إعـــــــلان

تقليص

للاشتراك في (قناة العلم والإيمان): واتساب - يوتيوب

شاهد أكثر
شاهد أقل

لاخ شيعي منصف تعال لاثبت لك ان ابا بكر افضل من علي رضي الله عنهما

تقليص
هذا الموضوع مغلق.
X
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • #76
    المشاركة الأصلية بواسطة الكمال977
    الاخ شيعي منصف ارجوك رجاء اخوي لاتجعل من نفسك اضحوكة وانت تفسر كلام الله على هواك فان هناك اناس يقرأون
    اما ان تكون على قدر الحوار او لا تحاور وتفتح مواضيع
    المفاضلة هنا بين ابي بكر وعلي فلماذا تجرنا الى عائشة سواء كانت عندك ام فاسقة او ام ظالمة او ام فاجرة فهي امك ان كنت مؤمنا فقط
    فان احببت الحوار حول عائشة وفضائلها هناك متسع لتفتح موضوعا اخر
    فالحوار هنا محصور في ابي بكر وعلي فلا تحلاول جره الى فضائل عائشة عاجزا لانك تعتقد انك ان سببت عائشة او قذفتها او قلت ان هذه الايات تشملها فانك ستجرني الى الدفاع عن عائشة
    فلا والله لن اجاريك على تحريفك للموضوع وانا اكبر من ان يخدعني في تسيير الحوار امثالك ولله الحمد فراجع حوارتي تعرفني ان كنت لاتعرفني
    ملخص الرواية الصحيحة التي يجب ان نلتزم بمضمونها كاملا او نردها كاملة
    الرسول امر الناس ان يأمروا ابا بكر ليصلي بهم لدلا عن الرسول
    عائشة وحفصة ارادا امرا اخر
    الرسول قال لهن انكن صويحبات يوسف
    الرسول رجع واكد ان يأمروا ابا بكر ليؤم المسلمين


    المطلوب منك الان :
    ان تركز في الرواية فيما يخص موضوعنا في افضلية ابي بكر لان الرسول نصبه امام لعلي ولجميع الصحابة والناس
    موضوع عائشة وحفصة وكفرهن عنك او عندي هذا مبحث اخر
    فناقش صلب الموضوع او اعلن انك عاجز
    وحينها ساحاورك في امر كفر عائشة وايمانها
    فهل فهمت
    وهل ادركت الان كم انت عاجز امام فضيلة واحدة من فضائل الصديق

    ياعدو سيدا شباب اهل الجنه ويهودجيش أسامة لماذا لم يفضل ابو بكر على الصبي اسامه ههههه

