إعـــــــلان

تقليص

للاشتراك في (قناة العلم والإيمان): واتساب - يوتيوب

شاهد أكثر
شاهد أقل

وقفه مع آيات الله وكتب الشيعه...................فاعتبروا يا أولي الأبصار

تقليص
X
  •  
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • #31
    المشاركة الأصلية بواسطة براك
    فضل الخليفه أبي بكر الصديق رضي الله عنه بكتبكم

    (((( و إنا لنرى أبا بكر أحق بها - أي بالخلافة - إنه لصاحب الغار. و إنا لنعرف سنه.
    و لقد أمرنا رسول الله صلى الله عليه و سلم بالصلاة خلفه و هو حي )))).

    نهج البلاغة، تحقيق العالم الشيعي الشريف الرضي 1 / 132


    ...........

    و يقول علي بن أبي طالب (رضي الله عنه) و هو يذكر بيعته لأبي بكر

    (((... فمشيت عنـد ذلك إلى أبـي بكر فبـايعته و نهضت في تلك الأحداث حتى زاغ الباطل و زهق
    و كانت ( كلمة الله هي العليا و لو كره الكافرون ) فتولى أبو بكر تلك الأمور فيسر و سدد و قارب و اقتصد
    فصحبته مناصحاً و أطعته فيما أطاع الله فيه جاهداً )))

    الغارات للثقفي (2 / 305).
    هذا انتم تدليس وتحريف


    الحديث حتى عقل الطفل لو يفكر لايقبله موضوع من موضوعاتكم كيف يقول الامام علي ابي بكر احق بالخلافة
    ونجد في اصح كتبكم البخاري ومسلم الامام علي امتنع عن مبايعة ابي بكر ستة اشهر كما تصرح اصح كتبكم لو هلحديث صحيح لبايع الامام علي من اول يوم ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
    لو الامام علي راى ابي بكر احق كما يقول الحديث لما امتنع علي ستة اشهر مبايعتهم؟؟؟
    فهل يعقل الامام علي يقول يرى ابي بكر احق للخلافة واصح كتبكم تصرح امتنع ستة اشهر
    فهذا واضح يدل من الموضوعات على علي



    صحيح البخاري - المغازي - غزوة خيبر - رقم الحديث : ( 3913 )
    - حدثنا : ‏ ‏يحيى بن بكير ‏ ، حدثنا : ‏ ‏الليث ‏ ‏، عن ‏ ‏عقيل ‏ ‏، عن ‏ ‏إبن شهاب ‏ ‏، عن ‏ ‏عروة ‏ ‏، عن ‏ ‏عائشة ‏.... فوجدت ‏ ‏فاطمة ‏ ‏على ‏ ‏أبي بكر ‏ ‏في ذلك فهجرته فلم تكلمه حتى توفيت ، وعاشت بعد النبي ‏ (ص) ‏ ‏ستة أشهر ، فلما توفيت دفنها زوجها ‏ ‏علي ‏ ‏ليلاًً ، ولم يؤذن بها ‏ ‏أبابكر ‏ ‏وصلى عليها وكان ‏ ‏لعلي ‏ ‏من الناس وجه حياة ‏ ‏فاطمة ‏ ‏فلما توفيت إستنكر ‏ ‏علي ‏ ‏وجوه الناس فإلتمس مصالحة ‏ ‏أبي بكر ‏ ‏ومبايعته ولم يكن يبايع تلك الأشهر ، فأرسل إلى ‏ ‏أبي بكر ‏ ‏أن أئتنا ولا يأتنا أحد معك كراهية لمحضر ‏ ‏عمر ‏ ‏فقال عمر ....
    ///////
    الحديث باكمله
    الرابط :


