اللهم صلِ وسلم على محمد وآل محمد وعجل فرجهم وأهلك أعدائهم ووفقنا للإقتداء بهم ياكريم واللعنة الدائمة على أعدائهم من الاولين والآخرين لا سيما الوهابية والنواصب .... يا الله
حديث ابن عباس : (أن رجلاً قال يا رسول الله أي الأعمال أفضل قال: الحال المرتحل قال: يا رسول الله وما الحال المرتحل قال يضرب من أول القرآن إلى آخره ومن آخره إلى أوله). رواه الترمذي
أخرج أبو داود عن عبد الله بن عمرو (أنه سأل النبي صلى الله عليه وسلم في كم يقرأ القرآن؟ قال: في أربعين يوماً، ثم قال في شهر...). وفي رواية البخاري قال له: (اقرأ القرآن في كل شهر، قلت: إني أجد قوة، قال: فاقرأه في سبع ولا تزد)
عن عبد الله بن عمرو قال: (أمرني رسول الله صلى الله عليه وسلم أن لا أقرأ القرآن في أقل من ثلاث). رواه الدارمي. وفي سنن أبي داود: (لا يفقه من قرأه في أقل من ثلاث).
وقد روي أن النبي صلى الله عليه وسلم كان يختم في كل سبع ولا يصح.
فكيف يختم رسول الله صل الله عليه واله وسلم القران وياأمر بختمه والقرآن لم يجمع ؟؟
أين عقولكم ايها السنة النبي يأمر قومه وأصحابه بختم القرآن وانتم تقولون جمع القرآن عمر وعثمان ؟؟
حتى أن عبد الله بن مسعود وأبي بن كعب وغيرهما قد ختموا القرآن عند رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم عدة مرات واذا لم يكن القرآن مجموعاً في عهده صلى الله عليه وآله وسلم كيف ختموه عنده؟
أن هذا القرآن الذي هو اليوم بين أيدينا هو القرآن الذي جمع بأمر من الله ورسوله (صلى الله عليه وآله وسلم) في عهد رسول الله (صلى الله عليه وآله وسلم) بهذه الكيفية الموجودة، لم يزدد حرفاً، ولم ينقص حرفاً، ولم يتغير شيء منه، ولم يتبدل أبداً، كيف وقد قال تعالى: ((لا يَأْتِيهِ الْبَاطِلُ مِن بَيْنِ يَدَيْهِ وَلا مِن خَلْفِه))، وقال سبحانه ((إِنَّا نَحْنُ نَزَّلْنَا الذِّكْرَ وَإِنَّا لَهُ لَحَافِظُون))
حديث ابن عباس : (أن رجلاً قال يا رسول الله أي الأعمال أفضل قال: الحال المرتحل قال: يا رسول الله وما الحال المرتحل قال يضرب من أول القرآن إلى آخره ومن آخره إلى أوله). رواه الترمذي
أخرج أبو داود عن عبد الله بن عمرو (أنه سأل النبي صلى الله عليه وسلم في كم يقرأ القرآن؟ قال: في أربعين يوماً، ثم قال في شهر...). وفي رواية البخاري قال له: (اقرأ القرآن في كل شهر، قلت: إني أجد قوة، قال: فاقرأه في سبع ولا تزد)
عن عبد الله بن عمرو قال: (أمرني رسول الله صلى الله عليه وسلم أن لا أقرأ القرآن في أقل من ثلاث). رواه الدارمي. وفي سنن أبي داود: (لا يفقه من قرأه في أقل من ثلاث).
وقد روي أن النبي صلى الله عليه وسلم كان يختم في كل سبع ولا يصح.
فكيف يختم رسول الله صل الله عليه واله وسلم القران وياأمر بختمه والقرآن لم يجمع ؟؟
أين عقولكم ايها السنة النبي يأمر قومه وأصحابه بختم القرآن وانتم تقولون جمع القرآن عمر وعثمان ؟؟
حتى أن عبد الله بن مسعود وأبي بن كعب وغيرهما قد ختموا القرآن عند رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم عدة مرات واذا لم يكن القرآن مجموعاً في عهده صلى الله عليه وآله وسلم كيف ختموه عنده؟
أن هذا القرآن الذي هو اليوم بين أيدينا هو القرآن الذي جمع بأمر من الله ورسوله (صلى الله عليه وآله وسلم) في عهد رسول الله (صلى الله عليه وآله وسلم) بهذه الكيفية الموجودة، لم يزدد حرفاً، ولم ينقص حرفاً، ولم يتغير شيء منه، ولم يتبدل أبداً، كيف وقد قال تعالى: ((لا يَأْتِيهِ الْبَاطِلُ مِن بَيْنِ يَدَيْهِ وَلا مِن خَلْفِه))، وقال سبحانه ((إِنَّا نَحْنُ نَزَّلْنَا الذِّكْرَ وَإِنَّا لَهُ لَحَافِظُون))
تعليق