل


          بالكذب وليس بشرب الخمر او الزنا


          أو غيرهما ، وهم يقولون بعدالة كل


          الصحابة .


          وبإقرارهم بكذب نبي الله إبراهيم فقد


          أختلت عدالته ، بل والصحابة كلهم


          أعدل من نبي الله.


          يتهمون الوهابية الشيعة بالغلو في أربعة


          عشر معصوم ، وهم يغالون في مئة


          وعشرون الف صحابي او اكثر او اقل


          ويجعلونهم أعدل من نبي من الأنبياء!!!

          تعليق


          • #20
            المشاركة الأصلية بواسطة منهاج السلف

            مداخلة بسيطة

            جاء في الكافي : عِدَّةٌ مِنْ أَصْحَابِنَا عَنْ أَحْمَدَ بْنِ مُحَمَّدِ بْنِ خَالِدٍ عَنْ عُثْمَانَ بْنِ عِيسَى عَنْ سَمَاعَةَ عَنْ أَبِي بَصِيرٍ قَالَ قَالَ أَبُو عَبْدِ اللَّهِ ( عليه السلام ) التَّقِيَّةُ مِنْ دِينِ اللَّهِ قُلْتُ مِنْ دِينِ اللَّهِ قَالَ إِي وَ اللَّهِ مِنْ دِينِ اللَّهِ وَ لَقَدْ قَالَ يُوسُفُ ( عليه السلام ) أَيَّتُهَا الْعِيرُ إِنَّكُمْ لَسارِقُونَ وَ اللَّهِ مَا كَانُوا سَرَقُوا شَيْئاً وَ لَقَدْ قَالَ إِبْرَاهِيمُ ( عليه السلام ) إِنِّي سَقِيمٌ وَ اللَّهِ مَا كَانَ سَقِيماً .
            (مجلسي موثق9/167)

            قال الخوئي في معرض كلامه عن الايات في ذلك :
            رفع غشاوة قد يتوهم أنه لا محيص ان تكون أقوال ابراهيم ويوسف المذكورة كاذبة، غاية الامر أنها من الاكاذيب الجائزة، أما قول ابراهيم "ع ": (إني سقيم). وقول يوسف "ع ": (أيتها العير إنكم لسارقون). فصدق الكذب عليهما واضح.
            مصباح الفقاهة - ج1 ص 401





            هل نضع الكليني والخوئي في الميزان؟؟؟

            يامبرمج


            المعصوم ينفي الكذب عن الأنبياء


            ولازلت تكرر قول السيد الخوئي رحمه الله وهو مبتور ولكن تأخذ مايعجبك فالمحصله أنه ينفي الكذب

            تعليق


            • #21
              المشاركة الأصلية بواسطة منهاج السلف
              انا قرأت تعليق الخوئي, ولا ادري ما علاقة المجلسي بالموضوع, فهو ليس امام معصوم وكلامه لايساوي شيئا امام القران و كلام المعصوم الواضح.
              ليس من الامانه العلميه بتر الاقوال للوصول الى فكر معوج!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!
              لماذا يا اخي تبتر؟؟؟
              اذا لم تقرا قول السيد الخوئي قدس سره الشريف كاملا فلا تعلق على الموضوع حتى لا تين للناس جهلك وقبح عملك


              فالسيد الخوئي قدس سره الشريف سرد بحثا طويلا ومتكاملا لا سطر واحد؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
              ولهذا لم تستطع ان تنقل قول المجلسي رضوان الله عليه