    عقد النبي (صلى الله عليه وآله وسلم) الإمرة لأسامة بن زيد بن حارثة قبل وفاته، وأمره.. وندبه أن يخرج بجمهور الأمة إلى حيث أصيب أبوه من بلاد الروم، واجتمع رأيه على إخراج جماعة من مقدمي المهاجرين والأنصار في معسكره حتى لا يبقى في المدينة عند وفاته من يختلف في الرئاسة، ويطمع في التقدم على الناس بالإمارة، ويستتب الأمر لمن استخلفه من بعده ولا ينازعه في حقه منازع (1). فجمع أولئك النفر - أي أصحاب الصحيفة - ومن مالأهم على علي (عليه السلام) وطابقهم على عداوته، ومن كان من الطلقاء والمنافقين - وكانوا زهاء أربعة آلاف رجل - فجعلهم تحت يدي أسامة بن زيد مولاه وأمره عليهم (2)، وقد نص على أن فيهم أبي بكر وعمر بن الخطاب وأبي عبيدة بن الجراح، وسعد بن أبي وقاص، و.. (3).
    أيضا كلام أمير المؤمنين (عليه السلام) في الخصال: 371، عنه بحار الأنوار: 28 / 206. 3. شرح نهج البلاغة: 1 / 159 - 160 و6 / 52، 9 / 196 - 197، 12 / 83، 17 / 183 (عن كثير من المحدثين)، البداية والنهاية: 6 / 335، الطبقات لابن سعد: 2 / ق 1 / 136 و2 / ق 2 / 41 و4 / ق 1 / 46 - 47، تهذيب الكمال: 2 / 340، الكامل لابن الأثير: 2 / 317، تاريخ الخميس: 2 / 154، وفيات الأعيان: 8 / 374، جامع الأحاديث: 13 / 211، فتح الباري: 8 / 115 (أواخر كتاب المغازي)، تاريخ اليعقوبي: 2 / 76 - 77 و113، السيرة الحلبية: 3 / 207 (بيروت )، عيون الأثر: 2 / 352، نهاية الإرب: 17 / 370 و19 / 46، تاريخ مدينة دمشق: 8 / 46، (ترجمة أسامة) تاريخ الإسلام للذهبي (المغازي) 714، أنساب الأشراف: 2 / 115. ومن طرف الأخبار ما ذكره اليعقوبي في المقام من أن أبا بكر بعد أن استولى على الخلافة، وأراد تنفيذ جيش أسامة، سأل أسامة أن يترك له عمر يستعين به على أمره، فقال: ما تقول في نفسك؟!! فقال: يا بن أخي فعل الناس ما ترى، فدع لي عمر وأنفذ لوجهك، تاريخ اليعقوبي: 2 / 127. (*)
    ص 58
    وجد (صلى الله عليه وآله وسلم) في إخراجهم، [بل] وأمر أسامة بالبروز عن المدينة بمعسكره إلى الجرف، وحث الناس على الخروج إليه والمسير معه، وحذرهم من التلوم والإبطاء عنه.. فبينا هو في ذلك إذ عرضت له الشكاة التي توفي فيها، فلما أحس بالمرض الذي عراه أخذ بيد علي بن أبي طالب (عليه السلام) واتبعه جماعة من الناس وتوجه إلى البقيع فقال: السلام عليكم أهل القبور.. ليهنئكم ما أصبحتم فيه مما فيه الناس.. أقبلت الفتن كقطع الليل المظلم، يتبع آخرها أولها..! ثم استغفر لأهل البقيع طويلا (1). أقول: لنا أن نتسأل من أعلام أهل السنة الذين دونوا هذه الرواية في كتبهم، ما هذه الفتن التي أقبلت.. يتبع آخرها أولها؟! أليست إشارة إلى ما صنعه أصحاب السقيفة؟ بلى وكانوا هم السبب لوقوع جميع الفتن التي أحدثت بعد وفاة النبي (صلى الله عليه وآله وسلم) إلى يومنا هذا وبعد هذا اليوم.. يتبع آخرها أولها. * * * ثم أنه قد خلا أبو بكر وعمرو أبو عبيدة بأسامة وجماعة من أصحابه - وكانوا في الطريق - فقالوا: إلى أين ننطلق ونخلي المدينة، ونحن أحوج ما كنا إليها وإلى المقام بها؟! فقال لهم أسامة: وما ذلك؟ قالوا: إن رسول الله قد نزل به الموت، والله لئن خلينا المدينة لتحدثن بها أمور لا يمكن إصلاحها، ننظر ما يكون من أمر رسول الله (صلى الله عليه وآله وسلم) ثم المسير بين أيدينا!، فرجع القوم إلى المعسكر
    (هامش)
    1. الإرشاد: 1 / 181، عنه بحار الأنوار: 22 / 467 - 468. راجع أيضا: سنن الدارمي: 1 / 36 - 37، الطبري: 3 / 188، مسند أحمد: 3 / 488 - 489، شرح نهج البلاغة: 10 / 183، البداية والنهاية: 5 / 243 - 244، الكامل لابن الأثير: 2 / 318، الطبقات: 2 / ق 2 / 10، البدء والتاريخ: 5 / 56، أنساب الأشراف: 2 / 214، تاريخ الإسلام للذهبي: 1 / 545، نهاية الإرب: 18 / 362، المنتظم: 4 / 14 - 15، تاريخ الخميس: 2 / 161، مجمع الزوائد: 9 / 24، كنز العمال: 12 / 262. (*)
    ص 59
    الأول، وأقاموا به وبعثوا رسولا يتعرف لهم أمر رسول الله (صلى الله عليه وآله وسلم)، فأتى الرسول إلى عائشة فسألها عن ذلك سرا، فقالت: امض إلى أبي وعمر ومن معهما وقل لهما: إن رسول الله (صلى الله عليه وآله وسلم) قد ثقل فلا يبرحن أحد منكم، وأنا أعلمكم بالخبر وقتا بعد وقت.. واشتدت علة رسول الله (صلى الله عليه وآله وسلم) فدعت عائشة صهيبا فقالت: امض إلى أبي بكر وأعلمه أن محمدا في حال لا يرجى.. فهلم إلينا أنت وعمر وأبو عبيدة ومن رأيتم أن يدخل معكم، وليكن دخولكم في الليل سرا، فدخل أبو بكر وعمر وأبو عبيدة ليلا المدينة ورسول الله (صلى الله عليه وآله وسلم) قد ثقل، فأفاق بعض الإفاقة فقال (صلى الله عليه وآله وسلم): لقد طرق ليلتنا هذه، المدينة شر عظيم ، فقيل له: وما هو يا رسول الله؟ فقال: إن الذين كانوا في جيش أسامة قد رجع منهم نفر يخالفون عن أمري لعن الله من تخلف عن جيش اسامه، ألا إني إلى الله منهم برئ.. ويحكم! نفذوا جيش أسامة.. فلم يزل يقول ذلك حتى قالها مرات كثيرة. فلما أصبح رسول الله (صلى الله عليه وآله وسلم) من ليلته أذن بلال ثم أتاه يخبره كعادته فوجده قد ثقل، ومنع من الدخول إليه، فأمرت عائشة صهيبا أن يمضي إلى أبيها فيعلمه أن رسول الله (صلى الله عليه وآله وسلم) قد ثقل في مرضه وليس يطيق النهوض إلى المسجد وعلي بن أبي طالب (عليه السلام) قد شغل به وبمشاهدته عن الصلاة بالناس، فاخرج أنت إلى المسجد فصل بالناس، فإنها حالة تهنئك وحجة لك بعد اليوم. فلم يشعر الناس - وهم في المسجد ينتظرون رسول الله (صلى الله عليه وآله وسلم) أو عليا (عليه السلام) يصلي بهم كعادته التي عرفوها في مرضه - إذ دخل أبو بكر المسجد وقال: إن رسول الله (صلى الله عليه وآله وسلم) قد ثقل وقد أمرني أن أصلي بالناس..! فقال له رجل من أصحاب رسول الله (صلى الله عليه وآله وسلم): وأنى ذلك! وأنت في جيش أسامة، ولا والله لا أعلم أحدا بعث إليك ولا أمرك بالصلاة..! ثم نادى الناس بلال فقال: على رسلكم - رحمكم الله - لأستأذن
    ص 60
    رسول الله (صلى الله عليه وآله وسلم) في ذلك، ثم أسرع حتى أتى الباب فدقه دقا شديدا فسمعه رسول الله (صلى الله عليه وآله وسلم) فقال: ما هذا الدق العنيف؟!، فانظروا ما هو؟ ، قال فخرج الفضل بن العباس ففتح الباب فإذا بلال، قال ما وراءك يا بلال؟ فقال: إن أبا بكر قد دخل المسجد وقد تقدم حتى وقف في مقام رسول الله (صلى الله عليه وآله وسلم)، وزعم أن رسول الله (صلى الله عليه وآله وسلم) أمره بذلك، فقال: أو ليس أبو بكر مع جيش أسامة، هذا هو والله الشر العظيم الذي طرق البارحة المدينة، لقد أخبرنا رسول الله (صلى الله عليه وآله وسلم) بذلك، ودخل الفضل وأدخل بلالا معه، فقال (صلى الله عليه وآله وسلم): ما وراءك يا بلال.. فأخبر رسول الله الخبر، فقال: أقيموني.. أقيموني.. أخرجوا بي إلى المسجد، والذي نفسي بيده قد نزلت بالإسلام نازلة وفتنة عظيمة من الفتن. ثم خرج معصوب الرأس يتهادى بين علي والفضل بن العباس، ورجلاه تجران في الأرض حتى دخل المسجد - وأبو بكر قائم في مقام رسول الله (صلى الله عليه وآله وسلم) وقد أطاف به عمر وأبو عبيدة وسالم وصهيب والنفر الذين دخلوا - وأكثر الناس قد وقفوا عن الصلاة ينتظرون ما يأتي بلال، فلما رأى الناس رسول الله (صلى الله عليه وآله وسلم) قد دخل المسجد - وهو بتلك الحالة العظيمة من المرض - أعظموا ذلك، وتقدم رسول الله (صلى الله عليه وآله وسلم) فجذب أبا بكر من ورائه فنحاه عن المحراب، وأقبل أبو بكر والنفر الذين كانوا معه فتواروا خلف رسول الله (صلى الله عليه وآله وسلم)،ههههههههههههه الكمال ضربه قاسيه معلش ههههه واين ابو بقر بسلة المهملات .. وأقبل الناس فصلوا خلف رسول الله (صلى الله عليه وآله وسلم) وهو جالس (1)، فكبر وابتدأ الصلاة التي كان ابتدأها أبو بكر،
    (هامش)
    1. إلى هنا جاء في إرشاد القلوب: 338 - 340، عنه بحار الأنوار: 28 / 108 - 110. أقول: صرح اللمعاني المعتزلي: أن أمير المؤمنين (عليه السلام) نسب إلى عائشة بأنها أرسلت إلى أبيها ليصلي بالناس، والنبي (صلى الله عليه وآله وسلم) لم يعين للصلاة أحدا، بل قال: ليصل بهم أحدهم. وقال اللمعاني أيضا: إنها أرسلت إلى أبيها وأعلمته بأن رسول الله (صلى الله عليه وآله وسلم) يموت عن قريب، فرجع أبو بكر عن جيش أسامة. راجع شرح نهج البلاغة: 9 / 196 - 199. نعم طائفة من أهل السنة يريدون إخفاء الواقع فتارة يقولون: أقبل رسول أم أيمن فأخبر أسامة بموت النبي (صلى الله عليه وآله وسلم)، كما في عيون الأثر: 2 / 353، وأخرى يقولون: أرسلت إليهم زوجة أسامة كما في تاريخ الإسلام للذهبي: 3 / 19. أقول: ويؤيد كلامه في عدم تعيين الإمام للصلاة ما ذكره المقدسي (المتوفى 355) في البدء والتاريخ: 5 / 57، فإنه قال: وإذا وجد ثقلا قال (صلى الله عليه وآله وسلم): مروا الناس فليصلوا. وكذا ابن كثير في السيرة النبوية: 4 / 459، والزهري في المغازي: 131. (*)
    ص 61
    ولم يبن على ما مضى من فعاله، فلما سلم انصرف إلى منزله، واستدعى أبا بكر وعمر وجماعة من حضر المسجد من المسلمين ثم قال: ألم آمر أن تنفذوا جيش أسامة؟! فقالوا: بلى يا رسول الله، قال: فلم تأخرتم عن أمري؟! قال أبو بكر: إني كنت قد خرجت ثم رجعت لأجدد بك عهدا، وقال عمر: يا رسول الله! إني لم أخرج لأنني لم أحب أن أسأل عنك الركب، فقال النبي (صلى الله عليه وآله وسلم): نفذوا جيش أسامة.. نفذوا جيش أسامة.. يكررها ثلاث مرات، ثم أغمي عليه من التعب الذي لحقه والأسف، فمكث هنيئة مغمى عليه، وبكى المسلمون وارتفع النحيب من أزواجه وولده ونساء المسلمين وجميع من حضر من المسلمين (1).


