إعـــــــلان

تقليص

للاشتراك في (قناة العلم والإيمان): واتساب - يوتيوب

شاهد أكثر
شاهد أقل

سؤال للأخوة السنة خصوصاً والأخوة الموالين عموماً .. لأزالة الغشاء عمن أعماه الله ..

تقليص
X
  •  
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • سؤال للأخوة السنة خصوصاً والأخوة الموالين عموماً .. لأزالة الغشاء عمن أعماه الله ..


    قال تعالى ...
    بسم الله الرحمن الرحيم ...

    {
    وأنكحوا الأيامى منكم والصالحين من عبادكم وإمائكم إن يكونوا فقراء يغنهم الله من فضله والله واسع عليم }
    صدق الله العلي العظيم


    والسؤال موجه للأخوة السنة خصوصاً والأخوة الموالين عموماً ...



    ما المقصود بلفظة عبادكم في هذهِ الأية الكريمة ؟ ...

    ثم لماذا قال الله تعالى ...


    الصالحين من عبادكم ؟
    ولم يقل الصالحين من عبادي ؟


    أرجو عدم التشعب بالموضوع لأن الموضوع لأيضاح حقيقة شرعية التسمية بعبد الزهراء وعبد علي .... لمن يتهمنا بالشرك ونحن براء كبراءة الذئب من دم يوسف
    من الشرك وعبادة غير الله تعالى ....

    ننتظر ...






  • #2
    والله ماعندي علم بس يمكن المقصود

    بعبادكم الغلمان وأ الخدم
    مدري الله أعلم

    تعليق


    • #3
      عبادكم = الرقيق
      و الرقيق أو العبيد هم أشخاص ليست لديهم حرية ، يتم بيعهم و شراؤهم كما يشتري الإنسان ثوبه و طعامه و شرابه ، فمن الممكن أن يشتري عبدا في الصباح ثم في المساء يبيعه . و بلغة العصر يسمى هذا الأمر " الاتجار بالبشر " و القوانين الدولية اليوم تحرم الإتجار بالبشر ..
      كان الإتجار بالبشر منتشرا في قريش قبل ظهور الإسلام ، و سعى الإسلام إلى تخليص المجتمع الإسلامي من العبيد أو الرقيق ، فجعل كفارة الكثير من المعاصي هو تحرير رقبة أي إعطاء الحرية لعبد من العبيد ، فوسّع المخرج و ضيّق المدخل.
      و العبيد ليس لهم تكليف شرعي ، فلا يجب على العبيد الصلاة أو الصيام أو الحج أو أي شيء من أمور الدين ، لأنهم ليسوا أحرار ، فأول شرط من شروط التكليف الشرعي في الإسلام : الحرية
      و الآية الكريمة تحث المسلمين الذين يملكون عبيدا أن يزوجوهم ، خاصة إن كان هؤلاء الرقيق صالحين . فيقول الله للمؤمنين " و أنكحوا الأيامى منكم و الصالحين من عبادكم و إمائكم "
      الصالحين من عبادكم = الصالحين من رقيقكم ( الذكور )
      وإمائكم = الرقيق من النساء
      و أيضا من باب الفائدة : إمائكم = ما ملكت أيمانكم
      فلو كان هناك شخص عنده إماء فيجوز أن يعاشرهن من غير زواج ، لقول الله تعالى : " و الذين هم لفروجهم حافظون . إلا على أزواجهم أو ما ملكت أيمانهم فإنهم غير ملومين " .. المعارج :29-30
      فالذي يملك إماء ، فإن إماءه مثل ثوبه مثل طعامه مثل أي غرض من أغراضه، يفعل بهن ما يشاء لأنهن ملكه ، يعاشرهن متى شاء أو يزوجهن بمن شاء أو يبيعهن بأي سعر شاء أو أي شيء يريد ..
      و في زماننا هذا ، لا يوجد عبيد و إماء و الحمد لله لأن الإسلام استطاع تخليص المجتمع المسلم من العبيد و الإماء ، فلم نعد نسمع عن " الاتجار بالبشر " إلا عند الكافرين فقط .

      تعليق


      • #4
        المشاركة الأصلية بواسطة سنيه علوية الهوى
        والله ماعندي علم بس يمكن المقصود

        بعبادكم الغلمان وأ الخدم
        مدري الله أعلم
        شكراً لكِ أختي الكريمة ...

        نتظر اقوال القوم ....