              واليك الخلاصه
              ومن نفس الكتاب


              وأمّا رمي قول إبراهيم : « إنّي سقيم » بالكذب فجوابه أنّ المراد به كونه سقيماً في دينه ، أي مرتاداً وطالباً في دينه . ويؤيّده ما في خبر الاحتجاج المتقدّم عن الصادق (عليه السلام) من قوله « ما كان إبراهيم سقيماً ، وما كذب ، وإنّما عنى سقيماً في دينه ، أي مرتاداً » . ومعنى المرتاد في اللغة(3) هو الطلب والميل ، أي أنّي طالب في ديني ومجدّ لتحصيل الاعتقاد بالمبدأ والمعاد ، فقد خيّل بذلك إلى عبدة الأصنام والنجوم أنّه مريض لا يقدر على التكلّم ، فتولّوا عنه مدبرين ، وأخّروا المحاكمة إلى وقت آخر . وللعلماء فيه وجوه اُخرى قد ذكرها المفسّرون في تفاسيرهم




              وفي حادثه يوسف (ع

              وأمّا رمي قول يوسف (عليه السلام) : (أَيَّتُهَا الْعِيرُ إِنَّكُمْ لَسَارِقُونَ) بالكذب فقد ذكروا في الجواب عنه وجوهاً : أظهرها أنّ المؤذّن لم يقل : أيّتها العير إنّكم لسرقتم صواع الملك ، بل قال : إنّكم لسارقون . ولعلّ مراده أنّكم سرقتم يوسف من أبيه ، ألا ترى أنّهم لمّا سألوا : ماذا تفقدون ؟ قالوا لهم : نفقد صواع الملك ، ولم يقولوا : سرقتم ذلك . ويؤيّده ما في خبر الاحتجاج المتقدّم عن الصادق (عليه السلام) من قوله : « إنّهم سرقوا يوسف من أبيه ، ألا ترى » إلخ .




              فلاتبتر المره السابقه حتى لا تحشر بالنار ام ان لديكم الكذب حلال ؟؟؟؟؟؟؟؟


              .

              تعليق


              • #22
                المشاركة الأصلية بواسطة وهج الإيمان

                يامبرمج
                المعصوم ينفي الكذب عن الأنبياء
                ولازلت تكرر قول السيد الخوئي رحمه الله وهو مبتور ولكن تأخذ مايعجبك فالمحصله أنه ينفي الكذب
                كلام جعفر الصادق واضح, بل ويقسم بالله على ذلك

                التَّقِيَّةُ مِنْ دِينِ اللَّهِ قُلْتُ مِنْ دِينِ اللَّهِ قَالَ إِي وَ اللَّهِ مِنْ دِينِ اللَّهِ وَ لَقَدْ قَالَ يُوسُفُ ( عليه السلام ) أَيَّتُهَا الْعِيرُ إِنَّكُمْ لَسارِقُونَ وَ اللَّهِ مَا كَانُوا سَرَقُوا شَيْئاً وَ لَقَدْ قَالَ إِبْرَاهِيمُ ( عليه السلام ) إِنِّي سَقِيمٌ وَ اللَّهِ مَا كَانَ سَقِيماً .

                واما قول الخوئي, فنقلنا منه الشاهد باعترافة في صدق الكذب على الكلام
                فكان الحل السحري ..... الكذب الجائز

                تعليق


                • #23
                  المشاركة الأصلية بواسطة منهاج السلف
                  كلام جعفر الصادق واضح, بل ويقسم بالله على ذلك

                  التَّقِيَّةُ مِنْ دِينِ اللَّهِ قُلْتُ مِنْ دِينِ اللَّهِ قَالَ إِي وَ اللَّهِ مِنْ دِينِ اللَّهِ وَ لَقَدْ قَالَ يُوسُفُ ( عليه السلام ) أَيَّتُهَا الْعِيرُ إِنَّكُمْ لَسارِقُونَ وَ اللَّهِ مَا كَانُوا سَرَقُوا شَيْئاً وَ لَقَدْ قَالَ إِبْرَاهِيمُ ( عليه السلام ) إِنِّي سَقِيمٌ وَ اللَّهِ مَا كَانَ سَقِيماً .

