أريد من أتباع ياسر أن يقولوا لي ماذا قدم ياسر و امثاله للتشيع .
X
-
المشاركة الأصلية بواسطة بلد الايتامالسلام عليكم الاخت العزيزة حياة مادمتي على الحق فمضي فيما انت فيه ولا يردعك من تطاول على مراجعنا العظام ولم يسلم منه حتى الوائلي ذالك الانسان الذي تشيع على يديه العشرات ان لم يكن المئات والذي عجز ان يناظره اكابر علماء السنة
امضي اختنا فالمدعو ياسر ليس سوى شخص مريض نفسيا يحاول ان يوقف الناس عن معرفة الحق المتمثل في اهل البيت الاطهار عليهم السلام من خلال بث النزاعات والخلافات بين ابناء المذهب الواحد لابارك الله فيه وخلص الله منه ومن اشكاله المذهب الطاهر
الرابط
يحمل تفسيق وتضليل للعلماء والمراجع
http://www.yahosein.com/vb/showthread.php?t=141951
- اقتباس
- تعليق
تعليق
-
المشاركة الأصلية بواسطة بيعة الغديربسم الله الرحمن الرحيم
المضحك أن هناك من يتحدث عن الصنمية في حين أنهم هم أنفسهم جعلوا من ياسر الحبيب صنماً وأراؤه وحياً منزلاً من السماء والويل لمن يعارضهم أو يعارض صنمهم.
سماحة الشيخ ياسر الحبيب لايعتبره محبوه صنماً كماتقول . إن كان كلامه أو جوابه يحمل الدليل والبرهان فنحن أتباع الدليل . وإن كان لا فهو رأيه الشخصي .
المشاركة الأصلية بواسطة مسلم بن عوسجةالكل تبرأ من افكار ياسر
لم يوافقه الا من تعلم على كيفية السب والنعيق خلف كل ناعق
نراهم متقلبين يوميا مع شخص
المشاركة الأصلية بواسطة عاشق ابو طالبأريد من أتباع ياسر أن يقولوا لي ماذا قدم ياسر و امثاله للتشيع .
لقد أزال بعض الشوائب التي علقت بالتشيع وإنتصر لمحمد وال محمد عليهم السلام .
- اقتباس
- تعليق
تعليق
-
بسم الله الرحمن الرحيم
المشاركة الأصلية بواسطة عمار اليماني
سماحة الشيخ ياسر الحبيب لايعتبره محبوه صنماً كماتقول . إن كان كلامه أو جوابه يحمل الدليل والبرهان فنحن أتباع الدليل . وإن كان لا فهو رأيه الشخصي .
الذين ماتوا قبل ظهور النابغة ياسر الحبيب هل هم بالجنة أم بالنار
- اقتباس
- تعليق
تعليق
-
صراحة ياسر الحبيب شخصية غريبة انا اسمع العلماء كثيرا لكن لم اسمع أحد صعد على منبر من منابر الامام الحسين عليه السلام فسق أو سب مرجع أو عالم من علماء الدين والذي يبرار سب ياسر الى العلماء هل ياسر هو من يحاسبهم وهل هذا الاسلوب يخدم التشيع في شي لعن أي شخص واتهامه ليس رأي إنما هو تعدي على الآخرين دون وجه حق
فما بالك إن كان هذا الشخص يمثل رمز ديني الرأي هو حكم شخصي على شيء يحتمل الصواب ويحتمل الخطأأرجو ممن يتبع ياسر الحبيب أن يكون اكثر وعياً بما يقول
وانا لأنكر ان ياسر الحبيب عنده طرح جيد واذلة كثيرة في موجهة المخالفين لكن كل هذا لايغفر له بسبب التفرقة التي سببت شرخ بين ابناء الشيعة
- اقتباس
- تعليق
تعليق
-
المشاركة الأصلية بواسطة عمار اليماني
سماحة الشيخ ياسر الحبيب لايعتبره محبوه صنماً كماتقول . إن كان كلامه أو جوابه يحمل الدليل والبرهان فنحن أتباع الدليل . وإن كان لا فهو رأيه الشخصي .
