الرد على اسلام عمر ان القريش كانت تخافه

الحمد لله وصلاة والسلام على خير خلق الله محمد خاتم الانبياء
بأختصار يا معشر المسلمين هناك احاديث كثيرة في اسلام
بن خطاب وانك ان اخذت حديثا واحدا هذا لا يعني انه صحيح
وان كان في صحيح البخاري نعم كان نقل امام البخاري صحيح
جدا وبأمتياز , لكن ليس الحديث صحيح لان في باب واحد هنالك
احاديث كثيرة ومختلفة بعضها منكرة والاخرى ضعيفة والاخرى
صحيحة وبعضها حسن لوجه...في باب واحد.....ثم لأرد على قولك
يا طالب العلم فلماذا كان الرسول (ص) يدعوا بأن يعز الله الاسلام
بأحد العمرين ؟؟ ولما لم يكن غيرهما؟؟؟ نعم لانهما كان الد
اعداء الاسلام قبل اسلام عمر بن الخطاب!!! ومعنى كلمة (اعز الاسلام)
اي اكثر المسلمين!!! بدليل قوله تعالى في سورة الكهف (انا اعز منك
مالا و ولدا) يعني اني اكثر منك مالا وولدا......وانما الاسلام من
اصله معتز ولا يحتاج الى اي شخص ليعتز

اختباء عمر في بيته كان بسبب دفاعه عن الاسلام و قتاله كفار قريش:
ابن إسحاق فقال : وحدثني نافع مولى عبد الله بن عمر ، عن ابن عمر قال : لما أسلم أبي عمر قال : أي قريش أنقل للحديث ؟ فقيل له : جميل بن معمر الجمحي قال : فغدا عليه .
قال عبد الله بن عمر : فغدوت أتبع أثره ، وأنظر ما يفعل ، وأنا غلام أعقل كل ما رأيت ، حتى جاءه ، فقال له : أعلمت يا جميل أني قد أسلمت ودخلت في دين محمد ؟ فوالله ما راجعه حتى قام يجر رداءه واتبعه عمر ، واتبعت أبي ، حتى إذا قام على باب المسجد صرخ بأعلى صوته : يا معشر قريش ـ وهم في أنديتهم حول الكعبة ـ ألا إن عمر بن الخطاب قد صبأ .
قال ويقول عمر من خلفه : كذب ، ولكنى قد أسلمت ، وشهدت أن لا إله إلا الله ، وأن محمداً عبده ورسوله ، وثاروا إليه فما برح يقاتلهم ويقاتلونه ، حتى قامت الشمس على رؤوسهم . قال وطلع ، فقعد وقاموا على رأسه وهو يقول افعلوا ما بدا لكم ، فأحلف بالله أن لو قد كنا ثلاث مئة رجل لقد تركناها لكم أو تركتموها لنا ، قال : فبينما هم على ذلك إذ أقبل شيخ من قريش ، عليه حلة حبرة وقميص موشى حتى وقف عليهم فقال : ما شأنكم ؟ قالوا : صبأ عمر ، فقال : فمه ؟ رجل اختار لنفسه أمراً فماذا تريدون ؟ أترون بني عدي بن كعب يسلمون لكم صاحبهم هكذا ! خلوا عن الرجل . قال : فوالله لكأنما كانوا ثوباً كشط عنه .
قال : فقلت لأبي بعد أن هاجر إلى المدينة : يا أبت ، من الرجل الذي زجر القوم عنك بمكة يوم أسلمت ، وهم يقاتلونك ؟ فقال : أي بني ، العاص بن وائل السهمى.
أخرجه ابن إسحاق كما في سيرة ابن هشام (1/233) وابن حبان كما في موارد الظمآن (2/218) والحاكم في المستدرك (3/85) مختصرا . وقال ابن كثير في البداية والنهاية (2/39) : وهذا إسناد جيد قوي

و الخوف من الظلم لا يطعن في الشخص و الدليل ان موسى عليه السلام فعل ذلك قال تعالى:
فأصبح في المدينة خائفا يترقب فإذا الذي استنصره بالأمس يستصرخه قال له موسى إنك لغوي مبين ( 18 ) فلما أن أراد أن يبطش بالذي هو عدو لهما قال يا موسى أتريد أن تقتلني كما قتلت نفسا بالأمس إن تريد إلا أن تكون جبارا في الأرض وما تريد أن تكون من المصلحين ( 19 ) وجاء رجل من أقصى المدينة يسعى قال يا موسى إن الملأ يأتمرون بك ليقتلوك فاخرج إني لك من الناصحين
قالا ربنا إننا نخاف أن يفرط علينا أو أن يطغى ( 45 ) )

( قالا ) يعني موسى وهارون : ( ربنا إننا نخاف أن يفرط علينا ) قال ابن عباس رضي الله عنهما : يعجل علينا بالقتل والعقوبة ، يقال : فرط عليه فلان إذا عجل بمكروه ، وفرط منه أمر أي : بدر وسبق ، ( أو أن يطغى ) أي : يجاوز الحد في الإساءة إلينا