                  واما قول الخوئي, فنقلنا منه الشاهد باعترافة في صدق الكذب على الكلام
                  فكان الحل السحري ..... الكذب الجائز

                  نقل منه شاهد؟؟؟؟؟؟
                  ام بترت الكلام واخذت ما يطابق هواك وفكرك المعوج
                  لقد جاء هذا الكلام تحت عنوان ((((((((((((هل التورية من الكذب ؟ )))))))))))))))
                  وكان السيد بصدد البحث المفصل



                  قبح الله الجهل

                  تعليق


                  • #24
                    المشاركة الأصلية بواسطة ابو الحوراء زينب
                    ليس من الامانه العلميه بتر الاقوال للوصول الى فكر معوج!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!
                    لماذا يا اخي تبتر؟؟؟
                    اذا لم تقرا قول السيد الخوئي قدس سره الشريف كاملا فلا تعلق على الموضوع حتى لا تين للناس جهلك وقبح عملك


                    فالسيد الخوئي قدس سره الشريف سرد بحثا طويلا ومتكاملا لا سطر واحد؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
                    ولهذا لم تستطع ان تنقل قول المجلسي رضوان الله عليه


                    واليك الخلاصه
                    ومن نفس الكتاب


                    وأمّا رمي قول إبراهيم : « إنّي سقيم » بالكذب فجوابه أنّ المراد به كونه سقيماً في دينه ، أي مرتاداً وطالباً في دينه . ويؤيّده ما في خبر الاحتجاج المتقدّم عن الصادق (عليه السلام) من قوله « ما كان إبراهيم سقيماً ، وما كذب ، وإنّما عنى سقيماً في دينه ، أي مرتاداً » . ومعنى المرتاد في اللغة(3) هو الطلب والميل ، أي أنّي طالب في ديني ومجدّ لتحصيل الاعتقاد بالمبدأ والمعاد ، فقد خيّل بذلك إلى عبدة الأصنام والنجوم أنّه مريض لا يقدر على التكلّم ، فتولّوا عنه مدبرين ، وأخّروا المحاكمة إلى وقت آخر . وللعلماء فيه وجوه اُخرى قد ذكرها المفسّرون في تفاسيرهم




                    وفي حادثه يوسف (ع

                    وأمّا رمي قول يوسف (عليه السلام) : (أَيَّتُهَا الْعِيرُ إِنَّكُمْ لَسَارِقُونَ) بالكذب فقد ذكروا في الجواب عنه وجوهاً : أظهرها أنّ المؤذّن لم يقل : أيّتها العير إنّكم لسرقتم صواع الملك ، بل قال : إنّكم لسارقون . ولعلّ مراده أنّكم سرقتم يوسف من أبيه ، ألا ترى أنّهم لمّا سألوا : ماذا تفقدون ؟ قالوا لهم : نفقد صواع الملك ، ولم يقولوا : سرقتم ذلك . ويؤيّده ما في خبر الاحتجاج المتقدّم عن الصادق (عليه السلام) من قوله : « إنّهم سرقوا يوسف من أبيه ، ألا ترى » إلخ .




                    فلاتبتر المره السابقه حتى لا تحشر بالنار ام ان لديكم الكذب حلال ؟؟؟؟؟؟؟؟


                    .

                    هذه الرواية مرسلة, وهي مخالفة للرواية الموثقة في الكافي في ان جعفر الصادق كان يقسم ان ابراهيم لم يكن سقيما, فلا يمكن الاستدلال بالمرسل امام الموثق.
                    (1) وهي مرسلة . راجع الاحتجاج 2 : 256 / 228 .