    http://www.estabsarna.com/ImamAli/13Ybaye.htm


    وجواب اخر منقول ليس من جوابي



    هل هذا في نهج البلاغة للشريف الرضي
    ام شرح النهج لابن ابي الحديد
    اتمنى ان تعيني رابط فيه هذا الكلام في نهج البلاغة
    لاني رايت هذا الكلام في الشرح لابن ابي الحديد
    في الجزء الثاني والسادس ص 48
    وذكر ايضا له سند:
    وروى أبو بكر أحمد بن عبد العزيز ، قال : حدثنى أبو زيد عمر بن شبة قال ، حدثنىإبراهيم بن المنذر ، قال : حدثنا ابن وهب ، عن ابن لهيعة ، عن أبى الاسود قال : غضب رجال من المهاجرين في بيعة أبى بكر بغير مشورة ، وغضب على والزبير ، فدخلا بيتفاطمة ، معهما السلاح ، فجاء عمر في عصابة ، فيهم أسيد بن حضير وسلمة بن سلامة بنقريش ، وهما من بنى عبد الاشهل ، فاقتحما الدار ، فصاحت فاطمة وناشدتهما الله ،فأخذوا سيفيهما ، فضربوا بهما الحجر حتى كسروهما ، فأخرجهما عمر يسوقهما حتى بايعا . ثم قام أبو بكر ، فخطب الناس ، فاعتذر إليهم ، وقال : أن بيعتى كانت فلتة وقىالله شرها ، وخشيت الفتنة ، وايم الله ما حرصت عليها يوما قط ، ولا سألتها الله فيسر ولا علانية قط ، ولقد قلدت أمرا عظيما مالى به طاقة ولا يدان ، ولقد وددت أنأقوى الناس عليه مكاني .
    فقبل المهاجرون ، وقال على والزبير : ما غضبنا إلافي المشورة وأنا لنرى أبا بكر أحق الناس بها ، إنه لصاحب الغار، وثاني اثنين ، وإنا لنعرف له سنه ، ولقد أمره رسول الله صلى اللهعليه وآله بالصلاة وهو حى . قال أبو بكر : وذ كر ابن شهاب بن ثابت أن قيس بن شماسأخا بنى الحارث من الخزرج ، كان مع الجماعة الذين دخلوا بيت فاطمة .

    انتهى\
    لاحظوا الرواية يا جماعة
    اولا هيا من كتب السنة
    ثانيا انظروا الى الرواية وما فيها من مصايب
    واقتحام عمر الدار سبحان الله
    هل هذه عقولكم يا وهابي
    /////////////////////////////////////////////


    واما تدليسه وتحريفه لرواية الاخرى من اجل يخادع في الحوار
    اقول لانعلم صحيحة او مرسلة هلرواية

    لاكن لنتساير
    نترك تكملة الرواية لنوضح مادلسه وحرفه
    هذا جئز من تكملة الرواية التي بترها بتدليس
    فالرواية طويلة نترك جئز منها

    حتى إذا احتضر قلت في نفسي : لن يعدلها عني فجعلني سادس ستة فما كانوا لولاية أحد أشد كراهية منهم لولايتي عليهم ، فكانوا يسمعوني عند وفاة الرسول صلى الله عليه وآله أحاج أبا بكر 7 وأقول : يا معشر قريش إنا أهل البيت أحق بهذا الأمر منكم ما كان فينا من يقرأ القرآن ويعرف السنة ويدين دين 8 الحق فخشي القوم إن أنا وليت عليهم أن لا يكون لهم في الأمر نصيب ما بقوا ، فأجمعوا إجماعا واحدا ، فصرفوا الولاية إلى عثمان وأخرجوني منها رجاء أن ينالوها ويتداولوها إذ يئسوا ‹ صفحة 308 › أن ينالوا من 1 قبلي ثم قالوا : هلم فبايع وإلا جاهدناك ، فبايعت مستكرها وصبرت محتسبا ، فقال قائلهم 2 : يا ابن أبي طالب إنك على هذا الأمر لحريص فقلت : أنتم أحرص مني وأبعد ، أأنا أحرص إذا 3 طلبت تراثي وحقي الذي جعلني الله ورسوله أولى به ؟ أم أنتم إذ تضربون وجهي دونه ؟ وتحولون بيني وبينه ؟ ! فبهتوا 4 ، والله لا يهدي القوم الظالمين 5 . اللهم إني أستعديك على قريش 6 فإنهم قطعوا رحمي ، وأصغوا 7 إنائي ، ‹ صفحة 309 › وصغروا عظيم منزلتي ، وأجمعوا على منازعتي حقا كنت أولى به منهم فسلبونيه ، ثم قالوا : ألا إن في الحق أن تأخذه وفي الحق أن تمنعه ، فاصبر كمدا 1 متوخما 2 أو مت متأسفا حنقا 3 فنظرت 4 فإذا ليس معي 5 رافد ولا ذاب ولا مساعد إلا أهل بيتي


    ///////////


    فانظر إلى قوله في الخطبة: (أنا الذي طلبت تراثي وحقّي الذي جعلني الله ورسوله (ص) أولى به...).
    وتصريحه (ع) بأنه لم يبايع أبا بكر إلا لخوفه على الإسلام من ارتداد من ارتد من العرب لا لأنه صحيح الإمامة، وإلا لبايعه قبل ذلك ـ راجع صحيح البخاري ج5 ص82 باب غزوة خيبر لتعرف أن الإمام (ع) بايع بعد ستة أشهر من وفاة رسول الله (ص)ـ وفي هذه الخطبة صرّح (ع) بأن الذي دعا القوم إلى منعه من الخلافة علمهم انه إذا وليها لن ينالوها أبداً، وإذا كانت في غيره رجوا تداولها بينهم.