    كل موضوعك محصور هنااااااااااااااااااااااا والصفع

    تعليق


    • #77
      قال رسول الله صلى الله عليه واله وسلم
      ياعلي لايحبك الا ابن ابيه ولايبغضك الا ابن زنا صدق رسول الله صلى الله عليه واله وسلم
      فام ابو بكر تسافح عمها فحملت بعتيق وام عمر تسافح اباها واخوها وخالها الخطاب والبيقيه حدث بلا حرج
      هههههههههههههههههههههههههههههههههههه

      تعليق


      • #78
        هل تعرف ياااااااااااااااااااااالكمال كيد الشيطان ضعيف فقال ابو بكر بكتب السنه ((( ان لي شيطان يعتريني فان ملت فقيموني )) اعوذ بالله من الشيطان وحزبه واوليائه هههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههه

        تعليق


        • #79
          والله ليس عليك العتب انما العتب على المشرفين الذين يتغاضون عن امثالك وهم يعلمون ان من امن العقاب اساء الادب

          يا اخي الحوار ثنائي
          فما بك لاتفهم وتتعمد عدم الفهم
          بل حتى الذي لايفهم عندما يطلب منه امر يستحي ان يكرر عليه الطلب
          فما بالك انت هداك الله

          تعليق


          • #80
            المشاركة الأصلية بواسطة الكمال977
            والله ليس عليك العتب انما العتب على المشرفين الذين يتغاضون عن امثالك وهم يعلمون ان من امن العقاب اساء الادب

            يا اخي الحوار ثنائي
            فما بك لاتفهم وتتعمد عدم الفهم
            بل حتى الذي لايفهم عندما يطلب منه امر يستحي ان يكرر عليه الطلب
            فما بالك انت هداك الله

            انت الي ماتخجل نحن معتقد واحد وانا وانت ثاني وليس رباعي لماذا تهتز من حواري لاني القمتك الحجر ياوهابي ونسفت معتقدك الكاذب اليهودي

            تعليق


            • #81
              انا شيعي منصف لقبي البراهين القاطعه ونحن واحد ووووووووووووواحد وانا وياك ثنائي وموضوعك محصور بالدمغ على عينك هنااااااااالماذا فضل رسول الله (ص) اسامه الصبي على الزنديق ابو بكر جاوب فجذب أبا بكر من ورائه فنحاه عن المحراب، وأقبل أبو بكر والنفر الذين كانوا معه فتواروا خلف رسول الله (صلى الله عليه وآله وسلم)،ههههههههههههه الكمال ضربه قاسيه معلش ههههه واين ابو بقر بسلة المهملات .. وأقبل الناس فصلوا خلف رسول الله (صلى الله عليه وآله وسلم) وهو جالس (1)، فكبر وابتدأ الصلاة التي كان ابتدأها أبو بكر،
              (هامش)

              1. إلى هنا جاء في إرشاد القلوب: 338 - 340، عنه بحار الأنوار: 28 / 108 - 110. أقول: صرح اللمعاني المعتزلي: أن أمير المؤمنين (عليه السلام) نسب إلى عائشة بأنها أرسلت إلى أبيها ليصلي بالناس، والنبي (صلى الله عليه وآله وسلم) لم يعين للصلاة أحدا، بل قال: ليصل بهم أحدهم. وقال اللمعاني أيضا: إنها أرسلت إلى أبيها وأعلمته بأن رسول الله (صلى الله عليه وآله وسلم) يموت عن قريب، فرجع أبو بكر عن جيش أسامة. راجع شرح نهج البلاغة: 9 / 196 - 199. نعم طائفة من أهل السنة يريدون إخفاء الواقع فتارة يقولون: أقبل رسول أم أيمن فأخبر أسامة بموت النبي (صلى الله عليه وآله وسلم)، كما في عيون الأثر: 2 / 353، وأخرى يقولون: أرسلت إليهم زوجة أسامة كما في تاريخ الإسلام للذهبي: 3 / 19. أقول: ويؤيد كلامه في عدم تعيين الإمام للصلاة ما ذكره المقدسي (المتوفى 355) في البدء والتاريخ: 5 / 57، فإنه قال: وإذا وجد ثقلا قال (صلى الله عليه وآله وسلم): مروا الناس فليصلوا. وكذا ابن كثير في السيرة النبوية: 4 / 459، والزهري في المغازي: 131. (*)
              ص 61
              ولم يبن على ما مضى من فعاله، فلما سلم انصرف إلى منزله، واستدعى أبا بكر وعمر وجماعة من حضر المسجد من المسلمين ثم قال: ألم آمر أن تنفذوا جيش أسامة؟! فقالوا: بلى يا رسول الله، قال: فلم تأخرتم عن أمري؟! قال أبو بكر: إني كنت قد خرجت ثم رجعت لأجدد بك عهدا، وقال عمر: يا رسول الله! إني لم أخرج لأنني لم أحب أن أسأل عنك الركب، فقال النبي (صلى الله عليه وآله وسلم): نفذوا جيش أسامة.. نفذوا جيش أسامة.. يكررها ثلاث مرات، ثم أغمي عليه من التعب الذي لحقه والأسف، فمكث هنيئة مغمى عليه، وبكى المسلمون وارتفع النحيب من أزواجه وولده ونساء المسلمين وجميع من حضر من المسلمين (1).

