إعـــــــلان

تقليص

للاشتراك في (قناة العلم والإيمان): واتساب - يوتيوب

شاهد أكثر
شاهد أقل

من هم ورثة الكتاب في أمة نبينا صلى الله عليه وآله ؟

تقليص
X
  •  
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • #76
    عزيزي مختصر مفيد
    انت تعيد وتكرر كلامك السابق ولا تأتي بجديد !!
    وانت تقول فيما سبق ان الاختيار للال ابراهيم ليس كلهم سابقين بالخيرات ولكنهم داخلون في هذا الاختيار السببي .
    طيب
    انا اقول ان الاختيار للظالم في توريثه الكتاب ايضا سببي او نسبي حتى تقام عليه الحجة .
    فلا يمكن ان تقوم الحجة على المجنون ولا على الطفل القاصر ...
    ولكن تقام الحجة على البالغ العاقل وبهذا عليه ان يفهم المقاصد والمراد من شرع الله وبيان وتفسير هذا الشرع والا لامعنى لترديد ايات من الله عليه ومطالبته بالخضوع للاحكام والدين دون استيعابه لهذه الاحكام والحكمة بالجملة , فيؤمن بها وسيقال من اين لك هذا العلم ؟
    سيقول اخذته من الرسول اورثنا كتاب الله وعلمه وتفسيره وحكمه وسنته .
    هذا مثلا انا اقوله ليس من كيسي ايها الفاضل !
    بل لو تتبعت احاديث ائمتك المعصومين عندك لرايت (وربما اتيك بها لو كنت غافل عنها ) ان الكثير من اتباع امير المؤمنين وبعدهم الائمة يأتون بكتب ويقولون هذه اخذناها عن امير المؤمنين او عن ابائكم فيقول لهم الامام انه الحق وانه الصدق فيما تقرأونه.
    اذا هؤلاء هم ورثوا علم الائمة وربما كان بعضهم صحابة اخذوها من في الرسول .
    وهذا يدل على انهم كانوا ظالمين و ورثوا الكتاب ونقلوه الى غيرهم وجاؤا الى الامام ليصدقهم وصدقهم .
    فاين الخلل في ذلك ؟

    تعليق


    • #77
      المشاركة الأصلية بواسطة مختصر مفيد
      عزيزي اليونس

      هل نحن متفقون بأن الإصطفاء يعني الإختيار الإنتخاب

      للـــ أحسن للأفضل للأجمل للأكمل
      فمن الأتقياء أتقاهم ومن الأذكياء
      أذكاهم
      كل ما مضى هي قيم ساميه وعاليه
      إذا مفردة الإصطفاء ربطت بقيمه عاليه
      هل نحن متفقون على هذه النقطه أم عندك خلاف هذا ؟!
      منتظر إيجاب أو نفي





      منتظر رد على هذه يا يونس فلمذا التهرب منها ؟!!
      نعم أكرر بعض الردود لإنك لا ترد عليها وهي في صلب الموضوع ,,
      منتظرك

      تعليق


      • #78
        المشاركة الأصلية بواسطة مختصر مفيد

        منتظر رد على هذه يا يونس فلمذا التهرب منها ؟!!
        نعم أكرر بعض الردود لإنك لا ترد عليها وهي في صلب الموضوع ,,
        منتظرك


        انا لا اهرب عزيزي مختصر مفيد .
        بل اجبتك في موضوعي الذي هو قبل هذا وثبت ايضا !
        ولااعرف لماذا اعدت الموضوع بصيغة نفسها الا انه بعنوان جديد بعد ان تركت المنتدى فترة من الزمن ؟!
        على كل حال
        نعم هو هذا الاصطفاء لايكون الا للاحسن والافضل .
        ولكن مسئلة الاصطفاء تؤخذ والتنسيب اليها في مقام الكلام عن الاعيان , كما هو الحال في اصطفاء الانبياء .
        وقد ذكرنا لك ان الاصطفاء يعني الاختيار من قبل الله .
        لاحظ معي الاية الكريمة التي تستشهد بها وقلت انت :
        ثانياً
        قال تعالى