    وفي كتاب المسترشد لان جرير الطبري رويت هكذا:
    (...فلما استكمل مدته من الدنيا توفاه الله حميدا سعيدا مرضيا علمه ، مشكورا سعيه ، فيالها من مصيبة ، خصت الأقربين ، وعمت جميع المسلمين . فلما مضى لسبيله ، ترك كتاب الله وأهل بيته إمامين لا يختلفان ، و أخوين لا يتخاذلان ، ومجتمعين لا يفترقان ، قد كنت أولى الناس به مني بقميصي ، فسارع المسلمون بعده ، فوالله ما كان يلقي في روعي ، ولا يخطر على بالي ! ! أن العرب تعدل هذا الامر بعد محمد ( صلى الله عليه وآله وسلم ) عني ، فلما أبطأوا بالولاية علي ، وهموا بإزالتها عني ، وثبت الأنصار وهم كتيبة الاسلام ، فقالت : إذا لم تسلموها لعلي فصاحبنا سعد بن عبادة أحق بها من غيره ! . فوالله ما أدري إلى من أشكو ؟ إما أن تكون الأنصار ظلمت حقها ، و إما أن يكونوا ظلموني بل حقي المأخوذ ، وأنا المظلوم ! ! . وقال قائل من القوم : إن رسول الله استخلف أبا بكر في حياته ، لأنه أمره أن يصلي بالناس والصلاة هي الإمامة . فعلم المشورة فيه إن كان رسول الله استخلفه ؟ ! فاتى رهط من أصحاب محمد [ صلى الله عليه وآله ) يعرضون علي النصرة منهم خالد ، وأبان ابنا سعيد بن العاص ، والمقداد بن الأسود الكندي ، وأبو ذر الغفاري ، وعمار بن ياسر ، وسلمان الفارسي والزبير بن العوام ، وأبو سفيان بن حرب ، والبراء بن مالك الأنصاري ، فقلت لهم : إن عندي من نبي الله العهد وله الوصية ، وليس لي أن أخالفه ، و لست أجاوز أمره ، وما أخذه علي الله ، لو خزموا أنفي لأقررت سمعا و طاعة لله عز وجل ، فبينا أنا على ذلك ، إذ قيل : قد إنثال الناس على أبي بكر وأجفلوا عليه ليبايعوه ، وما ظننت أنه تخلف عن جيش أسامة ، إذ كان النبي ( صلى الله عليه وآله ) قد أمره عليه وعلى صاحبه ، وقد كان أمر أن يجهز جيش أسامة ، فلما رأيته قد تخلف وطمع في الامارة ، ورأيت انثيال الناس عليه أمسكت يدي ، ورأيت أني أحق بمقام محمد ( صلى الله عليه وآله وسلم ) في الناس ممن قد رفض نفسه ، فلبثت ما شاء الله حتى رأيت راجعة من الناس رجعت عن الاسلام وأظهرت ذلك يدعون إلى محو دين الله ، وتغيير ملة محمد ( صلى الله عليه وآله ) فخشيت أن لم أنصر الاسلام وقعدت ، أن أرى فيه ثلما وهدما ، تكون مصيبته علي أعظم من فؤت ولاية أموركم التي إنما هي متاع أيام قلائل ، ثم يزول ما كان منها كما يزول السراب ، وينقشع كما ينقشع السحاب . ورأيت الناس قد امتنعوا بقعودي عن الخروج إليهم ، فمشيت عند ذلك إلى أبي بكر فتألفته ، ولولا أني فعلت ذلك لباد الاسلام ، ثم نهضت في تلك الاحداث حتى أناخ الباطل ، وكانت كلمة الله هي العليا ولو كره المشركون . ثم إن سعد بن عبادة ، لما رأى الناس يبايعون أبا بكر ، نادى : والله ما أردتها حتى صرفت عن علي ، ولا أبايعكم أبدا حتى يبايعكم علي ولعلي لا أفعل وإن بايع ، وأحببت أن أقطع قول سعد فركب فرسه وأتى حوران ، وأقام في غسان حتى هلك ، وأبى أن يبايع . وقام فروة بن عمر الأنصاري ، فقال : يا معشر قريش هل فيكم رجل تحل له الخلافة ، أو يقبل في الشورى فيه ما في علي ؟ قالوا : لا ، قال : فهل في علي ما ليس في أحد منكم ؟ قالوا : نعم ! . قال : فما صدكم عنه ؟ ! قالوا : اجتماع الناس على أبي بكر ؟ ! قال : أما والله لئن كنتم أصبتم أسنتكم لقد أخطأتم سننكم ، فلو جعلتموها في علي لأكلتم من فوقكم ومن تحت أرجلكم . فتولى أبو بكر فصحبته والله مناصحا ، وأطعته فيما أطاع الله ، جاهد وما طمعت أن لو حدث به حادث وأنا حي أن يرد الامر الذي نازعته فيه إلى طمع مستيقن ، ولا يئست منه يأس من لا يرجوه ، ولولا خاصة ما بينه وبين عمر ، وأمر قد عقداه بينهما ، لظننت أنه لا يدفعها عني هذا ، وقد سمع قول النبي ( صلى الله عليه وآله وسلم ) لبريدة الأسلمي ، وذلك: أن النبي ( صلى الله عليه وآله ) بعثني وخالد بن الوليد إلى اليمن فقال : إذا تفرقتما فكل واحد منكما أمير على حياله ، وإذا اجتمعتما فأنت يا علي أمير على خالد ، فأغرنا على أبيات ، وسبينا فيهم خولة بنت جعفر جان الصفا ، وإنما سميت جان لحسنها ، فأخذت خولة واغتنمها خالد مني ! وبعث بريدة الأسلمي إلى رسول الله ( صلى الله عليه وآله ) ، فأخبره بما كان مني ومن أخذي خولة ، فقال له النبي ( صلى الله عليه وآله ) : حظه في الخمس أكثر مما أخذ ، إنه وليكم بعدي ، ويسمعها أبو بكر وعمر ! . وهذا بريدة لم يمت ، فهل بعد هذا مقال لقائل ؟ ! ، فلما احتضر بعث إلى عمر فولاه ، فسمعت وأطعت ، وناصحت للدين ، وتولى عمر تلك الأمور ، وكان مرضي السيرة ، ميمون النقيبة عندهم ، حتى إذا احتضر ، قلت في نفسي : لن يعدلها عني ، فجعلني سادس ستة ، وأمر صهيبا أن يصلي بالناس ! ودعا أبا طلحة زيد بن سهل الأنصاري ، فقال : كن في خمسين رجلا من قومك فاقتل من أبى أن يرضى من هؤلاء الستة ، ! كيف قال : قبض رسول الله ( صلى الله عليه وآله وسلم ) وهو عن هؤلاء الستة راض ، وقال : في حالة : أقتل من أبى منهم وهم عنده ممن قد رضي الله ورسوله عنهم ، إن ذلك لمن العجب ! ! ثم اجتمعوا فما كانوا لولاية أحد أشد كراهية منهم لولايتي عليهم ، فكانوا يسمعوني أحاج أبا بكر فأقول : يا معشر قريش إنا أهل البيت أحق بهذا الامر منكم ما كان فينا من يقرأ القرآن ، ويعرف السنة ويدين بدين الحق ، فخشي القوم إن أنا وليت عليهم أن لا يكون لهم في الامر نصيب ما بقوا ، وأخذوا بأنفاسهم ، واعترض في حلوقهم ، فأجمعوا إجماعا واحدا ، فصرفوا الولاية عني إلى عثمان وأخرجوني من الامرة عليهم ! رجاء أن ينالوها ويتداولوها ، ثم قالوا هلم فبايع وإلا جاهدناك ! ! . فبايعت مستكرها ، وصبرت محتسبا ، فقال عبد الرحمان : يا بن أبي طالب إنك على هذا الامر لحريص ، قلت : حرصي على أن يرجع حقي في عافية ، ولا يجوز لي عنه السكوت لاثبات الحجة عليكم ، و أنتم حرصتم على دنيا تبيد ، فإني قد جعلني الله ورسوله أولى به منكم ، وأنتم تصرفون وجهي دونه ، وتحولون بيني وبينه ، فبهتوا ، والله لا يهدي القوم الظالمين . اللهم إني أستعديك على قريش ، فإنهم قطعوا رحمي ، أضاعوا سنتي ، وصغروا عظيم منزلتي ، وأجمعوا على منازعتي ، أمرا كنت أولى الناس به منهم فسلبونيه ، ثم قالوا : ألا إن في الحق أن تأخذوه ، وفي الحق أن تمنعه فاصبر كمدا أو مت متأسفا حنقا ، وأيم الله لو استطاعوا أن يدفعوا قرابتي كما قطعوا سنتي لفعلوا ، ولكن لم يجدوا إلى ذلك سبيلا ، وكان نبي الله ( صلى الله عليه وآله ) عهد إلي فقال : يا ابن أبي طالب لك ولاية أمتي من بعدي فإن ولوك في عافية واجتمعوا عليك بالرضا فقم بأمرهم ، وإن اختلفوا عليك فدعهم وما هم فيه ، فإن الله سيجعل لك مخرجا . فنظرت فإذا ليس معي رافد ولا ذاب ، ولا مساعد الا أهل بيتي فضننت بهم على الموت والهلاك ولو كان بهم حمزة أو أخي جعفر ، ما بايعت كرها ، فأغضبت على القذى وتجرعت الشجى ، وصبرت من كظم الغيظ على أمر من العلقم والم القلوب من حز الشفار. ثم تفاقمت الأمور فما زالت تجري على غير جهتها فصبرت عليكم حتى إذا نقمتم على عثمان أنبتموه فقتلتموه ، خذله أهل بدر ، وقتله أهل مصر ، ما أمرت ولا نهيت عنه ، ولو أمرت به لكنت قاتلا ، ولو نهيت عنه لصرت ناصرا).