من هم الكل ؟ وماهي الأفكار التي تبرءوا منها ؟
لقد قدم في وقت قصير ما لم يفعله غيره في سنوات . وهذا والله عن علم وإطلاع على الأقل حيث اسكن .
لقد أزال بعض الشوائب التي علقت بالتشيع وإنتصر لمحمد وال محمد عليهم السلام .
ياسر الحبيب لم يزيل شوائب بل زاد على المذهب شوائب المذهب بريئ منها.
من يسمعك يظن ان الشيعة اضافوا احاديث و بدع الى المذهب و ياسر ازالها مع ان العكس صحيح.
خلافنا مع ياسر الحبيب هو انه الصق بالمذهب اشياء ليست منه و ليست فيه
- اقتباس
- تعليق
تعليق
-
اضافة اخرى بالنسبة لما قدمه ياسر للمذهب...نعم فهو انتصر للشيعة و قاتل الصهاينة و آل سعود و قاتل صدام..مع العلم ان ياسر يكن البغض لمن قاتل اسرائيل و قاتل صدام بحجة انهم ضالون....حزب الله يعني و آل الصدر في العراق.
لم نسمع بياسر الحبيب الا عندما قالوا ان الشيعة تسب عائشة و تتهمها بالزنى..هذا هو ياسر الحبيب غيرهيك ما في, لا حرر بلاد الشيعة و لم يبني مستشفايات و مدراس لفقرائهم و لم يسمع لثكلاهم و لا لايتامهم,كل ما هناك النيل من كل من لا يتفق معه و تنقيص العلماء و تفسيقهمالتعديل الأخير تم بواسطة مجرّد مطّلع; الساعة 04-04-2011, 12:22 AM.
- اقتباس
- تعليق
تعليق
-
لم يشوه احد التشيع مثلما فعل نظام ولاية الفقيه المطلقة الدكتاتوري الذي يحكم ايران.
فمع قيام الثورة في إيران والتداخل التام الذي ناهز التلاحم والالتئام بين الدين والسياسة، ثم بعد مضي أكثر من ثلاثة عقود من العمل وفق هذا المبنى، ما كرّسه ورسخه وثبّته، حتى صار بديهة في أذهان الأجيال التي نشأت بعد الثورة، ولم تعرف لغة ومنطقاً غير ما تستلهمه من ثقافتها وفكرها وسلوكها، سواء كان صحيحاً أو معيباً تتبعه وتعمل به على الرغم من اللوث والانحراف الذي اعتراه، وغيّر وجهته، بل قلَبها وحولها إلى الاتجاه المعاكس، فمقولة سيد حسن مدرس ) من رجال حركة المشروطة في إيران 1906 " سياستنا هي عين ديننا " ، التي غدت من شعارات الثورة، حتى طبعت على إحدى أوراق العملة الإيرانية، وهو شعار يذهب لتنزيه السياسة ويريد أن يرفعها ويسمو بها عن اللوث الذي يلزمها، فقرنها بالدين، وتوخى الالتزام بأحكامه وتعاليمه في المواقف، لتكون سياسة مبدئية نزيهة صادقة شرعية هذا الشعار انعكس وصحّ اليوم، بل منذ أمد، مقلوبه، فدينهم أصبح سياستهم، واللوث السياسي عمَّ تعاليم الدين وشوّه صورته !
و نوجه الخطاب إلى السذج من أتباعهم، أو البسطاء المخدوعين المغرر بهم من عامة المؤمنين، وإلى بقية من شرفاء ما زالوا يقاومون هذا التشويه والاتجار بالدين ونقول لهم: كل هذا باطل.
والحال أنه ما صرفهم عن الكذب ولا أبعدهم عن الحيلة والمكر، إلا مانع من أمر الله وزاجر من نهيه، فتركوها وهم يعلمون بها ويرون آثارها المستقبلية رأي العين، وأين ستأخذهم وماذا ستحقق لهم، وهم قادرون عليها متمكنون منها يدَعونها، لينتهزها من لا رادع له من شرع ودين، ولا حرج من خلُق وحياء.