              كل موضوعك محصور هنااااااااااااااااااااااا والصفع

              تعليق


              • #82
                وكيف تجعل جبان مثله افضل من امير المؤمنين اشجع الشجعان:
                بن أبي الحديد - شرح نهج البلاغة - الجزء : ( 13 ) - رقم الحديث : ( 278 )
                فـــــــاء = رجــــع بعد أن فـــــر
                يوم أحد
                - وثبت في المواقف التى طاشت فيها الألباب ، وبلغت القلوب الحناجر ، فمنها يوم أحد ، ووقوفه بعد أن فر المسلمون بأجمعهم ، ولم يبق معه إلاّ أربعة علي والزبير ، وطلحة ، وأبو دجانة.
                ---------------------------------------------------------------
                إبن أبي الحديد - شرح نهج البلاغة - الجزء : ( 13 ) - رقم الحديث : ( 293 )
                يوم أحد
                - قال الجاحظ : وقد ثبت أبوبكر مع النبي (ص) يوم أحد ، كما ثبت علي فلا فخر لأحدهما على صاحبه في ذلك اليوم قال : شيخنا أبو جعفر رحمه الله ، أما ثباته يوم أحد فأكثر المؤرخين وأرباب السير ينكرونه ، وجمهورهم يروى إنه لم يبق مع النبي (ص) إلاّ علي وطلحة والزبير ، وأبو دجانة.
                -----------------------------------------------------------------
                إبن سعد - الطبقات الكبرى - طبقات البدريين
                يوم أحد
                3308 - قال : أخبرنا : موسى بن إسماعيل قال : ، أخبرنا : عبد الله بن المبارك قال : ، أخبرنا : إسحاق بن يحيى بن طلحة قال : أخبرني : عيسى بن طلحة ، عن عائشة أم المؤمنين ، قالت : ، حدثني : أبوبكر قال : كنت في أول من فاء إلى رسول الله (ص) يوم أحد ، فقال لنا رسول الله (ص) : عليكم صاحبكم ، يريد طلحة وقد نزف ، فلم ينظر إليه ، وأقبلنا على النبي (ص).
                -------------------------------------------------------
                المتقي الهندي - كنز العمال - الجزء : ( 10 ) - رقم الصفحة : ( 424 )
                30025 - مسند الصديق : عن عائشة قالت : كان أبوبكر إذا ذكر يوم أحد بكى ، ثم قال : ذاك كان كله يوم طلحة ثم أنشأ يحدث قال : كنت أول من فاء يوم أحد فرأيت رجلاًًً يقاتل مع رسول الله (ص) دونه وأوراه قال : يحميه فقلت : كن طلحة حيث فاتني ما فاتني ، فقلت يكون رجلاًًً من قومي أحب إلي وبيني وبين المشرق رجل لا أعرفه وأنا أقرب إلى رسول الله (ص) منه ...

                تعليق


                • #83
                  المشاركة الأصلية بواسطة الكمال977
                  والله ليس عليك العتب انما العتب على المشرفين الذين يتغاضون عن امثالك وهم يعلمون ان من امن العقاب اساء الادب

                  يا اخي الحوار ثنائي
                  فما بك لاتفهم وتتعمد عدم الفهم
                  بل حتى الذي لايفهم عندما يطلب منه امر يستحي ان يكرر عليه الطلب
                  فما بالك انت هداك الله

                  اذا عيونك ماتشوف او تنفقس اعيد لك المشاركه جيش أسامة لماذا لم يفضل ابو بكر على الصبي اسامه ههههه

