المشكلة ليست في المعني الثاني للأية ...!! فالصلاة تأتى بمعني الدعاء فهل أن أتاني أحد بدليل من كتاب الله على وجوب الصلاة أقول له هناك معنى ثاني للصلاة ؟ كل الكلمات لها تقريباً معنى ثاني و ثالث و رابع السؤال هو لما أطلق الله لفظة عبد على غير عباده وهذا دليل على الجواز سوائاً لها معنى ثاني أو ثالث أو رابع فالقاعدة في التفسير تقول الكلام يؤخذ على ظاهره ما لم توجد قرينة تدلك على غير هذا المعنى يعني أن تقول بأن الله يقصد الدعاء و ليس الصلاة من الأية الفلانية تحتاج إلى دليل من الكتاب أو السنة
وما دام الله أطلق لفظة عبد على غير عباده و نسبها للناس فيجوز للباقي فعل ذلك
ما لم يوجد دليل من الكتاب و السنة على تحريم ذلك لا ظنون من عقول الناس و قياسات باطلة ..
اساس الموضوع لبيان كذب هؤلاء القوم ... وقلة فهمهم في ألفاظ
اللغة التي تستخدم مجازاً ...
مثل كلمة عبد ....
عبد الحسين ..عبد النبي ...وغيرها ...يجعلونها شركاً بالله ..
وتم التوضيح لهم بمثال من القران ....
( والصالحين من عبادكم ) ...فالله سبحانه لم يقل والصالحين من عبيدكم ولم يقل والصالحين من عبادي ...
أنما ذكر ( والصالحين من عبادكم) مجازاً ...
شكراً لمرورك الطيب
اجل اخي الكريم اعلم ولطالما تحسسوا من الاخوة الاعضاء الذين لديهم مثل هذة الاسماء مثل الاخ عبد الزهرة والاخ عبد العباس الجياشي وهذا من جهلهم وغبائهم في الاتهام بالشرك بالله عز وجل
طيب يا شيعة المسيح نبي الله فهل يجوز التسمي بعبد المسيح ؟؟
لي الشرف لو كنت
عبد للمسيح عليه السلام
ولو كان هناك شخص اسمه عبد المسيح
فما فرقه عن عبد الحسين؟
فكلهم اولياء الله و انبياءه
و شرف لكل مسلم ان يكون عبدهم (خادمهم طبعا) هههههههه حتى لا يجي احد و يقول انتم مشركين و تعبدونهم من دون الله
و الله تعالى هو الاعلم بما نعلن للناس و ما تخفي صدورنا مادام النية طيبة فالله تعالى اعلم
طيب لو ان شخصا نصرانيا اسمه عبد المسيح اراد ان يكون شيعيا فاعتنق التشيع فهل يحل له ان يبقي اسمه كما هو ام يفعل مافعله رسول الله مع عبدالرحمن بن عوف حيث كان اسمه عبد العزى فلما اسلم غيره رسول الله الى عبد الرحمن سدا للذرائع او تحريما او كرها جواب....
نعم هو عين الشرك والدليل من كتاب الله ان القران اطلق لفظة العبد على من كان رقيقا وهو لفظ حقيقي وليس بمجازي كما ان لفظة رب في سورة يوسف هي لفظ حقيقي لا مجازي فنحن عندما نقول قنبر عبد علي فهذا يلزم ان حدود العبد هي التي تقام على قنبر فاذا اتينا لشخص سماه ابوه عبد الحسين متزوج وقد زنى فهل يرجم ام يجلد فان كان ابوه يريد من لفظة عبد هي نفس اللفظة ارادها القران لوجب ان يجلد عبد الحسين لزناه ولا يرجم فان حكمتم عليه بالرجم لاحصانه فانتم تحكمون ان لفظة عبد في اسمه هي لفظة مغايرة لمراد القران بلفظة عبد وكذلك امور الشرع الاخرى فان عبد الحسين لايشترك فيها مع العبيد الرقيق لكنه يشترك مع الاحرار فبالتالي فان لفظة عبد الحسين الحر تكون كلفظة كعبدالله الحر
وبالتالي فانه على الاقل فانه من باب سد الذرائع يجب عدم التسمي بعبد الحسين وعبد الزهرة وعبد النبي ==========
فان كانت التسمية هي من فرط حب الناس للحسين والزهراء فنقول هؤلاء ائمتكم الـ كان اشد حبا للنبي منكم ولو كان تسمية عبد النبي فيها فضيلة ومفخرة لوجدته انه من الواجب عليهم ان يفعلوا هذه الفضيلة ويسموا احد ابنائهم بعبد النبي او عبد الحسين لان الائمة واجبهم تعليمي تشريعي للناس
والبدعة في الدين هي كل امر كان المعصوم قادر على الاتيان بها ولم يفعلها فعلى الاقل اسم عبد الحسين وامثالها من البدع في الدين
نعم هو عين الشرك والدليل من كتاب الله
لا تفسر كتاب الله حسب هواك !
ان القران اطلق لفظة العبد على من كان رقيقا وهو لفظ حقيقي وليس بمجازي كما ان لفظة رب في سورة يوسف هي لفظ حقيقي لا مجازي
هل أنت عاقل فعلاً !!
الخطاب موجه للمؤمنين ...كيف يجوز ان يملك المؤمنين عبيداً يستعبدونهم بعد
مجئ الأسلام !!! وهو من قضى على العبودية والرق !!!
ولهذا قلنا لفظة ( والصالحين من عبادكم ) يعني حاشيتكم او خدمكم او جواريكم
الصالحين !!!! ولفظة عبادكم ...استخدمت مجازاً مقرونة بالمؤمنين ...