إنها لطامة كبرى أن تداس الأحكام الشرعية وتسحق القيم الأخلاقية، لا في الممارسة والعمل فقط، بل تلغى وتمسح من الوجدان والعقيدة، وتسقط من الاعتبار في ضمائر الناس ومرتكزاتهم الفكرية ' فلا يرى المؤمن غضاضة في الكذب، ولا قيمة للصدق، ولا ضيراً في المكر والحيلة والخديعة، ولا فائدة في الأمانة والنزاهة والشرف، ولا ضرورة لالتزام الشرع، والعمل بأحكامه والتقيد بتعاليمه ما دام هذا السلوك وذاك الأداء يجني المكاسب ويحقق لنا النصر !
ولربما ذهب إلى أن الأداء الملتزم ضرب من الرجعية والتحجر الذي يفقدنا المواقع ويخسرنا مكاسب كانت على مرمى حجر منا، وأرباحاً كانت في متناولنا. ما يعود بنا إلى شر ما حذر منه رسول الله ، أي انقلاب المفاهيم، وتحول المنكر معروفاً، بل ما يفوق ذلك، من الأمر بالمنكر والنهي عن المعروف، فيدان من لم يشاركهم سقوطهم، وهم يصورونه قمة الصعود وغاية السمو !
هذه هي السياسة، وإليك بعض الأمثلة على ممارساتها:
الوحدة الإسلامية هدف نبيل، وإثارة القضايا الخلافية مؤامرة استعمارية لتمزيق الصف الإسلامي الواحد فإذا اختلفت إيران وتنازعت مع السعودية، تألقت الإنسانية في قناة العربية وصارت تنقل أخبار قمع المتظاهرين في طهران وتتابع أنشطة المعارضة هناك، فيأتيها الجواب من قناة الكوثر بتغطية قمع زوار البقيع في المدينة المنورة!
والفضيحة ستكون عندما يتصالح البلَدان ثانية وتعود المياه بينهما إلى مجاريها، عندها لن تظهر الكوثر أدلة بطلان التسنن، وانحراف الوهابية، ولا يعود قمع الشيعة، والتضييق عليهم في زيارة البقيع، واضطهادهم في الأحساء والقطيف، خطباً يستحق هذه التغطية ولا شأناً يمكن الحديث عنه، وتعود الوحدة الإسلامية هدفاً نبيلاً وغاية إصلاحية عظيمة.
ويقول الامير ع: "والله لو أعطيت الأقاليم السبعة بما تحت أفلاكها على أن أعصي الله في نملة أسلبها جلب شعيرة ما فعلت، وإن دنياكم عندي لأهون من ورقة في فم جرادة تقضمها ".
ويقول الامير ع في خطبة أخرى له: " والله لدنياكم هذه أهون في عيني من عراق خنزير في يد مجذوم " !
لقد كان الامير ع قادراً بالأسباب الطبيعة ودون معاجز تخرق العادة والطبيعة على هزيمة معاوية والقضاء عليه، ما كان سيحقق مكاسب عظيمة للإسلام، ويجني ثماراً كانت ستجعل الدين ينتصر والحق سيعلو والعدالة ستتحقق كما لم يفعل ولن يفعل على مدى التاريخ ولكن كان الامير ع أن يترك الصدق والوفاء ومكارم أخلاقه، ويقابل حيل معاوية بحيل مثلها، ويرد على كيده بمكائد على شاكلتها، كان على أميرالمؤمنين حاشاه أن يغتال ويغدر، وفي الأقل" حسب القاموس السياسي، كان عليه أن يداهن ويضارع، ويداري ويصانع.