        تعليق


        • #5
          المشاركة الأصلية بواسطة النفيس
          عبادكم = الرقيق
          و الرقيق أو العبيد هم أشخاص ليست لديهم حرية ، يتم بيعهم و شراؤهم كما يشتري الإنسان ثوبه و طعامه و شرابه ، فمن الممكن أن يشتري عبدا في الصباح ثم في المساء يبيعه . و بلغة العصر يسمى هذا الأمر " الاتجار بالبشر " و القوانين الدولية اليوم تحرم الإتجار بالبشر ..
          كان الإتجار بالبشر منتشرا في قريش قبل ظهور الإسلام ، و سعى الإسلام إلى تخليص المجتمع الإسلامي من العبيد أو الرقيق ، فجعل كفارة الكثير من المعاصي هو تحرير رقبة أي إعطاء الحرية لعبد من العبيد ، فوسّع المخرج و ضيّق المدخل.
          و العبيد ليس لهم تكليف شرعي ، فلا يجب على العبيد الصلاة أو الصيام أو الحج أو أي شيء من أمور الدين ، لأنهم ليسوا أحرار ، فأول شرط من شروط التكليف الشرعي في الإسلام : الحرية
          و الآية الكريمة تحث المسلمين الذين يملكون عبيدا أن يزوجوهم ، خاصة إن كان هؤلاء الرقيق صالحين . فيقول الله للمؤمنين " و أنكحوا الأيامى منكم و الصالحين من عبادكم و إمائكم "
          الصالحين من عبادكم = الصالحين من رقيقكم ( الذكور )
          وإمائكم = الرقيق من النساء
          و أيضا من باب الفائدة : إمائكم = ما ملكت أيمانكم
          فلو كان هناك شخص عنده إماء فيجوز أن يعاشرهن من غير زواج ، لقول الله تعالى : " و الذين هم لفروجهم حافظون . إلا على أزواجهم أو ما ملكت أيمانهم فإنهم غير ملومين " .. المعارج :29-30
          فالذي يملك إماء ، فإن إماءه مثل ثوبه مثل طعامه مثل أي غرض من أغراضه، يفعل بهن ما يشاء لأنهن ملكه ، يعاشرهن متى شاء أو يزوجهن بمن شاء أو يبيعهن بأي سعر شاء أو أي شيء يريد ..
          و في زماننا هذا ، لا يوجد عبيد و إماء و الحمد لله لأن الإسلام استطاع تخليص المجتمع المسلم من العبيد و الإماء ، فلم نعد نسمع عن " الاتجار بالبشر " إلا عند الكافرين فقط .

          كلام لاقيمة له .... دعوتكم لعدم التشتيت ...
          لم أسألكم عن الأماء ولا ماملكت ايمانكم !!!

          لو كان المقصود ( الرقيق ) لقال عبيدكم !!!


          ولكن الله قال بصريح الأية مخاطباً المؤمنين والمؤمنين لا يملكون عبيداً أفهمت ؟

          قال عبادكم ؟؟؟؟ وليس عبيدكم



          ونعيد نفس السؤال لعلنا نجد جواب شافي ...

          ما المقصود بلفظة عبادكم في هذهِ الأية الكريمة ؟ ...

          ثم لماذا قال الله تعالى ...


          الصالحين من عبادكم ؟
          ولم يقل الصالحين من عبادي ؟



          تعليق


          • #6
            اللهم صلِ وسلم على محمد وآل محمد وعجل فرجهم وأهلك أعدائهم ووفقنا للإقتداء بهم ياكريم واللعنة الدائمة على أعدائهم من الاولين والآخرين لا سيما الوهابية والنواصب .... يا الله