                    إنّكم لسارقون . ولعلّ مراده أنّكم سرقتم يوسف من أبيه
                    اين تصرف هذه الكلمة "لعل"
                    وجعفر الصادق برواية موثقة يقسم انهم لم يسرقوا شيئا


                    بالله عليك هذا دليل ... رواية مرسلة و"لعل"!!!
                    وجعفر الصادق يقسم بالله على انه لم يكن سقيما ولم يسرقون؟؟؟؟؟؟

                    وَ لَقَدْ قَالَ يُوسُفُ ( عليه السلام ) أَيَّتُهَا الْعِيرُ إِنَّكُمْ لَسارِقُونَ وَ اللَّهِ مَا كَانُوا سَرَقُوا شَيْئاً وَ لَقَدْ قَالَ إِبْرَاهِيمُ ( عليه السلام ) إِنِّي سَقِيمٌ وَ اللَّهِ مَا كَانَ سَقِيماً .
                    والخوئي يعلم انها رواية مرسلة, كما كتب في الهامش
                    لذلك نبه الى القول انه غاية الامر من الكذب الجائز

                    تعليق


                    • #25
                      المشاركة الأصلية بواسطة ابو الحوراء زينب
                      نقل منه شاهد؟؟؟؟؟؟
                      ام بترت الكلام واخذت ما يطابق هواك وفكرك المعوج
                      لقد جاء هذا الكلام تحت عنوان ((((((((((((هل التورية من الكذب ؟ )))))))))))))))
                      وكان السيد بصدد البحث المفصل



                      قبح الله الجهل
                      راجع المشاركة السابقة ففيها الجواب

                      تعليق


                      • #26
                        كلامك قمة الإفلاس بتار وتأخذ مايوافق هواك

                        لماذا النبي إبراهيم عليه السلام يكذب لديكم وتحرمه كذباته 3 من الشفاعه للناس !!!!!!!!!!!!

                        ولماذا لاتوافقون الفخر الرازي !!!!!!!!!!!!!!!!!!!!

                        تعليق


                        • #27
                          المشاركة الأصلية بواسطة ابو الحوراء زينب
                          انا لم اقصد البخاري ياعزيزي لا من قريب ولا من بعيد قلت على شرط الشيخين
                          اعيد السؤال بطريقه اخرى
                          اذا كانت الروايه صحيحه السند وعلى شرط الشيخين ولا غبار في سندها هل تقبل الروايه ام لا؟
                          وما هو رايك بمن يطعن بها

                          ألا تلاحظ أن الجميع يتحاور في موضوع إبراهيم و الكذب ...؟؟؟
                          بينما أنت تريد التكلم عن علم الحديث ...!!!!
                          لذا أرى أن الأفضل أن تركز في موضوع الكذب أفضل ...
                          و لكن من باب الإجابة على استفسارك أقول ،،
                          الرواية التي تكون صحيحة السند و على شرط الشيخين فأنا أقبلها ...
                          و أما عن رأيي بمن يطعن بها ، فيعتمد على وجه الطعن و كيفيته .. هل هو يطعن في أحد الرواة و يظن أن هذا الراوي فيه شيء من الضعف ؟ أم هو يطعن في كلمة في المتن و يرى أنها زيادة أم أنه يرفض الرواية لمجرد أنها صحيحة بشرط الشيخين أم أنه يرفض الرواية لمجرد أن المتن لا يعجبه بغض النظر عن السند ..!!!!!
                          لذا فالموضوع معتمد على وجه الطعن ...

                          تعليق


                          • #28
                            المشاركة الأصلية بواسطة منهاج السلف

                            هذه الرواية مرسلة, وهي مخالفة للرواية الموثقة في الكافي في ان جعفر الصادق كان يقسم ان ابراهيم لم يكن سقيما, فلا يمكن الاستدلال بالمرسل امام الموثق.


                            اين تصرف هذه الكلمة "لعل"
                            وجعفر الصادق برواية موثقة يقسم انهم لم يسرقوا شيئا


                            بالله عليك هذا دليل ... رواية مرسلة و"لعل"!!!
                            وجعفر الصادق يقسم بالله على انه لم يكن سقيما ولم يسرقون؟؟؟؟؟؟


                            والخوئي يعلم انها رواية مرسلة, كما كتب في الهامش
                            لذلك نبه الى القول انه غاية الامر من الكذب الجائز


                            لازال يصر أن السيد قال الكذب الجائز هل هناك كذب جائز وكذب محرم أم أن السيد بصدد نسف الكذب عن إبراهيم عليه السلام ببحث متسلسل وقال هذا!!!