                  عقد النبي (صلى الله عليه وآله وسلم) الإمرة لأسامة بن زيد بن حارثة قبل وفاته، وأمره.. وندبه أن يخرج بجمهور الأمة إلى حيث أصيب أبوه من بلاد الروم، واجتمع رأيه على إخراج جماعة من مقدمي المهاجرين والأنصار في معسكره حتى لا يبقى في المدينة عند وفاته من يختلف في الرئاسة، ويطمع في التقدم على الناس بالإمارة، ويستتب الأمر لمن استخلفه من بعده ولا ينازعه في حقه منازع (1). فجمع أولئك النفر - أي أصحاب الصحيفة - ومن مالأهم على علي (عليه السلام) وطابقهم على عداوته، ومن كان من الطلقاء والمنافقين - وكانوا زهاء أربعة آلاف رجل - فجعلهم تحت يدي أسامة بن زيد مولاه وأمره عليهم (2)، وقد نص على أن فيهم أبي بكر وعمر بن الخطاب وأبي عبيدة بن الجراح، وسعد بن أبي وقاص، و.. (3).
                  أيضا كلام أمير المؤمنين (عليه السلام) في الخصال: 371، عنه بحار الأنوار: 28 / 206. 3. شرح نهج البلاغة: 1 / 159 - 160 و6 / 52، 9 / 196 - 197، 12 / 83، 17 / 183 (عن كثير من المحدثين)، البداية والنهاية: 6 / 335، الطبقات لابن سعد: 2 / ق 1 / 136 و2 / ق 2 / 41 و4 / ق 1 / 46 - 47، تهذيب الكمال: 2 / 340، الكامل لابن الأثير: 2 / 317، تاريخ الخميس: 2 / 154، وفيات الأعيان: 8 / 374، جامع الأحاديث: 13 / 211، فتح الباري: 8 / 115 (أواخر كتاب المغازي)، تاريخ اليعقوبي: 2 / 76 - 77 و113، السيرة الحلبية: 3 / 207 (بيروت )، عيون الأثر: 2 / 352، نهاية الإرب: 17 / 370 و19 / 46، تاريخ مدينة دمشق: 8 / 46، (ترجمة أسامة) تاريخ الإسلام للذهبي (المغازي) 714، أنساب الأشراف: 2 / 115. ومن طرف الأخبار ما ذكره اليعقوبي في المقام من أن أبا بكر بعد أن استولى على الخلافة، وأراد تنفيذ جيش أسامة، سأل أسامة أن يترك له عمر يستعين به على أمره، فقال: ما تقول في نفسك؟!! فقال: يا بن أخي فعل الناس ما ترى، فدع لي عمر وأنفذ لوجهك، تاريخ اليعقوبي: 2 / 127. (*)
                  ص 58
                  وجد (صلى الله عليه وآله وسلم) في إخراجهم، [بل] وأمر أسامة بالبروز عن المدينة بمعسكره إلى الجرف، وحث الناس على الخروج إليه والمسير معه، وحذرهم من التلوم والإبطاء عنه.. فبينا هو في ذلك إذ عرضت له الشكاة التي توفي فيها، فلما أحس بالمرض الذي عراه أخذ بيد علي بن أبي طالب (عليه السلام) واتبعه جماعة من الناس وتوجه إلى البقيع فقال: السلام عليكم أهل القبور.. ليهنئكم ما أصبحتم فيه مما فيه الناس.. أقبلت الفتن كقطع الليل المظلم، يتبع آخرها أولها..! ثم استغفر لأهل البقيع طويلا (1). أقول: لنا أن نتسأل من أعلام أهل السنة الذين دونوا هذه الرواية في كتبهم، ما هذه الفتن التي أقبلت.. يتبع آخرها أولها؟! أليست إشارة إلى ما صنعه أصحاب السقيفة؟ بلى وكانوا هم السبب لوقوع جميع الفتن التي أحدثت بعد وفاة النبي (صلى الله عليه وآله وسلم) إلى يومنا هذا وبعد هذا اليوم.. يتبع آخرها أولها. * * * ثم أنه قد خلا أبو بكر وعمرو أبو عبيدة بأسامة وجماعة من أصحابه - وكانوا في الطريق - فقالوا: إلى أين ننطلق ونخلي المدينة، ونحن أحوج ما كنا إليها وإلى المقام بها؟! فقال لهم أسامة: وما ذلك؟ قالوا: إن رسول الله قد نزل به الموت، والله لئن خلينا المدينة لتحدثن بها أمور لا يمكن إصلاحها، ننظر ما يكون من أمر رسول الله (صلى الله عليه وآله وسلم) ثم المسير بين أيدينا!، فرجع القوم إلى المعسكر
                  (هامش)
                  1. الإرشاد: 1 / 181، عنه بحار الأنوار: 22 / 467 - 468. راجع أيضا: سنن الدارمي: 1 / 36 - 37، الطبري: 3 / 188، مسند أحمد: 3 / 488 - 489، شرح نهج البلاغة: 10 / 183، البداية والنهاية: 5 / 243 - 244، الكامل لابن الأثير: 2 / 318، الطبقات: 2 / ق 2 / 10، البدء والتاريخ: 5 / 56، أنساب الأشراف: 2 / 214، تاريخ الإسلام للذهبي: 1 / 545، نهاية الإرب: 18 / 362، المنتظم: 4 / 14 - 15، تاريخ الخميس: 2 / 161، مجمع الزوائد: 9 / 24، كنز العمال: 12 / 262. (*)
                  ص 59
                  الأول، وأقاموا به وبعثوا رسولا يتعرف لهم أمر رسول الله (صلى الله عليه وآله وسلم)، فأتى الرسول إلى عائشة فسألها عن ذلك سرا، فقالت: امض إلى أبي وعمر ومن معهما وقل لهما: إن رسول الله (صلى الله عليه وآله وسلم) قد ثقل فلا يبرحن أحد منكم، وأنا أعلمكم بالخبر وقتا بعد وقت.. واشتدت علة رسول الله (صلى الله عليه وآله وسلم) فدعت عائشة صهيبا فقالت: امض إلى أبي بكر وأعلمه أن محمدا في حال لا يرجى.. فهلم إلينا أنت وعمر وأبو عبيدة ومن رأيتم أن يدخل معكم، وليكن دخولكم في الليل سرا، فدخل أبو بكر وعمر وأبو عبيدة ليلا المدينة ورسول الله (صلى الله عليه وآله وسلم) قد ثقل، فأفاق بعض الإفاقة فقال (صلى الله عليه وآله وسلم): لقد طرق ليلتنا هذه، المدينة شر عظيم ، فقيل له: وما هو يا رسول الله؟ فقال: إن الذين كانوا في جيش أسامة قد رجع منهم نفر يخالفون عن أمري لعن الله من تخلف عن جيش اسامه، ألا إني إلى الله منهم برئ.. ويحكم! نفذوا جيش أسامة.. فلم يزل يقول ذلك حتى قالها مرات كثيرة. فلما أصبح رسول الله (صلى الله عليه وآله وسلم) من ليلته أذن بلال ثم أتاه يخبره كعادته فوجده قد ثقل، ومنع من الدخول إليه، فأمرت عائشة صهيبا أن يمضي إلى أبيها فيعلمه أن رسول الله (صلى الله عليه وآله وسلم) قد ثقل في مرضه وليس يطيق النهوض إلى المسجد وعلي بن أبي طالب (عليه السلام) قد شغل به وبمشاهدته عن الصلاة بالناس، فاخرج أنت إلى المسجد فصل بالناس، فإنها حالة تهنئك وحجة لك بعد اليوم. فلم يشعر الناس - وهم في المسجد ينتظرون رسول الله (صلى الله عليه وآله وسلم) أو عليا (عليه السلام) يصلي بهم كعادته التي عرفوها في مرضه - إذ دخل أبو بكر المسجد وقال: إن رسول الله (صلى الله عليه وآله وسلم) قد ثقل وقد أمرني أن أصلي بالناس..! فقال له رجل من أصحاب رسول الله (صلى الله عليه وآله وسلم): وأنى ذلك! وأنت في جيش أسامة، ولا والله لا أعلم أحدا بعث إليك ولا أمرك بالصلاة..! ثم نادى الناس بلال فقال: على رسلكم - رحمكم الله - لأستأذن
                  ص 60
                  رسول الله (صلى الله عليه وآله وسلم) في ذلك، ثم أسرع حتى أتى الباب فدقه دقا شديدا فسمعه رسول الله (صلى الله عليه وآله وسلم) فقال: ما هذا الدق العنيف؟!، فانظروا ما هو؟ ، قال فخرج الفضل بن العباس ففتح الباب فإذا بلال، قال ما وراءك يا بلال؟ فقال: إن أبا بكر قد دخل المسجد وقد تقدم حتى وقف في مقام رسول الله (صلى الله عليه وآله وسلم)، وزعم أن رسول الله (صلى الله عليه وآله وسلم) أمره بذلك، فقال: أو ليس أبو بكر مع جيش أسامة، هذا هو والله الشر العظيم الذي طرق البارحة المدينة، لقد أخبرنا رسول الله (صلى الله عليه وآله وسلم) بذلك، ودخل الفضل وأدخل بلالا معه، فقال (صلى الله عليه وآله وسلم): ما وراءك يا بلال.. فأخبر رسول الله الخبر، فقال: أقيموني.. أقيموني.. أخرجوا بي إلى المسجد، والذي نفسي بيده قد نزلت بالإسلام نازلة وفتنة عظيمة من الفتن. ثم خرج معصوب الرأس يتهادى بين علي والفضل بن العباس، ورجلاه تجران في الأرض حتى دخل المسجد - وأبو بكر قائم في مقام رسول الله (صلى الله عليه وآله وسلم) وقد أطاف به عمر وأبو عبيدة وسالم وصهيب والنفر الذين دخلوا - وأكثر الناس قد وقفوا عن الصلاة ينتظرون ما يأتي بلال، فلما رأى الناس رسول الله (صلى الله عليه وآله وسلم) قد دخل المسجد - وهو بتلك الحالة العظيمة من المرض - أعظموا ذلك، وتقدم رسول الله (صلى الله عليه وآله وسلم) فجذب أبا بكر من ورائه فنحاه عن المحراب، وأقبل أبو بكر والنفر الذين كانوا معه فتواروا خلف رسول الله (صلى الله عليه وآله وسلم)،ههههههههههههه الكمال ضربه قاسيه معلش ههههه واين ابو بقر بسلة المهملات .. وأقبل الناس فصلوا خلف رسول الله (صلى الله عليه وآله وسلم) وهو جالس (1)، فكبر وابتدأ الصلاة التي كان ابتدأها أبو بكر،
                  (هامش)
                  1. إلى هنا جاء في إرشاد القلوب: 338 - 340، عنه بحار الأنوار: 28 / 108 - 110. أقول: صرح اللمعاني المعتزلي: أن أمير المؤمنين (عليه السلام) نسب إلى عائشة بأنها أرسلت إلى أبيها ليصلي بالناس، والنبي (صلى الله عليه وآله وسلم) لم يعين للصلاة أحدا، بل قال: ليصل بهم أحدهم. وقال اللمعاني أيضا: إنها أرسلت إلى أبيها وأعلمته بأن رسول الله (صلى الله عليه وآله وسلم) يموت عن قريب، فرجع أبو بكر عن جيش أسامة. راجع شرح نهج البلاغة: 9 / 196 - 199. نعم طائفة من أهل السنة يريدون إخفاء الواقع فتارة يقولون: أقبل رسول أم أيمن فأخبر أسامة بموت النبي (صلى الله عليه وآله وسلم)، كما في عيون الأثر: 2 / 353، وأخرى يقولون: أرسلت إليهم زوجة أسامة كما في تاريخ الإسلام للذهبي: 3 / 19. أقول: ويؤيد كلامه في عدم تعيين الإمام للصلاة ما ذكره المقدسي (المتوفى 355) في البدء والتاريخ: 5 / 57، فإنه قال: وإذا وجد ثقلا قال (صلى الله عليه وآله وسلم): مروا الناس فليصلوا. وكذا ابن كثير في السيرة النبوية: 4 / 459، والزهري في المغازي: 131. (*)
                  ص 61
                  ولم يبن على ما مضى من فعاله، فلما سلم انصرف إلى منزله، واستدعى أبا بكر وعمر وجماعة من حضر المسجد من المسلمين ثم قال: ألم آمر أن تنفذوا جيش أسامة؟! فقالوا: بلى يا رسول الله، قال: فلم تأخرتم عن أمري؟! قال أبو بكر: إني كنت قد خرجت ثم رجعت لأجدد بك عهدا، وقال عمر: يا رسول الله! إني لم أخرج لأنني لم أحب أن أسأل عنك الركب، فقال النبي (صلى الله عليه وآله وسلم): نفذوا جيش أسامة.. نفذوا جيش أسامة.. يكررها ثلاث مرات، ثم أغمي عليه من التعب الذي لحقه والأسف، فمكث هنيئة مغمى عليه، وبكى المسلمون وارتفع النحيب من أزواجه وولده ونساء المسلمين وجميع من حضر من المسلمين (1).