        إِنَّ اللَّهَ اصْطَفَى آدَمَ وَنُوحًا وَآلَ إِبْرَاهِيمَ وَآلَ عِمْرَانَ عَلَى الْعَالَمِينَ (33) ذُرِّيَّةً بَعْضُهَا مِن بَعْضٍ وَاللَّهُ سَمِيعٌ عَلِيمٌ (34) آل عمران


        الإصطفاء في هذه الآيه الكريمه

        هل هو خاص بالأنبياء من صلب إبراهيم عليه السلام
        أم ,, لا ؟
        هل هناك من هو ظالم لنفسه داخل في الصفوه من آل إبراهيم عليه السلام
        أم ,, لا ؟
        ما هو الرابط بين الأنبياء والظلمه في هذه الآيه الكريمه

        ردك القادم ليس فيه عناء أشبه ما يكون بإختيارات
        منتظر


        والجواب على استدلالك يوضع من نقطيتين بشكل سؤال مبين :
        1 - من كان غير ادم عليه السلام حتى يصطفيه الله على العالمين ؟
        وقول الله ناظر للبشر دون غيرهم من ملائكة وجن بدليل الاية الثانية وقوله : ذرية بعضهم من بعض .
        فلا يصح هنا المعنى الا الاختيار .
        2 - قال ادم عليه السلام :
        ربنا ظلمنا أنفسنا وإن لم تغفر لنا وترحمنا لنكونن من الخاسرين .
        اذا هذه الصفوة التي تقول لامجال للظالم فيها , فان ادم عليه السلام قال انه ظلم نفسه !
        فكيف تفسر كلمة الظلم التي نسبها لنفسه ادم وهو من الصفوة ؟

        فألزامك وتقييدك الحرفي لا يفيد في مقام الاحتجاج ايها الزميل الفاضل الا اذا حرفت القران وغيرت مقاصد الشارع الاعظم وبدلت الكلام عن موضعه !!
        اهلا وسهلا بك
        -----
        سوف اقوم في رد منفصل بوضع روابط واستشهد بها من باب التدبر والتمعين ولكي اوثقها في هذا الموضوع كي نرجع اليها ساعة الاحتياج اليها في حينه ومقامه . وحتى لااكرر البحث عنها كل مرة في حواري معك .

        تعليق


        • #79
          بعض الراوبط من كتب الشيعة في مقام الاستشهاد على ما نختلف عليه اضعه هنا للقارئ الكريم ومن ضمنهم مختصر مفيد حتى يتدبر الموضوع جيدا :
          1 - الميزان في تفسير القران :
          وَاخْتَارَ مُوسَى قَوْمَهُ سَبْعِينَ رَجُلاً لِّمِيقَاتِنَا فَلَمَّا أَخَذَتْهُمُ الرَّجْفَةُ قَالَ رَبِّ لَوْ شِئْتَ أَهْلَكْتَهُم مِّن قَبْلُ وَإِيَّايَ أَتُهْلِكُنَا بِمَا فَعَلَ السُّفَهَاء مِنَّا إِنْ هِيَ إِلاَّ فِتْنَتُكَ تُضِلُّ بِهَا مَن تَشَاء وَتَهْدِي مَن تَشَاء أَنتَ وَلِيُّنَا فَاغْفِرْ لَنَا وَارْحَمْنَا وَأَنتَ خَيْرُ الْغَافِرِينَ .

          بيان
          فصول أخرى من قصص بني إسرائيل يذكر فيها آيات كثيرة أنزلها الله إليهم و حباهم بها يهديهم بها إلى سبيل الحق، و يدلهم على منهج التقوى فكفروا بها و ظلموا أنفسهم.
          قوله تعالى: «و اختار موسى قومه سبعين رجلا لميقاتنا» أي اختار من قومه فالقوم منصوب بنزع الخافض.
          و الآية تدل على أن الله سبحانه عين لهم ميقاتا فحضره منهم سبعون رجلا اختارهم موسى من القوم، و لا يكون ذلك إلا لأمر ما عظيم لكن الله سبحانه لم يبين هاهنا ما هو الغاية المقصودة من حضورهم غير أنه ذكر أنهم أخذتهم الرجفة و لم تأخذهم إلا لظلم عظيم ارتكبوه حتى أدى بهم إلى الهلاك بدليل قول موسى (عليه السلام): «رب لو شئت أهلكتهم من قبل و إياي أ تهلكنا بما فعل السفهاء منا» فيظهر من هنا أن الرجفة أهلكتهم.