                            تعليق


                            • #29
                              المشاركة الأصلية بواسطة منهاج السلف




                              مداخلة بسيطة







                              جاء في الكافي : عِدَّةٌ مِنْ أَصْحَابِنَا عَنْ أَحْمَدَ بْنِ مُحَمَّدِ بْنِ خَالِدٍ عَنْ عُثْمَانَ بْنِ عِيسَى عَنْ سَمَاعَةَ عَنْ أَبِي بَصِيرٍ قَالَ قَالَ أَبُو عَبْدِ اللَّهِ ( عليه السلام ) التَّقِيَّةُ مِنْ دِينِ اللَّهِ قُلْتُ مِنْ دِينِ اللَّهِ قَالَ إِي وَ اللَّهِ مِنْ دِينِ اللَّهِ وَ لَقَدْ قَالَ يُوسُفُ ( عليه السلام ) أَيَّتُهَا الْعِيرُ إِنَّكُمْ لَسارِقُونَ وَ اللَّهِ مَا كَانُوا سَرَقُوا شَيْئاً وَ لَقَدْ قَالَ إِبْرَاهِيمُ ( عليه السلام ) إِنِّي سَقِيمٌ وَ اللَّهِ مَا كَانَ سَقِيماً .
                              (مجلسي موثق9/167)

                              قال الخوئي في معرض كلامه عن الايات في ذلك :
                              رفع غشاوة قد يتوهم أنه لا محيص ان تكون أقوال ابراهيم ويوسف المذكورة كاذبة، غاية الامر أنها من الاكاذيب الجائزة، أما قول ابراهيم "ع ": (إني سقيم). وقول يوسف "ع ": (أيتها العير إنكم لسارقون). فصدق الكذب عليهما واضح.
                              مصباح الفقاهة - ج1 ص 401





                              هل نضع الكليني والخوئي في الميزان؟؟؟




                              بسم الله الرحمن الرحيم

                              لم تأت بجديد
                              فكل ما فعلته هو نقل ما ذكر في موضوعي الذي ناقشت فيه هذا الأمر،

                              ولو أنك تركز فيما تقرأ لا أن تقص وتلصق لرأيت أنني قد ناقشت هذا الأمر هناك
                              أضف أنك لو كنت من أهل الفهم والتركيز لعلمت أن قول السيد الخوئي ( رفع غشاوة قد يتوهم ) هو لبيان عدم صحة توجيه من قال أن فعل النبي إبراهيم كذب إلا أنه من الكذب الجائز

                              لهذا اثبت السيد خطأ من قال بأن ذلك من الكذب حتى على فرض كون الكذب جائز الجائز

                              وذلك بإثبات عدم كون ما قاله النبي إبراهيم عليه السلام من الأساس كذب

                              فالنبي إبراهيم على السلام لم يكذب حتى كذبا جائزا ، وهذا هو ما قلته في ذلك الموضوع


                              ثالثا :إما أنك مدلس لعدم نقلك جواب السيد الخوئي على الإشكال ، وإما أنك لم تقرأه ـ وهذا حسن ظن منا فيك ، وإما أنك لم تفهم ما قاله وهذا وارد فيمن لا يعرف الاصول وإن كان كلامه ليس كله بالمصطلحات الإصولية . فانت أقتطعت من كلامة جملة واحدة ، والمشكلة انك حتى مع هذا الفعل لم تحسن الفهم ، فالسيد أشار بشكل واضح بعدم قبول إتهام النبي إبراهيم عليه السلام بالكذب حيث قال( قد يتوهم ) وانت بالفعل توهمت ولم تنتبه حتى لهذا التنويه من السيد قدس سره ، ومع ذلك سأذكر لك جوابه :

                              يقول في مصباح الفقاهة في المعاملات الجزء الاول 401- 403: تحت عنوان"