                  كل موضوعك محصور هنااااااااااااااااااااااا والصفع

                  تعليق


                  • #84
                    سلام عليكم أخوتي في الله :
                    مأجورين على الحوار لكن لو سمحتم عندي اقتراح:
                    تعالوا نحو المفاضلة بين المذاهب وعقائدها فإن من عرف الحق عرف أهله
                    بارك الله بكم جميعا

                    تعليق


                    • #85
                      الحوار ثنائي يا ابن النجف
                      وهذه الصفحة انت ناسخها من موضوع اخر ونحن كذبناها وفندناها بالقران ولغة العرب فلماذا نسختها ها هنا
                      فان كنت جريئا حقا تعال هناك وحاورنا في موضوعك فرار ابي بكر يوم الزحف
                      اما هنا فنستسمحك عذرا فالحوار ثنائي

                      تعليق


                      • #86

                        تعليق


                        • #87
                          ارجو من الاخ المشرف اذا تدخل ان يغلق هذا الموضوع لانني اردته ثنائيا وبعض المخربين خربوه متعمدين
                          وساعاود فتحه مرة اخرى من جديد لانه الموضوع موجه للاخ شيعي منصف وهو ما له الا مشاركتين فيه والباقي نسخ ولصق من هواة النسخ واللصق في خمس صفحات

                          تعليق


                          • #88
                            المشاركة الأصلية بواسطة الكمال977
                            الحوار ثنائي يا ابن النجف
                            وهذه الصفحة انت ناسخها من موضوع اخر ونحن كذبناها وفندناها بالقران ولغة العرب فلماذا نسختها ها هنا
                            فان كنت جريئا حقا تعال هناك وحاورنا في موضوعك فرار ابي بكر يوم الزحف
                            اما هنا فنستسمحك عذرا فالحوار ثنائي
                            اذا عيونك ماتشوف او تنفقس اعيد لك المشاركه جيش أسامة لماذا لم يفضل ابو بكر على الصبي اسامه ههههه