            كلمة عبد وردت في القرآن بمعنى عابد ، كما في قوله تعالى: (قَالَ إِنِّي عَبْدُ اللهِ آتَانِيَ الْكِتَابَ وَجَعَلَنِي نَبِيّاً) (سورة مريم:30) ، كما وردت بمعنى غلام ، كقوله تعالى: (وَأَنْكِحُوا الأَيَامَى مِنْكُمْ وَالصَّالِحِينَ مِنْ عِبَادِكُمْ وَإِمَائِكُمْ إِنْ يَكُونُوا فُقَرَاءَ يُغْنِهِمُ اللهُ مِنْ فَضْلِهِ وَاللهُ وَاسِعٌ عَلِيمٌ) . ( سورة النور: 32)
            وتجمع الأولى غالباً على عباد ، والثانية على عبيد
            قد رواه أحمد في مسنده :5 /419: (حدثنا عبد الله حدثني أبي ثنا يحيى بن آدم ثنا حنش بن الحرث بن لقيط النخعي الأشجعي عن رياح بن الحرث قال جاء رهط إلى علي بالرحبة فقالوا: السلام عليك يا مولانا، قال كيف أكون مولاكم وأنتم قوم عرب؟ قالوا: سمعنا رسول الله(ص) يوم غدير خم يقول من كنت مولاه فإن هذا مولاه . قال رياح فلما مضوا تبعتهم فسألت من هؤلاء ؟ قالوا نفر من الأنصار فيهم أبو أيوب الأنصاري .
            حدثنا عبد الله حدثني أبي ثنا أبو أحمد ثنا حنش عن رياح بن الحرث قال: رأيت قوماً من الأنصار قدموا على علي في الرحبة ، فقال مَن القوم؟
            قالوا مواليك يا أمير المؤمنين ، فذكر معناه ) .
            فهل معنى ذلك أن كل مسلم هو مولى لعلي بن أبي طالب عليه السلام ، فيصح أن يقال لكل واحد: منكم (أنت عبد لعلي)

            أحسنت أخي الفاضل البياتي نت بارك الله فيك
            التعديل الأخير تم بواسطة أم غفران; الساعة 21-02-2011, 11:42 AM.

            تعليق


            • #7
              [quote=البياتي نت]
              كلام لاقيمة له .... دعوتكم لعدم التشتيت ...

              هذا رأيك .. و ربما كلامي لا قيمة له لأن سؤالك لا قيمة له ..!!!!!
              لو كان المقصود ( الرقيق ) لقال عبيدكم !!!

              الفرق الجوهري بين " العبيد " و " العباد " هي الطواعية و الكراهية ..
              فالبشر جميعا " عبيد " لله لأنهم تحت تصرفه رغم أنوفهم . فحياتهم و موتهم بيده .
              و المؤمنون " عباد " لله لأنهم يطيعون الله طواعية بقناعة ذاتية أنهم عبيد له .
              بالنسبة للرقيق ،،
              جميع الرقيق " عبيد " لأصحابهم ، لأنهم يقعون تحت تصرفهم رغم أنوفهم . فبيعهم و شراؤهم بيدهم .
              الصالحين من الرقيق " عباد " لأصحابهم ، لأنهم يطيعون سادتهم طواعية بقناعة ذاتية أنهم لا يملكون الحرية و أن طاعة سادتهم واجبة .
              من أجل ذلك كان استخدام اللفظ القرآني لكلمة " عباد " مقترنة بالصالحين ، كما أن الله سبحانه يصف المؤمنين بـ " عباد الرحمن " برغم أننا " عبيد له " أيضا ..

              ولكن الله قال بصريح الأية مخاطباً المؤمنين والمؤمنين لا يملكون عبيداً أفهمت ؟

              المؤمنون كانوا يملكون عبيدا ، و بلال بن رباح كان عبدا قبل أن يشتريه أحد الصحابة و يحرره .. العبيد كانوا منتشرين في قريش سواء عند من اعتنقوا الإسلام أو من لم يعتنق ..
              ثم لماذا قال الله تعالى ...
              الصالحين من عبادكم ؟
              ولم يقل الصالحين من عبادي ؟
              لأن العبيد ليس لهم تكليف شرعي حتى يكونوا عباد الله ، فعباد الله يجب أن يكونوا أحرارا ، و ما لم يكونوا أحرارا فعبوديتهم تكون لسادتهم ..

              تعليق


              • #8
                [quote=النفيس]
                المشاركة الأصلية بواسطة البياتي نت

                هذا رأيك .. و ربما كلامي لا قيمة له لأن سؤالك لا قيمة له ..!!!!!

                الفرق الجوهري بين " العبيد " و " العباد " هي الطواعية و الكراهية ..
                فالبشر جميعا " عبيد " لله لأنهم تحت تصرفه رغم أنوفهم . فحياتهم و موتهم بيده .
                و المؤمنون " عباد " لله لأنهم يطيعون الله طواعية بقناعة ذاتية أنهم عبيد له .
                بالنسبة للرقيق ،،
                جميع الرقيق " عبيد " لأصحابهم ، لأنهم يقعون تحت تصرفهم رغم أنوفهم . فبيعهم و شراؤهم بيدهم .
                الصالحين من الرقيق " عباد " لأصحابهم ، لأنهم يطيعون سادتهم طواعية بقناعة ذاتية أنهم لا يملكون الحرية و أن طاعة سادتهم واجبة .
                من أجل ذلك كان استخدام اللفظ القرآني لكلمة " عباد " مقترنة بالصالحين ، كما أن الله سبحانه يصف المؤمنين بـ " عباد الرحمن " برغم أننا " عبيد له " أيضا ..