    لهذه البيعة التي جاءت متأخرة بزمن لم يحدده الإمام والدافع هو ما قاله الإمام: (حتى رأيت راجعة من الناس رجعت عن الإسلام يدعون إلى محمودين محمد وملة إبراهيم (عليهما السلام) فخشيت أم لم أنصر الإسلام وأهله أن أرى في الإسلام ثلماً وهو ما تكون المصيبة به علي أعظم من فوت ولا يتكم).
    مع أن النص عند الطبري صاحب المسترشد فيه ( فتألفته) وفيه من الدلالة ما فيه أقلها عدم الرضا به وبولايته وأما التصريح بأنهم ظلموه وأخذوا حقّه واستعدائه على قريش ووصف أصحاب الشورى بالظالمين وغير ذلك من العبارات فلا يحتاج إلى تعليق


    تعليق


    • #32
      المشاركة الأصلية بواسطة براك
      فضل الصديق الأكبر رضي الله عنه وأرضاه............


      سئل الإمام أبو جعفر عن حليته السيف هل تجوز؟ فقال نعم قد حلى أبو بكر الصديق سيفه بالفضة،
      فقال (السائل) : أتقول هذا؟ فوثب الإمام عن مكانه،
      فقال: نعم، الصديق، نعم الصديق، فمن لم يقل له الصديق، فلا صدق الله قوله في الدنيا والآخرة"
      ["كشف الغمة في معرفة الأئمة" للأردبيلي نقلاً عن التحفة الاثنى عشرية للشيخ شاء عبد العزيز الدهلوي ]

      .................


      علي اول قريشي يسمي ابنه بكنية (( ابو بكر الصديق ))


      وأما الرواية الثانية فتمامها: ”عن عروة بن عبد الله قال: سألت أبا جعفر محمد بن علي عليهما السلام عن حلية السيوف فقال: لا بأس به، قد حلّى أبو بكر الصديق رضي الله عنه سيفه. قلت: فتقول: الصدّيق! قال: فوثب وثبة واستقبل القبلة وقال: نعم الصدّيق! نعم الصديق! نعم الصديق! فمن لم يقل له الصديق فلا صدّق الله له قولا في الدنيا ولا في الآخرة“! (كشف الغمة للإربلي ج2 ص360).
      ومرة أخرى ينبري لنا المخالفون بتدليسهم! ذلك لأن هذه الرواية نقلها مؤلف كتاب كشف الغمة ضمن مجموعة من الروايات من كتاب (صفوة الصفوة) لابن الجوزي الذي هو من علمائهم! وقد نصّ على ذلك فقال: ”وقال الشيخ أبو الفرج عبد الرحمن بن علي بن محمد بن الجوزي في كتاب صفوة الصفوة..“ ثم شرع بنقل الروايات التي يرويها ابن الجوزي وكان من ضمنها هذه الرواية.
      فالرواية إذن من طريق أهل الخلاف، وراويها - عروة بن عبد الله بن قشير - هو أيضا من رواتهم، فكيف يُحتج بها علينا والحال أنها لم ترد من طرق الشيعة وإنما نقلها الإربلي عن طرقهم للاطلاع فحسب؟! حيث إن كثيرا من علمائنا جمع كل ما نُسب إلى أئمتنا (عليهم السلام) حتى في كتب المخالفين بغرض الاطلاع والدراسة والتمحيص، ولا يعدّ ذلك إقراراً بصحة هذه الروايات المنسوبة.