ومما يستوقف البصير، أن في هذه النصوص إشارة إلى الداء الذي نزل بساحتنا، فأصيب به من أصيب وهو منكر له، مكابر على الاعتراف به، وهو أن دعاوى التفريط بالشرع والقيم والأخلاق، والقفز إلى ما يسمونه العناوين الثانوية، في سبيل الدين ونصرته ومصلحته، هو التفاف على الحقيقة وزيف يخادع المرء به نفسه.
لقد استطاع الشيخ المجاهد ياسر الحبيب حفظه الله ان يفصل بين تجار الدين و مذهب اهل ابيت عليهم السلام و فضح المنحرفين و حطم هالة القداسة عن طواغيت ايران المستبدين الذين يحكمون باسم الدين.
- اقتباس
- تعليق
تعليق
-
كمثال بسيط عن نفاق النظام الايراني و حكامه ..فبينما ينشغل العالم اليوم في ما يحصل من اضطرابات متنقلة في دول المنطقة، من تونس الى مصر، فليبيا واليمن والبحرين وإيران... يطل علينا رئيس الجمهورية الايرانية محمود أحمدي نجاد، واعظا على غرار مرشده، ليقول لزعماء المنطقة: "عوضا عن ارتكاب المجازر، قوموا بتلبية مطالب شعوبكم".
حقا "اللي استحوا ماتوا"... فربما كانت وسائل الاعلام العالمية كلها موجّهة سياسيا للاقتصاص من نظام العدالة والمحبة القاتلة، والكامنة في ايران، ولعل ميليشيا الباسيج كانت توزع حينها الورود في حواجز محبة على المعارضة الايرانية، في احتجاجاتها على نزع شتول الغاردينيا والبنفسج من ساحات طهران، أو حتى كانت السلطات الايرانية في حينها تطوق منزلي زعيمي المعارضة كروبي وموسوي لعدم تعرضهما لأشعة اليورانيوم العالي التخصيب... ولكن الأكيد أن لا مجازر ارتكبت حينها وأودت بحياة أشخاص عدة، كما ان ولاية الفقيه لا تفكر الا بتلبية مطالب شعبها المنعم عليه بحرية وكرامة أشبه أن تكون "الهية".
عذرا منك يا نجاد، فـ"ليتك "شكيت" وما حكيت"... ان آخر من يحق له أن يتكلم عن المجازر وتحقيق مطالب الشعب هو أنت يا صاحب المحاكم المنظمة والقمعية ضد الأحرار في ايران، الذين رفضوكم بالأساس في الانتخابات الرئاسية في العام 2005 وذهب ضحيتها المئات من القتلى والجرحى، بالاضافة الى الذين ما يزالون قابعين في سجونك، منتظرين حكم الاعدام المحتم...
أحمدي نجاد، ليتك أنت من توقف مجازرك وانقلاباتك العسكرية منها والسياسية الممتدة الى بلادنا، وليتك تذهب الى طبيب أذن وأنف وحنجرة، كي تعالج أذنيك المسدودتين لتسمع الشعب وتشم رائحة دماء المحتجين على حكمك... فتصمت الى الأبد.التعديل الأخير تم بواسطة جواد القائم; الساعة 05-04-2011, 07:07 AM.
- اقتباس
- تعليق
تعليق
-
[quote]
لم يشوه احد التشيع مثلما فعل نظام ولاية الفقيه المطلقة الدكتاتوري الذي يحكم ايران
[/quote]
اولا هذا النظام نال رضى غالبية الامه ولم يفرض عليهم وتم بختار الناس عبر استفتاء شعبى
ثانيا هذا له برلمان منتخب
ومجلس خبراء منتخب
وله رئيس منتخب
ثانيا اذا لم تكن ولاية الفقيه ؟؟
ماذا تريد ان يكون النظام؟؟
شورى الفقهاء ؟
هل اقتنع بهذه النظريه طلبة العلوم الدينيه فضلا عن الفقهاء والمراجع ؟
الوحدة الإسلامية هدف نبيل، وإثارة القضايا الخلافية مؤامرة استعمارية لتمزيق الصف الإسلامي الواحد فإذا اختلفت إيران وتنازعت مع السعودية، تألقت الإنسانية في قناة العربية وصارت تنقل أخبار قمع المتظاهرين في طهران وتتابع أنشطة المعارضة هناك، فيأتيها الجواب من قناة الكوثر بتغطية قمع زوار البقيع في المدينة المنورة!