                            عقد النبي (صلى الله عليه وآله وسلم) الإمرة لأسامة بن زيد بن حارثة قبل وفاته، وأمره.. وندبه أن يخرج بجمهور الأمة إلى حيث أصيب أبوه من بلاد الروم، واجتمع رأيه على إخراج جماعة من مقدمي المهاجرين والأنصار في معسكره حتى لا يبقى في المدينة عند وفاته من يختلف في الرئاسة، ويطمع في التقدم على الناس بالإمارة، ويستتب الأمر لمن استخلفه من بعده ولا ينازعه في حقه منازع (1). فجمع أولئك النفر - أي أصحاب الصحيفة - ومن مالأهم على علي (عليه السلام) وطابقهم على عداوته، ومن كان من الطلقاء والمنافقين - وكانوا زهاء أربعة آلاف رجل - فجعلهم تحت يدي أسامة بن زيد مولاه وأمره عليهم (2)، وقد نص على أن فيهم أبي بكر وعمر بن الخطاب وأبي عبيدة بن الجراح، وسعد بن أبي وقاص، و.. (3).
                            أيضا كلام أمير المؤمنين (عليه السلام) في الخصال: 371، عنه بحار الأنوار: 28 / 206. 3. شرح نهج البلاغة: 1 / 159 - 160 و6 / 52، 9 / 196 - 197، 12 / 83، 17 / 183 (عن كثير من المحدثين)، البداية والنهاية: 6 / 335، الطبقات لابن سعد: 2 / ق 1 / 136 و2 / ق 2 / 41 و4 / ق 1 / 46 - 47، تهذيب الكمال: 2 / 340، الكامل لابن الأثير: 2 / 317، تاريخ الخميس: 2 / 154، وفيات الأعيان: 8 / 374، جامع الأحاديث: 13 / 211، فتح الباري: 8 / 115 (أواخر كتاب المغازي)، تاريخ اليعقوبي: 2 / 76 - 77 و113، السيرة الحلبية: 3 / 207 (بيروت )، عيون الأثر: 2 / 352، نهاية الإرب: 17 / 370 و19 / 46، تاريخ مدينة دمشق: 8 / 46، (ترجمة أسامة) تاريخ الإسلام للذهبي (المغازي) 714، أنساب الأشراف: 2 / 115. ومن طرف الأخبار ما ذكره اليعقوبي في المقام من أن أبا بكر بعد أن استولى على الخلافة، وأراد تنفيذ جيش أسامة، سأل أسامة أن يترك له عمر يستعين به على أمره، فقال: ما تقول في نفسك؟!! فقال: يا بن أخي فعل الناس ما ترى، فدع لي عمر وأنفذ لوجهك، تاريخ اليعقوبي: 2 / 127. (*)
                            ص 58
                            وجد (صلى الله عليه وآله وسلم) في إخراجهم، [بل] وأمر أسامة بالبروز عن المدينة بمعسكره إلى الجرف، وحث الناس على الخروج إليه والمسير معه، وحذرهم من التلوم والإبطاء عنه.. فبينا هو في ذلك إذ عرضت له الشكاة التي توفي فيها، فلما أحس بالمرض الذي عراه أخذ بيد علي بن أبي طالب (عليه السلام) واتبعه جماعة من الناس وتوجه إلى البقيع فقال: السلام عليكم أهل القبور.. ليهنئكم ما أصبحتم فيه مما فيه الناس.. أقبلت الفتن كقطع الليل المظلم، يتبع آخرها أولها..! ثم استغفر لأهل البقيع طويلا (1). أقول: لنا أن نتسأل من أعلام أهل السنة الذين دونوا هذه الرواية في كتبهم، ما هذه الفتن التي أقبلت.. يتبع آخرها أولها؟! أليست إشارة إلى ما صنعه أصحاب السقيفة؟ بلى وكانوا هم السبب لوقوع جميع الفتن التي أحدثت بعد وفاة النبي (صلى الله عليه وآله وسلم) إلى يومنا هذا وبعد هذا اليوم.. يتبع آخرها أولها. * * * ثم أنه قد خلا أبو بكر وعمرو أبو عبيدة بأسامة وجماعة من أصحابه - وكانوا في الطريق - فقالوا: إلى أين ننطلق ونخلي المدينة، ونحن أحوج ما كنا إليها وإلى المقام بها؟! فقال لهم أسامة: وما ذلك؟ قالوا: إن رسول الله قد نزل به الموت، والله لئن خلينا المدينة لتحدثن بها أمور لا يمكن إصلاحها، ننظر ما يكون من أمر رسول الله (صلى الله عليه وآله وسلم) ثم المسير بين أيدينا!، فرجع القوم إلى المعسكر
                            (هامش)
                            1. الإرشاد: 1 / 181، عنه بحار الأنوار: 22 / 467 - 468. راجع أيضا: سنن الدارمي: 1 / 36 - 37، الطبري: 3 / 188، مسند أحمد: 3 / 488 - 489، شرح نهج البلاغة: 10 / 183، البداية والنهاية: 5 / 243 - 244، الكامل لابن الأثير: 2 / 318، الطبقات: 2 / ق 2 / 10، البدء والتاريخ: 5 / 56، أنساب الأشراف: 2 / 214، تاريخ الإسلام للذهبي: 1 / 545، نهاية الإرب: 18 / 362، المنتظم: 4 / 14 - 15، تاريخ الخميس: 2 / 161، مجمع الزوائد: 9 / 24، كنز العمال: 12 / 262. (*)
                            ص 59
                            الأول، وأقاموا به وبعثوا رسولا يتعرف لهم أمر رسول الله (صلى الله عليه وآله وسلم)، فأتى الرسول إلى عائشة فسألها عن ذلك سرا، فقالت: امض إلى أبي وعمر ومن معهما وقل لهما: إن رسول الله (صلى الله عليه وآله وسلم) قد ثقل فلا يبرحن أحد منكم، وأنا أعلمكم بالخبر وقتا بعد وقت.. واشتدت علة رسول الله (صلى الله عليه وآله وسلم) فدعت عائشة صهيبا فقالت: امض إلى أبي بكر وأعلمه أن محمدا في حال لا يرجى.. فهلم إلينا أنت وعمر وأبو عبيدة ومن رأيتم أن يدخل معكم، وليكن دخولكم في الليل سرا، فدخل أبو بكر وعمر وأبو عبيدة ليلا المدينة ورسول الله (صلى الله عليه وآله وسلم) قد ثقل، فأفاق بعض الإفاقة فقال (صلى الله عليه وآله وسلم): لقد طرق ليلتنا هذه، المدينة شر عظيم ، فقيل له: وما هو يا رسول الله؟ فقال: إن الذين كانوا في جيش أسامة قد رجع منهم نفر يخالفون عن أمري لعن الله من تخلف عن جيش اسامه، ألا إني إلى الله منهم برئ.. ويحكم! نفذوا جيش أسامة.. فلم يزل يقول ذلك حتى قالها مرات كثيرة. فلما أصبح رسول الله (صلى الله عليه وآله وسلم) من ليلته أذن بلال ثم أتاه يخبره كعادته فوجده قد ثقل، ومنع من الدخول إليه، فأمرت عائشة صهيبا أن يمضي إلى أبيها فيعلمه أن رسول الله (صلى الله عليه وآله وسلم) قد ثقل في مرضه وليس يطيق النهوض إلى المسجد وعلي بن أبي طالب (عليه السلام) قد شغل به وبمشاهدته عن الصلاة بالناس، فاخرج أنت إلى المسجد فصل بالناس، فإنها حالة تهنئك وحجة لك بعد اليوم. فلم يشعر الناس - وهم في المسجد ينتظرون رسول الله (صلى الله عليه وآله وسلم) أو عليا (عليه السلام) يصلي بهم كعادته التي عرفوها في مرضه - إذ دخل أبو بكر المسجد وقال: إن رسول الله (صلى الله عليه وآله وسلم) قد ثقل وقد أمرني أن أصلي بالناس..! فقال له رجل من أصحاب رسول الله (صلى الله عليه وآله وسلم): وأنى ذلك! وأنت في جيش أسامة، ولا والله لا أعلم أحدا بعث إليك ولا أمرك بالصلاة..! ثم نادى الناس بلال فقال: على رسلكم - رحمكم الله - لأستأذن
                            ص 60
                            رسول الله (صلى الله عليه وآله وسلم) في ذلك، ثم أسرع حتى أتى الباب فدقه دقا شديدا فسمعه رسول الله (صلى الله عليه وآله وسلم) فقال: ما هذا الدق العنيف؟!، فانظروا ما هو؟ ، قال فخرج الفضل بن العباس ففتح الباب فإذا بلال، قال ما وراءك يا بلال؟ فقال: إن أبا بكر قد دخل المسجد وقد تقدم حتى وقف في مقام رسول الله (صلى الله عليه وآله وسلم)، وزعم أن رسول الله (صلى الله عليه وآله وسلم) أمره بذلك، فقال: أو ليس أبو بكر مع جيش أسامة، هذا هو والله الشر العظيم الذي طرق البارحة المدينة، لقد أخبرنا رسول الله (صلى الله عليه وآله وسلم) بذلك، ودخل الفضل وأدخل بلالا معه، فقال (صلى الله عليه وآله وسلم): ما وراءك يا بلال.. فأخبر رسول الله الخبر، فقال: أقيموني.. أقيموني.. أخرجوا بي إلى المسجد، والذي نفسي بيده قد نزلت بالإسلام نازلة وفتنة عظيمة من الفتن. ثم خرج معصوب الرأس يتهادى بين علي والفضل بن العباس، ورجلاه تجران في الأرض حتى دخل المسجد - وأبو بكر قائم في مقام رسول الله (صلى الله عليه وآله وسلم) وقد أطاف به عمر وأبو عبيدة وسالم وصهيب والنفر الذين دخلوا - وأكثر الناس قد وقفوا عن الصلاة ينتظرون ما يأتي بلال، فلما رأى الناس رسول الله (صلى الله عليه وآله وسلم) قد دخل المسجد - وهو بتلك الحالة العظيمة من المرض - أعظموا ذلك، وتقدم رسول الله (صلى الله عليه وآله وسلم) فجذب أبا بكر من ورائه فنحاه عن المحراب، وأقبل أبو بكر والنفر الذين كانوا معه فتواروا خلف رسول الله (صلى الله عليه وآله وسلم)،ههههههههههههه الكمال ضربه قاسيه معلش ههههه واين ابو بقر بسلة المهملات .. وأقبل الناس فصلوا خلف رسول الله (صلى الله عليه وآله وسلم) وهو جالس (1)، فكبر وابتدأ الصلاة التي كان ابتدأها أبو بكر،
                            (هامش)
                            1. إلى هنا جاء في إرشاد القلوب: 338 - 340، عنه بحار الأنوار: 28 / 108 - 110. أقول: صرح اللمعاني المعتزلي: أن أمير المؤمنين (عليه السلام) نسب إلى عائشة بأنها أرسلت إلى أبيها ليصلي بالناس، والنبي (صلى الله عليه وآله وسلم) لم يعين للصلاة أحدا، بل قال: ليصل بهم أحدهم. وقال اللمعاني أيضا: إنها أرسلت إلى أبيها وأعلمته بأن رسول الله (صلى الله عليه وآله وسلم) يموت عن قريب، فرجع أبو بكر عن جيش أسامة. راجع شرح نهج البلاغة: 9 / 196 - 199. نعم طائفة من أهل السنة يريدون إخفاء الواقع فتارة يقولون: أقبل رسول أم أيمن فأخبر أسامة بموت النبي (صلى الله عليه وآله وسلم)، كما في عيون الأثر: 2 / 353، وأخرى يقولون: أرسلت إليهم زوجة أسامة كما في تاريخ الإسلام للذهبي: 3 / 19. أقول: ويؤيد كلامه في عدم تعيين الإمام للصلاة ما ذكره المقدسي (المتوفى 355) في البدء والتاريخ: 5 / 57، فإنه قال: وإذا وجد ثقلا قال (صلى الله عليه وآله وسلم): مروا الناس فليصلوا. وكذا ابن كثير في السيرة النبوية: 4 / 459، والزهري في المغازي: 131. (*)
                            ص 61
                            ولم يبن على ما مضى من فعاله، فلما سلم انصرف إلى منزله، واستدعى أبا بكر وعمر وجماعة من حضر المسجد من المسلمين ثم قال: ألم آمر أن تنفذوا جيش أسامة؟! فقالوا: بلى يا رسول الله، قال: فلم تأخرتم عن أمري؟! قال أبو بكر: إني كنت قد خرجت ثم رجعت لأجدد بك عهدا، وقال عمر: يا رسول الله! إني لم أخرج لأنني لم أحب أن أسأل عنك الركب، فقال النبي (صلى الله عليه وآله وسلم): نفذوا جيش أسامة.. نفذوا جيش أسامة.. يكررها ثلاث مرات، ثم أغمي عليه من التعب الذي لحقه والأسف، فمكث هنيئة مغمى عليه، وبكى المسلمون وارتفع النحيب من أزواجه وولده ونساء المسلمين وجميع من حضر من المسلمين (1).