      واما قوله في رواية اخرى


      جعفر بن محمد عن أبيه أن رجلاً من قريش جاء إلى أمير المؤمنين عليه السلام،
      فقال: سمعتك تقول في الخطبة آنفاً:
      «اللهم أصلحنا بما أصلحت به الخلفاء الراشدين» فمن هما؟ قال عليه السلام:

      «حبيباي وعماك: أبو بكر وعمر، إماما الهدى، وشيخا الإسلام، ورجلا قريش،
      والمقتدى بهما بعد رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم، من اقتدى بهما عصم،
      ومن اتبع آثارهما هدي إلى صراط مستقيم»
      (تلخيص الشافي: (2/428)).





      فاكثر في التدليس ياوهابي يامن لاتخجل مهما دلسة وحرفة
      فهذا انتم ومذهبكم القائم على التحريف وتدليس








      منقول من مراءة التواريخ


      ((تزوير السلفية))..أن صاحب (الشافي) روى قول علي عن الخليفتين : هما حبيباي وعمّاك..



      ما أكذبكم!


      ما أكذبكم!


      فقبّح الله اعتقاداً يبني أركانه على الكذب والدجل


      فيا أيها الكذاب المسكين.. إن ما نقلته عن "تلخيص الشافي" للشيخ الطوسي الذي هو ملخص عن الكتاب العظيم "الشافي في الإمامة" للشريف المرتضى علم الهدى إنما هو تدليس وكذب بواااح


      فما نقلته عنه إنما هو من كلام القاضي عبدالجبار المعتزلي ، نقله الشريف المرتضى في ج3/89 - 96 من كتابه عن كتاب "المغني" للقاضي المذكور قائلاً : ((قال صاحب الكتاب : دليل لهم آخر ، وربما تعلقوا بأخبارهم ....(إلى آخر نقله) ص96 ))
      كلّه نقله الشريف عن المغني للقاضي ، ومن ضمنه ما نقلته أنت - أيها الكذاب - الواقع في ص93