                              لا كذب في قول ابراهيم ويوسف عليهما السلام



                              أقول : أما رمي قول إبراهيم : ( بل فعله كبيرهم هذا ) بالكذب فجوابه أنا قد حققنا في مبحث الواجب المشروط من علم الاصول ان الشروط في الواجبات المشروطة إما أن ترجع إلى الانشاء : أعني به إبراز الاعتبار النفساني .
                              و إما أن ترجع إلى متعلق الوجوب : اي المادة المحضة كما في الواجب المعلق على ما نسب إلى المصنف في التقريرات .
                              و إما ان ترجع إلى المنشا ، و هو ما اعتبره في النفس ثم أبرزه بالانشاء ، فيكون مرجع القيد في قولنا : إن جاءك زيد فأكرمه هو وجوب الاكرام ، فيصير مقيدا بمجئ زيد .
                              أما الاول فهو محال ، لان الانشاء من الامور التكوينية التي يدور أمرها بين الوجود و العدم ، فإذا أوجده المتكلم استحال ان يتوقف وجوده على شيء آخر ، لاستحالة انقلاب الشيء عما هو عليه . و أما الثاني فهو و إن كان ممكنا في مرحلة الثبوت ، و لكنه خلاف ظاهر الادلة في مقام

                              الاثبات ، و لا يمكن المصير اليه بدون دليل و قرينة ، و إذن فيتعين الاحتمال الثالث .
                              و هذا الكلام بعينه جار في القضايا المشروطة من الجمل الخبرية أيضا ، فان إرجاع القيد فيها إلى نفس الاخبار : أي الالفاظ المظهرة للدعاوي النفسانية معقول ، لتحققه بمجرد التكلم بالقضية الشرطية ، و لا يعقل بعد ذلك أن تكون موقوفة على حصول قيد أو شرط .
                              و اما إرجاعه إلى متعلق الخبر و هو و إن كان سائغا في نفسه ، و لكنه خلاف ظاهر القضايا الشرطية .
                              وح فيتعين إرجاعه إلى المخبر به ، و هو الدعاوي النفسانية ، مثلا إذا قال أحد : إن كانت الشمس طالعة فالنهار موجود ، فان معناه ان دعوى تحقق النهار مقيدة بطلوع الشمس ، و مع عدم طلوعها فالدعوى منتفية .
                              و عليه فتقدير الآية ( بل فعله كبيرهم إن نطقوا فاسألوهم ) فقد علقت الدعوي على نطق كبيرهم ، و لما استحال نطقه انتفت الدعوي ، فلا تكون كاذبة ،و نظير ذلك قولك : فلان صادق فيما يقول إن لم يكن فوقنا سماء ، و كقولك ايضا : لا اعتقد إلا ها إن كان له شريك ، و لا اعتقد خليفة للرسول صلى الله عليه و آله إن لم يكن منصوبا من الله .
                              هذا فاغتنم .
                              و يؤيد ما ذكرناه خبر الاحتجاج ( 1 ) عن الصادق " ع " إنه قال : ( ما فعله كبيرهم و ما كذب إبراهيم ، قيل : و كيف ذلك ؟ فقال : إنما قال إبراهيم : إن كانوا ينطقون ، فان نطقوا فكبيرهم فعل و إن لم ينطقوا فلم يفعل كبيرهم شيئا فما نطقوا و ما كذب إبراهيم ) .
                              و قد ذكر المفسرون وجوها لتفسير الآية ( 2 ) فراجع .

                              و أما رمي قول إبراهيم : ( إنى سقيم ) بالكذب فجوابه ان المراد به كونه سقيما في دينه اي مرتادا و طالبا في دينه .