          بحث روائي
          في تفسير العياشي، عن محمد بن سالم بياع القصب عن الحارث بن المغيرة عن أبي عبد الله (عليه السلام) قال: قلت له: إن عبد الله بن عجلان قال في مرضه الذي مات فيه: أنه لا يموت فمات. فقال: لا غفر الله شيئا من ذنوبه أين ذهب إن موسى اختار سبعين رجلا من قومه فلما أخذتهم الرجفة قال رب: أصحابي أصحابي. قال: إني أبدلك بهم من هو خير لكم منهم فقال: إني عرفتهم و وجدت ريحهم. قال: فبعث الله له أنبياء. أقول: المراد أن الله بدل له بعبد الله بن عجلان أصحابا هم خير منه كما فعل بموسى، و الخبر غريب في بابه و لا يوافق ظاهر الكتاب.
          و في البرهان، عن ابن بابويه بإسناده عن سعد بن عبد الله القمي في حديث طويل عن القائم (عليه السلام) قال: قلت: فأخبرني يا مولاي عن العلة التي تمنع القوم من اختيار إمام لأنفسهم. قال: مصلح أو مفسد؟ قلت: مصلح. قال: فهل يجوز أن يقع خيرتهم على المفسد بعد أن لا يعلم أحدهم ما يخطر ببال غيره من صلاح أو فساد؟ قلت: بلى. قال: هي العلة التي أوردها لك برهانا: أخبرني عن الرسل الذين اصطفاهم الله، و أنزل عليهم الكتاب و أيدهم بالعصمة إذ هم أعلام الأمم و أهدى للاختيار منهم مثل موسى و عيسى هل يجوز مع وفور عقلهما و كمال علمهما إذا هما بالاختيار أن يقع خيرتهما على المنافق و هما يظنان أنه مؤمن؟ قلت: لا. فقال: هذا موسى كليم الله مع وفور عقله، و كمال علمه: و نزول الوحي عليه اختار من أعيان قومه، و وجوه عسكره لميقات ربه سبعين رجلا ممن لا يشك في إيمانهم و إخلاصهم فوقعت خيرته على المنافقين قال الله عز و جل: «و اختار موسى قومه سبعين رجلا لميقاتنا إلى قوله لن نؤمن لك حتى نرى الله جهرة - فأخذتهم الصاعقة بظلمهم». فلما وجدنا اختيار من قد اصطفاه للنبوة واقعا على الأفسد دون الأصلح و هو يظن أنه الأصلح دون الأفسد علمنا أن الاختيار ليس إلا لمن يعلم بما تخفي الصدور، و تكن الضمائر و تنصرف عليه السرائر، و أن لا خطر لاختيار المهاجرين و الأنصار بعد وقوع خيرة الأنبياء على ذوي الفساد لما أرادوا أهل الصلاح. أقول: الآية فيها منقولة بالمعنى بمعنى أنها ملفقة من آيات القصة في سورتي الأعراف و النساء.