      ثم شرع الشريف المرتضى في نقض ما لفّقه القاضي عبدالجبار في كتابه المذكور بقوله قدس الله سره ص96 من الجزء المذكور :
      ((يقال له : قد بينا فيما تقدم أن الخبر الذي يتضمن الأمر ... (إلى أن يقول الشريف المرتضى ص99) : ... قد دللنا على ثبوت النص على أمير المؤمنين عليه السلام بأخبار مجمع على صحتها متفق عليها ، وإن كان الاختلاف واقعا في تأويلها وبينا أنها تفيد النص عليه عليه السلام بغير احتمال ولا إشكال كقوله صلى الله عليه وآله ( أنت مني بمنزلة هارون من موسى ) و ( من كنت مولاه فعلي مولاه ) إلى غير ذلك مما دللنا على أن القرآن يشهد به كقوله تعالى : ( إنما وليكم الله ورسوله والذين آمنوا ) فلا بد من أن نطرح كل خبر ناف ما دلت عليه هذه الأدلة القاطعة إن كان غير محتمل للتأويل ، ونحمله بالتأويل على ما يوافقها ويطابقها إذا ساغ ذلك فيه كما يفعل في كل ما دلت الأدلة القاطعة عليه وورد سمع ينافيه ، ويقتضي خلافه .
      وهذه الجملة تسقط كل خبر يروى في أنه عليه السلام لم يستخلف ، على أن الخبر الذي رواه عن أمير المؤمنين ، لما قيل له ألا توصي فقال : " ما أوصى رسول الله صلى الله عليه وآله فأوصي ، ولكن إن أراد الله تعالى بالناس خيرا فسيجمعهم على خيرهم كما جمعهم بعد نبيهم على خيرهم " ، فمتضمن لما يكاد يعلم بطلانه ضرورة ، لأن فيه التصريح القوي بفضل أبي بكر عليه ، وأنه خير منه ، والظاهر من أحوال أمير المؤمنين ، والمشهور من أقواله وأفعاله جملة وتفصيلا يقتضي أنه كان يقدم نفسه على أبي بكر وغيره من الصحابة ، وأنه كان لا يعترف لأحدهم بالتقدم عليه ، ومن تصفح الأخبار والسير ، ولم تمل به العصبية والهوى ، يعلم هذا من حاله على وجه لا يدخل فيه شك ، ولا اعتبار بمن دفع هذا ممن يفضل عليه لأنه بين أمرين إما أن يكون عاميا أو مقلدا لم يتصفح الأخبار والسير ، وما روي من أقواله وأفعاله ولم يختلط بأهل النقل ، فلا يعلم ذلك أو يكون متأملا متصفحا ،إلا أن العصبية قد استولت عليه ، والهوى قد ملكه واسترقه ، فهو يدفع ذلك عنادا ، وإلا فالشبهة مع الانصاف زائلة في هذا الموضع .
      على أنه لا يجوز أن يقول هذا من قال رسول الله صلى الله عليه وآله فيه باتفاق : ( اللهم إئتني بأحب خلقك إليك يأكل معي من هذا الطائر ) فجاء عليه السلام من بين الجماعة فأكل معه .
      ولا من يقول النبي صلى الله عليه وآله لابنته فاطمة عليها السلام : ( إن الله عز وجل اطلع على أهل الأرض اطلاعة فاختار منها رجلين جعل أحدهما أباك والآخر بعلك ) .
      وقال صلى الله عليه وآله فيه : ( علي سيد العرب ) و : ( خير أمتي ) و : ( خير من أخلف بعدي ) ، و : ( علي خير البشر من أبى فقد كفر ).
      ولا يجوز أن يقول هذا من تظاهر الخبر عنه بقوله صلوات الله عليه وقد جرى بينه وبين عثمان كلام فقال له : أبو بكر وعمر خير منك ، فقال : ( أنا خير منك ومنهما ، عبدتُ الله قبلهما ، وعبدته بعدهما ) .


      ومن قال : ( نحن أهل بيت لا يقاس بنا أحد ) ...إلخ.

      ))انتهى من الشافي.


      إلى متى ستكذبون معاشر السلفية ؟؟؟!!!!





      هل بقي لك وجه بعد هذه الكذبة القبيحة؟!!



      ما أكذبكم .... ما أكذبكم



      ///////////////////////////////////



      والسوال لادري الى متى يستمر هذا لتحريف الروايات لبترها
      فانا تعبت من توضيح تدليساته فاليتبرع احد الموالين لرد على تحاريفه فهذا واضح لايخجل من استخدام التدليس في الحوارات

      تعليق


      • #33
        المشاركة الأصلية بواسطة براك
        المعلوم أن الله أخبرنا أن (( الخبيثين للخبيثات ، والطيبون للطيبات )) فهل تتهم ان النبي رضي بزوجات خبيثات

        وإمرأة نوح ولوط هلكتا مع قومهما في حياة الأنبياء ولم تبقيا معهم

        وأيضاً إمرأة فرعون لم يبقيها فرعون بعدما علم بإيمانها

        فهل بقي الخبيثون مع الطيبات أو العكس***
        يابراك هل جئتنا بجديد حتى تشكل علينا
        فهذه التي وضعتها جميعها قد بنى عليها التراب وأكل الدهر منها وشرب
        هات لنا شيء جديد وإلا أصمت كان خير لك

        أحببت أن أرد على ماوضعته في هذه المشاركة
        لإن الإخوة الموالين أعلى الله مقامهم ردوا رد كافٍ ووافٍ بارك الله فيهم

        من فضلك طبق قاعدتك الفاسدة على هذه الآية التي وصفت حال زوجتي سيدنا نوح وسيدنا لوط عليهما السلام
        قال تعالى :
        (( ضرب الله مثلا للذين كفروا امرأة نوح وامرأة لوط كانتا تحت عبدين من عبادنا صالحين فخانتاهما فلم يغنيا عنهما من الله شيئا وقيل ادخلا النار مع الداخلين ))

        فهنا أن نسألك أيها التائه :

        هل وبخ الله العبدين الصالحين عندما كانت تحتهما إمرأتان خائنتان أم لا ؟

        هل كانا أولئك العبدين الصالحين خبيثان _ حاشاهما_لوطبقنا قاعدتكم الفاسدة عليهما التي تريد أن تطبقها على رسول الله

        بأس ماأنتم عليه من عقيدة فاسدة أيها الزنادقة الجدد
        التعديل الأخير تم بواسطة من شك به فقد كفر; الساعة 22-02-2011, 11:54 PM.