                المؤمنون كانوا يملكون عبيدا ، و بلال بن رباح كان عبدا قبل أن يشتريه أحد الصحابة و يحرره .. العبيد كانوا منتشرين في قريش سواء عند من اعتنقوا الإسلام أو من لم يعتنق ..

                لأن العبيد ليس لهم تكليف شرعي حتى يكونوا عباد الله ، فعباد الله يجب أن يكونوا أحرارا ، و ما لم يكونوا أحرارا فعبوديتهم تكون لسادتهم ..


                لم تأتِ بجديد مجرد تشتيت واضح ...

                لأن الآية صريحة( عبادكم وليس عبادي ولا عبيدكم) ؟؟؟


                ننتظر الجواب من غيرك

                لعلكم تعقلون






                ننتظر جواب صريح

                تعليق


                • #9
                  المشاركة الأصلية بواسطة أم غفران
                  اللهم صلِ وسلم على محمد وآل محمد وعجل فرجهم وأهلك أعدائهم ووفقنا للإقتداء بهم ياكريم واللعنة الدائمة على أعدائهم من الاولين والآخرين لا سيما الوهابية والنواصب .... يا الله



                  كلمة عبد وردت في القرآن بمعنى عابد ، كما في قوله تعالى: (قَالَ إِنِّي عَبْدُ اللهِ آتَانِيَ الْكِتَابَ وَجَعَلَنِي نَبِيّاً) (سورة مريم:30) ، كما وردت بمعنى غلام ، كقوله تعالى: (وَأَنْكِحُوا الأَيَامَى مِنْكُمْ وَالصَّالِحِينَ مِنْ عِبَادِكُمْ وَإِمَائِكُمْ إِنْ يَكُونُوا فُقَرَاءَ يُغْنِهِمُ اللهُ مِنْ فَضْلِهِ وَاللهُ وَاسِعٌ عَلِيمٌ) . ( سورة النور: 32)
                  وتجمع الأولى غالباً على عباد ، والثانية على عبيد
                  قد رواه أحمد في مسنده :5 /419: (حدثنا عبد الله حدثني أبي ثنا يحيى بن آدم ثنا حنش بن الحرث بن لقيط النخعي الأشجعي عن رياح بن الحرث قال جاء رهط إلى علي بالرحبة فقالوا: السلام عليك يا مولانا، قال كيف أكون مولاكم وأنتم قوم عرب؟ قالوا: سمعنا رسول الله(ص) يوم غدير خم يقول من كنت مولاه فإن هذا مولاه . قال رياح فلما مضوا تبعتهم فسألت من هؤلاء ؟ قالوا نفر من الأنصار فيهم أبو أيوب الأنصاري .
                  حدثنا عبد الله حدثني أبي ثنا أبو أحمد ثنا حنش عن رياح بن الحرث قال: رأيت قوماً من الأنصار قدموا على علي في الرحبة ، فقال مَن القوم؟
                  قالوا مواليك يا أمير المؤمنين ، فذكر معناه ) .
                  فهل معنى ذلك أن كل مسلم هو مولى لعلي بن أبي طالب عليه السلام ، فيصح أن يقال لكل واحد: منكم (أنت عبد لعلي)

                  أحسنت أخي الفاضل البياتي نت بارك الله فيك


                  بارك الله بكِ أختنا ام غفران ....

                  أتيناهم بدليل قراني لعلهم يعقلون



                  تعليق


                  • #10
                    عبادكم بالاية = الرقيق

                    قال تعالى : ( وَقَالَ لِلَّذِي ظَنَّ أَنَّهُ نَاجٍ مِنْهُمَا اذْكُرْنِي عِنْدَ رَبِّكَ ، فَأَنْسَاهُ الشَّيْطَانُ ذِكْرَ رَبِّهِ ، فَلَبِثَ فِي السِّجْنِ بِضْعَ سِنِينَ ) سورة يوسف/42 .
                    فالرب هنا: هو عزيز مصر!!


                    فهل يجب ذكر عبيد حتى تثبت انه لا يمكن ذكرهم عباد لمن يملكهم من المؤمنين؟؟!!