          الرابط :
          http://www.holyquran.net/cgi-bin/alm...155&sp=10&sv=0

          2 - الميزان في تفسير القران :
          وَالَّذِي أَوْحَيْنَا إِلَيْكَ مِنَ الْكِتَابِ هُوَ الْحَقُّ مُصَدِّقًا لِّمَا بَيْنَ يَدَيْهِ إِنَّ اللَّهَ بِعِبَادِهِ لَخَبِيرٌ بَصِيرٌ (31) ثُمَّ أَوْرَثْنَا الْكِتَابَ الَّذِينَ اصْطَفَيْنَا مِنْ عِبَادِنَا فَمِنْهُمْ ظَالِمٌ لِّنَفْسِهِ وَمِنْهُم مُّقْتَصِدٌ وَمِنْهُمْ سَابِقٌ بِالْخَيْرَاتِ بِإِذْنِ اللَّهِ ذَلِكَ هُوَ الْفَضْلُ الْكَبِيرُ (32) جَنَّاتُ عَدْنٍ يَدْخُلُونَهَا يُحَلَّوْنَ فِيهَا مِنْ أَسَاوِرَ مِن ذَهَبٍ وَلُؤْلُؤًا وَلِبَاسُهُمْ فِيهَا حَرِيرٌ (33) وَقَالُوا الْحَمْدُ لِلَّهِ الَّذِي أَذْهَبَ عَنَّا الْحَزَنَ إِنَّ رَبَّنَا لَغَفُورٌ شَكُورٌ .
          في المجمع، روى ابن مسعود عن النبي (صلى الله عليه وآله وسلم) أنه قال: في قوله: «و يزيدهم من فضله»: هو الشفاعة لمن وجبت له النار ممن صنع إليه معروفا في الدنيا.
          و في الكافي، بإسناده عن أحمد بن عمر قال: سألت أبا الحسن الرضا (عليه السلام) عن قول الله عز و جل: «ثم أورثنا الكتاب الذين اصطفينا من عبادنا» الآية قال: فقال: ولد فاطمة (عليها السلام)، و السابق بالخيرات الإمام و المقتصد العارف بالإمام و الظالم لنفسه الذي لا يعرف الإمام.
          و عن كتاب سعد السعود، لابن طاووس في حديث لأبي إسحاق السبيعي عن الباقر (عليه السلام): في الآية قال: هي لنا خاصة يا أبا إسحاق أما السابق بالخيرات فعلي بن أبي طالب و الحسن و الحسين و الشهيد منا، و أما المقتصد فصائم بالنهار و قائم بالليل، و أما الظالم لنفسه ففيه ما في الناس و هو مغفور له.
          أقول: المراد بالشهيد بقرينة الروايات الأخر الإمام.
          و في معاني الأخبار، مسندا عن الصادق (عليه السلام): في الآية قال: الظالم يحوم حوم نفسه و المقتصد يحوم حوم قلبه و السابق بالخيرات يحوم حوم ربه.
          أقول: الحوم و الحومان الدوران، و دوران الظالم لنفسه حوم نفسه اتباعه أهواءها و سعيه في تحصيل ما يرضيها، و دوران المقتصد حوم قلبه اشتغاله بما يزكي قلبه و يطهره بالزهد و التعبد، و دوران السابق بالخيرات حوم ربه إخلاصه له تعالى فيذكره و ينسى غيره فلا يرجو إلا إياه و لا يقصد إلا إياه.
          و اعلم أن الروايات من طرق الشيعة عن أئمة أهل البيت (عليهم السلام) في كون الآية خاصة بولد فاطمة (عليها السلام) كثيرة جدا.

          3- بحار الانوار :



          باب 14 : فضائل امته صلى الله عليه وآله ، وما أخبر بوقوعه فيهم ونوادر أحوالهم


          الآيات : البقرة "2 ": وكذلك جعلناكم امة وسطا لتكونوا شهداء على الناس ويكون الرسول عليكم شهيدا "143 .
          آل عمران "3 ": كنتم خير امة اخرجت للناس تأمرون بالمعروف وتنهون عن المنكر وتؤمنون بالله "110 ".
          الحج "22 ": هو اجتباكم وما جعل عليكم في الدين من حرج ملة أبيكم إبراهيم هو سماكم المسلمين من قبل وفي هذا ليكون الرسول شهيدا عليكم وتكونوا شهداء على الناس فأقيموا الصلاة وآتوا الزكاة واعتصموا بالله هو مولاكم فنعم المولى ونعم النصير "78 ".
          تفسير : قال الطبرسي رحمه الله في قوله تعالى "امة وسطا ": الوسط : العدل وقيل : الخيار ، قال صاحب العين : الوسط من كل شئ : أعدله وأفضله ، أو الواسطة بين الرسول وبين الناس ، ومتى قيل : إذا كان في الامة من ليس هذه صفته فكيف وصف جماعتهم بذلك ؟ فالجواب : أن المراد به من كان بتلك الصفة ، لان كل عصر لا يخلو من جماعة هذه صفتهم ، وروى بريد العجلي عن الباقر عليه قال : نحن الامة الوسط ، ونحن شهداء الله على خلقه وحجته في أرضه .
          وفي رواية اخرى : إلينا يرجع الغالي ، وبنا يلحق المقصر .

          .............