                              و يؤيده ما في خبر الاحتجاج المتقدم عن الصادق " ع " من قوله ( ما كان إبراهيم سقيما و ما كذب و إنما عني سقيما في دينه : اي مرتادا ) .
                              و معنى المرتاد في اللغة هو الطلب و الميل : اي إني طالب في ديني و مجد لتحصيل الاعتقاد بالمبدأ و المعاد ، فقد خيل بذلك إلى عبدة الاصنام والنجوم انه مريض لا يقدر على التكلم ، فتولوا عنه مدبرين ، و أخروا المحاكمة إلى وقت آخر ، و للعلماء فيه وجوه اخرى قد ذكرها المفسرون في تفاسيرهم .
                              و أما رمي قول يوسف " ع " : ( أيتها العير انكم لسارقون ) بالكذب فقد ذكروا في الجواب عنه وجوها : أظهرها انالمؤذن لم يقل : أيتها العير انكم لسرقتم صواع الملك ، بل قال : انكم لسارقون ، و لعل مراده انكم سرقتم يوسف من ابيه ، الا ترى انهم لما سألوا :

                              ماذا تفقدون ؟ قالوا لهم : نفقد صواع الملك ، و لم يقولوا : سرقتم ذلك . و يؤيده ما في خبر الاحتجاج المتقدم عن الصادق " ع " من قوله : ( اتهم سرقوا يوسف من ابيه الا ترى الخ ) ."


                              تعليق


                              • #30
                                المشاركة الأصلية بواسطة naji1

                                بسم الله الرحمن الرحيم

                                يروي صحيح البخاري رقم الجزء: 10 رقم الصفحة: 158
                                (4964) ــ حدّثنا سعيدُ بن تَليد قال: أخبرَني ابنُ وهبٍ قال: أخبرَني جَريرُ بن حازمٍ عن أيوبَ عن محمدٍ عن أبي هريرةَ قال: «قال النبيُّ صلى الله عليه وسلم..» حدَّثنا سليمانُ عن حمّاد بن زيد عن أيوب عن محمد عن أبي هريرة «لم يكذِبْ إبراهيمُ إلاّ ثلاثَ كذَبات: بينما إبراهيم مرَّ بجبّارٍ ومعهُ سارةُ.. فذكرَ الحديثَ.. فأعطاها هاجرَ قالت: كفَّ الله يدَ الكافرِ، وأَخْدَمَني آجَرَ. قال أبو هريرة: فتلك أمكم يابني ماءِ السماء»

                                ويقول الفخر الرازي الجزء: 18 رقم الصفحة444:
                                "واعلم أن بعض الحشوية روي عن النبي صلى الله عليه وسلم أنه قال: «ما كذب إبراهيم عليه السلام إلا ثلاث كذبات» فقلت الأولى أن لا نقبل مثل هذه الأخبار
                                فقال على طريق الاستنكار: فإن لم نقبله لزمنا تكذيب الرواة
                                فقلت له: يا مسكين إن قبلناه لزمنا الحكم بتكذيب إبراهيم عليه السلام وإن رددناه لزمنا الحكم بتكذيب الرواة ولا شك أن صون إبراهيم عليه السلام عن الكذب أولى من صون طائفة من المجاهيل عن الكذب".

                                ننتظر المنصفين من أهل السنه

                                تعليق

                                المحتوى السابق تم حفظه تلقائيا. استعادة أو إلغاء.
                                حفظ-تلقائي
                                x

                                رجاء ادخل الستة أرقام أو الحروف الظاهرة في الصورة.

                                صورة التسجيل تحديث الصورة

                                اقرأ في منتديات يا حسين

                                تقليص

                                المواضيع إحصائيات آخر مشاركة
                                أنشئ بواسطة مروان1400, 03-04-2018, 09:07 PM
                                ردود 13
                                2,141 مشاهدات
                                0 معجبون
                                آخر مشاركة مروان1400
                                بواسطة مروان1400
                                 
                                أنشئ بواسطة وهج الإيمان, 31-08-2019, 08:51 AM
                                ردود 2
                                344 مشاهدات
                                0 معجبون
                                آخر مشاركة وهج الإيمان
                                بواسطة وهج الإيمان
                                 
                                يعمل...
                                X