                    كفى ووفى النفيس بشرحه

                    تعليق


                    • #11
                      وفقكم الله اخي العزيز البياتي اتشرف بمتابعة موضوعك لمعرفة المراد من قوله تعالى

                      تعليق


                      • #12
                        المشاركة الأصلية بواسطة سهود ومهود
                        عبادكم بالاية = الرقيق

                        قال تعالى : ( وَقَالَ لِلَّذِي ظَنَّ أَنَّهُ نَاجٍ مِنْهُمَا اذْكُرْنِي عِنْدَ رَبِّكَ ، فَأَنْسَاهُ الشَّيْطَانُ ذِكْرَ رَبِّهِ ، فَلَبِثَ فِي السِّجْنِ بِضْعَ سِنِينَ ) سورة يوسف/42 .
                        فالرب هنا: هو عزيز مصر!!


                        فهل يجب ذكر عبيد حتى تثبت انه لا يمكن ذكرهم عباد لمن يملكهم من المؤمنين؟؟!!

                        كفى ووفى النفيس بشرحه



                        أحسنت ..

                        أرأيت كيف أن الألفاظ تستخدم مجازاً !!!

                        (وَقَالَ لِلَّذِي ظَنَّ أَنَّهُ نَاجٍ مِنْهُمَا اذْكُرْنِي عِنْدَ رَبِّكَ)

                        وهو بلفظة ربك انما يقصد مجازاً عزيز مصر !!
                        فهل اشرك ؟
                        الجواب بالتأكيد لا ...

                        ومثلها لفظة والصالحين من عبادكم = عبادكم الصالحين =
                        لو كان معناها الرقيق والعبودية لكان منافياً لتعاليم القران وحاشا
                        لله ان يناقض نفسه ....
                        لأن الأسلام قضى على العبودية والرق ....فلا يمكن أن يكون
                        لمؤمن عبد يستعبدهُ ...
                        أنما كان لهم خدم وغلمان ....
                        أفهمتم !!! الان ...

                        وهذا يجعلني اتسائل كيف جعلتم من يسمي عبد النبي او عبد الرسول او عبد الحسين شركاً لله !!! على ماذا بنيتم هذا البنيان الفاسد .. والفكر الطالح ....؟

                        وهذا رسول الله لم يغير اسم العباس بن عبد المطلب ولو كان فيه
                        شئ او شرك لغيره بسرعة البرق او ذكره في حديث او او او ...

                        وكل هذا يدل على عقم تفكيركم واسوداد عقولكم .....





                        تعليق


                        • #13
                          المشاركة الأصلية بواسطة بلد الايتام
                          وفقكم الله اخي العزيز البياتي اتشرف بمتابعة موضوعك لمعرفة المراد من قوله تعالى
                          الأخ الطيب بلد الايتام ....

                          اساس الموضوع لبيان كذب هؤلاء القوم ... وقلة فهمهم في ألفاظ
                          اللغة التي تستخدم مجازاً ...
                          مثل كلمة عبد ....

                          عبد الحسين ..عبد النبي ...وغيرها ...يجعلونها شركاً بالله ..

                          وتم التوضيح لهم بمثال من القران ....

                          ( والصالحين من عبادكم ) ...فالله سبحانه لم يقل والصالحين من عبيدكم ولم يقل والصالحين من عبادي ...

                          أنما ذكر ( والصالحين من عبادكم) مجازاً ...

                          شكراً لمرورك الطيب


                          تعليق


                          • #14
                            المشاركة الأصلية بواسطة البياتي نت

                            قال تعالى ...
                            بسم الله الرحمن الرحيم ...

                            {
                            وأنكحوا الأيامى منكم والصالحين من عبادكم وإمائكم إن يكونوا فقراء يغنهم الله من فضله والله واسع عليم }
                            صدق الله العلي العظيم


                            والسؤال موجه للأخوة السنة خصوصاً والأخوة الموالين عموماً ...



                            ما المقصود بلفظة عبادكم في هذهِ الأية الكريمة ؟ ...

                            ثم لماذا قال الله تعالى ...


                            الصالحين من عبادكم ؟
                            ولم يقل الصالحين من عبادي ؟


                            أرجو عدم التشعب بالموضوع لأن الموضوع لأيضاح حقيقة شرعية التسمية بعبد الزهراء وعبد علي .... لمن يتهمنا بالشرك ونحن براء كبراءة الذئب من دم يوسف
                            من الشرك وعبادة غير الله تعالى ....