                            كل موضوعك محصور هنااااااااااااااااااااااا والصفع

                            تعليق


                            • #89
                              المشاركة الأصلية بواسطة الكمال977
                              ارجو من الاخ المشرف اذا تدخل ان يغلق هذا الموضوع لانني اردته ثنائيا وبعض المخربين خربوه متعمدين
                              وساعاود فتحه مرة اخرى من جديد لانه الموضوع موجه للاخ شيعي منصف وهو ما له الا مشاركتين فيه والباقي نسخ ولصق من هواة النسخ واللصق في خمس صفحات

                              ليس من حقك والنسخ من كتب علمائك والزق بعينك الاخوة المشرفين رعاكم الله هو يريد الهروب لانه نسف معتقده ابن النجف دافع عن معتقدك فهو يخص الكل بارك الله فيكم ياموالين

                              تعليق


                              • #90
                                بربي صار ثوووووووور ويحلب مثل حنتمه وصهاك ههههههههههههههه

                                تعليق

                                اقرأ في منتديات يا حسين

                                تقليص

                                المواضيع إحصائيات آخر مشاركة
                                أنشئ بواسطة ibrahim aly awaly, اليوم, 07:21 AM
                                ردود 2
                                11 مشاهدات
                                0 معجبون
                                آخر مشاركة ibrahim aly awaly
                                بواسطة ibrahim aly awaly
                                 
                                يعمل...
                                X