          كنتم خير امة "قيل : هل أصحاب رسول الله صلى الله عليه وآله خاصة ، وقيل : هو خطاب للصحابة ، ولكنه يعم سائر الامة ( 4 ) "هو اجتباكم " اي اختاركم واصطفاكم لدينه "من حرج "اي من ضيق لا مخرج منه ولا مخلص من عقابه ، بل جعل التوبة والكفارات ورد المطالم مخلصا من الذنوب ، وقيل : لم يضيق عليكم أمر الدين فلم يكلفكم مالا تطيقون ، بل كلف دون الوسع ، وقيل : يعني الرخص عند الضرورات كالقصر والتيمم وأكل الميتة "ملة أبيكم إبراهيم " أي دينه ، لان ملة إبراهيم داخلة في ملة محمد صلى الله عليه وآله ، وإنما سماه أبا للجميع لان حرمته على المسلمين كحرمة الوالد على الولد : أو لان العرب من ولد إسماعيل وأكثر العجم من ولد إسحاق ، فالغالب عليهم أنهم أولاده "هو سماكم المسلمين " اي الله سماكم المسلمين ، وقيل : ابراهيم "من قبل "أي من قبل إنزال القرآن "وفي هذا "أي في القرآن "ليكون الرسول شهيدا عليكم "بالطاعة والقبول ، فإذا شهد لكم به صرتم عدولا تستشهدون على الامم الماضية بأن الرسل قد بلغوهم الرسالة وإنهم لم يقبلوا "واعتصموا بالله "أي تمسكوا بدين الله ، أو امتنعوا بطاعة الله عن معصيته ، أو بالله من أعدائكم ، أثقوا بالله وتوكلوا عليه "هو مولاكم "أي وليكم وناصركم والمتولي لاموركم ، ومالككم "فنعم المولى "هو لمن تولاه

          الرابط :

          http://www.aqaed.net/ahlulbait/books/behar22/a45.html

          تعليق


          • #80
            يقول الله سبحانه وتعالى في سورة الحديد :
            وَلَقَدْ أَرْسَلْنَا نُوحًا وَإِبْرَاهِيمَ وَجَعَلْنَا فِي ذُرِّيَّتِهِمَا النُّبُوَّةَ وَالْكِتَابَ فَمِنْهُم مُّهْتَدٍ وَكَثِيرٌ مِّنْهُمْ فَاسِقُونَ (26) ثُمَّ قَفَّيْنَا عَلَى آثَارِهِم بِرُسُلِنَا وَقَفَّيْنَا بِعِيسَى ابْنِ مَرْيَمَ وَآتَيْنَاهُ الإِنجِيلَ وَجَعَلْنَا فِي قُلُوبِ الَّذِينَ اتَّبَعُوهُ رَأْفَةً وَرَحْمَةً وَرَهْبَانِيَّةً ابْتَدَعُوهَا مَا كَتَبْنَاهَا عَلَيْهِمْ إِلاَّ ابْتِغَاء رِضْوَانِ اللَّهِ فَمَا رَعَوْهَا حَقَّ رِعَايَتِهَا فَآتَيْنَا الَّذِينَ آمَنُوا مِنْهُمْ أَجْرَهُمْ وَكَثِيرٌ مِّنْهُمْ فَاسِقُونَ (27)

            تعليق


            • #81
              انا لا اهرب عزيزي مختصر مفيد .
              بل اجبتك في موضوعي الذي هو قبل هذا وثبت ايضا !
              نعم هو هذا الاصطفاء لايكون الا للاحسن والافضل .