                            ننتظر ...





                            الذين يعبدونكم كما يعبدون الله فيطلبون منكم ان ترزقوهم وتهبوهم الاولاد والاموال وتحفظوهم من السوء
                            هل هذا الفهم الذي نريده؟؟؟

                            تعليق


                            • #15
                              المشاركة الأصلية بواسطة البياتي نت
                              أحسنت ..

                              أرأيت كيف أن الألفاظ تستخدم مجازاً !!!

                              (وَقَالَ لِلَّذِي ظَنَّ أَنَّهُ نَاجٍ مِنْهُمَا اذْكُرْنِي عِنْدَ رَبِّكَ)

                              وهو بلفظة ربك انما يقصد مجازاً عزيز مصر !!
                              فهل اشرك ؟
                              الجواب بالتأكيد لا ...

                              ومثلها لفظة والصالحين من عبادكم = عبادكم الصالحين =
                              لو كان معناها الرقيق والعبودية لكان منافياً لتعاليم القران وحاشا
                              لله ان يناقض نفسه ....
                              لأن الأسلام قضى على العبودية والرق ....فلا يمكن أن يكون
                              لمؤمن عبد يستعبدهُ ...
                              أنما كان لهم خدم وغلمان ....
                              أفهمتم !!! الان ...

                              وهذا يجعلني اتسائل كيف جعلتم من يسمي عبد النبي او عبد الرسول او عبد الحسين شركاً لله !!! على ماذا بنيتم هذا البنيان الفاسد .. والفكر الطالح ....؟

                              وهذا رسول الله لم يغير اسم العباس بن عبد المطلب ولو كان فيه
                              شئ او شرك لغيره بسرعة البرق او ذكره في حديث او او او ...

                              وكل هذا يدل على عقم تفكيركم واسوداد عقولكم .....





                              نعم هو عين الشرك والدليل من كتاب الله
                              ان القران اطلق لفظة العبد على من كان رقيقا وهو لفظ حقيقي وليس بمجازي كما ان لفظة رب في سورة يوسف هي لفظ حقيقي لا مجازي
                              فنحن عندما نقول قنبر عبد علي فهذا يلزم ان حدود العبد هي التي تقام على قنبر
                              فاذا اتينا
                              لشخص سماه ابوه عبد الحسين متزوج وقد زنى
                              فهل يرجم ام يجلد
                              فان كان ابوه يريد من لفظة عبد هي نفس اللفظة ارادها القران لوجب ان يجلد عبد الحسين لزناه ولا يرجم
                              فان حكمتم عليه بالرجم لاحصانه فانتم تحكمون ان لفظة عبد في اسمه هي لفظة مغايرة لمراد القران بلفظة عبد
                              وكذلك امور الشرع الاخرى فان عبد الحسين لايشترك فيها مع العبيد الرقيق لكنه يشترك مع الاحرار
                              فبالتالي فان لفظة عبد الحسين الحر تكون كلفظة كعبدالله الحر

                              وبالتالي فانه على الاقل فانه من باب سد الذرائع يجب عدم التسمي بعبد الحسين وعبد الزهرة وعبد النبي
                              ==========

                              فان كانت التسمية هي من فرط حب الناس للحسين والزهراء فنقول هؤلاء ائمتكم الـ كان اشد حبا للنبي منكم ولو كان تسمية عبد النبي فيها فضيلة ومفخرة لوجدته انه من الواجب عليهم ان يفعلوا هذه الفضيلة ويسموا احد ابنائهم بعبد النبي او عبد الحسين لان الائمة واجبهم تعليمي تشريعي للناس

                              والبدعة في الدين هي كل امر كان المعصوم قادر على الاتيان بها ولم يفعلها
                              فعلى الاقل اسم عبد الحسين وامثالها من البدع في الدين

                              تعليق

                              المحتوى السابق تم حفظه تلقائيا. استعادة أو إلغاء.
                              حفظ-تلقائي
                              x

                              رجاء ادخل الستة أرقام أو الحروف الظاهرة في الصورة.

                              صورة التسجيل تحديث الصورة

                              اقرأ في منتديات يا حسين

                              تقليص

                              المواضيع إحصائيات آخر مشاركة
                              أنشئ بواسطة ibrahim aly awaly, اليوم, 07:21 AM
                              ردود 2
                              9 مشاهدات
                              0 معجبون
                              آخر مشاركة ibrahim aly awaly
                              بواسطة ibrahim aly awaly
                               
                              يعمل...
                              X