        تعليق


        • #34
          المشاركة الأصلية بواسطة براك
          أقسم لكم بالله العظيم أن علياً سيتبرأ منكم يوم القيامه__________

          كبرآءة عيسى من النصارى ____________
          واضح جداً من قسمك الغليض بأن مثلك كمثل الكلب إن تحمل عليه يلهث وإن تتركه يلهث
          فلا فائدة من التحاور معك
          فنقول سلاماً سلاماً سلاما

          تعليق


          • #35
            المشاركة الأصلية بواسطة براك
            مضحك يا مختصر وردك مفلس
            المفلس من يُلقي عشر شبهات في دقيقه واحده
            وعندما يأتيه الرد الكابت لأنفاسه يروغ عنه ولا يُعقب عليه
            ــــــــــــــــــــــــــ
            إفتح موضوع مستقل وضع ما عندك من شبهات وحاور فيها وجليها
            وأختر من شئت ليحاورك حوار ثنائي هادف وبناء يستمتع به الجميع ويستفيد

            تعليق


            • #36
              المشاركة الأصلية بواسطة براك
              فضل الخليفه أبي بكر الصديق رضي الله عنه بكتبكم

              (((( و إنا لنرى أبا بكر أحق بها - أي بالخلافة - إنه لصاحب الغار. و إنا لنعرف سنه.
              و لقد أمرنا رسول الله صلى الله عليه و سلم بالصلاة خلفه و هو حي )))).

              نهج البلاغة، تحقيق العالم الشيعي الشريف الرضي 1 / 132


              ...........

              و يقول علي بن أبي طالب (رضي الله عنه) و هو يذكر بيعته لأبي بكر

              (((... فمشيت عنـد ذلك إلى أبـي بكر فبـايعته و نهضت في تلك الأحداث حتى زاغ الباطل و زهق
              و كانت ( كلمة الله هي العليا و لو كره الكافرون ) فتولى أبو بكر تلك الأمور فيسر و سدد و قارب و اقتصد
              فصحبته مناصحاً و أطعته فيما أطاع الله فيه جاهداً )))

              الغارات للثقفي (2 / 305).

              وما رأيك بحديث عندنا يقول فيه الامام جعفر الصادق عن أبي بكر وعمر : هما امامان عادلان قاسطان كانا على الحق وماتا عليه فرحمة الله عليهما يوم القيامة . ؟؟

              مثله مثل الرواية التي أزعجت عمرا صاحبها قال فيه : اصبحت احب الفتنه واكره الحق وأصلى بغير وضوء ولي فى الارض ماليس لله فى السماء ؟؟ فافهم ...

              تعليق


              • #37
                وهل تلك الامة التي كانت خير امة اخرجت للناس هي امة فيها القاتل وشارب الخمر السكير والمغتصب والمغتاب وكل تلك الصفات الشنيعة ??
                ان كانت تلك هي خير امه فكيف تكون اسوء امة يا ترى ?????

                وهل هو كلام الشيعة ام كلام القران الكريم
                هكذا كان دعاء ابراهيم عليه الصلاة والسلام
                بسم الله الرحمن الرحيم
                ربنا واجعلنا مسلمين لك ومن ذريتنا امة مسلمة لك وارنا مناسكنا وتب علينا انك انت التواب الرحيم

                صدق الله العلي العظيم


                ما لكم كيف تحكمون
                اخوك شيعي منصف
                اللهم صل على محمد وال محمد

                تعليق

                المحتوى السابق تم حفظه تلقائيا. استعادة أو إلغاء.
                حفظ-تلقائي
                x

                رجاء ادخل الستة أرقام أو الحروف الظاهرة في الصورة.

                صورة التسجيل تحديث الصورة

                اقرأ في منتديات يا حسين

                تقليص

                المواضيع إحصائيات آخر مشاركة
                أنشئ بواسطة ibrahim aly awaly, اليوم, 07:21 AM
                ردود 2
                12 مشاهدات
                0 معجبون
                آخر مشاركة ibrahim aly awaly
                بواسطة ibrahim aly awaly
                 
                يعمل...
                X