لو تطبق الحكم الاسلامي (الحكومه ) في اصوله الصحيحه لكان افضل نضام يساوي بين طبقات المجتمع وان العامه من الناس يكهرون الحكم الاسلامي لما تسببت فيه السعوديه والقاعده من قمع لباقي الفرق وانعزالهم بقوانين مختعه حديثه لاتلائم وفلسفة الاسلام التي بنيت وشرعت لتلائم كل الاديان والفئات واجناس المجتمع

تحياتي للجميه وتبقى العزه للاسلام

السلام عليكم اختنا الفاضلة
الفائدة من النقاش ان لانتعصب لفكرة معينة
انما للوقوف على الحقائق الضائعة

بعدما عرفت ان لفظ(( حكومة مدنية ) كنت تقصدين فيه النظرية العلمانية
وهذا ما كنت اتوقعه من البداية وربما خانك التعبير
لذا
اتمنى ان تجيبي على سؤالي بكل وضوح
عندما نتحدث عن لفظ معين يجب ان نكون ملميا به
لذا
لو سمحتي
اريد منك توضيح معنى العلمانية
حتى تتضح لنا الصورة اثناء النقاش
؟
؟؟
؟؟؟
؟؟؟؟
بانتظار الاجابة

السلام عليكم اختنا الفاضلة

يقال بالمثل (( اذا عرف السبب بطل العجب))
فبعد ان بينتي لنا معنى العلمانية (( وحسب فهمي فان فهمكي خاطئ لهذا المصطلح ) زال استغرابي من موقفك


اختي العزيزة ما اوردته باختصار (( هو احد اهداف العلمانية )) وغرضه تسويق هذه النظرية التي وجدت اساسا لتقويض سلطة الكنيسة (( اي تقويض سلطة الدين ))

والتعريف العلملي للعلمانية باختصار شديد
هو :-

لفظ العلمانية ترجمة خاطئة لكلمة (Secularism) في الإنجليزية، أو (secularity) بالفرنسية(الكتر -معجم عربي -فرنسي ) وهي كلمة لا صلة لها بلفظ "العلم" ومشتقاته على الإطلاق.
فالعلم في الإنجليزية والفرنسية معناه (Science)، والمذهب العلمي نطلق عليه كلمة (Scientism) والنسبة إلى العلم هي (Scientific) أو (Scientifique) في الفرنسية.
ثم إن زيادة الألف والنون غير قياسية في اللغة العربية، أي في الاسم المنسوب، وإنما جاءت سماعاً ثم كثرت في كلام المتأخرين كقولهم: (روحاني، وجسماني، ونوراني...).
والترجمة الصحيحة للكلمة هي (اللادينية) أو (الدنيوية) لا بمعنى ما يقابل الأخروية فحسب، بل بمعنى أخص هو ما لا صلة له بالدين، أو ما كانت علاقته بالدين علاقة تضاد.
وتتضح الترجمة الصحيحة من التعريف الذي تورده المعاجم ودوائر المعارف الأجنبية للكلمة:
تقول دائرة المعارف البريطانية مادة (secularism): (هي حركة اجتماعية تهدف إلى صرف الناس وتوجيههم من الاهتمام بالآخرة إلى الاهتمام بهذه الدنيا وحدها).
ذلك أنه كان لدى الناس في العصور الوسطى رغبة شديدة في العزوف عن الدنيا والتأمل في الله واليوم الآخر، وفي مقاومة هذه الرغبة طفقت الـ(Secularism) تعرض نفسها من خلال تنمية النزعة الإنسانية، حيث بدأ الناس في عصر النهضة يظهرون تعلقهم الشديد بالإنجازات الثقافية والبشرية وبإمكانية تحقيق مطامحهم في هذه الدنيا القريبة.
وظل الاتجاه إلى الـ(Secularism) يتطور باستمرار خلال التاريخ الحديث كله، باعتبارها حركة مضادة للدين ومضادة للمسيحية.


اختنا الفاضلة
عليك المطالعة اكثر لمعرفة معنى العلمانية الحقيقي لا من شعارات مرويجي هذه النظرية.

وتبقى نظرية العلمانية نظرية وضعية .
ونظرية الحكم الاسلامي نظرية سماوية .



مع خالص الدعاء

السلام على من اتبع الهدى
اخي الكريم دولة الاسلام الحقيقيه يعتبرونها تعصب ويعتبرونها لاطاقه لهم بها فلو طبق الدين بشكل صحيح تقيدوا بحكمه واصوله وفروعه وروضته
يريدون الاسلام اسم على رسم ...؟ ومايخدم مصالحهم وشركاتهم واموالهم ووووووو الخ هذا لايصرف لهم واذكرك بولاية امير المؤمنين علي عليه السلام عندما استلم بيت المال اوزعه االى الناس بالقسط والكل سواءءءءءءءء الامير والسلطان والفقير والعبد والكبير وكل المسلمين قبضوا كل منهم اربعة دراهم واما الوليد بن عقبه اعترض يريد التمييز على حساب المسلمين وهذا ماسبب للظالمين خساره فاعترضوا على العدل والانصاف ومن هنا وقس من غير ما نتكلم عن التزامات الصلاة والصوم والخمس والزكاة وصلاة الواجبه والاعمال اليوميه ما نريد ندخل بالكثير لذلك لا يرغبون بالعداله ويتخوفون لان الاسلام يقيم الحدود على الباطل والباطل يحبوه لانه ينصرهم ويرفههم ويجنبهم مشقة التدين

لا تطفل اختي الحوار مفتوح

والسؤؤؤؤؤؤؤؤال هل يتقبل الملك يكون له راتب كراتب الناس البسطاء او هل يتقبل السلاطنه يوزعون الاموال ويصلون وفي مكانها ويشكرون الله
ومن هنا وقس اخي المسلم

انت ماذا تجدين في المجتمع هل يرضى بالعداله