والفضيحة ستكون عندما يتصالح البلَدان ثانية وتعود المياه بينهما إلى مجاريها، عندها لن تظهر الكوثر أدلة بطلان التسنن، وانحراف الوهابية، ولا يعود قمع الشيعة، والتضييق عليهم في زيارة البقيع، واضطهادهم في الأحساء والقطيف، خطباً يستحق هذه التغطية ولا شأناً يمكن الحديث عنه، وتعود الوحدة الإسلامية هدفاً نبيلاً وغاية إصلاحية عظيمة
ماذا تعيب فى هذه السياسه ؟
الم يطبق النبي مضمون هذه السياسه مع اليهود وحتى المشركين
فعندما يلتزمو بالمواثيق وبالمعاهدات
لا يتعرض لهم ويكون لهم دينهم ولنا ديننا
ولكن ما نقول الا قبح الله المتلونين
لقد استطاع الشيخ المجاهد ياسر الحبيب حفظه الله ان يفصل بين تجار الدين و مذهب اهل ابيت عليهم السلام و فضح المنحرفين و حطم هالة القداسة عن طواغيت ايران المستبدين الذين يحكمون باسم الدين.
اولا من هو ياسر وماهي مؤهلاته حتى يكون لكلامه قيمه
ثانيا هل عندما قبل الامام مبدأ الشورى التى جعلها عمر بعد موته ودخل معهم فى نقاش
تاجر فى الدين ؟
هل عندما تنازل الامام الحسن لمعاويه كان متاجرا فى الدين ؟
هل عندما قبل الامام الرضا ولاية العهد كان من المتاجرين فى الدين ؟
ليقول لزعماء المنطقة: "عوضا عن ارتكاب المجازر، قوموا بتلبية مطالب شعوبكم".
حقا "اللي استحوا ماتوا"... فربما كانت وسائل الاعلام العالمية كلها موجّهة سياسيا للاقتصاص من نظام العدالة والمحبة القاتلة، والكامنة في ايران، ولعل ميليشيا الباسيج كانت توزع حينها الورود في حواجز محبة على المعارضة الايرانية، في احتجاجاتها على نزع شتول الغاردينيا والبنفسج من ساحات طهران، أو حتى كانت السلطات الايرانية في حينها تطوق منزلي زعيمي المعارضة كروبي وموسوي لعدم تعرضهما لأشعة اليورانيوم العالي التخصيب... ولكن الأكيد أن لا مجازر ارتكبت حينها وأودت بحياة أشخاص عدة، كما ان ولاية الفقيه لا تفكر الا بتلبية مطالب شعبها المنعم عليه بحرية وكرامة أشبه أن تكون "الهية".
عندما يصاب الانسان مرض الحقد فعندها ينقلب فى عينه الالوان والاشكال
هل تقاررن الجمهوريه الايرانيه
التى تقوم على دستور وقوانين ونتخابات شهد العالم كله بنزاهتها مع بقية الانظمه
العميله الموزوره ؟؟
هل تريد من الحكومه الايرانيه المنتخبيه الشرعيه ان تسمح للمظاهرات التى
تطالب بألغاء نتائج الانتخابات حتى تكون عندك مقبوله
او تريد مهنا ان تسمح لمن يخالف انظمة الدوله اللذين يريدون ان يغيرو الدستور والنظام الاسلامى الى نظام علمانى وان لم يقبل بهذا الامر غالبية الامه الايرانيه
قحيقتا انتم اتباع ياسر ومجتبى مبدعين دائما وابدا
أحمدي نجاد، ليتك أنت من توقف مجازرك وانقلاباتك العسكرية منها والسياسية الممتدة الى بلادنا، وليتك تذهب الى طبيب أذن وأنف وحنجرة، كي تعالج أذنيك المسدودتين لتسمع الشعب وتشم رائحة دماء المحتجين على حكمك... فتصمت الى الأبد
وياريت تجد لكم اتباع السفيه مجتبى والتافه ياسر مستشفى نفسى تستطيع ان تعالجكم
فترون وتعرفون ان هناك احكام فى الاسلام ومن يخالفها يعزر ويعاقب ولا يسمى هذا الامر ظلم ولا هم يحزنون وحتى فى الدوله المتقدمه من يخالف القانون يقمع ويسجن
- اقتباس
- تعليق
تعليق
-
نظام ولاية الفقيه المطلقة الدكتاتوري الذي يحكم ايران لا يتمتع بالحد الادنى من الاخلاق لانه يفتك بمعارضيه تحت شعار نيابة الله ورسوله وإمام العصر.