اسلام عمر بن الخطاب

السلام عليكم :
انظروا الى رواياتهم التي تقول ان عمر بن الخطاب هو الذي طلب من رسول الله (ص) اجهار الدعوة في مكة وكأن رسول الله ينتظر عمر حتى يجهر بالدعوة اليس الاجهار جاء من رب العزة والجلالة والرسول(صلى الله عليه وآله وسم) كان ينتظر الامر الالهي في اجهار الدعوة الاسلامية في مكة هذا من جانب ويقولون ان الصحابة خافوا عندما جاء عمر الى دار ابن الارقم واختبئوا! وان قريش كلها خافت من عمر يا للعجب فأين كانت شجاعة عمر مع المشركين بعد ان اسلم المفروض ان يزداد شجاعة وايمان ولكننا لم نسمع والتاريخ لم يذكر مشركاً واحداً قتله عمر فاين ذهبت كل تلك الشجاعة وخوف قريش منه , ثم ان الرواية تقول انه كان يريد قتل النبي قبل اسلامه فهذا يدل على بغض عجيب وكبير من قبله للاسلام ونبيه فكيف يسلم في يوم واحد ويطلب اجهار الدعوة ! انها اسئلة تطرح نفسها بدون تعصب وعلينا الاستدلال بعقلانية ودراسة ممحصة وعدم اتباع من لا يفقه شيئاً فغداً سوف نٌسأل عن ذلك ولا اعذار لنا اذا صمينا اذاننا واغلقنا عقولنا عن معرفة الحقيقة وطلبها , ولكم الشكر ونسأل الله الهداية لمعرفة الحق للجميع

يقول محمد س:

اختباء عمر في بيته كان بسبب دفاعه عن الاسلام و قتاله كفار قريش:
ابن إسحاق فقال : وحدثني نافع مولى عبد الله بن عمر ، عن ابن عمر قال : لما أسلم أبي عمر قال : أي قريش أنقل للحديث ؟ فقيل له : جميل بن معمر الجمحي قال : فغدا عليه .
قال عبد الله بن عمر : فغدوت أتبع أثره ، وأنظر ما يفعل ، وأنا غلام أعقل كل ما رأيت ، حتى جاءه ، فقال له : أعلمت يا جميل أني قد أسلمت ودخلت في دين محمد ؟ فوالله ما راجعه حتى قام يجر رداءه واتبعه عمر ، واتبعت أبي ، حتى إذا قام على باب المسجد صرخ بأعلى صوته : يا معشر قريش ـ وهم في أنديتهم حول الكعبة ـ ألا إن عمر بن الخطاب قد صبأ .
قال ويقول عمر من خلفه : كذب ، ولكنى قد أسلمت ، وشهدت أن لا إله إلا الله ، وأن محمداً عبده ورسوله ، وثاروا إليه فما برح يقاتلهم ويقاتلونه ، حتى قامت الشمس على رؤوسهم . قال وطلع ، فقعد وقاموا على رأسه وهو يقول افعلوا ما بدا لكم ، فأحلف بالله أن لو قد كنا ثلاث مئة رجل لقد تركناها لكم أو تركتموها لنا ، قال : فبينما هم على ذلك إذ أقبل شيخ من قريش ، عليه حلة حبرة وقميص موشى حتى وقف عليهم فقال : ما شأنكم ؟ قالوا : صبأ عمر ، فقال : فمه ؟ رجل اختار لنفسه أمراً فماذا تريدون ؟ أترون بني عدي بن كعب يسلمون لكم صاحبهم هكذا ! خلوا عن الرجل . قال : فوالله لكأنما كانوا ثوباً كشط عنه .
قال : فقلت لأبي بعد أن هاجر إلى المدينة : يا أبت ، من الرجل الذي زجر القوم عنك بمكة يوم أسلمت ، وهم يقاتلونك ؟ فقال : أي بني ، العاص بن وائل السهمى.

أخرجه ابن إسحاق كما في سيرة ابن هشام (1/233) وابن حبان كما في موارد الظمآن (2/218) والحاكم في المستدرك (3/85) مختصرا . وقال ابن كثير في البداية والنهاية (2/39) : وهذا إسناد جيد قوي

الم نقل لكم ان اسلام عمر تأخر إلى ما بعد السنة 9 من البعثة بكثير

تكلمة كلام إبن كثير
وهذا إسناد جيد قوي، وهو يدل على تأخر إسلام عمر؛ لأن ابن عمر عرض يوم أحد وهو ابن أربع عشرة سنة وكانت أحد في سنة ثلاث من الهجرة، وقد كان مميزاً يوم أسلم أبوه، فيكون إسلامه قبل الهجرة بنحو من أربع سنين، وذلك بعد البعثة بنحو تسع سنين والله أعلم.

الحديث يقول أن اسلم ثم سأله إبنه بعد الهجرة...
فيكون إسلام عمر بن الخطاب حوالي 13 من البعثة أو قبلها بقليل

انا عراقي مسلم شيعي سني ارجو نشر رأيي ان كان ﻻيزعجكم ليس عيب ان عمر رضي الله عنه اختبأ من قريش وقريش لحقت به لتقتله ﻻن سيدنا محمد صلى الله عليه وعلى آله وسلم لحقت به قريش واختبأ في غار وهذا من وحي الله ليدوم الدين ..عموماً اللذي اريد قوله الدين وصل الينا بكر وفر هؤﻻء اللذين نمضغ ليل نهار تشويه سيرتهم وماكان الرسول الكريم صلى الله عليه و على آله وسلم وﻻ اﻻمام علي عليه السﻻم يرضون على ذلك وﻻتصب لمنفعة الدين بل تزيد الفتن والتناحر ونحن في عصر الفتن فإن لم تقل خيراً فاصمت