              يا عزيزي أنت مثل الزئبق صعب المساك بك وليس أمامي الان سوى تضييق الخناق عليك

              الآن تُقر بأن الإصطفاء لا يكون إلا للأحسن والأفضل
              فمن الشجعان أشجعهم ومن الكرماء أكرمهم ومن الأتقياء
              أتقاهم ,,
              إذاً الإصطفاء قرين قيم عاليه
              جميل ورائع إتفقنا وأنتهينا
              الآيه الكريمه
              إِنَّ اللَّهَ اصْطَفَى آدَمَ وَنُوحًا وَآلَ إِبْرَاهِيمَ وَآلَ عِمْرَانَ عَلَى الْعَالَمِينَ (33) ذُرِّيَّةً بَعْضُهَا مِن بَعْضٍ وَاللَّهُ سَمِيعٌ عَلِيمٌ (34) آلعمران
              الإصطفاء هنا ظاهره نسبي فهل هو شامل لكل الآل أم
              هو خاص بالأنبياء من الأل ؟!
              السؤال واضح وأي تمرد عليه سينعكس عليك
              ثانياً
              جميل ورائع إتفقنا بأن الإصطفاء لا يكون إلا للأحسن والأفضل
              فمن الشجعان أشجعهم ومن الكرماء أكرمهم ومن الأتقياء أتقاهم ,,
              ولكن الايه محل البحث نسفت هذا القول المعقول نسفا
              فالظالم ليس له أي قيمه عاليه ولا هو من أهل الصفات الحميده
              حتى تتماشى معه مفردة إصطفينا ,,,
              فهل يصح القول
              إصطفينا من الظالمين أظلمهم ؟!!
              إذاً
              هناك قيمه عاليه أخرى جعلت الظالم له وجود في الإصطفاء
              هذه القيمه هي النسب يا يونس
              وشاهدها قول الله تبارك وتعالى
              إِنَّ اللَّهَ اصْطَفَى آدَمَوَنُوحًا و َآلَ إِبْرَاهِيمَ وَآلَعِمْرَانَ عَلَى الْعَالَمِينَ
              فآل إبراهيم وآل عمران فيهم الظالم لنفسه والمقتصد والسابق بالخيرات
              وهاهي الآيه محل البحث
              تكاد تنطبق 100% على الإصطفاء أعلاه
              ثم اورثنا الكتاب الذين اصطفينامن عبادنا فــمنهم ظالم لنفسه ومنهم مقتصد ومنهم سابقبالخيرات باذن الله ذلك هو الفضل الكبير


              قال آدم ربنا ظلمنا أنفسنا وإن لم تغفر لنا وترحمنا لنكونن من الخاسرين .

              اذا هذه الصفوة التي تقول لامجال للظالم فيها , فان ادم عليه السلام قال انه ظلم نفسه !
              فكيف تفسر كلمة الظلم التي نسبها لنفسه ادم وهو من الصفوة؟



              هذاقول آدم عن نفسه ,,, ولا يمكنك أن تتمسك بهذا القول لتنسب آدم عليه السلام للظلم الوارد في الآيه كصفه ملازمه لهذا الصنف من الناس

              فآدم عليه السلام لم يُقدم على مخالفة الله تبارك وتعالى مصراً على المعصيه ,,, وهي وتر في حياة آدم ,,
              وبناءاً على قولك فآدم عليه السلام هو من أدنى الصنوف الثلاث في الآيه
              وهم الظالم لنفسه إذاً المقتصد خير منه ,,,إذاً السابق خير منه !!!
              ولا تنسى بأن هذه الأفعال ظالم ,, مقتصد ,, سابق ,, هي صفات

              والصفه تُفيد بالطابع العام ,,, السلوك العام للموصوف


              فألزامك وتقييدك الحرفي لا يفيد في مقام الاحتجاج ايها الزميلالفاضل الا اذا حرفت القران وغيرت مقاصد الشارع الاعظم وبدلت الكلام عن موضعه !!
              اهلا وسهلا بك




              لقد وضح من الذي بدل الكلم عن مواضعه بعد أن نسب آدم عليه السلام لفئة الظالمين أنفسهم

              تعليق

              المحتوى السابق تم حفظه تلقائيا. استعادة أو إلغاء.
              حفظ-تلقائي
              x

              رجاء ادخل الستة أرقام أو الحروف الظاهرة في الصورة.

              صورة التسجيل تحديث الصورة

              اقرأ في منتديات يا حسين

              تقليص

              المواضيع إحصائيات آخر مشاركة
              أنشئ بواسطة ibrahim aly awaly, 02-05-2025, 07:21 AM
              ردود 2
              17 مشاهدات
              0 معجبون
              آخر مشاركة ibrahim aly awaly
              بواسطة ibrahim aly awaly
               
              أنشئ بواسطة ibrahim aly awaly, 02-05-2025, 09:44 PM
              استجابة 1
              12 مشاهدات
              0 معجبون
              آخر مشاركة ibrahim aly awaly
              بواسطة ibrahim aly awaly
               
              يعمل...
              X