ولو حملتها كما تقول على المعنى الحقيقي فيكون فهم الاية هكذا !!
عباد المؤمنين الصالحين !!! ايجوز ان يقول الله قولاً كهذا
وتأتيت انت وتقول انه قولاً حقيقياً لامجازياً !!!! سبحان الله ...
ولفظة الرب في سورة يوسف .... ايضاً جائت مجازاً .. لأن يوسف عليه السلام كان يقصد حاكم مصر ...وهو يعرف انه ليس الهاً ....انما اشار بها لهذا الناجي مجازاً
بأعتباره اله هذا الرجل وليس اله يوسف !!!
افهمت ...
وبالتالي فانه على الاقل فانه من باب سد الذرائع يجب عدم التسمي بعبد الحسين وعبد الزهرة وعبد النبي
ذرائعكم الواهية فقط دون سائر الخلق ...
فان كانت التسمية هي من فرط حب الناس للحسين والزهراء فنقول هؤلاء ائمتكم الـ كان اشد حبا للنبي منكم ولو كان تسمية عبد النبي فيها فضيلة ومفخرة لوجدته انه من الواجب عليهم ان يفعلوا هذه الفضيلة ويسموا احد ابنائهم بعبد النبي او عبد الحسين لان الائمة واجبهم تعليمي تشريعي للناس
ترى مالذي انساكالعباس بنعبد المطلب !!!
والبدعة في الدين هي كل امر كان المعصوم قادر على الاتيان بها ولم يفعلها فعلى الاقل اسم عبد الحسين وامثالها من البدع في الدين
وهل كان اسم عبد المطلب بدعة ايضاً ... سأورد بعد قليلاً موضوع على اللفظ المجازي والحقيقي ....عند بن تيمية ...وبدعتهِ الكبرى
هذهِ ....
المشكلة ليست في المعني الثاني للأية ...!! فالصلاة تأتى بمعني الدعاء فهل أن أتاني أحد بدليل من كتاب الله على وجوب الصلاة أقول له هناك معنى ثاني للصلاة ؟ كل الكلمات لها تقريباً معنى ثاني و ثالث و رابع السؤال هو لما أطلق الله لفظة عبد على غير عباده وهذا دليل على الجواز سوائاً لها معنى ثاني أو ثالث أو رابع فالقاعدة في التفسير تقول الكلام يؤخذ على ظاهره ما لم توجد قرينة تدلك على غير هذا المعنى يعني أن تقول بأن الله يقصد الدعاء و ليس الصلاة من الأية الفلانية تحتاج إلى دليل من الكتاب أو السنة
وما دام الله أطلق لفظة عبد على غير عباده و نسبها للناس فيجوز للباقي فعل ذلك
ما لم يوجد دليل من الكتاب و السنة على تحريم ذلك لا ظنون من عقول الناس و قياسات باطلة ..
الأخ الطيب شيخ الطائفة ...
نعم هي قياسات ما انزل الله بها سلطان ...
لذلك تراهم يبررون ذلك بباب سد الذرائع !!!
طبعاً ذرائعهم التي وضعوها هم ...
ولو كان هناك شخص اسمه عبد المسيح
فما فرقه عن عبد الحسين؟
فكلهم اولياء الله و انبياءه
و شرف لكل مسلم ان يكون عبدهم (خادمهم طبعا) هههههههه حتى لا يجي احد و يقول انتم مشركين و تعبدونهم من دون الله
و الله تعالى هو الاعلم بما نعلن للناس و ما تخفي صدورنا مادام النية طيبة فالله تعالى اعلم
نعم أخي الأعمال بالنيات ....
لكن اولئك القوم ..... ليس لديهم شئ ... وسترى بعينك ...
في موضوعي القادم تناقضات شيخهم ...
في هذهِ المسألة ...
طيب لو ان شخصا نصرانيا اسمه عبد المسيح اراد ان يكون شيعيا فاعتنق التشيع فهل يحل له ان يبقي اسمه كما هو ام يفعل مافعله رسول الله مع عبدالرحمن بن عوف حيث كان اسمه عبد العزى فلما اسلم غيره رسول الله الى عبد الرحمن سدا للذرائع او تحريما او كرها جواب....
ولماذا لم يغير رسول الله ... أسم العباس بن عبد المطلب !!!
ولماذا لم يغير رسول الله ... أسم العباس بن عبد المطلب !!!
العباس اسمه العباس وليس العباس ين عبد المطلب وعبد المطلب لقب لشيبة الحمد وليس اسمه ولو كان حيا واسلم لغير رسول الله لقبه واعاده الى اسمه لكن الميت لايغير اسمه والا لماذا غير الرسول اسماء بعض اصحابه من عبد شمس الى عبد الرحمن ومن عبد العزى الى عبدالرحمن
العباس اسمه العباس وليس العباس ين عبد المطلب وعبد المطلب لقب لشيبة الحمد وليس اسمه ولو كان حيا واسلم لغير رسول الله لقبه واعاده الى اسمه لكن الميت لايغير اسمه والا لماذا غير الرسول اسماء بعض اصحابه من عبد شمس الى عبد الرحمن ومن عبد العزى الى عبدالرحمن
كيف أن الميت لا يُغير اسمه ؟
أن قلنا أن اسمك الكمال بن عبد الرسول ؟
فكيف تدافع عن والدك في هذهِ الحالة .....؟
غيره لأن العزى كان صنماً يعبد ... من دون الله ...
فمن ضحك عليك وقال لك أننا نعبد الحسين او الرسول من دون الله .......
عبد الحسين يعني (خادم الحسين ) ...
أما عبد العزى يعني ( عبد العزى الصنم القريشي الذي تعبد فيه
خلفائكم قبل الاسلام ) ؟
تعليق