فالاستبداد الديني هو اسوا انواع الاستبداد لأسباب كثيرة، ولنتائجه المذهلة، ولفريقه الجماهيري الذي يملأ المساجد ودور العبادة!!
فمن نتائج هذا الاستبداد الخارج من عباءة الإسلام السياسي، أن لديه شريحة كبيرة جدا من الجماهير المؤمنة غير المبالية بما يمارسه المستبد الديني وحاشيته من انتهاكات أخلاقية وإنسانية. لذلك تبدو أبرز نتائج الاستبداد الديني هي إفساد الأخلاق والدين. فهو يهيئ الأرضية لممارسة صنوف مختلفة من السلوكيات غير الأخلاقية من أجل تثبيت نفسه قائدا مطلقا مستمد مشروعيته من السماء. ويأتي على رأس تلك السلوكيات، الكذب، الذي يبنى عليه مختلف صور الظلم والوصاية والتمييز والإكراه وانتهاك حقوق الإنسان، ثم الاعتقال والتعذيب والقتل والتدمير، كل ذلك من أجل بقاء المستبد الفقيه أو الولي أو أمير المؤمنين على كرسيه، غير مبال للنقد الموجه إليه وإلى سلوكه ومقامه، لأن أصل وجوده ومشروعية كرسيه واستمراره في الحكم لم يأت من الأرض بل من الله. بالتالي "تبقى إذنيه صماء".
يستند الاستبداد الديني إلى ما يسمى بـ"الثوابت الدينية". لذلك تجده يفرض رأيه مستندا إلى "ثقافة المطلق"، التي تدوس على معارضيها والمختلفين معها من "الإصلاحيين" و"الليبراليين" و"المنافقين" و"المرتدين". فخطاب الاستبداد يتضمن "مسلمات" ينبغي الإذعان لها، أو اختيار الطريق المجهول، ما يعني أن إقصاء المختلف هو الرهان لتثبيت تلك "المسلمات".
كما أن "ثقافة المطلق" تدّعي امتلاك نظام متكامل للحياة صالح لكل زمان ومكان، لذلك من السهل أن ينفذ إلى أجندتها سحق الرأي المعارض لرؤيتها، وأن تمارس الإرهاب وتشرعن قتل الأبرياء من دون أي تأنيب للضمير. هذا ما حدث ويحدث في إيران بعد الانتخابات الرئاسية.
إن "ثقافة المطلق" تدفع بالهيمنة السلطوية المتمثلة بالمستبد الديني إلى الوصاية على العقول والأبدان، وتسعى إلى أسر حرية الفكر والتعبير في سجنها الكبير، كل ذلك لكي تتحكم بما يجب أن يقال ويقرأ وينشر وما يجب على أفراد المجتمع أن يفكَّروا فيه. بالمحصلة هي تستهدف قتل الحرية، لكنها لاتستحي من أن تمشي في جنازتها. إنها تزعم وجود سلبيات للحرية، لكنها لا تشير إلى آفات ثقافة الوصاية والهيمنة والاستبداد. فإذا كانت الحرية تجلب الفساد فإن الاستبداد يجلب فسادا أكبر. لذلك من الخطورة بمكان أن تستند "ثقافة المطلق" إلى الدين، لأنه سيتم رفض أي نقد يوجه إليها، وسيكون ذلك بمثابة نقد موجّه إلى الدين. وهنا يكمن الخطر إذ ستتلطخ سمعة الدين وستتهدد مكانته الروحية في المجتمع.
النظام الايراني يتبع مبادئ ميكافيلي اللتي تتلخص بان الغاية تبرر الوسيلة و اللتي هي نقيض نهج الامام علي عليه السلام..
مشكلة بعض المرتبطين بنظام ولاية الفقيه المطلقة يتناسون ما يقوم به هذا النظام من ممارسات غير شرعية ..
هذا النظام يستخدم الاسلام كغطاء للتعذيب في السجون و كم الافواه و ..
التعديل الأخير تم بواسطة جواد القائم; الساعة 08-04-2011, 03:04 AM.
- اقتباس
- تعليق
تعليق
-
يتميز عملاء النظام الايراني بجهلهم و عنادهم و كثرة الكلام و الشعارات الفارغة.. و الزيارة السرية التي قام بها وفد المخابرات الامريكية المؤلف من "روبرت مكفارلن" و"الكولونيل أوليفرنورت" ومسؤول الاستخبارات الإسرائيلية "الجنرال عميرا ونير" الى ايران و توقيع صفقة ايران-كونترا الشهيرة اكبر دليل على انهم يرددون كلام رموز النظام الايراني مثل الببغاوات.
لو أن قادة النظام الإيراني عملوا لتكون إيران القوة الكبرى في المنطقة،و بقوة الإقتصاد كما فعلت اليابان بعد الحرب العالمية الثانية،لكان خيراً لها ولمواطنيها ولما اهتز نظامها في هذه الأيام نتيجة ظلم النظام لعامة الشعب بل ولبعض الكوادر الكبرى التي لها فضلٌ على قادة هذا النظام كرفسنجاني وخاتمي وكروبي وموسوي،فكلُّ نظامٍ لا يعطي الحقوق لمواطنيه سيهتز وسيزول،وكلُّ مسؤولٍ حتى ولو كان من أكابر الفقهاء والمجتهدين لا يرحم مواطنيه ولا يقدِّم لهم يد العون والرأفة فمصيره الهروب أو الإنقلاب عليه ومحاكمته على أيدي من ظلمهم.فالحاكم الديني لا يجوز له أن ينسلخ عن المفاهيم الدينيّة الدالة على الرأفة والرحمة والشعور مع الآخرين،فعلى الحاكم تأمين فرص العمل للعاطلين عنه وإسباغ السلام عليهم لا أن تكون لغته الدائمة الحرب والقتل والحبس والجلد والتخوين ،فإنّها أمورٌ يتنزه عنها الساسة العقلاء فكيف بمن جعل نفسه إمامَ الأمة حتى صارت طاعته نفس طاعة الله بل صارت طاعة محمود نجاد هي طاعة لله تعالى على حدِّ تعبير الشيخ يزدي أحد آيات الخامنئي ،إنَّها المهزلة العظمى التي لم يشهدها التشيع منذ أوجده رسول الله محمّد صلّى الله عليه وآله إلى أن جاءت الثورة الإيرانيَّة!!!
- اقتباس
- تعليق
تعليق
اقرأ في منتديات يا حسين
تقليص
المواضيع | إحصائيات | آخر مشاركة | ||
---|---|---|---|---|
أنشئ بواسطة ibrahim aly awaly, يوم أمس, 09:44 PM
|
استجابة 1
11 مشاهدات
0 معجبون
|
آخر مشاركة
بواسطة ibrahim aly awaly
يوم أمس, 09:48 PM
|
||
أنشئ بواسطة ibrahim aly awaly, يوم أمس, 07:21 AM
|
ردود 2
12 مشاهدات
0 معجبون
|
آخر مشاركة
بواسطة ibrahim aly awaly
يوم أمس, 07:23 AM
|
تعليق